الفصل1: المقايضة بأصحابي الحقيقيين هؤلاء! (3)
المجلد الثاني: الفصل1: المقايضة بأصحابي الحقيقيين هؤلاء!
كانت خوذته خالصة البياض. كان لونا بسيطا و غير جذاب ، لكن أناقة درع حقبة الدول المتحاربة لا تزال بارزة.
الجزء الثالث:
وضعت أكوا بعض المسافة بينها و بين شوغون الشتاء بينما قالت …
كانت خوذته خالصة البياض. كان لونا بسيطا و غير جذاب ، لكن أناقة درع حقبة الدول المتحاربة لا تزال بارزة.
و شوغون الشتاء قد قام حقا بتجاهل أكوا الساجدة.
<م.م: حقبة الدول المتحاربة ، الفترة في اليابان في 1500. عادة ما تكون الصورة التقليدية للساموراي المدرع من تلك الحقبة.>
“شوعون الشتاء؛ واحد من الوحوش الخاصة ذو مكافأة وطنية عالية. شوغون الشتاء هو جنية الشتاء … الجنيات ليس لديهم جسم مادي. يقومون بتجسيد أنفسهم وفقا للأوصاف و الصور اللاواعية للأشخاص الذين يلتقون بهم. جنية النار سيتحول إلى سلمندر عنيف وفقا ل’الرغبة في تغليف كل شيء باللهب’. جنية الماء تذكر الناس بالشابة الجميلة و الحساسة التي هي إلهة الماء ، لذا فإنهم سيظهرون أنفسهم كفتاة شابة … لكن جنية الشتاء حالة خاصة بعض الشيء ، حسنا؟ في فصل الشتاء مع تواجد وحوش خطيرة بكل الأرجاء ، حتى المغامرون لن يغادروا منازلهم ، لذا فقط القليل من الناس قابلوا جنية الشتاء … هذا صحيح ، بإستثناء مجموعة من الغشاشين الذين تم نقلهم إلى هنا من اليابان.”
كان جسمه مغطى بدرع حرشفي يُمثل جوهر هيئته.
… أدركتُ أن داركنيس بجانبي تقف مكانها بهدوء.
نصله يبعث دخانا أبيض بارد و هو حاد بشكل واضح.
و شوغون الشتاء قد قام حقا بتجاهل أكوا الساجدة.
بعث شوغون الشتاء حضورا قويا حقًا بينما يتخذ وضعيته.
“توقف! أغه ، أنا لا أريد حني رأسي ، لكن لأنكَ أجبرتني على النزول بفظاظة ، وجهي يلمس الأرض ، يا لها من مكافأة! هاهاها … آه ، الثلج بارد …!”
لمع النصل الأبيض تحت الشمس و قطع بإتجاه أقرب هدف – داركنيس!
كنتُ أضغط برأسي على سهول الثلج الجليدية ، و أدركتُ فجأة أن يدي اليمنى لا تزال ممسكة بسيف.
“أرغه!؟”
قالت أكوا و هي تركع في السهول المغطاة بالثلوج على عجل.
ذهبت داركنيس لإعتراضه بسيفها العظيم ، لكن–
و لسبب ما ، كانت نظراتي تسقط نحو الأرض الثلجية–
مع صوت تصدع ، السيف العظيم الذي صمد أمام هجمات بيلديا تحطم بسهولة.
“أههه!؟ سيفي قد …!؟”
و لسبب ما ، كانت نظراتي تسقط نحو الأرض الثلجية–
وضعت أكوا بعض المسافة بينها و بين شوغون الشتاء بينما قالت …
ألقت داركنيس بسيفها المكسور جانباً و حدقت بشوغون الشتاء بتحد.
“شوعون الشتاء؛ واحد من الوحوش الخاصة ذو مكافأة وطنية عالية. شوغون الشتاء هو جنية الشتاء … الجنيات ليس لديهم جسم مادي. يقومون بتجسيد أنفسهم وفقا للأوصاف و الصور اللاواعية للأشخاص الذين يلتقون بهم. جنية النار سيتحول إلى سلمندر عنيف وفقا ل’الرغبة في تغليف كل شيء باللهب’. جنية الماء تذكر الناس بالشابة الجميلة و الحساسة التي هي إلهة الماء ، لذا فإنهم سيظهرون أنفسهم كفتاة شابة … لكن جنية الشتاء حالة خاصة بعض الشيء ، حسنا؟ في فصل الشتاء مع تواجد وحوش خطيرة بكل الأرجاء ، حتى المغامرون لن يغادروا منازلهم ، لذا فقط القليل من الناس قابلوا جنية الشتاء … هذا صحيح ، بإستثناء مجموعة من الغشاشين الذين تم نقلهم إلى هنا من اليابان.”
“أنتِ دائمًا ما تلاحقين الوحوش بالأرجاء بسعادة ، فلماذا تعرضين حس الفخر خاصتكِ الآن!”
تمسكتْ أكوا بالزجاجات التي تحتوي أطياف الثلج بيننا تسرد التفاصيل بخصوص شوغون الشتاء.
الجزء الثالث:
كان شوغون الشتاء يُخرج أنفاسا دخانية بيضاء باردة من فم القناع.
فتحت أكوا الزجاجات لتحرير أطياف الثلج التي عملت بجد للقبض عليها.
وقفتُ بجانب داركنيس التي كانت تحمل سيفها المكسور ، و رفعتُ من حذري أمام شوغون الشتاء.
قالت أكوا و هي تركع في السهول المغطاة بالثلوج على عجل.
“… أتقصدين أن هذا الشيء موجود هنا لأن أولائك الحمقى من اليابان قد فكروا ‘عندما تفكر في الشتاء ، ينبغي أن تفكر في شوغون الشتاء’؟ لما عساهم يفكرون في مثل هذه الأشياء المزعجة؟ ماذا علينا ان نفعل؟ هل يمكننا محاربة جنية الشتاء!؟”
قالت أكوا و هي تركع في السهول المغطاة بالثلوج على عجل.
لأكون صريحا ، لا أعتقد أنني أستطيع التغلب على الوحش أمامي.
… أدركتُ أن داركنيس بجانبي تقف مكانها بهدوء.
قد يكون يبدو و كأنه محارب بشري بدرع للوهلة الأولى ، لكن إذا كان هذا هو مظهر الجنية ، فإن سيفي لن يكون فعالا على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنتُ أشعر بالذعر ، لذا إرتفع رأسي عن الأرض الثلجية و عندما فعلتُ ذلك –
و بطاقاتنا الرابحة ، ميغومين ، لا تستطيع إستخدام السحر بعد الآن اليوم.
“توقف! أغه ، أنا لا أريد حني رأسي ، لكن لأنكَ أجبرتني على النزول بفظاظة ، وجهي يلمس الأرض ، يا لها من مكافأة! هاهاها … آه ، الثلج بارد …!”
بعد هذه المعركة ، سوف أدوس على تلك الفتاة التي تتظاهر بأنها ميتة.
لأكون صريحا ، لا أعتقد أنني أستطيع التغلب على الوحش أمامي.
فتحت أكوا الزجاجات لتحرير أطياف الثلج التي عملت بجد للقبض عليها.
بعث شوغون الشتاء حضورا قويا حقًا بينما يتخذ وضعيته.
“كازوما ، إستمع لي! شوغون الشتاء هو كائن رحيم! إذا إعتذرتَ كما ينبغي ، سيسمح لنا بالمغادرة!”
“أرغه!؟”
قالت أكوا و هي تركع في السهول المغطاة بالثلوج على عجل.
“كازوما ، إستمع لي! شوغون الشتاء هو كائن رحيم! إذا إعتذرتَ كما ينبغي ، سيسمح لنا بالمغادرة!”
“سجود! فلتسجدوا ، بسرعة! الجميع فلترموا أسلحتكم بعيدا! إعتذروا! أسرع يا كازوما ، إعتذر!”
قالت أكوا و هي تركع في السهول المغطاة بالثلوج على عجل.
ضاغطة رأسها بقوة في الثلج ، الشيء ما السابقة ألقتْ كبريائها بعيدا و قامت بدوغيزا* نموذجية
<م.م: دوغيزا هي طريقة إعتذار/توسل (تعتبر مهينة) باليابان ، أشبه بالسجود في الصلاة.>
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و بطاقاتنا الرابحة ، ميغومين ، لا تستطيع إستخدام السحر بعد الآن اليوم.
شعرتُ بإحساس رضوخ من أكوا التي سجدت دون تردد ، و ميغومين التي تزيف الموت بشكل مثالي.
لأكون صريحا ، لا أعتقد أنني أستطيع التغلب على الوحش أمامي.
و شوغون الشتاء قد قام حقا بتجاهل أكوا الساجدة.
“أنتِ دائمًا ما تلاحقين الوحوش بالأرجاء بسعادة ، فلماذا تعرضين حس الفخر خاصتكِ الآن!”
أدار نظرته نحوي أنا و داركنيس.
الجزء الثالث:
ركعتُ بعجل بعد أن نظره إلي -!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إسترخيتُ و إستمريتُ في الإنحناء–
… أدركتُ أن داركنيس بجانبي تقف مكانها بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إسترخيتُ و إستمريتُ في الإنحناء–
“هاي ، ما الذي تفعلينه ، أسرعي و إركعي!”
الجزء الثالث:
ألقت داركنيس بسيفها المكسور جانباً و حدقت بشوغون الشتاء بتحد.
و شوغون الشتاء قد قام حقا بتجاهل أكوا الساجدة.
“أغه…! حتى أنا أملكُ كبريائي كصليبية! حتى لو لم يكن هناك من يشاهد ، كفارسة ، لا يمكنني أن أحني رأسي إلى وحش بسبب الخوف …!”
“أرغه!؟”
أمسكتُ برأس داركنيس بينما كانت تقول بعض الأشياء المزعجة و ضغطتُ رأسها لأسفل كرها.
كنتُ أضغط برأسي على سهول الثلج الجليدية ، و أدركتُ فجأة أن يدي اليمنى لا تزال ممسكة بسيف.
“أنتِ دائمًا ما تلاحقين الوحوش بالأرجاء بسعادة ، فلماذا تعرضين حس الفخر خاصتكِ الآن!”
كان ذلك صوت نصل يتم غمده.
“توقف! أغه ، أنا لا أريد حني رأسي ، لكن لأنكَ أجبرتني على النزول بفظاظة ، وجهي يلمس الأرض ، يا لها من مكافأة! هاهاها … آه ، الثلج بارد …!”
ضاغطة رأسها بقوة في الثلج ، الشيء ما السابقة ألقتْ كبريائها بعيدا و قامت بدوغيزا* نموذجية <م.م: دوغيزا هي طريقة إعتذار/توسل (تعتبر مهينة) باليابان ، أشبه بالسجود في الصلاة.>
ضغطتُ رأس المنحرفة التي كانت تعرض مقاومة رمزية لأسفل بينما كنتُ أخفض خاصتي أيضًا.
ذهبت داركنيس لإعتراضه بسيفها العظيم ، لكن–
إختلستُ نظرة على شوغون الشتاء و رأيتُ أنه قد أبقى على نصله.
“كازوما ، السلاح! إرم السلاح في يدك الآن !!”
إسترخيتُ و إستمريتُ في الإنحناء–
ضاغطة رأسها بقوة في الثلج ، الشيء ما السابقة ألقتْ كبريائها بعيدا و قامت بدوغيزا* نموذجية <م.م: دوغيزا هي طريقة إعتذار/توسل (تعتبر مهينة) باليابان ، أشبه بالسجود في الصلاة.>
صاحت علي أكوا بشدة.
بعد هذه المعركة ، سوف أدوس على تلك الفتاة التي تتظاهر بأنها ميتة.
“كازوما ، السلاح! إرم السلاح في يدك الآن !!”
و شوغون الشتاء قد قام حقا بتجاهل أكوا الساجدة.
كنتُ أضغط برأسي على سهول الثلج الجليدية ، و أدركتُ فجأة أن يدي اليمنى لا تزال ممسكة بسيف.
“أنتِ دائمًا ما تلاحقين الوحوش بالأرجاء بسعادة ، فلماذا تعرضين حس الفخر خاصتكِ الآن!”
رميتُ السيف في يدي اليمنى على عجل.
كان ذلك صوت نصل يتم غمده.
كنتُ أشعر بالذعر ، لذا إرتفع رأسي عن الأرض الثلجية و عندما فعلتُ ذلك –
تمسكتْ أكوا بالزجاجات التي تحتوي أطياف الثلج بيننا تسرد التفاصيل بخصوص شوغون الشتاء.
ما رأيته كان شوغون الشتاء ممسكا بالنصل المغمود بيده اليسرى.
“كازوما ، السلاح! إرم السلاح في يدك الآن !!”
دفع شوغون الشتاء النصل للخروج بإبهام يده اليسرى ، كاشفا عن لمحة من الفولاذ الأبيض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع صوت تصدع ، السيف العظيم الذي صمد أمام هجمات بيلديا تحطم بسهولة.
كان هذا ما يُعرف بإسم ‘وضعية لاي*’
<م.م: لمن يريد رؤية الوضعية الرابط من هــــنا.>
وقفتُ بجانب داركنيس التي كانت تحمل سيفها المكسور ، و رفعتُ من حذري أمام شوغون الشتاء.
يد شوغون الشتاء اليمنى ، التي كانت فارغة ، تأرجحت في لحظة.
صاحت علي أكوا بشدة.
سمعتُ صوت قعقعة.
إختلستُ نظرة على شوغون الشتاء و رأيتُ أنه قد أبقى على نصله.
كان ذلك صوت نصل يتم غمده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سجود! فلتسجدوا ، بسرعة! الجميع فلترموا أسلحتكم بعيدا! إعتذروا! أسرع يا كازوما ، إعتذر!”
و لسبب ما ، كانت نظراتي تسقط نحو الأرض الثلجية–
“… أتقصدين أن هذا الشيء موجود هنا لأن أولائك الحمقى من اليابان قد فكروا ‘عندما تفكر في الشتاء ، ينبغي أن تفكر في شوغون الشتاء’؟ لما عساهم يفكرون في مثل هذه الأشياء المزعجة؟ ماذا علينا ان نفعل؟ هل يمكننا محاربة جنية الشتاء!؟”
ترجمة: khalidos
ألقت داركنيس بسيفها المكسور جانباً و حدقت بشوغون الشتاء بتحد.
“… أتقصدين أن هذا الشيء موجود هنا لأن أولائك الحمقى من اليابان قد فكروا ‘عندما تفكر في الشتاء ، ينبغي أن تفكر في شوغون الشتاء’؟ لما عساهم يفكرون في مثل هذه الأشياء المزعجة؟ ماذا علينا ان نفعل؟ هل يمكننا محاربة جنية الشتاء!؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات