الفصل1: طلب الدعم ضد هته المحاكمة غير العادلة! (4)
المجلد الثالث: الفصل1: طلب الدعم ضد هته المحاكمة غير العادلة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقتُ أيضا بالجرس عن كثب.
الجزء الرابع:
ثم وقف بهدوء ورائي ، غالبا يستعد ليقهرني إذا أصبحتُ عنيفا.
“إستيقظ! تعال معي. حان وقت إستجوابك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها الظهيرة تقريبا! كيف تقضي وقتكَ عادة؟!”
كنتُ ما أزال ملفوفا ببطانيتي عندما إقتحمت سينا الزنزانة و أيقظتني.
يُعرف هذا الإجراء بتدوين تصريح ، صحيح؟
“ما الأمر ، لا يزال الوقت مبكراً …”
ترجمة: khalidos
“إنها الظهيرة تقريبا! كيف تقضي وقتكَ عادة؟!”
بسماع صدى الجرس يتردد في غرفة الإستجواب.
تحت أعين الحراس اليقظة ، تم إحضاري أمام حجرة معينة.
“حقا. للتأكد ، سأسألكَ مرة أخرى. ليس لديك علاقة مع أي شخص في جيش الملك الشيطان ، صحيح؟ أنتَ لستَ ، على سبيل المثال ، أحد معارف جنرال بجيش الملك الشيطان ، أو أي شيء من هذا القبيل …”
“حسنًا ، أدخل. سأستمع إلى ما تقوله ، ثم أقرر ما إذا كنتُ سأقاضيك. من الأفضل أن تفكر بعناية قبل أن تتكلم!”
بعد تأكيد ذلك تنهدت سينا بشدة.
بعد سماع كلمات سينا المهددة ، دخلتُ بحذر إلى الغرفة. في المركز كان هناك طاولة و إثنان من الكراسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… ج-جيد جدا. السؤال التالي. هل لديكَ ضغينة ضد اللورد؟ سمعتُ أنكَ كنتَ تشتكي من ديونك.”
كان هناك طاولة صغيرة و كرسي بالقرب من المخرج أيضا.
“على أي حال ، ما هي الشائعات السيئة التي سمعتها عني؟ فقط تلك التي ذكرها المغامرون أمس؟”
كان الإعداد تماما مثل غرفة إستجواب الشرطة التي تراها في الأفلام.
– رنين.
جلس أحد الفرسان الذين رافقوني على الكرسي بالمدخل بصمت و وضع قطعة من الورق على الطاولة.
يُعرف هذا الإجراء بتدوين تصريح ، صحيح؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الإعداد تماما مثل غرفة إستجواب الشرطة التي تراها في الأفلام.
إستعجلني الفارس الآخر للجلوس بالمقعد في منتصف الغرفة.
“لأكون صريحا ، إستخدمتُ كلمات كهذه لإقناع رفاقي الغاضبين. لكن بصراحة ، لكي يعامل الأبطال الذين أنقذوا البلدة بهذه الطريقة ، فإن ذلك يجعلني أريد قتله.”
ثم وقف بهدوء ورائي ، غالبا يستعد ليقهرني إذا أصبحتُ عنيفا.
يُعرف هذا الإجراء بتدوين تصريح ، صحيح؟
كان هناك إثنان من الفرسان بدروع كاملة في هذه الغرفة الصغيرة. بينما كنتُ أشعر بالتوتر من الضغط ، جلستْ سينا على الجانب الآخر و وضعتْ جرسا صغيرًا على الطاولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنحنيتُ إلى الوراء لدرجة أن الكرسي كان يصر. مدفوعا بضغينتي من التعرض للإعتقال لليلة كاملة ، بدأتُ في الضغط على سينا.
“هل تعلم ما هذا؟ هذا عنصر سحري يمكنه الكشف عن الأكاذيب ، يُستخدم في المحكمة و أماكن مثل هذه. هذا الجرس متزامن مع الطاقة السحرية في هذه الغرفة ، و سوف يرن عندما تنطق الأكاذيب. من فضلك تذكر ذلك … حسنا ، سأبدأ سؤالي الآن.”
سينا التي كانت تنقر على الطاولة توقفت و عبست.
بعد أن قالت سينا ذلك ، أصبح وجهها جديا و بدأ الإستجواب في هذا الجو الثقيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هذه مجرد مشاكل داخل حزبك ، لذلك لن أدلي بأي تعليقات. لكن هل تعرف ما يدعوك الناس في الشوارع؟ كازوالوغد ، كوزوما*–” <م.م: تم تعويض ‘كازو’ ب ‘كوزو’ التي تعني حثالة باليابانية.>
نقرت بسبابتها على الطاولة ، محاولة تسليط الضغط علي.
أنا من اليابان و قد كنتُ طالبا …! كنتُ … طالبا ….
“ساتو كازوما. العمر ستة عشرة ، يعمل كمغامر. وظيفتكَ هي أيضا مغامر … إذن ، أذكر مكان ميلادك و ماذا كنتَ تفعل قبل أن تبدأ المغامرة.”
أبقت سينا عينيها على الجرس و هي تستمع لي.
سؤال مفاجئ مرتفع الصعوبة.
“حقاً ، تصديق الشائعات دون التحقيق فيها أولا؟ هل تعرفين كيف تقومين بعملك ، أيتها المدعية العامة؟”
من أين أتيتُ و ماذا كنتُ أفعل ، كيف أشرح ذلك؟
بعد تأكيد ذلك تنهدت سينا بشدة.
قالت أن هذا الجرس سوف يرن إذا قلتُ كذبة –
“……”
“أنا من اليابان و كنتُ طالبا.”
بعد تأكيد ذلك تنهدت سينا بشدة.
– رنين.
“لكن…؟ لكن ماذا؟ على أي حال ، الآن بعد أن تم محو الشبهات حولي ، لماذا لا تقدمون لي الشاي؟ ما خطب مخفر الشرطة هذا؟ لا بأس أيضا بجلب بعض الكاتسودون!”
جعلت كلماتي ذلك الجرس يرن … هاي ، أنا لم أكذب مفهوم.
غيرت سينا سلوكها ، و أصبحت أكثر تواضعا و أدبا بينما كانت تنحني لي.
سينا التي كانت تنقر على الطاولة توقفت و عبست.
سينا التي كانت تنقر على الطاولة توقفت و عبست.
“… إكتب هذا ، زور مكان الميلاد و تاريخ العمل…”
غيرت سينا سلوكها ، و أصبحت أكثر تواضعا و أدبا بينما كانت تنحني لي.
الفارس المسؤول عن تدوين المحضر الرسمي بدأ الكتابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت رشفة …!
“إنتظري! أنا لم أكذب! ”
سحقا ، أنا أكره هذه الأداة السحرية–!
– رنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقتُ أيضا بالجرس عن كثب.
ما هذا؟! لماذا يرن؟!
“إستيقظ! تعال معي. حان وقت إستجوابك!”
أنا من اليابان و قد كنتُ طالبا …! كنتُ … طالبا ….
“إستيقظ! تعال معي. حان وقت إستجوابك!”
“… أنا من اليابان. قضيتُ كل يوم في منزلي ، أعيش حياة بائسة.”
عاد وجه البوكر البارد الخاص بسينا بينما تقول:
بعد أن أجبتُ مرة أخرى ، حدقت سينا بذلك الجرس.
“… أنا من اليابان. قضيتُ كل يوم في منزلي ، أعيش حياة بائسة.”
حدقتُ أيضا بالجرس عن كثب.
“… يبدو أنني أخطأت. لم أسمع سوى شائعات سيئة عنك ، لهذا السبب … أنا آسفة للغاية …”
– لم يرن هذه المرة.
غيرت سينا سلوكها ، و أصبحت أكثر تواضعا و أدبا بينما كانت تنحني لي.
“… لماذا كذبتَ بشأن كونكَ طالبا؟”
“… لأن كونكَ مغامرا يبدو رائعا. شعرتُ أنه سيكون من السهل كسب أموال كبيرة و أصبح شعبيا بين الفتيات.”
“لم أكذب … آغه … إنسي الأمر…”
بسماع صدى الجرس يتردد في غرفة الإستجواب.
سحقا ، أنا أكره هذه الأداة السحرية–!
“حقاً ، تصديق الشائعات دون التحقيق فيها أولا؟ هل تعرفين كيف تقومين بعملك ، أيتها المدعية العامة؟”
“لم أسمع قط عن مكان يدعى باليابان من قبل … لكن لا عليك. التالي ، أذكر سبب رغبتكَ في أن تصبح مغامرا.”
قاطعتُ سينا بدت مترددة في مواصلة الإستجواب و قلت:
“لإنقاذ المواطنين الذين يتم ترويعهم من قبل جيش الملك الشيطان و …”
“……”
– رنين.
أنا من اليابان و قد كنتُ طالبا …! كنتُ … طالبا ….
“……”
“ما رأيكِ بتخطي هذا و التوجه مباشرة لصلب الموضوع؟ مثل ‘هل تعمل لصالح جيش الملك الشيطان؟’ ، أو ‘هل قمتَ بإعطاء الأمر لأنه لديكَ ضغينة ضد اللورد؟’. لقد قلتُ هذا عدة مرات: كل ما فعلته هو طلب من أحدهم إجراء نقل آني عشوائي. لم أكن أستهدف اللورد ، و لم يخطر ببالي أبدا أن الأمور كانت ستنقلب على هذا النحو. لقد أعطيتُ ذاك الأمر لأنني أردتُ إنقاذ البلدة. أنا أقول الحقيقة.”
“… لأن كونكَ مغامرا يبدو رائعا. شعرتُ أنه سيكون من السهل كسب أموال كبيرة و أصبح شعبيا بين الفتيات.”
“… أنا من اليابان. قضيتُ كل يوم في منزلي ، أعيش حياة بائسة.”
“… ج-جيد جدا. السؤال التالي. هل لديكَ ضغينة ضد اللورد؟ سمعتُ أنكَ كنتَ تشتكي من ديونك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – و بالطبع الجرس لم يرن.
“هذا لأن العائد الضخم من إسقاط دولاهان بنجاح لم يكن كافيا لدفع رسوم التعويض عن الأضرار التي لحقت بالبلدة؛ لهذا السبب أُثقلتُ بالديون. تم ذلك لحماية البلدة ، لكن لن يكون هناك معنى إذا تدمرتْ البلدة في خضم العملية. لا بأس لدي بتلك النتيجة.”
– رنين.
– رنين.
“لكن…؟ لكن ماذا؟ على أي حال ، الآن بعد أن تم محو الشبهات حولي ، لماذا لا تقدمون لي الشاي؟ ما خطب مخفر الشرطة هذا؟ لا بأس أيضا بجلب بعض الكاتسودون!”
“……”
“أنا من اليابان و كنتُ طالبا.”
“لأكون صريحا ، إستخدمتُ كلمات كهذه لإقناع رفاقي الغاضبين. لكن بصراحة ، لكي يعامل الأبطال الذين أنقذوا البلدة بهذه الطريقة ، فإن ذلك يجعلني أريد قتله.”
– رنين.
“ف … فهمت. إذن التالي…”
لم أنتهي من قول ‘في نظرك’.
“المعذرة … هل يمكنني أن أقول شيئا؟”
“لأكون صريحا ، إستخدمتُ كلمات كهذه لإقناع رفاقي الغاضبين. لكن بصراحة ، لكي يعامل الأبطال الذين أنقذوا البلدة بهذه الطريقة ، فإن ذلك يجعلني أريد قتله.”
قاطعتُ سينا بدت مترددة في مواصلة الإستجواب و قلت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أسمع قط عن مكان يدعى باليابان من قبل … لكن لا عليك. التالي ، أذكر سبب رغبتكَ في أن تصبح مغامرا.”
“ما رأيكِ بتخطي هذا و التوجه مباشرة لصلب الموضوع؟ مثل ‘هل تعمل لصالح جيش الملك الشيطان؟’ ، أو ‘هل قمتَ بإعطاء الأمر لأنه لديكَ ضغينة ضد اللورد؟’. لقد قلتُ هذا عدة مرات: كل ما فعلته هو طلب من أحدهم إجراء نقل آني عشوائي. لم أكن أستهدف اللورد ، و لم يخطر ببالي أبدا أن الأمور كانت ستنقلب على هذا النحو. لقد أعطيتُ ذاك الأمر لأنني أردتُ إنقاذ البلدة. أنا أقول الحقيقة.”
ما هذا؟! لماذا يرن؟!
أبقت سينا عينيها على الجرس و هي تستمع لي.
“لا.”
– و بالطبع الجرس لم يرن.
“… لماذا كذبتَ بشأن كونكَ طالبا؟”
بعد تأكيد ذلك تنهدت سينا بشدة.
“كاتسودون؟ آسفة ، ليس لدينا من ذلك هنا … سأقدم لكَ بعض الشاي على الفور …”
“… يبدو أنني أخطأت. لم أسمع سوى شائعات سيئة عنك ، لهذا السبب … أنا آسفة للغاية …”
“أنا من اليابان و كنتُ طالبا.”
غيرت سينا سلوكها ، و أصبحت أكثر تواضعا و أدبا بينما كانت تنحني لي.
– رنين.
أعتقد أن نبرتها السابقة كانت موجهة للمجرمين ، و هذا هو أسلوبها المعتاد في الكلام.
“هل تعرفين ما هي إنجازاتي؟ أنا لستُ فقط الشخص الذي ساهم أكثر من غيره في إخضاع جنرال الملك الشيطان بيلديا؛ لقد كنتُ أيضا المسؤول عن توجيه القتال ضد المدمر. أدائي المتألق قد حطم الحصن المتنقل المدمر الذي لم يتمكن أي شخص آخر من هزيمته! و أنتم لم تقدموا حتى كلمة شكر ، فقط إتهامات لا تنتهي!”
بما أنه تم تبرئتي من أي شك ، قررتُ أن هذا وقت مناسب و قلت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… ج-جيد جدا. السؤال التالي. هل لديكَ ضغينة ضد اللورد؟ سمعتُ أنكَ كنتَ تشتكي من ديونك.”
“حقاً ، تصديق الشائعات دون التحقيق فيها أولا؟ هل تعرفين كيف تقومين بعملك ، أيتها المدعية العامة؟”
نقرت بسبابتها على الطاولة ، محاولة تسليط الضغط علي.
“آغه … آسفة ، أنا أعتذر …”
الجزء الرابع:
بينما خفضت سينا رأسها للإعتذار ، واصلت.
“… أنا من اليابان. قضيتُ كل يوم في منزلي ، أعيش حياة بائسة.”
“هل تعرفين ما هي إنجازاتي؟ أنا لستُ فقط الشخص الذي ساهم أكثر من غيره في إخضاع جنرال الملك الشيطان بيلديا؛ لقد كنتُ أيضا المسؤول عن توجيه القتال ضد المدمر. أدائي المتألق قد حطم الحصن المتنقل المدمر الذي لم يتمكن أي شخص آخر من هزيمته! و أنتم لم تقدموا حتى كلمة شكر ، فقط إتهامات لا تنتهي!”
“… يبدو أنني أخطأت. لم أسمع سوى شائعات سيئة عنك ، لهذا السبب … أنا آسفة للغاية …”
إنحنيتُ إلى الوراء لدرجة أن الكرسي كان يصر. مدفوعا بضغينتي من التعرض للإعتقال لليلة كاملة ، بدأتُ في الضغط على سينا.
بينما خفضت سينا رأسها للإعتذار ، واصلت.
“أ… أنا أعتذر ، هذا بسبب عملي …! أنا أعرف ما فعله كازوما-سان لأجل البلدة ، لكن …”
“هذا … هذا لئيم! من هو الشخص الذي يمنحني مثل هذه الأسماء المستعارة؟!”
“لكن…؟ لكن ماذا؟ على أي حال ، الآن بعد أن تم محو الشبهات حولي ، لماذا لا تقدمون لي الشاي؟ ما خطب مخفر الشرطة هذا؟ لا بأس أيضا بجلب بعض الكاتسودون!”
“حقاً ، تصديق الشائعات دون التحقيق فيها أولا؟ هل تعرفين كيف تقومين بعملك ، أيتها المدعية العامة؟”
“كاتسودون؟ آسفة ، ليس لدينا من ذلك هنا … سأقدم لكَ بعض الشاي على الفور …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنحنيتُ إلى الوراء لدرجة أن الكرسي كان يصر. مدفوعا بضغينتي من التعرض للإعتقال لليلة كاملة ، بدأتُ في الضغط على سينا.
غادرت سينا على عجل ، و عادت بكوب من الشاي المخمر.
قالت أن هذا الجرس سوف يرن إذا قلتُ كذبة –
أخذت رشفة …!
“… أنا من اليابان. قضيتُ كل يوم في منزلي ، أعيش حياة بائسة.”
“إنه دافئ للغاية! ألا تعرف المدعية العامة هنا كيفية تحضير الشاي؟ و مع سلوككِ الشرس في الغالب ليس لديكِ حبيب ، صحيح؟ نظرا لوجود أداة سحرية هنا ، فقد حان دوري لطرح الأسئلة. هل لديكِ أي رجل مقرب منك؟”
جلس أحد الفرسان الذين رافقوني على الكرسي بالمدخل بصمت و وضع قطعة من الورق على الطاولة.
“لا.”
“هذا … هذا لئيم! من هو الشخص الذي يمنحني مثل هذه الأسماء المستعارة؟!”
نظرت إليّ سينا بلا تعبير و قالت بحزم:
نقرت بسبابتها على الطاولة ، محاولة تسليط الضغط علي.
“لا. نعم ، بسبب شخصيتي ، لم يكن لدي حبيب قط حتى بعد العيش إلى هذا العمر. هل أنتَ سعيد الآن؟ أنصحكَ بعدم المبالغة.”
أعتقد أن نبرتها السابقة كانت موجهة للمجرمين ، و هذا هو أسلوبها المعتاد في الكلام.
“آسف.”
“آغه … آسفة ، أنا أعتذر …”
بالنظر إلى الجرس الذي لم يرن ، إعتذرت بخوف.
بالنظر إلى الجرس الذي لم يرن ، إعتذرت بخوف.
“على أي حال ، ما هي الشائعات السيئة التي سمعتها عني؟ فقط تلك التي ذكرها المغامرون أمس؟”
“إنتظري! أنا لم أكذب! ”
“أممم ، حسنا … بالإضافة لتلك ، سمعتُ أنكَ جردتَ فتاة شابة في حزبكَ من ملابسها الداخلية في مكان عام ؛ أجبرت صليبية تعيش في نفس المنزل معك أن تغسل ظهركَ في الحمام ؛ تعتقد أن كاهنة حزبك مثيرة للمتاعب و أردتَ التخلي عنها في دانجون؛ كل هذه الشائعات جعلتكَ شخصية مشبوهة–”
“… لماذا كذبتَ بشأن كونكَ طالبا؟”
……
“هذا … هذا لئيم! من هو الشخص الذي يمنحني مثل هذه الأسماء المستعارة؟!”
برؤيتي و أنا أتصلب ، نظرت إلي سينا بأعين مشتبهة.
“أممم ، حسنا … بالإضافة لتلك ، سمعتُ أنكَ جردتَ فتاة شابة في حزبكَ من ملابسها الداخلية في مكان عام ؛ أجبرت صليبية تعيش في نفس المنزل معك أن تغسل ظهركَ في الحمام ؛ تعتقد أن كاهنة حزبك مثيرة للمتاعب و أردتَ التخلي عنها في دانجون؛ كل هذه الشائعات جعلتكَ شخصية مشبوهة–”
“… هل هي مجرد شائعات؟”
– رنين.
“مجرد شائعات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… ج-جيد جدا. السؤال التالي. هل لديكَ ضغينة ضد اللورد؟ سمعتُ أنكَ كنتَ تشتكي من ديونك.”
– رنين.
أدركتُ أنني إرتكبتُ خطأ كبيرا.
عاد وجه البوكر البارد الخاص بسينا بينما تقول:
غادرت سينا على عجل ، و عادت بكوب من الشاي المخمر.
“… هذه مجرد مشاكل داخل حزبك ، لذلك لن أدلي بأي تعليقات. لكن هل تعرف ما يدعوك الناس في الشوارع؟ كازوالوغد ، كوزوما*–”
<م.م: تم تعويض ‘كازو’ ب ‘كوزو’ التي تعني حثالة باليابانية.>
أبقت سينا عينيها على الجرس و هي تستمع لي.
“هذا … هذا لئيم! من هو الشخص الذي يمنحني مثل هذه الأسماء المستعارة؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… ج-جيد جدا. السؤال التالي. هل لديكَ ضغينة ضد اللورد؟ سمعتُ أنكَ كنتَ تشتكي من ديونك.”
لكني أعلم بشأن الأشياء التي ذكرتها ، لا يمكنني إنكارها!
“إنتظري! أنا لم أكذب! ”
برؤيتي هكذا ، تنهدتْ سينا و …
ترجمة: khalidos
“حقا. للتأكد ، سأسألكَ مرة أخرى. ليس لديك علاقة مع أي شخص في جيش الملك الشيطان ، صحيح؟ أنتَ لستَ ، على سبيل المثال ، أحد معارف جنرال بجيش الملك الشيطان ، أو أي شيء من هذا القبيل …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أسمع قط عن مكان يدعى باليابان من قبل … لكن لا عليك. التالي ، أذكر سبب رغبتكَ في أن تصبح مغامرا.”
“لا يوجد شيء من هذا القبيل ، هل حقا أبدو رجلا بمكانة كبير–”
لكني أعلم بشأن الأشياء التي ذكرتها ، لا يمكنني إنكارها!
– رنين.
بعد أن أجبتُ مرة أخرى ، حدقت سينا بذلك الجرس.
لم أنتهي من قول ‘في نظرك’.
أدركتُ أنني إرتكبتُ خطأ كبيرا.
أدركتُ أنني إرتكبتُ خطأ كبيرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك إثنان من الفرسان بدروع كاملة في هذه الغرفة الصغيرة. بينما كنتُ أشعر بالتوتر من الضغط ، جلستْ سينا على الجانب الآخر و وضعتْ جرسا صغيرًا على الطاولة.
بسماع صدى الجرس يتردد في غرفة الإستجواب.
بعد تأكيد ذلك تنهدت سينا بشدة.
تذكرتُ أن ويز هي جنرال للملك الشيطان.
– رنين.
ترجمة: khalidos
“إنتظري! أنا لم أكذب! ”
قاطعتُ سينا بدت مترددة في مواصلة الإستجواب و قلت:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
