فصل3: الإنعام على هته الآنسة الأرستقراطية بالزواج! (8)
المجلد الثالث: الفصل3: الإنعام على هته الآنسة الأرستقراطية بالزواج!
عندما تقول داركنيس شيئا طائشًا ، أقوم بوجز خصرها بمرفقي من الجانب.
الجزء الثامن:
“لا أريد الإستمرار بالإلتفاف حول الموضوع بعد الآن! لا أستطيع تحمل هذا!”
– بعد قول ‘بقاء رجل عجوز في الجوار سيكون فقط عائقا’ ، إستأذن والد داركنيس للمغادرة.
برؤية تفاعلنا ، كان لدى والتر إبتسامة وحيدة قليلا.
بينما كان يغادر ، همس في أذني ، ‘أنا أعتمد عليك.’.
ما الذي تخطط له هذه الفتاة…؟
في الوقت الحالي ، داركنيس و والتر يتجولان في فناء العائلة بينما أنا و أكوا نتبعهم … و هو واسع ، كما هو متوقع من عشيرة أرستقراطية شهيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بالفناء الواسع بركة ، و أزهار ملونة تتفتح على الرغم من أننا بالشتاء. ربما هي سلالات عالية الجودة.
كان بالفناء الواسع بركة ، و أزهار ملونة تتفتح على الرغم من أننا بالشتاء. ربما هي سلالات عالية الجودة.
كان فخذها الأبيض مرئيا من الجزء الممزق ، مما يُظهر جسد داركنيس الجذاب على مرأى من الجميع.
صفرت أكوا و صفقت عندما رأت السمك في البركة.
… هذا مذهل ، سأجعلها تعلمني لاحقا.
كنتُ أشعر بالفضول حيال ما كانت تفعله و نظرت ، و رأيتُ سرب الأسماك يتجمع نحو أكوا …
صفرت أكوا و صفقت عندما رأت السمك في البركة.
… هذا مذهل ، سأجعلها تعلمني لاحقا.
إبتسم والتر بسخرية ، مميلا رأسه بينما يسألني أنا المقرب بشكل غير طبيعي من داركنيس.
“الآنسة لالاتينا ، ما هي هواياتك؟”
لم يسع والتر سوى إشاحة عينيه بينما تصرخ داركنيس عليه.
عندما كنتُ أركز على البركة ، سأل والتر شيئا كان إلزاميًا و غير ضار أثناء التوفيق.
لقد ألقيتُ نظرة قليلا فقط بسبب الفضول!
“أنا أصطاد الغوبلن عندما أكون متفرغة …. أغه!”
المجلد الثالث: الفصل3: الإنعام على هته الآنسة الأرستقراطية بالزواج!
عندما تقول داركنيس شيئا طائشًا ، أقوم بوجز خصرها بمرفقي من الجانب.
“الآنسة لالاتينا ، ما هي هواياتك؟”
إبتسم والتر بسخرية ، مميلا رأسه بينما يسألني أنا المقرب بشكل غير طبيعي من داركنيس.
داركنيس التي قالت شيئا أحمق مع إنجرافها مع اللحظة لم تستطع الإكمال و إحمرت.
“… يبدو أن كلاكما مقربان حقًا.”
“أنا أصطاد الغوبلن عندما أكون متفرغة …. أغه!”
شحب وجهي و فكرتُ أن هذه النهاية.
أوه لا ، لقد أفرطتُ في ذلك. لقد أصبحتُ عاملا يلطخ صورة داركنيس.
عندما تقول داركنيس شيئا طائشًا ، أقوم بوجز خصرها بمرفقي من الجانب.
لابد أنه وضع محرج رؤية الخادم و الآنسة مقربان جدا من بعضهما أثناء جلسة التوفيق.
بينما كان يغادر ، همس في أذني ، ‘أنا أعتمد عليك.’.
بينما كنتُ أفكر في كيفية التغطية على الأمر ، داركنيس التي لاحظت ذلك إبتسمت لي بشكل مخادع.
داركنيس تصرفت بإندفاع فجأة و لم أستطع إيقافها.
ما الذي تخطط له هذه الفتاة…؟
“آغه … أنت ، سوف أنال منكَ لأجل هذا …”
“أنا مقربة جدًا من هذا الخادم ، كازوما. نحنح نقضي اليوم كله معا. سواء كان ذلك أثناء تناول الطعام أو الإستحمام ، حتى النوم ليلا هو … هو … آغه …”
ترجمة: khalidos
داركنيس التي قالت شيئا أحمق مع إنجرافها مع اللحظة لم تستطع الإكمال و إحمرت.
لم يسع والتر سوى إشاحة عينيه بينما تصرخ داركنيس عليه.
حقا ، ما خطب معيار الإحراج خاصتك؟
“الآنسة لالاتينا ، ما هي هواياتك؟”
“الآنسة الشابة تحب المزاح. هكذا هي ، فتاة ظريفة تشعر بالحرج من الأشياء التي تقولها بنفسها. صحيح ، الآنسة شابة لالاتينا؟ ما الخطب ، الآنسة الشابة لالاتينا؟ وجهكِ أصبح أحمرا ، الآنسة الشابة لالاتينا.”
بينما كنتُ أفكر في كيفية التغطية على الأمر ، داركنيس التي لاحظت ذلك إبتسمت لي بشكل مخادع.
“آغه … أنت ، سوف أنال منكَ لأجل هذا …”
لا أعرف ما الذي كانت تفكر فيه عندما مزقت تنورة فستانها.
بسماعي أكرر الإسم اللطيف لالاتينا ، صرت داركنيس أسنانها بينما غمرت الدموع عينيها.
ترجمة: khalidos
جيد ، هي لن تتصرف بطريقة سخيفة لبعض الوقت.
ما الذي تخطط له هذه الفتاة…؟
برؤية تفاعلنا ، كان لدى والتر إبتسامة وحيدة قليلا.
“… يبدو أن كلاكما مقربان حقًا.”
“… أنتم مقربون من بعضكم البعض … و هذا يجعلني أشعر بالغيرة.”
“… يبدو أن كلاكما مقربان حقًا.”
“من فضلك لا تمزح معنا ، سيد والتر. نحن مجرد آنسة و خادمها يعبثان قليلاً …”
بينما كان يغادر ، همس في أذني ، ‘أنا أعتمد عليك.’.
إبتعدت داركنيس عني فجأة عندما سمعتني أقول ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أ-أ-أنا ، أنا لم أنظر!
أوه؟
ترجمة: khalidos
“لا أريد الإستمرار بالإلتفاف حول الموضوع بعد الآن! لا أستطيع تحمل هذا!”
أوه لا ، لقد أفرطتُ في ذلك. لقد أصبحتُ عاملا يلطخ صورة داركنيس.
لا أعرف ما الذي كانت تفكر فيه عندما مزقت تنورة فستانها.
صفرت أكوا و صفقت عندما رأت السمك في البركة.
كان فخذها الأبيض مرئيا من الجزء الممزق ، مما يُظهر جسد داركنيس الجذاب على مرأى من الجميع.
“… والتر ، ألقي نظرة فاحصة على ذلك الرجل. بصفتكَ نبيلًا ، يجب أن تتعلم ذلك من عيون كازوما الفاسقة و أن تستخدمها كل يوم!”
ممزقة تنورتها ببذائة بزاوية تسهل الحركة. ثم قامت بتمزيق خط عمودي بجانب تنورتها.
بينما كان يغادر ، همس في أذني ، ‘أنا أعتمد عليك.’.
لم يسع والتر سوى إشاحة عينيه بينما تصرخ داركنيس عليه.
برؤية تفاعلنا ، كان لدى والتر إبتسامة وحيدة قليلا.
“هاي ، أنتَ تدعى والتر ، صحيح؟ بما أنكَ فارس ، ينبغي أنكَ تعرف كيفية إستخدام السيف! وظيفتي هي صليبية ، دعنا نذهب إلى الدوجو. سأقوم بتقييم قدرتكَ هناك. تعال ، إتبعني!”
“من فضلك لا تمزح معنا ، سيد والتر. نحن مجرد آنسة و خادمها يعبثان قليلاً …”
داركنيس تصرفت بإندفاع فجأة و لم أستطع إيقافها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا مقربة جدًا من هذا الخادم ، كازوما. نحنح نقضي اليوم كله معا. سواء كان ذلك أثناء تناول الطعام أو الإستحمام ، حتى النوم ليلا هو … هو … آغه …”
“… والتر ، ألقي نظرة فاحصة على ذلك الرجل. بصفتكَ نبيلًا ، يجب أن تتعلم ذلك من عيون كازوما الفاسقة و أن تستخدمها كل يوم!”
“من فضلك لا تمزح معنا ، سيد والتر. نحن مجرد آنسة و خادمها يعبثان قليلاً …”
أ-أ-أنا ، أنا لم أنظر!
“هاي ، أنتَ تدعى والتر ، صحيح؟ بما أنكَ فارس ، ينبغي أنكَ تعرف كيفية إستخدام السيف! وظيفتي هي صليبية ، دعنا نذهب إلى الدوجو. سأقوم بتقييم قدرتكَ هناك. تعال ، إتبعني!”
لقد ألقيتُ نظرة قليلا فقط بسبب الفضول!
– بعد قول ‘بقاء رجل عجوز في الجوار سيكون فقط عائقا’ ، إستأذن والد داركنيس للمغادرة.
ترجمة: khalidos
إبتسم والتر بسخرية ، مميلا رأسه بينما يسألني أنا المقرب بشكل غير طبيعي من داركنيس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
