الفصل الأول - لنحتفل بهذا المستقبل المشرق! (4)
الفصل الأول
لنحتفل بهذا المستقبل المشرق!
الجزء الرابع
“أجل.”
حشد هائل يكتظ أمام المتجر. قالت ويز إنها لم ترَ قط هذا العدد من الناس يطرقون بابها. ربما كان جزءٌ من الفوضى بسبب فانير، الذي يتجول في المدينة يوزع المنشورات، فهو لم يعد إلى المتجر بعد. رأيتُ عدة أشخاص من الحشد يمسكون بالمنشورات بإحكام.
“…يا إلهي. يا له من حشد.”
“…يا إلهي. يا له من حشد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بل يمكنني! اليوم هو اليوم الذي نعرض فيه البضائع الجديدة التي رهننا عليها مستقبل هذا المتجر! يجب أن يكون هذا يوم احتفال، لذا لا وقت لدي لألهو مع أشخاص يسعون لإيذاء تجارتي!”
“أجل.”
لن يلعنني إذا ارتديته، أليس كذلك؟…
بينما تتمتمتْ داركنيس لنفسها، أعطيتها إجابة فاترة.
قامت داركنيس بكمشِ أكوا لتمنعها من إلحاق المزيد من الأذى بعملنا.
“…سيكون رائعًا لو كانوا هنا جميعًا لشراء شيء ما.”
بينما تتمتمتْ داركنيس لنفسها، أعطيتها إجابة فاترة.
“بالتأكيد.”
على تعليق ميغومين، لم أقدم سوى ردٍ ضعيف.
على تعليق ميغومين، لم أقدم سوى ردٍ ضعيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كُلُّ شخص مشتت – حتى الأشخاص الذين كانوا يقصدون متجري!”
ألقيتُ نظرة على الحشد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كُلُّ شخص مشتت – حتى الأشخاص الذين كانوا يقصدون متجري!”
بجانبي، بدتْ ويز مضطربة للغاية.
عندما هدأ الصخب قليلاً، اقترب فانير إلينا متألقاً.
“كُلُّ شخص مشتت – حتى الأشخاص الذين كانوا يقصدون متجري!”
بدا أن أكوا قد نستْ تماماً ماكان عليها فعله؛ كانت تركز على تقديم أفضل عرضٍ لها.
“يااااه! ما خطب تلك الحمقاء؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لحيلتي التالية! لاحظوا هذا المنديل العادي تمامًا! تأملوه وهو يتحول إلى حمامة!” فتحت المنديل ببراعة.
في منتصف الحشد، استطعنا رؤية أكوا، وهي تستعرض خدع الحفلات. كان في الحشد أشخاص يحملون نشرات، مما يعني أنهم ربما جاؤوا للتسوق. لكن الآن، نسوا تمامًا سبب وجودهم هنا.
حشد هائل يكتظ أمام المتجر. قالت ويز إنها لم ترَ قط هذا العدد من الناس يطرقون بابها. ربما كان جزءٌ من الفوضى بسبب فانير، الذي يتجول في المدينة يوزع المنشورات، فهو لم يعد إلى المتجر بعد. رأيتُ عدة أشخاص من الحشد يمسكون بالمنشورات بإحكام.
لقد جذبت الكثير من الناس، لكن لا زبائن.
اللعنة. عليّ حقاً مناداة أكوا للتخلص من هذا الرجل.
بدا أن أكوا قد نستْ تماماً ماكان عليها فعله؛ كانت تركز على تقديم أفضل عرضٍ لها.
“أكوا، اهدئي – تذكري سبب وجودنا هنا! هيا، فقط – تحملي –!”
“لحيلتي التالية! لاحظوا هذا المنديل العادي تمامًا! تأملوه وهو يتحول إلى حمامة!” فتحت المنديل ببراعة.
“…يا إلهي. يا له من حشد.”
خدعة كلاسيكية تعتمد على خفة اليد. لقد خبأتْ حمامة في ملابسها مسبقًا، ثم جعلتَ الأمر يبدو وكأنه يخرج من المنديل. لكن عندما لوحت أكوا بمنديلها…
بجانبي، بدتْ ويز مضطربة للغاية.
““““أوووه!””””
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي الوقت نفسه، كانت ويز وفانير يتعاملان مع الزبائن ببراعة.
…انتشر سرب من بضع مئات من الحمام في الحشد.
في منتصف الحشد، استطعنا رؤية أكوا، وهي تستعرض خدع الحفلات. كان في الحشد أشخاص يحملون نشرات، مما يعني أنهم ربما جاؤوا للتسوق. لكن الآن، نسوا تمامًا سبب وجودهم هنا.
“ماهذا بحق الجحيم؟! من أين أتت بكل هذه الطيور؟! لا ينبغي أن يكون ممكنًا عملياً!” صرختُ والتفتُ إلى ويز. بدأتُ أشكُ في عينَيّ نفسها.
لقد جذبت الكثير من الناس، لكن لا زبائن.
“أنا… أتساءل. لم أشعر بأي سحر، لذا ربما لم تكن تعويذة استدعاء. لكن أين يمكنها إخفاء هذا الكم من الحمام؟ أنا حقًا في حيرةٍ…” وضعت يدها على فمها دهشةً.
حتى خبيرتنا السحرية كانت في حيرة من أمرها.
لقد جذبت الكثير من الناس، لكن لا زبائن.
كان جمهور أكوا يرمون العملات المعدنية عليها، لكنها قالت، “أوه، لا مال من فضلكم! أنا لستُ فنانةً جوالة – من فضلكم فلتسترجعوا أموالكم!” أعتقد أنها كانت تتمتع ببعض المبادئ عندما يتعلق الأمر بعملها الفني. حتى لو بدا كسب رزقها منه ممكنا.
لن يلعنني إذا ارتديته، أليس كذلك؟…
بدافعٍ من الفضول والإنزعاج، أنخرطنا في الحشد لمشاهدة أداء أكوا. ذلك عندما سمعنا صوتًا.
لن يلعنني إذا ارتديته، أليس كذلك؟…
“م-ماهذا الذي أراه!”
ألقيتُ نظرة على الحشد.
عاد فانير، ووقف متعجباً ينظر إلى الحشد.
بجانبي، بدتْ ويز مضطربة للغاية.
في الوسط، وقفت آكوا، تحمل في يدها مجموعة من القناني، على الأرجح من متجر ويز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…سيكون رائعًا لو كانوا هنا جميعًا لشراء شيء ما.”
“الآن! عندما أعدُ حتى ثلاثة، ستختفي كل قنينة من هذه القناني! أين ستذهب؟ لا أحد يعلم! بما في ذلك أنا… حسناً! واحد! اثنان…!”
“مهلاً، لا تقاطعني، أيها المقنع الاحمق! هذه طريق عام – لا يمكنك الشكوى إذا قمت بعرض فني هنا!”
“لا تجرؤي على قول ثلاثة، أيتها الإلهة الغبية! ماذا تفعلين هنا؟! أرى أنك لم تكتفي برش ماءٍ مقدس على مقبض بابنا كلما سنحت لك الفرصة، بل صرتِ تسرقين عملائنا أمام متجرنا!”
“بهذا المعدل، أعتقد أنني سأكون قادراً على توفير 300 مليون إيريس بحلول نهاية الشهر. إنها ليست دفعة أولى، لكن تفضل هذا.”
لطالما تساءلت عما كانت تفعله في كل تلك “المشاوير الصغيرة”.
على تعليق ميغومين، لم أقدم سوى ردٍ ضعيف.
“مهلاً، لا تقاطعني، أيها المقنع الاحمق! هذه طريق عام – لا يمكنك الشكوى إذا قمت بعرض فني هنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوسط، وقفت آكوا، تحمل في يدها مجموعة من القناني، على الأرجح من متجر ويز.
“بل يمكنني! اليوم هو اليوم الذي نعرض فيه البضائع الجديدة التي رهننا عليها مستقبل هذا المتجر! يجب أن يكون هذا يوم احتفال، لذا لا وقت لدي لألهو مع أشخاص يسعون لإيذاء تجارتي!”
“بالتأكيد.”
نسى فانير وآكوا الجمهور أثناء تشاجرهما، فرفعت ويز صوتها: “مرحباً بالجميع! نقدم لكم اليوم مجموعة متنوعة من السلع المفيدة! تفضلوا بإلقاء نظرة!”
الفصل الأول لنحتفل بهذا المستقبل المشرق! الجزء الرابع
بصراحة! إنها المرة الأولى التي أرى فيها ويز تتصرف كبائعة متجر حقيقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكراً! شكراً جزيلاً! ولاعة واحدة وقناع فانير – شكراً!”
بعد معاناة طفيفة…
“حللتم اهلا ووطئتم سهلا، تفضلوا بالدخول! لعرضٍ محدود فقط، سيحصل جميع الزبائن الذين يشترون بعشرة آلاف إيريس أو أكثر على دمية فانير مجانية تُقهقه بالليل! أنفق خمسين ألف إيريس لتحصل على قناع فانير تماماً مثل قناعي! …آه! أعتذر يا فتى، لكن القناع الذي أرتديه ليس للبيع. خذ هذا ذو اللون المميز عوضاً عنه… هيا الآن! مرحباً بالجميع!”
“مهلاً، لا تقاطعني، أيها المقنع الاحمق! هذه طريق عام – لا يمكنك الشكوى إذا قمت بعرض فني هنا!”
كان موظف ويز الغريب ممتازاً وذا شعبية مفاجئة لدى الأطفال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا… أتساءل. لم أشعر بأي سحر، لذا ربما لم تكن تعويذة استدعاء. لكن أين يمكنها إخفاء هذا الكم من الحمام؟ أنا حقًا في حيرةٍ…” وضعت يدها على فمها دهشةً. حتى خبيرتنا السحرية كانت في حيرة من أمرها.
“شكراً! شكراً جزيلاً! ولاعة واحدة وقناع فانير – شكراً!”
…انتشر سرب من بضع مئات من الحمام في الحشد.
اختراعاتي “اليابانية” كانت تباع بسرعة. أهههه. لو كنت أعلم أن العمل سيكون جيداً هكذا، لأنتهزتُ فرصتي.
“دعيني اذهب، داركنيس! لقد سرقوا زبائني، وأنا غاضبة جداً! دعيني أعرض فني!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي الوقت نفسه، كانت ويز وفانير يتعاملان مع الزبائن ببراعة.
“أكوا، اهدئي – تذكري سبب وجودنا هنا! هيا، فقط – تحملي –!”
““““أوووه!””””
قامت داركنيس بكمشِ أكوا لتمنعها من إلحاق المزيد من الأذى بعملنا.
“بالتأكيد.”
وفي الوقت نفسه، كانت ويز وفانير يتعاملان مع الزبائن ببراعة.
بدا أن أكوا قد نستْ تماماً ماكان عليها فعله؛ كانت تركز على تقديم أفضل عرضٍ لها.
عندما هدأ الصخب قليلاً، اقترب فانير إلينا متألقاً.
أعطاني فانير قناعاً أسوداً، بنمط يختلف قليلاً عن النمط الذي كان يرتديه.
“فوا-ها-ها-ها-ها-ها! لا أستطيع التوقف عن الضحك! انظروا! لا يزال أمامنا ساعات حتى إغلاق المتجر، وقد نَفِذ مخزون البضائع الخاص باليوم تقريباً! أشكرك مرة أخرى يا فتى الذي ظن أنه سيصل الى نتيجة مع صديقته أثناء العطلة لكنه متضايق لأنه لم يرى أي تطور في علاقتهما منذ عودتهما!”
“مهلاً، لا تقاطعني، أيها المقنع الاحمق! هذه طريق عام – لا يمكنك الشكوى إذا قمت بعرض فني هنا!”
“انتظر، هل تتحدث عني؟! أليس كذلك؟! ت-ت-بأكيد! لستُ متضايقاً! ميغومين، توقفي عن توجيه نظرات الاستصغار نحوي!”
لا… لا أريد هذا.
“أ-أنا لا أنظر! لا تدعه يؤثر عليك؛ الشياطين يقولون هذه الأشياء فقط لتسلية أنفسهم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بل يمكنني! اليوم هو اليوم الذي نعرض فيه البضائع الجديدة التي رهننا عليها مستقبل هذا المتجر! يجب أن يكون هذا يوم احتفال، لذا لا وقت لدي لألهو مع أشخاص يسعون لإيذاء تجارتي!”
سحقاً له! لقد عرف بالضبط ما كان يشغل تفكيري منذ عودتي من قرية الشياطين القرمزيين.
“أكوا، اهدئي – تذكري سبب وجودنا هنا! هيا، فقط – تحملي –!”
“إرتبطا، أنجبا طفلاً – أنا شخصياً، لا أهتم. إنه أمر محبط فقط أن أراكما تلقيان نظرات خاطفة خِفيةً على بعضكما. سيكون رائعاً لو استطعتما العثور على فندق أو زقاق مظلم أو شيء ما وفعلها ببساطة! لكن على أي حال، لدينا أشياء أكثر أهمية لمناقشتها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوسط، وقفت آكوا، تحمل في يدها مجموعة من القناني، على الأرجح من متجر ويز.
اللعنة. عليّ حقاً مناداة أكوا للتخلص من هذا الرجل.
بدافعٍ من الفضول والإنزعاج، أنخرطنا في الحشد لمشاهدة أداء أكوا. ذلك عندما سمعنا صوتًا.
“بهذا المعدل، أعتقد أنني سأكون قادراً على توفير 300 مليون إيريس بحلول نهاية الشهر. إنها ليست دفعة أولى، لكن تفضل هذا.”
“أكوا، اهدئي – تذكري سبب وجودنا هنا! هيا، فقط – تحملي –!”
أعطاني فانير قناعاً أسوداً، بنمط يختلف قليلاً عن النمط الذي كان يرتديه.
بدا أن أكوا قد نستْ تماماً ماكان عليها فعله؛ كانت تركز على تقديم أفضل عرضٍ لها.
“قناع فانير المنتج بكميات كبيرة، والذي يحظى بشعبية كبيرة بين الجمهور، أحد العناصر التجارية الحقيقية لهذه المتجر. ارتديه في ليلة اكتمال القمر، وسترفع قوة شيطانية غامضة قدرتك السحرية، وتزيد من تدفق الدم، وستجعل بشرتكَ متوهجة – مثالي، أليس كذلك؟ وهذا نوع أسود نادر جدًا. يمكنك التفاخر به أمام جميع أصدقائك الصغار.”
“انتظر، هل تتحدث عني؟! أليس كذلك؟! ت-ت-بأكيد! لستُ متضايقاً! ميغومين، توقفي عن توجيه نظرات الاستصغار نحوي!”
لا… لا أريد هذا.
“يااااه! ما خطب تلك الحمقاء؟!”
لن يلعنني إذا ارتديته، أليس كذلك؟…
“بهذا المعدل، أعتقد أنني سأكون قادراً على توفير 300 مليون إيريس بحلول نهاية الشهر. إنها ليست دفعة أولى، لكن تفضل هذا.”
لن يلعنني إذا ارتديته، أليس كذلك؟…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات