الفصل2: مساعدة هته الفتاة الشيطانة القرمزية في عقد الصداقات! (1)
المجلد الثالث: الفصل2: مساعدة هته الفتاة الشيطانة القرمزية في عقد الصداقات!
لا أعرف أين تخبئ القطة نفسها عادة ، لكني أراها بجانب ميغومين بين الحين و الآخر.
الجزء الأول:
“أتقول أنه ليس لديكَ وقت لي؟ لا تخبرني بهراءك! إذن ، أنتَ حقا أحد أتباع جيش الملك الشيطان! لديكَ الشجاعة للتسبب في هذه الفوضى!”
“هاي–كازوما–أين هي داركنيس–؟ ألم تعد بعد؟”
“لا تتهمينا لهذا. أم أنكِ تشيرين إلى أننا نتحكم في الوحوش و نوقظ الضفادع التي بسبات؟ أرني الدليل على ذلك!”
أمام الموقد في غرفة المعيشة ، أكوا ، التي كانت تجلس على الأريكة التي إدعت أنها مقعدها الخاص ، قد سألت بضجر بينما تعانق ركبتيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هته الحمقاء! إنها لا تفهم داركنيس على الإطلاق!
– لقد مرت عدة أيام منذ صدور الحكم. لتحقيق وعدها ، ذهبت داركنيس لرؤية لورد الأرض …
“إنه لورد أرض بعد كل شيء ، ما الذي يمكن لشخص بمجرد هته المكانة أن يفعل لداركنيس … إنتظر ، لقد سمعتُ القليل من الأخبار السلبية المتعلقة بهذا اللورد ، لكن داركنيس هي مغامرة. لا أعتقد أنها ستسمح له بفعل ما يريد وحسب.”
لكن بعد مغادرتها مساء أمس ، لم تعد بعد.
“إنتظر ، دعني أشرح! لقد فعلتُ ذلك فقط لأن أكوا طلبت مني ذلك! كنتُ أنا من فعلها ، ولكن أكوا هي العقل المدبر!”
تذكرتُ النظرات الفاحشة التي كانت لدى اللورد و هو يتفقد داركنيس ، و شعرتُ بالإختناق في صدري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، هذا الشيء قد بصق النار للتو و قامت بشواء السمكة قبل تناولها.”
فبعد كل شيء ، داركنيس تتبع رغباتها حتى عندما تواجه جنرالا من جيش الملك الشيطان.
“وفقًا لتقارير طاقم النقابة ، يبدو أن الضفادع كانت خائفة من شيء عندما خرجتْ من الأرض … بالحديث عن الخوف ، ذكّرني ذلك بشخص قد قام بإلقاء تعويذة إنفجار ليس ببعيد عن البلدة ، و يروع المواطنين.”
ينبغي أن الوضع الحالي يسير وفق ما تشتهي.
الجزء الأول:
أنا لستُ معجبا بداركنيس بتلك الطريقة ، و لا أكن أي مشاعر حب تجاهها. إذا أرادت أن تذهب مع شخص ما ، فليس لدس الحق لأوقفها.
– جاءت ميغومين إلى جانبنا بينما تعانق شيئا.
لكنها بقيت طوال الليل بعد أن قالت إنها ستفي بوعدها ، مما يعني أنها بقيت في غرفة الفندق المستأجرة من قبل اللورد ، و في الغالب قد …
أنا أعلم ذلك.
“… آهههههه–!”
“إنها الحقيقة! أنا لستُ مجنونا!”
“هْيَاا–ما الأمر؟ هاي ، ما خطبك ، لماذا تصرخ بينما تعانق رأسك! كازوما ، أنتَ غريب بالفعل ، لكنكَ تتصرف خاصة بأكثر غرابة اليوم!”
فبعد كل شيء ، داركنيس تتبع رغباتها حتى عندما تواجه جنرالا من جيش الملك الشيطان.
بينما كنتُ أصرخ و أكوا قد فوجأة.
– جاءت ميغومين إلى جانبنا بينما تعانق شيئا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قامت أكوا و ميغومين بالجري للجزء الداخلي من القصر ، لكنني أمسكتُ الجزء الخلفي لأطواقهما قبل أن يتمكنوا من الفرار.
لم تقل ميغومين شيئا لنا نحن الإثنين ، فقط تمسكت بهدوء بذلك الشيء.
“ما … ماذا تقصدين ب ‘هذه الفوضى’ …؟”
– لقد كنتُ أشعر بالفضول حيال هذا منذ فترة طويلة.
– تشوموسوكي قد بصقت إنفجارا صغيرا من النار لشوي السمكة.
“مياو–”
ممسكا طوق الإثنين اللتان كانتا تنقلبان على بعضهما البعض ، قلت:
حيوان يُعرف بإسم قطة … هذا ما كانت تحمله ميغومين في ذراعيها.
“!”
لم تقل ميغومين أي شيء ، و إستمرتْ فقط في التحديق بنا.
تحركتْ ميغومين إلى الأمام ، مستعدة للشجار.
“… أتريدين إبقاء هذا الشيء في القصر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تقل ميغومين شيئا لنا نحن الإثنين ، فقط تمسكت بهدوء بذلك الشيء.
“… نعم. إنها طفل صالح ، و لن تسبب مشاكل لأي أحد … ألا بأس بذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قامت أكوا و ميغومين بالجري للجزء الداخلي من القصر ، لكنني أمسكتُ الجزء الخلفي لأطواقهما قبل أن يتمكنوا من الفرار.
لا أعرف أين تخبئ القطة نفسها عادة ، لكني أراها بجانب ميغومين بين الحين و الآخر.
“هذا صحيح. و يحبون أكل الأسماك و يبدون ظريفين أيضا.”
سمحت لميغومين بمعانقتها ، و فتحت عينيها قليلا بكسل.
ينبغي أن الوضع الحالي يسير وفق ما تشتهي.
“ينبغي ألا يكون هناك مشكلة ، أعتقد؟ لا أعتقد أن أي شخص يعيش هنا لديه حساسية من القطط … أوه ، ما خطب هته الفتاة ، إنها تنسجم جيدا مع الناس.”
عندما إرتبطتْ صديقة لي مع رجل آخر ، كان هذا هو الشعور المعقد الذي شعرتُ به حينها. في تلك اللحظة–
عرضتُ يدي على القطة بين ذراعي ميجومين ، و إستخدمت مخالبها لتلعب بأصابعي.
لم تقل ميغومين أي شيء ، و إستمرتْ فقط في التحديق بنا.
… هذا العالم خطير.
لقد كان إتهاما كاذبا ، لكن رؤية سينا تتصرف بإهتياج هكذا أعطاني شعورا مشؤوما ، لذلك سألتُ بحذر:
البقاء في هذا الحزب المليء بالأطفال المسببين للمشاكل يسبب لي الكثير من الإرهاق.
“لقد تم إحتجازكَ في المحكمة بعد كل شيء ، لقد حدثت الكثير من الأشياء.”
ربما أحتاج إلى حيوان أليف يشفي جسدي و روحي.
“… أنتِ هادئة للغاية. هل تعلمين ماذا يفعل اللورد لداركنيس الآن؟ لابد أنه شيء فظيع.”
“هذا يؤلم! لماذا هذه القطة ترفع مخالبها علي فقط؟ ما الذي يجري ، سواء كان الفراء الأسود أو هذا السلوك المتغطرس … أستطيع أن أشعر بهالة شريرة من جسد هذه القطة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … آه ، سحقا لهذا!
أكوا ، التي تعرضت للخدش بعد مضايقة القطة ، كانت غاضبة.
ينبغي أنها تشير إلى الضفادع العملاقة التي كانت عبارة عن وحوش هنا. لكن ما علاقة هذا الشيء بنا …؟
لحمايتها من الوحش المجنون أزرق الشعر ، أخذتُ القطة من ذراعي ميغومين.
“أي نوع من الكلام السخيف هو هذا؟ كازوما ، هل أنتَ بخير؟”
أدرتُ ظهري إلى أكوا و وضعتُ القطة على السجادة بحركة سريعة واحدة ، لحمايتها.
“القطط لا تبصق النار. القطط هي حيوانات تقوم بالخرخرة و المواء.”
… بالحديث عن ذلك ، نحن لم ننهي السمك الذي تناولناه على الفطور.
لقد كان إتهاما كاذبا ، لكن رؤية سينا تتصرف بإهتياج هكذا أعطاني شعورا مشؤوما ، لذلك سألتُ بحذر:
“هاي ، ميغومين. ما هو إسم هذا الوحش الشرير؟”
… بالحديث عن ذلك ، نحن لم ننهي السمك الذي تناولناه على الفطور.
“تشوموسوكي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد وضعتُ السمكة أمام تشوموسوكي ، لكنها لم تأكلها على الفور ، و إشتمتها قليلا.
إلتقطتُ الطبق الذي به السمكة المتبقية من مائدة الطعام …
“هذا يؤلم! لماذا هذه القطة ترفع مخالبها علي فقط؟ ما الذي يجري ، سواء كان الفراء الأسود أو هذا السلوك المتغطرس … أستطيع أن أشعر بهالة شريرة من جسد هذه القطة!”
“… ماذا قلتِ هو إسم القطة مجددا؟”
“لا. إسمها تشوموسوكي.”
“إنه تشوموسوكي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها الضفادع! خرجت الضفادع التي ينبغي أن تكون في حالة سبات و تتحرك في كل مكان خارج البلدة!”
… أمسكتُ بالسمكة المتبقية و قرفصتُ أمام القطة السوداء … تشوموسوكي ، لابد أنه كان صعبا عليكِ إمتلاك مثل هته المالكة الغريبة …
سمحت لميغومين بمعانقتها ، و فتحت عينيها قليلا بكسل.
لقد وضعتُ السمكة أمام تشوموسوكي ، لكنها لم تأكلها على الفور ، و إشتمتها قليلا.
إلتقطتُ الطبق الذي به السمكة المتبقية من مائدة الطعام …
“هاي ، ميغومين. هذه القطة هي أنثى ، صحيح؟ لا أعتقد أن هذا الإسم يناسبها.”
مع هذا الصراخ الغاضب ، دفع شخص ما الباب إلى القصر فجأة.
“لا. إسمها تشوموسوكي.”
أدرتُ ظهري إلى أكوا و وضعتُ القطة على السجادة بحركة سريعة واحدة ، لحمايتها.
بينما كنتُ أستمع إلى المحادثة ورائي و كنتُ أنظر إلى تشوموسوكي.
“هاي ، ميغومين. هذه القطة هي أنثى ، صحيح؟ لا أعتقد أن هذا الإسم يناسبها.”
– تشوموسوكي قد بصقت إنفجارا صغيرا من النار لشوي السمكة.
“… ماذا قلتِ هو إسم القطة مجددا؟”
لحمايتها من الوحش المجنون أزرق الشعر ، أخذتُ القطة من ذراعي ميغومين.
… ما كان هذا؟
“ما … ماذا تقصدين ب ‘هذه الفوضى’ …؟”
عانقتُ ركبتاي و جلستُ على السجادة ، أشاهد تشوموسوكي يأكل السمكة المتبقية …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … آه ، سحقا لهذا!
“… هاي ، أكوا ، هذه القطة يمكنها بصق النار.”
“الآن ليس الوقت المناسب للقتال بشكل مخزي! إذهبا و قوما بتنظيف الفوضى التي أحدثتماها!”
أخبرتُ أكوا بهدوء.
لم تقل ميغومين أي شيء ، و إستمرتْ فقط في التحديق بنا.
نظرا لأن الملفوف في هذا العالم يمكنه أن يطير ، فإن القطط التي تبصق النار ليست بشيء غير معتاد.
“هْيَاا–ما الأمر؟ هاي ، ما خطبك ، لماذا تصرخ بينما تعانق رأسك! كازوما ، أنتَ غريب بالفعل ، لكنكَ تتصرف خاصة بأكثر غرابة اليوم!”
“أي نوع من الكلام السخيف هو هذا؟ كازوما ، هل أنتَ بخير؟”
“أهواهاه ..! داركنيس … داركنيس ، قد …!”
“القطط لا تبصق النار. القطط هي حيوانات تقوم بالخرخرة و المواء.”
“س-سأفعل! بما أن داركنيس أصبحت بالغة ، لا يمكننا أن نسألها عما حدث أيضا ، صحيح؟”
“هذا صحيح. و يحبون أكل الأسماك و يبدون ظريفين أيضا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … آه ، سحقا لهذا!
أنا أعلم ذلك.
“ينبغي ألا يكون هناك مشكلة ، أعتقد؟ لا أعتقد أن أي شخص يعيش هنا لديه حساسية من القطط … أوه ، ما خطب هته الفتاة ، إنها تنسجم جيدا مع الناس.”
“لا ، هذا الشيء قد بصق النار للتو و قامت بشواء السمكة قبل تناولها.”
“هاي–كازوما–أين هي داركنيس–؟ ألم تعد بعد؟”
“… كازوما ، لابد أنكَ متعب.”
تذكرتُ النظرات الفاحشة التي كانت لدى اللورد و هو يتفقد داركنيس ، و شعرتُ بالإختناق في صدري.
“لقد تم إحتجازكَ في المحكمة بعد كل شيء ، لقد حدثت الكثير من الأشياء.”
المجلد الثالث: الفصل2: مساعدة هته الفتاة الشيطانة القرمزية في عقد الصداقات!
“إنها الحقيقة! أنا لستُ مجنونا!”
بينما كنتُ أستمع إلى المحادثة ورائي و كنتُ أنظر إلى تشوموسوكي.
صرختُ بينما أشير إلى تشوموسوكي. قالت ميجومين:
“أتقول أنه ليس لديكَ وقت لي؟ لا تخبرني بهراءك! إذن ، أنتَ حقا أحد أتباع جيش الملك الشيطان! لديكَ الشجاعة للتسبب في هذه الفوضى!”
“على أي حال ، ما الذي كنتما تتجدلان عليه قبل قليل؟ إذا كان الأمر يتعلق بداركنيس، فهي لم تعد طفلة ، لا بأس حتى إذا لم تعد لبضعة أيام. من فضلكم إهدؤوا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى الخارج ، كانت البلدة بالفعل مغطاة بالثلج.
ميغومين لم تصدقني على الإطلاق.
لولا أفعال داركنيس ، لكنتُ قد أُعدمت. أنا ممتن لما فعلته داركنيس لأجلي و لم يكن لدي أي سبب للإشتكاء ، لكن …
“… أنتِ هادئة للغاية. هل تعلمين ماذا يفعل اللورد لداركنيس الآن؟ لابد أنه شيء فظيع.”
“هاي ، ميغومين. هذه القطة هي أنثى ، صحيح؟ لا أعتقد أن هذا الإسم يناسبها.”
سخرت ميجومين من كلامي.
لقد كان إتهاما كاذبا ، لكن رؤية سينا تتصرف بإهتياج هكذا أعطاني شعورا مشؤوما ، لذلك سألتُ بحذر:
“إنه لورد أرض بعد كل شيء ، ما الذي يمكن لشخص بمجرد هته المكانة أن يفعل لداركنيس … إنتظر ، لقد سمعتُ القليل من الأخبار السلبية المتعلقة بهذا اللورد ، لكن داركنيس هي مغامرة. لا أعتقد أنها ستسمح له بفعل ما يريد وحسب.”
– جاءت ميغومين إلى جانبنا بينما تعانق شيئا.
هته الحمقاء! إنها لا تفهم داركنيس على الإطلاق!
أنا أعلم ذلك.
“لهذا السبب يدعوكِ الناس بالطفلة! لقد قضيتِ الكثير من الوقت مع داركنيس و ما زلتِ لا تفهمين تلك المنحرفة؟ هي حتما سينتهي بها المطاف بالإحمرار بلون أحمر ساطعة قائلة، ‘آغه! حتى لو فعلتَ ما تشاء بجسدي ، فلن تحضى أبدا بقلبي! أنا لن أخضع لك!’.”
“!”
إلتقطتُ الطبق الذي به السمكة المتبقية من مائدة الطعام …
بعد أن فهمت ميغومين أخيرا على ما يحدث ، إحتضنت تشوموسوكي التي كانت تعض السمكة.
… أمسكتُ بالسمكة المتبقية و قرفصتُ أمام القطة السوداء … تشوموسوكي ، لابد أنه كان صعبا عليكِ إمتلاك مثل هته المالكة الغريبة …
“ما-ما-ماذا علينا أن نفعل؟ داركنيس ، داركنيس في خطر! ماذا علينا أن نفعل ، كازوما؟”
“مياو–”
“لقد غادرت أمس و قد مرت ليلة واحدة بالفعل ، لذا لقد فات الأوان. إستمعي ، عندما تعود داركنيس ، عليكِ معاملتها بلطف كالمعتاد.”
… هذا العالم خطير.
“س-سأفعل! بما أن داركنيس أصبحت بالغة ، لا يمكننا أن نسألها عما حدث أيضا ، صحيح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تشوموسوكي.”
“أهواهاه ..! داركنيس … داركنيس ، قد …!”
أنا أعلم ذلك.
أحكمت أكوا قبضتها لإظهار أنه يمكننا الإعتماد عليها في حين أصبح وجه ميجومين شاحبا من العجز.
“إنها الحقيقة! أنا لستُ مجنونا!”
لولا أفعال داركنيس ، لكنتُ قد أُعدمت. أنا ممتن لما فعلته داركنيس لأجلي و لم يكن لدي أي سبب للإشتكاء ، لكن …
المجلد الثالث: الفصل2: مساعدة هته الفتاة الشيطانة القرمزية في عقد الصداقات!
… آه ، سحقا لهذا!
“هاي–كازوما–أين هي داركنيس–؟ ألم تعد بعد؟”
أؤكد هذا مرة أخرى ، أنا غير معجب بداركنيس بهذه الطريقة أو أكن أي مشاعر تجاهها. على الرغم من عدم وجود مشاعر حب ، لا أستطيع منع نفسي من الشعور بالإحباط لسبب غير معروف.
لقد كان إتهاما كاذبا ، لكن رؤية سينا تتصرف بإهتياج هكذا أعطاني شعورا مشؤوما ، لذلك سألتُ بحذر:
عندما إرتبطتْ صديقة لي مع رجل آخر ، كان هذا هو الشعور المعقد الذي شعرتُ به حينها. في تلك اللحظة–
“إنها الحقيقة! أنا لستُ مجنونا!”
“ساتو كازوما! هل ساتو كازوما هنا–؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تقل ميغومين شيئا لنا نحن الإثنين ، فقط تمسكت بهدوء بذلك الشيء.
مع هذا الصراخ الغاضب ، دفع شخص ما الباب إلى القصر فجأة.
“لا. إسمها تشوموسوكي.”
الشخص الذي دفع الباب مفتوحا بطريقة خشنة كانت سينا اللاهثة. كان وجهها أحمر اللون و كتفيها كانا يرتجفان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى الخارج ، كانت البلدة بالفعل مغطاة بالثلج.
“هاي، هاي، ماذا تفعلين هنا؟ لا يزال هناك بعض الوقت قبل الموعد النهائي لإثبات براءتي ، صحيح؟ آسف ، ليس لدي وقت لكِ الآن ، رفيقتي …”
“هاي ، ميغومين. ما هو إسم هذا الوحش الشرير؟”
“أتقول أنه ليس لديكَ وقت لي؟ لا تخبرني بهراءك! إذن ، أنتَ حقا أحد أتباع جيش الملك الشيطان! لديكَ الشجاعة للتسبب في هذه الفوضى!”
“لا تتهمينا لهذا. أم أنكِ تشيرين إلى أننا نتحكم في الوحوش و نوقظ الضفادع التي بسبات؟ أرني الدليل على ذلك!”
لقد كان إتهاما كاذبا ، لكن رؤية سينا تتصرف بإهتياج هكذا أعطاني شعورا مشؤوما ، لذلك سألتُ بحذر:
سمحت لميغومين بمعانقتها ، و فتحت عينيها قليلا بكسل.
“ما … ماذا تقصدين ب ‘هذه الفوضى’ …؟”
“هذا صحيح. و يحبون أكل الأسماك و يبدون ظريفين أيضا.”
“إنها الضفادع! خرجت الضفادع التي ينبغي أن تكون في حالة سبات و تتحرك في كل مكان خارج البلدة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قامت أكوا و ميغومين بالجري للجزء الداخلي من القصر ، لكنني أمسكتُ الجزء الخلفي لأطواقهما قبل أن يتمكنوا من الفرار.
ينبغي أنها تشير إلى الضفادع العملاقة التي كانت عبارة عن وحوش هنا. لكن ما علاقة هذا الشيء بنا …؟
أحكمت أكوا قبضتها لإظهار أنه يمكننا الإعتماد عليها في حين أصبح وجه ميجومين شاحبا من العجز.
“لا تتهمينا لهذا. أم أنكِ تشيرين إلى أننا نتحكم في الوحوش و نوقظ الضفادع التي بسبات؟ أرني الدليل على ذلك!”
“… هاي ، أكوا ، هذه القطة يمكنها بصق النار.”
تحركتْ ميغومين إلى الأمام ، مستعدة للشجار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تشوموسوكي.”
“وفقًا لتقارير طاقم النقابة ، يبدو أن الضفادع كانت خائفة من شيء عندما خرجتْ من الأرض … بالحديث عن الخوف ، ذكّرني ذلك بشخص قد قام بإلقاء تعويذة إنفجار ليس ببعيد عن البلدة ، و يروع المواطنين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرضتُ يدي على القطة بين ذراعي ميجومين ، و إستخدمت مخالبها لتلعب بأصابعي.
قامت أكوا و ميغومين بالجري للجزء الداخلي من القصر ، لكنني أمسكتُ الجزء الخلفي لأطواقهما قبل أن يتمكنوا من الفرار.
– تشوموسوكي قد بصقت إنفجارا صغيرا من النار لشوي السمكة.
“إنتظر ، دعني أشرح! لقد فعلتُ ذلك فقط لأن أكوا طلبت مني ذلك! كنتُ أنا من فعلها ، ولكن أكوا هي العقل المدبر!”
“إنها الحقيقة! أنا لستُ مجنونا!”
“كم أنتِ خبيثة يا ميغومين! ألم تكوني متحمسة عندما جئتُ لمناقشة الأمر معك؟ حتى أنكِ قد قلتِ ، ‘دعيني أريكِ قوتي!’.”
– جاءت ميغومين إلى جانبنا بينما تعانق شيئا.
ممسكا طوق الإثنين اللتان كانتا تنقلبان على بعضهما البعض ، قلت:
“أي نوع من الكلام السخيف هو هذا؟ كازوما ، هل أنتَ بخير؟”
“الآن ليس الوقت المناسب للقتال بشكل مخزي! إذهبا و قوما بتنظيف الفوضى التي أحدثتماها!”
“ما-ما-ماذا علينا أن نفعل؟ داركنيس ، داركنيس في خطر! ماذا علينا أن نفعل ، كازوما؟”
بالنظر إلى الخارج ، كانت البلدة بالفعل مغطاة بالثلج.
ينبغي أنها تشير إلى الضفادع العملاقة التي كانت عبارة عن وحوش هنا. لكن ما علاقة هذا الشيء بنا …؟
ترجمة: khalidos
“… ماذا قلتِ هو إسم القطة مجددا؟”
حيوان يُعرف بإسم قطة … هذا ما كانت تحمله ميغومين في ذراعيها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
