الفصل الثالث - الجزء الرابع - مشاهدة المعالم في هذه المدينة المثيرة للشفقة!
المجلد الرابع – انتِ جيدة لـ – لاشيء × ٤
“هل لا بأس ببقائي هنا؟”
——————————————
الفصل الثالث – الجزء الرابع – مشاهدة المعالم في هذه المدينة المثيرة للشفقة!
يقال أنه حتى جيش ملك الشياطين لا يريدون الاقتراب منهم.
——————————————
كانت داركنس جالسة عند مدخل الكنيسة ورأسها بين ذراعيها. محاطة بأطفال يرشقونها بالحجارة.
طائفة اكسيز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه ، هذه فكرة رائعة. ما رأيكم ، هل تريدون أن نذهب معاً؟”
مختبئة في ظلال الدين القومي ، متمتعة بسمعة سيئة في كل مكان بأستثناء هذه المدينة. فقد كانت طائفة إيريس طاغية على بقية الطوائف.
“أيها التابع المخلص ، سأمنحك تعويذة مقدسة تنقذك من براثن الشيطان. ‘ صدر إيريس مبطن ‘ – كلما شعرت بالضياع مرة أخرى ، فقط كرر هذه التعويذة. إذا رأيت شخصاً مضطرباً مثلك ، فأخبره بذلك أيضًا.”
لم يكن لدي خيار سوى الدخول إلى المكان الذي من المفترض أن يدلي فيه الشخص بالاعترافات والتوبة.
بغض النظر عن عددهم إلا ان وجودهم كان قوياً. سمعت أنه إذا قابلت لصوص أثناء السفر ، فإن مجرد الادعاء بأنك من طائفة اكسيز سيجعلهم يهربون بعيدًا. كان هذا هو مدى ارتعاب الناس من هؤلاء المتعصبين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يقال أنه حتى جيش ملك الشياطين لا يريدون الاقتراب منهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سأعود أيضًا. لا احد يعلم بالمشاكل التي ستحصل عندما يعود أتباع اكسيز الآخرون. دعونا نعود ، هذا يكفي لليوم.”
– وفي الوقت الحالي ، أنا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن لدي خيار سوى الدخول إلى المكان الذي من المفترض أن يدلي فيه الشخص بالاعترافات والتوبة.
“هيه! من المسؤول هنا؟ سأعلمهم درساً لن ينسوه!”
“أوه ، استميحك عذراً. رأيت تميمة إيريس واعتقدت أنها قمامة ، آسفة للغاية.”
“… في الواقع … لدي شيء أريد أن أخبرك به ، كاهنة ساما.”
اندفعت نحو الكنيسة التي كانت بمثابة مقر لطائفة اكسيز.
“أوه ، كيف لي أن أساعدك؟ هل تريد الانضمام إلينا؟ المعمودية؟ أو … تريدني.. أنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
داخل الكنيسة ، لم يكن هناك سوى امرأة تقوم بكنس الأرض.
لم يكن هناك أحد غيرها في المكان.
“اننـ ، ان-نتِ …؟”
“أوووه … آااه …”
الشخص الذي كان يعترف أصبح صوته يرتجف بالعاطفة فجأة.
“اوه، لا تخجل ، أنا أمزح فحسب. ما الذي توقعته من امرأة قابلتها للتو؟ هل لديك مشكلة ما في رأسك؟”
بصعوبة قاومت رغبتي بلكم وجه مغفلة اكسيز هذه.
“ما الذي تتحدث عنه؟ بالنسبة للإلهة ، فإن ايمان تابعيهم مهم للغاية. انها تؤثر بشكل مباشر على قوة الآلهة. لدى إيريس الكثير من الأتباع ، في حين أن اتباعي أقل عدداً إلا أنهم أقوى في إيمانهم. أنا على استعداد لفعل أي شيء لحماية اتباعي الثمينين.”
ما يدعى بغرفة الاعتراف.
“إذن ، كيف يمكنني مساعدتك؟ الكاهن المشرف زيستا ساما والأتباع الآخرون مشغولون باللعب تحت ستار نشر الطائفة … كلا اعني ، إنهم منشغلون بنشر الاسم المقدس لـ أكوا ساما. إذا كنت تبحث عنهم ، من فضلك تعال في وقت آخر …”
“لحظة ، ماذا قلتِ لتوك. إنهم يفعلون كل تلك الأشياء البغيضة من أجل المتعة وحسب؟ … لا يهمني هذا ، هل صادف ان رأيت ساحرة برقعة عين وآرك-برييست بشعر أزرق فاتح؟ إنهم أصدقائي.”
حاولت فتح باب غرفة الاعتراف ، لكنه كان مقفلاً من الداخل.
ما يدعى بغرفة الاعتراف.
تحدثت المرأة أثناء استمرارها بالكنس.
الفصل الثالث – الجزء الرابع – مشاهدة المعالم في هذه المدينة المثيرة للشفقة!
“أوه ، انهم أصدقائك. كلاهما في الداخل.”
كانت داركنس جالسة عند مدخل الكنيسة ورأسها بين ذراعيها. محاطة بأطفال يرشقونها بالحجارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
داخل؟ ماذا يفعل الاثنان في مكان كهذا؟
آمالت المرأة رأسها وقالت:
“اننـ ، ان-نتِ …؟”
“بالمناسبة ، رفيقتك هناك … الأطفال يرشقونها بالحجارة ، هل لا بأس بتركها هكذا؟”
كانوا يطلبون رأيي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… وتلك الكاهنة ، قد سببت لي بالكثير من المتاعب … لذا ، قبل مجيئي إلى هذه المدينة ، قمت بإرسال طلب سراً في نقابة المغامرين للبحث عن كاهنة جديدة من اتباع إيريس.”
“هاه … آااه! هيه أيها الحمقى! ماذا تفعلون؟ شو ، اذهبوا بعيداً!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت داركنس جالسة عند مدخل الكنيسة ورأسها بين ذراعيها. محاطة بأطفال يرشقونها بالحجارة.
قمت بطرد الأطفال على عجل.
داركنس دخلت الى أعماق الكنيسة بعد قولها ذلك.
“كا-كازوما … الجميع اقوياء في هذه المدينة … الجميع ، حتى النساء والأطفال مستواهم اعلى مني …! لا أعتقد أنني سأنجو …! “
“هيه ، اوقفي التمثيل واسمعيني! ألست أحد هؤلاء الكهنة المحترمين هنا؟ سيتم حل المشكلة إن أعطيتِ كلمتك ، لذا اذهبي واطلبي أن يأتي أحد مكانكِ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” تنهد ، من الأفضل ألا تتجولي في الشوارع. أنت تسببين الكثير من المتاعب. وقومي بأخفاء تميمة إيريس هذه بعيداً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم أتمكن من رؤية وجهها بسبب الستارة التي بيننا ، لكنني متأكد من انها تبتسم في هذه اللحظة.
“أنا أرفض.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جررت تابعة إيريس العنيدة التي لم تستمع لنصيحتي ودخلت الكنيسة مرة أخرى.
مختبئة في ظلال الدين القومي ، متمتعة بسمعة سيئة في كل مكان بأستثناء هذه المدينة. فقد كانت طائفة إيريس طاغية على بقية الطوائف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أشارت المرأة إلى غرفة صغيرة في الكنيسة بعينها.
عبارة عن مكان صغير في زاوية الكنيسة.
جييز …
ما يدعى بغرفة الاعتراف.
“هل لا بأس ببقائي هنا؟”
“أحد زملائك هناك. بما ان جميع كهنة الكنيسة في الخارج الآن ، فقد طلبنا من هذه الكاهنة تغطية عملهم والاهتمام بغرفة الاعتراف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الواقع ، كسرت الزجاجة عن طريق الخطأ التي تستخدمها زميلتي الكاهنة في الحيل. واصلحتها بالأرز وأعدتها سراً.”
إلهة حقيقية تستمع إلى الاعترافات. لم أسمع بشيء كهذا من قبل.
فتح الباب بصرير ، مع صوت خطوات شخص ما على الجانب الآخر من الغرفة.
“كازوما ، سأبحث عن ميجومين. انت اعتني بأكوا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيه ، لقد قلت بالفعل إنه أنا. لماذا لازلتِ تقولون هذا الهراء؟ ماذا ، هل تستمتعين بهذا؟ أنت متحمسة لأنكِ تفعلين شيئًا كهنوتياً لمرة ، أليس كذلك؟”
داركنس دخلت الى أعماق الكنيسة بعد قولها ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت أن أكوا تنظر إليّ عندما قالت نيت.
داركنس توقفت عندما داست على التراب واحمرت خدودها.
… في اللحظة التي مرت بها داركنس بجانب المرأة التي تحمل المكنسة ، مسحت المرأة كومة التراب نحو داركنس.
“… هيه أكوا ، أنت تفسدين تابعك. هل هذا تصرف مناسب حقاً لإلهة؟”
“أوه ، استميحك عذراً. رأيت تميمة إيريس واعتقدت أنها قمامة ، آسفة للغاية.”
داركنس توقفت عندما داست على التراب واحمرت خدودها.
هذا ما عنيته بإيماءاتي. أظهرت أكوا وجهاً جاداً ومدت إصبعها مشيرة إلى الستارة كما لو أنها تقول ، “انظر هناك.”
في اللحظة التي دخلت فيها ، سمعت صوتاً يقول −
“أوه ، استميحك عذراً. رأيت تميمة إيريس واعتقدت أنها قمامة ، آسفة للغاية.”
آه! هذه الحمقاء ، لم تفهم ما قصدته!
عندما قلت ذلك ، أصبحت أكوا هادئة للحظة.
“… لا ، لا ، لا بأس …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصعوبة قاومت رغبتي بلكم وجه مغفلة اكسيز هذه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتعشت داركنس كما لو أنها تحاول كبح نفسها. بعدها اختفت وراء الغرفة المجاورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هيه ، لحظة! ما الذي تعنيه بـ ‘ بغض النظر عن أول اعترافين ‘ ؟”
عندما رأيت المشهد اقتنعت بأنني لا أريد أن أفعل أي شيء مع هذه الطائفة. بالأخص هذه المرأة ، لذلك أسرعت إلى غرفة الاعتراف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حاولت فتح باب غرفة الاعتراف ، لكنه كان مقفلاً من الداخل.
“هل ستعودين ، كاهنة ساما؟ هل ترغبين بزيارة الينابيع الساخنة الخاصة بـ طائفتنا؟ هذا هو المصدر الرئيسي لدخل طائفة اكسيز ، أفضل ينبوع ساخن في المدينة. سيؤدي استخدامه إلى تحسين صحتك.”
لم يرد احد علي ، حتى بعد ان طرقت الباب.
آه! هذه الحمقاء ، لم تفهم ما قصدته!
ما بها ، هل هي نائمة؟
“اهلاً بك ، أيها الخروف الضال … تعال ، اعترف بخطاياك ، ستسمعها آلهتك وتسامحك …”
لم يكن لدي خيار سوى الدخول إلى المكان الذي من المفترض أن يدلي فيه الشخص بالاعترافات والتوبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في اللحظة التي دخلت فيها ، سمعت صوتاً يقول −
“أحد زملائك هناك. بما ان جميع كهنة الكنيسة في الخارج الآن ، فقد طلبنا من هذه الكاهنة تغطية عملهم والاهتمام بغرفة الاعتراف.”
“… هيه أكوا ، أنت تفسدين تابعك. هل هذا تصرف مناسب حقاً لإلهة؟”
“اهلاً بك ، أيها الخروف الضال … تعال ، اعترف بخطاياك ، ستسمعها آلهتك وتسامحك …”
كنت بجانب أكوا بغرفة الاعتراف ، بعد أن هدأت أخيرًا من بكائها.
الشخص الذي جاء من أجل الاعتراف غادر وهو يشكر أكوا بغزارة.
لقد كانت أكوا الضائعة تمامًا في دورها الجديد وأجواء الغرفة الصغيرة.
هزت رأسها ميجومين.
داركنس دخلت الى أعماق الكنيسة بعد قولها ذلك.
يبدو أنها أعجبت بهذه الوظيفة بعد سماع بعض الاعترافات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا ان هذه الفتاة ذات الرأس الفارغ قد قررت أنها تحب كل الامتنان الذي أعطاها الناس لها عند سماع اعترافاتهم.
لم أتمكن من رؤية وجهها بسبب الستارة التي بيننا ، لكنني متأكد من انها تبتسم في هذه اللحظة.
“انا لست خروفاً ، انه أنا. انتِ تعرفيني! هيه ، ما أمر هذه المدينة؟ ان رأسي يؤلمني بسببها. لا أستطيع حتى أن اشاهد المعالم بسلام. أليسوا تابعيك؟ أفعلي شيئًا حيالهم.”
“أوه ، استميحك عذراً. رأيت تميمة إيريس واعتقدت أنها قمامة ، آسفة للغاية.”
بعد سماع ما قلته ، صمتت أكوا للحظة …
“أوه ، انهم أصدقائك. كلاهما في الداخل.”
“… فهمت ، انك تقول ‘ إنه أنا ، إنه أنا ‘ لأنك محتال يخدع كبار السن بالادعاء انك قريبهم حتى تأخذ أموالهم. أنا أقبل اعترافك بالذنب. فكر بعمق ، أعمق ما تستطيع ، بجرائمك. إذا قمت بذلك ، فإن الإلهة أكوا ، مع تعاطفها اللامتناهي ، ستغفر لك بالتأكيد … “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الواقع ، كسرت الزجاجة عن طريق الخطأ التي تستخدمها زميلتي الكاهنة في الحيل. واصلحتها بالأرز وأعدتها سراً.”
اعترافي لم يتوقف هنا بل استمررت…
“هيه ، لقد قلت بالفعل إنه أنا. لماذا لازلتِ تقولون هذا الهراء؟ ماذا ، هل تستمتعين بهذا؟ أنت متحمسة لأنكِ تفعلين شيئًا كهنوتياً لمرة ، أليس كذلك؟”
“واااااه! أيها الخائن الحقير ، فلتستعد لتذوق غضبي المقدس!”
“أوه ، استميحك عذراً. رأيت تميمة إيريس واعتقدت أنها قمامة ، آسفة للغاية.”
عندما قلت ذلك ، أصبحت أكوا هادئة للحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هو حمام مختلط؟”
“… اوه ، أيضًا ، ذات مرة كانت تتفاخر بعد حصولها على بعض النبيذ الفاخر النادر ، لذلك تساءلت عن مدى روعتها وجربتها قليلاً … لكنها كانت لذيذة جدًا ، لذلك شربته كله. كنت أعلم أنها لن تستطيع معرفة الفرق ، لذلك ملأت زجاجات النبيذ الفارغة بنبيذ رخيص.”
“هل لديك أي شيء آخر تعترف به؟ إن لم يكن لديك ، فالرجاء مغادرة هذه الغرفة وعيش حياة مليئة بالامل …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصعوبة قاومت رغبتي بلكم وجه مغفلة اكسيز هذه.
“هيه ، اوقفي التمثيل واسمعيني! ألست أحد هؤلاء الكهنة المحترمين هنا؟ سيتم حل المشكلة إن أعطيتِ كلمتك ، لذا اذهبي واطلبي أن يأتي أحد مكانكِ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عن عددهم إلا ان وجودهم كان قوياً. سمعت أنه إذا قابلت لصوص أثناء السفر ، فإن مجرد الادعاء بأنك من طائفة اكسيز سيجعلهم يهربون بعيدًا. كان هذا هو مدى ارتعاب الناس من هؤلاء المتعصبين.
هزت رأسها ميجومين.
أصبحت أكوا هادئة مجدداً…
“كا-كازوما … الجميع اقوياء في هذه المدينة … الجميع ، حتى النساء والأطفال مستواهم اعلى مني …! لا أعتقد أنني سأنجو …! “
عبارة عن مكان صغير في زاوية الكنيسة.
“أعتقد أنه ليس لديك أي شيء آخر تعترف به … حسنًا ، اذن ، سأنتظر حتى يأتي الخروف التالي … من فضلك غادر.”
“اهلاً بك ، أيها الخروف الضال … تعال ، اعترف بخطاياك ، ستسمعها آلهتك وتسامحك …”
“هيه ، ما الذي تتحدثين عنه …؟ هل تطرديني …؟”
“واااااه! أيها الخائن الحقير ، فلتستعد لتذوق غضبي المقدس!”
“قلت غادر! إذا انتهى اعترافك ، إذن فلتغادر هذا المكان!”
“كا-كازوما … الجميع اقوياء في هذه المدينة … الجميع ، حتى النساء والأطفال مستواهم اعلى مني …! لا أعتقد أنني سأنجو …! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه ، هذه فكرة رائعة. ما رأيكم ، هل تريدون أن نذهب معاً؟”
لا ان هذه الفتاة ذات الرأس الفارغ قد قررت أنها تحب كل الامتنان الذي أعطاها الناس لها عند سماع اعترافاتهم.
كنت قلقاً حقًا وواصلت السؤال ، لكنها لم تكن راغبة في الإجابة.
بناءاً على هذا الصوت ، ربما كان على وشك البكاء.
لماذا هي تأثرت بهذه السهولة؟
……
عدلت جلستي على الكرسي ، وتحدثت بنبرة توبة شديدة:
“… في الواقع … لدي شيء أريد أن أخبرك به ، كاهنة ساما.”
لقد كانت أكوا الضائعة تمامًا في دورها الجديد وأجواء الغرفة الصغيرة.
“؟ سأستمع ، سأستمع! هيا ، هيا! سأشاركك اعترافك ، حتى تتوب! هل لديك انجذاب مريض للملابس الداخلية لرفيقتك الكروسيدر؟ أو الرغبة في غمر أنفك في الشعر الأسود لرفيقتك الساحرة وشمها بقوة؟ أو خطايا معاملة رفيقتك الكاهنة الجميلة والأنيقة بقسوة شديدة ، على الرغم من أنك مجرد هيكيكوموري؟”
” تنهد ، من الأفضل ألا تتجولي في الشوارع. أنت تسببين الكثير من المتاعب. وقومي بأخفاء تميمة إيريس هذه بعيداً.”
قلت بوضوح لأكوا التي بدت متحمسة :
“انا لست خروفاً ، انه أنا. انتِ تعرفيني! هيه ، ما أمر هذه المدينة؟ ان رأسي يؤلمني بسببها. لا أستطيع حتى أن اشاهد المعالم بسلام. أليسوا تابعيك؟ أفعلي شيئًا حيالهم.”
قلت بوضوح لأكوا التي بدت متحمسة :
“في الواقع ، كسرت الزجاجة عن طريق الخطأ التي تستخدمها زميلتي الكاهنة في الحيل. واصلحتها بالأرز وأعدتها سراً.”
لم أتمكن من رؤية وجهها بسبب الستارة التي بيننا ، لكنني متأكد من انها تبتسم في هذه اللحظة.
“؟”
كانوا يطلبون رأيي.
“… اوه ، أيضًا ، ذات مرة كانت تتفاخر بعد حصولها على بعض النبيذ الفاخر النادر ، لذلك تساءلت عن مدى روعتها وجربتها قليلاً … لكنها كانت لذيذة جدًا ، لذلك شربته كله. كنت أعلم أنها لن تستطيع معرفة الفرق ، لذلك ملأت زجاجات النبيذ الفارغة بنبيذ رخيص.”
بعد أن عبرت ميجومين و وداركنس عن أفكارهما ، نظروا إليّ قبل أن أتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“؟ ما الذي تتحدث عنه ، كازوما؟ هيه ، ما الذي تعنيه؟”
“سأعود أيضًا. لا احد يعلم بالمشاكل التي ستحصل عندما يعود أتباع اكسيز الآخرون. دعونا نعود ، هذا يكفي لليوم.”
في اللحظة التي دخلت فيها ، سمعت صوتاً يقول −
اعترافي لم يتوقف هنا بل استمررت…
“كازوما … أنت هنا أخيرًا …”
“… وتلك الكاهنة ، قد سببت لي بالكثير من المتاعب … لذا ، قبل مجيئي إلى هذه المدينة ، قمت بإرسال طلب سراً في نقابة المغامرين للبحث عن كاهنة جديدة من اتباع إيريس.”
تحدثت المرأة أثناء استمرارها بالكنس.
“… هيه أكوا ، أنت تفسدين تابعك. هل هذا تصرف مناسب حقاً لإلهة؟”
“واااااه! أيها الخائن الحقير ، فلتستعد لتذوق غضبي المقدس!”
المجلد الرابع – انتِ جيدة لـ – لاشيء × ٤
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فتحت أكوا الستارة في غرفة الاعتراف وحاولت الانقضاض علي − !
بعد أن عبرت ميجومين و وداركنس عن أفكارهما ، نظروا إليّ قبل أن أتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هو حمام مختلط؟”
“- جييز ، اهدئي. ألم أخبرك ، كنت أمزح وحسب. على أي حال ، أنا وداركنس لم نستطع التجول بسبب هؤلاء المتدينين المجانين. أليسوا أتباعك؟ فلتحاولي كبح جماحهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيه ، لقد قلت بالفعل إنه أنا. لماذا لازلتِ تقولون هذا الهراء؟ ماذا ، هل تستمتعين بهذا؟ أنت متحمسة لأنكِ تفعلين شيئًا كهنوتياً لمرة ، أليس كذلك؟”
كنت بجانب أكوا بغرفة الاعتراف ، بعد أن هدأت أخيرًا من بكائها.
“اهلا بك أيها الخروف الضال … تعال واعترف بخطاياك. سوف تستمع إليك الآلهة وتغفر لك … “
“ما الذي يجدر بي فعله؟ اليوم كان أول يوم التقي فيه بأتباعي … وأيضًا ، أنت لا تبحث حقًا عن كاهنة جديدة ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… وتلك الكاهنة ، قد سببت لي بالكثير من المتاعب … لذا ، قبل مجيئي إلى هذه المدينة ، قمت بإرسال طلب سراً في نقابة المغامرين للبحث عن كاهنة جديدة من اتباع إيريس.”
“بغض النظر عن أول اعترافيين ، أن آخر واحدة كذبة ، لذلك لا تقلقي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – عندما خرجنا من غرفة الاعتراف ، رأينا داركنس برفقة ميجومين المرهقة.
“هيه ، لحظة! ما الذي تعنيه بـ ‘ بغض النظر عن أول اعترافين ‘ ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أنها أعجبت بهذه الوظيفة بعد سماع بعض الاعترافات.
… فجأة ، سمعنا طرق على باب غرفة الاعتراف.
“اهلا بك أيها الخروف الضال … تعال واعترف بخطاياك. سوف تستمع إليك الآلهة وتغفر لك … “
هيه ، هل تمازحني ، اتى شخص ما الى هنا من أجل الاعتراف؟
“أوووه … آااه …”
عدلت جلستي على الكرسي ، وتحدثت بنبرة توبة شديدة:
بما انني لست كاهن ، فكرت انه ليس من المفترض أن أبقى هنا.
فتح الباب بصرير ، مع صوت خطوات شخص ما على الجانب الآخر من الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جررت تابعة إيريس العنيدة التي لم تستمع لنصيحتي ودخلت الكنيسة مرة أخرى.
نكزت أكوا الجالسة بجانبي ، ثم أشرت إلى الأرض ثم إلى نفسي.
“هل لا بأس ببقائي هنا؟”
هزت رأسها ميجومين.
هذا ما عنيته بإيماءاتي. أظهرت أكوا وجهاً جاداً ومدت إصبعها مشيرة إلى الستارة كما لو أنها تقول ، “انظر هناك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصعوبة قاومت رغبتي بلكم وجه مغفلة اكسيز هذه.
أمام عيني – شكلت الأصابع ظلاً بسبب الضوء. كنت أعرف ما كان عليه بنظرة واحدة – أن الظل المتحرك كان المدمر…!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه…. ارجوك ، ارجوك ، اسمعي اعترافي! لقد كنت احد اتباع اكسيز لفترة طويلة جداً وأعبد أكوا ساما بشدة. ولكن…! شكل الإلهة إيريس وتلك الصدور الوفيرة … إنها تغريني! هؤلاء هم صدور الشيطان! آه … ارجوك ، اغفري لي خطيئة اشتهاء آلهة أخرى …!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمام عيني – شكلت الأصابع ظلاً بسبب الضوء. كنت أعرف ما كان عليه بنظرة واحدة – أن الظل المتحرك كان المدمر…!
آه! هذه الحمقاء ، لم تفهم ما قصدته!
“لا تقلق ، سوف تغفر الإلهة كل ذنوبك. انت ، استسلم لحبك للصدور كبيرة. انت ، استسلم لحبك للصدور صغيرة. طائفة اكسيز هي طائفة تتقبل كل شيء. سواء كانوا محبي آذان الحيوانات أو لوليكون أو نيت ؛ طالما أنه ليس أوندد أو شياطين ، إذا كان هناك حب وليس جريمة ، فإن الإلهة ستمنح الرحمة للجميع.”
داركنس توقفت عندما داست على التراب واحمرت خدودها.
“اهلا بك أيها الخروف الضال … تعال واعترف بخطاياك. سوف تستمع إليك الآلهة وتغفر لك … “
“أوووه … آااه …”
عندما كنت على وشك مغادرة الغرفة ، أكوا ، التي شعرت بالرضا بعد أن ارتني عرض التلاعب بالظلال خاصتها ، رحبت بهدوء بالشخص الذي جاء للاعتراف.
هيه…!
“آه…. ارجوك ، ارجوك ، اسمعي اعترافي! لقد كنت احد اتباع اكسيز لفترة طويلة جداً وأعبد أكوا ساما بشدة. ولكن…! شكل الإلهة إيريس وتلك الصدور الوفيرة … إنها تغريني! هؤلاء هم صدور الشيطان! آه … ارجوك ، اغفري لي خطيئة اشتهاء آلهة أخرى …!”
كنت بجانب أكوا بغرفة الاعتراف ، بعد أن هدأت أخيرًا من بكائها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قمت بطرد الأطفال على عجل.
لا تركض هنا لتعترف كلما واجهت مشكلة مملة – خطرت هذه الفكرة لي ، واتتني رغبة بالاندفاع إلى الغرفة المجاورة لضرب هذا الرجل.
“أحد زملائك هناك. بما ان جميع كهنة الكنيسة في الخارج الآن ، فقد طلبنا من هذه الكاهنة تغطية عملهم والاهتمام بغرفة الاعتراف.”
هيه ، هل تمازحني ، اتى شخص ما الى هنا من أجل الاعتراف؟
ماذا علي أن أفعل؟
“سأعود أيضًا. لا احد يعلم بالمشاكل التي ستحصل عندما يعود أتباع اكسيز الآخرون. دعونا نعود ، هذا يكفي لليوم.”
آمالت المرأة رأسها وقالت:
ومع ذلك ، حافظت أكوا على تعابير وجهها وقالت بلطف:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أيها التابع المخلص ، سأمنحك تعويذة مقدسة تنقذك من براثن الشيطان. ‘ صدر إيريس مبطن ‘ – كلما شعرت بالضياع مرة أخرى ، فقط كرر هذه التعويذة. إذا رأيت شخصاً مضطرباً مثلك ، فأخبره بذلك أيضًا.”
“لا تقلق ، سوف تغفر الإلهة كل ذنوبك. انت ، استسلم لحبك للصدور كبيرة. انت ، استسلم لحبك للصدور صغيرة. طائفة اكسيز هي طائفة تتقبل كل شيء. سواء كانوا محبي آذان الحيوانات أو لوليكون أو نيت ؛ طالما أنه ليس أوندد أو شياطين ، إذا كان هناك حب وليس جريمة ، فإن الإلهة ستمنح الرحمة للجميع.”
داخل الكنيسة ، لم يكن هناك سوى امرأة تقوم بكنس الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي يجدر بي فعله؟ اليوم كان أول يوم التقي فيه بأتباعي … وأيضًا ، أنت لا تبحث حقًا عن كاهنة جديدة ، أليس كذلك؟”
شعرت أن أكوا تنظر إليّ عندما قالت نيت.
اندفعت نحو الكنيسة التي كانت بمثابة مقر لطائفة اكسيز.
“اهلا بك أيها الخروف الضال … تعال واعترف بخطاياك. سوف تستمع إليك الآلهة وتغفر لك … “
“أوووه … آااه …”
“انا لست خروفاً ، انه أنا. انتِ تعرفيني! هيه ، ما أمر هذه المدينة؟ ان رأسي يؤلمني بسببها. لا أستطيع حتى أن اشاهد المعالم بسلام. أليسوا تابعيك؟ أفعلي شيئًا حيالهم.”
الشخص الذي كان يعترف أصبح صوته يرتجف بالعاطفة فجأة.
“؟ ما الذي تتحدث عنه ، كازوما؟ هيه ، ما الذي تعنيه؟”
هيه…!
بناءاً على هذا الصوت ، ربما كان على وشك البكاء.
“بالمناسبة ، رفيقتك هناك … الأطفال يرشقونها بالحجارة ، هل لا بأس بتركها هكذا؟”
“أيها التابع المخلص ، سأمنحك تعويذة مقدسة تنقذك من براثن الشيطان. ‘ صدر إيريس مبطن ‘ – كلما شعرت بالضياع مرة أخرى ، فقط كرر هذه التعويذة. إذا رأيت شخصاً مضطرباً مثلك ، فأخبره بذلك أيضًا.”
مختبئة في ظلال الدين القومي ، متمتعة بسمعة سيئة في كل مكان بأستثناء هذه المدينة. فقد كانت طائفة إيريس طاغية على بقية الطوائف.
“صدر إيريس مبطن … انا – انا أشعر وكأن عيني قد فتحت! شكراً لك على هذا الدعاء الرائع ، شكراً جزيلاً لك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جدياً ، ماذا حدث؟”
الشخص الذي جاء من أجل الاعتراف غادر وهو يشكر أكوا بغزارة.
“هيه ، ما الذي تتحدثين عنه …؟ هل تطرديني …؟”
“سأعود أيضًا. لا احد يعلم بالمشاكل التي ستحصل عندما يعود أتباع اكسيز الآخرون. دعونا نعود ، هذا يكفي لليوم.”
“… هيه أكوا ، أنت تفسدين تابعك. هل هذا تصرف مناسب حقاً لإلهة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صدر إيريس مبطن … انا – انا أشعر وكأن عيني قد فتحت! شكراً لك على هذا الدعاء الرائع ، شكراً جزيلاً لك!”
“ما الذي تتحدث عنه؟ بالنسبة للإلهة ، فإن ايمان تابعيهم مهم للغاية. انها تؤثر بشكل مباشر على قوة الآلهة. لدى إيريس الكثير من الأتباع ، في حين أن اتباعي أقل عدداً إلا أنهم أقوى في إيمانهم. أنا على استعداد لفعل أي شيء لحماية اتباعي الثمينين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنه ليس لديك أي شيء آخر تعترف به … حسنًا ، اذن ، سأنتظر حتى يأتي الخروف التالي … من فضلك غادر.”
جييز …
– عندما خرجنا من غرفة الاعتراف ، رأينا داركنس برفقة ميجومين المرهقة.
المجلد الرابع – انتِ جيدة لـ – لاشيء × ٤
… في اللحظة التي مرت بها داركنس بجانب المرأة التي تحمل المكنسة ، مسحت المرأة كومة التراب نحو داركنس.
“كازوما … أنت هنا أخيرًا …”
“هيه ، ماذا حدث؟ تبدين شاحبة للغاية.”
“هيه ، ما الذي تتحدثين عنه …؟ هل تطرديني …؟”
هزت رأسها ميجومين.
“هذا المكان شرير ، فلنغادر الآن. أريد الذهاب للمنزل – الآن.”
كنت بجانب أكوا بغرفة الاعتراف ، بعد أن هدأت أخيرًا من بكائها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هو حمام مختلط؟”
“جدياً ، ماذا حدث؟”
“اهلاً بك ، أيها الخروف الضال … تعال ، اعترف بخطاياك ، ستسمعها آلهتك وتسامحك …”
كنت قلقاً حقًا وواصلت السؤال ، لكنها لم تكن راغبة في الإجابة.
هزت رأسها ميجومين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، من الكم الهائل من نماذج تسجيل بطائفة اكسيز المحشوة في جميع جيوبها والفجوات بين ملابسها ، أصبح كل شيء واضحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل ستعودين ، كاهنة ساما؟ هل ترغبين بزيارة الينابيع الساخنة الخاصة بـ طائفتنا؟ هذا هو المصدر الرئيسي لدخل طائفة اكسيز ، أفضل ينبوع ساخن في المدينة. سيؤدي استخدامه إلى تحسين صحتك.”
عندما رأيت المشهد اقتنعت بأنني لا أريد أن أفعل أي شيء مع هذه الطائفة. بالأخص هذه المرأة ، لذلك أسرعت إلى غرفة الاعتراف.
حاولت التابعة الوحيدة التي تراقب الكنيسة إقناع أكوا التي كانت ستعود معنا بالبقاء.
ارتعشت داركنس كما لو أنها تحاول كبح نفسها. بعدها اختفت وراء الغرفة المجاورة.
“أوه ، هذه فكرة رائعة. ما رأيكم ، هل تريدون أن نذهب معاً؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“؟”
“أريد العودة إلى الفندق والاستراحة … ولسبب ما ، يخاف تشموسكي بشدة من هذه الكنيسة. هل يمكن أن يكون هذا الطفل يكره الكنائس؟”
المجلد الرابع – انتِ جيدة لـ – لاشيء × ٤
هزت رأسها ميجومين.
“سأعود أيضًا. لا احد يعلم بالمشاكل التي ستحصل عندما يعود أتباع اكسيز الآخرون. دعونا نعود ، هذا يكفي لليوم.”
لا تركض هنا لتعترف كلما واجهت مشكلة مملة – خطرت هذه الفكرة لي ، واتتني رغبة بالاندفاع إلى الغرفة المجاورة لضرب هذا الرجل.
بعد أن عبرت ميجومين و وداركنس عن أفكارهما ، نظروا إليّ قبل أن أتحدث.
كانوا يطلبون رأيي.
“هل هو حمام مختلط؟”
“أوه ، استميحك عذراً. رأيت تميمة إيريس واعتقدت أنها قمامة ، آسفة للغاية.”
“ستنال انتقامًا إلهياً لقولك شيئًا حقيراً كهذا في كنيسة مقدسة.”
… بعد سماع ما قالته التابعة ، قررت العودة وإنهاء هذا اليوم.
في اللحظة التي دخلت فيها ، سمعت صوتاً يقول −
—————————————
“أنا أرفض.”
— ترجمة Mark Max —
طائفة اكسيز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمام عيني – شكلت الأصابع ظلاً بسبب الضوء. كنت أعرف ما كان عليه بنظرة واحدة – أن الظل المتحرك كان المدمر…!
مختبئة في ظلال الدين القومي ، متمتعة بسمعة سيئة في كل مكان بأستثناء هذه المدينة. فقد كانت طائفة إيريس طاغية على بقية الطوائف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
