المقدمة
أعطى انحناءً عميقًا لرأسه. “بماذا أخدُمك، كازوما-ساما؟”
المقدمة
عندما فتحتُ عينيَ، لم أرغب بالنهوض من هذا السرير الناعم. ببساطة، صفقت بيدي لأستدعيَ الخادم الذي كان يقف بجانب الباب. ردَ عليَّ رجلٌ عجوز ذو شعرٍ أبيض، يرتدي بدلة مصممة تصميماً مثالياً.
#gallery-1 { margin: auto; } #gallery-1 .gallery-item { float: right; margin-top: 10px; text-align: center; width: 100%; } #gallery-1 img { border: 2px solid #cfcfcf; } #gallery-1 .gallery-caption { margin-left: 0; } /* see gallery_shortcode() in wp-includes/media.php */ المقدمة عندما فتحتُ عينيَ، لم أرغب بالنهوض من هذا السرير الناعم. ببساطة، صفقت بيدي لأستدعيَ الخادم الذي كان يقف بجانب الباب. ردَ عليَّ رجلٌ عجوز ذو شعرٍ أبيض، يرتدي بدلة مصممة تصميماً مثالياً.
أعطى انحناءً عميقًا لرأسه. “بماذا أخدُمك، كازوما-ساما؟”
“أود قهوتي الصباحية، سيباستيان.”
#gallery-1 { margin: auto; } #gallery-1 .gallery-item { float: right; margin-top: 10px; text-align: center; width: 100%; } #gallery-1 img { border: 2px solid #cfcfcf; } #gallery-1 .gallery-caption { margin-left: 0; } /* see gallery_shortcode() in wp-includes/media.php */ المقدمة عندما فتحتُ عينيَ، لم أرغب بالنهوض من هذا السرير الناعم. ببساطة، صفقت بيدي لأستدعيَ الخادم الذي كان يقف بجانب الباب. ردَ عليَّ رجلٌ عجوز ذو شعرٍ أبيض، يرتدي بدلة مصممة تصميماً مثالياً.
“إسمي هايدل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أود قهوتي الصباحية، هايدل.”
ارأيتم؟ إنها هي.
ثم اضطجعت على السرير مرة أخرى. ففي النهاية، ستأتي الخادمة ماري لتغيير الشراشف. ولكنني لن أُسهِل الأمور عليها. فلديّ طرقٌ مختلفة لإضايقها أثناء عملها. فقد قالت لي صليبيةٌ معينة أن هذا هو السلوك الصحيح تجاه الخادمات.
أعطى انحناءً عميقًا لرأسه. “بماذا أخدُمك، كازوما-ساما؟”
وأخيرًا، طُرِقَ الباب.
وأخيرًا، طُرِقَ الباب.
ارأيتم؟ إنها هي.
ارأيتم؟ إنها هي.
يجب أن تكون خادمتي الشخصية، ماري…
#gallery-1 { margin: auto; } #gallery-1 .gallery-item { float: right; margin-top: 10px; text-align: center; width: 100%; } #gallery-1 img { border: 2px solid #cfcfcf; } #gallery-1 .gallery-caption { margin-left: 0; } /* see gallery_shortcode() in wp-includes/media.php */ المقدمة عندما فتحتُ عينيَ، لم أرغب بالنهوض من هذا السرير الناعم. ببساطة، صفقت بيدي لأستدعيَ الخادم الذي كان يقف بجانب الباب. ردَ عليَّ رجلٌ عجوز ذو شعرٍ أبيض، يرتدي بدلة مصممة تصميماً مثالياً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات