الفصل3: الإنعام على هته الآنسة الأرستقراطية بالزواج! (7)
المجلد الثالث: الفصل3: الإنعام على هته الآنسة الأرستقراطية بالزواج!
والتر هو رجل رائع و أنيق.
الجزء السابع:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرفصت داركنيس عندما سمعت والدها يقول ذلك.
“إعذروني على التأخر الطويل.”
جلس كل من داركنيس و والتر و هما يقابلان بعضهما البعض مع طاولة القهوة البيضاء في غرفة الضيوف بينهما.
“لقد عدنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مددتُ يدي على الفور.
عندما عدتُ أنا و أكوا إلى المدخل ، كانت داركنيس و والدها لا يزالان يدردشان بسعادة مع والتر. كانت داركنيس تلقي نظرة مضطربة علينا نحن من نقف بجانبها.
في الغالب تريد أن تتجنب ضربي لرأسها حيث داركنيس تحدثت بطريقة عادية تليق بآنسة.
“أعرف كيف يشعر كازوما حيال هذا. أنا أيضا أتمنى لو تتزوج داركنيس من شخص تحبه. لكن بعد سماع ما قلته ، أعتقد أنه سيكون أمرًا فظيعًا إذا حدث ذلك.”
“حسنا إذن ، سيد والتر ، من هذا الإتجاه من فضلك. لالاتينا ، تعالي معنا أيضًا. لنذهب إلى غرفة الإجتماعات.”
“أنا سعيد لأنكِ فهمت. إسمعي ، ما عليكِ سوى التصرف وفقًا لحكمك. حاولي المساعدة من الجانب حتى تترك داركنيس إنطباعا عظيما لدى الطرف الآخر ، حسنا؟”
“إعذروني على التأخر الطويل.”
لم أكن متأكدا مما إذا كانت داركنيس قد سمعت ما قلناه. لقد خفضت صوتها و همست في أذني:
عندما رآنا والدها ، وضع يديه معا و خفض رأسه إعتذارا.
“… هاي ، من أجل مصلحتك ، إستسلم عن الأمر. خلاف ذلك ، ستواجه شيئا سيئًا لدرجة أنكَ تتمنى لو كنتَ ميتا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أم … حسنا ، وجهها أحمر حقا … هذا محرج بعض الشيء …”
ما الذي تتحدث عنه ، هذا مخيف للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل … هل أنتِ بخير؟”
لكن التهديدات لن تعمل معي الآن.
“عفوا لمقاطعتي ، ماستر الكبير. هل يمكن أن نبدأ اللقاء بين الآنسة الشابة و ماستر والتر؟ يبدو أن الآنسة الشابة متشوقة لذلك و لا تستطيع الإنتظار أكثر.”
لأن لدي دعما من شخص أقوى من داركنيس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن التهديدات لن تعمل معي الآن.
هذا صحيح…
في الغالب تريد أن تتجنب ضربي لرأسها حيث داركنيس تحدثت بطريقة عادية تليق بآنسة.
“عفوا لمقاطعتي ، ماستر الكبير. هل يمكن أن نبدأ اللقاء بين الآنسة الشابة و ماستر والتر؟ يبدو أن الآنسة الشابة متشوقة لذلك و لا تستطيع الإنتظار أكثر.”
“ماذا دهاك؟ هل أنتَ بخير؟”
بسماعي أقول ذلك ، صرَّت داركنيس أسنانها إحتجاجا على إقتراحي.
في الغالب تريد أن تتجنب ضربي لرأسها حيث داركنيس تحدثت بطريقة عادية تليق بآنسة.
لم يلاحظ والدها رد فعل داركنيس ، فقبل إقتراحي بسهولة.
عندما عدتُ أنا و أكوا إلى المدخل ، كانت داركنيس و والدها لا يزالان يدردشان بسعادة مع والتر. كانت داركنيس تلقي نظرة مضطربة علينا نحن من نقف بجانبها.
لا يبدو أن والد داركنيس يمانع ضربي لمؤخرة رأس داركنيس لإسكاتها.
بدى عليه أنه يعتقد أنني قمتُ بعمل جيد و تنهد بإرتياح.
“أنا سعيد لأنكِ فهمت. إسمعي ، ما عليكِ سوى التصرف وفقًا لحكمك. حاولي المساعدة من الجانب حتى تترك داركنيس إنطباعا عظيما لدى الطرف الآخر ، حسنا؟”
هذا يعني أنني حصلتُ على موافقة والدها ، و لن أتلقى محاضرة إذا بالغتُ قليلا.
“حسنا إذن ، سيد والتر ، من هذا الإتجاه من فضلك. لالاتينا ، تعالي معنا أيضًا. لنذهب إلى غرفة الإجتماعات.”
لكن هذا غريب ، لابد أنها تخطط لشيء ما.
قرفصت داركنيس عندما سمعت والدها يقول ذلك.
“حسنا إذن ، سيد والتر ، من هذا الإتجاه من فضلك. لالاتينا ، تعالي معنا أيضًا. لنذهب إلى غرفة الإجتماعات.”
“يبدو أن كعبي قد كسر … سيد والتر ، أيمكنكَ إقراضي يد المساعدة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعرف كيف يشعر كازوما حيال هذا. أنا أيضا أتمنى لو تتزوج داركنيس من شخص تحبه. لكن بعد سماع ما قلته ، أعتقد أنه سيكون أمرًا فظيعًا إذا حدث ذلك.”
مدت داركنيس يدها إلى والتر بينما تقول ذلك.
لا يبدو أن والد داركنيس يمانع ضربي لمؤخرة رأس داركنيس لإسكاتها.
في الغالب تريد أن تتجنب ضربي لرأسها حيث داركنيس تحدثت بطريقة عادية تليق بآنسة.
ما الذي تتحدث عنه ، هذا مخيف للغاية.
لكن هذا غريب ، لابد أنها تخطط لشيء ما.
سأل والتر بقلق ، لكن داركنيس إستمرت.
مددتُ يدي على الفور.
بترك أكوا التي كانت تجعل الأمور أسوأ جانبا ، قلت:
“آنستي الشابة ، إسمحي لي. مهما كان مدى إعجابكِ بماستر والتر ، فأنتم غير مخطوبين بعد ، لذا لا يمكنكِ أن تزعجيه هكذا. إعتذاري ماستر والتر ، الآنسة الشابة سعيدة ب … آههه ، آو ، آو ، آو … إنها تتكسر … تتكسر … من فضلك لا تمزحي معي … إنتظري ، توقفي. توقفي أرجوك! أنا أخبركِ أن تمتنعي عن هذا آنستي الشابة!”
“أنا داستينيس فورد لالاتينا. لا أعتقد أنني بحاجة لتقديم عائلتي. حتى إبن أحد اللوردات المغرور ينبغي أن يعرف … آههه!”
رمشتُ مبعدا دموعي بعد أن نفضتُ يدي التي سحقتها داركنيس بقوتها الكاملة.
ما الذي تتحدث عنه ، هذا مخيف للغاية.
هته… هته الفتاة. لو لم أوقفها ، لكانت فعلت ذلك لوالتر!
نفت داركنيس بينما حاولت أكوا تقديم عذر لها.
“ماذا دهاك؟ هل أنتَ بخير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مددتُ يدي على الفور.
برؤيتي أقرفص على الأرض بينما أدعم يدي اليمنى متألما ، كان والتر قلقا و سأل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن التهديدات لن تعمل معي الآن.
يا له من رجل عظيم. من فضلك ، فقط تزوج هته الكلبة المجنونة و خذها بعيدا.
“بطن الآنسة الشابة داركنيس تعاني من خطب منذ الصباح. أليس هذا صحيحا ، داركنيس؟! لا تضغطي على نفسكِ إذا كانت معدتكِ تؤلمك.”
“فوفو ، إنه لا شيء. دعونا نمضي قدما ، سيد والتر.”
لكن هذا غريب ، لابد أنها تخطط لشيء ما.
تحركت داركنيس بعيدا بخفة. كان بإمكاني فقط رؤيتها تغادر أثناء جلوس القرفصاء ، في إنتظار أن تعالجني أكوا بالسحر.
تحركت داركنيس بعيدا بخفة. كان بإمكاني فقط رؤيتها تغادر أثناء جلوس القرفصاء ، في إنتظار أن تعالجني أكوا بالسحر.
عندما رآنا والدها ، وضع يديه معا و خفض رأسه إعتذارا.
عندما عدتُ أنا و أكوا إلى المدخل ، كانت داركنيس و والدها لا يزالان يدردشان بسعادة مع والتر. كانت داركنيس تلقي نظرة مضطربة علينا نحن من نقف بجانبها.
“– حسنا إذن ، إسمحوا لي مرة أخرى أن أقدم نفسي كما ينبغي. أنا أليكسي بارنز والتر ، إبن عائلة أليكسي. عملي هو مساعدة والدي في إدارة المنطقة.”
نفت داركنيس بينما حاولت أكوا تقديم عذر لها.
جلس كل من داركنيس و والتر و هما يقابلان بعضهما البعض مع طاولة القهوة البيضاء في غرفة الضيوف بينهما.
لم أكن متأكدا ما إذا كانت قد سمعت ما قلته ، لكن وجه داركنيس أصبح أحمر و بدأت تلهث و هي تقول بهدوء:
والتر هو رجل رائع و أنيق.
كنتُ أنا و أكوا بجانب داركنيس ، نوعا ما قريبين للغاية منها.
كان أطول مني برأس واحد.
هذا صحيح…
في الغالب هو يتمرن بإنتظام. كانت عضلاته الصلبة واضحة من خلال ملابسه ، و كان نحيفًا بدرجة كافية.
والتر هو رجل رائع و أنيق.
إبتسم والتر بلطف و هو ينظر إلى داركنيس.
المجلد الثالث: الفصل3: الإنعام على هته الآنسة الأرستقراطية بالزواج!
كنتُ أنا و أكوا بجانب داركنيس ، نوعا ما قريبين للغاية منها.
بدا والتر منزعجا منا. لكن بما أن والد داركنيس لم يقل أي شيء ، هو أيضا لم يقل أي شيء حيال ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن التهديدات لن تعمل معي الآن.
“أنا داستينيس فورد لالاتينا. لا أعتقد أنني بحاجة لتقديم عائلتي. حتى إبن أحد اللوردات المغرور ينبغي أن يعرف … آههه!”
كانت آنستنا الشابة تتصرف كالمعتاد.
داركنيس التي كانت تتحدث بشكل سيء من البداية ، إرتجفت و وجهها أحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعرف كيف يشعر كازوما حيال هذا. أنا أيضا أتمنى لو تتزوج داركنيس من شخص تحبه. لكن بعد سماع ما قلته ، أعتقد أنه سيكون أمرًا فظيعًا إذا حدث ذلك.”
“هل … هل أنتِ بخير؟”
“بطن الآنسة الشابة داركنيس تعاني من خطب منذ الصباح. أليس هذا صحيحا ، داركنيس؟! لا تضغطي على نفسكِ إذا كانت معدتكِ تؤلمك.”
سأل والتر بقلق ، لكن داركنيس إستمرت.
أردتُ أن أصرخ عليه لتركه إبنته تضل الطريق ، لكن لم يكن هناك وقت لذلك الآن.
“أنا … أنا بخير … الأمر فقط هو أن رؤية وجه السيد والتر يجعلني أشعر بعدم الإرتيا- نننههه-!”
مدت داركنيس يدها إلى والتر بينما تقول ذلك.
قبل إنهاء كلامها ، خفضت داركنيس رأسها إلى الطاولة و أذنيها حمراء.
“إعذروني على التأخر الطويل.”
“بطن الآنسة الشابة داركنيس تعاني من خطب منذ الصباح. أليس هذا صحيحا ، داركنيس؟! لا تضغطي على نفسكِ إذا كانت معدتكِ تؤلمك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يلاحظ والدها رد فعل داركنيس ، فقبل إقتراحي بسهولة.
“هاه؟ لا ، أنا لستُ كذلك …!”
كان أطول مني برأس واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يلاحظ والدها رد فعل داركنيس ، فقبل إقتراحي بسهولة.
نفت داركنيس بينما حاولت أكوا تقديم عذر لها.
داركنيس التي كانت تتحدث بشكل سيء من البداية ، إرتجفت و وجهها أحمر.
بترك أكوا التي كانت تجعل الأمور أسوأ جانبا ، قلت:
تحركت داركنيس بعيدا بخفة. كان بإمكاني فقط رؤيتها تغادر أثناء جلوس القرفصاء ، في إنتظار أن تعالجني أكوا بالسحر.
“الآنسة الشابة كانت متحمسة للقاء السيد والتر منذ الصباح الباكر ، كانت مبالغة بحماستها قليلا. كما ترون ، الآنسة الشابة خجولة لدرجة أن وجهها أصبح أحمر بالكامل.”
كنتُ أنا و أكوا بجانب داركنيس ، نوعا ما قريبين للغاية منها.
“أم … حسنا ، وجهها أحمر حقا … هذا محرج بعض الشيء …”
بدى عليه أنه يعتقد أنني قمتُ بعمل جيد و تنهد بإرتياح.
خطوتُ بقوة أكبر بقدمي و همستُ بصوتٍ لا يسمعه إلا داركنيس.
بترك أكوا التي كانت تجعل الأمور أسوأ جانبا ، قلت:
– لويتُ قدمي التي كانت تدوس على داركنيس تحت الطاولة.
ما الذي تتحدث عنه ، هذا مخيف للغاية.
“… هاي آنستي الشابة ، سأدوس بقوة أكبر إذا قلتِ المزيد من الهراء.”
لم أكن متأكدا مما إذا كانت داركنيس قد سمعت ما قلناه. لقد خفضت صوتها و همست في أذني:
لم أكن متأكدا ما إذا كانت قد سمعت ما قلته ، لكن وجه داركنيس أصبح أحمر و بدأت تلهث و هي تقول بهدوء:
“إعذروني على التأخر الطويل.”
“… يا ، يا لها من مكافأة بديعة …”
في الغالب تريد أن تتجنب ضربي لرأسها حيث داركنيس تحدثت بطريقة عادية تليق بآنسة.
كانت آنستنا الشابة تتصرف كالمعتاد.
“… هاي آنستي الشابة ، سأدوس بقوة أكبر إذا قلتِ المزيد من الهراء.”
عندما رأى الطريقة التي تتصرف بها إبنته ، بدا أن والد داركنيس قد فهم كيف هو الوضع تحت الطاولة.
“فوفو ، إنه لا شيء. دعونا نمضي قدما ، سيد والتر.”
نظرا لأنه كان قادرا على إستيعاب الموقف ، فهذا يعني أنه يعرف بخصوص ميول إبنته.
هته… هته الفتاة. لو لم أوقفها ، لكانت فعلت ذلك لوالتر!
أردتُ أن أصرخ عليه لتركه إبنته تضل الطريق ، لكن لم يكن هناك وقت لذلك الآن.
“أنا سعيد لأنكِ فهمت. إسمعي ، ما عليكِ سوى التصرف وفقًا لحكمك. حاولي المساعدة من الجانب حتى تترك داركنيس إنطباعا عظيما لدى الطرف الآخر ، حسنا؟”
للتغطية عني و داركنيس ، طرح والدها موضوعا للدردشة مع والتر.
نفت داركنيس بينما حاولت أكوا تقديم عذر لها.
“السيد والتر ، سمعتُ أن قصركَ قد دمر منذ وقت ليس ببعيد. أين تسكن في الوقت الراهن؟ ما رأيكَ بالمبيت في منزلي؟ بالطبع ، سيتعين عليكَ أن تنام في غرفة مختلفة عن غرفة إبنتي.”
المجلد الثالث: الفصل3: الإنعام على هته الآنسة الأرستقراطية بالزواج!
قال والد داركنيس نصف مازح ، و أجاب والتر بإبتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برؤيتي أقرفص على الأرض بينما أدعم يدي اليمنى متألما ، كان والتر قلقا و سأل.
“هاهاها! لا ، إذا عشتُ تحت سقف واحد مع الآنسة لالاتينا الجميلة ، فسوف يتطلب الأمر قدرا هائلا من ضبط النفس لأمنع نفسي …”
“فوفو ، إنه لا شيء. دعونا نمضي قدما ، سيد والتر.”
و هكذا ، بينما كانت داركنيس ترتجف بوجه محمر ، تحدث الإثنان بلا توقف …
بترك أكوا التي كانت تجعل الأمور أسوأ جانبا ، قلت:
ترجمة: khalidos
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أم … حسنا ، وجهها أحمر حقا … هذا محرج بعض الشيء …”
في الغالب تريد أن تتجنب ضربي لرأسها حيث داركنيس تحدثت بطريقة عادية تليق بآنسة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
