الفصل5: إحراق الحصن المستبد! (7)
المجلد الثاني: الفصل5: إحراق الحصن المستبد!
بسماع هذا الصوت ، أدرتُ رأسي و رأيتُ غوليم مقاتل.
الجزء السابع:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تماما كما خططت…!
مع إستمرار المدمر في تكرار أمر الإخلاء خاصته ، جمعتُ جميع المغامرين في المنطقة المجاورة.
… كنتُ أشك أن أكوا تختلق المحتوى ، لكن أكوا كانت تقرأه بتعبير جاد.
“هاي ، ما قصة هذا الإعلان؟ هل سيكون من السيء بقائنا هنا؟”
قارئة التدوينة الأخيرة : قالت أكوا بتعبير مضطرب:
سأل أحد المغامرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبعه العديد من الآخرين. كان الأمر أشبه بأن كل تدريبهم كان الغرض منه هو هذا اليوم. كانت الروح المعنوية بعلو السماء.
فكرتُ بذلك أيضا. أو بالأحرى ، الجميع هنا يشعرون بنفس الطريقة.
“ال ، المتجر … إذا إستمر هذا ، فسيكون كارثيا للبلدة ، المتجر سوف ، سوف يختفي…”
“هذا مجرد تخمين ، لكن أعتقد أنه سينفجر إذا إستمر هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت ويز كما لو كانت على وشك البكاء.
عندما سمعوا ما قلته ، تيبس تعبير المغامرين.
“أيها الوغد! أنتَ هناك ، صحيح؟ إفتح الباب و إلا سأحطمه بمطرقتي!”
إذا إنفجر مثل هذا الحصن العملاق ، لا داعي لذكر مقدار الضرر الذي سيُلحقه ذلك.
“ال ، المتجر … إذا إستمر هذا ، فسيكون كارثيا للبلدة ، المتجر سوف ، سوف يختفي…”
نحن لا نعرف حتى من أين يستمد الحصن قوته ، لذلك لا نستطيع فعل أي شيء لإيقاف ذلك.
الباحث الذي إستولى على القلعة كان يجلس على الكرسي في منتصف الغرفة وحيدا.
الشيء الوحيد الذي يمكننا فعله هو الهرب بأسرع ما يمكن …
“- الشهر ؤ اليوم أ. كان هذا التصميم محبوبا بشكل غير متوقع. لا أجرؤ على إخبارهم ‘هذا التصميم كان اللزوجة التي إنبثقت عندما سحقتُ عنكبوتا ، لماذا تلمسونه؟’. هل لا بأس أن يستمر المشروع هكذا؟ ماذا علي أن أفعل؟ الشيء الوحيد الذي فعلته هو قتل عنكبوت ، و جعلوني المدير. ياهوو!”
لكن هل ستكون الصليبية العنيدة في حزبي على إستعداد للتخلي عن هذه البلدة و الفرار؟
هذا صحيح ، إستخدام السرقة ضد الآلات هو قتل بضربة واحد!
لا ، ليس مؤكدا أنه سيحصل إنفجار كبير بما يكفي لإلحاق الضرر بالبلدة.
إذا إستطعتُ إقناع تلك الفتاة العنيدة بهذا العذر ، فسيكون ذلك عظيما …!
ربما كانت نظراتنا تجعلها غير مرتاحة …
“ال ، المتجر … إذا إستمر هذا ، فسيكون كارثيا للبلدة ، المتجر سوف ، سوف يختفي…”
أغه ، كم هذا مخز!
بدت ويز كما لو كانت على وشك البكاء.
كان رأس الجوليم الثقيل بيدي بفضل مهارتي. إنصاع لقوانين الجاذبية و سحق يدي نحو الأرض.
هل كان ضروريا أن تشير إلى متجر الأدوات السحرية خاصتها.
كان رأس الجوليم الثقيل بيدي بفضل مهارتي. إنصاع لقوانين الجاذبية و سحق يدي نحو الأرض.
لكن…
“هل تمزحين معي!؟”
“هذه الآلة توقفت عن العمل. هذا الجهاز توقف عن العمل. غير قادر على إنفاق الطاقة غير المستخدمة و التنفيس عن الحرارة. المشغل ، يرجى إخلاء الآلة. هذه الآلة قد…”
“- الشهر ؤ اليوم أ. عندما إستيقظتْ ، شعرتُ بهزة قوية. ماذا يحدث؟ كم مقدار ما شربت؟ لا أتذكر أي شيء. لا ، أنا لا أتذكر أي شيء بخصوص الأمس على الإطلاق. الأجزاء الوحيدة التي أتذكرها كانت التوجه إلى المنطقة الوسطى و إلقاء محاضرة على الكوروناتيت. لا ، إنتظر. بعد ذلك ، قلتُ أنني أريد إختبار شجاعته و نقرتُ السيجارة المشتعلة نحو الخام …”
عندما تكرر البث ، تمتم أحدهم:
قدرة المهارة هي توسيع النطاق الذي يمكن أن يحلقه السهم و زيادة الدقة.
“… أريد الهجوم.”
قارئة التدوينة الأخيرة : قالت أكوا بتعبير مضطرب:
لا أعرف لمن يعود هذا الصوت
– حملتُ مكبر الصوت و صرخت.
“… أنا أيضا. تذكرتُ سبب بقائي في بلدة المبتدئين هته على الرغم من أنني تجاوزت المستوى ال30.”
“- الشهر ؤ اليوم أ. كان هذا التصميم محبوبا بشكل غير متوقع. لا أجرؤ على إخبارهم ‘هذا التصميم كان اللزوجة التي إنبثقت عندما سحقتُ عنكبوتا ، لماذا تلمسونه؟’. هل لا بأس أن يستمر المشروع هكذا؟ ماذا علي أن أفعل؟ الشيء الوحيد الذي فعلته هو قتل عنكبوت ، و جعلوني المدير. ياهوو!”
… إذن ، يوجد مثل هؤلاء الناس هنا أيضا.
“لقد عبر للجهة الأخرى بالفعل. لن يتحول إلى لاميت ، ليس لديه ندم على الإطلاق.”
و أنا أعرف شعوره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أولئك الذين يؤيدون التسلل إلى الحصن المتحرك المدمر، إرفعوا أيديكم -!”
“ذلك المتجر قد كان يعتني بنا بأسعاره المنخفضة ، إذا لم نرد لهن ديننا الآن ، فلن تكون هناك مرة قادمة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرتُ بذلك أيضا. أو بالأحرى ، الجميع هنا يشعرون بنفس الطريقة.
……
تحول وجهي المغرور إلى تعبير بكاء بينما سارع المغامرون القريبون لدفع رأس الجوليم بعيدا.
في الصمت التام ، الأصوات الوحيدة كانت…
سأل أحد المغامرين.
“هذه الآلة توقفت عن العمل. هذا الجهاز توقف … ”
أغه ، كم هذا مخز!
– حملتُ مكبر الصوت و صرخت.
رفع جميع المغامرين أيديهم دون تردد. قام الرماة بسحب أقواسهم و أطلقوا سهام الخطاف على المدمر!
“أولئك الذين يؤيدون التسلل إلى الحصن المتحرك المدمر، إرفعوا أيديكم -!”
“هل تمزحين معي!؟”
رفع جميع المغامرين أيديهم دون تردد. قام الرماة بسحب أقواسهم و أطلقوا سهام الخطاف على المدمر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أههه! هل أنتَ بخير كازوما-سان! عند مواجهة وحش يحمل أشياء ثقيلة ، لا تستخدم السرقة!”
الرماة لديهم مهارة تسمى القنص.
“… هذا ، هذا كل شيء.”
قدرة المهارة هي توسيع النطاق الذي يمكن أن يحلقه السهم و زيادة الدقة.
و أنا أعرف شعوره.
الأسهم التي تم تعزيزها بالمهارات لم تتأثر بوزن الخطافات و الحبال ، حيث حلقت إلى سطح المدمر بسهولة.
تحت النظرة اليقظة للمغامرين ، كان الصوت الوحيد هو تحذير الإخلاء الميكانيكي.
علق رأس السهم المعقوف بالعوائق على المدمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ناديتُ على أكوا للمجيء و طلبتُ منها الدخول.
أصبحت الحبال المرتبطة بالسهام مشدودة بسحبها.
تَبَعْنا المغامرين الموثوقين.
أمسك المغامرون بالحبال المشدودة واحدا تلو الآخر و تسلقوا المدمر.
عندما كنتُ لا أزال في اليابان ، لعبة RPG معينة تطلبتْ إستخدام هذه الطريقة لهزيمة الأعداء الآليين.
أردتُ أن أخبرهم ألا يصعدوا الحبل و هم يرتدون الدروع ، و هو عمل خارق للإنسان. حتى لو كان لديهم مثل هذه القوة ، لم يكن من الضروري الذهاب إلى هذا الحد.
نحن لا نعرف حتى من أين يستمد الحصن قوته ، لذلك لا نستطيع فعل أي شيء لإيقاف ذلك.
و أخيرا ، المغامر الأول الذي تسلق الحبل وصل إلى سطح المدمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك عدد قليل من الجولمات في الداخل ، لكن المغامرين كانوا يسقطونهم بكفاءة.
تبعه العديد من الآخرين. كان الأمر أشبه بأن كل تدريبهم كان الغرض منه هو هذا اليوم. كانت الروح المعنوية بعلو السماء.
بينما كنتُ أقول ذلك ، يبدو أن أكوا قد وجدت شيئا ما.
“هجوم-!”
“لقد عبر للجهة الأخرى بالفعل. لن يتحول إلى لاميت ، ليس لديه ندم على الإطلاق.”
كان المغامرون مثل حفنة من قطاع الطرق يهاجمون قرية عاجزة و هم يصرخون و يتدفقون إلى الحصن!
كان المغامرون مثل حفنة من قطاع الطرق يهاجمون قرية عاجزة و هم يصرخون و يتدفقون إلى الحصن!
“واهه … كازوما ، أنا خائفة قليلاً من مجموعة الناس هؤلاء … مما يبدو عليه الوضع ، ينبغي أن يكون كافيا ترك كل شيء لهم. دعنا نعود ، حسنا؟ سنعود الآن ، ونعمل بجد من الغد فصاعدا.”
يبدو أن تايلور كان محبطا قليلا و غير سعيد.
برؤية كيف كان الجميع متحفزين ، بدأت أكوا في الخوف من المغامرين و جذبت كمّي.
عندما كنتُ لا أزال في اليابان ، لعبة RPG معينة تطلبتْ إستخدام هذه الطريقة لهزيمة الأعداء الآليين.
لكن ، لا أستطيع فعل ذلك.
المجلد الثاني: الفصل5: إحراق الحصن المستبد!
نحن رفاق ، و رفاقي يقاتلون بالأعلى هناك.
بحلول النهاية ، يمكن سماع صوت شخص يحكم قبضتيه.
“كيف يمكننا أن نعود الآن ، أيتها المغفلة؟ ألا تستطيعين تمييز مدى شجاعة الأبطال الذين يغزون الحصن!؟ عملكِ قد بدأ للتو فقط. إذا كنتِ لا تريدين أن تُعاملي كإلهة مزيفة ، فعندها عليكِ بشفاء هؤلاء المحاربين الشجعان كما ينبغي.” أخبرتُ أكوا و تبعتُ المغامرين إلى الحصن.
بينما كان هذا الغوليم يتحرك في إتجاهنا ، إندفع المغامرون الآخرون إلى جانبنا ، على إستعداد لتقديم يد المساعدة لنا.
الرماة الذين أطلقوا السهام قد قاموا بتسلق الحصن أيضا.
“… أنا أيضا. تذكرتُ سبب بقائي في بلدة المبتدئين هته على الرغم من أنني تجاوزت المستوى ال30.”
قلتُ بصوت عال:
“- الشهر ؤ اليوم أ. كان هذا التصميم محبوبا بشكل غير متوقع. لا أجرؤ على إخبارهم ‘هذا التصميم كان اللزوجة التي إنبثقت عندما سحقتُ عنكبوتا ، لماذا تلمسونه؟’. هل لا بأس أن يستمر المشروع هكذا؟ ماذا علي أن أفعل؟ الشيء الوحيد الذي فعلته هو قتل عنكبوت ، و جعلوني المدير. ياهوو!”
“داركنيس ، درعكِ ثقيل جدا ، لا أعتقد أنه بإمكانكِ التسلق لأعلى! ميغومين ، واصلي الراحة! ويز ، من فضلك تصرفي وفقا لحكمكِ للوضع! أكوا ، هذا خطأكِ ، لذا إتبعيني!”
“لا يوجد كسر على الإطلاق. سوف أشفيك ، لكن لا تدع ذلك يأثر على تفكيرك و تتصرف بتهور ، حسنا؟”
“إنتظر! لا علاقة لي بهذا!”
أصبحت الحبال المرتبطة بالسهام مشدودة بسحبها.
عندما أمسكتُ بالحبل ، تبعتني أكوا بينما كانت على حافة البكاء.
بهذه اللحظة…
إنضمت إلينا ويز أيضا و تسلقنا لأعلى الحبل.
المجلد الثاني: الفصل5: إحراق الحصن المستبد!
بعد الصعود إلى السطح ، ما رأيناه هو …
الباحث الذي إستولى على القلعة كان يجلس على الكرسي في منتصف الغرفة وحيدا.
“أحيطوا هؤلاء الغوليم! إغمروهم بالأرقام و أطيح بهم بالحبال! إستخدموا المطارق عندما يسقطون أرضا!”
كانت ويز قلقة علي و أكوا أيضا تتفقد يدي اليمنى.
إنطلاقا من المشهد أمامي ، لا أستطع معرفة من هم الغزاة الحقيقيون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… أريد الهجوم.”
ينبغي أن معظم المغامرين في البلدة من المبتدئين ، لكن العديد من الجوليم المقاتلين الأصغر قد تم تدميرهم بالفعل من قبلهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبعه العديد من الآخرين. كان الأمر أشبه بأن كل تدريبهم كان الغرض منه هو هذا اليوم. كانت الروح المعنوية بعلو السماء.
“أيها الوغد! أنتَ هناك ، صحيح؟ إفتح الباب و إلا سأحطمه بمطرقتي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ذلك المتجر قد كان يعتني بنا بأسعاره المنخفضة ، إذا لم نرد لهن ديننا الآن ، فلن تكون هناك مرة قادمة!”
“إخرج الآن! إجلبوا الشخص المسؤول إلى هنا فورا! سألقنكَ درسا!”
“هجوم-!”
نظرتُ إلى المكان الذي جاءت منه الصرخات ، و رأيتُ العديد من المغامرين يحاولون تحطيم باب المبنى. ينبغي أن هذا هو المكان حيث مشرف الحصن المشاع يُغلق على نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كبيرا و ضخما ذو شكل بشري ، مثل الروبوتات في العالم الذي جئتُ منه.
لا يهم كيف أنظر إلى هذا ، نحن هم الغزاة.
“- الشهر ؤ اليوم أ. لقد قالوا أن إختبار التفعيل سيكون غدا ، لكن لأكون صريحا ، لم أفعل أي شيء. الشيء الوحيد الذي فعلته هو سحق عنكبوت. سيكون هذا آخر يوم يمكنني فيه الجلوس على هذا الكرسي على مهل … بدأتُ أشعر بالغضب بجنون عندما أفكر بذلك. إنسى الأمر ، سأشرب وحسب. هذا هو عشائي الأخير ، لذا لن أكبح نفسي! ليس هناك أي شخص في الآلة اليوم ، لذلك لا يهم كم أشرب أو إلى أي مدى أنا سكران. سأبدأ في شرب أغلى نبيذ!”
بهذه اللحظة…
“واحد كبير يتجه نحوك!”
“واحد كبير يتجه نحوك!”
ثنيتُ أصابعي مددتُ يدي نحو الجوليم ، كفي يواجه الأعلى.
بسماع هذا الصوت ، أدرتُ رأسي و رأيتُ غوليم مقاتل.
“واهه … كازوما ، أنا خائفة قليلاً من مجموعة الناس هؤلاء … مما يبدو عليه الوضع ، ينبغي أن يكون كافيا ترك كل شيء لهم. دعنا نعود ، حسنا؟ سنعود الآن ، ونعمل بجد من الغد فصاعدا.”
كان كبيرا و ضخما ذو شكل بشري ، مثل الروبوتات في العالم الذي جئتُ منه.
“… هذا ، هذا كل شيء.”
بينما كان هذا الغوليم يتحرك في إتجاهنا ، إندفع المغامرون الآخرون إلى جانبنا ، على إستعداد لتقديم يد المساعدة لنا.
بهذه اللحظة…
لكن لدي تقنية سرية ضد الغوليمات.
هذا صحيح ، إستخدام السرقة ضد الآلات هو قتل بضربة واحد!
“هاي أكوا ، دعيني أريكِ شيئا مثيرًا للاهتمام. ينبغي أن هذه أفضل طريقة لإستخدام هته المهارة.”
وصلنا إلى أعمق أجزاء المبنى و وجدنا مجموعة متجمعة أمام غرفة.
ثنيتُ أصابعي مددتُ يدي نحو الجوليم ، كفي يواجه الأعلى.
“هذه الآلة توقفت عن العمل. هذا الجهاز توقف … ”
العدو هو غوليم.
ذلك كان بقايا هيكل عظمي لإنسان.
في هذه الحالة ، سيتم إيقافه بسرقة أجزائه الحيوية.
الرماة الذين أطلقوا السهام قد قاموا بتسلق الحصن أيضا.
عندما كنتُ لا أزال في اليابان ، لعبة RPG معينة تطلبتْ إستخدام هذه الطريقة لهزيمة الأعداء الآليين.
رفع جميع المغامرين أيديهم دون تردد. قام الرماة بسحب أقواسهم و أطلقوا سهام الخطاف على المدمر!
هذا صحيح ، إستخدام السرقة ضد الآلات هو قتل بضربة واحد!
“هل تمزحين معي!؟”
لقد كنتُ أُحَسِنُ نفسي كل يوم أيضا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبعه العديد من الآخرين. كان الأمر أشبه بأن كل تدريبهم كان الغرض منه هو هذا اليوم. كانت الروح المعنوية بعلو السماء.
“السرقة!”
بهذه اللحظة…
“كازوما ، إنتظر!”
بعد فقدان رأسه ، توقف الغوليم عن الحركة على الفور.
ربما أدركت أكوا نيتي و حاولت أن تمنعني …
“إخرج الآن! إجلبوا الشخص المسؤول إلى هنا فورا! سألقنكَ درسا!”
لكن يدي الممدودة قد سرقت بالفعل رأس الجوليم بنجاح.
تحت النظرة اليقظة للمغامرين ، كان الصوت الوحيد هو تحذير الإخلاء الميكانيكي.
بعد فقدان رأسه ، توقف الغوليم عن الحركة على الفور.
بينما تقرأ ، لم تجرؤ أكوا على النظر نحونا بعد الآن.
تماما كما خططت…!
لقد كنتُ أُحَسِنُ نفسي كل يوم أيضا!
قدرة المهارة هي توسيع النطاق الذي يمكن أن يحلقه السهم و زيادة الدقة.
كان رأس الجوليم الثقيل بيدي بفضل مهارتي. إنصاع لقوانين الجاذبية و سحق يدي نحو الأرض.
“- الشهر ؤ اليوم أ. عندما إستيقظتْ ، شعرتُ بهزة قوية. ماذا يحدث؟ كم مقدار ما شربت؟ لا أتذكر أي شيء. لا ، أنا لا أتذكر أي شيء بخصوص الأمس على الإطلاق. الأجزاء الوحيدة التي أتذكرها كانت التوجه إلى المنطقة الوسطى و إلقاء محاضرة على الكوروناتيت. لا ، إنتظر. بعد ذلك ، قلتُ أنني أريد إختبار شجاعته و نقرتُ السيجارة المشتعلة نحو الخام …”
“… هياا–! يدي! يدييييي–!”
و أخيرا ، المغامر الأول الذي تسلق الحبل وصل إلى سطح المدمر.
تحول وجهي المغرور إلى تعبير بكاء بينما سارع المغامرون القريبون لدفع رأس الجوليم بعيدا.
أشرتُ إلى الهيكل العظمي ، لكن أكوا هزت رأسها وحسب.
“أههه! هل أنتَ بخير كازوما-سان! عند مواجهة وحش يحمل أشياء ثقيلة ، لا تستخدم السرقة!”
كان المغامرون مثل حفنة من قطاع الطرق يهاجمون قرية عاجزة و هم يصرخون و يتدفقون إلى الحصن!
كانت ويز قلقة علي و أكوا أيضا تتفقد يدي اليمنى.
إذا إستطعتُ إقناع تلك الفتاة العنيدة بهذا العذر ، فسيكون ذلك عظيما …!
“أكوا … إنها مكسورة صحيح ، لابد أنها مكسورة.”
أمسك المغامرون بالحبال المشدودة واحدا تلو الآخر و تسلقوا المدمر.
“لا يوجد كسر على الإطلاق. سوف أشفيك ، لكن لا تدع ذلك يأثر على تفكيرك و تتصرف بتهور ، حسنا؟”
بعد أن إلتقطتْ أكوا دفتر الملاحظات ذاك ، صمت الجميع.
أغه ، كم هذا مخز!
“إنتظر! لا علاقة لي بهذا!”
“إنه مفتوح–!”
أردتُ أن أخبرهم ألا يصعدوا الحبل و هم يرتدون الدروع ، و هو عمل خارق للإنسان. حتى لو كان لديهم مثل هذه القوة ، لم يكن من الضروري الذهاب إلى هذا الحد.
إستخدم المغامرون مطارقهم العملاقة لتحطيم باب المبنى و الإندفاع إلى الداخل.
ربما كانت نظراتنا تجعلها غير مرتاحة …
حاليا ، إنهم لا يعرفون الخوف.
بسماع هذا الصوت ، أدرتُ رأسي و رأيتُ غوليم مقاتل.
تجاهل الجميع صفارات الإنذار التي كانت تطن و تدفقوا للداخل دون النظر إلى تشكيلة الحزب.
وصلنا إلى أعمق أجزاء المبنى و وجدنا مجموعة متجمعة أمام غرفة.
تَبَعْنا المغامرين الموثوقين.
ربما كانت نظراتنا تجعلها غير مرتاحة …
كان هناك عدد قليل من الجولمات في الداخل ، لكن المغامرين كانوا يسقطونهم بكفاءة.
……
… هم دائما ما يتصرفون كما يحلو لهم ، لكن المغامرين يكونون مخيفين حقا عندما يتوحدون.
عندما تكرر البث ، تمتم أحدهم:
وصلنا إلى أعمق أجزاء المبنى و وجدنا مجموعة متجمعة أمام غرفة.
“هجوم-!”
بدا جميعهم مضطربين ، و معنوياتهم المرتفعة قد إختفت.
“… أنا أيضا. تذكرتُ سبب بقائي في بلدة المبتدئين هته على الرغم من أنني تجاوزت المستوى ال30.”
“أوه ، كازوما ، لقد جئتم في الوقت المناسب … إنظروا لذلك.”
ربما كانت نظراتنا تجعلها غير مرتاحة …
الشخص الذي تحدث معي كان تايلور ، الذي كان يقف في وسط الغرفة.
بعد فقدان رأسه ، توقف الغوليم عن الحركة على الفور.
يبدو أن تايلور كان محبطا قليلا و غير سعيد.
لا يهم كيف أنظر إلى هذا ، نحن هم الغزاة.
بالرؤية عن كثب ، يبدو أنه يشير إلى شيء …
إذا إستطعتُ إقناع تلك الفتاة العنيدة بهذا العذر ، فسيكون ذلك عظيما …!
ذلك كان بقايا هيكل عظمي لإنسان.
……
الباحث الذي إستولى على القلعة كان يجلس على الكرسي في منتصف الغرفة وحيدا.
“… هذا ، هذا كل شيء.”
ناديتُ على أكوا للمجيء و طلبتُ منها الدخول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ذلك المتجر قد كان يعتني بنا بأسعاره المنخفضة ، إذا لم نرد لهن ديننا الآن ، فلن تكون هناك مرة قادمة!”
أشرتُ إلى الهيكل العظمي ، لكن أكوا هزت رأسها وحسب.
هل كان ضروريا أن تشير إلى متجر الأدوات السحرية خاصتها.
“لقد عبر للجهة الأخرى بالفعل. لن يتحول إلى لاميت ، ليس لديه ندم على الإطلاق.”
بينما كنتُ أقول ذلك ، يبدو أن أكوا قد وجدت شيئا ما.
……
لا ندم على الإطلاق؟
لا ندم على الإطلاق؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “داركنيس ، درعكِ ثقيل جدا ، لا أعتقد أنه بإمكانكِ التسلق لأعلى! ميغومين ، واصلي الراحة! ويز ، من فضلك تصرفي وفقا لحكمكِ للوضع! أكوا ، هذا خطأكِ ، لذا إتبعيني!”
“لا ، ينبغي أن يكون لديه سبب للبقاء في هذا العالم. بالحكم على ما أراه ، لا بد أنه مات وحيدا…”
أمسك المغامرون بالحبال المشدودة واحدا تلو الآخر و تسلقوا المدمر.
بينما كنتُ أقول ذلك ، يبدو أن أكوا قد وجدت شيئا ما.
كان المغامرون مثل حفنة من قطاع الطرق يهاجمون قرية عاجزة و هم يصرخون و يتدفقون إلى الحصن!
دفتر ملاحظات مدفون في الوثائق الفوضوية على الطاولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ناديتُ على أكوا للمجيء و طلبتُ منها الدخول.
بعد أن إلتقطتْ أكوا دفتر الملاحظات ذاك ، صمت الجميع.
أردتُ أن أخبرهم ألا يصعدوا الحبل و هم يرتدون الدروع ، و هو عمل خارق للإنسان. حتى لو كان لديهم مثل هذه القوة ، لم يكن من الضروري الذهاب إلى هذا الحد.
تحت النظرة اليقظة للمغامرين ، كان الصوت الوحيد هو تحذير الإخلاء الميكانيكي.
“واهه … كازوما ، أنا خائفة قليلاً من مجموعة الناس هؤلاء … مما يبدو عليه الوضع ، ينبغي أن يكون كافيا ترك كل شيء لهم. دعنا نعود ، حسنا؟ سنعود الآن ، ونعمل بجد من الغد فصاعدا.”
و هكذا ، بدأتْ أكوا في القراءة–
نحن رفاق ، و رفاقي يقاتلون بالأعلى هناك.
“- الشهر ؤ اليوم أ. السلطات العليا في البلاد قد قدموا لي مشكلة صعبة ، طالبين مني إنشاء سلاح متنقل. مستحيل. لم يستمعوا إلى إحتجاجاتي و تجاهلوا إعتذاراتي و طلباتي. رغبتُ في الإستقالة ، لكنهم لن يقبلوا خطاب إستقالتي. تظاهرتُ بأنني متخلف ، أتجول في ملابسي الداخلية ، لكن الباحثات الإناث طلبن مني ببساطة خلع ملابسي الداخلية أيضا. هذه الأمة ستنتهي.”
المجلد الثاني: الفصل5: إحراق الحصن المستبد!
… أغه. كان الجو يصبح محرجا مع مواصلة أكوا القراءة.
ربما أدركت أكوا نيتي و حاولت أن تمنعني …
“- الشهر ؤ اليوم أ. كان هذا التصميم محبوبا بشكل غير متوقع. لا أجرؤ على إخبارهم ‘هذا التصميم كان اللزوجة التي إنبثقت عندما سحقتُ عنكبوتا ، لماذا تلمسونه؟’. هل لا بأس أن يستمر المشروع هكذا؟ ماذا علي أن أفعل؟ الشيء الوحيد الذي فعلته هو قتل عنكبوت ، و جعلوني المدير. ياهوو!”
ثنيتُ أصابعي مددتُ يدي نحو الجوليم ، كفي يواجه الأعلى.
… كنتُ أشك أن أكوا تختلق المحتوى ، لكن أكوا كانت تقرأه بتعبير جاد.
في الصمت التام ، الأصوات الوحيدة كانت…
“- الشهر ؤ اليوم أ. لم أفعل أي شيء و مع ذلك السلاح قد إتخد شكلا. ليس هناك حاجة لي على الإطلاق ، صحيح؟ على أي حال ، فقط إفعلوا ما تريدون ، أنا فقط أريد عيش حياتي على مهل … عندما جاءوا لسؤالي عن مصدر الطاقة ، لم أزعج نفسي بالتفكير. قلتُ منذ البداية أن هذا أمر مستحيل ، إذا كنتم تريدون مصدرا للطاقة ، فأحضروا لي ذلك الخام الأسطوري خارق الندرة الذي يشاع أنه قادر على الإشتعال طوال الأبدية – ال’كوروناتيت’ ، أو سوف أوبخهم. هذا شعور عظيم! أحضروه لي إذا إستطعتم.”
بسماع هذا الصوت ، أدرتُ رأسي و رأيتُ غوليم مقاتل.
……
كان المغامرون مثل حفنة من قطاع الطرق يهاجمون قرية عاجزة و هم يصرخون و يتدفقون إلى الحصن!
“- الشهر ؤ اليوم أ. لقد أحضروه لي فعليا. ماذا علي أن أفعل؟ لقد تمكنوا من ذلك حقا. هم حتى قد وضعوه في مفاعل الطاقة ، ماذا علي أن أفعل؟ ماذا أفعل بحق الجحيم؟ لقد قلتُ ذلك فقط لأنني إعتقدتُ أنه مستحيل ، و قد نجحوا به فعليا. ماذا لو أنه لم يتحرك؟ ما الذي سيحدث لي؟ عقوبة الإعدام؟ إذا لم يتحرك ، هل سيحكم علي بالموت؟ عليكَ أن تتحرك ، أرجوك.”
عندما تكرر البث ، تمتم أحدهم:
ربما كانت نظراتنا تجعلها غير مرتاحة …
“هذه الآلة توقفت عن العمل. هذا الجهاز توقف … ”
“- الشهر ؤ اليوم أ. لقد قالوا أن إختبار التفعيل سيكون غدا ، لكن لأكون صريحا ، لم أفعل أي شيء. الشيء الوحيد الذي فعلته هو سحق عنكبوت. سيكون هذا آخر يوم يمكنني فيه الجلوس على هذا الكرسي على مهل … بدأتُ أشعر بالغضب بجنون عندما أفكر بذلك. إنسى الأمر ، سأشرب وحسب. هذا هو عشائي الأخير ، لذا لن أكبح نفسي! ليس هناك أي شخص في الآلة اليوم ، لذلك لا يهم كم أشرب أو إلى أي مدى أنا سكران. سأبدأ في شرب أغلى نبيذ!”
تَبَعْنا المغامرين الموثوقين.
بينما أكوا تقرأ ، شعرتْ بالخوف قليلا من طريقة تحديقنا بها.
أصبحت الحبال المرتبطة بالسهام مشدودة بسحبها.
“- الشهر ؤ اليوم أ. عندما إستيقظتْ ، شعرتُ بهزة قوية. ماذا يحدث؟ كم مقدار ما شربت؟ لا أتذكر أي شيء. لا ، أنا لا أتذكر أي شيء بخصوص الأمس على الإطلاق. الأجزاء الوحيدة التي أتذكرها كانت التوجه إلى المنطقة الوسطى و إلقاء محاضرة على الكوروناتيت. لا ، إنتظر. بعد ذلك ، قلتُ أنني أريد إختبار شجاعته و نقرتُ السيجارة المشتعلة نحو الخام …”
إذا إنفجر مثل هذا الحصن العملاق ، لا داعي لذكر مقدار الضرر الذي سيُلحقه ذلك.
بينما تقرأ ، لم تجرؤ أكوا على النظر نحونا بعد الآن.
“لا يوجد كسر على الإطلاق. سوف أشفيك ، لكن لا تدع ذلك يأثر على تفكيرك و تتصرف بتهور ، حسنا؟”
“- الشهر ؤ اليوم أ. أدركتُ أخيرا ما يحدث؛ أنا هالك. السلاح المتنقل يجري مسعورا(هائج) الآن. ماذا علي أن أفعل؟ من المؤكد أنهم سيعتقدون أن هذا من فعلي ، لذا غالبا أنا مجرم مطلوب الآن. لن يغفروا لي حتى لو بكيتُ و توسلتُ … كم هذا مزعج … في الغالب سيدمرون السلاح المتنقل ، و يقومون بجري للخارج و إعدامي. سحقا للملك و المسؤولين ، و تلك الباحثة التي إبتسمتْ بعجرفة بعد خلع ملابسي الداخلية ، جميعهم حثالة! لا بأس إن سقط مثل هذا البلد. يكفي ، سأشرب و أنام وحسب. لحسن الحظ ، الطعام و النبيذ وافران هنا ، سأفكر في هذا بعد أن أستيقظ.”
لكن هل ستكون الصليبية العنيدة في حزبي على إستعداد للتخلي عن هذه البلدة و الفرار؟
بحلول النهاية ، يمكن سماع صوت شخص يحكم قبضتيه.
رفع جميع المغامرين أيديهم دون تردد. قام الرماة بسحب أقواسهم و أطلقوا سهام الخطاف على المدمر!
“- الشهر ؤ اليوم أ. لقد سقطت الأمة. أوه لا ، لقد سقطت ، لقد إختفت حقا! المواطنين و كبار المسؤولين قد فروا جميعا. لكنني دمرتُ بلدي الأم. أوه لا ، هذا شعور عظيم! أنا راضٍ ، لا أشعر بأي ندم. حسنا ، لقد قررت. سأعيش بقية حياتي في هذا الآلة ، لا يمكنني الترجل عنه أو إيقافه على أي حال. لابد أن الشخص الذي صنع هذا الشيء هو متخلف … أوه إنتظر! الشخص الذي كان المسؤول عن إنشاء هذا الشيء هو أنا!”
لكن هل ستكون الصليبية العنيدة في حزبي على إستعداد للتخلي عن هذه البلدة و الفرار؟
قارئة التدوينة الأخيرة : قالت أكوا بتعبير مضطرب:
تَبَعْنا المغامرين الموثوقين.
“… هذا ، هذا كل شيء.”
قدرة المهارة هي توسيع النطاق الذي يمكن أن يحلقه السهم و زيادة الدقة.
“هل تمزحين معي!؟”
“- الشهر ؤ اليوم أ. لقد أحضروه لي فعليا. ماذا علي أن أفعل؟ لقد تمكنوا من ذلك حقا. هم حتى قد وضعوه في مفاعل الطاقة ، ماذا علي أن أفعل؟ ماذا أفعل بحق الجحيم؟ لقد قلتُ ذلك فقط لأنني إعتقدتُ أنه مستحيل ، و قد نجحوا به فعليا. ماذا لو أنه لم يتحرك؟ ما الذي سيحدث لي؟ عقوبة الإعدام؟ إذا لم يتحرك ، هل سيحكم علي بالموت؟ عليكَ أن تتحرك ، أرجوك.”
بإستثناء أكوا و ويز صاح الجميع في إنسجام.
إذا إنفجر مثل هذا الحصن العملاق ، لا داعي لذكر مقدار الضرر الذي سيُلحقه ذلك.
ترجمة: khalidos
“… هياا–! يدي! يدييييي–!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشخص الذي تحدث معي كان تايلور ، الذي كان يقف في وسط الغرفة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
