الفصل الثالث - الجزء الرابع - مشاهدة المعالم في هذه المدينة المثيرة للشفقة!
المجلد الرابع – انتِ جيدة لـ – لاشيء × ٤
داركنس دخلت الى أعماق الكنيسة بعد قولها ذلك.
“أيها التابع المخلص ، سأمنحك تعويذة مقدسة تنقذك من براثن الشيطان. ‘ صدر إيريس مبطن ‘ – كلما شعرت بالضياع مرة أخرى ، فقط كرر هذه التعويذة. إذا رأيت شخصاً مضطرباً مثلك ، فأخبره بذلك أيضًا.”
الفصل الثالث – الجزء الرابع – مشاهدة المعالم في هذه المدينة المثيرة للشفقة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… لا ، لا ، لا بأس …”
ما يدعى بغرفة الاعتراف.
——————————————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه…. ارجوك ، ارجوك ، اسمعي اعترافي! لقد كنت احد اتباع اكسيز لفترة طويلة جداً وأعبد أكوا ساما بشدة. ولكن…! شكل الإلهة إيريس وتلك الصدور الوفيرة … إنها تغريني! هؤلاء هم صدور الشيطان! آه … ارجوك ، اغفري لي خطيئة اشتهاء آلهة أخرى …!”
طائفة اكسيز.
“هل لا بأس ببقائي هنا؟”
مختبئة في ظلال الدين القومي ، متمتعة بسمعة سيئة في كل مكان بأستثناء هذه المدينة. فقد كانت طائفة إيريس طاغية على بقية الطوائف.
نكزت أكوا الجالسة بجانبي ، ثم أشرت إلى الأرض ثم إلى نفسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بغض النظر عن عددهم إلا ان وجودهم كان قوياً. سمعت أنه إذا قابلت لصوص أثناء السفر ، فإن مجرد الادعاء بأنك من طائفة اكسيز سيجعلهم يهربون بعيدًا. كان هذا هو مدى ارتعاب الناس من هؤلاء المتعصبين.
لا تركض هنا لتعترف كلما واجهت مشكلة مملة – خطرت هذه الفكرة لي ، واتتني رغبة بالاندفاع إلى الغرفة المجاورة لضرب هذا الرجل.
داركنس توقفت عندما داست على التراب واحمرت خدودها.
يقال أنه حتى جيش ملك الشياطين لا يريدون الاقتراب منهم.
– وفي الوقت الحالي ، أنا…
“هيه ، ما الذي تتحدثين عنه …؟ هل تطرديني …؟”
“هيه! من المسؤول هنا؟ سأعلمهم درساً لن ينسوه!”
اندفعت نحو الكنيسة التي كانت بمثابة مقر لطائفة اكسيز.
“أوه ، كيف لي أن أساعدك؟ هل تريد الانضمام إلينا؟ المعمودية؟ أو … تريدني.. أنا؟”
هيه…!
عبارة عن مكان صغير في زاوية الكنيسة.
داخل الكنيسة ، لم يكن هناك سوى امرأة تقوم بكنس الأرض.
هذا ما عنيته بإيماءاتي. أظهرت أكوا وجهاً جاداً ومدت إصبعها مشيرة إلى الستارة كما لو أنها تقول ، “انظر هناك.”
لم يكن هناك أحد غيرها في المكان.
“اننـ ، ان-نتِ …؟”
لم يكن لدي خيار سوى الدخول إلى المكان الذي من المفترض أن يدلي فيه الشخص بالاعترافات والتوبة.
“اوه، لا تخجل ، أنا أمزح فحسب. ما الذي توقعته من امرأة قابلتها للتو؟ هل لديك مشكلة ما في رأسك؟”
“… هيه أكوا ، أنت تفسدين تابعك. هل هذا تصرف مناسب حقاً لإلهة؟”
لا ان هذه الفتاة ذات الرأس الفارغ قد قررت أنها تحب كل الامتنان الذي أعطاها الناس لها عند سماع اعترافاتهم.
بصعوبة قاومت رغبتي بلكم وجه مغفلة اكسيز هذه.
بناءاً على هذا الصوت ، ربما كان على وشك البكاء.
“إذن ، كيف يمكنني مساعدتك؟ الكاهن المشرف زيستا ساما والأتباع الآخرون مشغولون باللعب تحت ستار نشر الطائفة … كلا اعني ، إنهم منشغلون بنشر الاسم المقدس لـ أكوا ساما. إذا كنت تبحث عنهم ، من فضلك تعال في وقت آخر …”
“هاه … آااه! هيه أيها الحمقى! ماذا تفعلون؟ شو ، اذهبوا بعيداً!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لحظة ، ماذا قلتِ لتوك. إنهم يفعلون كل تلك الأشياء البغيضة من أجل المتعة وحسب؟ … لا يهمني هذا ، هل صادف ان رأيت ساحرة برقعة عين وآرك-برييست بشعر أزرق فاتح؟ إنهم أصدقائي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحدثت المرأة أثناء استمرارها بالكنس.
“أوه ، انهم أصدقائك. كلاهما في الداخل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بما انني لست كاهن ، فكرت انه ليس من المفترض أن أبقى هنا.
… في اللحظة التي مرت بها داركنس بجانب المرأة التي تحمل المكنسة ، مسحت المرأة كومة التراب نحو داركنس.
داخل؟ ماذا يفعل الاثنان في مكان كهذا؟
الفصل الثالث – الجزء الرابع – مشاهدة المعالم في هذه المدينة المثيرة للشفقة!
آمالت المرأة رأسها وقالت:
“بالمناسبة ، رفيقتك هناك … الأطفال يرشقونها بالحجارة ، هل لا بأس بتركها هكذا؟”
المجلد الرابع – انتِ جيدة لـ – لاشيء × ٤
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هاه … آااه! هيه أيها الحمقى! ماذا تفعلون؟ شو ، اذهبوا بعيداً!”
كانت داركنس جالسة عند مدخل الكنيسة ورأسها بين ذراعيها. محاطة بأطفال يرشقونها بالحجارة.
هزت رأسها ميجومين.
قمت بطرد الأطفال على عجل.
هيه ، هل تمازحني ، اتى شخص ما الى هنا من أجل الاعتراف؟
“كا-كازوما … الجميع اقوياء في هذه المدينة … الجميع ، حتى النساء والأطفال مستواهم اعلى مني …! لا أعتقد أنني سأنجو …! “
ومع ذلك ، من الكم الهائل من نماذج تسجيل بطائفة اكسيز المحشوة في جميع جيوبها والفجوات بين ملابسها ، أصبح كل شيء واضحًا.
” تنهد ، من الأفضل ألا تتجولي في الشوارع. أنت تسببين الكثير من المتاعب. وقومي بأخفاء تميمة إيريس هذه بعيداً.”
كانت داركنس جالسة عند مدخل الكنيسة ورأسها بين ذراعيها. محاطة بأطفال يرشقونها بالحجارة.
“انا لست خروفاً ، انه أنا. انتِ تعرفيني! هيه ، ما أمر هذه المدينة؟ ان رأسي يؤلمني بسببها. لا أستطيع حتى أن اشاهد المعالم بسلام. أليسوا تابعيك؟ أفعلي شيئًا حيالهم.”
“أنا أرفض.”
في اللحظة التي دخلت فيها ، سمعت صوتاً يقول −
جررت تابعة إيريس العنيدة التي لم تستمع لنصيحتي ودخلت الكنيسة مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصعوبة قاومت رغبتي بلكم وجه مغفلة اكسيز هذه.
أشارت المرأة إلى غرفة صغيرة في الكنيسة بعينها.
—————————————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عبارة عن مكان صغير في زاوية الكنيسة.
ما يدعى بغرفة الاعتراف.
ما يدعى بغرفة الاعتراف.
“… في الواقع … لدي شيء أريد أن أخبرك به ، كاهنة ساما.”
“أحد زملائك هناك. بما ان جميع كهنة الكنيسة في الخارج الآن ، فقد طلبنا من هذه الكاهنة تغطية عملهم والاهتمام بغرفة الاعتراف.”
عندما كنت على وشك مغادرة الغرفة ، أكوا ، التي شعرت بالرضا بعد أن ارتني عرض التلاعب بالظلال خاصتها ، رحبت بهدوء بالشخص الذي جاء للاعتراف.
إلهة حقيقية تستمع إلى الاعترافات. لم أسمع بشيء كهذا من قبل.
هيه ، هل تمازحني ، اتى شخص ما الى هنا من أجل الاعتراف؟
“كازوما ، سأبحث عن ميجومين. انت اعتني بأكوا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما بها ، هل هي نائمة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
داركنس دخلت الى أعماق الكنيسة بعد قولها ذلك.
——————————————
“بالمناسبة ، رفيقتك هناك … الأطفال يرشقونها بالحجارة ، هل لا بأس بتركها هكذا؟”
… في اللحظة التي مرت بها داركنس بجانب المرأة التي تحمل المكنسة ، مسحت المرأة كومة التراب نحو داركنس.
داركنس توقفت عندما داست على التراب واحمرت خدودها.
“هيه ، ما الذي تتحدثين عنه …؟ هل تطرديني …؟”
“… في الواقع … لدي شيء أريد أن أخبرك به ، كاهنة ساما.”
“أوه ، استميحك عذراً. رأيت تميمة إيريس واعتقدت أنها قمامة ، آسفة للغاية.”
“؟ ما الذي تتحدث عنه ، كازوما؟ هيه ، ما الذي تعنيه؟”
بناءاً على هذا الصوت ، ربما كان على وشك البكاء.
“… لا ، لا ، لا بأس …”
“هيه ، لحظة! ما الذي تعنيه بـ ‘ بغض النظر عن أول اعترافين ‘ ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتعشت داركنس كما لو أنها تحاول كبح نفسها. بعدها اختفت وراء الغرفة المجاورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما رأيت المشهد اقتنعت بأنني لا أريد أن أفعل أي شيء مع هذه الطائفة. بالأخص هذه المرأة ، لذلك أسرعت إلى غرفة الاعتراف.
حاولت فتح باب غرفة الاعتراف ، لكنه كان مقفلاً من الداخل.
لم يرد احد علي ، حتى بعد ان طرقت الباب.
اعترافي لم يتوقف هنا بل استمررت…
ما بها ، هل هي نائمة؟
كنت قلقاً حقًا وواصلت السؤال ، لكنها لم تكن راغبة في الإجابة.
لم يكن لدي خيار سوى الدخول إلى المكان الذي من المفترض أن يدلي فيه الشخص بالاعترافات والتوبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيه ، لقد قلت بالفعل إنه أنا. لماذا لازلتِ تقولون هذا الهراء؟ ماذا ، هل تستمتعين بهذا؟ أنت متحمسة لأنكِ تفعلين شيئًا كهنوتياً لمرة ، أليس كذلك؟”
في اللحظة التي دخلت فيها ، سمعت صوتاً يقول −
الشخص الذي جاء من أجل الاعتراف غادر وهو يشكر أكوا بغزارة.
“اهلاً بك ، أيها الخروف الضال … تعال ، اعترف بخطاياك ، ستسمعها آلهتك وتسامحك …”
الفصل الثالث – الجزء الرابع – مشاهدة المعالم في هذه المدينة المثيرة للشفقة!
لقد كانت أكوا الضائعة تمامًا في دورها الجديد وأجواء الغرفة الصغيرة.
“كازوما … أنت هنا أخيرًا …”
يبدو أنها أعجبت بهذه الوظيفة بعد سماع بعض الاعترافات.
لم أتمكن من رؤية وجهها بسبب الستارة التي بيننا ، لكنني متأكد من انها تبتسم في هذه اللحظة.
“قلت غادر! إذا انتهى اعترافك ، إذن فلتغادر هذا المكان!”
“انا لست خروفاً ، انه أنا. انتِ تعرفيني! هيه ، ما أمر هذه المدينة؟ ان رأسي يؤلمني بسببها. لا أستطيع حتى أن اشاهد المعالم بسلام. أليسوا تابعيك؟ أفعلي شيئًا حيالهم.”
لا ان هذه الفتاة ذات الرأس الفارغ قد قررت أنها تحب كل الامتنان الذي أعطاها الناس لها عند سماع اعترافاتهم.
بعد سماع ما قلته ، صمتت أكوا للحظة …
فتح الباب بصرير ، مع صوت خطوات شخص ما على الجانب الآخر من الغرفة.
“… فهمت ، انك تقول ‘ إنه أنا ، إنه أنا ‘ لأنك محتال يخدع كبار السن بالادعاء انك قريبهم حتى تأخذ أموالهم. أنا أقبل اعترافك بالذنب. فكر بعمق ، أعمق ما تستطيع ، بجرائمك. إذا قمت بذلك ، فإن الإلهة أكوا ، مع تعاطفها اللامتناهي ، ستغفر لك بالتأكيد … “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سأعود أيضًا. لا احد يعلم بالمشاكل التي ستحصل عندما يعود أتباع اكسيز الآخرون. دعونا نعود ، هذا يكفي لليوم.”
“هيه ، لقد قلت بالفعل إنه أنا. لماذا لازلتِ تقولون هذا الهراء؟ ماذا ، هل تستمتعين بهذا؟ أنت متحمسة لأنكِ تفعلين شيئًا كهنوتياً لمرة ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هيه ، ماذا حدث؟ تبدين شاحبة للغاية.”
عندما قلت ذلك ، أصبحت أكوا هادئة للحظة.
“لحظة ، ماذا قلتِ لتوك. إنهم يفعلون كل تلك الأشياء البغيضة من أجل المتعة وحسب؟ … لا يهمني هذا ، هل صادف ان رأيت ساحرة برقعة عين وآرك-برييست بشعر أزرق فاتح؟ إنهم أصدقائي.”
“هل لديك أي شيء آخر تعترف به؟ إن لم يكن لديك ، فالرجاء مغادرة هذه الغرفة وعيش حياة مليئة بالامل …”
“واااااه! أيها الخائن الحقير ، فلتستعد لتذوق غضبي المقدس!”
“هيه ، اوقفي التمثيل واسمعيني! ألست أحد هؤلاء الكهنة المحترمين هنا؟ سيتم حل المشكلة إن أعطيتِ كلمتك ، لذا اذهبي واطلبي أن يأتي أحد مكانكِ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ستنال انتقامًا إلهياً لقولك شيئًا حقيراً كهذا في كنيسة مقدسة.”
أصبحت أكوا هادئة مجدداً…
ماذا علي أن أفعل؟
أصبحت أكوا هادئة مجدداً…
“أعتقد أنه ليس لديك أي شيء آخر تعترف به … حسنًا ، اذن ، سأنتظر حتى يأتي الخروف التالي … من فضلك غادر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… وتلك الكاهنة ، قد سببت لي بالكثير من المتاعب … لذا ، قبل مجيئي إلى هذه المدينة ، قمت بإرسال طلب سراً في نقابة المغامرين للبحث عن كاهنة جديدة من اتباع إيريس.”
“هيه ، ما الذي تتحدثين عنه …؟ هل تطرديني …؟”
الشخص الذي كان يعترف أصبح صوته يرتجف بالعاطفة فجأة.
“هل لا بأس ببقائي هنا؟”
“قلت غادر! إذا انتهى اعترافك ، إذن فلتغادر هذا المكان!”
لا ان هذه الفتاة ذات الرأس الفارغ قد قررت أنها تحب كل الامتنان الذي أعطاها الناس لها عند سماع اعترافاتهم.
“أوه ، انهم أصدقائك. كلاهما في الداخل.”
لماذا هي تأثرت بهذه السهولة؟
هيه…!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي يجدر بي فعله؟ اليوم كان أول يوم التقي فيه بأتباعي … وأيضًا ، أنت لا تبحث حقًا عن كاهنة جديدة ، أليس كذلك؟”
……
عدلت جلستي على الكرسي ، وتحدثت بنبرة توبة شديدة:
“أنا أرفض.”
“… في الواقع … لدي شيء أريد أن أخبرك به ، كاهنة ساما.”
هزت رأسها ميجومين.
“؟ سأستمع ، سأستمع! هيا ، هيا! سأشاركك اعترافك ، حتى تتوب! هل لديك انجذاب مريض للملابس الداخلية لرفيقتك الكروسيدر؟ أو الرغبة في غمر أنفك في الشعر الأسود لرفيقتك الساحرة وشمها بقوة؟ أو خطايا معاملة رفيقتك الكاهنة الجميلة والأنيقة بقسوة شديدة ، على الرغم من أنك مجرد هيكيكوموري؟”
لقد كانت أكوا الضائعة تمامًا في دورها الجديد وأجواء الغرفة الصغيرة.
قلت بوضوح لأكوا التي بدت متحمسة :
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصعوبة قاومت رغبتي بلكم وجه مغفلة اكسيز هذه.
“في الواقع ، كسرت الزجاجة عن طريق الخطأ التي تستخدمها زميلتي الكاهنة في الحيل. واصلحتها بالأرز وأعدتها سراً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه…. ارجوك ، ارجوك ، اسمعي اعترافي! لقد كنت احد اتباع اكسيز لفترة طويلة جداً وأعبد أكوا ساما بشدة. ولكن…! شكل الإلهة إيريس وتلك الصدور الوفيرة … إنها تغريني! هؤلاء هم صدور الشيطان! آه … ارجوك ، اغفري لي خطيئة اشتهاء آلهة أخرى …!”
“؟”
لقد كانت أكوا الضائعة تمامًا في دورها الجديد وأجواء الغرفة الصغيرة.
“… اوه ، أيضًا ، ذات مرة كانت تتفاخر بعد حصولها على بعض النبيذ الفاخر النادر ، لذلك تساءلت عن مدى روعتها وجربتها قليلاً … لكنها كانت لذيذة جدًا ، لذلك شربته كله. كنت أعلم أنها لن تستطيع معرفة الفرق ، لذلك ملأت زجاجات النبيذ الفارغة بنبيذ رخيص.”
“إذن ، كيف يمكنني مساعدتك؟ الكاهن المشرف زيستا ساما والأتباع الآخرون مشغولون باللعب تحت ستار نشر الطائفة … كلا اعني ، إنهم منشغلون بنشر الاسم المقدس لـ أكوا ساما. إذا كنت تبحث عنهم ، من فضلك تعال في وقت آخر …”
“هيه! من المسؤول هنا؟ سأعلمهم درساً لن ينسوه!”
“؟ ما الذي تتحدث عنه ، كازوما؟ هيه ، ما الذي تعنيه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ماذا علي أن أفعل؟
اعترافي لم يتوقف هنا بل استمررت…
” تنهد ، من الأفضل ألا تتجولي في الشوارع. أنت تسببين الكثير من المتاعب. وقومي بأخفاء تميمة إيريس هذه بعيداً.”
لقد كانت أكوا الضائعة تمامًا في دورها الجديد وأجواء الغرفة الصغيرة.
“… وتلك الكاهنة ، قد سببت لي بالكثير من المتاعب … لذا ، قبل مجيئي إلى هذه المدينة ، قمت بإرسال طلب سراً في نقابة المغامرين للبحث عن كاهنة جديدة من اتباع إيريس.”
“واااااه! أيها الخائن الحقير ، فلتستعد لتذوق غضبي المقدس!”
“؟ ما الذي تتحدث عنه ، كازوما؟ هيه ، ما الذي تعنيه؟”
كنت قلقاً حقًا وواصلت السؤال ، لكنها لم تكن راغبة في الإجابة.
فتحت أكوا الستارة في غرفة الاعتراف وحاولت الانقضاض علي − !
إلهة حقيقية تستمع إلى الاعترافات. لم أسمع بشيء كهذا من قبل.
“- جييز ، اهدئي. ألم أخبرك ، كنت أمزح وحسب. على أي حال ، أنا وداركنس لم نستطع التجول بسبب هؤلاء المتدينين المجانين. أليسوا أتباعك؟ فلتحاولي كبح جماحهم.”
كنت بجانب أكوا بغرفة الاعتراف ، بعد أن هدأت أخيرًا من بكائها.
جييز …
لم يكن هناك أحد غيرها في المكان.
“ما الذي يجدر بي فعله؟ اليوم كان أول يوم التقي فيه بأتباعي … وأيضًا ، أنت لا تبحث حقًا عن كاهنة جديدة ، أليس كذلك؟”
عندما قلت ذلك ، أصبحت أكوا هادئة للحظة.
“إذن ، كيف يمكنني مساعدتك؟ الكاهن المشرف زيستا ساما والأتباع الآخرون مشغولون باللعب تحت ستار نشر الطائفة … كلا اعني ، إنهم منشغلون بنشر الاسم المقدس لـ أكوا ساما. إذا كنت تبحث عنهم ، من فضلك تعال في وقت آخر …”
“بغض النظر عن أول اعترافيين ، أن آخر واحدة كذبة ، لذلك لا تقلقي.”
“هيه ، لحظة! ما الذي تعنيه بـ ‘ بغض النظر عن أول اعترافين ‘ ؟”
… فجأة ، سمعنا طرق على باب غرفة الاعتراف.
“هاه … آااه! هيه أيها الحمقى! ماذا تفعلون؟ شو ، اذهبوا بعيداً!”
هيه ، هل تمازحني ، اتى شخص ما الى هنا من أجل الاعتراف؟
بما انني لست كاهن ، فكرت انه ليس من المفترض أن أبقى هنا.
عندما قلت ذلك ، أصبحت أكوا هادئة للحظة.
فتح الباب بصرير ، مع صوت خطوات شخص ما على الجانب الآخر من الغرفة.
“… اوه ، أيضًا ، ذات مرة كانت تتفاخر بعد حصولها على بعض النبيذ الفاخر النادر ، لذلك تساءلت عن مدى روعتها وجربتها قليلاً … لكنها كانت لذيذة جدًا ، لذلك شربته كله. كنت أعلم أنها لن تستطيع معرفة الفرق ، لذلك ملأت زجاجات النبيذ الفارغة بنبيذ رخيص.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نكزت أكوا الجالسة بجانبي ، ثم أشرت إلى الأرض ثم إلى نفسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل لا بأس ببقائي هنا؟”
ماذا علي أن أفعل؟
هذا ما عنيته بإيماءاتي. أظهرت أكوا وجهاً جاداً ومدت إصبعها مشيرة إلى الستارة كما لو أنها تقول ، “انظر هناك.”
أمام عيني – شكلت الأصابع ظلاً بسبب الضوء. كنت أعرف ما كان عليه بنظرة واحدة – أن الظل المتحرك كان المدمر…!
“بالمناسبة ، رفيقتك هناك … الأطفال يرشقونها بالحجارة ، هل لا بأس بتركها هكذا؟”
آه! هذه الحمقاء ، لم تفهم ما قصدته!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… لا ، لا ، لا بأس …”
“اهلا بك أيها الخروف الضال … تعال واعترف بخطاياك. سوف تستمع إليك الآلهة وتغفر لك … “
بعد أن عبرت ميجومين و وداركنس عن أفكارهما ، نظروا إليّ قبل أن أتحدث.
عبارة عن مكان صغير في زاوية الكنيسة.
عندما كنت على وشك مغادرة الغرفة ، أكوا ، التي شعرت بالرضا بعد أن ارتني عرض التلاعب بالظلال خاصتها ، رحبت بهدوء بالشخص الذي جاء للاعتراف.
هيه…!
الشخص الذي كان يعترف أصبح صوته يرتجف بالعاطفة فجأة.
هيه…!
“آه…. ارجوك ، ارجوك ، اسمعي اعترافي! لقد كنت احد اتباع اكسيز لفترة طويلة جداً وأعبد أكوا ساما بشدة. ولكن…! شكل الإلهة إيريس وتلك الصدور الوفيرة … إنها تغريني! هؤلاء هم صدور الشيطان! آه … ارجوك ، اغفري لي خطيئة اشتهاء آلهة أخرى …!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا تركض هنا لتعترف كلما واجهت مشكلة مملة – خطرت هذه الفكرة لي ، واتتني رغبة بالاندفاع إلى الغرفة المجاورة لضرب هذا الرجل.
يقال أنه حتى جيش ملك الشياطين لا يريدون الاقتراب منهم.
عدلت جلستي على الكرسي ، وتحدثت بنبرة توبة شديدة:
ماذا علي أن أفعل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، حافظت أكوا على تعابير وجهها وقالت بلطف:
“لا تقلق ، سوف تغفر الإلهة كل ذنوبك. انت ، استسلم لحبك للصدور كبيرة. انت ، استسلم لحبك للصدور صغيرة. طائفة اكسيز هي طائفة تتقبل كل شيء. سواء كانوا محبي آذان الحيوانات أو لوليكون أو نيت ؛ طالما أنه ليس أوندد أو شياطين ، إذا كان هناك حب وليس جريمة ، فإن الإلهة ستمنح الرحمة للجميع.”
“كازوما … أنت هنا أخيرًا …”
شعرت أن أكوا تنظر إليّ عندما قالت نيت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمام عيني – شكلت الأصابع ظلاً بسبب الضوء. كنت أعرف ما كان عليه بنظرة واحدة – أن الظل المتحرك كان المدمر…!
“أوووه … آااه …”
لا ان هذه الفتاة ذات الرأس الفارغ قد قررت أنها تحب كل الامتنان الذي أعطاها الناس لها عند سماع اعترافاتهم.
… في اللحظة التي مرت بها داركنس بجانب المرأة التي تحمل المكنسة ، مسحت المرأة كومة التراب نحو داركنس.
الشخص الذي كان يعترف أصبح صوته يرتجف بالعاطفة فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… في الواقع … لدي شيء أريد أن أخبرك به ، كاهنة ساما.”
بناءاً على هذا الصوت ، ربما كان على وشك البكاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أيها التابع المخلص ، سأمنحك تعويذة مقدسة تنقذك من براثن الشيطان. ‘ صدر إيريس مبطن ‘ – كلما شعرت بالضياع مرة أخرى ، فقط كرر هذه التعويذة. إذا رأيت شخصاً مضطرباً مثلك ، فأخبره بذلك أيضًا.”
“هل لا بأس ببقائي هنا؟”
“صدر إيريس مبطن … انا – انا أشعر وكأن عيني قد فتحت! شكراً لك على هذا الدعاء الرائع ، شكراً جزيلاً لك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كازوما ، سأبحث عن ميجومين. انت اعتني بأكوا.”
الشخص الذي جاء من أجل الاعتراف غادر وهو يشكر أكوا بغزارة.
الشخص الذي جاء من أجل الاعتراف غادر وهو يشكر أكوا بغزارة.
“هيه ، لحظة! ما الذي تعنيه بـ ‘ بغض النظر عن أول اعترافين ‘ ؟”
“… هيه أكوا ، أنت تفسدين تابعك. هل هذا تصرف مناسب حقاً لإلهة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما الذي تتحدث عنه؟ بالنسبة للإلهة ، فإن ايمان تابعيهم مهم للغاية. انها تؤثر بشكل مباشر على قوة الآلهة. لدى إيريس الكثير من الأتباع ، في حين أن اتباعي أقل عدداً إلا أنهم أقوى في إيمانهم. أنا على استعداد لفعل أي شيء لحماية اتباعي الثمينين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الواقع ، كسرت الزجاجة عن طريق الخطأ التي تستخدمها زميلتي الكاهنة في الحيل. واصلحتها بالأرز وأعدتها سراً.”
“أريد العودة إلى الفندق والاستراحة … ولسبب ما ، يخاف تشموسكي بشدة من هذه الكنيسة. هل يمكن أن يكون هذا الطفل يكره الكنائس؟”
جييز …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصبحت أكوا هادئة مجدداً…
– عندما خرجنا من غرفة الاعتراف ، رأينا داركنس برفقة ميجومين المرهقة.
“؟ ما الذي تتحدث عنه ، كازوما؟ هيه ، ما الذي تعنيه؟”
أصبحت أكوا هادئة مجدداً…
“كازوما … أنت هنا أخيرًا …”
“لحظة ، ماذا قلتِ لتوك. إنهم يفعلون كل تلك الأشياء البغيضة من أجل المتعة وحسب؟ … لا يهمني هذا ، هل صادف ان رأيت ساحرة برقعة عين وآرك-برييست بشعر أزرق فاتح؟ إنهم أصدقائي.”
“هيه ، ماذا حدث؟ تبدين شاحبة للغاية.”
جررت تابعة إيريس العنيدة التي لم تستمع لنصيحتي ودخلت الكنيسة مرة أخرى.
هزت رأسها ميجومين.
“هذا المكان شرير ، فلنغادر الآن. أريد الذهاب للمنزل – الآن.”
“إذن ، كيف يمكنني مساعدتك؟ الكاهن المشرف زيستا ساما والأتباع الآخرون مشغولون باللعب تحت ستار نشر الطائفة … كلا اعني ، إنهم منشغلون بنشر الاسم المقدس لـ أكوا ساما. إذا كنت تبحث عنهم ، من فضلك تعال في وقت آخر …”
“جدياً ، ماذا حدث؟”
“هيه ، اوقفي التمثيل واسمعيني! ألست أحد هؤلاء الكهنة المحترمين هنا؟ سيتم حل المشكلة إن أعطيتِ كلمتك ، لذا اذهبي واطلبي أن يأتي أحد مكانكِ!”
كنت قلقاً حقًا وواصلت السؤال ، لكنها لم تكن راغبة في الإجابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمام عيني – شكلت الأصابع ظلاً بسبب الضوء. كنت أعرف ما كان عليه بنظرة واحدة – أن الظل المتحرك كان المدمر…!
ومع ذلك ، من الكم الهائل من نماذج تسجيل بطائفة اكسيز المحشوة في جميع جيوبها والفجوات بين ملابسها ، أصبح كل شيء واضحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أحد زملائك هناك. بما ان جميع كهنة الكنيسة في الخارج الآن ، فقد طلبنا من هذه الكاهنة تغطية عملهم والاهتمام بغرفة الاعتراف.”
“هل ستعودين ، كاهنة ساما؟ هل ترغبين بزيارة الينابيع الساخنة الخاصة بـ طائفتنا؟ هذا هو المصدر الرئيسي لدخل طائفة اكسيز ، أفضل ينبوع ساخن في المدينة. سيؤدي استخدامه إلى تحسين صحتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حاولت التابعة الوحيدة التي تراقب الكنيسة إقناع أكوا التي كانت ستعود معنا بالبقاء.
عندما كنت على وشك مغادرة الغرفة ، أكوا ، التي شعرت بالرضا بعد أن ارتني عرض التلاعب بالظلال خاصتها ، رحبت بهدوء بالشخص الذي جاء للاعتراف.
“أوه ، هذه فكرة رائعة. ما رأيكم ، هل تريدون أن نذهب معاً؟”
الشخص الذي جاء من أجل الاعتراف غادر وهو يشكر أكوا بغزارة.
“أريد العودة إلى الفندق والاستراحة … ولسبب ما ، يخاف تشموسكي بشدة من هذه الكنيسة. هل يمكن أن يكون هذا الطفل يكره الكنائس؟”
“هذا المكان شرير ، فلنغادر الآن. أريد الذهاب للمنزل – الآن.”
“أوووه … آااه …”
“سأعود أيضًا. لا احد يعلم بالمشاكل التي ستحصل عندما يعود أتباع اكسيز الآخرون. دعونا نعود ، هذا يكفي لليوم.”
“اوه، لا تخجل ، أنا أمزح فحسب. ما الذي توقعته من امرأة قابلتها للتو؟ هل لديك مشكلة ما في رأسك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن عبرت ميجومين و وداركنس عن أفكارهما ، نظروا إليّ قبل أن أتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنه ليس لديك أي شيء آخر تعترف به … حسنًا ، اذن ، سأنتظر حتى يأتي الخروف التالي … من فضلك غادر.”
كانوا يطلبون رأيي.
” تنهد ، من الأفضل ألا تتجولي في الشوارع. أنت تسببين الكثير من المتاعب. وقومي بأخفاء تميمة إيريس هذه بعيداً.”
“هل هو حمام مختلط؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ستنال انتقامًا إلهياً لقولك شيئًا حقيراً كهذا في كنيسة مقدسة.”
… بعد سماع ما قالته التابعة ، قررت العودة وإنهاء هذا اليوم.
جررت تابعة إيريس العنيدة التي لم تستمع لنصيحتي ودخلت الكنيسة مرة أخرى.
—————————————
هزت رأسها ميجومين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
— ترجمة Mark Max —
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه…. ارجوك ، ارجوك ، اسمعي اعترافي! لقد كنت احد اتباع اكسيز لفترة طويلة جداً وأعبد أكوا ساما بشدة. ولكن…! شكل الإلهة إيريس وتلك الصدور الوفيرة … إنها تغريني! هؤلاء هم صدور الشيطان! آه … ارجوك ، اغفري لي خطيئة اشتهاء آلهة أخرى …!”
عبارة عن مكان صغير في زاوية الكنيسة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات