الفصل الثاني - هل لي بتعليم هذه الفتاة الذكية! (1)
الفصل الثاني
هل لي بتعليم هذه الفتاة الذكية!
الجزء الأول

…؟
كان العالم يرزح تحت وطأة الظلام، فليس من الغريب أن يلزم معظم الناس فراشهم في هذه الساعة. ولكن على الرغم من تأخر الوقت…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كنت أتساءل عما كان يحدث، حطم صوت جرس رنان هدوء الليل. تسبب ذلك في قفز كلير من حيث كانت نائمة. جمعت نفسها بسرعة على الرغم من الإيقاظ الفظ.
“”””أهلاً بعودة جلالتكم!””””
تجاهلت لين اعتراضي لكنها انحنت قليلًا، وهمست:
رحبت بي جموع من الخدم كما لو أنهم كانوا ينتظرون قدومنا.
“ماذا؟ مالذي تفعله! كيف سمحتَ لنفسك بتعليم الاميرة مثل هذه الاشياء – هل تريدينني أن أقطع عنقك؟!”
كنا في صالة العرش الكبرى في قلعة عاصمة البلاد. بالكاد استطعت استيعاب ما يجري، متعجبًا من كيفية وصولي إلى هذا الموقف. لم يكن بوسعي إلا أن أتبع الأميرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أقل شيئًا غير صحيح إطلاقًا. إن لم تصدقيني – حسنًا، لا بد أن يكون في قلعة بهذا الحجم واحدٌ من تلك الأجراس التي يستخدمونها في مراكز الشرطة في المدن الكبرى أثناء الاستجوابات لمعرفة ما إن كنتَ تقول الحقيقة، التي ترن عندما تكذب. يمكنكِ إحضار واحد من هذه الأجراس إن أردتِ.”
اصطحبتني الأميرة وذات البذلة البيضاء إلى غرفة فخمة في أحد طوابق القلعة العليا. ثم استأذنت ذات البذلة البيضاء لتقديم تقريرها واختفت، تاركة إياي مع الأميرة والساحرة.
بدت الأميرة غيورة أكثر من أي وقت مضى – ولكن أيضًا حزينة بعض الشيء. وأعتقد أن ذلك كان منطقيًا.
أولئك الذين مررنا بهم في طريقنا لم يرمقوني بنظرات استغراب؛ بل اكتفوا بانحناءة خفيفة ومضوا في سبيلهم. ولا أريد أن أكون متواضعًا بشدة، ولكن هل هم متأكدون من رغبتهم في ترك شخص مثلي يتجول في القلعة حُرًا؟
“حسنًا، شيء آخر إذن. ذات مرة أجريت مبارزة مع داركنس، وكان على من يفوز أن يفعل شيئًا فظيعًا للأخر. لذا اسمحي لي أن أخبرك ماذا حدث عندما فزت…”
ماذا أفعل، ماذا أفعل؟ رغبت بشدة في العودة إلى المنزل. لم أكثرت لحقيقة أنني ـ قبل قليل ـ كنت مفتونًا بالأميرة لدرجة تفكيري في أن أكون فارسها الشخصي لو طلبتْ مني ذلك.
قبل أن أتمكن من السؤال، دوى صوت في جميع أنحاء البلدة. بدا مثل إعلانات مهمات الطوارئ التي نحصل عليها أحيانًا في أكسل.
وبينما كنت أقف هناك، يسيطر عليّ الذعر بسبب اختطافي المفاجئ، همسَتْ آيريس إلى ساحرتها. أومأت الساحرة برأسها ثم قالت لي بابتسامة:
قبل أن أتمكن من السؤال، دوى صوت في جميع أنحاء البلدة. بدا مثل إعلانات مهمات الطوارئ التي نحصل عليها أحيانًا في أكسل.
“ساتو كازوما-ساما، أهلاً بك في قلعتنا. بما أنك قد تم استضافتك هنا كضيف، فلا داعي للتكلف أو للقلق. رجاءً، اجعل نفسك مرتاحًا. ستكون هذه الغرفة غرفتك في الوقت الحالي. والآن، المزيد من قصص المغامرات! .. هكذا تطلب الأميرة”.
ابتسمت للأميرة – كانت أصغر مني بكثير. “الهدف من المقهى هو الاستمتاع. إنهم لا يسعون إلى جني المال حقًا. إنه … يشبه تقمص الأدوار. يرتدي الجميع زيهم المدرسي ويحاولون جذب العملاء. كل ذلك لمجرد المرح “.
“عذرًا يا آنسة، اممم … آنسة ساحرة. هل يمكنكِ، أن تأتي إلى هنا للحظة؟” ابتعدت إلى إحدى زوايا الغرفة وأشرت إلى الساحرة.
تجاهلت لين اعتراضي لكنها انحنت قليلًا، وهمست:
“نعم؟ أوه، يمكنك مناداتي بـ (لين). ليس هناك داعٍ لتكون رسميًا معي بشكل خاص. أنا نبيلة من عائلة صغيرة جدًا، ولا أرقى للمقارنة مع عائلة داستينس. كصديقٍ للآنسة (داستينس) فإنك عمليًا أعلى مني مرتبة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع لا! سموّك، يجب ألا تستمعي إلى هذا الرجل! إنه رجل سيءٌ للغاية!”
“حسنًا، آنسة (لين). هل يمكنني أن أسألكِ شيئًا؟”
الفصل الثاني هل لي بتعليم هذه الفتاة الذكية! الجزء الأول
“لا داعي للرسميات. لا يتعين عليك استخدام أي صيغ مخاطبة خاصة معي على الإطلاق … على أي حال، نعم، ما الأمر؟”
“المزيد؟ حسنًا، إنه حدث للأطفال في عمركِ يا آيريس، يقومون فيه بكل هذه العروض. على سبيل المثال، قد ينشئ بعضهم مقهىً وهميًا.”
بدت مُحبطةً قليلاً، لكنها كانت ساحرة نبيلة وناضجة، وامرأة أيضًا. لم يكن لديّ الجرأة على مناداتها باسمها الأول فحسب، خاصة بعد أن قضت سيدة البذلة البيضاء طيلة الوقت في منزل (داركنس) تؤنبني على وقاحتي. والآن ليس لديّ (داركنس) لتداري أخطائي في حالة حدوث أي هفوة. حتى لو قالت لين أنه لا بأس، إلا أنني لا أستطيع إلا أن أكون حذرًا.
وافقت على طلبي وغادرتْ. فجأة، بقيت أنا والأميرة لوحدنا في الغرفة الفخمة.
بنظرة على الأميرة، التي بدتْ مستاءة قليلًا، قلتُ بهدوء: “حسنًا، آنسة لين. أود الحصول على تفسير. أعلم أن الأميرة تقول أنها استضافتني كضيف، ولكن … هذا في الحقيقة اختطاف، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بنظرة على الأميرة، التي بدتْ مستاءة قليلًا، قلتُ بهدوء: “حسنًا، آنسة لين. أود الحصول على تفسير. أعلم أن الأميرة تقول أنها استضافتني كضيف، ولكن … هذا في الحقيقة اختطاف، أليس كذلك؟”
“لا، لقد تمت دعوتك كضيف حقًا. لم يتم اختطافك”.
“حسنًا، آنسة (لين). هل يمكنني أن أسألكِ شيئًا؟”
“لقد تم اختطافي بالكامل!!!”
لبضع ثوانٍ فقط، بدت الأميرة وكأنها ستقول شيئًا، لكنها توقفت بعد ذلك.
تجاهلت لين اعتراضي لكنها انحنت قليلًا، وهمست:
“لم تكن هذه نيتي حقًا. ولأكون صادقًا، فقد رويتُ لها كل قصص مغامراتي تقريبًا قبل ذلك. ربما يمكنك أن تتفضلي بإخبارها بذلك حتى تسمح لي بالعودة إلى المنزل؟ قولي لها فقط أن قصصي قد نفدت”.
“… أستطيع أن أخبرك، بأنه لم يسبق لي أن رأيت الأميرة تتصرف بهذه الطريقة طوال حياتها. إنها عادةً ما تكون عضوًا مسؤولاً في العائلة المالكة ولا تسبب المتاعب لأحد. لا يوجد من هو في السن المناسب والمكانة الاجتماعية المناسبة في هذه القلعة ليلعب معها. رجاءً، دللها في تصرفها الأناني الأول هذا وابقَ لتكون رفيقها لفترة. ألا تقبل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع لا! سموّك، يجب ألا تستمعي إلى هذا الرجل! إنه رجل سيءٌ للغاية!”
……. اممم…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بنظرة على الأميرة، التي بدتْ مستاءة قليلًا، قلتُ بهدوء: “حسنًا، آنسة لين. أود الحصول على تفسير. أعلم أن الأميرة تقول أنها استضافتني كضيف، ولكن … هذا في الحقيقة اختطاف، أليس كذلك؟”
“لم تكن هذه نيتي حقًا. ولأكون صادقًا، فقد رويتُ لها كل قصص مغامراتي تقريبًا قبل ذلك. ربما يمكنك أن تتفضلي بإخبارها بذلك حتى تسمح لي بالعودة إلى المنزل؟ قولي لها فقط أن قصصي قد نفدت”.
“وثم ماذا؟ ثم ماذا؟!”
عادت (لين)إلى الأميرة وهمست لها بكل هذا.
كان العالم يرزح تحت وطأة الظلام، فليس من الغريب أن يلزم معظم الناس فراشهم في هذه الساعة. ولكن على الرغم من تأخر الوقت…
وفي النهاية…
“اعذريني سموّك، لقد انتهيت من كافة الترتيبات. سيد كازوما، أنت ضيفنا الرسمي الآن، لذا تفضل وخذ راحتك هنا في القصر.”
“تقول … لقد أحضرتك إلى هنا للانتقام قليلًا من (لالاتينا) بسبب صفعها لي”. وبجانب الساحرة، كانت آيريس تستمع إلى ذلك بشيءٍ من الإحباط.. وتقول أيضا، “لأنك ولالاتينا وأصدقاءك بدوتم كمن يستمتع كثيراً، فشعرتْ بالغيرة… أنا آسفة لأنني فعلت شيئًا أنانيًا فجأة. رجاءً، هل تلعب معي؟ حتى لبضعة أيام فقط؟”.
“… أستطيع أن أخبرك، بأنه لم يسبق لي أن رأيت الأميرة تتصرف بهذه الطريقة طوال حياتها. إنها عادةً ما تكون عضوًا مسؤولاً في العائلة المالكة ولا تسبب المتاعب لأحد. لا يوجد من هو في السن المناسب والمكانة الاجتماعية المناسبة في هذه القلعة ليلعب معها. رجاءً، دللها في تصرفها الأناني الأول هذا وابقَ لتكون رفيقها لفترة. ألا تقبل؟”
… حسنًا، هذا لطيف حقًا. كل ما يطلبونه هو أن أكون رفيق لعب الأميرة لفترة، أليس كذلك؟ إذا رفضت، فستنزعج فقط، وستسوء سمعة (داركنس)، صح؟ لا يمكنني السماح بذلك.
“حسنًا، آنسة (لين). هل يمكنني أن أسألكِ شيئًا؟”
“… حسنًا. حسنًا، لِمَ لا أخبركِ قليلاً عن (داركنس) … أعني، (لالاتينا)؟ آنسة (لين)، هل يمكنكِ التفضل بشرح الأمر إلى أصدقائي بأنني سأبقى هنا لفترة قصيرة؟ لا أريد أن يقلقوا عليّ”.
“ساتو كازوما-ساما، أهلاً بك في قلعتنا. بما أنك قد تم استضافتك هنا كضيف، فلا داعي للتكلف أو للقلق. رجاءً، اجعل نفسك مرتاحًا. ستكون هذه الغرفة غرفتك في الوقت الحالي. والآن، المزيد من قصص المغامرات! .. هكذا تطلب الأميرة”.
وافقت على طلبي وغادرتْ.
فجأة، بقيت أنا والأميرة لوحدنا في الغرفة الفخمة.
لا بد أن سلوك كلير العدواني قد أثر على الأميرة، لأنها قالت بخيبة أمل واضحة: “أعتقد أنه ليس لدينا خيار … إنه لأمر محبط، ولكن علينا تأجيل البقية لوقت آخر.”
حسنًا، تقريبًا لوحدنا. وقفت فارسَتان خارج الباب مباشرةً، وربما كانتا حارسَتي الأميرة الشخصيتين. مع هذا، ظلّت تنتابني أسئلة مقلقة: هل كان أصحاب القلعة حقًا يرغبون بترك فتاة في عمر الأميرة بمفردها ليلًا مع شاب؟ خاصة مع غريب أطوارٍ قابلوه للتوّ وجرّوه إلى هنا؟ حتى لو شرحت أن هذا كان من تدبير الأميرة، لا يمكنني تخيل رد فعل الملك أو الشخصيات المهمة الأخرى على الأمر إن اكتشفوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف تجرؤ! أيها المغامر الوضيع، أتجرؤ على مخاطبة سموّها دون لقب؟! سوف تدعوها ‘سموّكِ’! وستتحدث إليها بالرسمية الواجبة!”
بدت الأميرة وكأنها قرأت أفكاري. ابتسمت وقالت: “والدي مع أخي الأكبر والجنرالات، متجهين إلى البلدة حيث سيواجهون ملك الشياطين. لن ينزعج أحد بشأن أمرٍ صغيرٍ كهذا… عندما نكون وحدنا، يمكنك التحدث إليَّ تمامًا كما تتحدث إلى (لالاتينا) – أو إلى (داركنس)، على ما أعتقد. رجاءً، أخبرني بكل شيء عن الحياة خارج القلعة.”
ماذا؟ مرة أخرى ماذا؟
جلست الاميرة على السرير، حريصة على الاستماع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أقل شيئًا غير صحيح إطلاقًا. إن لم تصدقيني – حسنًا، لا بد أن يكون في قلعة بهذا الحجم واحدٌ من تلك الأجراس التي يستخدمونها في مراكز الشرطة في المدن الكبرى أثناء الاستجوابات لمعرفة ما إن كنتَ تقول الحقيقة، التي ترن عندما تكذب. يمكنكِ إحضار واحد من هذه الأجراس إن أردتِ.”
**********
أولئك الذين مررنا بهم في طريقنا لم يرمقوني بنظرات استغراب؛ بل اكتفوا بانحناءة خفيفة ومضوا في سبيلهم. ولا أريد أن أكون متواضعًا بشدة، ولكن هل هم متأكدون من رغبتهم في ترك شخص مثلي يتجول في القلعة حُرًا؟
عادت صاحبة البذلة البيضاء بعد أن أنهت تسليم تقريرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بنظرة على الأميرة، التي بدتْ مستاءة قليلًا، قلتُ بهدوء: “حسنًا، آنسة لين. أود الحصول على تفسير. أعلم أن الأميرة تقول أنها استضافتني كضيف، ولكن … هذا في الحقيقة اختطاف، أليس كذلك؟”
“اعذريني سموّك، لقد انتهيت من كافة الترتيبات. سيد كازوما، أنت ضيفنا الرسمي الآن، لذا تفضل وخذ راحتك هنا في القصر.”
لقد أخبرتني أن الأمور كانت صعبة هنا بسبب شخص ما يسمى ملك الشياطين.
كنت في ذروة القصة التي كنت أرويها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كنت أتساءل عما كان يحدث، حطم صوت جرس رنان هدوء الليل. تسبب ذلك في قفز كلير من حيث كانت نائمة. جمعت نفسها بسرعة على الرغم من الإيقاظ الفظ.
“ثم قالت داركنس: ‘كيف… كيف حدث هذا؟’، وهي عارية تمامًا، ذهبت ورائي ووجهها احمر حتى أذنيها، أخذت منشفتي بينما يعتريها الخجل…”
“أتظن أني سأدعك تكمل قصة مثل هذه؟ ولست مجرد خادمة! أنا كلير، الابنة الكبرى لعائلة سينفونيا، وهي عائلة لا تقل نبلا عن تلك التي تنتمي إليها عائلة داستينس التي يبدو أنها مغرمة بك. أنا حارسة الأميرة آيريس، و…”
“وثم ماذا؟ ثم ماذا؟!”
رحبت بي جموع من الخدم كما لو أنهم كانوا ينتظرون قدومنا.
“ماذا؟ مالذي تفعله! كيف سمحتَ لنفسك بتعليم الاميرة مثل هذه الاشياء – هل تريدينني أن أقطع عنقك؟!”
استوعبت صاحبة البذلة البيضاء مشهد الأميرة المستلقية على السرير وهي تستمع إليّ باهتمام بالغ، فقفزت بيننا كما لو كانت تغطيها. خرج سيفها من غمده وهي تصرخ في وجهي.
استوعبت صاحبة البذلة البيضاء مشهد الأميرة المستلقية على السرير وهي تستمع إليّ باهتمام بالغ، فقفزت بيننا كما لو كانت تغطيها. خرج سيفها من غمده وهي تصرخ في وجهي.
********
“مهلًا لحظة! لحظة واحدة! آيريس قالت إنها أرادت أن تسمع القصة بحق…”
“تحذير من هجوم جيش ملك الشياطين! تحذير من هجوم جيش ملك الشياطين! جميع الفرسان، انطلقوا فورًا. على جميع المغامرين المساعدة في الحفاظ على النظام العام. تعالوا إلى وسط المدينة واستعدوا لصد أي هجوم للوحوش. جميع المغامرين ذوي المستوى العالي، نطلب تعاونكم! “
“كيف تجرؤ! أيها المغامر الوضيع، أتجرؤ على مخاطبة سموّها دون لقب؟! سوف تدعوها ‘سموّكِ’! وستتحدث إليها بالرسمية الواجبة!”
“لم تكن هذه نيتي حقًا. ولأكون صادقًا، فقد رويتُ لها كل قصص مغامراتي تقريبًا قبل ذلك. ربما يمكنك أن تتفضلي بإخبارها بذلك حتى تسمح لي بالعودة إلى المنزل؟ قولي لها فقط أن قصصي قد نفدت”.
يا إلهي! كم هي مزعجة هذه السيدة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أقل شيئًا غير صحيح إطلاقًا. إن لم تصدقيني – حسنًا، لا بد أن يكون في قلعة بهذا الحجم واحدٌ من تلك الأجراس التي يستخدمونها في مراكز الشرطة في المدن الكبرى أثناء الاستجوابات لمعرفة ما إن كنتَ تقول الحقيقة، التي ترن عندما تكذب. يمكنكِ إحضار واحد من هذه الأجراس إن أردتِ.”
“تراجعي يا كلير. لقد أخبرتُ كازوما-ساما بمناداتي باسمي، وأنه ينبغي له التحدث معي بشكل طبيعي. على أي حال، كازوما-ساما، ماذا فعلتْ… ماذا فعلتْ لالاتينا وهي عارية وخجلة ومعها منشفتك؟ عليكَ بأخباري!”
“… حسنًا. حسنًا، لِمَ لا أخبركِ قليلاً عن (داركنس) … أعني، (لالاتينا)؟ آنسة (لين)، هل يمكنكِ التفضل بشرح الأمر إلى أصدقائي بأنني سأبقى هنا لفترة قصيرة؟ لا أريد أن يقلقوا عليّ”.
“لا، سموّك! يجب ألا تستمعي لهذه القصص، وأنت يا كازوما-ساما، يجب ألا ترويها لها! على كلٍ، من المؤكد أن الشائعات التي تقول أنك وسيدة داستينس كنتما في الحمام معًا هي مجرد شائعات، أليس كذلك؟”
(المترجم: اكوا اللعينة ماتترك فرصة بتخريب سمعة حثالوما xD)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……. اممم…
كانت الأميرة مستلقية على السرير، قبضتاها مشدودتان بترقب شديد لمعرفة نهاية قصتي. حثتني على الاستمرار. جلست على كرسي وتحدثت إلى صاحبة البذلة البيضاء، والمعروفة أيضًا باسم كلير، والتي بدت مصممة على سماع قصتي مثل سموّها تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “البذلة البيضاء! أيها الهمجي، ستناديني بالسيدة كلير! يا إلهي، لقد سئمت منك! لا أستطيع أن أتخيل كمَّ معاناةِ السيدة داستينس كل يوم …”
“لم أقل شيئًا غير صحيح إطلاقًا. إن لم تصدقيني – حسنًا، لا بد أن يكون في قلعة بهذا الحجم واحدٌ من تلك الأجراس التي يستخدمونها في مراكز الشرطة في المدن الكبرى أثناء الاستجوابات لمعرفة ما إن كنتَ تقول الحقيقة، التي ترن عندما تكذب. يمكنكِ إحضار واحد من هذه الأجراس إن أردتِ.”
“نعم، بالطبع! أريد أن أسمع ذلك!”
يبدو أنها اقتنعت بكلامي. وضعت كلير سيفها جانبا في الوقت الحالي، لكنها نظرت إلي بغضب وقالت: “لنقل إني صدقتك. أعترف بأني لم أفعل شيئا سوى الشك بك منذ لقائنا في قصرداستينس. ولكن رغم هذا كله، عليّ أن أطلب منك ألا تروي قصصًا كهذه للأميرة آيريس!”
قبل أن أتمكن من السؤال، دوى صوت في جميع أنحاء البلدة. بدا مثل إعلانات مهمات الطوارئ التي نحصل عليها أحيانًا في أكسل.
“لدي هذا الانطباع أن قرار الاستماع إلى قصصي من عدمه يعود للأميرة آيريس. من المؤكد أن خادمة سمو الأميرة ليست من يفرض الأوامر. فكري بالإحباط الذي سيصيب سموّها عندما يُقاطعها أحد وهي تستمع بكل هذا الاهتمام! اذهبي وانقلعي! سأكمل قصتي!”
كان حديثنا قد تحول نحو البلاد التي أتيت منها. أخبرتها فقط أنها تقع في مكان بعيد جدًا، وتجاهلت حقيقة أنها تقع أيضًا في عالم آخر. بدت الأميرة غيورة للغاية لمجرد أن سمعت عن حياتي في المدرسة. لم ترَ اليابان من قبل، لكنها بدت بالفعل وكأنها شخص يفكر بحنين في وطنه.
“أتظن أني سأدعك تكمل قصة مثل هذه؟ ولست مجرد خادمة! أنا كلير، الابنة الكبرى لعائلة سينفونيا، وهي عائلة لا تقل نبلا عن تلك التي تنتمي إليها عائلة داستينس التي يبدو أنها مغرمة بك. أنا حارسة الأميرة آيريس، و…”
يا إلهي! كم هي مزعجة هذه السيدة!
بدأت بالثرثرة حول إنجازاتها. تجاهلتها وقلت لآيريس: “حسنًا، إن كانت السيدة صاحبة البذلة البيضاء تقول إن هذه القصة ممنوعة، ماذا عن قصة مختلفة؟”
“ترى كيف تسير الأمور. ليست لدينا ترف التركيز على التعليم، “غمغمت.
“البذلة البيضاء! أيها الهمجي، ستناديني بالسيدة كلير! يا إلهي، لقد سئمت منك! لا أستطيع أن أتخيل كمَّ معاناةِ السيدة داستينس كل يوم …”
بدأت بالثرثرة حول إنجازاتها. تجاهلتها وقلت لآيريس: “حسنًا، إن كانت السيدة صاحبة البذلة البيضاء تقول إن هذه القصة ممنوعة، ماذا عن قصة مختلفة؟”
لا بد أن سلوك كلير العدواني قد أثر على الأميرة، لأنها قالت بخيبة أمل واضحة: “أعتقد أنه ليس لدينا خيار … إنه لأمر محبط، ولكن علينا تأجيل البقية لوقت آخر.”
كان منتصف الليل قد مضى على الأرجح. لقد كانت كلير تستمع لقصصي مع الأميرة، تثور عليّ، ثم تثور مرة أخرى، وأخيرًا تقوم – من باب التغيير – بالأنفجار في وجهي. بدتْ منغمسةً للغاية!
هذا الإعلان المطيع جعل كلير تهدأ.
فهمت – أعتقد أن آيريس فتاة صغيرة مطيعة معظم الوقت.
لبضع ثوانٍ فقط، بدت الأميرة وكأنها ستقول شيئًا، لكنها توقفت بعد ذلك.
“حسنًا، شيء آخر إذن. ذات مرة أجريت مبارزة مع داركنس، وكان على من يفوز أن يفعل شيئًا فظيعًا للأخر. لذا اسمحي لي أن أخبرك ماذا حدث عندما فزت…”
“مهلًا لحظة! لحظة واحدة! آيريس قالت إنها أرادت أن تسمع القصة بحق…”
“نعم، بالطبع! أريد أن أسمع ذلك!”
وفي النهاية…
“بالطبع لا! سموّك، يجب ألا تستمعي إلى هذا الرجل! إنه رجل سيءٌ للغاية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقًا؟ أخبرني المزيد عن “المهرجان الثقافي” هذا في ما تسميه “بالمدرسة”!”
********
قبل أن أتمكن من السؤال، دوى صوت في جميع أنحاء البلدة. بدا مثل إعلانات مهمات الطوارئ التي نحصل عليها أحيانًا في أكسل.
كان منتصف الليل قد مضى على الأرجح. لقد كانت كلير تستمع لقصصي مع الأميرة، تثور عليّ، ثم تثور مرة أخرى، وأخيرًا تقوم – من باب التغيير – بالأنفجار في وجهي. بدتْ منغمسةً للغاية!
حسنًا، تقريبًا لوحدنا. وقفت فارسَتان خارج الباب مباشرةً، وربما كانتا حارسَتي الأميرة الشخصيتين. مع هذا، ظلّت تنتابني أسئلة مقلقة: هل كان أصحاب القلعة حقًا يرغبون بترك فتاة في عمر الأميرة بمفردها ليلًا مع شاب؟ خاصة مع غريب أطوارٍ قابلوه للتوّ وجرّوه إلى هنا؟ حتى لو شرحت أن هذا كان من تدبير الأميرة، لا يمكنني تخيل رد فعل الملك أو الشخصيات المهمة الأخرى على الأمر إن اكتشفوا.
ولكن يبدو أن كل هذا الغضب قد أرهقها في النهاية، لأنها انهارت على السرير، حيث جلست الأميرة، ونامت بسرعة.
“مدرسة …،” همسَت الأميرة والشوق يملأ صوتها.
أما بالنسبة للأميرة، فلا بد أن قصصي قد أثرت فيها حقًا، لأنها كانت لا تزال تستمع باهتمام، ولم تظهر عليها أي علامات النعاس. لقد انسجمنا بحق ولم نعد نكترث كثيرا للرسميات.
استوعبت صاحبة البذلة البيضاء مشهد الأميرة المستلقية على السرير وهي تستمع إليّ باهتمام بالغ، فقفزت بيننا كما لو كانت تغطيها. خرج سيفها من غمده وهي تصرخ في وجهي.
“حقًا؟ أخبرني المزيد عن “المهرجان الثقافي” هذا في ما تسميه “بالمدرسة”!”
أما بالنسبة للأميرة، فلا بد أن قصصي قد أثرت فيها حقًا، لأنها كانت لا تزال تستمع باهتمام، ولم تظهر عليها أي علامات النعاس. لقد انسجمنا بحق ولم نعد نكترث كثيرا للرسميات.
“المزيد؟ حسنًا، إنه حدث للأطفال في عمركِ يا آيريس، يقومون فيه بكل هذه العروض. على سبيل المثال، قد ينشئ بعضهم مقهىً وهميًا.”
استوعبت صاحبة البذلة البيضاء مشهد الأميرة المستلقية على السرير وهي تستمع إليّ باهتمام بالغ، فقفزت بيننا كما لو كانت تغطيها. خرج سيفها من غمده وهي تصرخ في وجهي.
كان حديثنا قد تحول نحو البلاد التي أتيت منها. أخبرتها فقط أنها تقع في مكان بعيد جدًا، وتجاهلت حقيقة أنها تقع أيضًا في عالم آخر. بدت الأميرة غيورة للغاية لمجرد أن سمعت عن حياتي في المدرسة. لم ترَ اليابان من قبل، لكنها بدت بالفعل وكأنها شخص يفكر بحنين في وطنه.
قلتُ لها عرضًا: “إذا كنتِ تحبين الفكرة لهذه الدرجة، ماذا عن إنشاء مدرسة هنا؟ أراهن أنه لن يضر. وسيساعد ذلك الأمة بأكملها بالتأكيد “.
لم تكن هناك وحوش؛ الأطفال في سنها يستطيعون الدراسة واللعب بسلام كل يوم. لقد كانت حياة بدت لي مملة تمامًا، ولكن بالنسبة لها …
بدت الأميرة وكأنها قرأت أفكاري. ابتسمت وقالت: “والدي مع أخي الأكبر والجنرالات، متجهين إلى البلدة حيث سيواجهون ملك الشياطين. لن ينزعج أحد بشأن أمرٍ صغيرٍ كهذا… عندما نكون وحدنا، يمكنك التحدث إليَّ تمامًا كما تتحدث إلى (لالاتينا) – أو إلى (داركنس)، على ما أعتقد. رجاءً، أخبرني بكل شيء عن الحياة خارج القلعة.”
“بلدتك تبدو مرحة للغاية! إنها كالأحلام. لا أستطيع أن أصدق … ولكن محاولة إدارة مقهى وهمي مع أشخاص في عمري؟ ماذا يفعلون عندما يدخل شخص منحرف ويقول إنه لن يدفع؟ وأليس هذا عددًا كبيرًا من الأشخاص الذين يعملون في مكان واحد؟ هل يحققون ربحًا كافيًا لتغطية رواتب الجميع؟”
رحبت بي جموع من الخدم كما لو أنهم كانوا ينتظرون قدومنا.
يبدو أنها فكرت بحياتي كحياة تستحق الحسد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اصطحبتني الأميرة وذات البذلة البيضاء إلى غرفة فخمة في أحد طوابق القلعة العليا. ثم استأذنت ذات البذلة البيضاء لتقديم تقريرها واختفت، تاركة إياي مع الأميرة والساحرة.
ابتسمت للأميرة – كانت أصغر مني بكثير. “الهدف من المقهى هو الاستمتاع. إنهم لا يسعون إلى جني المال حقًا. إنه … يشبه تقمص الأدوار. يرتدي الجميع زيهم المدرسي ويحاولون جذب العملاء. كل ذلك لمجرد المرح “.
عادت (لين)إلى الأميرة وهمست لها بكل هذا.
بدت الأميرة غيورة أكثر من أي وقت مضى – ولكن أيضًا حزينة بعض الشيء. وأعتقد أن ذلك كان منطقيًا.
“لا، لقد تمت دعوتك كضيف حقًا. لم يتم اختطافك”.
كانت هذه الفتاة من العائلة المالكة. لم يكن لديها أصدقاء عاميون، ولم تذهب إلى المدرسة أبدًا.
“المزيد؟ حسنًا، إنه حدث للأطفال في عمركِ يا آيريس، يقومون فيه بكل هذه العروض. على سبيل المثال، قد ينشئ بعضهم مقهىً وهميًا.”
في هذا العالم، بدا وكأنه لا يوجد أحد باستثناء عشيرة الشياطين القرمزيين الذكية للغاية، بثقافتها الفريدة، لديهم تعليم إلزامي. لم يكن على نطاق واسع، لكن العشيرة جعلت الجميع يذهبون إلى المدرسة منذ الصغر. من هذا المنظور، ربما كانوا حقًا متقدمين على غيرهم.
أما بالنسبة للأميرة، فلا بد أن قصصي قد أثرت فيها حقًا، لأنها كانت لا تزال تستمع باهتمام، ولم تظهر عليها أي علامات النعاس. لقد انسجمنا بحق ولم نعد نكترث كثيرا للرسميات.
… حتى لو كانوا أيضًا مجانين تمامًا.
في هذا العالم، بدا وكأنه لا يوجد أحد باستثناء عشيرة الشياطين القرمزيين الذكية للغاية، بثقافتها الفريدة، لديهم تعليم إلزامي. لم يكن على نطاق واسع، لكن العشيرة جعلت الجميع يذهبون إلى المدرسة منذ الصغر. من هذا المنظور، ربما كانوا حقًا متقدمين على غيرهم.
“مدرسة …،” همسَت الأميرة والشوق يملأ صوتها.
قلتُ لها عرضًا: “إذا كنتِ تحبين الفكرة لهذه الدرجة، ماذا عن إنشاء مدرسة هنا؟ أراهن أنه لن يضر. وسيساعد ذلك الأمة بأكملها بالتأكيد “.
وفي النهاية…
لبضع ثوانٍ فقط، بدت الأميرة وكأنها ستقول شيئًا، لكنها توقفت بعد ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعل هذا الإعلان الأميرة تبتسم ابتسامة حزينة.
…؟
كان منتصف الليل قد مضى على الأرجح. لقد كانت كلير تستمع لقصصي مع الأميرة، تثور عليّ، ثم تثور مرة أخرى، وأخيرًا تقوم – من باب التغيير – بالأنفجار في وجهي. بدتْ منغمسةً للغاية!
بينما كنت أتساءل عما كان يحدث، حطم صوت جرس رنان هدوء الليل. تسبب ذلك في قفز كلير من حيث كانت نائمة. جمعت نفسها بسرعة على الرغم من الإيقاظ الفظ.
“المزيد؟ حسنًا، إنه حدث للأطفال في عمركِ يا آيريس، يقومون فيه بكل هذه العروض. على سبيل المثال، قد ينشئ بعضهم مقهىً وهميًا.”
” … أووف، مرة أخرى؟” همست ، ثم قفزت من السرير واندفعت خارج الغرفة.
“حسنًا، آنسة (لين). هل يمكنني أن أسألكِ شيئًا؟”
ماذا؟ مرة أخرى ماذا؟
“ساتو كازوما-ساما، أهلاً بك في قلعتنا. بما أنك قد تم استضافتك هنا كضيف، فلا داعي للتكلف أو للقلق. رجاءً، اجعل نفسك مرتاحًا. ستكون هذه الغرفة غرفتك في الوقت الحالي. والآن، المزيد من قصص المغامرات! .. هكذا تطلب الأميرة”.
قبل أن أتمكن من السؤال، دوى صوت في جميع أنحاء البلدة. بدا مثل إعلانات مهمات الطوارئ التي نحصل عليها أحيانًا في أكسل.
“حسنًا، شيء آخر إذن. ذات مرة أجريت مبارزة مع داركنس، وكان على من يفوز أن يفعل شيئًا فظيعًا للأخر. لذا اسمحي لي أن أخبرك ماذا حدث عندما فزت…”
“تحذير من هجوم جيش ملك الشياطين! تحذير من هجوم جيش ملك الشياطين! جميع الفرسان، انطلقوا فورًا. على جميع المغامرين المساعدة في الحفاظ على النظام العام. تعالوا إلى وسط المدينة واستعدوا لصد أي هجوم للوحوش. جميع المغامرين ذوي المستوى العالي، نطلب تعاونكم! “
“لدي هذا الانطباع أن قرار الاستماع إلى قصصي من عدمه يعود للأميرة آيريس. من المؤكد أن خادمة سمو الأميرة ليست من يفرض الأوامر. فكري بالإحباط الذي سيصيب سموّها عندما يُقاطعها أحد وهي تستمع بكل هذا الاهتمام! اذهبي وانقلعي! سأكمل قصتي!”
جعل هذا الإعلان الأميرة تبتسم ابتسامة حزينة.
حسنًا، تقريبًا لوحدنا. وقفت فارسَتان خارج الباب مباشرةً، وربما كانتا حارسَتي الأميرة الشخصيتين. مع هذا، ظلّت تنتابني أسئلة مقلقة: هل كان أصحاب القلعة حقًا يرغبون بترك فتاة في عمر الأميرة بمفردها ليلًا مع شاب؟ خاصة مع غريب أطوارٍ قابلوه للتوّ وجرّوه إلى هنا؟ حتى لو شرحت أن هذا كان من تدبير الأميرة، لا يمكنني تخيل رد فعل الملك أو الشخصيات المهمة الأخرى على الأمر إن اكتشفوا.
“ترى كيف تسير الأمور. ليست لدينا ترف التركيز على التعليم، “غمغمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “البذلة البيضاء! أيها الهمجي، ستناديني بالسيدة كلير! يا إلهي، لقد سئمت منك! لا أستطيع أن أتخيل كمَّ معاناةِ السيدة داستينس كل يوم …”
ثم تذكرت شيئًا قالته لي أكوا قبل أن نأتي إلى هذا العالم.
عادت صاحبة البذلة البيضاء بعد أن أنهت تسليم تقريرها.
لقد أخبرتني أن الأمور كانت صعبة هنا بسبب شخص ما يسمى ملك الشياطين.
ثم تذكرت شيئًا قالته لي أكوا قبل أن نأتي إلى هذا العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … حسنًا، هذا لطيف حقًا. كل ما يطلبونه هو أن أكون رفيق لعب الأميرة لفترة، أليس كذلك؟ إذا رفضت، فستنزعج فقط، وستسوء سمعة (داركنس)، صح؟ لا يمكنني السماح بذلك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات