الفصل1: طلب الدعم ضد هته المحاكمة غير العادلة! (3)
المجلد الثالث: الفصل1: طلب الدعم ضد هته المحاكمة غير العادلة!
“… سأعود إلى النوم.”
الجزء الثالث:
“على أي حال ، لماذا تفكرون يا رفاق في إنقاذي الآن؟ إذا كنتن ترغبن في المساعدة ، كان ينبغي أن تدعمنني خلال النهار.”
بعد إمضاء الوقت في الدردشة مع داست و تناول العشاء ، خلدتُ إلى النوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرتُ حولي و تأكدتُ أنه ، بخلاف داست الذي يشخر ، لم يكن هناك أحد.
– لا أعرف كم من الوقت قد نمت.
“على أي حال ، لماذا تفكرون يا رفاق في إنقاذي الآن؟ إذا كنتن ترغبن في المساعدة ، كان ينبغي أن تدعمنني خلال النهار.”
سامعا إنفجارا من بعيد ، شعرتُ بهزة خفيفة بعد فترة وجيزة و إستيقظتُ ببطأ. في نفس الوقت ، سمعتُ صوتا منخفضا.
– لا أعرف كم من الوقت قد نمت.
“… كا … كازوما! هاي كازوما ، إستيقظ!”
ماذا أفعل بهذا؟ هل هته الفتاة تخبرني أن …
أشرق ضوء القمر عبر قضبان الحديد التي تغطي النوافذ.
… إنه قفل رقمي بثمانية أرقام.
في الغالب الوقت متأخر في الليل.
أشرق ضوء القمر عبر قضبان الحديد التي تغطي النوافذ.
“هاي ، كازوما ، هل تسمعني؟ كازوما–”
المجلد الثالث: الفصل1: طلب الدعم ضد هته المحاكمة غير العادلة!
بدا الصوت المنخفض القادم من خارج النافذة مألوفا.
الأرواح البشرية تعامل مثل القمامة.
نظرتُ حولي و تأكدتُ أنه ، بخلاف داست الذي يشخر ، لم يكن هناك أحد.
“… سأعود إلى النوم.”
هذه الزنزانة تقع في أعمق جزء من مخفر الشرطة. في الغالب هم يعتقدون أنه لا حاجة لأي شخص لحراستها.
الأرواح البشرية تعامل مثل القمامة.
كان إرتفاع النافذة ذات القضبان الحديدية أكبر من طولي بكثير.
“هاي ، كازوما ، هل تسمعني؟ كازوما–”
مشيتُ نحو أسفل النافذة و سمعتُ صوت أكوا بوضوح هذه المرة.
بدا الصوت المنخفض القادم من خارج النافذة مألوفا.
“أكوا! ماذا تريدين ، سحقا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادرت أكوا بعد قول هذه الكلمات.
“أنا هنا لإنقاذك ، بالطبع! ميغومين و داركنيس يسببان تظليلا في الوقت الحالي لجذب إنتباه الحراس. في الغالب أطلقت ميجومين سحر الإنفجار خاصتها في مكان ما بالقرب من البلدة ، جاذبة الشرطة بعيدا. ينبغي أن داركنيس تهرب من موقع الحدث مع ميجومين التي إستنزفت المانا كليا.”
إذن ، الهزة التي شعرتُ بها في أحلامي كانت من سحر الإنفجار.
هذه الزنزانة تقع في أعمق جزء من مخفر الشرطة. في الغالب هم يعتقدون أنه لا حاجة لأي شخص لحراستها.
“على أي حال ، لماذا تفكرون يا رفاق في إنقاذي الآن؟ إذا كنتن ترغبن في المساعدة ، كان ينبغي أن تدعمنني خلال النهار.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا هنا لإنقاذك ، بالطبع! ميغومين و داركنيس يسببان تظليلا في الوقت الحالي لجذب إنتباه الحراس. في الغالب أطلقت ميجومين سحر الإنفجار خاصتها في مكان ما بالقرب من البلدة ، جاذبة الشرطة بعيدا. ينبغي أن داركنيس تهرب من موقع الحدث مع ميجومين التي إستنزفت المانا كليا.”
“لو فعلنا ذلك ، لكنا نقضي وقتنا في السجن معا! نحن لا نفعل هذا بدافع الخوف مما سيفعله كازوما بنا بعد خروجه ، قطعا لا.”
بدا الصوت المنخفض القادم من خارج النافذة مألوفا.
بسماع النصف الأخير من جملتها ، كانت لدي فكرة تقريبية عن سبب قدومهن لإنقاذي.
“ما هذا الهراء الذي تقوله؟ إن تخريب الأمة يُعاقَبُ عليه بالإعدام. سمعتُ من داركنيس أن اللورد هو شخص حقير و وضيع. بالنسبة لمغامر نكرة مثل كازوما ، سوف يستخدم نفوذه لتحريف الحقائق و يقتلك.”
لكن-
المجلد الثالث: الفصل1: طلب الدعم ضد هته المحاكمة غير العادلة!
“لكن ألا بأس بالهرب بهذه الطريقة؟ ألن يجعل ذلك الأمور أسوأ؟”
كان إرتفاع النافذة ذات القضبان الحديدية أكبر من طولي بكثير.
“ما هذا الهراء الذي تقوله؟ إن تخريب الأمة يُعاقَبُ عليه بالإعدام. سمعتُ من داركنيس أن اللورد هو شخص حقير و وضيع. بالنسبة لمغامر نكرة مثل كازوما ، سوف يستخدم نفوذه لتحريف الحقائق و يقتلك.”
“ما هذا الهراء الذي تقوله؟ إن تخريب الأمة يُعاقَبُ عليه بالإعدام. سمعتُ من داركنيس أن اللورد هو شخص حقير و وضيع. بالنسبة لمغامر نكرة مثل كازوما ، سوف يستخدم نفوذه لتحريف الحقائق و يقتلك.”
كما هو متوقع من عالم بديل مع حضارة بمستوى منتصف العمر.
مشيتُ نحو أسفل النافذة و سمعتُ صوت أكوا بوضوح هذه المرة.
الأرواح البشرية تعامل مثل القمامة.
أشرق ضوء القمر عبر قضبان الحديد التي تغطي النوافذ.
“… سوف أهرب من السجن إذن ، لكن كيف لي أن أخرج من هنا؟ أقوم بنشارة القضبان الحديدية في النافذة؟”
ما سقط على الأرض بصوت معدني طفيف كان قطعة من سلك فولاذي.
ضحكت أكوا بثقة عندما سمعتني أقول ذلك ، و ألقتْ بشيء من خلال الفجوة بين القضبان الحديدية إلى جانبي.
إذن ، الهزة التي شعرتُ بها في أحلامي كانت من سحر الإنفجار.
ما سقط على الأرض بصوت معدني طفيف كان قطعة من سلك فولاذي.
هذه الزنزانة تقع في أعمق جزء من مخفر الشرطة. في الغالب هم يعتقدون أنه لا حاجة لأي شخص لحراستها.
ماذا أفعل بهذا؟ هل هته الفتاة تخبرني أن …
“أكوا! ماذا تريدين ، سحقا!”
“أولا ، إستخدم هذا السلك لفتح قفل الزنزانة ، تماما كما هو الحال في المانجا. يمكنكَ عندها إستخدام مهارة التخفي الخاصة بك للهروب من مخفر الشرطة! بعدها ، عد إلى القصر و إستعد للهروب في الليل! هذا كل شيء إذن ، سوف أنتظركَ في الجهة الأمامية لمخفر الشرطة!”
“على أي حال ، لماذا تفكرون يا رفاق في إنقاذي الآن؟ إذا كنتن ترغبن في المساعدة ، كان ينبغي أن تدعمنني خلال النهار.”
غادرت أكوا بعد قول هذه الكلمات.
الأرواح البشرية تعامل مثل القمامة.
رفعتُ السلك و نظرتُ إلى قفل زنزانة السجن.
بدا الصوت المنخفض القادم من خارج النافذة مألوفا.
… إنه قفل رقمي بثمانية أرقام.
“أكوا! ماذا تريدين ، سحقا!”
“… سأعود إلى النوم.”
“ما هذا الهراء الذي تقوله؟ إن تخريب الأمة يُعاقَبُ عليه بالإعدام. سمعتُ من داركنيس أن اللورد هو شخص حقير و وضيع. بالنسبة لمغامر نكرة مثل كازوما ، سوف يستخدم نفوذه لتحريف الحقائق و يقتلك.”
غطيتُ نفسي بالبطانية مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن-
ترجمة: khalidos
ما سقط على الأرض بصوت معدني طفيف كان قطعة من سلك فولاذي.
“… سأعود إلى النوم.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
