الفصل3: الإنعام على هته الآنسة الأرستقراطية بالزواج! (4)
المجلد الثالث: الفصل3: الإنعام على هته الآنسة الأرستقراطية بالزواج!
“هاي ، أيتها الغير مثقفة. هذا ما نسميه الفن الحديث ، أولئك الذين يفهمون سيعرفون كم هي بديعة. لابد أنها أحد أعمال رسام خبير.”
الجزء الرابع:
كانت ثقيلة.
قصر داستانيس.
المجلد الثالث: الفصل3: الإنعام على هته الآنسة الأرستقراطية بالزواج!
المبنى الواقع على الشارع الرئيسي في البلدة كان له مظهر يليق بعائلة أرستقراطية كبرى.
عبس والدها وبدا غير مرتاح لهذا الأمر.
“هل هذا صحيح؟ هل أنتِ حقا لا بأس لديكِ بهذا ، لالاتينا؟ هل أنتِ على إستعداد للتفكير بجدية في جلسة التوفيق هته؟”
“من فضلكم إنتظروا للحظة. سنجهز الملابس لضيوفنا الكرام.”
والد لالاتينا … أعني ، والد داركنيس أمسك بيدها بينما يقول بحماس.
كنتُ أشعر بالفضول حيال الجرة التي كانت أكوا تنظر إليها و رفعتها.
نحن داخل منزل داركنيس.
“أنتَ أيضا كازوما. أنتَ تبدو تماما مثل خادم مبتدئ الذي يحاول العمل بجد. يبدو الأمر كما لو أنكَ ستتعرض للتنمر من السينباي اللئيمين و ينتهي بكَ المطاف تبكي بمفردكَ في زاوية.”
داركنيس قد أخبرت والدها أنها على إستعداد للذهاب لجلسة التوفيق.
قادتنا الخادمات للجلوس على الأريكة و قدمن لنا الشاي. بعد دعوتنا لأجل ‘الإستمتاع بالشاي’ ، غادروا الغرفة.
“هذا صحيح ، أبي العزيز. لالاتينا تريد أن تجربها.”
“… هذه الجرة هي الآن قطعة من القمامة.”
عندما سمعنا داركنيس تقول هذا ، أخفضنا رأسنا أنا و أكوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتما الإثنان ، من هذا الإتجاه. إستمعا جيدا! أنتما تعرفان ماذا تفعلان ، صحيح؟ أنا أعتمد عليكما!”
“هاي ، هاي ، كازوما-سان ، كازوما-سان ، لقد قالت ‘أبي العزيز’.”
“كازوما-سان ، هذا هو لباس الخادم. ينبغي أن يكون الحجم مناسبا تماما ، من فضلك جربه.”
“هل … هل أنتِ غبية ، لالاتينا مضحكة أكثر ، لقد دعت نفسها ‘لالاتينا’.”
بالنظر إلى الآنسة لالاتينا تتحدث بطريقة مختلفة عن المعتاد ، همستُ أنا و أكوا لبعضنا البعض. كانت أكتافنا ترتجف بينما كنا نحاول كبح ضحكنا ، مما أكسبنا حملقة من الآنسة حمراء الوجه.
فرَكْتُ ذقني بينما أنظر إلى اللوحة ، مغمغما قليلا بينما أتصرف كما لو كنتُ أقدر هذه اللوحة.
عندما رآنا والد داركنيس هكذا ، شعر ببعض الريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس ذلك فحسب.
“لالاتينا ، من هذان الضيفان؟”
“كازوما-سان ، هذا هو لباس الخادم. ينبغي أن يكون الحجم مناسبا تماما ، من فضلك جربه.”
عند سماعه يسأل هذا ، مدت داركنيس يدها نحونا أنا و أكوا.
أنا رائع جدا الآن.
“هذان هما رفاقي في المغامرة. بالنسبة لجلسة التوفيق هذه ، أود توظيفهم كخادم و خادمة شخصيان للإنضمام إلي في هذا الحدث.”
بدأت داركنيس بالذعر مع المقبض المكسور في يدها.
عبس والدها وبدا غير مرتاح لهذا الأمر.
“لكن في أعيني أنا التي تعلمت الرسم ، هذه مجرد خربشات عادية.”
“أم ، حيال ذلك …”
قصر داستانيس.
هذا لن يفلح.
لقد طلب مساعدتي لمنع إبنته من فعل أي شيء وقح خلال الإجتماع.
تقدمتُ خطوة للأمام، وضعتُ يدا واحدة على صدري و وقفتُ بشكل مستقيم.
كانت ثقيلة.
“سررتُ بلقائك. أنا المغامر ساتو كازوما ، لقد كنتُ في رعاية الآنسة لالاتينا. إذا نجحتْ عملية التوفيق ، فمن المحتمل ألا نتمكن من مقابلة الآنسة لالاتينا بسبب إختلاف مكانتنا الإجتماعية. أعلم أننا نتباهى بالقواعد قليلا ، لكن في هذه اللحظة الأخيرة ، نرغب في البقاء بجانب الآنسة لالاتينا ، و نرى بأنفسنا ما إذا كان بإمكاننا أن نعهد برفيقتنا المهمة إلى العريس.”
“لالاتينا ، من هذان الضيفان؟”
دون أي تلعثم ، ذكرتُ ما لدي بطلاقة و إنحنيت.
“سررتُ بلقائك. أنا المغامر ساتو كازوما ، لقد كنتُ في رعاية الآنسة لالاتينا. إذا نجحتْ عملية التوفيق ، فمن المحتمل ألا نتمكن من مقابلة الآنسة لالاتينا بسبب إختلاف مكانتنا الإجتماعية. أعلم أننا نتباهى بالقواعد قليلا ، لكن في هذه اللحظة الأخيرة ، نرغب في البقاء بجانب الآنسة لالاتينا ، و نرى بأنفسنا ما إذا كان بإمكاننا أن نعهد برفيقتنا المهمة إلى العريس.”
أنا رائع جدا الآن.
“كازوما-سان ، هذا هو لباس الخادم. ينبغي أن يكون الحجم مناسبا تماما ، من فضلك جربه.”
إذا تمكنتُ من تزويج الآنسة ، أشعر أنني أستطيع تحقيق أي شيء.
“لكن في أعيني أنا التي تعلمت الرسم ، هذه مجرد خربشات عادية.”
برؤيتي أتصرف بشكل مختلف ، صُعقت داركنيس و أكوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مستمعة إلى هرائي قالت أكوا عرضيا من الأريكة:
– أخدتنا الخادمات إلى غرفة الإجتماعات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والد لالاتينا … أعني ، والد داركنيس أمسك بيدها بينما يقول بحماس.
“من فضلكم إنتظروا للحظة. سنجهز الملابس لضيوفنا الكرام.”
دون أي تلعثم ، ذكرتُ ما لدي بطلاقة و إنحنيت.
قادتنا الخادمات للجلوس على الأريكة و قدمن لنا الشاي. بعد دعوتنا لأجل ‘الإستمتاع بالشاي’ ، غادروا الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدمتُ خطوة للأمام، وضعتُ يدا واحدة على صدري و وقفتُ بشكل مستقيم.
كما هو متوقع من غرفة الإجتماعات لعائلة أرستقراطية كبرى.
أكوا التي لا تعرف الفن أخبرتني عندما رأتني معجبا بالقطعة الفنية.
بدت عادية للوهلة الأولى ، لكن كان من الواضح أنها قد كلفت الكثير من المال للحفاظ على مظهر النبلاء.
عندما سمعنا داركنيس تقول هذا ، أخفضنا رأسنا أنا و أكوا.
إنتظرنا بطاعة لبعض الوقت ، لكن في النهاية شعرنا بالملل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس ذلك فحسب.
غير قادرين على الجلوس بلا حراك ، تجولنا في أرجاء غرفة الإجتماعات ، نلتقط الزينة و نمعن النظر بها.
بينما كانت أكوا تضحك علي بشكل مخادع ، قمتُ بشد شعر داركنيس المضفور. في هذه اللحظة ، دخلت الخادمة إلى الغرفة و هي تحمل ملابس خادم و خادمة.
ليس لدي عين جيدة بتقييم الأشياء ، لكن ينبغي أن جميع هذه القطع باهظة الثمن.
بينما كنتُ أقوم بإختلاق الهراء في شرحي لأكوا ، دخلت داركنيس إلى غرفة الإجتماعات.
على سبيل المثال ، اللوحة المعلقة على هذا الحائط.
على سبيل المثال ، اللوحة المعلقة على هذا الحائط.
في لمحة ، بدت و كأنها خربشات طفل ، لكن ينبغي أن تكون ما يسمى بقطع الفن الحديث.
“وفقًا لتقديري اللامع ، هذه الجرة هي …”
فرَكْتُ ذقني بينما أنظر إلى اللوحة ، مغمغما قليلا بينما أتصرف كما لو كنتُ أقدر هذه اللوحة.
“هل … هل أنتِ غبية ، لالاتينا مضحكة أكثر ، لقد دعت نفسها ‘لالاتينا’.”
“كازوما ، أنتَ حقا أحببتَ هته الخربشة ، صحيح؟”
كان لدى داكنيس تعبير غير مرتاح بينما تقودنا إلى المدخل لإستقبال الطرف الآخر من جلسة التوفيق.
أكوا التي لا تعرف الفن أخبرتني عندما رأتني معجبا بالقطعة الفنية.
كنتُ أشعر بالفضول حيال الجرة التي كانت أكوا تنظر إليها و رفعتها.
“هاي ، أيتها الغير مثقفة. هذا ما نسميه الفن الحديث ، أولئك الذين يفهمون سيعرفون كم هي بديعة. لابد أنها أحد أعمال رسام خبير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آسفة على التأخر ، أنت … هاي كازوما ، هذه لوحة لأبي رسمتها عندما كنتُ صغيرة. أبي قد أحب هته اللوحة حقا ، لذلك علقها هنا ليتباهى بها للضيوف. لا تحدق بها ، فهذا يجعلني أشعر بالحرج … هاي ، ماذا تفعل؟ لا تسحب شعري!”
مستمعة إلى هرائي قالت أكوا عرضيا من الأريكة:
“كازوما-سان ، هذا هو لباس الخادم. ينبغي أن يكون الحجم مناسبا تماما ، من فضلك جربه.”
“لكن في أعيني أنا التي تعلمت الرسم ، هذه مجرد خربشات عادية.”
“سررتُ بلقائك. أنا المغامر ساتو كازوما ، لقد كنتُ في رعاية الآنسة لالاتينا. إذا نجحتْ عملية التوفيق ، فمن المحتمل ألا نتمكن من مقابلة الآنسة لالاتينا بسبب إختلاف مكانتنا الإجتماعية. أعلم أننا نتباهى بالقواعد قليلا ، لكن في هذه اللحظة الأخيرة ، نرغب في البقاء بجانب الآنسة لالاتينا ، و نرى بأنفسنا ما إذا كان بإمكاننا أن نعهد برفيقتنا المهمة إلى العريس.”
هززتُ كتفي و رأسي إستجابة لأكوا.
“كازوما-سان ، هذا هو لباس الخادم. ينبغي أن يكون الحجم مناسبا تماما ، من فضلك جربه.”
“حسنا ، القدرة على الرسم و القدرة على التقييم هما أمران مختلفان. أنظري إلى هذا الجزء. قد يبدو و كأنه خربشة في البداية ، لكن إذا قمتِ…”
“هذان هما رفاقي في المغامرة. بالنسبة لجلسة التوفيق هذه ، أود توظيفهم كخادم و خادمة شخصيان للإنضمام إلي في هذا الحدث.”
بينما كنتُ أقوم بإختلاق الهراء في شرحي لأكوا ، دخلت داركنيس إلى غرفة الإجتماعات.
“لا … لا تناديني آنسة لالاتينا! فقط مخاطبتي ب’آنستي’ عندما يكون الآخرون بالجوار تكفي!”
“آسفة على التأخر ، أنت … هاي كازوما ، هذه لوحة لأبي رسمتها عندما كنتُ صغيرة. أبي قد أحب هته اللوحة حقا ، لذلك علقها هنا ليتباهى بها للضيوف. لا تحدق بها ، فهذا يجعلني أشعر بالحرج … هاي ، ماذا تفعل؟ لا تسحب شعري!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مستمعة إلى هرائي قالت أكوا عرضيا من الأريكة:
بينما كانت أكوا تضحك علي بشكل مخادع ، قمتُ بشد شعر داركنيس المضفور. في هذه اللحظة ، دخلت الخادمة إلى الغرفة و هي تحمل ملابس خادم و خادمة.
“من فضلكم إنتظروا للحظة. سنجهز الملابس لضيوفنا الكرام.”
“كازوما-سان ، هذا هو لباس الخادم. ينبغي أن يكون الحجم مناسبا تماما ، من فضلك جربه.”
سألني.
إستلمتُ الملابس من الخادمة و تبعتها إلى غرفة الملابس المجاورة.
سألني.
… نعم ، القياس مثالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت أكوا إلى جرة بمقبض كما لو كانت تنظر إلى شيء مميز.
“تبدو جيدة.”
بينما كنتُ أقوم بإختلاق الهراء في شرحي لأكوا ، دخلت داركنيس إلى غرفة الإجتماعات.
بسماعي أقول هذا ، إنحنت الخادمة و تراجعت إلى ركن من الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آسفة على التأخر ، أنت … هاي كازوما ، هذه لوحة لأبي رسمتها عندما كنتُ صغيرة. أبي قد أحب هته اللوحة حقا ، لذلك علقها هنا ليتباهى بها للضيوف. لا تحدق بها ، فهذا يجعلني أشعر بالحرج … هاي ، ماذا تفعل؟ لا تسحب شعري!”
– لقد نجحتُ في جعل والد داركنيس يوظفني كخادم مؤقت و عدتُ إلى داركنيس بعد وضع الملابس المناسبة.
و والد داركنيس قد طلب مساعدتي.
كانت أكوا هناك بالفعل ، مرتدية ملابس الخادمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت داركنيس بعجلة.
“لالاتينا ، من هذان الضيفان؟”
بشكل غير متوقع ، ملابس الخادمة النقية تلائمها بشكل جيد.
عبس والدها وبدا غير مرتاح لهذا الأمر.
“أكوا ، تبدين جميلة بهذه الثياب. في الوقت الحالي ، تبدين مثل تابع من الدرجة الأولى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاي … لا تلمس الأشياء الموجودة هنا ، هذه جرة والدي باهظة الثمن …”
“أنتَ أيضا كازوما. أنتَ تبدو تماما مثل خادم مبتدئ الذي يحاول العمل بجد. يبدو الأمر كما لو أنكَ ستتعرض للتنمر من السينباي اللئيمين و ينتهي بكَ المطاف تبكي بمفردكَ في زاوية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاي ، هاي ، كازوما-سان ، كازوما-سان ، لقد قالت ‘أبي العزيز’.”
“آرا ، يا لها من طريقة وصف مثيرة للإهتمام. لو أننا لم نكن في قصر أحد النبلاء الكبار في الوقت الحالي ، لكنتُ أطلعتكِ على البعض من أفكاري … حسنا ، هل أنتِ مستعدة ، آنسة لالاتينا؟”
بينما كانت أكوا تضحك علي بشكل مخادع ، قمتُ بشد شعر داركنيس المضفور. في هذه اللحظة ، دخلت الخادمة إلى الغرفة و هي تحمل ملابس خادم و خادمة.
“لا … لا تناديني آنسة لالاتينا! فقط مخاطبتي ب’آنستي’ عندما يكون الآخرون بالجوار تكفي!”
صرخت داركنيس بعجلة.
“كازوما ، أنتَ حقا أحببتَ هته الخربشة ، صحيح؟”
سيُعقد الإجتماع في هذا القصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مستمعة إلى هرائي قالت أكوا عرضيا من الأريكة:
و والد داركنيس قد طلب مساعدتي.
“هل … هل أنتِ غبية ، لالاتينا مضحكة أكثر ، لقد دعت نفسها ‘لالاتينا’.”
سألني.
إذا كان إبن اللورد غير قادر ، فسأشارك في تعطيل الإجتماع. لكن إذا كان فقط مزعجا بعض الشيء ، فسأتغاضى عن ذلك.
لقد طلب مساعدتي لمنع إبنته من فعل أي شيء وقح خلال الإجتماع.
… نعم ، القياس مثالي.
ليس ذلك فحسب.
بينما كنتُ أقوم بإختلاق الهراء في شرحي لأكوا ، دخلت داركنيس إلى غرفة الإجتماعات.
كما أنه على إستعداد لدفع ثمن جهودي إذا سار الإجتماع بسلاسة.
– أخدتنا الخادمات إلى غرفة الإجتماعات.
ليس فقط أن مصالحنا متماثلة ، بل ألقى أيضا بمكافئة كإضافة.
… نعم ، القياس مثالي.
سيكون صعبا ألا أتحمس لذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مستمعة إلى هرائي قالت أكوا عرضيا من الأريكة:
إذا كان إبن اللورد غير قادر ، فسأشارك في تعطيل الإجتماع. لكن إذا كان فقط مزعجا بعض الشيء ، فسأتغاضى عن ذلك.
“هل هذه غالية؟ كم هو ثمنها؟”
“أنتما الإثنان ، من هذا الإتجاه. إستمعا جيدا! أنتما تعرفان ماذا تفعلان ، صحيح؟ أنا أعتمد عليكما!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاي … لا تلمس الأشياء الموجودة هنا ، هذه جرة والدي باهظة الثمن …”
كان لدى داكنيس تعبير غير مرتاح بينما تقودنا إلى المدخل لإستقبال الطرف الآخر من جلسة التوفيق.
كانت أكوا هناك بالفعل ، مرتدية ملابس الخادمة.
مع وجود الخادمات يحطن بها من كلا الجانبين ، بدت داركنيس كآنسة من منزل نبيل.
“لالاتينا ، من هذان الضيفان؟”
في الطريق إلى المدخل ، إستخدمت أكوا عينيها الحادتين و بحثت عن المعروضات القيمة.
كما هو متوقع من غرفة الإجتماعات لعائلة أرستقراطية كبرى.
“أوه ، هذه هنا تبدو نوعا ما …”
هذا لن يفلح.
نظرت أكوا إلى جرة بمقبض كما لو كانت تنظر إلى شيء مميز.
“حسنا ، القدرة على الرسم و القدرة على التقييم هما أمران مختلفان. أنظري إلى هذا الجزء. قد يبدو و كأنه خربشة في البداية ، لكن إذا قمتِ…”
سواء كانت قيمة هذه الجرة أو عدم قيمة الخربشة السابقة ، هته الفتاة تتمتع بحس فني كبير.
“لالاتينا ، من هذان الضيفان؟”
كنتُ أشعر بالفضول حيال الجرة التي كانت أكوا تنظر إليها و رفعتها.
كانت ثقيلة.
فرَكْتُ ذقني بينما أنظر إلى اللوحة ، مغمغما قليلا بينما أتصرف كما لو كنتُ أقدر هذه اللوحة.
“هل هذه غالية؟ كم هو ثمنها؟”
على سبيل المثال ، اللوحة المعلقة على هذا الحائط.
“هاي … لا تلمس الأشياء الموجودة هنا ، هذه جرة والدي باهظة الثمن …”
هذا لن يفلح.
مدت داركنيس يدها إلى مقبض الجرة التي رفعتها.
هززتُ كتفي و رأسي إستجابة لأكوا.
“وفقًا لتقديري اللامع ، هذه الجرة هي …”
“ماذا … ماذا علينا أن نفعل؟ هذه مجموعة والدي الثمينة ، ماذا سنفعل؟”
فوك!
المبنى الواقع على الشارع الرئيسي في البلدة كان له مظهر يليق بعائلة أرستقراطية كبرى.
“آه!”
نحن داخل منزل داركنيس.
مع صوت كراك واضح ، إلى جانب صراخنا ، فقط المقبض بقي في يدي داركنيس.
سيُعقد الإجتماع في هذا القصر.
“… هذه الجرة هي الآن قطعة من القمامة.”
سيُعقد الإجتماع في هذا القصر.
“ماذا … ماذا علينا أن نفعل؟ هذه مجموعة والدي الثمينة ، ماذا سنفعل؟”
مدت داركنيس يدها إلى مقبض الجرة التي رفعتها.
بدأت داركنيس بالذعر مع المقبض المكسور في يدها.
“من فضلكم إنتظروا للحظة. سنجهز الملابس لضيوفنا الكرام.”
“إه … إهدئي! والدكِ ليس هنا الآن! هناك حلان! الأول هو الإعتراف بذلك عندما يكون المعنيون بالتوفيق هنا. بهذه الطريقة والدكِ لن يغضب أمام الضيوف! الرقم إثنان! إستخدمي الأرز أو ما شابه لإجراء إصلاحات طارئة ، و ضعي الجرة في وضع حيث ستسقط بسهولة إذا حملها والدكِ!”
“لالاتينا ، من هذان الضيفان؟”
“فه … فهمت ، سنفعل هذا! كما هو متوقع من كازوما ، كم أنتَ سريع التفكير! حتى لو إعترفتُ بذلك أمام الضيوف ، فلا زال سيحاضرني بعد مغادرتهم! سنقوم بإجراء إصلاحات مؤقتة. نضعها في وضع حيث تسقط بسهولة و نطلب من مدبري المنزل عدم لمسها ، هذه هي أفضل طريقة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدمتُ خطوة للأمام، وضعتُ يدا واحدة على صدري و وقفتُ بشكل مستقيم.
عندما سمعت محادثتي مع داركنيس ، قالت خادمة داستينيس:
لقد طلب مساعدتي لمنع إبنته من فعل أي شيء وقح خلال الإجتماع.
“… المعذرة ، الضيف المشرف … من فضلك لا تعلم آنستنا الشابة مثل هذه الأشياء …”
ترجمة: khalidos
ترجمة: khalidos
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاي … لا تلمس الأشياء الموجودة هنا ، هذه جرة والدي باهظة الثمن …”
بالنظر إلى الآنسة لالاتينا تتحدث بطريقة مختلفة عن المعتاد ، همستُ أنا و أكوا لبعضنا البعض. كانت أكتافنا ترتجف بينما كنا نحاول كبح ضحكنا ، مما أكسبنا حملقة من الآنسة حمراء الوجه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
