الفصل الثالث - ليذق هذا اللص الوسيم غضب السماء! (3)
ليذق هذا اللص الوسيم غضب السماء!
الجزء الثالث
إن كنتِ حقًا تعتقدين ذلك، على الأقل حاولي تذكّر اسمه.
“النبيذ هنا ليس بجيد. يمتلك متجر مايكل في أكسل أنواعًا أفضل”.
“ولكن ماذا بخصوص ‘النور العظيم’ الذي من المفترض أنه نزل حول أكسل؟”
“من بحق السماء مايكل هذا؟ لقد بدأتِ تستلطِفين السكان هنا، صحيح؟ قبل قليل، جائنا الجزار بوجبة لحوم. قال أنها كانت “لعلاج الجروح”.
“مهلاً، أنتِ من تسلّلتِ إلى سريري في منتصف الليل ثم صرختِ عندما أمسكتُ بك. على ماذا تنوين، هل تريدين إبتزازي؟”
كانت أكوا قد أجبرتني، من بين الجميع، على مرافقتها في رحلة تسوق.
أرسلتُ داركنس وميجومين لإيجاد مكان لنبيت فيه الليلة.
“النبيذ هنا ليس بجيد. يمتلك متجر مايكل في أكسل أنواعًا أفضل”.
تمنيت أن تتعلم أكوا عديمة التفكير شيئًا أو اثنين من آيريس، التي كانت محبوبًة جدًا من قبل الجميع حولها.
“مستحيل! لا أريد التورط في أي مآزق خطيرة! وكل ما قُلتِه يبدو خطيرًا بما فيه الكفاية بالفعل! “
“مهلًا، هذه أول مرة أسمع عن هذا. لا أتذكر تناولي لوجبة لحم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن القدرة على التحكم في الوحش بدت وكأنها قدرة قوية، ويمكنني أن أفهم سبب رغبة شخص ما في الحصول عليها. ولكن من الذي جلب عنصر تبديل الجسم إلى هنا – وما غايتهُ منه؟
“عدتِ أنتِ وميجومين في وقت لاحق. لم نكن أنا وداركنيس قد تناولنا الغداء بعد، لذا قامت بطبخها وأكلناها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهلًا، هذه أول مرة أسمع عن هذا. لا أتذكر تناولي لوجبة لحم…”
كنت أحاول تفادي هجوم أكوا عندما نادى شخص ما من خلفنا.
جلسنا أنا وأكوا في مقهى في العاصمة لنلتقي بميتسوروغي. حالما أنهينا طلباتنا، وضع يديه على الطاولة وانحنى إلى الأمام قليلًا.
“ياا؟ أكوا-ساما، يا لها من مصادفة!”
“كـ… كاتسوراغي؟! أنا ميتسوروغي! لا يمكنك حتى تذكر اسمي بشكل صحيح!” كان يصرخ بصوت عالٍ للغاية لدرجة بروز وريد جبهته.
كان واقفًا هناك شخص غريب لم أره منذ فترة طويلة: سيد السيف ، حامل السيف الملعون. الذي جاء من اليابان مثلي ، وكنت متأكدًا جدًا من أن اسمه كان… ماتسوغي، أليس كذلك؟
“كما يحدث، فقد اثنان من هذه العناصر أصحابَهم – لا أعرف كيف. لكن على ما يبدو، اشتراهم أحد النبلاء “.
اعتدتُ على رؤيته مع فتاة على كل ذراع ، لكنه وحده اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهلتنا أكوا وفتحت هديتها. اتضح أنها حلقة صغيرة. بالتأكيد لم تبدُ رخيصة — لقد كانت أنيقة حقًا، في الواقع. أزعم أن ميتسوروغي كان متواضعًا. ولكن كيف عرف مقاس أصبع أكوا؟
بدت أكوا مرتبكة بعض الشيء. “مـ… من أنت مرة أخرى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرفت ذلك!
هي من أرسلته إلى هنا، وقد نست بالفعل وجوده.
كان الصوت مألوفًا. في الظلام، تمكنت بصعوبة من تمييز الشخص الذي على سريري.
يبدو أن ماتسوغي يرى هذا أمرًا مضحكًا. “لاتزالين محبة للمزاح، أليس كذلك ياسيدتي؟”
“أيها الجبان! اريدك ان تفعلها! حسناً! سأذهب وأوقظ داركنيس!”
مع ذلك، كانت أكوا تحاول الاختباء خلف ظهري. همسَت في أذني، “مهلًا ، كازوما ، من هذا الشخص؟ يبدو أنه يعرفني …”
“آآآه! انتظر! إنها أنا! أنا كريس! توقف – ما الذي تتلمسه برأيك؟ توقف! داركنيس! داركنيس، ساعديني!”
“آه… إنه أنا يا سيدتي. لقد اخترتني لإنقاذ هذا العالم ومنحتني سيفًا سحريًا. أنا صاحب السيف الملعون. اسمي-“
كنت أحاول تفادي هجوم أكوا عندما نادى شخص ما من خلفنا.
“اسمه كاتسوراغي”، قلتُ أنا متدخلًا. ” ألا تتذكرينه؟”
“تعلم، أشعر وكأنها المرة الأولى منذ فترة طويلة حيث يناديني فيها أحدهم ‘إلهة’. هذا كاتسوغاري لايبدو رجلا سيئًا.”
“كـ… كاتسوراغي؟! أنا ميتسوروغي! لا يمكنك حتى تذكر اسمي بشكل صحيح!” كان يصرخ بصوت عالٍ للغاية لدرجة بروز وريد جبهته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن يكون الآن! هيا ، استمع إلي! أقسم أن هناك سببًا لاقتحامي منازل هؤلاء النبلاء …!”
لم يبدو أن الاسم يُنعش ذاكرة أكوا. مر وقت طويل منذ أن تحدثنا، لكننا رأيناه من حين لآخر، كما حدث في المعركة ضد المدمر.
أخرج شيئًا. كانت عبوة صغيرة بورق تغليف جميل.
“لا يبدو الاسم مألوفًا؟ أنت صاحب السيف السحري جرام؟”
“أكوا-ساما. لا أعتقد أني رأيتكِ ترتدين أي اكسسوارات من قبل. ودعيني أقُل، جمالكِ لا يتأثر بأي شكل بسببا… ولكن إن أردتِ، من فضلك اقبلي هذا…” كان هذا كافيًا ليجعلني أضغط على أسناني. أراهن أن هذا الرجل لم يكن كيمر منعزلاً في اليابان. أراهن أنه تمتع بحياة اجتماعية حافلة.
صَفقّت أكوا بيديها كما لو أنها تذكرت أخيرًا. حتى ميتسوروغي بدا وكأنه أدرك في هذه المرحلة أنها لم تكن تمزح بل كانت قد نسته بالفعل.
“آم،أجل، بالتأكيد. نعم، من فضلك.”
“قـ… قل لي، ساتو كازوما… لم تنسَ اسمي بالفعل ، أليس كذلك؟ قل لي ، ما اسمي الأول …؟ “
… حتى أيقظتني مرة أخرى صرخة مدوية بدا كأنها موجهة نحوي مباشرةً.
“لا أعتقد حقًا أننا قريبين بما يكفي لننادي بعضنا بأسماءنا الأولى.”
مازلت تحت غطائي وأواصل محاولاتي للمقاومة، لكن كريس بدأت تشرح على أي حال …
“إنه كيّويا! إن كنت لا تتذكر، فقط قل ذلك! كيّويا ميتسوروغي! وأرجوك أن تتذكره هذه المرة!” صاح وهو يبدو متضايقًا أكثر فأكثر. وضع يديه على صدغيه وهز رأسه. أخيرًا أطلق تنهيدة ، كما لو أنه هدأ قليلاً. “… يا إلهي. أرى أنه عليّ تسوية الأمور معك. لقد أصبحت أقوى منذ آخر لقاء لنا. لن تفلت من حيلك القذرة هذه المرة! واجهني الآن!”
“لم أتسلل إلى سريرك! ولا أريد إبتزازك! أخبرتك أنني سآتي لأشرح سبب اقتحامي للمنازل! ه-هي! توقف عن التظاهر بأنك لا تستطيع سماعي!”
“عماذا تتحدث؟ الأمور تمت تسويتها. قاتلنا ، وفُزت أنا. لن أجاريك. تغلبتُ عليك عندما كنتُ مبتدئًا. فقط تقبل الهزيمة وامض قدمًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت كريس النافذة وقفزت للخارج ، وكادت أن تبكي. اختفت في المدينة. كان الوقت فجراً.
“أنت …”
“عماذا تتحدث؟ الأمور تمت تسويتها. قاتلنا ، وفُزت أنا. لن أجاريك. تغلبتُ عليك عندما كنتُ مبتدئًا. فقط تقبل الهزيمة وامض قدمًا.”
كاد أن يبدو حزينًا، لكنني أعلم، إذا واجهتُ مواجهة نزيهة ضد فئة متقدمة بسيف سحري، فلن يكون لدي أمل في الفوز.
“أعتقد أنه كان لأكوا-ساما” قال. “ولكن ماذا لو كان النور الذي أفزع ملك الشياطين قد جاء مني… لا-لا تنظر إليّ بهكذا شكل…”
بعد لحظة، تنهد ميتسوروغي. “… لا يهم. في الواقع ، أنا سعيد لأنني صادفتك. التوقيت مثالي. نحن بحاجة للحديث.”
“هـ- هذا كل شيء لليوم! أراك لاحقًا!”
فجأة بدا جادًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت نائمًا في سريري، لكنني استيقظت فجأة بشعور أن هناك شخصًا آخر في الغرفة.
جلسنا أنا وأكوا في مقهى في العاصمة لنلتقي بميتسوروغي. حالما أنهينا طلباتنا، وضع يديه على الطاولة وانحنى إلى الأمام قليلًا.
“است… استيقظ… هيا استيقظ…!”
“لنبدأ من البداية… حسنًا، أولًا لدي شيء أود منحه لأكوا-ساما.”
وبينما كنا نتبادل تعابير الوجه, قالت أكوا، “انتهيت!” ثم قالت لميتسوروغي، “خذ، لشكرك على الخاتم. عنوان هذه القطعة هو الآلهة المتحولة إيريس. درع صدرها ينزع ويتثبت ويسمح بما يصل إلى ثلاث تحولات مختلفة.”
أخرج شيئًا. كانت عبوة صغيرة بورق تغليف جميل.
وبينما كنا نتبادل تعابير الوجه, قالت أكوا، “انتهيت!” ثم قالت لميتسوروغي، “خذ، لشكرك على الخاتم. عنوان هذه القطعة هو الآلهة المتحولة إيريس. درع صدرها ينزع ويتثبت ويسمح بما يصل إلى ثلاث تحولات مختلفة.”
… أوه؟
لا، بالطبع لا.
وضعها أمام أكوا، التي كانت منهمكة في طي منديلها بشكل لطيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن أكون شريككِ في الجريمة! لدي شعور سيء منذ أن قابلتك في قصر ألدرب. لا أريد مساعدتك في هذا! “
“أكوا-ساما. لا أعتقد أني رأيتكِ ترتدين أي اكسسوارات من قبل. ودعيني أقُل، جمالكِ لا يتأثر بأي شكل بسببا… ولكن إن أردتِ، من فضلك اقبلي هذا…” كان هذا كافيًا ليجعلني أضغط على أسناني. أراهن أن هذا الرجل لم يكن كيمر منعزلاً في اليابان. أراهن أنه تمتع بحياة اجتماعية حافلة.
“ها ها، شكرًا جزيلًا، أكوا-ساما. سأعتني به جي-“
“ما هذا؟ هدية لأجلي؟”
“أ-أنت غير معقول! أنا متأكدة أنك لم تقبض على ‘الدخيلة’ إلا بعد أن عرفت أنها أنا! ولو كنت تحاول تثبيت شخص ما، فلا حاجة من إمساكه من هناك!”
“نعم، سيدتي. إنها فقط حلية رخيصة؛ أخشى أنها لن تناسب ذوقكِ الرفيع…” كانت هناك ابتسامة لطيفة على وجهه. يا له من شخص يستطيع التصرف بلطفٍ وبراعة.
بعد لحظة، تنهد ميتسوروغي. “… لا يهم. في الواقع ، أنا سعيد لأنني صادفتك. التوقيت مثالي. نحن بحاجة للحديث.”
بعصني هلشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في طريق العودة إلى النزل…
سألته “مهلًا، أين تابعتاك؟ أرسلتهما بعيدًا حتى تتغازل قليلًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا؟ هدية لأجلي؟”
“هن لسن تابعات؛ إنهن رفيقاتٌ عزيزات! وحاليًا، هما يرفعان مستواهما في بلدة مجاورة. كما ترى، أميل إلى الهيمنة على الصيد عندما نخرج معًا. فأنا أوقف ملك الشياطين في كل مرة يحاول فعل شيء هنا.”
وضعها أمام أكوا، التي كانت منهمكة في طي منديلها بشكل لطيف.
تجاهلتنا أكوا وفتحت هديتها. اتضح أنها حلقة صغيرة. بالتأكيد لم تبدُ رخيصة — لقد كانت أنيقة حقًا، في الواقع. أزعم أن ميتسوروغي كان متواضعًا. ولكن كيف عرف مقاس أصبع أكوا؟
جلسنا أنا وأكوا في مقهى في العاصمة لنلتقي بميتسوروغي. حالما أنهينا طلباتنا، وضع يديه على الطاولة وانحنى إلى الأمام قليلًا.
وبينما كنت أفكر بهذا…
قد تكون إلهة، ولكنها لاتتعلم من أخطائها، مما يعني أنها نستْ أنني لاعب محترف في حجرة، ورقة، مقص.
“…؟ إنه صغير جدًا — لا يلائمني.”حاولت أكوا مرتين بارتدائه واستسلمت سريعًا.
كنت أحاول تفادي هجوم أكوا عندما نادى شخص ما من خلفنا.
ابتسم ميتسوروغي ابتسامة ساخرة. “الحلقة مسحورة. يجب أن يتغير حجمه- “
“وااااو!!”
ولكن قُطعت جملته باحتجاج أكوا “كازوما، كازوما، انظر!”
لقد غطت الحلقة بالمِنديل. “تادا!” سحبت المِنديل، واختفت الحلقة بلا أثر.
“كان لديه مرآة سحرية تسمح له برؤية الحمام. ولكن بخلاف ذلك ، لا ، لا توجد عناصر سحرية رائعة … مهلاً ، هل أنتِ متأكدة من أن الكنز الذي كنت تشعرين به لم يكن عباءة أكوا المصنوعة بالريش؟ أتذكر إدعائها أن هذا كان من ضمن أغراضها الإلهية”.
“…واووو. هذا رائع حقًا، ولكن أين ذهبت الحلقة؟” سألتُها.
وبينما كنت أفكر بهذا…
“… هاه؟ جعلتها تختفي. كيف أعلم أين تختفي؟”
بدأت أكوا بصمت طي منديل آخر. المشهد جعل ميتسوروغي يقف، مبتسمًا.
قال ميتسوروغي ببلاهة ” اممم.”
لم يبدو أن الاسم يُنعش ذاكرة أكوا. مر وقت طويل منذ أن تحدثنا، لكننا رأيناه من حين لآخر، كما حدث في المعركة ضد المدمر.
يا إلهي… أشعر بالقليل من السوء تجاهه.
“حسنًا ، إذا كان الأمر بهذه الأهمية ، فأعتقد أنه من الأفضل لك التواصل مع بطل حقيقي! أووه لديّ فكرة! هناك رجل اسمه ميتسوروغي في المدينة. إن أخبرتِه أن كنزًا مقدسًا سيقع في الأيدي الخطأ ويُستخدم للشر ، فسوف يكون شريككِ في الحال!”
“ربما كانت شيئًا رخيصًا لم يلائمني، ولكن على الأقل كان بإمكاني اداء خدعة سحرية جيدة بسببه. شكرًا!” أعطته أكوا ابتسامة بريئة خالية من الهموم. بالكاد استطاع ميتسوروغي التحدث.
نظرت إلى أكوا التي تثرثر بهراء جلي، وفكرت: ملك الشياطين قلقٌ حيال هذه الحمقاء؟
“ل-لكن…! أنا في غاية السعادة بقدرتي على مساعدتك في خدعتكِ السحرية…” أعطى ضحكة جافة.
كان لديّ إحساس خفي بأن المغامرين المعنيين بكلامه كنّا أنا وأعضاء مجموعتي.
يا إلهي… أشعر فعلًا بالسّوء تجاهه.
ولكن قُطعت جملته باحتجاج أكوا “كازوما، كازوما، انظر!” لقد غطت الحلقة بالمِنديل. “تادا!” سحبت المِنديل، واختفت الحلقة بلا أثر.
عادت أكوا لطي منديلها، مهمهمة كما لو أن شيئًا لم يحدث. نظر ميتسوروغي إليها في مزيج من الإعجاب والشفقة، ثم التفت إليّ.
يبدو أن ماتسوغي يرى هذا أمرًا مضحكًا. “لاتزالين محبة للمزاح، أليس كذلك ياسيدتي؟”
“حسنًا، لنبدأ حديثنا. هذا يشملك أيضًا، حتى وإن لم تكن تعرف بهذا.”
سألته “مهلًا، أين تابعتاك؟ أرسلتهما بعيدًا حتى تتغازل قليلًا؟”
باختصار: السبب وراء إرسال بيليديا، جنرال ملك الشياطين، لأكسل في المقام الأول كان أن الملك تنبأ بنزول نور عظيم في تلك المنطقة. أرسل الملك بيليديا ليتحقق، غير متيقن تمامًا. ثم أُجهِز على بيليديا، وتبعه غياب فانير. أُجهِز على سيلفيا أيضًا، الجنرالة التي هاجمت قرية الشياطين القرمزيين.
يا إلهة الحظ السعيد، إيريس العظيمة – سأعتنق مذهبكِ عندما نعود إلى أكسل. من فضلكِ باركيني بحياةٍ مسالمة!
على ما يبدو، هناك شائعة تتدوال في جيش ملك الشياطين أن حفنةً من المغامرين كانت متورطة بطريقة ما في كل هذه الحوادث. ملك الشياطين الآن مهتم جدًا بتلك المجموعة. من الممكن أن يهاجم أكسل، البلدة حيث يستقر هؤلاء المغامرين، أو قد يرسل تابعًا آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنبدأ من البداية… حسنًا، أولًا لدي شيء أود منحه لأكوا-ساما.”
كان لديّ إحساس خفي بأن المغامرين المعنيين بكلامه كنّا أنا وأعضاء مجموعتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آوه، ما هذا؟ يال لطفك ياكازوما. بهذا، قد لا نحتاج للعب أصلا! ولكن لا بأس. هيا بنا! حجرة—ورقة—”
“ولكن ماذا بخصوص ‘النور العظيم’ الذي من المفترض أنه نزل حول أكسل؟”
نظرتُ نحو أكوا، التي جلست قربي تعمل على شيء ما بجدية. تحول نظر ميتسوروغي عليها كذلك.
نظرتُ نحو أكوا، التي جلست قربي تعمل على شيء ما بجدية.
تحول نظر ميتسوروغي عليها كذلك.
“مهلا! لا ، اسمعني! اسمعني، أشعر بكنز ضخم في القلعة. واحد على الأقل بحجم ما شعرت به في قصر ألدرب! “
“أعتقد أنه كان لأكوا-ساما” قال.
“ولكن ماذا لو كان النور الذي أفزع ملك الشياطين قد جاء مني… لا-لا تنظر إليّ بهكذا شكل…”
“آم،أجل، بالتأكيد. نعم، من فضلك.”
لقد لاحظ نظرتي التي تحمل معنى ‘ماقصة هذا النرجسي المزعج’ وعبس في انزعاج.
إذن فقد قررت أن تصبح “روبن هود” على الفور؟
وبينما كنا نتبادل تعابير الوجه, قالت أكوا، “انتهيت!” ثم قالت لميتسوروغي، “خذ، لشكرك على الخاتم. عنوان هذه القطعة هو الآلهة المتحولة إيريس. درع صدرها ينزع ويتثبت ويسمح بما يصل إلى ثلاث تحولات مختلفة.”
“عدتِ أنتِ وميجومين في وقت لاحق. لم نكن أنا وداركنيس قد تناولنا الغداء بعد، لذا قامت بطبخها وأكلناها.”
ناولتْ المنديل لميتسوروغي. أخذه بابتسامة متكلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت نائمًا في سريري، لكنني استيقظت فجأة بشعور أن هناك شخصًا آخر في الغرفة.
“ها ها، شكرًا جزيلًا، أكوا-ساما. سأعتني به جي-“
“مستحيل! لا أريد التورط في أي مآزق خطيرة! وكل ما قُلتِه يبدو خطيرًا بما فيه الكفاية بالفعل! “
“وااااو!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد لاحظ نظرتي التي تحمل معنى ‘ماقصة هذا النرجسي المزعج’ وعبس في انزعاج.
بينما كان يتحدث، نظر نحو المنديل. أنا وهو لاحظنا ذلك في نفس الوقت. المنديل المطوي حقًا بدا مثل إيريس-ساما. كان أكثر من مجرد أوريغامي بسيط؛ لا يمكن تسميته إلا تحفةً فنية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت نائمًا في سريري، لكنني استيقظت فجأة بشعور أن هناك شخصًا آخر في الغرفة.
“…مهلًا، أكوا، اصنعي واحدًا من هذه لي أيضًا.”
في تلك الليلة…
” أبدًا، لن أقوم بنفس الشيء مرتين. ماذا عن شوغن الشتاء؟ أستطيع أن أصنع ذلك بالنسبة لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا إلهي، لا يمكنني تخفيف حذري معك… بقدر ما أكره حقًا أضطراري للاعتماد عليك من بين كل الناس، ليس لدي خيار آخر.”
“آم،أجل، بالتأكيد. نعم، من فضلك.”
هي من أرسلته إلى هنا، وقد نست بالفعل وجوده.
بدأت أكوا بصمت طي منديل آخر. المشهد جعل ميتسوروغي يقف، مبتسمًا.
“أ-أنت غير معقول! أنا متأكدة أنك لم تقبض على ‘الدخيلة’ إلا بعد أن عرفت أنها أنا! ولو كنت تحاول تثبيت شخص ما، فلا حاجة من إمساكه من هناك!”
“ساتو كازوما. من فضلك اعتنِ أكوا-ساما لحين أصبج أقوى قليلًا.” تلفّت ناحيتها. “وبذلك، يا سيدتي الآلهة، عليّ الرحيل. سأعتبر هذا المنديل إرثاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت كريس النافذة وقفزت للخارج ، وكادت أن تبكي. اختفت في المدينة. كان الوقت فجراً.
نظرت أكوا إليه بعيون تحمل معنى ‘هااه؟’ “…؟ آوه، بالتأكيد. إلى اللقاء في المرة القادمة… مهلاً، كازوما، أنت متأكد أنك ترغب في أن يتحول، صحيح؟”
“كـ… كاتسوراغي؟! أنا ميتسوروغي! لا يمكنك حتى تذكر اسمي بشكل صحيح!” كان يصرخ بصوت عالٍ للغاية لدرجة بروز وريد جبهته.
“بكل وضوح! من الذي لا يرغب؟”
“أكوا-ساما. لا أعتقد أني رأيتكِ ترتدين أي اكسسوارات من قبل. ودعيني أقُل، جمالكِ لا يتأثر بأي شكل بسببا… ولكن إن أردتِ، من فضلك اقبلي هذا…” كان هذا كافيًا ليجعلني أضغط على أسناني. أراهن أن هذا الرجل لم يكن كيمر منعزلاً في اليابان. أراهن أنه تمتع بحياة اجتماعية حافلة.
نظر ميتسوروغي إلينا، تقريبًا بحزن. “أنت وأكوا-ساما حقًا ثنائي متناسب، أليس كذلك؟”
بعصني هلشي.
ثم، بكلمة وداع، غادر.
“اسمه كاتسوراغي”، قلتُ أنا متدخلًا. ” ألا تتذكرينه؟”
في طريق العودة إلى النزل…
عدت إلى النزل حاملًا قطعة من لحمٍ عالي الجودة.
“تعلم، أشعر وكأنها المرة الأولى منذ فترة طويلة حيث يناديني فيها أحدهم ‘إلهة’. هذا كاتسوغاري لايبدو رجلا سيئًا.”
“كـ… كاتسوراغي؟! أنا ميتسوروغي! لا يمكنك حتى تذكر اسمي بشكل صحيح!” كان يصرخ بصوت عالٍ للغاية لدرجة بروز وريد جبهته.
إن كنتِ حقًا تعتقدين ذلك، على الأقل حاولي تذكّر اسمه.
“مهلاً، أنتِ من تسلّلتِ إلى سريري في منتصف الليل ثم صرختِ عندما أمسكتُ بك. على ماذا تنوين، هل تريدين إبتزازي؟”
على كلٍ، كان خطئي لندائي له بكاتسوغاري في المقام الأول.
جلسنا أنا وأكوا في مقهى في العاصمة لنلتقي بميتسوروغي. حالما أنهينا طلباتنا، وضع يديه على الطاولة وانحنى إلى الأمام قليلًا.
نظرت إلى أكوا التي تثرثر بهراء جلي، وفكرت: ملك الشياطين قلقٌ حيال هذه الحمقاء؟
هي من أرسلته إلى هنا، وقد نست بالفعل وجوده.
…مستحيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن أنا-“
لا، بالطبع لا.
نظرت إلى أكوا التي تثرثر بهراء جلي، وفكرت: ملك الشياطين قلقٌ حيال هذه الحمقاء؟
“لا تهتَمي،” قلت. “ماذا تريدين أن على العشاء؟ العاصمة أشبه بساحة معركة من أكسل، لذا، على ما يبدو بإمكانك الحصول على لحم طازج من وحوش أقوى. وجميع النزل هنا تستخدم أفضل المكونات المتوفرة، لذا ستحصلين على وجبة لذيذة وتكسبين الكثير من نقاط الخبرة. أشعر أنني أرغب في شيء غني للغاية. لنشتري لحماً باهظ الثمن ونشويه.”
كنت أحاول تفادي هجوم أكوا عندما نادى شخص ما من خلفنا.
“أرغب في شيء لطيف وخفيف. ربما خضراوات نيئة، وبعض اللحم المحمر. شيء من شأنه أن يليق بنبيذ قوي.”
في هذا العالم، كانت هناك عناصر وسلحة سحرية قوية بشكل استثنائي تسمى “الكنوز المقدسة”. وكما يوحي الاسم، لم يكن من السهل الحصول عليها. لكن الأشخاص الذين امتلكوا هذه الكنوز يميلون إلى مشاركة بعض الخصائص الشخصية. عادة ما يكون لديهم شعر أسود وعيون سوداء وأسماء غريبة.
“حسنًا، لنلعب لعبة لتقرير الأمر. ولكن ميتسوروغي ذكّرني بكونكِ إلهة، لذا سأعطيكِ أمتيازاً بهذه اللعبة. ثلاثة جولات من حجرة، ورقة، مقص، إن فزتي حتى في جولة واحدة منها، سنأكل ما ترغبين.”
“حسنًا ، إذا كان الأمر بهذه الأهمية ، فأعتقد أنه من الأفضل لك التواصل مع بطل حقيقي! أووه لديّ فكرة! هناك رجل اسمه ميتسوروغي في المدينة. إن أخبرتِه أن كنزًا مقدسًا سيقع في الأيدي الخطأ ويُستخدم للشر ، فسوف يكون شريككِ في الحال!”
“آوه، ما هذا؟ يال لطفك ياكازوما. بهذا، قد لا نحتاج للعب أصلا! ولكن لا بأس. هيا بنا! حجرة—ورقة—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن أكون شريككِ في الجريمة! لدي شعور سيء منذ أن قابلتك في قصر ألدرب. لا أريد مساعدتك في هذا! “
قد تكون إلهة، ولكنها لاتتعلم من أخطائها، مما يعني أنها نستْ أنني لاعب محترف في حجرة، ورقة، مقص.
نظرت أكوا إليه بعيون تحمل معنى ‘هااه؟’ “…؟ آوه، بالتأكيد. إلى اللقاء في المرة القادمة… مهلاً، كازوما، أنت متأكد أنك ترغب في أن يتحول، صحيح؟”
عدت إلى النزل حاملًا قطعة من لحمٍ عالي الجودة.
“اسمه كاتسوراغي”، قلتُ أنا متدخلًا. ” ألا تتذكرينه؟”
********
كانت أكوا قد أجبرتني، من بين الجميع، على مرافقتها في رحلة تسوق. أرسلتُ داركنس وميجومين لإيجاد مكان لنبيت فيه الليلة.
في تلك الليلة…
“مستحيل! لا أريد التورط في أي مآزق خطيرة! وكل ما قُلتِه يبدو خطيرًا بما فيه الكفاية بالفعل! “
كنت نائمًا في سريري، لكنني استيقظت فجأة بشعور أن هناك شخصًا آخر في الغرفة.
********
“است… استيقظ… هيا استيقظ…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن أكون شريككِ في الجريمة! لدي شعور سيء منذ أن قابلتك في قصر ألدرب. لا أريد مساعدتك في هذا! “
كان الصوت مألوفًا. في الظلام، تمكنت بصعوبة من تمييز الشخص الذي على سريري.
“هـ- هذا كل شيء لليوم! أراك لاحقًا!”
“يا منحرف!”
… حتى أيقظتني مرة أخرى صرخة مدوية بدا كأنها موجهة نحوي مباشرةً.
“آآآه! انتظر! إنها أنا! أنا كريس! توقف – ما الذي تتلمسه برأيك؟ توقف! داركنيس! داركنيس، ساعديني!”
“كـ… كاتسوراغي؟! أنا ميتسوروغي! لا يمكنك حتى تذكر اسمي بشكل صحيح!” كان يصرخ بصوت عالٍ للغاية لدرجة بروز وريد جبهته.
“مهلاً، أنتِ من تسلّلتِ إلى سريري في منتصف الليل ثم صرختِ عندما أمسكتُ بك. على ماذا تنوين، هل تريدين إبتزازي؟”
ما أن تمكنت من تكبيل الدخيلة، أدركت أنها كريس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت نائمًا في سريري، لكنني استيقظت فجأة بشعور أن هناك شخصًا آخر في الغرفة.
“أوه، إنها أنتِ يا كريس. إن جئتِ إلي في منتصف الليل، فأنا أفترض أنك لا تريدين أن يعرف الجميع ما أتيتِ لتحدثيني عنه. فلماذا تنادين على داركنيس طلبًا للمساعدة؟”
“حسنًا، لنلعب لعبة لتقرير الأمر. ولكن ميتسوروغي ذكّرني بكونكِ إلهة، لذا سأعطيكِ أمتيازاً بهذه اللعبة. ثلاثة جولات من حجرة، ورقة، مقص، إن فزتي حتى في جولة واحدة منها، سنأكل ما ترغبين.”
“أ-أنت غير معقول! أنا متأكدة أنك لم تقبض على ‘الدخيلة’ إلا بعد أن عرفت أنها أنا! ولو كنت تحاول تثبيت شخص ما، فلا حاجة من إمساكه من هناك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مقاومتي بلا جدوى. تمزقت الوسادة التي وضعت رأسي تحتها، والآن صرتُ أستمع لكريس وهي تشرح شيئًا لم يكن له معنى كبير بالنسبة لي.
كانت كريس تلهث بشدة في الظلام. لقد اعتقدت أن فارستنا قد تأتي راكضة عندما تسمع الضجة، لكن لا يبدو أن أحدًا قد استيقظ.
“اسمي غريب؟ أنتِ تتصرفين كما لو أنني عضو في عشيرة القرمزيين المخبولين.”
“يا إلهي، لا يمكنني تخفيف حذري معك… بقدر ما أكره حقًا أضطراري للاعتماد عليك من بين كل الناس، ليس لدي خيار آخر.”
“تعلم، أشعر وكأنها المرة الأولى منذ فترة طويلة حيث يناديني فيها أحدهم ‘إلهة’. هذا كاتسوغاري لايبدو رجلا سيئًا.”
“مهلاً، أنتِ من تسلّلتِ إلى سريري في منتصف الليل ثم صرختِ عندما أمسكتُ بك. على ماذا تنوين، هل تريدين إبتزازي؟”
سألته “مهلًا، أين تابعتاك؟ أرسلتهما بعيدًا حتى تتغازل قليلًا؟”
“لم أتسلل إلى سريرك! ولا أريد إبتزازك! أخبرتك أنني سآتي لأشرح سبب اقتحامي للمنازل! ه-هي! توقف عن التظاهر بأنك لا تستطيع سماعي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه… إنه أنا يا سيدتي. لقد اخترتني لإنقاذ هذا العالم ومنحتني سيفًا سحريًا. أنا صاحب السيف الملعون. اسمي-“
تعلقت كريس بي. كنت أغطي أذني بكلتا يدي وأحاول دفن نفسي مرة أخرى تحت غطائي.
بعصني هلشي.
“أخبرتك مرة أخرى في قصر ألدرب أنني لا أريد أن أعرف، أليس كذلك؟! أنا غاضب بالفعل بسبب إبعادي عن الأميرة، لذا عودي في وقت آخر. ربما في العام المقبل!”
“وااااو!!”
“يجب أن يكون الآن! هيا ، استمع إلي! أقسم أن هناك سببًا لاقتحامي منازل هؤلاء النبلاء …!”
ما أن تمكنت من تكبيل الدخيلة، أدركت أنها كريس.
مازلت تحت غطائي وأواصل محاولاتي للمقاومة، لكن كريس بدأت تشرح على أي حال …
“وااااو!!”
في هذا العالم، كانت هناك عناصر وسلحة سحرية قوية بشكل استثنائي تسمى “الكنوز المقدسة”. وكما يوحي الاسم، لم يكن من السهل الحصول عليها. لكن الأشخاص الذين امتلكوا هذه الكنوز يميلون إلى مشاركة بعض الخصائص الشخصية. عادة ما يكون لديهم شعر أسود وعيون سوداء وأسماء غريبة.
“فهمت.”
“بعبارة أخرى، الأشخاص الذين يحملون أسماء غريبة مثلك هم الوحيدون الذين يمكنهم عادةً الحصول على الكنوز المقدسة.”
“لا تقل ذلك! لم انتهي بعد! إذا لم نحصل على هذا الكنز المقدس ، فستحدث مشكلة للجميع!”
“اسمي غريب؟ أنتِ تتصرفين كما لو أنني عضو في عشيرة القرمزيين المخبولين.”
وبينما كنت أفكر بهذا…
كانت مقاومتي بلا جدوى. تمزقت الوسادة التي وضعت رأسي تحتها، والآن صرتُ أستمع لكريس وهي تشرح شيئًا لم يكن له معنى كبير بالنسبة لي.
“من بحق السماء مايكل هذا؟ لقد بدأتِ تستلطِفين السكان هنا، صحيح؟ قبل قليل، جائنا الجزار بوجبة لحوم. قال أنها كانت “لعلاج الجروح”.
لقد سمعتُ عن العناصر الإلهية من أكوا. في الواقع، لقد رأيت كتيباً عنها – كانت هذه العناصر قوية جداً وكنت أستطيع أن اختار شيئاً منها عندما جئت إلى هذا العالم.
نظرتُ نحو أكوا، التي جلست قربي تعمل على شيء ما بجدية. تحول نظر ميتسوروغي عليها كذلك.
“كما يحدث، فقد اثنان من هذه العناصر أصحابَهم – لا أعرف كيف. لكن على ما يبدو، اشتراهم أحد النبلاء “.
ناولتْ المنديل لميتسوروغي. أخذه بابتسامة متكلفة.
“فهمت.”
“اسمه كاتسوراغي”، قلتُ أنا متدخلًا. ” ألا تتذكرينه؟”
وفقًا لها، مات أصحاب هذه العناصر الإلهية، وأصبحت ممتلكاتهم ملك من يجدها. أحد هذه العناصر تستدعي وحشًا عشوائيًا، والذي يمكن التحكم فيه دون أي مقابل. والآخر يسمح لك بتبديل الأجسام مع شخص آخر.
“لم أتسلل إلى سريرك! ولا أريد إبتزازك! أخبرتك أنني سآتي لأشرح سبب اقتحامي للمنازل! ه-هي! توقف عن التظاهر بأنك لا تستطيع سماعي!”
إن القدرة على التحكم في الوحش بدت وكأنها قدرة قوية، ويمكنني أن أفهم سبب رغبة شخص ما في الحصول عليها. ولكن من الذي جلب عنصر تبديل الجسم إلى هنا – وما غايتهُ منه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن أنا-“
بينما كنت جالسًا أفكر في هذا الأمر، كانت كريس تتأرجح بساقيها من على حافة السرير. “إحدى مهارات اللصوص لدي هي استشعار الكنز، والتي تتيح لي معرفة ما إذا كان هناك كنزٌ نادر في الجوار. أستخدم هذه المهارة للبحث في كل منزل في العاصمة “.
“كما يحدث، فقد اثنان من هذه العناصر أصحابَهم – لا أعرف كيف. لكن على ما يبدو، اشتراهم أحد النبلاء “.
“وتعتقدين أن الأشخاص الوحيدين الذين لديهم المال اللازم لشراء شيء مثل الكنز المقدس هم النبلاء الذين جمعوا ثروتهم بشكل غير قانوني؟”
ما أن تمكنت من تكبيل الدخيلة، أدركت أنها كريس.
“نعم بالضبط! ولكن بمجرد دخولي، لم أجد العنصر الإلهي. لطالما أردت أن أكون لصّة نبيلة، لذلك آخذُ لنفسي قليلاً من أموالهم القذرة! “
كان لديّ إحساس خفي بأن المغامرين المعنيين بكلامه كنّا أنا وأعضاء مجموعتي.
إذن فقد قررت أن تصبح “روبن هود” على الفور؟
الفصل الثالث ليذق هذا اللص الوسيم غضب السماء! الجزء الثالث
“هذا القصر الذي كنت تقيم فيه أشعل حاسة البحث عن الكنز لدي. لهذا السبب تسللت إلى هناك “.
“اسمي غريب؟ أنتِ تتصرفين كما لو أنني عضو في عشيرة القرمزيين المخبولين.”
“فهمت. على الأقل، فهمت سبب اقتحامك منازل الناس. مازلت لا أعرف ماذا تريدين بتلك الكنوز المقدسة “.
“أرغب في شيء لطيف وخفيف. ربما خضراوات نيئة، وبعض اللحم المحمر. شيء من شأنه أن يليق بنبيذ قوي.”
خدشت كريس الندبة على خدها بقليل من الحرج. “لِمَ أبحث عن هذه العناصر الإلهية …؟ حسنًا ، ربما يمكنني إخبارك في النهاية. على كلٍ ، هل رأيت أي كنز في ذلك القصر قد يناسب الوصف؟ ذلك الرجل العجوز ، ألدرب أو أيًا كان ، هل رأيته يستخدم أي عناصر سحرية مذهلة؟ “
“نعم، سيدتي. إنها فقط حلية رخيصة؛ أخشى أنها لن تناسب ذوقكِ الرفيع…” كانت هناك ابتسامة لطيفة على وجهه. يا له من شخص يستطيع التصرف بلطفٍ وبراعة.
“كان لديه مرآة سحرية تسمح له برؤية الحمام. ولكن بخلاف ذلك ، لا ، لا توجد عناصر سحرية رائعة … مهلاً ، هل أنتِ متأكدة من أن الكنز الذي كنت تشعرين به لم يكن عباءة أكوا المصنوعة بالريش؟ أتذكر إدعائها أن هذا كان من ضمن أغراضها الإلهية”.
تعلقت كريس بي. كنت أغطي أذني بكلتا يدي وأحاول دفن نفسي مرة أخرى تحت غطائي.
أخذ هذا كل الحماس لدى كريس. “حـ-حسنًا ، ربما إذن … ولكن انظر ، هناك سبب لتسللي إلى هنا أيضًا.”
“أرغب في شيء لطيف وخفيف. ربما خضراوات نيئة، وبعض اللحم المحمر. شيء من شأنه أن يليق بنبيذ قوي.”
عرفت ذلك!
“تعلم، أشعر وكأنها المرة الأولى منذ فترة طويلة حيث يناديني فيها أحدهم ‘إلهة’. هذا كاتسوغاري لايبدو رجلا سيئًا.”
“مستحيل! لا أريد التورط في أي مآزق خطيرة! وكل ما قُلتِه يبدو خطيرًا بما فيه الكفاية بالفعل! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت نائمًا في سريري، لكنني استيقظت فجأة بشعور أن هناك شخصًا آخر في الغرفة.
“مهلا! لا ، اسمعني! اسمعني، أشعر بكنز ضخم في القلعة. واحد على الأقل بحجم ما شعرت به في قصر ألدرب! “
“لا أعتقد حقًا أننا قريبين بما يكفي لننادي بعضنا بأسماءنا الأولى.”
“من الشائع جدًا إحتواء القلاع على كنوز. وماذا في ذلك؟”
“…؟ إنه صغير جدًا — لا يلائمني.”حاولت أكوا مرتين بارتدائه واستسلمت سريعًا.
“كما أذكر ، لديك مهارة البصيرة، أليس كذلك؟ يمكنك الرؤية في الظلام! وأنا أعلم أنني علمتك مهارتي الكمين واستشعار العدو. مع هذه القدرات ، يمكنني أنا وأنت أن نتسلل-“
أخرج شيئًا. كانت عبوة صغيرة بورق تغليف جميل.
“لن أكون شريككِ في الجريمة! لدي شعور سيء منذ أن قابلتك في قصر ألدرب. لا أريد مساعدتك في هذا! “
“حسنًا، لنلعب لعبة لتقرير الأمر. ولكن ميتسوروغي ذكّرني بكونكِ إلهة، لذا سأعطيكِ أمتيازاً بهذه اللعبة. ثلاثة جولات من حجرة، ورقة، مقص، إن فزتي حتى في جولة واحدة منها، سنأكل ما ترغبين.”
“لا تقل ذلك! لم انتهي بعد! إذا لم نحصل على هذا الكنز المقدس ، فستحدث مشكلة للجميع!”
” أبدًا، لن أقوم بنفس الشيء مرتين. ماذا عن شوغن الشتاء؟ أستطيع أن أصنع ذلك بالنسبة لك.”
“حسنًا ، إذا كان الأمر بهذه الأهمية ، فأعتقد أنه من الأفضل لك التواصل مع بطل حقيقي! أووه لديّ فكرة! هناك رجل اسمه ميتسوروغي في المدينة. إن أخبرتِه أن كنزًا مقدسًا سيقع في الأيدي الخطأ ويُستخدم للشر ، فسوف يكون شريككِ في الحال!”
فجأة بدا جادًا للغاية.
“أيها الجبان! اريدك ان تفعلها! حسناً! سأذهب وأوقظ داركنيس!”
“فهمت. على الأقل، فهمت سبب اقتحامك منازل الناس. مازلت لا أعرف ماذا تريدين بتلك الكنوز المقدسة “.
“مهلا توقفي! داركنيس نبيلة أيضًا. إذا اكتشف النبلاء الآخرون أنكِ اللصة، فقد تواجهين مشاكل حقيقية! “
باختصار: السبب وراء إرسال بيليديا، جنرال ملك الشياطين، لأكسل في المقام الأول كان أن الملك تنبأ بنزول نور عظيم في تلك المنطقة. أرسل الملك بيليديا ليتحقق، غير متيقن تمامًا. ثم أُجهِز على بيليديا، وتبعه غياب فانير. أُجهِز على سيلفيا أيضًا، الجنرالة التي هاجمت قرية الشياطين القرمزيين.
“لكن أنا-“
قال ميتسوروغي ببلاهة ” اممم.”
“فقط انقلعي من هنا! عودي لمنزلك ، أو سأستخدم مهارة التقييد التي تعلمتها منكِ الليلة الماضية ، وستكتشفين ما يعنيه التحرش الجنسي حقًا! بالمناسبة، ذقتُ الأمرّين بسببها البارحة! “
“…؟ إنه صغير جدًا — لا يلائمني.”حاولت أكوا مرتين بارتدائه واستسلمت سريعًا.
“إنتظر! حسنًا ، سأغادر اليوم. لكنني سأعود مرة أخرى غدا! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان يتحدث، نظر نحو المنديل. أنا وهو لاحظنا ذلك في نفس الوقت. المنديل المطوي حقًا بدا مثل إيريس-ساما. كان أكثر من مجرد أوريغامي بسيط؛ لا يمكن تسميته إلا تحفةً فنية.
“لا! لا تعودي أبدًا! تقيي -“
“حسنًا ، إذا كان الأمر بهذه الأهمية ، فأعتقد أنه من الأفضل لك التواصل مع بطل حقيقي! أووه لديّ فكرة! هناك رجل اسمه ميتسوروغي في المدينة. إن أخبرتِه أن كنزًا مقدسًا سيقع في الأيدي الخطأ ويُستخدم للشر ، فسوف يكون شريككِ في الحال!”
“هـ- هذا كل شيء لليوم! أراك لاحقًا!”
فجأة بدا جادًا للغاية.
فتحت كريس النافذة وقفزت للخارج ، وكادت أن تبكي. اختفت في المدينة. كان الوقت فجراً.
بعد تلاوتي لهذا الدعاء، عدت للفراش …
آآرغ. بجدية، لا مزيد من المخاطر! مالذي حدث لحضي الجيد.
“لا تهتَمي،” قلت. “ماذا تريدين أن على العشاء؟ العاصمة أشبه بساحة معركة من أكسل، لذا، على ما يبدو بإمكانك الحصول على لحم طازج من وحوش أقوى. وجميع النزل هنا تستخدم أفضل المكونات المتوفرة، لذا ستحصلين على وجبة لذيذة وتكسبين الكثير من نقاط الخبرة. أشعر أنني أرغب في شيء غني للغاية. لنشتري لحماً باهظ الثمن ونشويه.”
يا إلهة الحظ السعيد، إيريس العظيمة – سأعتنق مذهبكِ عندما نعود إلى أكسل. من فضلكِ باركيني بحياةٍ مسالمة!
كان لديّ إحساس خفي بأن المغامرين المعنيين بكلامه كنّا أنا وأعضاء مجموعتي.
بعد تلاوتي لهذا الدعاء، عدت للفراش …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهلًا، هذه أول مرة أسمع عن هذا. لا أتذكر تناولي لوجبة لحم…”
… حتى أيقظتني مرة أخرى صرخة مدوية بدا كأنها موجهة نحوي مباشرةً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مقاومتي بلا جدوى. تمزقت الوسادة التي وضعت رأسي تحتها، والآن صرتُ أستمع لكريس وهي تشرح شيئًا لم يكن له معنى كبير بالنسبة لي.
“نعم بالضبط! ولكن بمجرد دخولي، لم أجد العنصر الإلهي. لطالما أردت أن أكون لصّة نبيلة، لذلك آخذُ لنفسي قليلاً من أموالهم القذرة! “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
