الفصل3: الإنعام على هته الآنسة الأرستقراطية بالزواج! (10)
المجلد الثالث: الفصل3: الإنعام على هته الآنسة الأرستقراطية بالزواج!
ظهر والد داركنيس في الوقت المناسب تمامًا.
الجزء العاشر:
ينبغي أن لمسة الإستنزاف تمتص الحيوية فقط ، لكن قوة داركنيس أصبحت أضعف و سقطت على ركبة واحدة.
هذا سيء. و سيصبح أسوأ إذا إستمر هذا الأمر.
“أههه! أنت…! أغه … قد أخسر هذه المعركة ، لكن بغض النظر عن الإذلال الذي أعاني منه ، لن يستسلم قلبي …! و … ما هو ذلك الشيء الرهيب الذي تخطط له …؟”
في مواجهتي أنا الذي كان يبدو قلقا ، بدت داركنيس كأنها تسخر مني و هي ترفع سيفها عاليا.
لقد ضربتُ داركنيس بالفعل لعدة مرات ، لكنها لم تصدر أي صوت.
كانت هجماتها قوية ، لكنها إما كانت تواجه الطريق الخطأ أو تسيء تقدير المسافة. كان بإمكانها الهجوم فقط في خط مستقيم ، لذلك كان من السهل المراوغة.
“أن يذكر رهانا و هو على وشك النصر ، يا له من عديم الرحمة …! إسم قمامةزوما مناسب حقًا …!”
“ما الخطب ، كازوما؟ أنفاسكَ تتقطع!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحقا لهذا ، لقد كنتُ أستنزف قدرتها على التحمل بإستخدام لمسة الإستنزاف لكن حيويتها بدت بلا نهاية …!
كانت داركنيس ترتجف من البرد ، لكن بشرتها أصبحت الآن حمراء و هي تتعرق و تضحك بسعادة.
ظننتُ أن إنتصاري قد تقرر ، عندما صرختُ بسبب الضغط على يدي.
لقد ضربتُ داركنيس بالفعل لعدة مرات ، لكنها لم تصدر أي صوت.
المجلد الثالث: الفصل3: الإنعام على هته الآنسة الأرستقراطية بالزواج!
“داركنيس ، هذه هي! كازوما النحيل ليس لديه أي قدرة تحمل. إنه ليس مناسبًا لمعركة مطولة!”
سحقا ، هذا الجمهور صاخب!
“حسنا داركنيس! أمسكيه ، أخنقيه! كازوما الضعيف لن يهزمكِ أبدا في مباراة مصارعة!”
“فوفو … حركاتك تصبح متصلبة! حسنا إذن ، لقد حان الوقت لحسم هذا.”
“أن يذكر رهانا و هو على وشك النصر ، يا له من عديم الرحمة …! إسم قمامةزوما مناسب حقًا …!”
بعد سماع ما قالته أكوا ، إبتسمت داركنيس بغطرسة. رمت بسيفها عديم الفائدة بعيدا و إنقضت علي.
هذا سيء ، سأخسر في مباراة القوة الخالصة!
صاحت داركنيس و هي تشد يدي بسعادة.
“حسنا داركنيس! أمسكيه ، أخنقيه! كازوما الضعيف لن يهزمكِ أبدا في مباراة مصارعة!”
“لا ، هذا سوء فهم!”
تباً ، لماذا هي تشجع داركنيس؟ سأخنق تلك الفتاة بعد أن ينتهي هذا!
كانت هجماتها قوية ، لكنها إما كانت تواجه الطريق الخطأ أو تسيء تقدير المسافة. كان بإمكانها الهجوم فقط في خط مستقيم ، لذلك كان من السهل المراوغة.
بينما كانت تنمو لدي ضغينة ضد أكوا ، بسطت داركنيس ذراعيها و ركضت نحوي لمعانقتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت تنمو لدي ضغينة ضد أكوا ، بسطت داركنيس ذراعيها و ركضت نحوي لمعانقتي.
رميتُ سيفي بعيدا أيضًا ، رفعتُ يداي و إتخدتُ وقفة لمواجهة داركنيس مباشرة.
عند رؤية داركنيس تنهار ، هرعت أكوا للعناية بها.
“هل تعتقد أنه يمكنكَ الفوز علي في القوة؟ أنتَ تقلل من تقديري!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحقا لهذا ، لقد كنتُ أستنزف قدرتها على التحمل بإستخدام لمسة الإستنزاف لكن حيويتها بدت بلا نهاية …!
صاحت داركنيس و هي تشد يدي بسعادة.
بعد سماع ما قالته أكوا ، إبتسمت داركنيس بغطرسة. رمت بسيفها عديم الفائدة بعيدا و إنقضت علي.
“لا أعرف ما الذي تخطط له ، لكن الفرق في القوة بين صليبي مثلي و مغامر مثلك هو … آههه!”
– هذه فرصة!
داركنيس التي كانت تمسك بيدي بهدوء صرخت فجأة.
سحقا ، هذا الجمهور صاخب!
أرادت إسترجاع يديها ، لكني تمسكتُ بها بإحكام و قلت:
“…؟ ما … ما الذي تخطط لفعله إذا خسرتُ؟”
“ما الخطب؟ ألستِ واثقة بنفسك؟ داركنيس ، قولي شيئا! واهاها … يستحيل أن أقاتلكِ وجهاً لوجه ؛ أنتِ لا زلت لا تفهمين ذلك بعد تشكيل فريق معي طوال هته … آههه!”
“هل تعتقد أنه يمكنكَ الفوز علي في القوة؟ أنتَ تقلل من تقديري!”
ظننتُ أن إنتصاري قد تقرر ، عندما صرختُ بسبب الضغط على يدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إتفقنا…! لا … لا يسمح بالتراجع …!”
داركنيس التي كانت تضغط يداي ضحكت بصوت صاخب.
بينما كنتُ أفكر في ما كان يحدث ، كان مدبر المنزل الذي يقف خلفه مذهولا أيضًا.
“فو … فوفو … هذه … هذه هي لمسة الإستنزاف ، صحيح …؟ لكن قبل أن تستنزف قوتي ، سأكسر يديكَ أولاً!”
“سأستمر في إمتصاص قدرتكِ على التحمل حتى تفقدي الوعي! تطلعي إلى منظركِ البائس عندما تستيقظين!”
“كوكوكو … يمكنكِ المحاولة إذا كنتِ تستطيعين … آههه! هذا مؤلم!!!”
بعد سماع ما قالته أكوا ، إبتسمت داركنيس بغطرسة. رمت بسيفها عديم الفائدة بعيدا و إنقضت علي.
إمتصصتُ قدرة التحمل من داركنيس بواسطة لمسة الإستنزاف بينما كانت تخطط للتغلب علي بالقوة الغاشمة.
بينما كنتُ أفكر في ما كان يحدث ، كان مدبر المنزل الذي يقف خلفه مذهولا أيضًا.
لم يستسلم أي منا.
و سقطت السلة المليئة بالمشروبات بقوة على الأرض.
طغت علي داركنيس بقوتها شيئا فشيئا ، لكن كان لديها تعبير متألم في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أغه…! ما… ما الذي تخطط له…؟ أخبرني! عجل!”
سحقا لهذا ، لقد كنتُ أستنزف قدرتها على التحمل بإستخدام لمسة الإستنزاف لكن حيويتها بدت بلا نهاية …!
“أنا جاد! لا تندمي على هذا! إنه وعد! بعد أن أفوز ، لن أتراجع حتى لو جئتِ باكية إلي!”
“آغه ، هاي داركنيس! دعينا نضع رهانا! لقد أردتِ أن تقاتليني لأنني فعلتُ الكثير من الأشياء التي أزعجتكِ ، صحيح؟ لذا ، فلنعقد صفقة. يمكن للفائز أن يطلب من الخاسر أن يفعل أي شيء …”
إرتجفت داركنيس عندما سمعت ذلك.
قمتُ بصر أسناني لتحمل الألم بينما إتكأت داركنيس بوزنها بالكامل بينما تقول:
كنتُ أتعرض للقمع شيئا فشيئا ، لكنني ما زلتُ أقول بتعبير واثق:
“أنتَ … أنتَ تريد وضع رهان …؟ فو ، فوفو ، المماطلة لكسب بعض الوقت …؟ لكَ ذلك! إذا فزتُ أنا ، فسوف تضطر إلى السجود …!”
“كوكوكو … يمكنكِ المحاولة إذا كنتِ تستطيعين … آههه! هذا مؤلم!!!”
– هذه فرصة!
رميتُ سيفي بعيدا أيضًا ، رفعتُ يداي و إتخدتُ وقفة لمواجهة داركنيس مباشرة.
“إتفقنا…! لا … لا يسمح بالتراجع …!”
“سأستمر في إمتصاص قدرتكِ على التحمل حتى تفقدي الوعي! تطلعي إلى منظركِ البائس عندما تستيقظين!”
“نعم ، بالطبع…! أنتَ إنتهيت! إستسلم! و إلا فإن يديك حقا …!”
… نظرنا أنا و والتر إلى بعضنا البعض.
كنتُ أتعرض للقمع شيئا فشيئا ، لكنني ما زلتُ أقول بتعبير واثق:
“سأجعلكِ تحمرين من الأذن إلى الأذن ، شيء سيجعلكِ تبكين و تتوسلين …! هيهي ، إنه رهان! دعينا نحسم المباراة! أنا بالفعل قادر على رؤيتكِ تتوسلين للمغفرة بعد إنتصاري…! فقط إنتظري مصير الصراخ من أجل رحمتي الذي ينتظرك!”
“أنا جاد! لا تندمي على هذا! إنه وعد! بعد أن أفوز ، لن أتراجع حتى لو جئتِ باكية إلي!”
رميتُ سيفي بعيدا أيضًا ، رفعتُ يداي و إتخدتُ وقفة لمواجهة داركنيس مباشرة.
على الرغم من أنني في وضع غير مؤات ، إبتسمتُ لداركنيس بغطرسة.
“لا أعرف ما الذي تخطط له ، لكن الفرق في القوة بين صليبي مثلي و مغامر مثلك هو … آههه!”
لا بد أنها كانت مرتبكة لأنها قللت من قوتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فو … فوفو … هذه … هذه هي لمسة الإستنزاف ، صحيح …؟ لكن قبل أن تستنزف قوتي ، سأكسر يديكَ أولاً!”
“…؟ ما … ما الذي تخطط لفعله إذا خسرتُ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فو … فوفو … هذه … هذه هي لمسة الإستنزاف ، صحيح …؟ لكن قبل أن تستنزف قوتي ، سأكسر يديكَ أولاً!”
“سأجعلكِ تحمرين من الأذن إلى الأذن ، شيء سيجعلكِ تبكين و تتوسلين …! هيهي ، إنه رهان! دعينا نحسم المباراة! أنا بالفعل قادر على رؤيتكِ تتوسلين للمغفرة بعد إنتصاري…! فقط إنتظري مصير الصراخ من أجل رحمتي الذي ينتظرك!”
“سأستمر في إمتصاص قدرتكِ على التحمل حتى تفقدي الوعي! تطلعي إلى منظركِ البائس عندما تستيقظين!”
إرتجفت داركنيس عندما سمعت ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا ، إسحبهم للخارج و قم بإعدامهم.”
ضعفت قوتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – بهذه اللحظة.
“أغه…! ما… ما الذي تخطط له…؟ أخبرني! عجل!”
“فوهيهي ، إنه شيء لا يمكنكِ حتى تخيله ، شيء مبالغ به أكثر بكثير …!”
“فوهيهي ، إنه شيء لا يمكنكِ حتى تخيله ، شيء مبالغ به أكثر بكثير …!”
“ما…! توقف…! أغه…! حتى … حتى لو قاومت ، قوتي يتم إستنزافها …! لماذا يحدث هذا ، إذا إستمر هذا …!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الخطب ، كازوما؟ أنفاسكَ تتقطع!”
ينبغي أن لمسة الإستنزاف تمتص الحيوية فقط ، لكن قوة داركنيس أصبحت أضعف و سقطت على ركبة واحدة.
“نعم ، بالطبع…! أنتَ إنتهيت! إستسلم! و إلا فإن يديك حقا …!”
“هاه… هاه…! أنت ، ما الذي تريد أن تفعله بي…! هاه ، هاه…! آههه … سوف أخسر إذا إستمر هذا …!”
تنفس داركنيس المحمرة أصبح ثقيلا بينما كان العرق يتساقط من مؤخرة رقبتها إلى أسفل عظمة الترقوة.
على الرغم من أنني في وضع غير مؤات ، إبتسمتُ لداركنيس بغطرسة.
“سأستمر في إمتصاص قدرتكِ على التحمل حتى تفقدي الوعي! تطلعي إلى منظركِ البائس عندما تستيقظين!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – بهذه اللحظة.
“أههه! أنت…! أغه … قد أخسر هذه المعركة ، لكن بغض النظر عن الإذلال الذي أعاني منه ، لن يستسلم قلبي …! و … ما هو ذلك الشيء الرهيب الذي تخطط له …؟”
صاحت داركنيس و هي تشد يدي بسعادة.
كانت هجماتها قوية ، لكنها إما كانت تواجه الطريق الخطأ أو تسيء تقدير المسافة. كان بإمكانها الهجوم فقط في خط مستقيم ، لذلك كان من السهل المراوغة.
“… هم فعلوا هذا.”
كانت داركنيس لا تزال ممسكة بيداي عندما ركعت على أرض الدوجو. وجهها أحمر من التوقعات و قوتها قد إستنزفت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تتبعتُ نظراتهم و …
صرخ والتر متفاجئا.
“هل تعتقد أنه يمكنكَ الفوز علي في القوة؟ أنتَ تقلل من تقديري!”
“أن يذكر رهانا و هو على وشك النصر ، يا له من عديم الرحمة …! إسم قمامةزوما مناسب حقًا …!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فوفو … حركاتك تصبح متصلبة! حسنا إذن ، لقد حان الوقت لحسم هذا.”
“هذه … هذه وقاحة!”
هذا سيء ، سأخسر في مباراة القوة الخالصة!
عند رؤية داركنيس تنهار ، هرعت أكوا للعناية بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا ، إسحبهم للخارج و قم بإعدامهم.”
– بهذه اللحظة.
إرتجفت داركنيس عندما سمعت ذلك.
“سمعتُ أنكم في الدوجو ، لذلك أحضرتُ بعض المشروبات …”
… نظرنا أنا و والتر إلى بعضنا البعض.
ظهر والد داركنيس في الوقت المناسب تمامًا.
“أن يذكر رهانا و هو على وشك النصر ، يا له من عديم الرحمة …! إسم قمامةزوما مناسب حقًا …!”
و سقطت السلة المليئة بالمشروبات بقوة على الأرض.
“هل تعتقد أنه يمكنكَ الفوز علي في القوة؟ أنتَ تقلل من تقديري!”
بينما كنتُ أفكر في ما كان يحدث ، كان مدبر المنزل الذي يقف خلفه مذهولا أيضًا.
ينبغي أن لمسة الإستنزاف تمتص الحيوية فقط ، لكن قوة داركنيس أصبحت أضعف و سقطت على ركبة واحدة.
تتبعتُ نظراتهم و …
صرخنا أنا و والتر في نفس الوقت.
كانوا ينظرون إلى داركنيس ، التي أصيبت بكدمات بجميع أرجاء جسدها بفستانها الممزق. كانت مبتلة ، مما جعل الكثير من الأماكن مرئية. داركنيس ، التي كانت في حالة يرثى لها ، كانت تعالج من قبل أكوا.
صرخ والتر متفاجئا.
… نظرنا أنا و والتر إلى بعضنا البعض.
“أن يذكر رهانا و هو على وشك النصر ، يا له من عديم الرحمة …! إسم قمامةزوما مناسب حقًا …!”
و أكوا أشارت إلى كلينا و قالت:
“داركنيس ، هذه هي! كازوما النحيل ليس لديه أي قدرة تحمل. إنه ليس مناسبًا لمعركة مطولة!”
“… هم فعلوا هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تتبعتُ نظراتهم و …
“حسنا ، إسحبهم للخارج و قم بإعدامهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أغه…! ما… ما الذي تخطط له…؟ أخبرني! عجل!”
“لا ، هذا سوء فهم!”
كنتُ أتعرض للقمع شيئا فشيئا ، لكنني ما زلتُ أقول بتعبير واثق:
صرخنا أنا و والتر في نفس الوقت.
“لا أعرف ما الذي تخطط له ، لكن الفرق في القوة بين صليبي مثلي و مغامر مثلك هو … آههه!”
ترجمة: khalidos
“ما…! توقف…! أغه…! حتى … حتى لو قاومت ، قوتي يتم إستنزافها …! لماذا يحدث هذا ، إذا إستمر هذا …!”
“هاه… هاه…! أنت ، ما الذي تريد أن تفعله بي…! هاه ، هاه…! آههه … سوف أخسر إذا إستمر هذا …!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
