الفصل2: مساعدة هته الفتاة الشيطانة القرمزية في عقد الصداقات! (7)
المجلد الثالث: الفصل2: مساعدة هته الفتاة الشيطانة القرمزية في عقد الصداقات!
عندما سمعت ذلك ، إنقضتْ يونيون على ميغومين.
الجزء السابع:
عندما تفرق الحشد قلتُ لميغومين:
“هاي ، أنا مجرد فتاة بريئة ، معاملتي هكذا كثير جدا.”
“أههه! يمكنني كسره! يمكنني قطعا كسر ذاك الحجر بتعويذة الإنفجار!”
ثبتْتُ ذراعاي و رقبة ميجومين من الخلف ، جاهزا لتغطية فمها إذا بدأت التلاوة.
“… تنهد …”
على كل من جانبيها هناك مغامرين عضليين يمسكون يدها بإحكام.
على كل من جانبيها هناك مغامرين عضليين يمسكون يدها بإحكام.
“هاي أيها العجوز ، توقف عن القيام بتجارتك هنا! هته الفتاة قد لاحظتك! إنها مهووسة إنفجار مشهورة في البلدة. تجارتكَ محفزة للغاية لها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إييك–!”
بسماعي أقول ذلك ، أصبح صاحب الكشك شاحبا و بدأ جمع أشيائه في حالة من الذعر.
عندما غادرنا ، بدت يونيون و كأنها ترفضنا ، و تدير ظهرها إلينا.
بدأتْ ميغومين تكافح عندما رأت ذلك.
“كنتُ أفكر في أنني سأكون قادرة على رؤية وجهكِ الوحيد و العابس إذا مشيتُ خلفكِ أنتِ التي وحيدة مثل المعتاد.”
“أههه! يمكنني كسره! يمكنني قطعا كسر ذاك الحجر بتعويذة الإنفجار!”
بدأتْ ميغومين تكافح عندما رأت ذلك.
“أهرب! أسرع أيها العجوز!”
بينما ندردش أنا و ميغومين أثناء إستعدادنا للمغادرة ، سمعنا شخصا ينادينا من الخلف.
“إييك–!”
في النهاية ، أخرجتْ يونين تنهيدة مكتئبة ، أنزلت كتفيها و مشت مبتعدة بخطوات ثقيلة.
بعد الإنتهاء من حزم أشيائه ، بدأ صاحب الكشك في الركض بأقصى سرعة.
“ل-لقد جئتُ إلى هذه البلدة لهزيمة ميجومين! لستُ هنا لبناء صداقة معها! أنا ممتنة للعبة إصابة الهدف قبل قليل ، شكرا جزيلا لك! لكن … لا يمكنني القدوم رفقتكما!”
شاهدته ميجومين يغادر بوجه نادم.
على كل من جانبيها هناك مغامرين عضليين يمسكون يدها بإحكام.
بعد التأكد من هروب الرجل العجوز ، أطلقنا قبضتنا و إستعادت ميغومين حريتها.
عانقت يونيون الدمية أمام صدرها و أخذت خطوة كبيرة بعيدا عنا.
عندما تفرق الحشد قلتُ لميغومين:
أظهرت يونيون تعبيرا سعيدًا للحظة عندما قلتُ ذلك ، لكنها تراجعت عندما رأت ميجومين و هزت رأسها.
“… حقًا ، أكوا هي مشكلة أكثر من كافية دون أن تنضمي إليها. على أي حال ، أنتِ لستِ معها؟”
عندما غادرنا ، بدت يونيون و كأنها ترفضنا ، و تدير ظهرها إلينا.
“كلا ، لقد أرادت الذهاب إلى مكان آخر ، لذا إنفصلنا. جائزة هزيمة المدمر قد أعطت البلدة دفعة إقتصادية ، لذلك يتم جذب مختلف أنواع الناس إلى هنا. كان هناك شخص يقوم بتأذية عرض في الشوارع مقابل المال ، لكن تم دفعه لحد البكاء بعد أن بدأت أكوا في تقديم عروض مجانية أكثر إثارة للإعجاب بجانبه.”
“… أم ، لماذا أنتما الإثنان تتبعانني؟”
كم … كم هو مسكين …
“… تنهد …”
فكرتُ في القيام بشيء ما حيال تلك الفتاة ، لكن سيكون مزعجا إذا شُمِلتُ في الشجار بينهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاي أيها العجوز ، توقف عن القيام بتجارتك هنا! هته الفتاة قد لاحظتك! إنها مهووسة إنفجار مشهورة في البلدة. تجارتكَ محفزة للغاية لها!”
قد يكون مثيرا للشفقة ، لكنني قررتُ ترك أمر أكوا إلى مؤدي العروض ذاك…
بعد الإنتهاء من حزم أشيائه ، بدأ صاحب الكشك في الركض بأقصى سرعة.
سحبت ميغومين كمي.
“أههه! يمكنني كسره! يمكنني قطعا كسر ذاك الحجر بتعويذة الإنفجار!”
“دعنا نسير معا بما أننا إلتقينا. هناك شخص ما يفعل شيئا مشابها للرجل الذي هرب توا. أريد أن أتسكع حوله لإخافته.”
على كل من جانبيها هناك مغامرين عضليين يمسكون يدها بإحكام.
“إعتقدتُ أنكِ فتاة ذات فطرة سليمة ، بخلاف شخصيتكِ المهووسة بالإنفجار.”
“دعنا نسير معا بما أننا إلتقينا. هناك شخص ما يفعل شيئا مشابها للرجل الذي هرب توا. أريد أن أتسكع حوله لإخافته.”
بينما ندردش أنا و ميغومين أثناء إستعدادنا للمغادرة ، سمعنا شخصا ينادينا من الخلف.
بدأتْ ميغومين تكافح عندما رأت ذلك.
“آه…”
“هاي ، أنا مجرد فتاة بريئة ، معاملتي هكذا كثير جدا.”
إستدرتُ و رأيتُ يونيون تنظر إلينا بتعبير وحيد.
“أههه! يمكنني كسره! يمكنني قطعا كسر ذاك الحجر بتعويذة الإنفجار!”
“… هل تريدين المجيء معنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بما أنها لا تريد ، فلنذهب كازوما.”
أظهرت يونيون تعبيرا سعيدًا للحظة عندما قلتُ ذلك ، لكنها تراجعت عندما رأت ميجومين و هزت رأسها.
… و تلاقت عيونها معنا نحن الذين كنا نسير وراءها بضع خطوات بعد أن أحضرنا شيئا يشبه الكريب من كشك قريب.
“ل-لقد جئتُ إلى هذه البلدة لهزيمة ميجومين! لستُ هنا لبناء صداقة معها! أنا ممتنة للعبة إصابة الهدف قبل قليل ، شكرا جزيلا لك! لكن … لا يمكنني القدوم رفقتكما!”
“هاي ، أنا مجرد فتاة بريئة ، معاملتي هكذا كثير جدا.”
عانقت يونيون الدمية أمام صدرها و أخذت خطوة كبيرة بعيدا عنا.
عندما سمعت ذلك ، إنقضتْ يونيون على ميغومين.
“بما أنها لا تريد ، فلنذهب كازوما.”
أظهرت يونيون تعبيرا سعيدًا للحظة عندما قلتُ ذلك ، لكنها تراجعت عندما رأت ميجومين و هزت رأسها.
“أوه ، صحيح….”
على كل من جانبيها هناك مغامرين عضليين يمسكون يدها بإحكام.
عندما غادرنا ، بدت يونيون و كأنها ترفضنا ، و تدير ظهرها إلينا.
عندما سمعت ذلك ، إنقضتْ يونيون على ميغومين.
“… تنهد …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: khalidos
في النهاية ، أخرجتْ يونين تنهيدة مكتئبة ، أنزلت كتفيها و مشت مبتعدة بخطوات ثقيلة.
قد يكون مثيرا للشفقة ، لكنني قررتُ ترك أمر أكوا إلى مؤدي العروض ذاك…
ثم نظرت إلى الوراء بإشتياق.
عانقت يونيون الدمية أمام صدرها و أخذت خطوة كبيرة بعيدا عنا.
… و تلاقت عيونها معنا نحن الذين كنا نسير وراءها بضع خطوات بعد أن أحضرنا شيئا يشبه الكريب من كشك قريب.
“أوه ، صحيح….”
“… أم ، لماذا أنتما الإثنان تتبعانني؟”
“أهرب! أسرع أيها العجوز!”
“كنتُ أفكر في أنني سأكون قادرة على رؤية وجهكِ الوحيد و العابس إذا مشيتُ خلفكِ أنتِ التي وحيدة مثل المعتاد.”
بعد التأكد من هروب الرجل العجوز ، أطلقنا قبضتنا و إستعادت ميغومين حريتها.
عندما سمعت ذلك ، إنقضتْ يونيون على ميغومين.
“… أم ، لماذا أنتما الإثنان تتبعانني؟”
ترجمة: khalidos
بعد التأكد من هروب الرجل العجوز ، أطلقنا قبضتنا و إستعادت ميغومين حريتها.
بينما ندردش أنا و ميغومين أثناء إستعدادنا للمغادرة ، سمعنا شخصا ينادينا من الخلف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
