الفصل3: الإنعام على هته الآنسة الأرستقراطية بالزواج! (4)
المجلد الثالث: الفصل3: الإنعام على هته الآنسة الأرستقراطية بالزواج!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت عادية للوهلة الأولى ، لكن كان من الواضح أنها قد كلفت الكثير من المال للحفاظ على مظهر النبلاء.
الجزء الرابع:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في لمحة ، بدت و كأنها خربشات طفل ، لكن ينبغي أن تكون ما يسمى بقطع الفن الحديث.
قصر داستانيس.
دون أي تلعثم ، ذكرتُ ما لدي بطلاقة و إنحنيت.
المبنى الواقع على الشارع الرئيسي في البلدة كان له مظهر يليق بعائلة أرستقراطية كبرى.
فرَكْتُ ذقني بينما أنظر إلى اللوحة ، مغمغما قليلا بينما أتصرف كما لو كنتُ أقدر هذه اللوحة.
“هل هذا صحيح؟ هل أنتِ حقا لا بأس لديكِ بهذا ، لالاتينا؟ هل أنتِ على إستعداد للتفكير بجدية في جلسة التوفيق هته؟”
هززتُ كتفي و رأسي إستجابة لأكوا.
والد لالاتينا … أعني ، والد داركنيس أمسك بيدها بينما يقول بحماس.
قصر داستانيس.
نحن داخل منزل داركنيس.
المجلد الثالث: الفصل3: الإنعام على هته الآنسة الأرستقراطية بالزواج!
داركنيس قد أخبرت والدها أنها على إستعداد للذهاب لجلسة التوفيق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدمتُ خطوة للأمام، وضعتُ يدا واحدة على صدري و وقفتُ بشكل مستقيم.
“هذا صحيح ، أبي العزيز. لالاتينا تريد أن تجربها.”
“هاي ، أيتها الغير مثقفة. هذا ما نسميه الفن الحديث ، أولئك الذين يفهمون سيعرفون كم هي بديعة. لابد أنها أحد أعمال رسام خبير.”
عندما سمعنا داركنيس تقول هذا ، أخفضنا رأسنا أنا و أكوا.
كنتُ أشعر بالفضول حيال الجرة التي كانت أكوا تنظر إليها و رفعتها.
“هاي ، هاي ، كازوما-سان ، كازوما-سان ، لقد قالت ‘أبي العزيز’.”
“لالاتينا ، من هذان الضيفان؟”
“هل … هل أنتِ غبية ، لالاتينا مضحكة أكثر ، لقد دعت نفسها ‘لالاتينا’.”
إستلمتُ الملابس من الخادمة و تبعتها إلى غرفة الملابس المجاورة.
بالنظر إلى الآنسة لالاتينا تتحدث بطريقة مختلفة عن المعتاد ، همستُ أنا و أكوا لبعضنا البعض. كانت أكتافنا ترتجف بينما كنا نحاول كبح ضحكنا ، مما أكسبنا حملقة من الآنسة حمراء الوجه.
فرَكْتُ ذقني بينما أنظر إلى اللوحة ، مغمغما قليلا بينما أتصرف كما لو كنتُ أقدر هذه اللوحة.
عندما رآنا والد داركنيس هكذا ، شعر ببعض الريبة.
كانت أكوا هناك بالفعل ، مرتدية ملابس الخادمة.
“لالاتينا ، من هذان الضيفان؟”
“… المعذرة ، الضيف المشرف … من فضلك لا تعلم آنستنا الشابة مثل هذه الأشياء …”
عند سماعه يسأل هذا ، مدت داركنيس يدها نحونا أنا و أكوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماعه يسأل هذا ، مدت داركنيس يدها نحونا أنا و أكوا.
“هذان هما رفاقي في المغامرة. بالنسبة لجلسة التوفيق هذه ، أود توظيفهم كخادم و خادمة شخصيان للإنضمام إلي في هذا الحدث.”
“كازوما ، أنتَ حقا أحببتَ هته الخربشة ، صحيح؟”
عبس والدها وبدا غير مرتاح لهذا الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آسفة على التأخر ، أنت … هاي كازوما ، هذه لوحة لأبي رسمتها عندما كنتُ صغيرة. أبي قد أحب هته اللوحة حقا ، لذلك علقها هنا ليتباهى بها للضيوف. لا تحدق بها ، فهذا يجعلني أشعر بالحرج … هاي ، ماذا تفعل؟ لا تسحب شعري!”
“أم ، حيال ذلك …”
بسماعي أقول هذا ، إنحنت الخادمة و تراجعت إلى ركن من الغرفة.
هذا لن يفلح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبدو جيدة.”
تقدمتُ خطوة للأمام، وضعتُ يدا واحدة على صدري و وقفتُ بشكل مستقيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فه … فهمت ، سنفعل هذا! كما هو متوقع من كازوما ، كم أنتَ سريع التفكير! حتى لو إعترفتُ بذلك أمام الضيوف ، فلا زال سيحاضرني بعد مغادرتهم! سنقوم بإجراء إصلاحات مؤقتة. نضعها في وضع حيث تسقط بسهولة و نطلب من مدبري المنزل عدم لمسها ، هذه هي أفضل طريقة!”
“سررتُ بلقائك. أنا المغامر ساتو كازوما ، لقد كنتُ في رعاية الآنسة لالاتينا. إذا نجحتْ عملية التوفيق ، فمن المحتمل ألا نتمكن من مقابلة الآنسة لالاتينا بسبب إختلاف مكانتنا الإجتماعية. أعلم أننا نتباهى بالقواعد قليلا ، لكن في هذه اللحظة الأخيرة ، نرغب في البقاء بجانب الآنسة لالاتينا ، و نرى بأنفسنا ما إذا كان بإمكاننا أن نعهد برفيقتنا المهمة إلى العريس.”
“أوه ، هذه هنا تبدو نوعا ما …”
دون أي تلعثم ، ذكرتُ ما لدي بطلاقة و إنحنيت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماعه يسأل هذا ، مدت داركنيس يدها نحونا أنا و أكوا.
أنا رائع جدا الآن.
على سبيل المثال ، اللوحة المعلقة على هذا الحائط.
إذا تمكنتُ من تزويج الآنسة ، أشعر أنني أستطيع تحقيق أي شيء.
“من فضلكم إنتظروا للحظة. سنجهز الملابس لضيوفنا الكرام.”
برؤيتي أتصرف بشكل مختلف ، صُعقت داركنيس و أكوا.
بينما كنتُ أقوم بإختلاق الهراء في شرحي لأكوا ، دخلت داركنيس إلى غرفة الإجتماعات.
– أخدتنا الخادمات إلى غرفة الإجتماعات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برؤيتي أتصرف بشكل مختلف ، صُعقت داركنيس و أكوا.
“من فضلكم إنتظروا للحظة. سنجهز الملابس لضيوفنا الكرام.”
كنتُ أشعر بالفضول حيال الجرة التي كانت أكوا تنظر إليها و رفعتها.
قادتنا الخادمات للجلوس على الأريكة و قدمن لنا الشاي. بعد دعوتنا لأجل ‘الإستمتاع بالشاي’ ، غادروا الغرفة.
عندما سمعت محادثتي مع داركنيس ، قالت خادمة داستينيس:
كما هو متوقع من غرفة الإجتماعات لعائلة أرستقراطية كبرى.
لقد طلب مساعدتي لمنع إبنته من فعل أي شيء وقح خلال الإجتماع.
بدت عادية للوهلة الأولى ، لكن كان من الواضح أنها قد كلفت الكثير من المال للحفاظ على مظهر النبلاء.
قصر داستانيس.
إنتظرنا بطاعة لبعض الوقت ، لكن في النهاية شعرنا بالملل.
“من فضلكم إنتظروا للحظة. سنجهز الملابس لضيوفنا الكرام.”
غير قادرين على الجلوس بلا حراك ، تجولنا في أرجاء غرفة الإجتماعات ، نلتقط الزينة و نمعن النظر بها.
“هل هذا صحيح؟ هل أنتِ حقا لا بأس لديكِ بهذا ، لالاتينا؟ هل أنتِ على إستعداد للتفكير بجدية في جلسة التوفيق هته؟”
ليس لدي عين جيدة بتقييم الأشياء ، لكن ينبغي أن جميع هذه القطع باهظة الثمن.
بسماعي أقول هذا ، إنحنت الخادمة و تراجعت إلى ركن من الغرفة.
على سبيل المثال ، اللوحة المعلقة على هذا الحائط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاي … لا تلمس الأشياء الموجودة هنا ، هذه جرة والدي باهظة الثمن …”
في لمحة ، بدت و كأنها خربشات طفل ، لكن ينبغي أن تكون ما يسمى بقطع الفن الحديث.
“لكن في أعيني أنا التي تعلمت الرسم ، هذه مجرد خربشات عادية.”
فرَكْتُ ذقني بينما أنظر إلى اللوحة ، مغمغما قليلا بينما أتصرف كما لو كنتُ أقدر هذه اللوحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آسفة على التأخر ، أنت … هاي كازوما ، هذه لوحة لأبي رسمتها عندما كنتُ صغيرة. أبي قد أحب هته اللوحة حقا ، لذلك علقها هنا ليتباهى بها للضيوف. لا تحدق بها ، فهذا يجعلني أشعر بالحرج … هاي ، ماذا تفعل؟ لا تسحب شعري!”
“كازوما ، أنتَ حقا أحببتَ هته الخربشة ، صحيح؟”
كما هو متوقع من غرفة الإجتماعات لعائلة أرستقراطية كبرى.
أكوا التي لا تعرف الفن أخبرتني عندما رأتني معجبا بالقطعة الفنية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والد لالاتينا … أعني ، والد داركنيس أمسك بيدها بينما يقول بحماس.
“هاي ، أيتها الغير مثقفة. هذا ما نسميه الفن الحديث ، أولئك الذين يفهمون سيعرفون كم هي بديعة. لابد أنها أحد أعمال رسام خبير.”
عندما رآنا والد داركنيس هكذا ، شعر ببعض الريبة.
مستمعة إلى هرائي قالت أكوا عرضيا من الأريكة:
“آرا ، يا لها من طريقة وصف مثيرة للإهتمام. لو أننا لم نكن في قصر أحد النبلاء الكبار في الوقت الحالي ، لكنتُ أطلعتكِ على البعض من أفكاري … حسنا ، هل أنتِ مستعدة ، آنسة لالاتينا؟”
“لكن في أعيني أنا التي تعلمت الرسم ، هذه مجرد خربشات عادية.”
“أنتَ أيضا كازوما. أنتَ تبدو تماما مثل خادم مبتدئ الذي يحاول العمل بجد. يبدو الأمر كما لو أنكَ ستتعرض للتنمر من السينباي اللئيمين و ينتهي بكَ المطاف تبكي بمفردكَ في زاوية.”
هززتُ كتفي و رأسي إستجابة لأكوا.
سيُعقد الإجتماع في هذا القصر.
“حسنا ، القدرة على الرسم و القدرة على التقييم هما أمران مختلفان. أنظري إلى هذا الجزء. قد يبدو و كأنه خربشة في البداية ، لكن إذا قمتِ…”
“هذان هما رفاقي في المغامرة. بالنسبة لجلسة التوفيق هذه ، أود توظيفهم كخادم و خادمة شخصيان للإنضمام إلي في هذا الحدث.”
بينما كنتُ أقوم بإختلاق الهراء في شرحي لأكوا ، دخلت داركنيس إلى غرفة الإجتماعات.
“هذا صحيح ، أبي العزيز. لالاتينا تريد أن تجربها.”
“آسفة على التأخر ، أنت … هاي كازوما ، هذه لوحة لأبي رسمتها عندما كنتُ صغيرة. أبي قد أحب هته اللوحة حقا ، لذلك علقها هنا ليتباهى بها للضيوف. لا تحدق بها ، فهذا يجعلني أشعر بالحرج … هاي ، ماذا تفعل؟ لا تسحب شعري!”
ليس لدي عين جيدة بتقييم الأشياء ، لكن ينبغي أن جميع هذه القطع باهظة الثمن.
بينما كانت أكوا تضحك علي بشكل مخادع ، قمتُ بشد شعر داركنيس المضفور. في هذه اللحظة ، دخلت الخادمة إلى الغرفة و هي تحمل ملابس خادم و خادمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت داركنيس بعجلة.
“كازوما-سان ، هذا هو لباس الخادم. ينبغي أن يكون الحجم مناسبا تماما ، من فضلك جربه.”
هذا لن يفلح.
إستلمتُ الملابس من الخادمة و تبعتها إلى غرفة الملابس المجاورة.
“هل هذه غالية؟ كم هو ثمنها؟”
… نعم ، القياس مثالي.
“حسنا ، القدرة على الرسم و القدرة على التقييم هما أمران مختلفان. أنظري إلى هذا الجزء. قد يبدو و كأنه خربشة في البداية ، لكن إذا قمتِ…”
“تبدو جيدة.”
إذا كان إبن اللورد غير قادر ، فسأشارك في تعطيل الإجتماع. لكن إذا كان فقط مزعجا بعض الشيء ، فسأتغاضى عن ذلك.
بسماعي أقول هذا ، إنحنت الخادمة و تراجعت إلى ركن من الغرفة.
هززتُ كتفي و رأسي إستجابة لأكوا.
– لقد نجحتُ في جعل والد داركنيس يوظفني كخادم مؤقت و عدتُ إلى داركنيس بعد وضع الملابس المناسبة.
ليس لدي عين جيدة بتقييم الأشياء ، لكن ينبغي أن جميع هذه القطع باهظة الثمن.
كانت أكوا هناك بالفعل ، مرتدية ملابس الخادمة.
“أكوا ، تبدين جميلة بهذه الثياب. في الوقت الحالي ، تبدين مثل تابع من الدرجة الأولى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آسفة على التأخر ، أنت … هاي كازوما ، هذه لوحة لأبي رسمتها عندما كنتُ صغيرة. أبي قد أحب هته اللوحة حقا ، لذلك علقها هنا ليتباهى بها للضيوف. لا تحدق بها ، فهذا يجعلني أشعر بالحرج … هاي ، ماذا تفعل؟ لا تسحب شعري!”
بشكل غير متوقع ، ملابس الخادمة النقية تلائمها بشكل جيد.
إذا تمكنتُ من تزويج الآنسة ، أشعر أنني أستطيع تحقيق أي شيء.
“أكوا ، تبدين جميلة بهذه الثياب. في الوقت الحالي ، تبدين مثل تابع من الدرجة الأولى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماعه يسأل هذا ، مدت داركنيس يدها نحونا أنا و أكوا.
“أنتَ أيضا كازوما. أنتَ تبدو تماما مثل خادم مبتدئ الذي يحاول العمل بجد. يبدو الأمر كما لو أنكَ ستتعرض للتنمر من السينباي اللئيمين و ينتهي بكَ المطاف تبكي بمفردكَ في زاوية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في لمحة ، بدت و كأنها خربشات طفل ، لكن ينبغي أن تكون ما يسمى بقطع الفن الحديث.
“آرا ، يا لها من طريقة وصف مثيرة للإهتمام. لو أننا لم نكن في قصر أحد النبلاء الكبار في الوقت الحالي ، لكنتُ أطلعتكِ على البعض من أفكاري … حسنا ، هل أنتِ مستعدة ، آنسة لالاتينا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آسفة على التأخر ، أنت … هاي كازوما ، هذه لوحة لأبي رسمتها عندما كنتُ صغيرة. أبي قد أحب هته اللوحة حقا ، لذلك علقها هنا ليتباهى بها للضيوف. لا تحدق بها ، فهذا يجعلني أشعر بالحرج … هاي ، ماذا تفعل؟ لا تسحب شعري!”
“لا … لا تناديني آنسة لالاتينا! فقط مخاطبتي ب’آنستي’ عندما يكون الآخرون بالجوار تكفي!”
دون أي تلعثم ، ذكرتُ ما لدي بطلاقة و إنحنيت.
صرخت داركنيس بعجلة.
عندما سمعت محادثتي مع داركنيس ، قالت خادمة داستينيس:
سيُعقد الإجتماع في هذا القصر.
ليس فقط أن مصالحنا متماثلة ، بل ألقى أيضا بمكافئة كإضافة.
و والد داركنيس قد طلب مساعدتي.
مدت داركنيس يدها إلى مقبض الجرة التي رفعتها.
سألني.
– أخدتنا الخادمات إلى غرفة الإجتماعات.
لقد طلب مساعدتي لمنع إبنته من فعل أي شيء وقح خلال الإجتماع.
مدت داركنيس يدها إلى مقبض الجرة التي رفعتها.
ليس ذلك فحسب.
كانت أكوا هناك بالفعل ، مرتدية ملابس الخادمة.
كما أنه على إستعداد لدفع ثمن جهودي إذا سار الإجتماع بسلاسة.
بدأت داركنيس بالذعر مع المقبض المكسور في يدها.
ليس فقط أن مصالحنا متماثلة ، بل ألقى أيضا بمكافئة كإضافة.
– أخدتنا الخادمات إلى غرفة الإجتماعات.
سيكون صعبا ألا أتحمس لذلك.
“آه!”
إذا كان إبن اللورد غير قادر ، فسأشارك في تعطيل الإجتماع. لكن إذا كان فقط مزعجا بعض الشيء ، فسأتغاضى عن ذلك.
“… هذه الجرة هي الآن قطعة من القمامة.”
“أنتما الإثنان ، من هذا الإتجاه. إستمعا جيدا! أنتما تعرفان ماذا تفعلان ، صحيح؟ أنا أعتمد عليكما!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آسفة على التأخر ، أنت … هاي كازوما ، هذه لوحة لأبي رسمتها عندما كنتُ صغيرة. أبي قد أحب هته اللوحة حقا ، لذلك علقها هنا ليتباهى بها للضيوف. لا تحدق بها ، فهذا يجعلني أشعر بالحرج … هاي ، ماذا تفعل؟ لا تسحب شعري!”
كان لدى داكنيس تعبير غير مرتاح بينما تقودنا إلى المدخل لإستقبال الطرف الآخر من جلسة التوفيق.
“هل … هل أنتِ غبية ، لالاتينا مضحكة أكثر ، لقد دعت نفسها ‘لالاتينا’.”
مع وجود الخادمات يحطن بها من كلا الجانبين ، بدت داركنيس كآنسة من منزل نبيل.
“كازوما ، أنتَ حقا أحببتَ هته الخربشة ، صحيح؟”
في الطريق إلى المدخل ، إستخدمت أكوا عينيها الحادتين و بحثت عن المعروضات القيمة.
في الطريق إلى المدخل ، إستخدمت أكوا عينيها الحادتين و بحثت عن المعروضات القيمة.
“أوه ، هذه هنا تبدو نوعا ما …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برؤيتي أتصرف بشكل مختلف ، صُعقت داركنيس و أكوا.
نظرت أكوا إلى جرة بمقبض كما لو كانت تنظر إلى شيء مميز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فه … فهمت ، سنفعل هذا! كما هو متوقع من كازوما ، كم أنتَ سريع التفكير! حتى لو إعترفتُ بذلك أمام الضيوف ، فلا زال سيحاضرني بعد مغادرتهم! سنقوم بإجراء إصلاحات مؤقتة. نضعها في وضع حيث تسقط بسهولة و نطلب من مدبري المنزل عدم لمسها ، هذه هي أفضل طريقة!”
سواء كانت قيمة هذه الجرة أو عدم قيمة الخربشة السابقة ، هته الفتاة تتمتع بحس فني كبير.
داركنيس قد أخبرت والدها أنها على إستعداد للذهاب لجلسة التوفيق.
كنتُ أشعر بالفضول حيال الجرة التي كانت أكوا تنظر إليها و رفعتها.
“كازوما ، أنتَ حقا أحببتَ هته الخربشة ، صحيح؟”
كانت ثقيلة.
“ماذا … ماذا علينا أن نفعل؟ هذه مجموعة والدي الثمينة ، ماذا سنفعل؟”
“هل هذه غالية؟ كم هو ثمنها؟”
الجزء الرابع:
“هاي … لا تلمس الأشياء الموجودة هنا ، هذه جرة والدي باهظة الثمن …”
عبس والدها وبدا غير مرتاح لهذا الأمر.
مدت داركنيس يدها إلى مقبض الجرة التي رفعتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت داركنيس بعجلة.
“وفقًا لتقديري اللامع ، هذه الجرة هي …”
كانت ثقيلة.
فوك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماعه يسأل هذا ، مدت داركنيس يدها نحونا أنا و أكوا.
“آه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آسفة على التأخر ، أنت … هاي كازوما ، هذه لوحة لأبي رسمتها عندما كنتُ صغيرة. أبي قد أحب هته اللوحة حقا ، لذلك علقها هنا ليتباهى بها للضيوف. لا تحدق بها ، فهذا يجعلني أشعر بالحرج … هاي ، ماذا تفعل؟ لا تسحب شعري!”
مع صوت كراك واضح ، إلى جانب صراخنا ، فقط المقبض بقي في يدي داركنيس.
“أوه ، هذه هنا تبدو نوعا ما …”
“… هذه الجرة هي الآن قطعة من القمامة.”
على سبيل المثال ، اللوحة المعلقة على هذا الحائط.
“ماذا … ماذا علينا أن نفعل؟ هذه مجموعة والدي الثمينة ، ماذا سنفعل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتما الإثنان ، من هذا الإتجاه. إستمعا جيدا! أنتما تعرفان ماذا تفعلان ، صحيح؟ أنا أعتمد عليكما!”
بدأت داركنيس بالذعر مع المقبض المكسور في يدها.
“أنتَ أيضا كازوما. أنتَ تبدو تماما مثل خادم مبتدئ الذي يحاول العمل بجد. يبدو الأمر كما لو أنكَ ستتعرض للتنمر من السينباي اللئيمين و ينتهي بكَ المطاف تبكي بمفردكَ في زاوية.”
“إه … إهدئي! والدكِ ليس هنا الآن! هناك حلان! الأول هو الإعتراف بذلك عندما يكون المعنيون بالتوفيق هنا. بهذه الطريقة والدكِ لن يغضب أمام الضيوف! الرقم إثنان! إستخدمي الأرز أو ما شابه لإجراء إصلاحات طارئة ، و ضعي الجرة في وضع حيث ستسقط بسهولة إذا حملها والدكِ!”
عبس والدها وبدا غير مرتاح لهذا الأمر.
“فه … فهمت ، سنفعل هذا! كما هو متوقع من كازوما ، كم أنتَ سريع التفكير! حتى لو إعترفتُ بذلك أمام الضيوف ، فلا زال سيحاضرني بعد مغادرتهم! سنقوم بإجراء إصلاحات مؤقتة. نضعها في وضع حيث تسقط بسهولة و نطلب من مدبري المنزل عدم لمسها ، هذه هي أفضل طريقة!”
“سررتُ بلقائك. أنا المغامر ساتو كازوما ، لقد كنتُ في رعاية الآنسة لالاتينا. إذا نجحتْ عملية التوفيق ، فمن المحتمل ألا نتمكن من مقابلة الآنسة لالاتينا بسبب إختلاف مكانتنا الإجتماعية. أعلم أننا نتباهى بالقواعد قليلا ، لكن في هذه اللحظة الأخيرة ، نرغب في البقاء بجانب الآنسة لالاتينا ، و نرى بأنفسنا ما إذا كان بإمكاننا أن نعهد برفيقتنا المهمة إلى العريس.”
عندما سمعت محادثتي مع داركنيس ، قالت خادمة داستينيس:
“هل هذه غالية؟ كم هو ثمنها؟”
“… المعذرة ، الضيف المشرف … من فضلك لا تعلم آنستنا الشابة مثل هذه الأشياء …”
“ماذا … ماذا علينا أن نفعل؟ هذه مجموعة والدي الثمينة ، ماذا سنفعل؟”
ترجمة: khalidos
نحن داخل منزل داركنيس.
لقد طلب مساعدتي لمنع إبنته من فعل أي شيء وقح خلال الإجتماع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
