الفصل3: تقديم يد المساعدة لشبح فتاة شابة! (2)
المجلد الثاني: الفصل3: تقديم يد المساعدة لشبح فتاة شابة!
قرفصتُ لأسفل و نظرتُ إلى ويز التي تم إضخاعها من قبل أكوا.
الجزء الثاني:
بالنسبة لليتش ، وجود مثل الإله يعد بمثابة عدوهم اللدود.
“…هاي ، ألا يعرف هذا المتجر كيفية تقديم الشاي؟”
“إيك!”
“آه ، آسفة!! سأحضره الآن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا تقدمي لها الشاي! لم أسمع قط بمتجر للأغراض السحرية يقدم الشاي لعملائه!”
“بالحديث عن ذلك ، سمعتُ مؤخرا أن حزب كازوما-سان هزم بيلديا-سان. بيلديا-سان ذاك قد كان مبارزا قويا بين جنرالات الملك الشيطان ، اتعلم؟ أنتم يا رفاق مذهلون.”
الجزء الثاني:
لقد أوقفتُ ويز عن إتباع أوامر أكوا ، التي كانت تضايقها.
“مما يعني أن البشر لا يمكنهم مهاجمة قلعة الملك الشيطان ما دمتِ على قيد الحياة. هذا سيسبب لنا الكثير من المتاعب. كازوما ، دعنا نتخلص منها.”
كانت هذه هي المرة الأولى لي في متجر أغراض سحرية ، لذلك تجولتُ بأرجاءه ، ألعب بالبضائع.
كانت تتسوق بطاعة ، تلتقط بعض الجرعات بشكل عشوائي و تشتم المحتويات بالداخل.
إلتقطتُ زجاجة صغيرة.
“آس- آسفة!”
“آه ، ذلك سينفجر عندما يتأثر بإصطدام قوي ، لذا من فضلك توخى الحذر.”
قالت هذا بإبتسامة لطيفة …
“آه؟ بجدية!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أرجعتُ الزجاجة لمكانها في ذعر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ويز ، لقد ذكرتِ هذا من قبل ، صحيح؟ قلتِ أنه يمكنكِ تعليمي بعض مهارات الليتش. لدي بعض نقاط المهارات الآن ، لذا أيمكنكِ أن تعلميني شيئا؟”
مددتُ يدي لزجاجة أخرى بجانبها …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسماع كلمات أكوا ، إنتحبتْ ويز.
“آه ، تلك سوف تنفجر إذا قمتَ بفتح الغطاء ، لذا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد واسيتها ، لكن ويز قالت:
أعدتُ الزجاجة برفق ، و إلتقطتُ الزجاجة بجانبها.
حتى لو لم نفعل شيئًا ، فإن شخصًا مثل ماستر السيف ميتسوروغي و سيفه السحري –الأشخاص الذين تم نقلهم إلى هنا مع بركات– سيقتلون الجنرالات الآخرين بجيش الملك الشيطان.
“ماذا عن هته؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأكون صادقا ، لا أعتقد أن حزبا غير ناضج مثل حزبنا يمكنه فعل أي شيء لجنرالات الملك الشيطان. و لا أخطط للقيام بشيء بهذه الخطورة.
“سوف تنفجر عندما تلمس الماء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……
“… ماذا عن هذه؟”
لكن ، إذا كانت ويز هنا ، فإن الحاجز سيبقى سليما و لن يمكنهم الوصول إلى الملك الشيطان.
“تنفجر عند تسخينها …”
“هاي ، ما الذي تفكر به ، كازوما!؟ مهارات ليتش؟ أتقول أنكَ تريد تعلم مهارات ليتش!؟ كنتُ أتساءل ما قلتَه لها بعد أخذ بطاقة عمل هته المرأة! مهارات الليتش جميعها شريرة! سيكون سيئا إذا تعلمتَ مهارات مماثلة! إسمع ، الليتشات هم في الأساس أقارب البزاقات التي تحب الأماكن المظلمة والرطبة.”
……
“لا لا لا! لقد صادف وجود كل زجاجات سلسلة التفجير على ذلك الرف!”
“هل متجركِ يبيع المتفجرات فقط؟!”
أكوا لا تزال تشتكي بعد سماع كلماتي ، لكنها مستاءة.
“لا لا لا! لقد صادف وجود كل زجاجات سلسلة التفجير على ذلك الرف!”
أكوا التي كانت تتصفح البضائع إنقضتْ فجأة على ويز!
آه ، صحيح ، هذا ليس الوقت المناسب لفعل هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن ، ألا مشكلة لديكِ بهذا حقا؟ جنرالات الملك الشيطان هم معارف ويز ، صحيح؟ ألن تغضبي منا لهزيمتنا بيلديا؟”
لم آت هنا لشراء أغراض سحرية.
“… أنا لا أعرف ما الذي تقولينه ، لكن ينبغي أن نتوخى الحذر و ندمركِ.”
لقد تجاهلتُ أكوا التي كانت تشرب الشاي الذي كانت تصبه لنفسها و توجهتُ مباشرة لصلب الموضوع.
حتى لو لم نفعل شيئًا ، فإن شخصًا مثل ماستر السيف ميتسوروغي و سيفه السحري –الأشخاص الذين تم نقلهم إلى هنا مع بركات– سيقتلون الجنرالات الآخرين بجيش الملك الشيطان.
“ويز ، لقد ذكرتِ هذا من قبل ، صحيح؟ قلتِ أنه يمكنكِ تعليمي بعض مهارات الليتش. لدي بعض نقاط المهارات الآن ، لذا أيمكنكِ أن تعلميني شيئا؟”
“إيه ، أعتقد أنه لا بأس بذلك. حتى لو هزمنا ويز الآن ، فإن الحاجز سيظل سليما ، و لا يمكن تبديد الحاجز إلا بعد هزيمة جميع الجنرالات. لكن مع وجود أكوا هنا ، يمكننا إختراق الحاجز دون هزيمة جميع الجنرالات ، صحيح؟ إذن سنحتاج فقط إلى الإنتظار حتى يقوم شخص ما بهزم الجنرالات الآخرين غير ويز.”
“بوو!”
ويز ، التي لم ترى من خلال مخططاتي الحقيرة ، إبتسمت بعد سماع كلماتي.
“هيااا!”
في مواجهة بكاء ويز التي تحتها ، أظهرت أكوا تعبيرا غريبا.
بعد سماع ما قلته ، بصقت أكوا الشاي في فمها على ويز كلها.
الجزء الثاني:
“هاي ، ما الذي تفكر به ، كازوما!؟ مهارات ليتش؟ أتقول أنكَ تريد تعلم مهارات ليتش!؟ كنتُ أتساءل ما قلتَه لها بعد أخذ بطاقة عمل هته المرأة! مهارات الليتش جميعها شريرة! سيكون سيئا إذا تعلمتَ مهارات مماثلة! إسمع ، الليتشات هم في الأساس أقارب البزاقات التي تحب الأماكن المظلمة والرطبة.”
“إيه ، ما الذي تقصدين؟ هل هو مثل الفكرة المبتذلة في ألعاب الفيديو ، حيث تفتح الشخصية الرئيسية مسارا لقلعة الملك الشيطان بعد هزيمة جميع الجنرالات؟ و ويز هي مسؤولة عن الحفاظ على ذاك الحاجز؟”
“كم ، كم هذا لئيم!”
لقد أوقفتُ ويز عن إتباع أوامر أكوا ، التي كانت تضايقها.
بسماع تعريف أكوا ، كانت ويز على وشك البكاء.
لذا ، قبل أن نصبح أقوياء بما يكفي لهزيمة الملك الشيطان ، من الأفضل الحفاظ على الوضع الراهن مستمرا.
“لا ، أنا لا أهتم إذا كان الليتشات هم أقارب أو أشقاء البزاقات– من المستحيل عادة تعلم المهارات من ليتش ، صحيح؟ أشعر أنه إذا تعلمتُ هذه المهارات ، فقد أتمكن من زيادة الإمكانات القتالية لحزبنا. ينبغي أنكِ تفهمين أنه مع قوتنا الحالية ، لا يمكننا التعامل مع الخصوم الأقوياء أو أعداد كبيرة من الأعداء ، صحيح؟”
بينما ويز تتحدث–
“ولكن … كإلهة ، لا يمكنني تحمل أن يتعلم خادمي مهارات ليتش …”
أعدتُ الزجاجة برفق ، و إلتقطتُ الزجاجة بجانبها.
أكوا لا تزال تشتكي بعد سماع كلماتي ، لكنها مستاءة.
“آه ، تلك سوف تنفجر إذا قمتَ بفتح الغطاء ، لذا …”
بسماع تذمر أكوا ، سألتْ ويز بتردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“‘كإلهة’ …؟ أم ، لقد دمرتُ تقريبًا عند إستخدامكِ لتحويل اللاموتى … هل يمكن أنكِ ، إلهة حقيقية؟”
ويز التي تم تثبيتها أرضا بواسطة اكوا قد إنتحبتْ.
آه ، اللعنة.
لقد تجاهلتُ أكوا التي كانت تشرب الشاي الذي كانت تصبه لنفسها و توجهتُ مباشرة لصلب الموضوع.
إذا كنتَ تريد أن تسأل عن الهوية الحقيقية لأكوا ، فإن وحشًا مثل ليتش أفضل من سيعرفها.
“… تنهد ، هذه المحادثة لا تتقدم على الإطلاق …”
بالنسبة لي ، إلى الآن ما زلتُ أشك ما إذا كانت أكوا إلهة حقيقية.
“لا تقدمي لها الشاي! لم أسمع قط بمتجر للأغراض السحرية يقدم الشاي لعملائه!”
“يمكنكِ قول ذلك. أنتِ غالبا لن تنشري هذا بالأرجاء ، لذا سأخبرك. أنا أكوا. هذا صحيح ، الإلهة التي تقدسها طائفة إكسيز ، أكوا. فلتأدبي سلوككِ ، أيتها الليتش!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد واسيتها ، لكن ويز قالت:
“إيك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنكِ قول ذلك. أنتِ غالبا لن تنشري هذا بالأرجاء ، لذا سأخبرك. أنا أكوا. هذا صحيح ، الإلهة التي تقدسها طائفة إكسيز ، أكوا. فلتأدبي سلوككِ ، أيتها الليتش!”
أضهرتُ ويز وجها مرعوبا الذي لم أره من قبل و إختبأت ورائي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همم؟
بالنسبة لليتش ، وجود مثل الإله يعد بمثابة عدوهم اللدود.
بعد سماع ما قلته ، بصقت أكوا الشاي في فمها على ويز كلها.
“هاي ويز ، أعلم أن اللاموتى و الإلهات أقرب إلى النفط و الماء ، لكن لا داعي للخوف منها بهذا القدر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن ، ألا مشكلة لديكِ بهذا حقا؟ جنرالات الملك الشيطان هم معارف ويز ، صحيح؟ ألن تغضبي منا لهزيمتنا بيلديا؟”
لقد واسيتها ، لكن ويز قالت:
قالت هذا بإبتسامة لطيفة …
“لا ، لم أقصد الأمر بهذه الطريقة … سمعتُ أن المنتسبين لطائفة أكسيز لديهم مشاكل عقلية ، لذا من الأفضل عدم التورط معهم — هذا جزء من الفطرة السليمة بعالمنا. و قد قالت أنها إلهة تلك الطائفة ، لذا أنا …”
“لا تقدمي لها الشاي! لم أسمع قط بمتجر للأغراض السحرية يقدم الشاي لعملائه!”
“ماذا قلتِ!؟”
“… أنا لا أعرف ما الذي تقولينه ، لكن ينبغي أن نتوخى الحذر و ندمركِ.”
“آس- آسفة!”
“أمسكها!”
“… تنهد ، هذه المحادثة لا تتقدم على الإطلاق …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنكِ قول ذلك. أنتِ غالبا لن تنشري هذا بالأرجاء ، لذا سأخبرك. أنا أكوا. هذا صحيح ، الإلهة التي تقدسها طائفة إكسيز ، أكوا. فلتأدبي سلوككِ ، أيتها الليتش!”
لقد طردتُ أكوا إلى الجانب ، متيحا لها تصفح الأغراض الموجودة في المتجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه؟ بجدية!؟”
كانت تتسوق بطاعة ، تلتقط بعض الجرعات بشكل عشوائي و تشتم المحتويات بالداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسماع كلمات أكوا ، إنتحبتْ ويز.
أبقيتُ على مراقبتها بينما أواصل التحدث إلى ويز.
“لا تقدمي لها الشاي! لم أسمع قط بمتجر للأغراض السحرية يقدم الشاي لعملائه!”
“بالحديث عن ذلك ، سمعتُ مؤخرا أن حزب كازوما-سان هزم بيلديا-سان. بيلديا-سان ذاك قد كان مبارزا قويا بين جنرالات الملك الشيطان ، اتعلم؟ أنتم يا رفاق مذهلون.”
“… تنهد ، هذه المحادثة لا تتقدم على الإطلاق …”
قالت هذا بإبتسامة لطيفة …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا عن هته؟”
همم؟
كانت تختلس لمحة علي بين الحين و الآخر ، تراقب حالتي … هل تريد مني أن أتخذ القرار؟
” ‘بيلديا-سان ذاك’؟ من كلامك يبدو أنكم معارف. هل تعرفان بعضكما لأن كلاكما لاموتى؟”
الجزء الثاني:
في مواجهة إستفساري ، قالت ويز بطريقة خاملة.
بالنسبة لي ، إلى الآن ما زلتُ أشك ما إذا كانت أكوا إلهة حقيقية.
“آه ، لم أوضح هذا من قبل ، أنا أيضا جنرال في جيش الملك الشيطان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همم؟
قالت مع قهقهة.
“هاي ، ما الذي تفكر به ، كازوما!؟ مهارات ليتش؟ أتقول أنكَ تريد تعلم مهارات ليتش!؟ كنتُ أتساءل ما قلتَه لها بعد أخذ بطاقة عمل هته المرأة! مهارات الليتش جميعها شريرة! سيكون سيئا إذا تعلمتَ مهارات مماثلة! إسمع ، الليتشات هم في الأساس أقارب البزاقات التي تحب الأماكن المظلمة والرطبة.”
……
……
“أمسكها!”
“إيه ، ما الذي تقصدين؟ هل هو مثل الفكرة المبتذلة في ألعاب الفيديو ، حيث تفتح الشخصية الرئيسية مسارا لقلعة الملك الشيطان بعد هزيمة جميع الجنرالات؟ و ويز هي مسؤولة عن الحفاظ على ذاك الحاجز؟”
أكوا التي كانت تتصفح البضائع إنقضتْ فجأة على ويز!
أعدتُ الزجاجة برفق ، و إلتقطتُ الزجاجة بجانبها.
“إنتظري! أكوا-ساما ، أرجوكِ دعيني أشرح!”
كانت هذه هي المرة الأولى لي في متجر أغراض سحرية ، لذلك تجولتُ بأرجاءه ، ألعب بالبضائع.
ويز التي تم تثبيتها أرضا بواسطة اكوا قد إنتحبتْ.
لم آت هنا لشراء أغراض سحرية.
مسحتْ أكوا العرق من خديها و أبلغتْ عن فوزها.
“بوو!”
“هذا عظيم ، كازوما! يمكننا تسوية ديوننا الآن! ليس هذا فقط ، سنصبح أغنياء! ناهيك عن إستئجار مكان ، يمكننا حتى شراء قصر!”
الجزء الثاني:
صاحت أكوا بفرح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه؟ بجدية!؟”
قرفصتُ لأسفل و نظرتُ إلى ويز التي تم إضخاعها من قبل أكوا.
“… أنا لا أعرف ما الذي تقولينه ، لكن ينبغي أن نتوخى الحذر و ندمركِ.”
“هاي أكوا ، دعينا نسمع ما لديها لقوله … أم ، ماذا يعني كونكِ جنرالا؟ إذا كنتِ جاسوسًا للملك الشيطان ، كمغامرين ، لا يمكننا ترككِ تغادرين…”
“مما يعني أن البشر لا يمكنهم مهاجمة قلعة الملك الشيطان ما دمتِ على قيد الحياة. هذا سيسبب لنا الكثير من المتاعب. كازوما ، دعنا نتخلص منها.”
بعد سماع هذا ، أوضحت ويز مع الدموع.
“للوقت الراهن ، قررتُ العيش كإنسان.”
“الأمر ليس كذلك! لقد طُلِب مني من قبل الملك الشيطان-سان أن أقوم بالحفاظ على حاجز قلعة الملك الشيطان! أنا لم أؤذ أحدا من قبل. لن تحصلوا على أي مكافأة لهزيمتي!”
كانت تتسوق بطاعة ، تلتقط بعض الجرعات بشكل عشوائي و تشتم المحتويات بالداخل.
كلمات ويز جعلتنا أنا و أكوا ننظر إلى بعضهنا البعض.
“إنتظري! أكوا-ساما ، أرجوكِ دعيني أشرح!”
“… أنا لا أعرف ما الذي تقولينه ، لكن ينبغي أن نتوخى الحذر و ندمركِ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه؟ بجدية!؟”
“إنتظري لحظة ، أكوا-ساما!”
ويز ، التي لم ترى من خلال مخططاتي الحقيرة ، إبتسمت بعد سماع كلماتي.
قامت ويز بالصياح مرة أخرى.
كانت تتسوق بطاعة ، تلتقط بعض الجرعات بشكل عشوائي و تشتم المحتويات بالداخل.
أوقفتُ على عجل أكوا التي بدأت بالتلاوة.
“إيه ، ما الذي تقصدين؟ هل هو مثل الفكرة المبتذلة في ألعاب الفيديو ، حيث تفتح الشخصية الرئيسية مسارا لقلعة الملك الشيطان بعد هزيمة جميع الجنرالات؟ و ويز هي مسؤولة عن الحفاظ على ذاك الحاجز؟”
“إيه ، ما الذي تقصدين؟ هل هو مثل الفكرة المبتذلة في ألعاب الفيديو ، حيث تفتح الشخصية الرئيسية مسارا لقلعة الملك الشيطان بعد هزيمة جميع الجنرالات؟ و ويز هي مسؤولة عن الحفاظ على ذاك الحاجز؟”
“… ماذا عن هذه؟”
“أنا لا أعرف ما هي ألعاب الفيديو ، لكن هذه هي! كان الملك الشيطان هو الذي طلب مني هذا. لأنني لم أكن أرغب في التوقف عن إدارة متجر في الأراضي البشرية ، الشيء الوحيد الذي طلب مني القيام به كجنرال هو الحفاظ على الحاجز! قال أنه لن يشك أحد في أن جنرالا للملك الشيطان سيقيم متجرا في بلدة بشرية ، لذا فإن الحاجز سيكون آمنا!”
لذا ، قبل أن نصبح أقوياء بما يكفي لهزيمة الملك الشيطان ، من الأفضل الحفاظ على الوضع الراهن مستمرا.
“مما يعني أن البشر لا يمكنهم مهاجمة قلعة الملك الشيطان ما دمتِ على قيد الحياة. هذا سيسبب لنا الكثير من المتاعب. كازوما ، دعنا نتخلص منها.”
بالنسبة لليتش ، وجود مثل الإله يعد بمثابة عدوهم اللدود.
بسماع كلمات أكوا ، إنتحبتْ ويز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قامت ويز بالصياح مرة أخرى.
“إنتظري ، أرجوك إنتظري! مع قوة أكوا-ساما ، يمكنكِ بسهولة إختراق الحاجز الذي أنشأه 2 أو 3 جنرالات! لكن هناك 8 جنرالات في جيش الملك الشيطان ، لذلك سيتبقى 6 جنرالات حتى لو هزمتني. حتى أكوا-ساما لا يمكنها إختراق حاجز 6 جنرالات! إذا كنتم تريدون مهاجمة قلعة الملك الشيطان ، فسيتعين عليكم هزيمة الجنرالات الآخرين. أتوسل إليك ، من فضلك لا تقتليني قبل إنهاء أمر الجنرالات الآخرين …! لدي بضع أشياء أحتاج إلى الإهتمام بها …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا عن هته؟”
في مواجهة بكاء ويز التي تحتها ، أظهرت أكوا تعبيرا غريبا.
أبقيتُ على مراقبتها بينما أواصل التحدث إلى ويز.
كانت تختلس لمحة علي بين الحين و الآخر ، تراقب حالتي … هل تريد مني أن أتخذ القرار؟
كلمات ويز جعلتنا أنا و أكوا ننظر إلى بعضهنا البعض.
“إيه ، أعتقد أنه لا بأس بذلك. حتى لو هزمنا ويز الآن ، فإن الحاجز سيظل سليما ، و لا يمكن تبديد الحاجز إلا بعد هزيمة جميع الجنرالات. لكن مع وجود أكوا هنا ، يمكننا إختراق الحاجز دون هزيمة جميع الجنرالات ، صحيح؟ إذن سنحتاج فقط إلى الإنتظار حتى يقوم شخص ما بهزم الجنرالات الآخرين غير ويز.”
آه ، اللعنة.
لأكون صادقا ، لا أعتقد أن حزبا غير ناضج مثل حزبنا يمكنه فعل أي شيء لجنرالات الملك الشيطان. و لا أخطط للقيام بشيء بهذه الخطورة.
“لا لا لا! لقد صادف وجود كل زجاجات سلسلة التفجير على ذلك الرف!”
حتى لو لم نفعل شيئًا ، فإن شخصًا مثل ماستر السيف ميتسوروغي و سيفه السحري –الأشخاص الذين تم نقلهم إلى هنا مع بركات– سيقتلون الجنرالات الآخرين بجيش الملك الشيطان.
كانت تختلس لمحة علي بين الحين و الآخر ، تراقب حالتي … هل تريد مني أن أتخذ القرار؟
لكن ، إذا كانت ويز هنا ، فإن الحاجز سيبقى سليما و لن يمكنهم الوصول إلى الملك الشيطان.
إذا كنتَ تريد أن تسأل عن الهوية الحقيقية لأكوا ، فإن وحشًا مثل ليتش أفضل من سيعرفها.
لذا ، قبل أن نصبح أقوياء بما يكفي لهزيمة الملك الشيطان ، من الأفضل الحفاظ على الوضع الراهن مستمرا.
ويز ، التي لم ترى من خلال مخططاتي الحقيرة ، إبتسمت بعد سماع كلماتي.
“لا ، أنا لا أهتم إذا كان الليتشات هم أقارب أو أشقاء البزاقات– من المستحيل عادة تعلم المهارات من ليتش ، صحيح؟ أشعر أنه إذا تعلمتُ هذه المهارات ، فقد أتمكن من زيادة الإمكانات القتالية لحزبنا. ينبغي أنكِ تفهمين أنه مع قوتنا الحالية ، لا يمكننا التعامل مع الخصوم الأقوياء أو أعداد كبيرة من الأعداء ، صحيح؟”
“لكن ، ألا مشكلة لديكِ بهذا حقا؟ جنرالات الملك الشيطان هم معارف ويز ، صحيح؟ ألن تغضبي منا لهزيمتنا بيلديا؟”
ترجمة: khalidos
فكرت ويز للحظة و قالت:
“ولكن … كإلهة ، لا يمكنني تحمل أن يتعلم خادمي مهارات ليتش …”
“… لم أكن أنا و بيلديا-سان على علاقة جيدة … هو يدحرج رأسه تحت تنورتي لإختلاس النظر علي كلما كنتُ أتجول. هناك شخص واحد فقط على علاقة جيدة معي بين الجنرالات ، و في الغالب هذا الشخص لن يموت بسهولة … أيضًا–”
كانت تختلس لمحة علي بين الحين و الآخر ، تراقب حالتي … هل تريد مني أن أتخذ القرار؟
بينما ويز تتحدث–
أضهرتُ ويز وجها مرعوبا الذي لم أره من قبل و إختبأت ورائي.
“للوقت الراهن ، قررتُ العيش كإنسان.”
“ماذا قلتِ!؟”
–كان على وجهها إبتسامة ممتلئة بالوحدة.
“… تنهد ، هذه المحادثة لا تتقدم على الإطلاق …”
ترجمة: khalidos
“… لم أكن أنا و بيلديا-سان على علاقة جيدة … هو يدحرج رأسه تحت تنورتي لإختلاس النظر علي كلما كنتُ أتجول. هناك شخص واحد فقط على علاقة جيدة معي بين الجنرالات ، و في الغالب هذا الشخص لن يموت بسهولة … أيضًا–”
بالنسبة لي ، إلى الآن ما زلتُ أشك ما إذا كانت أكوا إلهة حقيقية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
