الفصل1: طلب الدعم ضد هته المحاكمة غير العادلة! (4)
المجلد الثالث: الفصل1: طلب الدعم ضد هته المحاكمة غير العادلة!
برؤيتي هكذا ، تنهدتْ سينا و …
الجزء الرابع:
“حقا. للتأكد ، سأسألكَ مرة أخرى. ليس لديك علاقة مع أي شخص في جيش الملك الشيطان ، صحيح؟ أنتَ لستَ ، على سبيل المثال ، أحد معارف جنرال بجيش الملك الشيطان ، أو أي شيء من هذا القبيل …”
“إستيقظ! تعال معي. حان وقت إستجوابك!”
“هذا … هذا لئيم! من هو الشخص الذي يمنحني مثل هذه الأسماء المستعارة؟!”
كنتُ ما أزال ملفوفا ببطانيتي عندما إقتحمت سينا الزنزانة و أيقظتني.
“ساتو كازوما. العمر ستة عشرة ، يعمل كمغامر. وظيفتكَ هي أيضا مغامر … إذن ، أذكر مكان ميلادك و ماذا كنتَ تفعل قبل أن تبدأ المغامرة.”
“ما الأمر ، لا يزال الوقت مبكراً …”
غادرت سينا على عجل ، و عادت بكوب من الشاي المخمر.
“إنها الظهيرة تقريبا! كيف تقضي وقتكَ عادة؟!”
“… إكتب هذا ، زور مكان الميلاد و تاريخ العمل…”
تحت أعين الحراس اليقظة ، تم إحضاري أمام حجرة معينة.
جلس أحد الفرسان الذين رافقوني على الكرسي بالمدخل بصمت و وضع قطعة من الورق على الطاولة.
“حسنًا ، أدخل. سأستمع إلى ما تقوله ، ثم أقرر ما إذا كنتُ سأقاضيك. من الأفضل أن تفكر بعناية قبل أن تتكلم!”
لكني أعلم بشأن الأشياء التي ذكرتها ، لا يمكنني إنكارها!
بعد سماع كلمات سينا المهددة ، دخلتُ بحذر إلى الغرفة. في المركز كان هناك طاولة و إثنان من الكراسي.
“أممم ، حسنا … بالإضافة لتلك ، سمعتُ أنكَ جردتَ فتاة شابة في حزبكَ من ملابسها الداخلية في مكان عام ؛ أجبرت صليبية تعيش في نفس المنزل معك أن تغسل ظهركَ في الحمام ؛ تعتقد أن كاهنة حزبك مثيرة للمتاعب و أردتَ التخلي عنها في دانجون؛ كل هذه الشائعات جعلتكَ شخصية مشبوهة–”
كان هناك طاولة صغيرة و كرسي بالقرب من المخرج أيضا.
“… هل هي مجرد شائعات؟”
كان الإعداد تماما مثل غرفة إستجواب الشرطة التي تراها في الأفلام.
“… أنا من اليابان. قضيتُ كل يوم في منزلي ، أعيش حياة بائسة.”
جلس أحد الفرسان الذين رافقوني على الكرسي بالمدخل بصمت و وضع قطعة من الورق على الطاولة.
بينما خفضت سينا رأسها للإعتذار ، واصلت.
يُعرف هذا الإجراء بتدوين تصريح ، صحيح؟
إستعجلني الفارس الآخر للجلوس بالمقعد في منتصف الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت رشفة …!
ثم وقف بهدوء ورائي ، غالبا يستعد ليقهرني إذا أصبحتُ عنيفا.
ثم وقف بهدوء ورائي ، غالبا يستعد ليقهرني إذا أصبحتُ عنيفا.
كان هناك إثنان من الفرسان بدروع كاملة في هذه الغرفة الصغيرة. بينما كنتُ أشعر بالتوتر من الضغط ، جلستْ سينا على الجانب الآخر و وضعتْ جرسا صغيرًا على الطاولة.
– لم يرن هذه المرة.
“هل تعلم ما هذا؟ هذا عنصر سحري يمكنه الكشف عن الأكاذيب ، يُستخدم في المحكمة و أماكن مثل هذه. هذا الجرس متزامن مع الطاقة السحرية في هذه الغرفة ، و سوف يرن عندما تنطق الأكاذيب. من فضلك تذكر ذلك … حسنا ، سأبدأ سؤالي الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنحنيتُ إلى الوراء لدرجة أن الكرسي كان يصر. مدفوعا بضغينتي من التعرض للإعتقال لليلة كاملة ، بدأتُ في الضغط على سينا.
بعد أن قالت سينا ذلك ، أصبح وجهها جديا و بدأ الإستجواب في هذا الجو الثقيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يوجد شيء من هذا القبيل ، هل حقا أبدو رجلا بمكانة كبير–”
نقرت بسبابتها على الطاولة ، محاولة تسليط الضغط علي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – و بالطبع الجرس لم يرن.
“ساتو كازوما. العمر ستة عشرة ، يعمل كمغامر. وظيفتكَ هي أيضا مغامر … إذن ، أذكر مكان ميلادك و ماذا كنتَ تفعل قبل أن تبدأ المغامرة.”
“أنا من اليابان و كنتُ طالبا.”
سؤال مفاجئ مرتفع الصعوبة.
من أين أتيتُ و ماذا كنتُ أفعل ، كيف أشرح ذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك إثنان من الفرسان بدروع كاملة في هذه الغرفة الصغيرة. بينما كنتُ أشعر بالتوتر من الضغط ، جلستْ سينا على الجانب الآخر و وضعتْ جرسا صغيرًا على الطاولة.
قالت أن هذا الجرس سوف يرن إذا قلتُ كذبة –
كنتُ ما أزال ملفوفا ببطانيتي عندما إقتحمت سينا الزنزانة و أيقظتني.
“أنا من اليابان و كنتُ طالبا.”
بسماع صدى الجرس يتردد في غرفة الإستجواب.
– رنين.
سحقا ، أنا أكره هذه الأداة السحرية–!
جعلت كلماتي ذلك الجرس يرن … هاي ، أنا لم أكذب مفهوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سؤال مفاجئ مرتفع الصعوبة.
سينا التي كانت تنقر على الطاولة توقفت و عبست.
“……”
“… إكتب هذا ، زور مكان الميلاد و تاريخ العمل…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكرتُ أن ويز هي جنرال للملك الشيطان.
الفارس المسؤول عن تدوين المحضر الرسمي بدأ الكتابة.
المجلد الثالث: الفصل1: طلب الدعم ضد هته المحاكمة غير العادلة!
“إنتظري! أنا لم أكذب! ”
“لم أكذب … آغه … إنسي الأمر…”
– رنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آسف.”
ما هذا؟! لماذا يرن؟!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك إثنان من الفرسان بدروع كاملة في هذه الغرفة الصغيرة. بينما كنتُ أشعر بالتوتر من الضغط ، جلستْ سينا على الجانب الآخر و وضعتْ جرسا صغيرًا على الطاولة.
أنا من اليابان و قد كنتُ طالبا …! كنتُ … طالبا ….
المجلد الثالث: الفصل1: طلب الدعم ضد هته المحاكمة غير العادلة!
“… أنا من اليابان. قضيتُ كل يوم في منزلي ، أعيش حياة بائسة.”
أبقت سينا عينيها على الجرس و هي تستمع لي.
بعد أن أجبتُ مرة أخرى ، حدقت سينا بذلك الجرس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أسمع قط عن مكان يدعى باليابان من قبل … لكن لا عليك. التالي ، أذكر سبب رغبتكَ في أن تصبح مغامرا.”
حدقتُ أيضا بالجرس عن كثب.
– رنين.
– لم يرن هذه المرة.
جلس أحد الفرسان الذين رافقوني على الكرسي بالمدخل بصمت و وضع قطعة من الورق على الطاولة.
“… لماذا كذبتَ بشأن كونكَ طالبا؟”
“أممم ، حسنا … بالإضافة لتلك ، سمعتُ أنكَ جردتَ فتاة شابة في حزبكَ من ملابسها الداخلية في مكان عام ؛ أجبرت صليبية تعيش في نفس المنزل معك أن تغسل ظهركَ في الحمام ؛ تعتقد أن كاهنة حزبك مثيرة للمتاعب و أردتَ التخلي عنها في دانجون؛ كل هذه الشائعات جعلتكَ شخصية مشبوهة–”
“لم أكذب … آغه … إنسي الأمر…”
بعد أن قالت سينا ذلك ، أصبح وجهها جديا و بدأ الإستجواب في هذا الجو الثقيل.
سحقا ، أنا أكره هذه الأداة السحرية–!
……
“لم أسمع قط عن مكان يدعى باليابان من قبل … لكن لا عليك. التالي ، أذكر سبب رغبتكَ في أن تصبح مغامرا.”
“على أي حال ، ما هي الشائعات السيئة التي سمعتها عني؟ فقط تلك التي ذكرها المغامرون أمس؟”
“لإنقاذ المواطنين الذين يتم ترويعهم من قبل جيش الملك الشيطان و …”
“حقاً ، تصديق الشائعات دون التحقيق فيها أولا؟ هل تعرفين كيف تقومين بعملك ، أيتها المدعية العامة؟”
– رنين.
عاد وجه البوكر البارد الخاص بسينا بينما تقول:
“……”
“أ… أنا أعتذر ، هذا بسبب عملي …! أنا أعرف ما فعله كازوما-سان لأجل البلدة ، لكن …”
“… لأن كونكَ مغامرا يبدو رائعا. شعرتُ أنه سيكون من السهل كسب أموال كبيرة و أصبح شعبيا بين الفتيات.”
“… لأن كونكَ مغامرا يبدو رائعا. شعرتُ أنه سيكون من السهل كسب أموال كبيرة و أصبح شعبيا بين الفتيات.”
“… ج-جيد جدا. السؤال التالي. هل لديكَ ضغينة ضد اللورد؟ سمعتُ أنكَ كنتَ تشتكي من ديونك.”
“كاتسودون؟ آسفة ، ليس لدينا من ذلك هنا … سأقدم لكَ بعض الشاي على الفور …”
“هذا لأن العائد الضخم من إسقاط دولاهان بنجاح لم يكن كافيا لدفع رسوم التعويض عن الأضرار التي لحقت بالبلدة؛ لهذا السبب أُثقلتُ بالديون. تم ذلك لحماية البلدة ، لكن لن يكون هناك معنى إذا تدمرتْ البلدة في خضم العملية. لا بأس لدي بتلك النتيجة.”
“لإنقاذ المواطنين الذين يتم ترويعهم من قبل جيش الملك الشيطان و …”
– رنين.
إستعجلني الفارس الآخر للجلوس بالمقعد في منتصف الغرفة.
“……”
غادرت سينا على عجل ، و عادت بكوب من الشاي المخمر.
“لأكون صريحا ، إستخدمتُ كلمات كهذه لإقناع رفاقي الغاضبين. لكن بصراحة ، لكي يعامل الأبطال الذين أنقذوا البلدة بهذه الطريقة ، فإن ذلك يجعلني أريد قتله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقتُ أيضا بالجرس عن كثب.
“ف … فهمت. إذن التالي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أسمع قط عن مكان يدعى باليابان من قبل … لكن لا عليك. التالي ، أذكر سبب رغبتكَ في أن تصبح مغامرا.”
“المعذرة … هل يمكنني أن أقول شيئا؟”
من أين أتيتُ و ماذا كنتُ أفعل ، كيف أشرح ذلك؟
قاطعتُ سينا بدت مترددة في مواصلة الإستجواب و قلت:
“ساتو كازوما. العمر ستة عشرة ، يعمل كمغامر. وظيفتكَ هي أيضا مغامر … إذن ، أذكر مكان ميلادك و ماذا كنتَ تفعل قبل أن تبدأ المغامرة.”
“ما رأيكِ بتخطي هذا و التوجه مباشرة لصلب الموضوع؟ مثل ‘هل تعمل لصالح جيش الملك الشيطان؟’ ، أو ‘هل قمتَ بإعطاء الأمر لأنه لديكَ ضغينة ضد اللورد؟’. لقد قلتُ هذا عدة مرات: كل ما فعلته هو طلب من أحدهم إجراء نقل آني عشوائي. لم أكن أستهدف اللورد ، و لم يخطر ببالي أبدا أن الأمور كانت ستنقلب على هذا النحو. لقد أعطيتُ ذاك الأمر لأنني أردتُ إنقاذ البلدة. أنا أقول الحقيقة.”
بينما خفضت سينا رأسها للإعتذار ، واصلت.
أبقت سينا عينيها على الجرس و هي تستمع لي.
“المعذرة … هل يمكنني أن أقول شيئا؟”
– و بالطبع الجرس لم يرن.
“المعذرة … هل يمكنني أن أقول شيئا؟”
بعد تأكيد ذلك تنهدت سينا بشدة.
– رنين.
“… يبدو أنني أخطأت. لم أسمع سوى شائعات سيئة عنك ، لهذا السبب … أنا آسفة للغاية …”
“حقاً ، تصديق الشائعات دون التحقيق فيها أولا؟ هل تعرفين كيف تقومين بعملك ، أيتها المدعية العامة؟”
غيرت سينا سلوكها ، و أصبحت أكثر تواضعا و أدبا بينما كانت تنحني لي.
– رنين.
أعتقد أن نبرتها السابقة كانت موجهة للمجرمين ، و هذا هو أسلوبها المعتاد في الكلام.
“لا.”
بما أنه تم تبرئتي من أي شك ، قررتُ أن هذا وقت مناسب و قلت:
“لم أكذب … آغه … إنسي الأمر…”
“حقاً ، تصديق الشائعات دون التحقيق فيها أولا؟ هل تعرفين كيف تقومين بعملك ، أيتها المدعية العامة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سؤال مفاجئ مرتفع الصعوبة.
“آغه … آسفة ، أنا أعتذر …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت رشفة …!
بينما خفضت سينا رأسها للإعتذار ، واصلت.
……
“هل تعرفين ما هي إنجازاتي؟ أنا لستُ فقط الشخص الذي ساهم أكثر من غيره في إخضاع جنرال الملك الشيطان بيلديا؛ لقد كنتُ أيضا المسؤول عن توجيه القتال ضد المدمر. أدائي المتألق قد حطم الحصن المتنقل المدمر الذي لم يتمكن أي شخص آخر من هزيمته! و أنتم لم تقدموا حتى كلمة شكر ، فقط إتهامات لا تنتهي!”
“إنه دافئ للغاية! ألا تعرف المدعية العامة هنا كيفية تحضير الشاي؟ و مع سلوككِ الشرس في الغالب ليس لديكِ حبيب ، صحيح؟ نظرا لوجود أداة سحرية هنا ، فقد حان دوري لطرح الأسئلة. هل لديكِ أي رجل مقرب منك؟”
إنحنيتُ إلى الوراء لدرجة أن الكرسي كان يصر. مدفوعا بضغينتي من التعرض للإعتقال لليلة كاملة ، بدأتُ في الضغط على سينا.
ثم وقف بهدوء ورائي ، غالبا يستعد ليقهرني إذا أصبحتُ عنيفا.
“أ… أنا أعتذر ، هذا بسبب عملي …! أنا أعرف ما فعله كازوما-سان لأجل البلدة ، لكن …”
“المعذرة … هل يمكنني أن أقول شيئا؟”
“لكن…؟ لكن ماذا؟ على أي حال ، الآن بعد أن تم محو الشبهات حولي ، لماذا لا تقدمون لي الشاي؟ ما خطب مخفر الشرطة هذا؟ لا بأس أيضا بجلب بعض الكاتسودون!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقتُ أيضا بالجرس عن كثب.
“كاتسودون؟ آسفة ، ليس لدينا من ذلك هنا … سأقدم لكَ بعض الشاي على الفور …”
بسماع صدى الجرس يتردد في غرفة الإستجواب.
غادرت سينا على عجل ، و عادت بكوب من الشاي المخمر.
كنتُ ما أزال ملفوفا ببطانيتي عندما إقتحمت سينا الزنزانة و أيقظتني.
أخذت رشفة …!
جلس أحد الفرسان الذين رافقوني على الكرسي بالمدخل بصمت و وضع قطعة من الورق على الطاولة.
“إنه دافئ للغاية! ألا تعرف المدعية العامة هنا كيفية تحضير الشاي؟ و مع سلوككِ الشرس في الغالب ليس لديكِ حبيب ، صحيح؟ نظرا لوجود أداة سحرية هنا ، فقد حان دوري لطرح الأسئلة. هل لديكِ أي رجل مقرب منك؟”
“إنتظري! أنا لم أكذب! ”
“لا.”
“ساتو كازوما. العمر ستة عشرة ، يعمل كمغامر. وظيفتكَ هي أيضا مغامر … إذن ، أذكر مكان ميلادك و ماذا كنتَ تفعل قبل أن تبدأ المغامرة.”
نظرت إليّ سينا بلا تعبير و قالت بحزم:
“لا. نعم ، بسبب شخصيتي ، لم يكن لدي حبيب قط حتى بعد العيش إلى هذا العمر. هل أنتَ سعيد الآن؟ أنصحكَ بعدم المبالغة.”
أبقت سينا عينيها على الجرس و هي تستمع لي.
“آسف.”
– لم يرن هذه المرة.
بالنظر إلى الجرس الذي لم يرن ، إعتذرت بخوف.
“على أي حال ، ما هي الشائعات السيئة التي سمعتها عني؟ فقط تلك التي ذكرها المغامرون أمس؟”
“على أي حال ، ما هي الشائعات السيئة التي سمعتها عني؟ فقط تلك التي ذكرها المغامرون أمس؟”
“إنه دافئ للغاية! ألا تعرف المدعية العامة هنا كيفية تحضير الشاي؟ و مع سلوككِ الشرس في الغالب ليس لديكِ حبيب ، صحيح؟ نظرا لوجود أداة سحرية هنا ، فقد حان دوري لطرح الأسئلة. هل لديكِ أي رجل مقرب منك؟”
“أممم ، حسنا … بالإضافة لتلك ، سمعتُ أنكَ جردتَ فتاة شابة في حزبكَ من ملابسها الداخلية في مكان عام ؛ أجبرت صليبية تعيش في نفس المنزل معك أن تغسل ظهركَ في الحمام ؛ تعتقد أن كاهنة حزبك مثيرة للمتاعب و أردتَ التخلي عنها في دانجون؛ كل هذه الشائعات جعلتكَ شخصية مشبوهة–”
أدركتُ أنني إرتكبتُ خطأ كبيرا.
……
غادرت سينا على عجل ، و عادت بكوب من الشاي المخمر.
برؤيتي و أنا أتصلب ، نظرت إلي سينا بأعين مشتبهة.
“على أي حال ، ما هي الشائعات السيئة التي سمعتها عني؟ فقط تلك التي ذكرها المغامرون أمس؟”
“… هل هي مجرد شائعات؟”
– رنين.
“مجرد شائعات.”
نظرت إليّ سينا بلا تعبير و قالت بحزم:
– رنين.
سينا التي كانت تنقر على الطاولة توقفت و عبست.
عاد وجه البوكر البارد الخاص بسينا بينما تقول:
“إنه دافئ للغاية! ألا تعرف المدعية العامة هنا كيفية تحضير الشاي؟ و مع سلوككِ الشرس في الغالب ليس لديكِ حبيب ، صحيح؟ نظرا لوجود أداة سحرية هنا ، فقد حان دوري لطرح الأسئلة. هل لديكِ أي رجل مقرب منك؟”
“… هذه مجرد مشاكل داخل حزبك ، لذلك لن أدلي بأي تعليقات. لكن هل تعرف ما يدعوك الناس في الشوارع؟ كازوالوغد ، كوزوما*–”
<م.م: تم تعويض ‘كازو’ ب ‘كوزو’ التي تعني حثالة باليابانية.>
“هذا لأن العائد الضخم من إسقاط دولاهان بنجاح لم يكن كافيا لدفع رسوم التعويض عن الأضرار التي لحقت بالبلدة؛ لهذا السبب أُثقلتُ بالديون. تم ذلك لحماية البلدة ، لكن لن يكون هناك معنى إذا تدمرتْ البلدة في خضم العملية. لا بأس لدي بتلك النتيجة.”
“هذا … هذا لئيم! من هو الشخص الذي يمنحني مثل هذه الأسماء المستعارة؟!”
بعد تأكيد ذلك تنهدت سينا بشدة.
لكني أعلم بشأن الأشياء التي ذكرتها ، لا يمكنني إنكارها!
“ساتو كازوما. العمر ستة عشرة ، يعمل كمغامر. وظيفتكَ هي أيضا مغامر … إذن ، أذكر مكان ميلادك و ماذا كنتَ تفعل قبل أن تبدأ المغامرة.”
برؤيتي هكذا ، تنهدتْ سينا و …
“ساتو كازوما. العمر ستة عشرة ، يعمل كمغامر. وظيفتكَ هي أيضا مغامر … إذن ، أذكر مكان ميلادك و ماذا كنتَ تفعل قبل أن تبدأ المغامرة.”
“حقا. للتأكد ، سأسألكَ مرة أخرى. ليس لديك علاقة مع أي شخص في جيش الملك الشيطان ، صحيح؟ أنتَ لستَ ، على سبيل المثال ، أحد معارف جنرال بجيش الملك الشيطان ، أو أي شيء من هذا القبيل …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بما أنه تم تبرئتي من أي شك ، قررتُ أن هذا وقت مناسب و قلت:
“لا يوجد شيء من هذا القبيل ، هل حقا أبدو رجلا بمكانة كبير–”
إستعجلني الفارس الآخر للجلوس بالمقعد في منتصف الغرفة.
– رنين.
الفارس المسؤول عن تدوين المحضر الرسمي بدأ الكتابة.
لم أنتهي من قول ‘في نظرك’.
بعد تأكيد ذلك تنهدت سينا بشدة.
أدركتُ أنني إرتكبتُ خطأ كبيرا.
“مجرد شائعات.”
بسماع صدى الجرس يتردد في غرفة الإستجواب.
“لا. نعم ، بسبب شخصيتي ، لم يكن لدي حبيب قط حتى بعد العيش إلى هذا العمر. هل أنتَ سعيد الآن؟ أنصحكَ بعدم المبالغة.”
تذكرتُ أن ويز هي جنرال للملك الشيطان.
أدركتُ أنني إرتكبتُ خطأ كبيرا.
ترجمة: khalidos
لكني أعلم بشأن الأشياء التي ذكرتها ، لا يمكنني إنكارها!
سينا التي كانت تنقر على الطاولة توقفت و عبست.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
