الفصل3: إضافة عصير إلهة طازج إلى هته البحيرة! (5)
المجلد الأول: الفصل3: إضافة عصير إلهة طازج إلى هته البحيرة!
الجزء الخامس:
“أعتقد أنه ما باليد حيلة-! لا أعرف ما إذا كنتَ جنرالًا للملك الشيطان أو أيا يكن ، لكنكَ لستَ محظوظًا بالمجيء إلى هنا بينما أنا متواجدة في الجوار. لاميت يخرج في وضح النهار بالوقت الذي تكون فيه قواكم في أضعف حالاتها ؛ أنتَ ببساطة تطلب أن يتم تطهيرك! كله خطأكَ أنني لم أستطع القيام بأي مهام! حسنا ، هل أنتَ مستعد لمواجهة عواقب أفعالك؟”
– بعد أسبوع من بدء نزهة الإنفجار خاصتنا ، في الصباح.
“بث الطوارئ! بث الطوارئ! إنتباه جميع المغامرين ، من فضلكم إستعدوا للقتال و أبلغوا البوابة الرئيسية للبلدة!”
“بث الطوارئ! بث الطوارئ! إنتباه جميع المغامرين ، من فضلكم إستعدوا للقتال و أبلغوا البوابة الرئيسية للبلدة!”
قال الرأس بصوت مشوه:
يمكن سماع بث الطوارئ المألوف في جميع أنحاء البلدة.
“أنا ميجومين. بصفتي ساحرة أعلى ، لقد أتقنتُ تعويذات الإنفجار …!”
بعد سماع البث ، وضعنا معداتنا و إندفعنا إلى موقع الحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يبدو أن الدولاهان قد فهم ما تقوله داركنيس و تفاعل بشكل واضح.
الكثير من المغامرين قد إجتمعوا عند البوابة الرئيسية. عندما وصلنا إلى موقع الحدث ، رأينا وحشا مرعبا يقف أمامنا ، و لم نستطع سوى التحديق فيه بشكل فارغ.
“أنا ميجومين. بصفتي ساحرة أعلى ، لقد أتقنتُ تعويذات الإنفجار …!”
دولاهان.
“إذا كنتَ تتحدث عن الإنفجار ، فستكون …”
وحش يجلب اليأس و هاجس الموت للرجال.
“هاه؟”
بعد التحول إلى لاميت ، قوته الجسدية تصبح أقوى مما كانت عليه عندما كان على قيد الحياة ، و يكتسب قوى فريدة أيضًا.
تفاعل المغامرون مع حركتها و فتحوا مسارا إلى الدولاهان.
الفارس بالدرع الأسود الواقف عند البوابة الأمامية يحمل رأسه على الجانب الأيسر من جسده. أمام أعين المغامرين المجتمعين ، قدم رأسه المغطاة بالكامل بخوذته أمام الجميع.
ربما سمعت ميغومين ما قلناه ؛ على الرغم من أنها حافظت على وضعيتها ، وجهها قد تحول إلى اللون الأحمر.
قال الرأس بصوت مشوه:
“… نعم ، و قد إستخدمتْ الفوضى لتعلن نفسها كساحرة نخبة بهذه البلدة.”
“أنا جنرال للملك الشيطان ، و قد إنتقلتُ مؤخرا إلى قلعة قريبة …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… ماذا يكون هذا الإسم ميغومين ، هل تسخرين مني؟”
بينما يتحدث ، بدأ الرأس يرتجف …!
“أغه…! مجرد لعنة ، لا تعتقد أنه يمكنكَ أن تجعلني أستسلم …! لن أخضع …! لكن ، ماذا علي أن أفعل كازوما!؟ أنظر إلى ذلك الدولاهان ، أنظر إلى عينيه الشريرة المليئة بالشهوة أسفل خوذته! بغض النظر عن كيف أنظر للأمر ، هو يريد أن يعيدني معه إلى قلعته و يفعل ما يحلو له بي إذا كنتُ أريده أن يزيل اللعنة. منحرف يريدني أن أقوم بممارسة شديدة الإنحراف!”
“كل يوم ، كل يوم ، كل يوم! أين هو الأحمق المجنون الذي يأتي إلى قلعتي ليلقي إنفجارا كل يوم-!؟”
قالت عرضا.
جنرال جيش الملك الشيطان قد كان غاضبا للغاية.
ماذا علي أن أفعل؟ كنتُ أرغب في رؤية ميغومين و هذا الوحش يدردشون أكثر قليلا.
الدولاهان الصارخ بدى و كأنه كان يكبت غضبه حتى لم يعد بإمكانه كبحه ، مما جعل المغامرين من حولي يدردشون.
“هناك … هناك شيء من هذا القبيل!؟ هذا يعني أنكَ ألقيتَ لعنة موت علي ، و يجب علي أن أفعل كل ما تقوله لإزالة اللعنة المذكورة! هذا ما قصدته ، صحيح!؟”
… أو بالأحرى ، كل الحاضرين لا يبدو عليهم أنهم قد فهموا ما يحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… ماذا يكون هذا الإسم ميغومين ، هل تسخرين مني؟”
على أي حال ، إستدعاء الطوارئ في الغالب قد كان بسبب الدولاهان أمامنا الذي جن من الغضب.
بعد أن قال ما لديه ، ضحك الدولاهان بصوت عالٍ بينما يركب حصانه عديم الرأس و ذهب في إتجاه القلعة …
“… إنفجار؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هته الزميلة قد لاحظت ذلك أيضا.
“الشخص الذي يعرف سحر الإنفجار هو …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أكوا ، التي كانت تهاجم بقوة متى ما رأت لاميت ، في الغالب فكرتْ بأن رؤية دولاهان الغاضب هو أمر جيد و كانت تشاهد ما سيحدث مليئة بالتوقعات.
“إذا كنتَ تتحدث عن الإنفجار ، فستكون …”
داركنيس ، أكوا و أنا في المقدمة لحقنا أيضا بميغومين.
نظرات الناس من حولنا قد سقطت طبيعيا على ميغومين بجانبي.
“بث الطوارئ! بث الطوارئ! إنتباه جميع المغامرين ، من فضلكم إستعدوا للقتال و أبلغوا البوابة الرئيسية للبلدة!”
… ميغومين ، التي كانت مركز الإهتمام ، حولتْ رأسها بحدة إلى ساحرة فتاة تقف بجانبها.
ربما كانت هذه هي الطريقة التي يعبر بها الدولاهان عن أنه ‘يراقب بجدية’.
متأثرا بفعلها ، نظرتُ إلى تلك الفتاة. الجميع تأثروا أيضا و حدقوا بتلك الفتاة …
لم أفهم ما كانت تقوله أنا أيضًا … ولا أريد أن أفهم.
“هاه؟ أ-أنا؟ لماذا تنظرون إلي جميعاً؟ أنا لا أستطيع إستخدام سحر الإنفجار!”
في الغالب مغتاضا من الإنفجار اليومي ، إرتجفتْ خوذة الدولاهان من الغضب
الساحرة التي أصبحت محط الأنظار نفتْ على عجل.
الدولاهان الصارخ بدى و كأنه كان يكبت غضبه حتى لم يعد بإمكانه كبحه ، مما جعل المغامرين من حولي يدردشون.
… إنتظر ، أيمكن أنه …؟ القلعة المهجورة حيث نلقي سحر الإنفجار كل يوم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟ أ-أنا؟ لماذا تنظرون إلي جميعاً؟ أنا لا أستطيع إستخدام سحر الإنفجار!”
أيمكن أنه…؟
– بعد أسبوع من بدء نزهة الإنفجار خاصتنا ، في الصباح.
ألقيتُ نظرة خاطفة بجانبي على ميغومين ، و رأيتها تتعرق.
غضبت ميجومين بعد سماع ما قاله الدولاهان ، لكنه لم يعرها أي إهتمام.
هته الزميلة قد لاحظت ذلك أيضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “داركنيس ، هل أنتِ بخير؟ هل تتألمين بأي مكان؟”
أخيرًا ، تنهدت ميغومين و مشتْ إلى الأمام بوجه منزعج.
إبتلع المغامرون ريقهم بعصبية و هم يتساءلون كيف ستتطور الأمور. تحت أعين الجماهير ، مدت أكوا يدها إلى الدولاهان.
تفاعل المغامرون مع حركتها و فتحوا مسارا إلى الدولاهان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “داركنيس ، هل أنتِ بخير؟ هل تتألمين بأي مكان؟”
وقفت ميجومين على بعد 10 أمتار من الدولاهان و واجهته.
“شششش–! لا تقولوا ذلك بصوت عال! هي لم تستخدم تعويذة الإنفجار خاصتها بعد ، و هناك مجموعة من المغامرين يدعمونها من الخلف ، لذا فهي تتخذ موقفا قويا. هي لا تزال تتحدث ، لذا دعونا نرى كيف ستسير الأمور!”
داركنيس ، أكوا و أنا في المقدمة لحقنا أيضا بميغومين.
الساحرة التي أصبحت محط الأنظار نفتْ على عجل.
أكوا ، التي كانت تهاجم بقوة متى ما رأت لاميت ، في الغالب فكرتْ بأن رؤية دولاهان الغاضب هو أمر جيد و كانت تشاهد ما سيحدث مليئة بالتوقعات.
دولاهان.
“إذن ، إنها أنتِ …! هل أنتِ المعتوه الذي يلقي الإنفجار على قلعتي كل يوم؟ إذا كنتِ تعلمين أنني جنرال في جيش الشياطين و أردتِ أن تتحديني في قتال ، كان غليكِ دخول القلعة! إن لم يكن الأمر كذلك ، عندها إختبئي في البلدة و إرتجفي! لماذا تزعجينني بمثل هذه الوسائل الشريرة؟ كنتُ أعلم أنه ليس هناك سوى مغامرين منخفضي المستوى في البلدة! كنتُ أرغب في ترك مثل هؤلاء الشخصيات الثانوية و شأنها ، لكنكِ لم تفهمي التلميح و تأتين بووم ، بووم ، بووم بتعويذاتكِ يوميا …! هل هناك مشكلة ما في رأسك؟”
“لا ، الأمر ليس كذلك!”
في الغالب مغتاضا من الإنفجار اليومي ، إرتجفتْ خوذة الدولاهان من الغضب
“أعتقد أنه ما باليد حيلة-! لا أعرف ما إذا كنتَ جنرالًا للملك الشيطان أو أيا يكن ، لكنكَ لستَ محظوظًا بالمجيء إلى هنا بينما أنا متواجدة في الجوار. لاميت يخرج في وضح النهار بالوقت الذي تكون فيه قواكم في أضعف حالاتها ؛ أنتَ ببساطة تطلب أن يتم تطهيرك! كله خطأكَ أنني لم أستطع القيام بأي مهام! حسنا ، هل أنتَ مستعد لمواجهة عواقب أفعالك؟”
كانت ميجومين فزعة و خائفة بعض الشيء ، لكنها مع ذلك دفعت العباءة التي ترتديها بيدها …
“هاي ، إذا كان لديكَ أي تعليقات حول الإسم الذي أعطاني إياه والداي ، فقله!”
“أنا ميجومين. بصفتي ساحرة أعلى ، لقد أتقنتُ تعويذات الإنفجار …!”
متأثرا بفعلها ، نظرتُ إلى تلك الفتاة. الجميع تأثروا أيضا و حدقوا بتلك الفتاة …
“… ماذا يكون هذا الإسم ميغومين ، هل تسخرين مني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أكوا ، التي كانت تهاجم بقوة متى ما رأت لاميت ، في الغالب فكرتْ بأن رؤية دولاهان الغاضب هو أمر جيد و كانت تشاهد ما سيحدث مليئة بالتوقعات.
“لا ، الأمر ليس كذلك!”
“أوه ، مثير للإعجاب. أنتِ لستِ كاهنة عادية … و إنما كاهنة أعلى ، صحيح؟ و لكن أيا يكن ، أنا أظل جنرالا للملك الشيطان. أنا لم أسقط إلى درجة منخفضة لحد أن يتم تطهيري من قبل كاهن أعلى منخفض المستوى في مكان مثل هذا. لدي أيضا طرقي للتعامل مع الكهنة الأعلى … لكن سأبدأ بتعذيب تلك الفتاة الشيطانة القرمزية!”
على الرغم من رد الدولاهان الحاد ، إستجمعتْ ميجومين رباطة جأشها و أكملتْ:
“أغه…! مجرد لعنة ، لا تعتقد أنه يمكنكَ أن تجعلني أستسلم …! لن أخضع …! لكن ، ماذا علي أن أفعل كازوما!؟ أنظر إلى ذلك الدولاهان ، أنظر إلى عينيه الشريرة المليئة بالشهوة أسفل خوذته! بغض النظر عن كيف أنظر للأمر ، هو يريد أن يعيدني معه إلى قلعته و يفعل ما يحلو له بي إذا كنتُ أريده أن يزيل اللعنة. منحرف يريدني أن أقوم بممارسة شديدة الإنحراف!”
“أنا شيطانة قرمزية ، و الساحرة النخبة في هذه البلدة. ألقيتُ سحر الإنفجار بإستمرار لجبذبكَ أنت ، جنرال الملك الشيطان ، للخروج …! مثلما خططت ، لقد أتيتَ إلى البلدة وحدكَ بعد أن خدعتْ ، نهايتكَ قريبة!”
بينما يتحدث ، بدأ الرأس يرتجف …!
برأيت ميغومين وهي تشير بعصاها إلى الدولاهان بحماس ، همستُ إلى داركنيس و أكوا وراءها.
على الرغم من رد الدولاهان الحاد ، إستجمعتْ ميجومين رباطة جأشها و أكملتْ:
“… هاي ، هذه الفتاة في الواقع. لقد كانت تعبث بالأرجاء ، قائلة إنها ستموت إذا لم تقم بإلقاء سحر الانفجار كل يوم ، لذلك أخذتها إلى المنطقة المحيطة بتلك القلعة. متى تحول الأمر إلى خطتها؟”
“حتى لو إستطعتَ أن تفعل ما تريد بجسدي ، فلن تحظى أبدا بقلبي! سأصبح فارسة سجينة في قلعة و أدع أتباع الملك الشيطان يفعلون أشياء غير معقولة لي! آه ، ماذا علي أن أفعل …؟ ماذا علي أن أفعل ، كازوما!؟ هذا الوضع أكثر إثارة مما توقعت! أنا لا أريد الذهاب ، لكن ليس لدي خيار! سوف أقاوم حتى اللحظة الأخيرة ، لذا لا توقفوني! حسنا إذن ، سأعود في لمح البصر!”
“… نعم ، و قد إستخدمتْ الفوضى لتعلن نفسها كساحرة نخبة بهذه البلدة.”
الدولاهان الصارخ بدى و كأنه كان يكبت غضبه حتى لم يعد بإمكانه كبحه ، مما جعل المغامرين من حولي يدردشون.
“شششش–! لا تقولوا ذلك بصوت عال! هي لم تستخدم تعويذة الإنفجار خاصتها بعد ، و هناك مجموعة من المغامرين يدعمونها من الخلف ، لذا فهي تتخذ موقفا قويا. هي لا تزال تتحدث ، لذا دعونا نرى كيف ستسير الأمور!”
“أوه ، مثير للإعجاب. أنتِ لستِ كاهنة عادية … و إنما كاهنة أعلى ، صحيح؟ و لكن أيا يكن ، أنا أظل جنرالا للملك الشيطان. أنا لم أسقط إلى درجة منخفضة لحد أن يتم تطهيري من قبل كاهن أعلى منخفض المستوى في مكان مثل هذا. لدي أيضا طرقي للتعامل مع الكهنة الأعلى … لكن سأبدأ بتعذيب تلك الفتاة الشيطانة القرمزية!”
ربما سمعت ميغومين ما قلناه ؛ على الرغم من أنها حافظت على وضعيتها ، وجهها قد تحول إلى اللون الأحمر.
بينما صرخت ميغومين ، توهج جسم داركنيس بضوء غامق خافت.
بطريقة ما ، قبِل الدولاهان بما قالته.
ربما سمعت ميغومين ما قلناه ؛ على الرغم من أنها حافظت على وضعيتها ، وجهها قد تحول إلى اللون الأحمر.
“… أوه ، شيطان قرمزي. فهمت ، إذن ذلك الإسم الغريب لم يكن كذبة.”
“أنا ميجومين. بصفتي ساحرة أعلى ، لقد أتقنتُ تعويذات الإنفجار …!”
“هاي ، إذا كان لديكَ أي تعليقات حول الإسم الذي أعطاني إياه والداي ، فقله!”
“توقفي مكانك ، لا يمكنكِ الذهاب! إنظري كم هو الدولاهان مضطرب!”
غضبت ميجومين بعد سماع ما قاله الدولاهان ، لكنه لم يعرها أي إهتمام.
“هذه اللعنة لن تضركِ الآن. لقد تم إحباط خططي قليلاً ، لكن بما أن الصداقة الحميمة بين المغامرين عميقة جدا ، فلابد أن هذا سيكون مؤديا أكثر … إستمعي جيدا ، فتاة الشياطين القرمزية … إذا إستمر هذا ، فإن هته الصليبية ستموت في غضون أسبوع. همف ، رفيقتكِ المهمة ستتعرض للتعذيب برعب الموت في هذه الأثناء … هذا صحيح ، هذا كله خطأكِ! في الأسبوع التالي ، سترين ألم رفيقتكِ و تندمين على أفعالكِ! هممم … هاهاها ، كان عليكِ أن تستمعي لي بطاعة!”
… أو بالأحرى ، لم ينزعج بعد رؤية مغامري البلدة بأكملها مجتمعين هنا.
“هاي ، لم أسمع بذلك من قبل! توقفي عن قول الهراء لي!”
كما هو متوقع من جنرال الملك الشيطان ؛ هو في الغالب لا يشغل باله بنا نحن المبتدئين.
بطريقة ما ، قبِل الدولاهان بما قالته.
“… همف ، إنسوا الأمر. لم آت هنا للعبث مع فلاحين مثلكم. أنا هنا للتحقيق في شيء ما. سأبقى في تلك القلعة في الوقت الراهن ، لذلك لا تلقي الإنفجار عليها بعد الآن. مفهوم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هاي ، هذه الفتاة في الواقع. لقد كانت تعبث بالأرجاء ، قائلة إنها ستموت إذا لم تقم بإلقاء سحر الانفجار كل يوم ، لذلك أخذتها إلى المنطقة المحيطة بتلك القلعة. متى تحول الأمر إلى خطتها؟”
“هذا أشبه بأن تطلب مني أن أموت. أفراد عشيرة الشيطان القرمزي يحتاجون إلى إلقاء تعويذات الإنفجار مرة واحدة كل يوم ، و إلا سنموت.”
برأيت ميغومين وهي تشير بعصاها إلى الدولاهان بحماس ، همستُ إلى داركنيس و أكوا وراءها.
“هاي ، لم أسمع بذلك من قبل! توقفي عن قول الهراء لي!”
بينما يتحدث ، بدأ الرأس يرتجف …!
ماذا علي أن أفعل؟ كنتُ أرغب في رؤية ميغومين و هذا الوحش يدردشون أكثر قليلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أكوا ، التي كانت تهاجم بقوة متى ما رأت لاميت ، في الغالب فكرتْ بأن رؤية دولاهان الغاضب هو أمر جيد و كانت تشاهد ما سيحدث مليئة بالتوقعات.
نظرتُ إلى أكوا؛ كانت تراقب بسعادة ميغومين و هي تعبث مع الدولاهان.
وضع الدولاهان رأسه على يده اليمنى و هز كتفيه.
نظرات الناس من حولنا قد سقطت طبيعيا على ميغومين بجانبي.
“أنتِ لا تخططين للتخلي عن سحر الإنفجار مهما حدث؟ على الرغم من أنني إتخذتُ جانب الظلام ، إلا أنني كنتُ فارسا من قبل و ليس لدي أي إهتمام بذبح الضعفاء. لكن إذا إستمررتِ في إزعاجي بمثل هذه الأشياء ، فأنا أيضا لدي طرقي للتعامل مع الأمور.”
بينما يلقي الدولاهان تعويذته ، أمسكتْ داركنيس بياقة ميجومين و خبأتْ ميجومين خلفها.
بعث الدولاهان بهالة خطيرة ، جاعلا ميجومين تتراجع بضع خطوات للوراء.
“أعتقد أنه ما باليد حيلة-! لا أعرف ما إذا كنتَ جنرالًا للملك الشيطان أو أيا يكن ، لكنكَ لستَ محظوظًا بالمجيء إلى هنا بينما أنا متواجدة في الجوار. لاميت يخرج في وضح النهار بالوقت الذي تكون فيه قواكم في أضعف حالاتها ؛ أنتَ ببساطة تطلب أن يتم تطهيرك! كله خطأكَ أنني لم أستطع القيام بأي مهام! حسنا ، هل أنتَ مستعد لمواجهة عواقب أفعالك؟”
لكن ميجومين كان لديها إبتسامة مغرورة …!
قال الرأس بصوت مشوه:
“نحن المنزعجون هنا ، حسنا!؟ بسبب إقامتكَ في تلك القلعة ، لم نتمكن حتى من القيام بعملنا بشكل صحيح! همف … يمكنكَ التصرف بتفوق و عظمة للوقت الحالي. لدينا خبير يتعامل مع اللاموتى هنا! ماستر ، سأتركه لكِ!”
“هاه …؟ هاه؟”
بعد إلقاء كلمات كبيرة ، تركت ميغومين كل شيء في يد أكوا.
قالت عرضا.
… هاي.
“هاي ، إذا كان لديكَ أي تعليقات حول الإسم الذي أعطاني إياه والداي ، فقله!”
“أعتقد أنه ما باليد حيلة-! لا أعرف ما إذا كنتَ جنرالًا للملك الشيطان أو أيا يكن ، لكنكَ لستَ محظوظًا بالمجيء إلى هنا بينما أنا متواجدة في الجوار. لاميت يخرج في وضح النهار بالوقت الذي تكون فيه قواكم في أضعف حالاتها ؛ أنتَ ببساطة تطلب أن يتم تطهيرك! كله خطأكَ أنني لم أستطع القيام بأي مهام! حسنا ، هل أنتَ مستعد لمواجهة عواقب أفعالك؟”
ثم صاح الدولاهان!
بعد أن خاطبتها ميجومين بماستر ، وقفت أكوا ببهجة أمام الدولاهان.
أخيرًا ، تنهدت ميغومين و مشتْ إلى الأمام بوجه منزعج.
إبتلع المغامرون ريقهم بعصبية و هم يتساءلون كيف ستتطور الأمور. تحت أعين الجماهير ، مدت أكوا يدها إلى الدولاهان.
“أعتقد أنه ما باليد حيلة-! لا أعرف ما إذا كنتَ جنرالًا للملك الشيطان أو أيا يكن ، لكنكَ لستَ محظوظًا بالمجيء إلى هنا بينما أنا متواجدة في الجوار. لاميت يخرج في وضح النهار بالوقت الذي تكون فيه قواكم في أضعف حالاتها ؛ أنتَ ببساطة تطلب أن يتم تطهيرك! كله خطأكَ أنني لم أستطع القيام بأي مهام! حسنا ، هل أنتَ مستعد لمواجهة عواقب أفعالك؟”
برؤية ذلك ، عرض الدولاهان رأسه لأكوا بحماس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يبدو أن الدولاهان قد فهم ما تقوله داركنيس و تفاعل بشكل واضح.
ربما كانت هذه هي الطريقة التي يعبر بها الدولاهان عن أنه ‘يراقب بجدية’.
“أنا ميجومين. بصفتي ساحرة أعلى ، لقد أتقنتُ تعويذات الإنفجار …!”
“أوه ، مثير للإعجاب. أنتِ لستِ كاهنة عادية … و إنما كاهنة أعلى ، صحيح؟ و لكن أيا يكن ، أنا أظل جنرالا للملك الشيطان. أنا لم أسقط إلى درجة منخفضة لحد أن يتم تطهيري من قبل كاهن أعلى منخفض المستوى في مكان مثل هذا. لدي أيضا طرقي للتعامل مع الكهنة الأعلى … لكن سأبدأ بتعذيب تلك الفتاة الشيطانة القرمزية!”
“هاه …؟ هاه؟”
بينما كانت أكوا تستعد لتلاوة تعويذتها ، تحرك الدولاهان و وجه إصبع السبابة خاصته إلى ميغومين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت أكوا تلمس داركنيس الملعونة في كل مكان ، أعلن دولاهان بكل سرور:
ثم صاح الدولاهان!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت أكوا تلمس داركنيس الملعونة في كل مكان ، أعلن دولاهان بكل سرور:
“أنا سأتوقع موتكِ! ستموتين بعد أسبوع من الآن!”
“هاي ، إذا كان لديكَ أي تعليقات حول الإسم الذي أعطاني إياه والداي ، فقله!”
بينما يلقي الدولاهان تعويذته ، أمسكتْ داركنيس بياقة ميجومين و خبأتْ ميجومين خلفها.
قالت عرضا.
“هاه؟ د-داركنيس!”
… ميغومين ، التي كانت مركز الإهتمام ، حولتْ رأسها بحدة إلى ساحرة فتاة تقف بجانبها.
بينما صرخت ميغومين ، توهج جسم داركنيس بضوء غامق خافت.
… ميغومين ، التي كانت مركز الإهتمام ، حولتْ رأسها بحدة إلى ساحرة فتاة تقف بجانبها.
اللعنة ، لقد أصيبت! هل كان ذلك إعلان موت؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هاي ، هذه الفتاة في الواقع. لقد كانت تعبث بالأرجاء ، قائلة إنها ستموت إذا لم تقم بإلقاء سحر الانفجار كل يوم ، لذلك أخذتها إلى المنطقة المحيطة بتلك القلعة. متى تحول الأمر إلى خطتها؟”
“داركنيس ، هل أنتِ بخير؟ هل تتألمين بأي مكان؟”
“هذه اللعنة لن تضركِ الآن. لقد تم إحباط خططي قليلاً ، لكن بما أن الصداقة الحميمة بين المغامرين عميقة جدا ، فلابد أن هذا سيكون مؤديا أكثر … إستمعي جيدا ، فتاة الشياطين القرمزية … إذا إستمر هذا ، فإن هته الصليبية ستموت في غضون أسبوع. همف ، رفيقتكِ المهمة ستتعرض للتعذيب برعب الموت في هذه الأثناء … هذا صحيح ، هذا كله خطأكِ! في الأسبوع التالي ، سترين ألم رفيقتكِ و تندمين على أفعالكِ! هممم … هاهاها ، كان عليكِ أن تستمعي لي بطاعة!”
سألتُ على عجل ، لكن داركنيس مدت يديها عدة مرات للتحقق من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أكوا ، التي كانت تهاجم بقوة متى ما رأت لاميت ، في الغالب فكرتْ بأن رؤية دولاهان الغاضب هو أمر جيد و كانت تشاهد ما سيحدث مليئة بالتوقعات.
“… بلى ، لم أشعر بأي شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفارس بالدرع الأسود الواقف عند البوابة الأمامية يحمل رأسه على الجانب الأيسر من جسده. أمام أعين المغامرين المجتمعين ، قدم رأسه المغطاة بالكامل بخوذته أمام الجميع.
قالت عرضا.
“هاي ، لم أسمع بذلك من قبل! توقفي عن قول الهراء لي!”
لكن الدولاهان صاح بأنها ستموت بعد أسبوع من الآن.
“أنا جنرال للملك الشيطان ، و قد إنتقلتُ مؤخرا إلى قلعة قريبة …”
بينما كانت أكوا تلمس داركنيس الملعونة في كل مكان ، أعلن دولاهان بكل سرور:
متأثرا بفعلها ، نظرتُ إلى تلك الفتاة. الجميع تأثروا أيضا و حدقوا بتلك الفتاة …
“هذه اللعنة لن تضركِ الآن. لقد تم إحباط خططي قليلاً ، لكن بما أن الصداقة الحميمة بين المغامرين عميقة جدا ، فلابد أن هذا سيكون مؤديا أكثر … إستمعي جيدا ، فتاة الشياطين القرمزية … إذا إستمر هذا ، فإن هته الصليبية ستموت في غضون أسبوع. همف ، رفيقتكِ المهمة ستتعرض للتعذيب برعب الموت في هذه الأثناء … هذا صحيح ، هذا كله خطأكِ! في الأسبوع التالي ، سترين ألم رفيقتكِ و تندمين على أفعالكِ! هممم … هاهاها ، كان عليكِ أن تستمعي لي بطاعة!”
متأثرا بفعلها ، نظرتُ إلى تلك الفتاة. الجميع تأثروا أيضا و حدقوا بتلك الفتاة …
بينما كان وجه ميجومين يتحول إلى شاحب بسبب كلمات دولاهان ، صاحت داركنيس و هي ترتعش:
… إنتظر ، أيمكن أنه …؟ القلعة المهجورة حيث نلقي سحر الإنفجار كل يوم!
“هناك … هناك شيء من هذا القبيل!؟ هذا يعني أنكَ ألقيتَ لعنة موت علي ، و يجب علي أن أفعل كل ما تقوله لإزالة اللعنة المذكورة! هذا ما قصدته ، صحيح!؟”
“أغه…! مجرد لعنة ، لا تعتقد أنه يمكنكَ أن تجعلني أستسلم …! لن أخضع …! لكن ، ماذا علي أن أفعل كازوما!؟ أنظر إلى ذلك الدولاهان ، أنظر إلى عينيه الشريرة المليئة بالشهوة أسفل خوذته! بغض النظر عن كيف أنظر للأمر ، هو يريد أن يعيدني معه إلى قلعته و يفعل ما يحلو له بي إذا كنتُ أريده أن يزيل اللعنة. منحرف يريدني أن أقوم بممارسة شديدة الإنحراف!”
“هاه؟”
الدولاهان الصارخ بدى و كأنه كان يكبت غضبه حتى لم يعد بإمكانه كبحه ، مما جعل المغامرين من حولي يدردشون.
لا يبدو أن الدولاهان قد فهم ما تقوله داركنيس و تفاعل بشكل واضح.
ماذا علي أن أفعل؟ كنتُ أرغب في رؤية ميغومين و هذا الوحش يدردشون أكثر قليلا.
لم أفهم ما كانت تقوله أنا أيضًا … ولا أريد أن أفهم.
الجزء الخامس:
“أغه…! مجرد لعنة ، لا تعتقد أنه يمكنكَ أن تجعلني أستسلم …! لن أخضع …! لكن ، ماذا علي أن أفعل كازوما!؟ أنظر إلى ذلك الدولاهان ، أنظر إلى عينيه الشريرة المليئة بالشهوة أسفل خوذته! بغض النظر عن كيف أنظر للأمر ، هو يريد أن يعيدني معه إلى قلعته و يفعل ما يحلو له بي إذا كنتُ أريده أن يزيل اللعنة. منحرف يريدني أن أقوم بممارسة شديدة الإنحراف!”
كما هو متوقع من جنرال الملك الشيطان ؛ هو في الغالب لا يشغل باله بنا نحن المبتدئين.
الدولاهان الذي يرثى له الذي إتُهم بأنه منحرف جنسيا علنا قد قال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يبدو أن الدولاهان قد فهم ما تقوله داركنيس و تفاعل بشكل واضح.
“… هاه؟”
“نحن المنزعجون هنا ، حسنا!؟ بسبب إقامتكَ في تلك القلعة ، لم نتمكن حتى من القيام بعملنا بشكل صحيح! همف … يمكنكَ التصرف بتفوق و عظمة للوقت الحالي. لدينا خبير يتعامل مع اللاموتى هنا! ماستر ، سأتركه لكِ!”
ياللمسكين.
“نحن المنزعجون هنا ، حسنا!؟ بسبب إقامتكَ في تلك القلعة ، لم نتمكن حتى من القيام بعملنا بشكل صحيح! همف … يمكنكَ التصرف بتفوق و عظمة للوقت الحالي. لدينا خبير يتعامل مع اللاموتى هنا! ماستر ، سأتركه لكِ!”
“حتى لو إستطعتَ أن تفعل ما تريد بجسدي ، فلن تحظى أبدا بقلبي! سأصبح فارسة سجينة في قلعة و أدع أتباع الملك الشيطان يفعلون أشياء غير معقولة لي! آه ، ماذا علي أن أفعل …؟ ماذا علي أن أفعل ، كازوما!؟ هذا الوضع أكثر إثارة مما توقعت! أنا لا أريد الذهاب ، لكن ليس لدي خيار! سوف أقاوم حتى اللحظة الأخيرة ، لذا لا توقفوني! حسنا إذن ، سأعود في لمح البصر!”
بينما صرخت ميغومين ، توهج جسم داركنيس بضوء غامق خافت.
“هاه …؟ هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت أكوا تلمس داركنيس الملعونة في كل مكان ، أعلن دولاهان بكل سرور:
“توقفي مكانك ، لا يمكنكِ الذهاب! إنظري كم هو الدولاهان مضطرب!”
“إذا كنتَ تتحدث عن الإنفجار ، فستكون …”
كانت داركنيس في عجلة من أمرها للمغادرة مع العدو. عندما أمسكتُ ياقتها من الخلف ، إستطعتُ رؤية الدولاهان يتنفس الصعداء.
… أو بالأحرى ، لم ينزعج بعد رؤية مغامري البلدة بأكملها مجتمعين هنا.
“ع-على أي حال! إذا تعلمتي درسكِ ، فتوقفي عن إلقاء الإنفجار على قلعتي! و فتاة الشياطين القرمزية! إذا كنتِ تريدين مني أن أزيل اللعنة عن تلك الصليبية ، تعالي إلى قلعتي! إذا إستطعتِ الوصول إلى غرفتي بأعلى القمة ، فسوف أزيل لعنتها! لكن … أتباعي في كل مكان في القلعة ، و هي مليئة بالفرسان اللاموتى. هل تستطيعون أيها المغامرون المبتدؤون شق طريقكم إلي؟ همم؟ همم؟ همم؟ هاهاها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد إلقاء كلمات كبيرة ، تركت ميغومين كل شيء في يد أكوا.
بعد أن قال ما لديه ، ضحك الدولاهان بصوت عالٍ بينما يركب حصانه عديم الرأس و ذهب في إتجاه القلعة …
بينما كان وجه ميجومين يتحول إلى شاحب بسبب كلمات دولاهان ، صاحت داركنيس و هي ترتعش:
ترجمة: khalidos
ثم صاح الدولاهان!
بينما يلقي الدولاهان تعويذته ، أمسكتْ داركنيس بياقة ميجومين و خبأتْ ميجومين خلفها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
