الفصل4: إنهاء معركة العذر التافه هته! (1)
المجلد الأول: الفصل4: إنهاء معركة العذر التافه هته!
“لستُ غاضبا بسبب سحر الإنفجار! ألا تمتلكون جميعا الإرادة لإنقاذ رفيقتكم؟ قد أكون هكذا الآن ، لكن قبل إعدامي لأسباب غير عادلة و تحولي إلى وحش ، كنتُ فارسًا شريفا. من وجهة نظري ، تلك الصليبية التي لُعِنَت أثناء حماية رفاقها هي النموذج الكلاسيكي للفارس ، لكنكم تخليتم عنها …!”
الجزء الأول:
“واهاهاها–! هذا الدولاهان هو السبب في أننا لا نستطيع الحصول على أي مهام جيدة ، لذلك أردتُ التنفيس عن بعض إحباطي! لقد كنتُ أُحَاضَرُ من قبل صاحب المتجر كل يوم بسببه!”
هرعتُ إلى البوابة الرئيسية.
أرجح يده اليمنى إلى أسفل كإشارة!
أنا المدرع قليلا قدتُ الطريق ، مع أكوا و ميغومين يتبعنني بعد وقت قصير. فقط داركنيس ذات الدروع الثقيلة كانت متأخرة.
لكن…
“أوه ، تمامًا كما توقعت. هذا الرجل هنا مرة أخرى.”
“… ما ، ما خطب هذا–!؟”
كان هناك بالفعل العديد من المغامرين مجتمعين بحلول وقت وصولي إلى البوابة الرئيسية.
داركنيس التي تخلفتْ عنا بسبب دروعها شقت طريقها بهدوء إلى جانبي.
و ذلك الرجل كان متواجدا هناك مجددا ، يقف بعيدا جدًا عن حشد المغامرين. على الرغم من الأمر أكثر شبها بأن المغامرين كانوا يلتزمون بمسافة معتبرة بعيدا منه.
“لماذا لم تأتِ إلى القلعة ، أيتها اللاإنسانية-!”
فعلا. إنه جنرال الملك الشيطان ، دولاهان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جميع الناس في هذه البلدة … إقتلوهم جميعًا!”
شعرتُ بالفضول بعض الشيء عندما رأيتُ الوجوه المضطربة للمغامرين الذين سبقوني ، لكنني فهمتُ لماذا عندما نظرتُ إلى ما وراء الدولاهان.
إتخذ الدولاهان خطوات غير مستقرة و قال:
على عكس المرة الأخيرة ، لقد جلب معه جيشًا من الوحوش.
“واهاهاها–! هذا الدولاهان هو السبب في أننا لا نستطيع الحصول على أي مهام جيدة ، لذلك أردتُ التنفيس عن بعض إحباطي! لقد كنتُ أُحَاضَرُ من قبل صاحب المتجر كل يوم بسببه!”
كانت مجموعة من الفرسان يرتدون الدروع الممزقة.
“حسنا … لقد دعوتنا إلى القلعة ، لكن هذا لا يعني أنه علينا أن نذهب. و ماذا تقصد ب ‘اللاإنسانية’؟ لقد توقفنا عن إلقاء سحر الإنفجار ، فلماذا أنتَ غاضب للغاية؟”
يبدون هزيلين ، و الشقوق في دروعهم و خوذاتهم قد كانت مرئية إذا نظرت عن كثب. إذا نظرت عن كثب أكثر ، فقد ترى اللحم المتعفن أسفل ذلك.
شعرتُ بالفضول بعض الشيء عندما رأيتُ الوجوه المضطربة للمغامرين الذين سبقوني ، لكنني فهمتُ لماذا عندما نظرتُ إلى ما وراء الدولاهان.
بنظرة واحدة فقط ، كان من الواضح أن الفرسان المدرعين هم لاموتى.
“لا تتململي بينما تقولين هذا! و أنتِ لا تستطيعين التحرك بعد إلقاء تعويذتكِ ، و هذا يعني أن لديكِ شريك! من يكون …”
بعد رؤيتنا أنا و ميغومين ، لقد هدر.
أرجح يده اليمنى إلى أسفل كإشارة!
“لماذا لم تأتِ إلى القلعة ، أيتها اللاإنسانية-!”
“اللعنة ، اللعنة عليك …! دعي الشخص الذي يتحدث يكمل كلامه! يكفي! هاي ، أيها الإخوة …!”
مشيتُ أمام ميغومين لحمايتها و سألتُ الدولاهان ،
أنا المدرع قليلا قدتُ الطريق ، مع أكوا و ميغومين يتبعنني بعد وقت قصير. فقط داركنيس ذات الدروع الثقيلة كانت متأخرة.
“حسنا … لقد دعوتنا إلى القلعة ، لكن هذا لا يعني أنه علينا أن نذهب. و ماذا تقصد ب ‘اللاإنسانية’؟ لقد توقفنا عن إلقاء سحر الإنفجار ، فلماذا أنتَ غاضب للغاية؟”
“همف … إنتظريني حتى أنهي كلامي! أنا بيلديا ، جنرال للملك الشيطان ، الدولاهان بيلديا! مع هذا الدرع الذي سَحره الملك الشيطان و قوتي الخاصة ، تحويل الموتى الخاص بكاهن عادي لن تفلح علي! … ينبغي ألا تأثر بي إطلاقا …”
كان الدولاهان غاضبا عندما سمعني ، و كان على وشك رمي الشيء في يده اليسرى على الأرض … لكنه تذكر أن الشيء قد كان رأسه ، و بدلاً من ذلك نقله إلى بطنه:
“أو! أو! أو! هذا مؤلم! توقف! لا ، إستمع إلي ، كازوما! لقد كنتُ راضية عن إلقاء الإنفجار على سهل فارغ منذ وقت ليس ببعيد … لكن بعد أن عرفتُ جاذبية مهاجمة القلعة بالسحر ، تغير جسدي و لا يمكنني سوى قبول الأشياء الكبيرة و الصلبة …!”
“إلقاء الإنفجار قد توقف؟! تقول أنه توقف؟! توقف عن الكذب علي! تلك الفتاة المجنونة الشيطانة القرمزية ما زالت تأتي كل يوم!”
كان درع بيلديا يبعث بدخان ضبابي أسود ، و تدحرج على الأرض كما لو كان يحاول إخماد النيران من عليه.
“هاه؟”
تلاقت أعين الدولاهان مع داركنيس ، التي كانت تحمر خجلا بسبب الإطراء.
بعد سماع ذلك ، إلتفتُ للنظر إلى ميغومين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك بالفعل العديد من المغامرين مجتمعين بحلول وقت وصولي إلى البوابة الرئيسية.
تجنبتْ النظرة على الفور.
“… ما ، ما خطب هذا–!؟”
“… هل فعلتِ ذلك؟ أخبرتكِ ألا تفعلي ، لكنكِ مع ذلك ذهبتِ؟”
المجلد الأول: الفصل4: إنهاء معركة العذر التافه هته!
“أو! أو! أو! هذا مؤلم! توقف! لا ، إستمع إلي ، كازوما! لقد كنتُ راضية عن إلقاء الإنفجار على سهل فارغ منذ وقت ليس ببعيد … لكن بعد أن عرفتُ جاذبية مهاجمة القلعة بالسحر ، تغير جسدي و لا يمكنني سوى قبول الأشياء الكبيرة و الصلبة …!”
“اللعنة ، اللعنة عليك …! دعي الشخص الذي يتحدث يكمل كلامه! يكفي! هاي ، أيها الإخوة …!”
“لا تتململي بينما تقولين هذا! و أنتِ لا تستطيعين التحرك بعد إلقاء تعويذتكِ ، و هذا يعني أن لديكِ شريك! من يكون …”
“لا تتململي بينما تقولين هذا! و أنتِ لا تستطيعين التحرك بعد إلقاء تعويذتكِ ، و هذا يعني أن لديكِ شريك! من يكون …”
قمتُ بقرص خدود ميغومين أثناء قول ذلك ، و كانت أكوا هته المرة التي تجنب نظرتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جميع الناس في هذه البلدة … إقتلوهم جميعًا!”
……
كان الدولاهان غاضبا عندما سمعني ، و كان على وشك رمي الشيء في يده اليسرى على الأرض … لكنه تذكر أن الشيء قد كان رأسه ، و بدلاً من ذلك نقله إلى بطنه:
“إنها أنتِ ، صحيح؟!”
“لماذا لم تأتِ إلى القلعة ، أيتها اللاإنسانية-!”
“واهاهاها–! هذا الدولاهان هو السبب في أننا لا نستطيع الحصول على أي مهام جيدة ، لذلك أردتُ التنفيس عن بعض إحباطي! لقد كنتُ أُحَاضَرُ من قبل صاحب المتجر كل يوم بسببه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قمتُ بقرص خدود ميغومين أثناء قول ذلك ، و كانت أكوا هته المرة التي تجنب نظرتها.
لقد تم محاضرتكِ لأنكِ لا تأخذين عملكِ على محمل الجد.
“… هل فعلتِ ذلك؟ أخبرتكِ ألا تفعلي ، لكنكِ مع ذلك ذهبتِ؟”
عندما أمسكتُ ياقة أكوا التي حاولت الهرب ، واصل الدولاهان:
“واهاهاها–! هذا الدولاهان هو السبب في أننا لا نستطيع الحصول على أي مهام جيدة ، لذلك أردتُ التنفيس عن بعض إحباطي! لقد كنتُ أُحَاضَرُ من قبل صاحب المتجر كل يوم بسببه!”
“لستُ غاضبا بسبب سحر الإنفجار! ألا تمتلكون جميعا الإرادة لإنقاذ رفيقتكم؟ قد أكون هكذا الآن ، لكن قبل إعدامي لأسباب غير عادلة و تحولي إلى وحش ، كنتُ فارسًا شريفا. من وجهة نظري ، تلك الصليبية التي لُعِنَت أثناء حماية رفاقها هي النموذج الكلاسيكي للفارس ، لكنكم تخليتم عنها …!”
هرعتُ إلى البوابة الرئيسية.
بمجرد أن قال ذلك ،
……
داركنيس التي تخلفتْ عنا بسبب دروعها شقت طريقها بهدوء إلى جانبي.
بيلديا ، الذي بدأ يصبح غير معقول مثل غوا* ، أمسك رأسه بيده اليسرى و أشار بيده اليمنى الفارغة نحونا.
تلاقت أعين الدولاهان مع داركنيس ، التي كانت تحمر خجلا بسبب الإطراء.
كان درع بيلديا يبعث بدخان ضبابي أسود ، و تدحرج على الأرض كما لو كان يحاول إخماد النيران من عليه.
“… أمم ، أهلا …”
بمجرد أن قال ذلك ،
بدت داركنيس تشعر بالذنب بعض الشيء ، رفعت يدها بخجل إلى الدولاهان لتقديم تحية …
كان درع بيلديا يبعث بدخان ضبابي أسود ، و تدحرج على الأرض كما لو كان يحاول إخماد النيران من عليه.
“… ما ، ما خطب هذا–!؟”
“أو! أو! أو! هذا مؤلم! توقف! لا ، إستمع إلي ، كازوما! لقد كنتُ راضية عن إلقاء الإنفجار على سهل فارغ منذ وقت ليس ببعيد … لكن بعد أن عرفتُ جاذبية مهاجمة القلعة بالسحر ، تغير جسدي و لا يمكنني سوى قبول الأشياء الكبيرة و الصلبة …!”
برؤيتها ، صاح الدولاهان بتفاجئ.
ربما كان يحاول إمالة رأسه.
لم أتمكن من رؤية وجهه خلف الخوذة ، لكن لابد أنه كان لديه تعبير مصدوم بشدة.
“هاي ، هاي كازوما! هذا غريب ، ذلك لا يفلح!”
“لقد مر أسبوع منذ أن لُعِنَت داركنيس لكنها لا تزال على قيد الحياة. لا بد أنه مصدوم حقا ، صحيح ، صحيح؟ لابد أن هذا الدولاهان كان يعتقد أننا سوف نتجه إلى القلعة لكسر اللعنة ، و كان ينتظرنا عبثا ، هاه؟ لم يعرف حتى أنني قد كسرتُ اللعنة بعد وقت قصير من مغادرته ، صحيح؟ بوهيهي! هذا مضحك جدا! طريف ~ للغاية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد سماع ذلك ، إلتفتُ للنظر إلى ميغومين.
وجهت أكوا إصبعها إلى الدولاهان و ضحكتْ بدون توقف.
لقد تم محاضرتكِ لأنكِ لا تأخذين عملكِ على محمل الجد.
ما زلتُ لا أستطيع أن أرى وجهه ، لكن بالحكم من الطريقة التي ترتجف بها كتفيه ، لابد أنه غاضب فعلا.
بنظرة واحدة فقط ، كان من الواضح أن الفرسان المدرعين هم لاموتى.
لكن بما أن أكوا كسرت اللعنة ، لم يكن لدينا سبب لزيارة القلعة الخطرة.
“ه-هذا ، هذا ليس ما بالأمر! هذه هي خطتي منذ البداية! جنرال للملك الشيطان ليس بضعيف الذي يهرب بمفرده! لن تقاتل الزعيم في البداية. بالطبع ، ستحتاج إلى هزيمة المرؤوسين أولا ، هذا هو التقليد منذ العصور القدي-”
“… هاي ، أنتم هناك! إذا أصبحتُ جادا ، يمكنني قتل جميع من هم بهذه البلدة! لا تعتقدوا أنني سأواصل السماح لكم بالإفلات! بإعتباري لاميت ، أنا لن أتعب أبدا! أنتم يا مجموعة المبتدئين لن تتمكنوا من خدشي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشيتُ أمام ميغومين لحمايتها و سألتُ الدولاهان ،
سخرية أكوا قد دفعتْ صبر الدولاهان إلى حده. يبدو أنه أصبح جادا.
إتخذ الدولاهان خطوات غير مستقرة و قال:
لكن قبل أن يتمكن الدولهان من فعل أي شيء آخر ، مدت أكوا يدها اليمنى و صاحت:
برؤيتها ، صاح الدولاهان بتفاجئ.
“أنا التي ليس لديها سبب لترككَ تفلت! لن أسمح لكَ بالهروب هذه المرة! كم هي عجرفة من مجرد لاميت ان يتصرف بهذه الطريقة! إختفي ، تحويل اللاموتى!”
“… لا يهم. لأن عرافنا كان يستشيط غضبا حيال ضوء قوي سينزل بالقرب من هذه البلدة ، جئتُ إلى هنا للتحقق … في البداية ، إعتقدتُ أن الأمر كان كثيرا من المتاعب و فكرتُ في تدمير البلدة بأكملها …”
ضوء أبيض ساطع قد ظهر من يد أكوا الممدودة.
برؤيتها ، صاح الدولاهان بتفاجئ.
على الرغم من أنه رأى أكوا تلقي تعويذة ، الدولاهان لم يتزحزح.
……
كما هو متوقع من جنرال الملك الشيطان ، يبدو أنه واثق.
“لماذا لم تأتِ إلى القلعة ، أيتها اللاإنسانية-!”
الضوء اللطيف الذي خرج من أكوا قلص المسافة نحو الدولاهان …!
“همف … إنتظريني حتى أنهي كلامي! أنا بيلديا ، جنرال للملك الشيطان ، الدولاهان بيلديا! مع هذا الدرع الذي سَحره الملك الشيطان و قوتي الخاصة ، تحويل الموتى الخاص بكاهن عادي لن تفلح علي! … ينبغي ألا تأثر بي إطلاقا …”
“هل تعتقدين أن جنرالا للملك الشيطان لن يكون مستعدًا لمحاربة الكهنة؟ لسوء حظك. بما في ذلك أنا ، جميع الفرسان اللاموتى في هذه الفرقة قد حصلوا على حماية الملك الشيطان. لدينا مقاومة عالية جداً ضد التعويذات المقدسة- آههههههه–!”
“همف … إنتظريني حتى أنهي كلامي! أنا بيلديا ، جنرال للملك الشيطان ، الدولاهان بيلديا! مع هذا الدرع الذي سَحره الملك الشيطان و قوتي الخاصة ، تحويل الموتى الخاص بكاهن عادي لن تفلح علي! … ينبغي ألا تأثر بي إطلاقا …”
بعد أن تم عصفه بالسحر ، بدأ الدخان الأسود يخرج من الدولاهان.
ظهرت دائرة سحرية بيضاء عند أقدام بيلديا و أطلقت ضوءا مباشرة إلى السماء.
الدولاهان الذي كان واثقا جدا كان يُدخن من جميع أنحاءه. كان يرتجف و لم يستطع حتى الوقوف بشكل صحيح ، لكنه لا يزال يضع واجهة قوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جميع الناس في هذه البلدة … إقتلوهم جميعًا!”
صاحت أكوا عندما رأت هذا:
“هل تعتقدين أن جنرالا للملك الشيطان لن يكون مستعدًا لمحاربة الكهنة؟ لسوء حظك. بما في ذلك أنا ، جميع الفرسان اللاموتى في هذه الفرقة قد حصلوا على حماية الملك الشيطان. لدينا مقاومة عالية جداً ضد التعويذات المقدسة- آههههههه–!”
“هاي ، هاي كازوما! هذا غريب ، ذلك لا يفلح!”
تجنبتْ النظرة على الفور.
لا ، لقد بدت فعالة جدا بالنسبة لي ، لقد كان يصرخ ‘آههه’ بصوت عالٍ …
تجنبتْ النظرة على الفور.
إتخذ الدولاهان خطوات غير مستقرة و قال:
“م-ماذا يجب أن نفعل ، كازوما؟ هذا غريب! تعويذتي لا تعمل على الإطلاق.”
“همف … إنتظريني حتى أنهي كلامي! أنا بيلديا ، جنرال للملك الشيطان ، الدولاهان بيلديا! مع هذا الدرع الذي سَحره الملك الشيطان و قوتي الخاصة ، تحويل الموتى الخاص بكاهن عادي لن تفلح علي! … ينبغي ألا تأثر بي إطلاقا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أمسكتُ ياقة أكوا التي حاولت الهرب ، واصل الدولاهان:
و بينما كان يتحدث ، حرَّك الدولاهان الرأس في يده حتى ينحرف إلى جانب واحد.
<م.م: غوا هو شخصية من سلسلة المانجا/الأنمي دورايمون.>
ربما كان يحاول إمالة رأسه.
“… هل فعلتِ ذلك؟ أخبرتكِ ألا تفعلي ، لكنكِ مع ذلك ذهبتِ؟”
“… لا يهم. لأن عرافنا كان يستشيط غضبا حيال ضوء قوي سينزل بالقرب من هذه البلدة ، جئتُ إلى هنا للتحقق … في البداية ، إعتقدتُ أن الأمر كان كثيرا من المتاعب و فكرتُ في تدمير البلدة بأكملها …”
شعرتُ بالفضول بعض الشيء عندما رأيتُ الوجوه المضطربة للمغامرين الذين سبقوني ، لكنني فهمتُ لماذا عندما نظرتُ إلى ما وراء الدولاهان.
بيلديا ، الذي بدأ يصبح غير معقول مثل غوا* ، أمسك رأسه بيده اليسرى و أشار بيده اليمنى الفارغة نحونا.
وجهت أكوا إصبعها إلى الدولاهان و ضحكتْ بدون توقف.
<م.م: غوا هو شخصية من سلسلة المانجا/الأنمي دورايمون.>
لم أتمكن من رؤية وجهه خلف الخوذة ، لكن لابد أنه كان لديه تعبير مصدوم بشدة.
“همف ، أنتم لستم جديرين بما يكفي لجعلي أقوم بذلك شخصياً … إنطلقوا ، إخوتي! إجعلوهم يعلمون كيف هو مذاق الجحيم!”
برؤيتها ، صاح الدولاهان بتفاجئ.
“آه! هذا الرجل خائف لأن تعويذة أكوا قد كانت فعالة بشكل غير متوقع! إنه يخطط لإستخدام أتباعه لمهاجمتنا بينما يهرب لوحده!”
“تحويل اللاموتى المقدس–!”
“ه-هذا ، هذا ليس ما بالأمر! هذه هي خطتي منذ البداية! جنرال للملك الشيطان ليس بضعيف الذي يهرب بمفرده! لن تقاتل الزعيم في البداية. بالطبع ، ستحتاج إلى هزيمة المرؤوسين أولا ، هذا هو التقليد منذ العصور القدي-”
ما زلتُ لا أستطيع أن أرى وجهه ، لكن بالحكم من الطريقة التي ترتجف بها كتفيه ، لابد أنه غاضب فعلا.
“تحويل اللاموتى المقدس–!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد سماع ذلك ، إلتفتُ للنظر إلى ميغومين.
“ياههه-!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك بالفعل العديد من المغامرين مجتمعين بحلول وقت وصولي إلى البوابة الرئيسية.
تمت مقاطعة بيلديا من قبل تعويذة أكوا.
بعد أن تم عصفه بالسحر ، بدأ الدخان الأسود يخرج من الدولاهان.
ظهرت دائرة سحرية بيضاء عند أقدام بيلديا و أطلقت ضوءا مباشرة إلى السماء.
“… ما ، ما خطب هذا–!؟”
كان درع بيلديا يبعث بدخان ضبابي أسود ، و تدحرج على الأرض كما لو كان يحاول إخماد النيران من عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمت مقاطعة بيلديا من قبل تعويذة أكوا.
قالت أكوا في ذعر:
“م-ماذا يجب أن نفعل ، كازوما؟ هذا غريب! تعويذتي لا تعمل على الإطلاق.”
هرعتُ إلى البوابة الرئيسية.
بالنظر إلى الطريقة التي كان يصرخ بها برأسه ، أعتقد أنها كانت فعالة.
“م-ماذا يجب أن نفعل ، كازوما؟ هذا غريب! تعويذتي لا تعمل على الإطلاق.”
لا ، تحويل اللاموتى كان ينبغي أن تكون قادرة على تدميره بضربة واحدة.
“هاي ، هاي كازوما! هذا غريب ، ذلك لا يفلح!”
لكن…
ضوء أبيض ساطع قد ظهر من يد أكوا الممدودة.
“اللعنة ، اللعنة عليك …! دعي الشخص الذي يتحدث يكمل كلامه! يكفي! هاي ، أيها الإخوة …!”
لا ، تحويل اللاموتى كان ينبغي أن تكون قادرة على تدميره بضربة واحدة.
حتى مع أن الدخان ينبعث من جميع أنحاء جسده ، إلا أن بيلديا وقف ببطء و رفع يده اليمنى …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جميع الناس في هذه البلدة … إقتلوهم جميعًا!”
“جميع الناس في هذه البلدة … إقتلوهم جميعًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشيتُ أمام ميغومين لحمايتها و سألتُ الدولاهان ،
أرجح يده اليمنى إلى أسفل كإشارة!
بنظرة واحدة فقط ، كان من الواضح أن الفرسان المدرعين هم لاموتى.
ترجمة: khalidos
لكن قبل أن يتمكن الدولهان من فعل أي شيء آخر ، مدت أكوا يدها اليمنى و صاحت:
“أو! أو! أو! هذا مؤلم! توقف! لا ، إستمع إلي ، كازوما! لقد كنتُ راضية عن إلقاء الإنفجار على سهل فارغ منذ وقت ليس ببعيد … لكن بعد أن عرفتُ جاذبية مهاجمة القلعة بالسحر ، تغير جسدي و لا يمكنني سوى قبول الأشياء الكبيرة و الصلبة …!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
