الفصل2: مساعدة هته الفتاة الشيطانة القرمزية في عقد الصداقات! (5)
المجلد الثالث: الفصل2: مساعدة هته الفتاة الشيطانة القرمزية في عقد الصداقات!
“تجميد–!”
الجزء الخامس:
<م.م: السنة الثانية بالمرحلة المتوسطة و السنة الأولى بالمرحلة الثانوية بالدراسة.>
“فو …”
“حس-حسنًا ، فجأة فكرتُ أن هذا الوضع محرج بعض الشيء.”
“فو … الإستحمام على مهل خلال النهار جيد جدا … أعتقد أنني أستطيع الغط في النوم هنا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاي ، لا تقل هذا ، هذا سيشعرني بالإحراج أيضا! ما خطبك؟ هل سنة واحدة هي فرق كبير لهذا الحد؟ و هل يمكنكَ التوقف عن إختلاس نظرات علي بخجل؟”
لقد قمتُ بنقع كتفي تحت الماء في الحوض الواسع ، و مددتُ أطرافي للإسترخاء.
“كازوما–! … ماذا ، إذا لقد كنتَ تستحم؟”
حوض الإستحمام الكبير هو أفضل شيء في هذا القصر.
“هل … هل أنتَ بخير ، كازوما؟ هل إستنفدتَ المانا خاصتك؟ علي أن أقول أن هذا كان قريبا. لو أن الأمور قد تصاعدت أكثر…”
“بالمناسبة ، هل ستتجاهلين تلك الفتاة يونيون؟ ألم يمر وقت طويل على آخر لقاء بينكما؟”
“ليس هذا ، أعني أنه إذا رآنا شخص ما هكذا ، فلا يمكننا التغطية على الأمر بالضحك وحسب ، صحيح؟ ينبغي أن يكون هناك قانون أو قواعد تحكم على هذا. خاصة فتاة التي لا تستطيع قراءة الحالة المزاجية ستميل إلى …”
“سنلتقي مجددا قريبا جدا على أي حال. تلك الفتاة التي تدعي أنها غريمتي تحب أن تلاحقني.”
تمتمتُ بشكل عرضي.
نقعتْ ميجومين كتفيها في الماء و أبقت ذقنها بالقرب من سطح حوض الإستحمام. كانت عينيها مغلقتين و بدا عليها أنها تستمتع بوقتها.
شخص التي كنتُ أعتبرها كأخت شابة غير قادرة تتحول تدريجيا في ذهني إلى كوهاي غير قادرة …
“قد يكون إسم يونيون غريبا قليلا ، لكنها تبدو ظريفة. بالنسبة لأحد معارفكِ ، يبدو أنها تتمتع بأخلاق حميدة و الفطرة السليمة.”
“… كنتُ لأوصف باللوليكون. قريب جدا … آه ، ميجومين ، آسف على إزعاجك ، لكن هل يمكنكِ مساعدتي في مسح جسدي؟ لقد نفذت مني المانا تماما و لا أستطيع التحرك. سأصاب بالبرد إذا إستلقيتُ هنا.”
“هل توحي بأنني أفتقر إلى الفطرة السليمة؟ و هي في نفس عمري ، لماذا لا تعاملها كطفلة؟”
“سنلتقي مجددا قريبا جدا على أي حال. تلك الفتاة التي تدعي أنها غريمتي تحب أن تلاحقني.”
مع إبقاء ذقنها على حافة الماء ، فتحت ميغومين عينا واحدة و إختلستْ نظرة علي.
خرجنا أنا و ميغومين من الحوض في نفس الوقت ، و عدنا على الفور.
ميغومين في نفس عمر تلك الفتاة … ألقيتُ نظرة فاحصة على ميغومين التي كانت منقوعة في الحوض.
ترجمة: khalidos
“… هاي ، أخبرني بما تفكر فيه و أنتَ تنظر إلى جسدي.”
“… هاه ، هل أنتِ جادة؟ عيد ميلادكِ الشهر القادم؟ إيه ، أربعة عشر؟ أنتِ ستتخرجين من كونكِ شخصية لولي؟”
“… أعتقد أن سرعة النمو تختلف من شخص لآخر … هاي ، توقفي عن هذا ، لا تقومي بتلاوة الإنفجار! أعلم أنكِ إستنفدتِ المانا ، لكن هذا ليس جيدا لقلبي!”
“ليس هذا ، أعني أنه إذا رآنا شخص ما هكذا ، فلا يمكننا التغطية على الأمر بالضحك وحسب ، صحيح؟ ينبغي أن يكون هناك قانون أو قواعد تحكم على هذا. خاصة فتاة التي لا تستطيع قراءة الحالة المزاجية ستميل إلى …”
كما قلتُ هذا ، قمتُ بنسخ وضعية ميجومين و حركتُ ذقني إلى حافة الماء.
لماذا؟ لسبب غريب ، بدأ قلبي في التسارع.
“لكن هذا يعني أنها تبلغ من العمر ثلاثة عشر عاما فقط. منطقة الإصابة خاصتي هي أصغر مني بسنتين ، لذا فإن ثلاثة عشر عاما لا تحتسب. إذا كانت في الرابعة عشرة ، ذلك سيجعلنا الثانية-متوسطة و أولى-ثانوية* ، و الذي هو في الحد المقبول بالنسبة لي.”
<م.م: السنة الثانية بالمرحلة المتوسطة و السنة الأولى بالمرحلة الثانوية بالدراسة.>
<م.م: السنة الثانية بالمرحلة المتوسطة و السنة الأولى بالمرحلة الثانوية بالدراسة.>
تمتمتُ بشكل عرضي.
“من هي الشخصية اللولي؟ لا أذكر صنع مثل هذه الشخصية! و … ماذا دهاك؟ لماذا تتصرف بغرابة فجأة …؟”
“ثانية-متوسطة أولى-ثانوية؟ … لستُ متأكدة مما تقصده ، لكن سأصبح في الرابعة عشر بالشهر المقبل. لن تعاملني كطفلة بعد ذلك؟”
ميجومين التي كانت تسترخي في الحمام و عينيها مغلقتان قالت …
<م.م: السنة الثانية بالمرحلة المتوسطة و السنة الأولى بالمرحلة الثانوية بالدراسة.>
“… هاه ، هل أنتِ جادة؟ عيد ميلادكِ الشهر القادم؟ إيه ، أربعة عشر؟ أنتِ ستتخرجين من كونكِ شخصية لولي؟”
إستلقيتُ أرضا على معدتي ، طالبا مساعدتها دون رؤية وجه ميغومين ، لكن …
“من هي الشخصية اللولي؟ لا أذكر صنع مثل هذه الشخصية! و … ماذا دهاك؟ لماذا تتصرف بغرابة فجأة …؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ميجومين التي كانت تسترخي في الحمام و عينيها مغلقتان قالت …
شخص التي كنتُ أعتبرها كأخت شابة غير قادرة تتحول تدريجيا في ذهني إلى كوهاي غير قادرة …
لماذا؟ لسبب غريب ، بدأ قلبي في التسارع.
“حس-حسنًا ، فجأة فكرتُ أن هذا الوضع محرج بعض الشيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما قلتُ هذا ، قمتُ بنسخ وضعية ميجومين و حركتُ ذقني إلى حافة الماء.
“هاي ، لا تقل هذا ، هذا سيشعرني بالإحراج أيضا! ما خطبك؟ هل سنة واحدة هي فرق كبير لهذا الحد؟ و هل يمكنكَ التوقف عن إختلاس نظرات علي بخجل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كازوما–! ميجومين–؟ أنا في البيت-! هل سيرحب أحدهم بعودتي؟! لقد بعتُ الضفدع و جلبتُ المال معي–!”
لماذا؟ لسبب غريب ، بدأ قلبي في التسارع.
… هذا منطقي. إذا كانت تعرف أن هناك شخصا بالداخل ، فلماذا ستفتح الباب و تنظر إلى جسدي العاري؟ هذه ليست بمانغا.
في هذه اللحظة ، أدركتُ أنني في وضع لا يصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك ، غادرت أكوا دون فتح الباب.
“… هاي، لماذا أنا أستحم مع ميغومين؟ بالتفكير في الأمر ، أليس هذا الوضع سيئا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حوض الإستحمام الكبير هو أفضل شيء في هذا القصر.
“لماذا تقول هذا الآن؟ لا تقم بالعودة إلى رشدك فجأة!”
إستلقيتُ أرضا على معدتي ، طالبا مساعدتها دون رؤية وجه ميغومين ، لكن …
“فو … الإستحمام على مهل خلال النهار جيد جدا … أعتقد أنني أستطيع الغط في النوم هنا …”
بدأت ميغومين بالإبتعاد ببطأ عني في الحوض.
مستخدما كل المانا خاصتي ، التجميد الذي راهنتُ عليه بكل شيء قد جمد مقبض باب غرفة التغيير في لحظة. هاجمني التعب و الضعف بعد أن إستنفدتُ كل المانا ، و إنهرتُ على الأرض.
تراجعتُ أيضا للجهة الأخرى و أخبرتُ ميغومين:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كازوما–! ميجومين–؟ أنا في البيت-! هل سيرحب أحدهم بعودتي؟! لقد بعتُ الضفدع و جلبتُ المال معي–!”
“ليس هذا ، أعني أنه إذا رآنا شخص ما هكذا ، فلا يمكننا التغطية على الأمر بالضحك وحسب ، صحيح؟ ينبغي أن يكون هناك قانون أو قواعد تحكم على هذا. خاصة فتاة التي لا تستطيع قراءة الحالة المزاجية ستميل إلى …”
“قد يكون إسم يونيون غريبا قليلا ، لكنها تبدو ظريفة. بالنسبة لأحد معارفكِ ، يبدو أنها تتمتع بأخلاق حميدة و الفطرة السليمة.”
قبل أن أنهي جملتي.
“ليس هذا ، أعني أنه إذا رآنا شخص ما هكذا ، فلا يمكننا التغطية على الأمر بالضحك وحسب ، صحيح؟ ينبغي أن يكون هناك قانون أو قواعد تحكم على هذا. خاصة فتاة التي لا تستطيع قراءة الحالة المزاجية ستميل إلى …”
“لقد عدتُ للبيت–!”
هل هناك حاجة للتفكير ، نحن فقط بحاجة لأن يخرج أحدنا من الحمام و ينبغي أن يكون الأمر على ما يرام!
من بعيد جاء صوت تلك الفتاة التي لا تستطيع قراءة الحالة المزاجية.
خرجنا أنا و ميغومين من الحوض في نفس الوقت ، و عدنا على الفور.
“كل هذا خطأك يا كازوما! أنتَ هو الشخص الذي قام بتنشيط هذا العلم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حوض الإستحمام الكبير هو أفضل شيء في هذا القصر.
“الآن ليس الوقت المناسب لقول هذا! على أي حال ، على أحدنا أن يخرج الآن!”
“لماذا تقول هذا الآن؟ لا تقم بالعودة إلى رشدك فجأة!”
خرجنا أنا و ميغومين من الحوض في نفس الوقت ، و عدنا على الفور.
“كل هذا خطأك يا كازوما! أنتَ هو الشخص الذي قام بتنشيط هذا العلم!”
“لماذا تخرج معي؟ المنشفة منقوعة ، لقد رأيتُ بالفعل الكثير منك ، و أنتَ رأيتَ الكثير مني!”
شخص التي كنتُ أعتبرها كأخت شابة غير قادرة تتحول تدريجيا في ذهني إلى كوهاي غير قادرة …
“أنتِ آخر من يحق لها الحديث! سأخرج أولا ، أنتِ ستبقين هناك! هل أغلقتِ الباب؟ هل أغلقتِ الباب في غرفة تغيير الملابس؟”
لقد قمتُ بنقع كتفي تحت الماء في الحوض الواسع ، و مددتُ أطرافي للإسترخاء.
“لا ، لا أنا لم أقفله! أكوا حتما ستأتي إلى هنا في وقت مثل هذا! ماذا علينا ان نفعل؟ فكر في شيء بسرعة!”
لماذا؟ لسبب غريب ، بدأ قلبي في التسارع.
هل هناك حاجة للتفكير ، نحن فقط بحاجة لأن يخرج أحدنا من الحمام و ينبغي أن يكون الأمر على ما يرام!
“لا ، لا أنا لم أقفله! أكوا حتما ستأتي إلى هنا في وقت مثل هذا! ماذا علينا ان نفعل؟ فكر في شيء بسرعة!”
إذا رأتنا أكوا هكذا ، فلن تطلق سراحي ، و ستمنحني ألقابًا مثل ‘لولينييت’ و ‘لوليزوما’ و نشرها في جميع أنحاء البلدة!
“لكن هذا يعني أنها تبلغ من العمر ثلاثة عشر عاما فقط. منطقة الإصابة خاصتي هي أصغر مني بسنتين ، لذا فإن ثلاثة عشر عاما لا تحتسب. إذا كانت في الرابعة عشرة ، ذلك سيجعلنا الثانية-متوسطة و أولى-ثانوية* ، و الذي هو في الحد المقبول بالنسبة لي.”
“كازوما–! ميجومين–؟ أنا في البيت-! هل سيرحب أحدهم بعودتي؟! لقد بعتُ الضفدع و جلبتُ المال معي–!”
في اللحظة التي كان فيها باب غرفة التغيير على وشك الإنفتاح ، إستخدمتُ كل المانا بداخلي و مددتُ يدي اليمنى ، مركزا بكل قوتي!
كان صوت أكوا يقترب.
“لماذا تقول هذا الآن؟ لا تقم بالعودة إلى رشدك فجأة!”
خرجتُ على عجل من حوض الإستحمام و إندفعتُ نحو غرفة تغيير الملابس.
كان صوت أكوا يقترب.
بينما كنتُ أركض ، وقع الخطوات قد إقترب أكثر …
<م.م: السنة الثانية بالمرحلة المتوسطة و السنة الأولى بالمرحلة الثانوية بالدراسة.>
“كازوما–! … ماذا ، إذا لقد كنتَ تستحم؟”
شخص التي كنتُ أعتبرها كأخت شابة غير قادرة تتحول تدريجيا في ذهني إلى كوهاي غير قادرة …
يبدو أن أكوا قد لاحظت أنني موجود هنا.
مستخدما كل المانا خاصتي ، التجميد الذي راهنتُ عليه بكل شيء قد جمد مقبض باب غرفة التغيير في لحظة. هاجمني التعب و الضعف بعد أن إستنفدتُ كل المانا ، و إنهرتُ على الأرض.
في اللحظة التي كان فيها باب غرفة التغيير على وشك الإنفتاح ، إستخدمتُ كل المانا بداخلي و مددتُ يدي اليمنى ، مركزا بكل قوتي!
“قد يكون إسم يونيون غريبا قليلا ، لكنها تبدو ظريفة. بالنسبة لأحد معارفكِ ، يبدو أنها تتمتع بأخلاق حميدة و الفطرة السليمة.”
“تجميد–!”
“هل … هل أنتَ بخير ، كازوما؟ هل إستنفدتَ المانا خاصتك؟ علي أن أقول أن هذا كان قريبا. لو أن الأمور قد تصاعدت أكثر…”
مستخدما كل المانا خاصتي ، التجميد الذي راهنتُ عليه بكل شيء قد جمد مقبض باب غرفة التغيير في لحظة. هاجمني التعب و الضعف بعد أن إستنفدتُ كل المانا ، و إنهرتُ على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هاي ، لماذا سيتم وصفكَ باللوليكون إذا كنتَ تستحم معي ، إشرح بوضوح. لديكَ الشجاعة لقول مثل هذه الأشياء بينما لا يمكنكَ التحرك.”
“كازوما – لقد تركتُ حصتكما من المال على الطاولة في غرفة المعيشة! لنتناول الطعام بعد إنتهائكَ من الإستحمام!”
هل هناك حاجة للتفكير ، نحن فقط بحاجة لأن يخرج أحدنا من الحمام و ينبغي أن يكون الأمر على ما يرام!
بعد ذلك ، غادرت أكوا دون فتح الباب.
مستخدما كل المانا خاصتي ، التجميد الذي راهنتُ عليه بكل شيء قد جمد مقبض باب غرفة التغيير في لحظة. هاجمني التعب و الضعف بعد أن إستنفدتُ كل المانا ، و إنهرتُ على الأرض.
… هذا منطقي. إذا كانت تعرف أن هناك شخصا بالداخل ، فلماذا ستفتح الباب و تنظر إلى جسدي العاري؟ هذه ليست بمانغا.
“لكن هذا يعني أنها تبلغ من العمر ثلاثة عشر عاما فقط. منطقة الإصابة خاصتي هي أصغر مني بسنتين ، لذا فإن ثلاثة عشر عاما لا تحتسب. إذا كانت في الرابعة عشرة ، ذلك سيجعلنا الثانية-متوسطة و أولى-ثانوية* ، و الذي هو في الحد المقبول بالنسبة لي.”
“هل … هل أنتَ بخير ، كازوما؟ هل إستنفدتَ المانا خاصتك؟ علي أن أقول أن هذا كان قريبا. لو أن الأمور قد تصاعدت أكثر…”
قبل أن أنهي جملتي.
“… كنتُ لأوصف باللوليكون. قريب جدا … آه ، ميجومين ، آسف على إزعاجك ، لكن هل يمكنكِ مساعدتي في مسح جسدي؟ لقد نفذت مني المانا تماما و لا أستطيع التحرك. سأصاب بالبرد إذا إستلقيتُ هنا.”
“لماذا تقول هذا الآن؟ لا تقم بالعودة إلى رشدك فجأة!”
إستلقيتُ أرضا على معدتي ، طالبا مساعدتها دون رؤية وجه ميغومين ، لكن …
“… أعتقد أن سرعة النمو تختلف من شخص لآخر … هاي ، توقفي عن هذا ، لا تقومي بتلاوة الإنفجار! أعلم أنكِ إستنفدتِ المانا ، لكن هذا ليس جيدا لقلبي!”
“… هاي ، لماذا سيتم وصفكَ باللوليكون إذا كنتَ تستحم معي ، إشرح بوضوح. لديكَ الشجاعة لقول مثل هذه الأشياء بينما لا يمكنكَ التحرك.”
“أنتِ آخر من يحق لها الحديث! سأخرج أولا ، أنتِ ستبقين هناك! هل أغلقتِ الباب؟ هل أغلقتِ الباب في غرفة تغيير الملابس؟”
“هاي ، توقفي أيها الحقيرة! لماذا تسحبين منشفتي! أتريدين أن توصفي بالمنحرفة؟! هاي…! أ-أكوا–! أكوا–! هناك لولي تتحرش بي–!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل توحي بأنني أفتقر إلى الفطرة السليمة؟ و هي في نفس عمري ، لماذا لا تعاملها كطفلة؟”
ترجمة: khalidos
بينما كنتُ أركض ، وقع الخطوات قد إقترب أكثر …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن أكوا قد لاحظت أنني موجود هنا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
