الفصل3: الإنعام على هته الآنسة الأرستقراطية بالزواج! (4)
المجلد الثالث: الفصل3: الإنعام على هته الآنسة الأرستقراطية بالزواج!
“لالاتينا ، من هذان الضيفان؟”
الجزء الرابع:
“أوه ، هذه هنا تبدو نوعا ما …”
قصر داستانيس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فه … فهمت ، سنفعل هذا! كما هو متوقع من كازوما ، كم أنتَ سريع التفكير! حتى لو إعترفتُ بذلك أمام الضيوف ، فلا زال سيحاضرني بعد مغادرتهم! سنقوم بإجراء إصلاحات مؤقتة. نضعها في وضع حيث تسقط بسهولة و نطلب من مدبري المنزل عدم لمسها ، هذه هي أفضل طريقة!”
المبنى الواقع على الشارع الرئيسي في البلدة كان له مظهر يليق بعائلة أرستقراطية كبرى.
“هذا صحيح ، أبي العزيز. لالاتينا تريد أن تجربها.”
“هل هذا صحيح؟ هل أنتِ حقا لا بأس لديكِ بهذا ، لالاتينا؟ هل أنتِ على إستعداد للتفكير بجدية في جلسة التوفيق هته؟”
فوك!
والد لالاتينا … أعني ، والد داركنيس أمسك بيدها بينما يقول بحماس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بشكل غير متوقع ، ملابس الخادمة النقية تلائمها بشكل جيد.
نحن داخل منزل داركنيس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فه … فهمت ، سنفعل هذا! كما هو متوقع من كازوما ، كم أنتَ سريع التفكير! حتى لو إعترفتُ بذلك أمام الضيوف ، فلا زال سيحاضرني بعد مغادرتهم! سنقوم بإجراء إصلاحات مؤقتة. نضعها في وضع حيث تسقط بسهولة و نطلب من مدبري المنزل عدم لمسها ، هذه هي أفضل طريقة!”
داركنيس قد أخبرت والدها أنها على إستعداد للذهاب لجلسة التوفيق.
“… المعذرة ، الضيف المشرف … من فضلك لا تعلم آنستنا الشابة مثل هذه الأشياء …”
“هذا صحيح ، أبي العزيز. لالاتينا تريد أن تجربها.”
إذا كان إبن اللورد غير قادر ، فسأشارك في تعطيل الإجتماع. لكن إذا كان فقط مزعجا بعض الشيء ، فسأتغاضى عن ذلك.
عندما سمعنا داركنيس تقول هذا ، أخفضنا رأسنا أنا و أكوا.
عبس والدها وبدا غير مرتاح لهذا الأمر.
“هاي ، هاي ، كازوما-سان ، كازوما-سان ، لقد قالت ‘أبي العزيز’.”
– أخدتنا الخادمات إلى غرفة الإجتماعات.
“هل … هل أنتِ غبية ، لالاتينا مضحكة أكثر ، لقد دعت نفسها ‘لالاتينا’.”
بالنظر إلى الآنسة لالاتينا تتحدث بطريقة مختلفة عن المعتاد ، همستُ أنا و أكوا لبعضنا البعض. كانت أكتافنا ترتجف بينما كنا نحاول كبح ضحكنا ، مما أكسبنا حملقة من الآنسة حمراء الوجه.
سيُعقد الإجتماع في هذا القصر.
عندما رآنا والد داركنيس هكذا ، شعر ببعض الريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت داركنيس بعجلة.
“لالاتينا ، من هذان الضيفان؟”
كما هو متوقع من غرفة الإجتماعات لعائلة أرستقراطية كبرى.
عند سماعه يسأل هذا ، مدت داركنيس يدها نحونا أنا و أكوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماعه يسأل هذا ، مدت داركنيس يدها نحونا أنا و أكوا.
“هذان هما رفاقي في المغامرة. بالنسبة لجلسة التوفيق هذه ، أود توظيفهم كخادم و خادمة شخصيان للإنضمام إلي في هذا الحدث.”
– لقد نجحتُ في جعل والد داركنيس يوظفني كخادم مؤقت و عدتُ إلى داركنيس بعد وضع الملابس المناسبة.
عبس والدها وبدا غير مرتاح لهذا الأمر.
“ماذا … ماذا علينا أن نفعل؟ هذه مجموعة والدي الثمينة ، ماذا سنفعل؟”
“أم ، حيال ذلك …”
بدأت داركنيس بالذعر مع المقبض المكسور في يدها.
هذا لن يفلح.
بينما كانت أكوا تضحك علي بشكل مخادع ، قمتُ بشد شعر داركنيس المضفور. في هذه اللحظة ، دخلت الخادمة إلى الغرفة و هي تحمل ملابس خادم و خادمة.
تقدمتُ خطوة للأمام، وضعتُ يدا واحدة على صدري و وقفتُ بشكل مستقيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مستمعة إلى هرائي قالت أكوا عرضيا من الأريكة:
“سررتُ بلقائك. أنا المغامر ساتو كازوما ، لقد كنتُ في رعاية الآنسة لالاتينا. إذا نجحتْ عملية التوفيق ، فمن المحتمل ألا نتمكن من مقابلة الآنسة لالاتينا بسبب إختلاف مكانتنا الإجتماعية. أعلم أننا نتباهى بالقواعد قليلا ، لكن في هذه اللحظة الأخيرة ، نرغب في البقاء بجانب الآنسة لالاتينا ، و نرى بأنفسنا ما إذا كان بإمكاننا أن نعهد برفيقتنا المهمة إلى العريس.”
سيكون صعبا ألا أتحمس لذلك.
دون أي تلعثم ، ذكرتُ ما لدي بطلاقة و إنحنيت.
فرَكْتُ ذقني بينما أنظر إلى اللوحة ، مغمغما قليلا بينما أتصرف كما لو كنتُ أقدر هذه اللوحة.
أنا رائع جدا الآن.
ليس فقط أن مصالحنا متماثلة ، بل ألقى أيضا بمكافئة كإضافة.
إذا تمكنتُ من تزويج الآنسة ، أشعر أنني أستطيع تحقيق أي شيء.
“كازوما ، أنتَ حقا أحببتَ هته الخربشة ، صحيح؟”
برؤيتي أتصرف بشكل مختلف ، صُعقت داركنيس و أكوا.
“… هذه الجرة هي الآن قطعة من القمامة.”
– أخدتنا الخادمات إلى غرفة الإجتماعات.
“هاي ، أيتها الغير مثقفة. هذا ما نسميه الفن الحديث ، أولئك الذين يفهمون سيعرفون كم هي بديعة. لابد أنها أحد أعمال رسام خبير.”
“من فضلكم إنتظروا للحظة. سنجهز الملابس لضيوفنا الكرام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فه … فهمت ، سنفعل هذا! كما هو متوقع من كازوما ، كم أنتَ سريع التفكير! حتى لو إعترفتُ بذلك أمام الضيوف ، فلا زال سيحاضرني بعد مغادرتهم! سنقوم بإجراء إصلاحات مؤقتة. نضعها في وضع حيث تسقط بسهولة و نطلب من مدبري المنزل عدم لمسها ، هذه هي أفضل طريقة!”
قادتنا الخادمات للجلوس على الأريكة و قدمن لنا الشاي. بعد دعوتنا لأجل ‘الإستمتاع بالشاي’ ، غادروا الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاي ، هاي ، كازوما-سان ، كازوما-سان ، لقد قالت ‘أبي العزيز’.”
كما هو متوقع من غرفة الإجتماعات لعائلة أرستقراطية كبرى.
على سبيل المثال ، اللوحة المعلقة على هذا الحائط.
بدت عادية للوهلة الأولى ، لكن كان من الواضح أنها قد كلفت الكثير من المال للحفاظ على مظهر النبلاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فه … فهمت ، سنفعل هذا! كما هو متوقع من كازوما ، كم أنتَ سريع التفكير! حتى لو إعترفتُ بذلك أمام الضيوف ، فلا زال سيحاضرني بعد مغادرتهم! سنقوم بإجراء إصلاحات مؤقتة. نضعها في وضع حيث تسقط بسهولة و نطلب من مدبري المنزل عدم لمسها ، هذه هي أفضل طريقة!”
إنتظرنا بطاعة لبعض الوقت ، لكن في النهاية شعرنا بالملل.
“آرا ، يا لها من طريقة وصف مثيرة للإهتمام. لو أننا لم نكن في قصر أحد النبلاء الكبار في الوقت الحالي ، لكنتُ أطلعتكِ على البعض من أفكاري … حسنا ، هل أنتِ مستعدة ، آنسة لالاتينا؟”
غير قادرين على الجلوس بلا حراك ، تجولنا في أرجاء غرفة الإجتماعات ، نلتقط الزينة و نمعن النظر بها.
لقد طلب مساعدتي لمنع إبنته من فعل أي شيء وقح خلال الإجتماع.
ليس لدي عين جيدة بتقييم الأشياء ، لكن ينبغي أن جميع هذه القطع باهظة الثمن.
سيكون صعبا ألا أتحمس لذلك.
على سبيل المثال ، اللوحة المعلقة على هذا الحائط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبدو جيدة.”
في لمحة ، بدت و كأنها خربشات طفل ، لكن ينبغي أن تكون ما يسمى بقطع الفن الحديث.
– أخدتنا الخادمات إلى غرفة الإجتماعات.
فرَكْتُ ذقني بينما أنظر إلى اللوحة ، مغمغما قليلا بينما أتصرف كما لو كنتُ أقدر هذه اللوحة.
بالنظر إلى الآنسة لالاتينا تتحدث بطريقة مختلفة عن المعتاد ، همستُ أنا و أكوا لبعضنا البعض. كانت أكتافنا ترتجف بينما كنا نحاول كبح ضحكنا ، مما أكسبنا حملقة من الآنسة حمراء الوجه.
“كازوما ، أنتَ حقا أحببتَ هته الخربشة ، صحيح؟”
عندما سمعت محادثتي مع داركنيس ، قالت خادمة داستينيس:
أكوا التي لا تعرف الفن أخبرتني عندما رأتني معجبا بالقطعة الفنية.
“هاي ، أيتها الغير مثقفة. هذا ما نسميه الفن الحديث ، أولئك الذين يفهمون سيعرفون كم هي بديعة. لابد أنها أحد أعمال رسام خبير.”
“لكن في أعيني أنا التي تعلمت الرسم ، هذه مجرد خربشات عادية.”
مستمعة إلى هرائي قالت أكوا عرضيا من الأريكة:
“آرا ، يا لها من طريقة وصف مثيرة للإهتمام. لو أننا لم نكن في قصر أحد النبلاء الكبار في الوقت الحالي ، لكنتُ أطلعتكِ على البعض من أفكاري … حسنا ، هل أنتِ مستعدة ، آنسة لالاتينا؟”
“لكن في أعيني أنا التي تعلمت الرسم ، هذه مجرد خربشات عادية.”
“لكن في أعيني أنا التي تعلمت الرسم ، هذه مجرد خربشات عادية.”
هززتُ كتفي و رأسي إستجابة لأكوا.
“كازوما-سان ، هذا هو لباس الخادم. ينبغي أن يكون الحجم مناسبا تماما ، من فضلك جربه.”
“حسنا ، القدرة على الرسم و القدرة على التقييم هما أمران مختلفان. أنظري إلى هذا الجزء. قد يبدو و كأنه خربشة في البداية ، لكن إذا قمتِ…”
“حسنا ، القدرة على الرسم و القدرة على التقييم هما أمران مختلفان. أنظري إلى هذا الجزء. قد يبدو و كأنه خربشة في البداية ، لكن إذا قمتِ…”
بينما كنتُ أقوم بإختلاق الهراء في شرحي لأكوا ، دخلت داركنيس إلى غرفة الإجتماعات.
أنا رائع جدا الآن.
“آسفة على التأخر ، أنت … هاي كازوما ، هذه لوحة لأبي رسمتها عندما كنتُ صغيرة. أبي قد أحب هته اللوحة حقا ، لذلك علقها هنا ليتباهى بها للضيوف. لا تحدق بها ، فهذا يجعلني أشعر بالحرج … هاي ، ماذا تفعل؟ لا تسحب شعري!”
بينما كانت أكوا تضحك علي بشكل مخادع ، قمتُ بشد شعر داركنيس المضفور. في هذه اللحظة ، دخلت الخادمة إلى الغرفة و هي تحمل ملابس خادم و خادمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدمتُ خطوة للأمام، وضعتُ يدا واحدة على صدري و وقفتُ بشكل مستقيم.
“كازوما-سان ، هذا هو لباس الخادم. ينبغي أن يكون الحجم مناسبا تماما ، من فضلك جربه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس ذلك فحسب.
إستلمتُ الملابس من الخادمة و تبعتها إلى غرفة الملابس المجاورة.
“وفقًا لتقديري اللامع ، هذه الجرة هي …”
… نعم ، القياس مثالي.
هذا لن يفلح.
“تبدو جيدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبدو جيدة.”
بسماعي أقول هذا ، إنحنت الخادمة و تراجعت إلى ركن من الغرفة.
داركنيس قد أخبرت والدها أنها على إستعداد للذهاب لجلسة التوفيق.
– لقد نجحتُ في جعل والد داركنيس يوظفني كخادم مؤقت و عدتُ إلى داركنيس بعد وضع الملابس المناسبة.
سيكون صعبا ألا أتحمس لذلك.
كانت أكوا هناك بالفعل ، مرتدية ملابس الخادمة.
“حسنا ، القدرة على الرسم و القدرة على التقييم هما أمران مختلفان. أنظري إلى هذا الجزء. قد يبدو و كأنه خربشة في البداية ، لكن إذا قمتِ…”
و والد داركنيس قد طلب مساعدتي.
بشكل غير متوقع ، ملابس الخادمة النقية تلائمها بشكل جيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مستمعة إلى هرائي قالت أكوا عرضيا من الأريكة:
“أكوا ، تبدين جميلة بهذه الثياب. في الوقت الحالي ، تبدين مثل تابع من الدرجة الأولى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدمتُ خطوة للأمام، وضعتُ يدا واحدة على صدري و وقفتُ بشكل مستقيم.
“أنتَ أيضا كازوما. أنتَ تبدو تماما مثل خادم مبتدئ الذي يحاول العمل بجد. يبدو الأمر كما لو أنكَ ستتعرض للتنمر من السينباي اللئيمين و ينتهي بكَ المطاف تبكي بمفردكَ في زاوية.”
“من فضلكم إنتظروا للحظة. سنجهز الملابس لضيوفنا الكرام.”
“آرا ، يا لها من طريقة وصف مثيرة للإهتمام. لو أننا لم نكن في قصر أحد النبلاء الكبار في الوقت الحالي ، لكنتُ أطلعتكِ على البعض من أفكاري … حسنا ، هل أنتِ مستعدة ، آنسة لالاتينا؟”
ليس فقط أن مصالحنا متماثلة ، بل ألقى أيضا بمكافئة كإضافة.
“لا … لا تناديني آنسة لالاتينا! فقط مخاطبتي ب’آنستي’ عندما يكون الآخرون بالجوار تكفي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماعه يسأل هذا ، مدت داركنيس يدها نحونا أنا و أكوا.
صرخت داركنيس بعجلة.
بسماعي أقول هذا ، إنحنت الخادمة و تراجعت إلى ركن من الغرفة.
سيُعقد الإجتماع في هذا القصر.
دون أي تلعثم ، ذكرتُ ما لدي بطلاقة و إنحنيت.
و والد داركنيس قد طلب مساعدتي.
“هل … هل أنتِ غبية ، لالاتينا مضحكة أكثر ، لقد دعت نفسها ‘لالاتينا’.”
سألني.
“لكن في أعيني أنا التي تعلمت الرسم ، هذه مجرد خربشات عادية.”
لقد طلب مساعدتي لمنع إبنته من فعل أي شيء وقح خلال الإجتماع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بشكل غير متوقع ، ملابس الخادمة النقية تلائمها بشكل جيد.
ليس ذلك فحسب.
هذا لن يفلح.
كما أنه على إستعداد لدفع ثمن جهودي إذا سار الإجتماع بسلاسة.
إنتظرنا بطاعة لبعض الوقت ، لكن في النهاية شعرنا بالملل.
ليس فقط أن مصالحنا متماثلة ، بل ألقى أيضا بمكافئة كإضافة.
قصر داستانيس.
سيكون صعبا ألا أتحمس لذلك.
“… المعذرة ، الضيف المشرف … من فضلك لا تعلم آنستنا الشابة مثل هذه الأشياء …”
إذا كان إبن اللورد غير قادر ، فسأشارك في تعطيل الإجتماع. لكن إذا كان فقط مزعجا بعض الشيء ، فسأتغاضى عن ذلك.
إنتظرنا بطاعة لبعض الوقت ، لكن في النهاية شعرنا بالملل.
“أنتما الإثنان ، من هذا الإتجاه. إستمعا جيدا! أنتما تعرفان ماذا تفعلان ، صحيح؟ أنا أعتمد عليكما!”
“هل هذا صحيح؟ هل أنتِ حقا لا بأس لديكِ بهذا ، لالاتينا؟ هل أنتِ على إستعداد للتفكير بجدية في جلسة التوفيق هته؟”
كان لدى داكنيس تعبير غير مرتاح بينما تقودنا إلى المدخل لإستقبال الطرف الآخر من جلسة التوفيق.
إستلمتُ الملابس من الخادمة و تبعتها إلى غرفة الملابس المجاورة.
مع وجود الخادمات يحطن بها من كلا الجانبين ، بدت داركنيس كآنسة من منزل نبيل.
قصر داستانيس.
في الطريق إلى المدخل ، إستخدمت أكوا عينيها الحادتين و بحثت عن المعروضات القيمة.
قادتنا الخادمات للجلوس على الأريكة و قدمن لنا الشاي. بعد دعوتنا لأجل ‘الإستمتاع بالشاي’ ، غادروا الغرفة.
“أوه ، هذه هنا تبدو نوعا ما …”
إستلمتُ الملابس من الخادمة و تبعتها إلى غرفة الملابس المجاورة.
نظرت أكوا إلى جرة بمقبض كما لو كانت تنظر إلى شيء مميز.
“… هذه الجرة هي الآن قطعة من القمامة.”
سواء كانت قيمة هذه الجرة أو عدم قيمة الخربشة السابقة ، هته الفتاة تتمتع بحس فني كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والد لالاتينا … أعني ، والد داركنيس أمسك بيدها بينما يقول بحماس.
كنتُ أشعر بالفضول حيال الجرة التي كانت أكوا تنظر إليها و رفعتها.
كما أنه على إستعداد لدفع ثمن جهودي إذا سار الإجتماع بسلاسة.
كانت ثقيلة.
“إه … إهدئي! والدكِ ليس هنا الآن! هناك حلان! الأول هو الإعتراف بذلك عندما يكون المعنيون بالتوفيق هنا. بهذه الطريقة والدكِ لن يغضب أمام الضيوف! الرقم إثنان! إستخدمي الأرز أو ما شابه لإجراء إصلاحات طارئة ، و ضعي الجرة في وضع حيث ستسقط بسهولة إذا حملها والدكِ!”
“هل هذه غالية؟ كم هو ثمنها؟”
كان لدى داكنيس تعبير غير مرتاح بينما تقودنا إلى المدخل لإستقبال الطرف الآخر من جلسة التوفيق.
“هاي … لا تلمس الأشياء الموجودة هنا ، هذه جرة والدي باهظة الثمن …”
بينما كنتُ أقوم بإختلاق الهراء في شرحي لأكوا ، دخلت داركنيس إلى غرفة الإجتماعات.
مدت داركنيس يدها إلى مقبض الجرة التي رفعتها.
الجزء الرابع:
“وفقًا لتقديري اللامع ، هذه الجرة هي …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع صوت كراك واضح ، إلى جانب صراخنا ، فقط المقبض بقي في يدي داركنيس.
فوك!
كما أنه على إستعداد لدفع ثمن جهودي إذا سار الإجتماع بسلاسة.
“آه!”
– لقد نجحتُ في جعل والد داركنيس يوظفني كخادم مؤقت و عدتُ إلى داركنيس بعد وضع الملابس المناسبة.
مع صوت كراك واضح ، إلى جانب صراخنا ، فقط المقبض بقي في يدي داركنيس.
فوك!
“… هذه الجرة هي الآن قطعة من القمامة.”
“أوه ، هذه هنا تبدو نوعا ما …”
“ماذا … ماذا علينا أن نفعل؟ هذه مجموعة والدي الثمينة ، ماذا سنفعل؟”
… نعم ، القياس مثالي.
بدأت داركنيس بالذعر مع المقبض المكسور في يدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في لمحة ، بدت و كأنها خربشات طفل ، لكن ينبغي أن تكون ما يسمى بقطع الفن الحديث.
“إه … إهدئي! والدكِ ليس هنا الآن! هناك حلان! الأول هو الإعتراف بذلك عندما يكون المعنيون بالتوفيق هنا. بهذه الطريقة والدكِ لن يغضب أمام الضيوف! الرقم إثنان! إستخدمي الأرز أو ما شابه لإجراء إصلاحات طارئة ، و ضعي الجرة في وضع حيث ستسقط بسهولة إذا حملها والدكِ!”
بسماعي أقول هذا ، إنحنت الخادمة و تراجعت إلى ركن من الغرفة.
“فه … فهمت ، سنفعل هذا! كما هو متوقع من كازوما ، كم أنتَ سريع التفكير! حتى لو إعترفتُ بذلك أمام الضيوف ، فلا زال سيحاضرني بعد مغادرتهم! سنقوم بإجراء إصلاحات مؤقتة. نضعها في وضع حيث تسقط بسهولة و نطلب من مدبري المنزل عدم لمسها ، هذه هي أفضل طريقة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بشكل غير متوقع ، ملابس الخادمة النقية تلائمها بشكل جيد.
عندما سمعت محادثتي مع داركنيس ، قالت خادمة داستينيس:
فرَكْتُ ذقني بينما أنظر إلى اللوحة ، مغمغما قليلا بينما أتصرف كما لو كنتُ أقدر هذه اللوحة.
“… المعذرة ، الضيف المشرف … من فضلك لا تعلم آنستنا الشابة مثل هذه الأشياء …”
“… المعذرة ، الضيف المشرف … من فضلك لا تعلم آنستنا الشابة مثل هذه الأشياء …”
ترجمة: khalidos
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مستمعة إلى هرائي قالت أكوا عرضيا من الأريكة:
سواء كانت قيمة هذه الجرة أو عدم قيمة الخربشة السابقة ، هته الفتاة تتمتع بحس فني كبير.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
