الفصل3: الإنعام على هته الآنسة الأرستقراطية بالزواج! (7)
المجلد الثالث: الفصل3: الإنعام على هته الآنسة الأرستقراطية بالزواج!
عندما رأى الطريقة التي تتصرف بها إبنته ، بدا أن والد داركنيس قد فهم كيف هو الوضع تحت الطاولة.
الجزء السابع:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعرف كيف يشعر كازوما حيال هذا. أنا أيضا أتمنى لو تتزوج داركنيس من شخص تحبه. لكن بعد سماع ما قلته ، أعتقد أنه سيكون أمرًا فظيعًا إذا حدث ذلك.”
“إعذروني على التأخر الطويل.”
هته… هته الفتاة. لو لم أوقفها ، لكانت فعلت ذلك لوالتر!
“لقد عدنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “– حسنا إذن ، إسمحوا لي مرة أخرى أن أقدم نفسي كما ينبغي. أنا أليكسي بارنز والتر ، إبن عائلة أليكسي. عملي هو مساعدة والدي في إدارة المنطقة.”
عندما عدتُ أنا و أكوا إلى المدخل ، كانت داركنيس و والدها لا يزالان يدردشان بسعادة مع والتر. كانت داركنيس تلقي نظرة مضطربة علينا نحن من نقف بجانبها.
عندما رأى الطريقة التي تتصرف بها إبنته ، بدا أن والد داركنيس قد فهم كيف هو الوضع تحت الطاولة.
“أعرف كيف يشعر كازوما حيال هذا. أنا أيضا أتمنى لو تتزوج داركنيس من شخص تحبه. لكن بعد سماع ما قلته ، أعتقد أنه سيكون أمرًا فظيعًا إذا حدث ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن التهديدات لن تعمل معي الآن.
“أنا سعيد لأنكِ فهمت. إسمعي ، ما عليكِ سوى التصرف وفقًا لحكمك. حاولي المساعدة من الجانب حتى تترك داركنيس إنطباعا عظيما لدى الطرف الآخر ، حسنا؟”
هذا صحيح…
لم أكن متأكدا مما إذا كانت داركنيس قد سمعت ما قلناه. لقد خفضت صوتها و همست في أذني:
لأن لدي دعما من شخص أقوى من داركنيس.
“… هاي ، من أجل مصلحتك ، إستسلم عن الأمر. خلاف ذلك ، ستواجه شيئا سيئًا لدرجة أنكَ تتمنى لو كنتَ ميتا.”
“أنا سعيد لأنكِ فهمت. إسمعي ، ما عليكِ سوى التصرف وفقًا لحكمك. حاولي المساعدة من الجانب حتى تترك داركنيس إنطباعا عظيما لدى الطرف الآخر ، حسنا؟”
ما الذي تتحدث عنه ، هذا مخيف للغاية.
سأل والتر بقلق ، لكن داركنيس إستمرت.
لكن التهديدات لن تعمل معي الآن.
بسماعي أقول ذلك ، صرَّت داركنيس أسنانها إحتجاجا على إقتراحي.
لأن لدي دعما من شخص أقوى من داركنيس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مددتُ يدي على الفور.
هذا صحيح…
تحركت داركنيس بعيدا بخفة. كان بإمكاني فقط رؤيتها تغادر أثناء جلوس القرفصاء ، في إنتظار أن تعالجني أكوا بالسحر.
“عفوا لمقاطعتي ، ماستر الكبير. هل يمكن أن نبدأ اللقاء بين الآنسة الشابة و ماستر والتر؟ يبدو أن الآنسة الشابة متشوقة لذلك و لا تستطيع الإنتظار أكثر.”
و هكذا ، بينما كانت داركنيس ترتجف بوجه محمر ، تحدث الإثنان بلا توقف …
بسماعي أقول ذلك ، صرَّت داركنيس أسنانها إحتجاجا على إقتراحي.
المجلد الثالث: الفصل3: الإنعام على هته الآنسة الأرستقراطية بالزواج!
لم يلاحظ والدها رد فعل داركنيس ، فقبل إقتراحي بسهولة.
هته… هته الفتاة. لو لم أوقفها ، لكانت فعلت ذلك لوالتر!
لا يبدو أن والد داركنيس يمانع ضربي لمؤخرة رأس داركنيس لإسكاتها.
“حسنا إذن ، سيد والتر ، من هذا الإتجاه من فضلك. لالاتينا ، تعالي معنا أيضًا. لنذهب إلى غرفة الإجتماعات.”
بدى عليه أنه يعتقد أنني قمتُ بعمل جيد و تنهد بإرتياح.
نفت داركنيس بينما حاولت أكوا تقديم عذر لها.
هذا يعني أنني حصلتُ على موافقة والدها ، و لن أتلقى محاضرة إذا بالغتُ قليلا.
لم أكن متأكدا مما إذا كانت داركنيس قد سمعت ما قلناه. لقد خفضت صوتها و همست في أذني:
“حسنا إذن ، سيد والتر ، من هذا الإتجاه من فضلك. لالاتينا ، تعالي معنا أيضًا. لنذهب إلى غرفة الإجتماعات.”
رمشتُ مبعدا دموعي بعد أن نفضتُ يدي التي سحقتها داركنيس بقوتها الكاملة.
قرفصت داركنيس عندما سمعت والدها يقول ذلك.
“يبدو أن كعبي قد كسر … سيد والتر ، أيمكنكَ إقراضي يد المساعدة؟”
مدت داركنيس يدها إلى والتر بينما تقول ذلك.
هذا صحيح…
في الغالب تريد أن تتجنب ضربي لرأسها حيث داركنيس تحدثت بطريقة عادية تليق بآنسة.
لا يبدو أن والد داركنيس يمانع ضربي لمؤخرة رأس داركنيس لإسكاتها.
لكن هذا غريب ، لابد أنها تخطط لشيء ما.
ما الذي تتحدث عنه ، هذا مخيف للغاية.
مددتُ يدي على الفور.
“آنستي الشابة ، إسمحي لي. مهما كان مدى إعجابكِ بماستر والتر ، فأنتم غير مخطوبين بعد ، لذا لا يمكنكِ أن تزعجيه هكذا. إعتذاري ماستر والتر ، الآنسة الشابة سعيدة ب … آههه ، آو ، آو ، آو … إنها تتكسر … تتكسر … من فضلك لا تمزحي معي … إنتظري ، توقفي. توقفي أرجوك! أنا أخبركِ أن تمتنعي عن هذا آنستي الشابة!”
عندما رأى الطريقة التي تتصرف بها إبنته ، بدا أن والد داركنيس قد فهم كيف هو الوضع تحت الطاولة.
رمشتُ مبعدا دموعي بعد أن نفضتُ يدي التي سحقتها داركنيس بقوتها الكاملة.
“بطن الآنسة الشابة داركنيس تعاني من خطب منذ الصباح. أليس هذا صحيحا ، داركنيس؟! لا تضغطي على نفسكِ إذا كانت معدتكِ تؤلمك.”
هته… هته الفتاة. لو لم أوقفها ، لكانت فعلت ذلك لوالتر!
لأن لدي دعما من شخص أقوى من داركنيس.
“ماذا دهاك؟ هل أنتَ بخير؟”
أردتُ أن أصرخ عليه لتركه إبنته تضل الطريق ، لكن لم يكن هناك وقت لذلك الآن.
برؤيتي أقرفص على الأرض بينما أدعم يدي اليمنى متألما ، كان والتر قلقا و سأل.
سأل والتر بقلق ، لكن داركنيس إستمرت.
يا له من رجل عظيم. من فضلك ، فقط تزوج هته الكلبة المجنونة و خذها بعيدا.
تحركت داركنيس بعيدا بخفة. كان بإمكاني فقط رؤيتها تغادر أثناء جلوس القرفصاء ، في إنتظار أن تعالجني أكوا بالسحر.
“فوفو ، إنه لا شيء. دعونا نمضي قدما ، سيد والتر.”
“يبدو أن كعبي قد كسر … سيد والتر ، أيمكنكَ إقراضي يد المساعدة؟”
تحركت داركنيس بعيدا بخفة. كان بإمكاني فقط رؤيتها تغادر أثناء جلوس القرفصاء ، في إنتظار أن تعالجني أكوا بالسحر.
رمشتُ مبعدا دموعي بعد أن نفضتُ يدي التي سحقتها داركنيس بقوتها الكاملة.
عندما رآنا والدها ، وضع يديه معا و خفض رأسه إعتذارا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… يا ، يا لها من مكافأة بديعة …”
“– حسنا إذن ، إسمحوا لي مرة أخرى أن أقدم نفسي كما ينبغي. أنا أليكسي بارنز والتر ، إبن عائلة أليكسي. عملي هو مساعدة والدي في إدارة المنطقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟ لا ، أنا لستُ كذلك …!”
جلس كل من داركنيس و والتر و هما يقابلان بعضهما البعض مع طاولة القهوة البيضاء في غرفة الضيوف بينهما.
كان أطول مني برأس واحد.
والتر هو رجل رائع و أنيق.
في الغالب تريد أن تتجنب ضربي لرأسها حيث داركنيس تحدثت بطريقة عادية تليق بآنسة.
كان أطول مني برأس واحد.
هته… هته الفتاة. لو لم أوقفها ، لكانت فعلت ذلك لوالتر!
في الغالب هو يتمرن بإنتظام. كانت عضلاته الصلبة واضحة من خلال ملابسه ، و كان نحيفًا بدرجة كافية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يلاحظ والدها رد فعل داركنيس ، فقبل إقتراحي بسهولة.
إبتسم والتر بلطف و هو ينظر إلى داركنيس.
قال والد داركنيس نصف مازح ، و أجاب والتر بإبتسامة.
كنتُ أنا و أكوا بجانب داركنيس ، نوعا ما قريبين للغاية منها.
عندما رأى الطريقة التي تتصرف بها إبنته ، بدا أن والد داركنيس قد فهم كيف هو الوضع تحت الطاولة.
بدا والتر منزعجا منا. لكن بما أن والد داركنيس لم يقل أي شيء ، هو أيضا لم يقل أي شيء حيال ذلك.
قال والد داركنيس نصف مازح ، و أجاب والتر بإبتسامة.
“أنا داستينيس فورد لالاتينا. لا أعتقد أنني بحاجة لتقديم عائلتي. حتى إبن أحد اللوردات المغرور ينبغي أن يعرف … آههه!”
و هكذا ، بينما كانت داركنيس ترتجف بوجه محمر ، تحدث الإثنان بلا توقف …
داركنيس التي كانت تتحدث بشكل سيء من البداية ، إرتجفت و وجهها أحمر.
“لقد عدنا.”
“هل … هل أنتِ بخير؟”
“السيد والتر ، سمعتُ أن قصركَ قد دمر منذ وقت ليس ببعيد. أين تسكن في الوقت الراهن؟ ما رأيكَ بالمبيت في منزلي؟ بالطبع ، سيتعين عليكَ أن تنام في غرفة مختلفة عن غرفة إبنتي.”
سأل والتر بقلق ، لكن داركنيس إستمرت.
يا له من رجل عظيم. من فضلك ، فقط تزوج هته الكلبة المجنونة و خذها بعيدا.
“أنا … أنا بخير … الأمر فقط هو أن رؤية وجه السيد والتر يجعلني أشعر بعدم الإرتيا- نننههه-!”
عندما رآنا والدها ، وضع يديه معا و خفض رأسه إعتذارا.
قبل إنهاء كلامها ، خفضت داركنيس رأسها إلى الطاولة و أذنيها حمراء.
في الغالب تريد أن تتجنب ضربي لرأسها حيث داركنيس تحدثت بطريقة عادية تليق بآنسة.
“بطن الآنسة الشابة داركنيس تعاني من خطب منذ الصباح. أليس هذا صحيحا ، داركنيس؟! لا تضغطي على نفسكِ إذا كانت معدتكِ تؤلمك.”
“حسنا إذن ، سيد والتر ، من هذا الإتجاه من فضلك. لالاتينا ، تعالي معنا أيضًا. لنذهب إلى غرفة الإجتماعات.”
“هاه؟ لا ، أنا لستُ كذلك …!”
لأن لدي دعما من شخص أقوى من داركنيس.
بترك أكوا التي كانت تجعل الأمور أسوأ جانبا ، قلت:
نفت داركنيس بينما حاولت أكوا تقديم عذر لها.
سأل والتر بقلق ، لكن داركنيس إستمرت.
بترك أكوا التي كانت تجعل الأمور أسوأ جانبا ، قلت:
“آنستي الشابة ، إسمحي لي. مهما كان مدى إعجابكِ بماستر والتر ، فأنتم غير مخطوبين بعد ، لذا لا يمكنكِ أن تزعجيه هكذا. إعتذاري ماستر والتر ، الآنسة الشابة سعيدة ب … آههه ، آو ، آو ، آو … إنها تتكسر … تتكسر … من فضلك لا تمزحي معي … إنتظري ، توقفي. توقفي أرجوك! أنا أخبركِ أن تمتنعي عن هذا آنستي الشابة!”
“الآنسة الشابة كانت متحمسة للقاء السيد والتر منذ الصباح الباكر ، كانت مبالغة بحماستها قليلا. كما ترون ، الآنسة الشابة خجولة لدرجة أن وجهها أصبح أحمر بالكامل.”
قبل إنهاء كلامها ، خفضت داركنيس رأسها إلى الطاولة و أذنيها حمراء.
“أم … حسنا ، وجهها أحمر حقا … هذا محرج بعض الشيء …”
“أنا سعيد لأنكِ فهمت. إسمعي ، ما عليكِ سوى التصرف وفقًا لحكمك. حاولي المساعدة من الجانب حتى تترك داركنيس إنطباعا عظيما لدى الطرف الآخر ، حسنا؟”
خطوتُ بقوة أكبر بقدمي و همستُ بصوتٍ لا يسمعه إلا داركنيس.
هذا يعني أنني حصلتُ على موافقة والدها ، و لن أتلقى محاضرة إذا بالغتُ قليلا.
– لويتُ قدمي التي كانت تدوس على داركنيس تحت الطاولة.
مدت داركنيس يدها إلى والتر بينما تقول ذلك.
“… هاي آنستي الشابة ، سأدوس بقوة أكبر إذا قلتِ المزيد من الهراء.”
لم أكن متأكدا مما إذا كانت داركنيس قد سمعت ما قلناه. لقد خفضت صوتها و همست في أذني:
لم أكن متأكدا ما إذا كانت قد سمعت ما قلته ، لكن وجه داركنيس أصبح أحمر و بدأت تلهث و هي تقول بهدوء:
“آنستي الشابة ، إسمحي لي. مهما كان مدى إعجابكِ بماستر والتر ، فأنتم غير مخطوبين بعد ، لذا لا يمكنكِ أن تزعجيه هكذا. إعتذاري ماستر والتر ، الآنسة الشابة سعيدة ب … آههه ، آو ، آو ، آو … إنها تتكسر … تتكسر … من فضلك لا تمزحي معي … إنتظري ، توقفي. توقفي أرجوك! أنا أخبركِ أن تمتنعي عن هذا آنستي الشابة!”
“… يا ، يا لها من مكافأة بديعة …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “– حسنا إذن ، إسمحوا لي مرة أخرى أن أقدم نفسي كما ينبغي. أنا أليكسي بارنز والتر ، إبن عائلة أليكسي. عملي هو مساعدة والدي في إدارة المنطقة.”
كانت آنستنا الشابة تتصرف كالمعتاد.
“… هاي آنستي الشابة ، سأدوس بقوة أكبر إذا قلتِ المزيد من الهراء.”
عندما رأى الطريقة التي تتصرف بها إبنته ، بدا أن والد داركنيس قد فهم كيف هو الوضع تحت الطاولة.
في الغالب تريد أن تتجنب ضربي لرأسها حيث داركنيس تحدثت بطريقة عادية تليق بآنسة.
نظرا لأنه كان قادرا على إستيعاب الموقف ، فهذا يعني أنه يعرف بخصوص ميول إبنته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل … هل أنتِ بخير؟”
أردتُ أن أصرخ عليه لتركه إبنته تضل الطريق ، لكن لم يكن هناك وقت لذلك الآن.
جلس كل من داركنيس و والتر و هما يقابلان بعضهما البعض مع طاولة القهوة البيضاء في غرفة الضيوف بينهما.
للتغطية عني و داركنيس ، طرح والدها موضوعا للدردشة مع والتر.
نفت داركنيس بينما حاولت أكوا تقديم عذر لها.
“السيد والتر ، سمعتُ أن قصركَ قد دمر منذ وقت ليس ببعيد. أين تسكن في الوقت الراهن؟ ما رأيكَ بالمبيت في منزلي؟ بالطبع ، سيتعين عليكَ أن تنام في غرفة مختلفة عن غرفة إبنتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إبتسم والتر بلطف و هو ينظر إلى داركنيس.
قال والد داركنيس نصف مازح ، و أجاب والتر بإبتسامة.
“لقد عدنا.”
“هاهاها! لا ، إذا عشتُ تحت سقف واحد مع الآنسة لالاتينا الجميلة ، فسوف يتطلب الأمر قدرا هائلا من ضبط النفس لأمنع نفسي …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مددتُ يدي على الفور.
و هكذا ، بينما كانت داركنيس ترتجف بوجه محمر ، تحدث الإثنان بلا توقف …
“لقد عدنا.”
ترجمة: khalidos
تحركت داركنيس بعيدا بخفة. كان بإمكاني فقط رؤيتها تغادر أثناء جلوس القرفصاء ، في إنتظار أن تعالجني أكوا بالسحر.
“آنستي الشابة ، إسمحي لي. مهما كان مدى إعجابكِ بماستر والتر ، فأنتم غير مخطوبين بعد ، لذا لا يمكنكِ أن تزعجيه هكذا. إعتذاري ماستر والتر ، الآنسة الشابة سعيدة ب … آههه ، آو ، آو ، آو … إنها تتكسر … تتكسر … من فضلك لا تمزحي معي … إنتظري ، توقفي. توقفي أرجوك! أنا أخبركِ أن تمتنعي عن هذا آنستي الشابة!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
