الفصل2: مساعدة هته الفتاة الشيطانة القرمزية في عقد الصداقات! (5)
المجلد الثالث: الفصل2: مساعدة هته الفتاة الشيطانة القرمزية في عقد الصداقات!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حوض الإستحمام الكبير هو أفضل شيء في هذا القصر.
الجزء الخامس:
“تجميد–!”
“فو …”
“أنتِ آخر من يحق لها الحديث! سأخرج أولا ، أنتِ ستبقين هناك! هل أغلقتِ الباب؟ هل أغلقتِ الباب في غرفة تغيير الملابس؟”
“فو … الإستحمام على مهل خلال النهار جيد جدا … أعتقد أنني أستطيع الغط في النوم هنا …”
في هذه اللحظة ، أدركتُ أنني في وضع لا يصدق.
لقد قمتُ بنقع كتفي تحت الماء في الحوض الواسع ، و مددتُ أطرافي للإسترخاء.
“من هي الشخصية اللولي؟ لا أذكر صنع مثل هذه الشخصية! و … ماذا دهاك؟ لماذا تتصرف بغرابة فجأة …؟”
حوض الإستحمام الكبير هو أفضل شيء في هذا القصر.
“فو … الإستحمام على مهل خلال النهار جيد جدا … أعتقد أنني أستطيع الغط في النوم هنا …”
“بالمناسبة ، هل ستتجاهلين تلك الفتاة يونيون؟ ألم يمر وقت طويل على آخر لقاء بينكما؟”
بدأت ميغومين بالإبتعاد ببطأ عني في الحوض.
“سنلتقي مجددا قريبا جدا على أي حال. تلك الفتاة التي تدعي أنها غريمتي تحب أن تلاحقني.”
“أنتِ آخر من يحق لها الحديث! سأخرج أولا ، أنتِ ستبقين هناك! هل أغلقتِ الباب؟ هل أغلقتِ الباب في غرفة تغيير الملابس؟”
نقعتْ ميجومين كتفيها في الماء و أبقت ذقنها بالقرب من سطح حوض الإستحمام. كانت عينيها مغلقتين و بدا عليها أنها تستمتع بوقتها.
خرجتُ على عجل من حوض الإستحمام و إندفعتُ نحو غرفة تغيير الملابس.
“قد يكون إسم يونيون غريبا قليلا ، لكنها تبدو ظريفة. بالنسبة لأحد معارفكِ ، يبدو أنها تتمتع بأخلاق حميدة و الفطرة السليمة.”
بينما كنتُ أركض ، وقع الخطوات قد إقترب أكثر …
“هل توحي بأنني أفتقر إلى الفطرة السليمة؟ و هي في نفس عمري ، لماذا لا تعاملها كطفلة؟”
نقعتْ ميجومين كتفيها في الماء و أبقت ذقنها بالقرب من سطح حوض الإستحمام. كانت عينيها مغلقتين و بدا عليها أنها تستمتع بوقتها.
مع إبقاء ذقنها على حافة الماء ، فتحت ميغومين عينا واحدة و إختلستْ نظرة علي.
الجزء الخامس:
ميغومين في نفس عمر تلك الفتاة … ألقيتُ نظرة فاحصة على ميغومين التي كانت منقوعة في الحوض.
إستلقيتُ أرضا على معدتي ، طالبا مساعدتها دون رؤية وجه ميغومين ، لكن …
“… هاي ، أخبرني بما تفكر فيه و أنتَ تنظر إلى جسدي.”
إستلقيتُ أرضا على معدتي ، طالبا مساعدتها دون رؤية وجه ميغومين ، لكن …
“… أعتقد أن سرعة النمو تختلف من شخص لآخر … هاي ، توقفي عن هذا ، لا تقومي بتلاوة الإنفجار! أعلم أنكِ إستنفدتِ المانا ، لكن هذا ليس جيدا لقلبي!”
“ليس هذا ، أعني أنه إذا رآنا شخص ما هكذا ، فلا يمكننا التغطية على الأمر بالضحك وحسب ، صحيح؟ ينبغي أن يكون هناك قانون أو قواعد تحكم على هذا. خاصة فتاة التي لا تستطيع قراءة الحالة المزاجية ستميل إلى …”
كما قلتُ هذا ، قمتُ بنسخ وضعية ميجومين و حركتُ ذقني إلى حافة الماء.
خرجنا أنا و ميغومين من الحوض في نفس الوقت ، و عدنا على الفور.
“لكن هذا يعني أنها تبلغ من العمر ثلاثة عشر عاما فقط. منطقة الإصابة خاصتي هي أصغر مني بسنتين ، لذا فإن ثلاثة عشر عاما لا تحتسب. إذا كانت في الرابعة عشرة ، ذلك سيجعلنا الثانية-متوسطة و أولى-ثانوية* ، و الذي هو في الحد المقبول بالنسبة لي.”
“الآن ليس الوقت المناسب لقول هذا! على أي حال ، على أحدنا أن يخرج الآن!”
<م.م: السنة الثانية بالمرحلة المتوسطة و السنة الأولى بالمرحلة الثانوية بالدراسة.>
<م.م: السنة الثانية بالمرحلة المتوسطة و السنة الأولى بالمرحلة الثانوية بالدراسة.>
تمتمتُ بشكل عرضي.
نقعتْ ميجومين كتفيها في الماء و أبقت ذقنها بالقرب من سطح حوض الإستحمام. كانت عينيها مغلقتين و بدا عليها أنها تستمتع بوقتها.
“ثانية-متوسطة أولى-ثانوية؟ … لستُ متأكدة مما تقصده ، لكن سأصبح في الرابعة عشر بالشهر المقبل. لن تعاملني كطفلة بعد ذلك؟”
إذا رأتنا أكوا هكذا ، فلن تطلق سراحي ، و ستمنحني ألقابًا مثل ‘لولينييت’ و ‘لوليزوما’ و نشرها في جميع أنحاء البلدة!
ميجومين التي كانت تسترخي في الحمام و عينيها مغلقتان قالت …
“فو … الإستحمام على مهل خلال النهار جيد جدا … أعتقد أنني أستطيع الغط في النوم هنا …”
“… هاه ، هل أنتِ جادة؟ عيد ميلادكِ الشهر القادم؟ إيه ، أربعة عشر؟ أنتِ ستتخرجين من كونكِ شخصية لولي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حوض الإستحمام الكبير هو أفضل شيء في هذا القصر.
“من هي الشخصية اللولي؟ لا أذكر صنع مثل هذه الشخصية! و … ماذا دهاك؟ لماذا تتصرف بغرابة فجأة …؟”
المجلد الثالث: الفصل2: مساعدة هته الفتاة الشيطانة القرمزية في عقد الصداقات!
شخص التي كنتُ أعتبرها كأخت شابة غير قادرة تتحول تدريجيا في ذهني إلى كوهاي غير قادرة …
في اللحظة التي كان فيها باب غرفة التغيير على وشك الإنفتاح ، إستخدمتُ كل المانا بداخلي و مددتُ يدي اليمنى ، مركزا بكل قوتي!
“حس-حسنًا ، فجأة فكرتُ أن هذا الوضع محرج بعض الشيء.”
“ليس هذا ، أعني أنه إذا رآنا شخص ما هكذا ، فلا يمكننا التغطية على الأمر بالضحك وحسب ، صحيح؟ ينبغي أن يكون هناك قانون أو قواعد تحكم على هذا. خاصة فتاة التي لا تستطيع قراءة الحالة المزاجية ستميل إلى …”
“هاي ، لا تقل هذا ، هذا سيشعرني بالإحراج أيضا! ما خطبك؟ هل سنة واحدة هي فرق كبير لهذا الحد؟ و هل يمكنكَ التوقف عن إختلاس نظرات علي بخجل؟”
الجزء الخامس:
لماذا؟ لسبب غريب ، بدأ قلبي في التسارع.
إذا رأتنا أكوا هكذا ، فلن تطلق سراحي ، و ستمنحني ألقابًا مثل ‘لولينييت’ و ‘لوليزوما’ و نشرها في جميع أنحاء البلدة!
في هذه اللحظة ، أدركتُ أنني في وضع لا يصدق.
لماذا؟ لسبب غريب ، بدأ قلبي في التسارع.
“… هاي، لماذا أنا أستحم مع ميغومين؟ بالتفكير في الأمر ، أليس هذا الوضع سيئا؟”
“أنتِ آخر من يحق لها الحديث! سأخرج أولا ، أنتِ ستبقين هناك! هل أغلقتِ الباب؟ هل أغلقتِ الباب في غرفة تغيير الملابس؟”
“لماذا تقول هذا الآن؟ لا تقم بالعودة إلى رشدك فجأة!”
“هاي ، توقفي أيها الحقيرة! لماذا تسحبين منشفتي! أتريدين أن توصفي بالمنحرفة؟! هاي…! أ-أكوا–! أكوا–! هناك لولي تتحرش بي–!”
“من هي الشخصية اللولي؟ لا أذكر صنع مثل هذه الشخصية! و … ماذا دهاك؟ لماذا تتصرف بغرابة فجأة …؟”
بدأت ميغومين بالإبتعاد ببطأ عني في الحوض.
نقعتْ ميجومين كتفيها في الماء و أبقت ذقنها بالقرب من سطح حوض الإستحمام. كانت عينيها مغلقتين و بدا عليها أنها تستمتع بوقتها.
تراجعتُ أيضا للجهة الأخرى و أخبرتُ ميغومين:
<م.م: السنة الثانية بالمرحلة المتوسطة و السنة الأولى بالمرحلة الثانوية بالدراسة.>
“ليس هذا ، أعني أنه إذا رآنا شخص ما هكذا ، فلا يمكننا التغطية على الأمر بالضحك وحسب ، صحيح؟ ينبغي أن يكون هناك قانون أو قواعد تحكم على هذا. خاصة فتاة التي لا تستطيع قراءة الحالة المزاجية ستميل إلى …”
<م.م: السنة الثانية بالمرحلة المتوسطة و السنة الأولى بالمرحلة الثانوية بالدراسة.>
قبل أن أنهي جملتي.
“لكن هذا يعني أنها تبلغ من العمر ثلاثة عشر عاما فقط. منطقة الإصابة خاصتي هي أصغر مني بسنتين ، لذا فإن ثلاثة عشر عاما لا تحتسب. إذا كانت في الرابعة عشرة ، ذلك سيجعلنا الثانية-متوسطة و أولى-ثانوية* ، و الذي هو في الحد المقبول بالنسبة لي.”
“لقد عدتُ للبيت–!”
“بالمناسبة ، هل ستتجاهلين تلك الفتاة يونيون؟ ألم يمر وقت طويل على آخر لقاء بينكما؟”
من بعيد جاء صوت تلك الفتاة التي لا تستطيع قراءة الحالة المزاجية.
“سنلتقي مجددا قريبا جدا على أي حال. تلك الفتاة التي تدعي أنها غريمتي تحب أن تلاحقني.”
“كل هذا خطأك يا كازوما! أنتَ هو الشخص الذي قام بتنشيط هذا العلم!”
“لا ، لا أنا لم أقفله! أكوا حتما ستأتي إلى هنا في وقت مثل هذا! ماذا علينا ان نفعل؟ فكر في شيء بسرعة!”
“الآن ليس الوقت المناسب لقول هذا! على أي حال ، على أحدنا أن يخرج الآن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد عدتُ للبيت–!”
خرجنا أنا و ميغومين من الحوض في نفس الوقت ، و عدنا على الفور.
“حس-حسنًا ، فجأة فكرتُ أن هذا الوضع محرج بعض الشيء.”
“لماذا تخرج معي؟ المنشفة منقوعة ، لقد رأيتُ بالفعل الكثير منك ، و أنتَ رأيتَ الكثير مني!”
“ليس هذا ، أعني أنه إذا رآنا شخص ما هكذا ، فلا يمكننا التغطية على الأمر بالضحك وحسب ، صحيح؟ ينبغي أن يكون هناك قانون أو قواعد تحكم على هذا. خاصة فتاة التي لا تستطيع قراءة الحالة المزاجية ستميل إلى …”
“أنتِ آخر من يحق لها الحديث! سأخرج أولا ، أنتِ ستبقين هناك! هل أغلقتِ الباب؟ هل أغلقتِ الباب في غرفة تغيير الملابس؟”
تراجعتُ أيضا للجهة الأخرى و أخبرتُ ميغومين:
“لا ، لا أنا لم أقفله! أكوا حتما ستأتي إلى هنا في وقت مثل هذا! ماذا علينا ان نفعل؟ فكر في شيء بسرعة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما قلتُ هذا ، قمتُ بنسخ وضعية ميجومين و حركتُ ذقني إلى حافة الماء.
هل هناك حاجة للتفكير ، نحن فقط بحاجة لأن يخرج أحدنا من الحمام و ينبغي أن يكون الأمر على ما يرام!
“لكن هذا يعني أنها تبلغ من العمر ثلاثة عشر عاما فقط. منطقة الإصابة خاصتي هي أصغر مني بسنتين ، لذا فإن ثلاثة عشر عاما لا تحتسب. إذا كانت في الرابعة عشرة ، ذلك سيجعلنا الثانية-متوسطة و أولى-ثانوية* ، و الذي هو في الحد المقبول بالنسبة لي.”
إذا رأتنا أكوا هكذا ، فلن تطلق سراحي ، و ستمنحني ألقابًا مثل ‘لولينييت’ و ‘لوليزوما’ و نشرها في جميع أنحاء البلدة!
المجلد الثالث: الفصل2: مساعدة هته الفتاة الشيطانة القرمزية في عقد الصداقات!
“كازوما–! ميجومين–؟ أنا في البيت-! هل سيرحب أحدهم بعودتي؟! لقد بعتُ الضفدع و جلبتُ المال معي–!”
شخص التي كنتُ أعتبرها كأخت شابة غير قادرة تتحول تدريجيا في ذهني إلى كوهاي غير قادرة …
كان صوت أكوا يقترب.
“فو … الإستحمام على مهل خلال النهار جيد جدا … أعتقد أنني أستطيع الغط في النوم هنا …”
خرجتُ على عجل من حوض الإستحمام و إندفعتُ نحو غرفة تغيير الملابس.
“كازوما – لقد تركتُ حصتكما من المال على الطاولة في غرفة المعيشة! لنتناول الطعام بعد إنتهائكَ من الإستحمام!”
بينما كنتُ أركض ، وقع الخطوات قد إقترب أكثر …
من بعيد جاء صوت تلك الفتاة التي لا تستطيع قراءة الحالة المزاجية.
“كازوما–! … ماذا ، إذا لقد كنتَ تستحم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حوض الإستحمام الكبير هو أفضل شيء في هذا القصر.
يبدو أن أكوا قد لاحظت أنني موجود هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في اللحظة التي كان فيها باب غرفة التغيير على وشك الإنفتاح ، إستخدمتُ كل المانا بداخلي و مددتُ يدي اليمنى ، مركزا بكل قوتي!
“… هاي ، أخبرني بما تفكر فيه و أنتَ تنظر إلى جسدي.”
“تجميد–!”
مستخدما كل المانا خاصتي ، التجميد الذي راهنتُ عليه بكل شيء قد جمد مقبض باب غرفة التغيير في لحظة. هاجمني التعب و الضعف بعد أن إستنفدتُ كل المانا ، و إنهرتُ على الأرض.
مستخدما كل المانا خاصتي ، التجميد الذي راهنتُ عليه بكل شيء قد جمد مقبض باب غرفة التغيير في لحظة. هاجمني التعب و الضعف بعد أن إستنفدتُ كل المانا ، و إنهرتُ على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاي ، لا تقل هذا ، هذا سيشعرني بالإحراج أيضا! ما خطبك؟ هل سنة واحدة هي فرق كبير لهذا الحد؟ و هل يمكنكَ التوقف عن إختلاس نظرات علي بخجل؟”
“كازوما – لقد تركتُ حصتكما من المال على الطاولة في غرفة المعيشة! لنتناول الطعام بعد إنتهائكَ من الإستحمام!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد عدتُ للبيت–!”
بعد ذلك ، غادرت أكوا دون فتح الباب.
بينما كنتُ أركض ، وقع الخطوات قد إقترب أكثر …
… هذا منطقي. إذا كانت تعرف أن هناك شخصا بالداخل ، فلماذا ستفتح الباب و تنظر إلى جسدي العاري؟ هذه ليست بمانغا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كازوما–! ميجومين–؟ أنا في البيت-! هل سيرحب أحدهم بعودتي؟! لقد بعتُ الضفدع و جلبتُ المال معي–!”
“هل … هل أنتَ بخير ، كازوما؟ هل إستنفدتَ المانا خاصتك؟ علي أن أقول أن هذا كان قريبا. لو أن الأمور قد تصاعدت أكثر…”
ميغومين في نفس عمر تلك الفتاة … ألقيتُ نظرة فاحصة على ميغومين التي كانت منقوعة في الحوض.
“… كنتُ لأوصف باللوليكون. قريب جدا … آه ، ميجومين ، آسف على إزعاجك ، لكن هل يمكنكِ مساعدتي في مسح جسدي؟ لقد نفذت مني المانا تماما و لا أستطيع التحرك. سأصاب بالبرد إذا إستلقيتُ هنا.”
“لا ، لا أنا لم أقفله! أكوا حتما ستأتي إلى هنا في وقت مثل هذا! ماذا علينا ان نفعل؟ فكر في شيء بسرعة!”
إستلقيتُ أرضا على معدتي ، طالبا مساعدتها دون رؤية وجه ميغومين ، لكن …
“كازوما – لقد تركتُ حصتكما من المال على الطاولة في غرفة المعيشة! لنتناول الطعام بعد إنتهائكَ من الإستحمام!”
“… هاي ، لماذا سيتم وصفكَ باللوليكون إذا كنتَ تستحم معي ، إشرح بوضوح. لديكَ الشجاعة لقول مثل هذه الأشياء بينما لا يمكنكَ التحرك.”
“تجميد–!”
“هاي ، توقفي أيها الحقيرة! لماذا تسحبين منشفتي! أتريدين أن توصفي بالمنحرفة؟! هاي…! أ-أكوا–! أكوا–! هناك لولي تتحرش بي–!”
لماذا؟ لسبب غريب ، بدأ قلبي في التسارع.
ترجمة: khalidos
بدأت ميغومين بالإبتعاد ببطأ عني في الحوض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هاي ، لماذا سيتم وصفكَ باللوليكون إذا كنتَ تستحم معي ، إشرح بوضوح. لديكَ الشجاعة لقول مثل هذه الأشياء بينما لا يمكنكَ التحرك.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
