الفصل الأول - لنحتفل بهذا المستقبل المشرق! (7)
لنحتفل بهذا المستقبل المشرق!
الجزء السابع
واصلتْ صاحبة البدلة البيضاء الحديث. “ويا سيدة داستينس، تلك البسالة! ومن لون عينيها، أظن أن صديقتكِ هناك من عشيرة الشياطين القرمزيين … مع مجموعة كهذه، لن أتفاجأ بهزيمتكم عدداً من جنرالات ملك الشياطين. ومع ذلك، حسنًا، عندما يتعلق الأمر بالسيد كازوما …” لسبب ما، كنت الوحيد الذي ألقت عليه نظرة متشككة. ربما لم تسامحني بعد على سرقة ملابسها الداخلية.
“آسفةٌ… على ما حدث…”
همست الأميرة المرتعشة. وليس لصاحبة البدلة البيضاء ولكن للمُساعِدة الأخرى، الساحرة، التي كدت أن أنساها تمامًا لأنها لم تنطق بكلمة واحدة أو حتى تتحرك طوال هذا الوقت.
كانت صاحبة البدلة البيضاء تعتذر لنا.
بجانبها، دفنت الأميرة وجهها في ذراع صاحبة البدلة البيضاء كما لو كانت تحاول الاختباء.
“آسفةٌ… على ما حدث…”
قالت داركنس: “لا تهتمي”. “كنا وقحين أيضًا. كما ترين، تمكنا من علاج جرحي دون ندوب. أعتقد أنه سيكون من الأفضل لو اعتبرنا ذلك كشيء لم يحدث.” وابتسمت ابتسامة حلوة وهي تتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتظر لحظة – لقد التقينا للتو، وهي تعتبرني بالفعل لوليكون؟
أثار هذا خجلَ صاحبة البدلة البيضاء.
على ما يبدو، لم تعد هي ولا الأميرة تكترثان حقًا كيف هزمتُ ميتسوروغي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت صاحبة البدلة البيضاء تتحدث، أخرجت شهادة تقدير وحقيبةً من نوعٍ ما…
“…ومع ذلك، لعلاج جرح كهذا في غمضة عين… لابد أن لديك كاهنة عليا موهوبة حقًا،” قالت صاحبة البدلة البيضاء، ناظرة إلى آكوا، التي كانت ممددة على الطاولة.
بطريقة ما، بدت الاثنتان كالأخوات، حيث الأكبر تهتم بالأصغر والأصغر تعجب بالأكبر. وفي حين كنا نراقب المشهد الممتع، بدأت الساحرة في ترنيم تعويذة الانتقال.
اعتقدتْ أن آكوا كانت هادئة للغاية، لكنها في الحقيقة ثملت ونامت. اضطررنا إلى صفعها لتستيقظ وتعالج داركنس، لكن فقدتْ وعيها مرة أخرى لحظة فعلها ذلك. حسنًا، لو كانت مستيقظة، لظلت تثرثر ببعض الكلام البغيض. دع الإلهة تنام.
قالت داركنس: “لا تهتمي”. “كنا وقحين أيضًا. كما ترين، تمكنا من علاج جرحي دون ندوب. أعتقد أنه سيكون من الأفضل لو اعتبرنا ذلك كشيء لم يحدث.” وابتسمت ابتسامة حلوة وهي تتحدث.
واصلتْ صاحبة البدلة البيضاء الحديث. “ويا سيدة داستينس، تلك البسالة! ومن لون عينيها، أظن أن صديقتكِ هناك من عشيرة الشياطين القرمزيين … مع مجموعة كهذه، لن أتفاجأ بهزيمتكم عدداً من جنرالات ملك الشياطين. ومع ذلك، حسنًا، عندما يتعلق الأمر بالسيد كازوما …” لسبب ما، كنت الوحيد الذي ألقت عليه نظرة متشككة. ربما لم تسامحني بعد على سرقة ملابسها الداخلية.
قالت داركنس: “لا تهتمي”. “كنا وقحين أيضًا. كما ترين، تمكنا من علاج جرحي دون ندوب. أعتقد أنه سيكون من الأفضل لو اعتبرنا ذلك كشيء لم يحدث.” وابتسمت ابتسامة حلوة وهي تتحدث.
همست الأميرة المرتعشة. وليس لصاحبة البدلة البيضاء ولكن للمُساعِدة الأخرى، الساحرة، التي كدت أن أنساها تمامًا لأنها لم تنطق بكلمة واحدة أو حتى تتحرك طوال هذا الوقت.
“بكل سرور!”
“سموكِ، أعتقد أنه سيكون أفضل إذا قُلتِ ذلك بنفسكِ. لا داعي للقلق، لقد كنت أراقب السيد كازوما، وأعتقد أن لديه قلبًا طيبًا تجاه الأشخاص مثلكِ.”
“لقد حققتم إنجازاتٍ كبيرة، ولن تذهب إنجازاتكم دون أن تُذكر في تاريخ مملكتنا، لتُروى للأجيال القادمة. اعترافًا بأفعالكم، نقدم لكم هذه.”
انتظر لحظة – لقد التقينا للتو، وهي تعتبرني بالفعل لوليكون؟
“سموكِ، أعتقد أنه سيكون أفضل إذا قُلتِ ذلك بنفسكِ. لا داعي للقلق، لقد كنت أراقب السيد كازوما، وأعتقد أن لديه قلبًا طيبًا تجاه الأشخاص مثلكِ.”
تقدمت الأميرة نحوي، دون أن تفارق الأرض بِعينيها.
اعتقدتْ أن آكوا كانت هادئة للغاية، لكنها في الحقيقة ثملت ونامت. اضطررنا إلى صفعها لتستيقظ وتعالج داركنس، لكن فقدتْ وعيها مرة أخرى لحظة فعلها ذلك. حسنًا، لو كانت مستيقظة، لظلت تثرثر ببعض الكلام البغيض. دع الإلهة تنام.
“…أنا آسفة لأنني دعوتك بالكاذب. هل ستسمح لي بسماع قِصص مغامراتك مرة أخرى؟” كان الإحراج واضحاً عليها، لكنها نجحت في النظر إليّ أثناء كلامها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بجانبها، ابتسمت الأميرة بابتهاج يليق أكثر بعمرها من تعابيرها السابقة.
“بكل سرور!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “”صاحبةُ السموّ؟!”” صاحتْ صاحبة البدلة البيضاء والساحرةُ معًا.
“حسنًا، سنعود الآن إلى القلعة. سيدة داستينس والجميع، شكرًا لكم، ونعتذر عن الإزعاج”، قالت الساحرة.
قالت داركنس: “لا تهتمي”. “كنا وقحين أيضًا. كما ترين، تمكنا من علاج جرحي دون ندوب. أعتقد أنه سيكون من الأفضل لو اعتبرنا ذلك كشيء لم يحدث.” وابتسمت ابتسامة حلوة وهي تتحدث.
بجانبها، ابتسمت الأميرة بابتهاج يليق أكثر بعمرها من تعابيرها السابقة.
اعتقدتْ أن آكوا كانت هادئة للغاية، لكنها في الحقيقة ثملت ونامت. اضطررنا إلى صفعها لتستيقظ وتعالج داركنس، لكن فقدتْ وعيها مرة أخرى لحظة فعلها ذلك. حسنًا، لو كانت مستيقظة، لظلت تثرثر ببعض الكلام البغيض. دع الإلهة تنام.
“لا، فالشكر لكم. نعتذر لأننا لم نكن تحت حُسنِ الضيافة…” تحدثت داركنيس بابتسامة على وجهها. “سموكِ، دعينا نتحدث مرة أخرى عندما نكون في القلعة. أعدكِ بأن أروي لكِ الكثير من قصص المغامرات.” جعل هذا القول الأميرة تبتسم بشكل أوسع.
الفصل الأول لنحتفل بهذا المستقبل المشرق! الجزء السابع
بطريقة ما، بدت الاثنتان كالأخوات، حيث الأكبر تهتم بالأصغر والأصغر تعجب بالأكبر. وفي حين كنا نراقب المشهد الممتع، بدأت الساحرة في ترنيم تعويذة الانتقال.
“ما الذي تقوله؟” سألتْ بنظرةٍ مرتبكة.
…حسنًا، ها نحن ذا.
أغمضتُ عينيّ، فانفجر نورٌ حولنا أنا والأميرة.
“لقد حققتم إنجازاتٍ كبيرة، ولن تذهب إنجازاتكم دون أن تُذكر في تاريخ مملكتنا، لتُروى للأجيال القادمة. اعترافًا بأفعالكم، نقدم لكم هذه.”
قالت الأميرة: “قُلتَ أنك ستأتي لسرد القصص، أليس كذلك؟” ثمّ ابتسمت لي.
بينما كانت صاحبة البدلة البيضاء تتحدث، أخرجت شهادة تقدير وحقيبةً من نوعٍ ما…
اعتقدتْ أن آكوا كانت هادئة للغاية، لكنها في الحقيقة ثملت ونامت. اضطررنا إلى صفعها لتستيقظ وتعالج داركنس، لكن فقدتْ وعيها مرة أخرى لحظة فعلها ذلك. حسنًا، لو كانت مستيقظة، لظلت تثرثر ببعض الكلام البغيض. دع الإلهة تنام.
… وقدمتهما، ليس لي، بل لداركنيس.
قالت الأميرة: “قُلتَ أنك ستأتي لسرد القصص، أليس كذلك؟” ثمّ ابتسمت لي.
… حسنًا، لا بأس!
… وقدمتهما، ليس لي، بل لداركنيس.
“يالهي، شكرًا جزيلاً.” قبلت داركنيس الهدايا بابتسامة، ثم قالت: “حسنًا، سموكِ. اعتني بنفسك…!” هي وميغومين ألقتا تلويحة الوداع.
…حسنًا، ها نحن ذا.
“حسنًا، أميرتي. سأأتي لأخبرك ببعض القصص لاحقاً.” وبدأتُ بتلويحة الوداع أيضًا.
“ما الذي تقوله؟” سألتْ بنظرةٍ مرتبكة.
كادت الساحرة أن تنهي تعويذتها عندما أخذتْ الأميرة ذراعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “”صاحبةُ السموّ؟!”” صاحتْ صاحبة البدلة البيضاء والساحرةُ معًا.
“ما الذي تقوله؟” سألتْ بنظرةٍ مرتبكة.
أغمضتُ عينيّ، فانفجر نورٌ حولنا أنا والأميرة.
“إنتقال!”
تقدمت الأميرة نحوي، دون أن تفارق الأرض بِعينيها.
أغمضتُ عينيّ، فانفجر نورٌ حولنا أنا والأميرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “”صاحبةُ السموّ؟!”” صاحتْ صاحبة البدلة البيضاء والساحرةُ معًا.
حين استطعتُ فتح عينيّ من جديد، وجدتُ الفتاة تبتسم ببراءة، وخلفها قلعةٌ عظيمة.
على ما يبدو، تمّ نقلي معها.
حين استطعتُ فتح عينيّ من جديد، وجدتُ الفتاة تبتسم ببراءة، وخلفها قلعةٌ عظيمة. على ما يبدو، تمّ نقلي معها.
“”صاحبةُ السموّ؟!”” صاحتْ صاحبة البدلة البيضاء والساحرةُ معًا.
“سموكِ، أعتقد أنه سيكون أفضل إذا قُلتِ ذلك بنفسكِ. لا داعي للقلق، لقد كنت أراقب السيد كازوما، وأعتقد أن لديه قلبًا طيبًا تجاه الأشخاص مثلكِ.”
قالت الأميرة: “قُلتَ أنك ستأتي لسرد القصص، أليس كذلك؟” ثمّ ابتسمت لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ومع ذلك، لعلاج جرح كهذا في غمضة عين… لابد أن لديك كاهنة عليا موهوبة حقًا،” قالت صاحبة البدلة البيضاء، ناظرة إلى آكوا، التي كانت ممددة على الطاولة.
أظنّ أنّ هذه هي طبيعة حياة العائلة الملكية. دائمًا يحصلون على ما يريدون.
…حسنًا، ها نحن ذا.
“حسنًا، سنعود الآن إلى القلعة. سيدة داستينس والجميع، شكرًا لكم، ونعتذر عن الإزعاج”، قالت الساحرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات