الفصل الثالث - الجزء الثاني - مشاهدة المعالم السياحية في هذه المدينة المثيرة للشفقة!
المجلد الرابع – انتِ جيدة لـ – لاشيء × ٤
غادرنا وأصبحت المتاجر في مسافة خلفنا ، إلا أن داركنس لا تزال تروي ذكرياتها بعينين متحمسين.
الفصل الثالث – الجزء الثاني – مشاهدة المعالم في هذه المدينة المثيرة للشفقة!
“انت تمزح.”
———————————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل ذلك الحديث عن الينابيع الساخنة المختلطة قد جعلني انسى هدفي.
“أهلا بكم! السيد قام بإبلاغنا بالفعل عن قدومكم! ارجوا ان تستمتعوا بإقامتكم!”
“اوه نعم ، لو انك اتيت بوقت ابكر …”
عندما وصلنا إلى الفندق المشار إليه في القسيمة ، تلقينا ترحيباً حاراً.
ومع ذلك ، لم أرى أصحاب هذين المتجرين.
لكن الوحوش هاجمت تلك القافلة بسببنا ، لذلك ظل ضميري يأنبني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحدث الرئيسي يجب أن ينتظر حتى المساء – عندما يجتمع الجميع معًا.
كانت الأجواء مثيرة للإعجاب كما هو متوقع من فندق يدعي أنه الأكبر في المدينة.
… أتمزح معي؟
بصراحة ، في العادة تكون هذه المساكن مخصصة للنبلاء المسافرين.
“انت تمزح.”
عندما سمعت أنه فندق ينابيع ساخنة ، اعتقدت أنه سيكون بالنمط الياباني. لم أكن أتوقع أن يكون على النمط الغربي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آوه ، الزبون. هذه غرفة استراحة الموظفين ، لا يفترض بك الدخول الى هنا.”
ويبدو أن هناك ينبوع ساخن من الدرجة الأولى داخل هذا الفندق.
… و القزم نزع لحيته المزيفة وبدأ يفرك بذقنه.
استقبلنا موظفوا الفندق بحرارة وحملوا الامتعة إلى غرفنا دون أن يستأذوننا حتى.
قمت بأنزال ويز النائمة على ظهري في الغرفة لترتاح ، وخلعت ملابسي ومعداتي الثقيلة والأمتعة ، وغادرت مباشرة لمشاهدة المعالم السياحية. بعد كل شيء ، هذه هي المرة الأولى التي أزور فيها مدينة بخلاف أكسيل.
قمت بأنزال ويز النائمة على ظهري في الغرفة لترتاح ، وخلعت ملابسي ومعداتي الثقيلة والأمتعة ، وغادرت مباشرة لمشاهدة المعالم السياحية. بعد كل شيء ، هذه هي المرة الأولى التي أزور فيها مدينة بخلاف أكسيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك فائدة بعد اكتشاف هذا الوهم ، وايضًا أن هناك سبب لقدومي هنا −
تركنا رسالة مع موظفي الفندق لأعلام ويز بأننا خرجنا في حال لو استيقظت.
بعد أن اقترحت هذا ، امالت داركنس رأسها بحيرة.
لقد كنت قلقًا عليها بعض الشيء ، لكن بقائي هناك ومشاهدتها وهي نائمة لن يجعلها تستيقظ اسرع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استقبلنا موظفوا الفندق بحرارة وحملوا الامتعة إلى غرفنا دون أن يستأذوننا حتى.
سمعت ان الفندق يصبح امتع عند المساء – عندما يتواجد ناس كثيرون هنا.
كان الأمر أشبه بإدراك أن الأشخاص في مصائد السائحين في افريقيا لا يمسكون برماحهم إلا عندما يأتي السائحون ، وعندما نكون على وشك المغادرة ، نكتشف انهم يلعبون بهواتفهم النقالة بشكل طبيعي.
الحدث الرئيسي يجب أن ينتظر حتى المساء – عندما يجتمع الجميع معًا.
بعد أن اقترحت هذا ، امالت داركنس رأسها بحيرة.
“ماذا عنكِ داركنس؟ بما أننا هنا في إجازة ، أخطط للذهاب لمشاهدة معالم المدينة ثم أعود في وقت العشاء.”
بصراحة ، في العادة تكون هذه المساكن مخصصة للنبلاء المسافرين.
“نعم ، سأرافقك ايضًا. فأنا لا أعرف كثيرًا حول المدن الأخرى غير أكسيل.”
— ترجمة Mark Max —
ابتسمت داركنس التي كانت ترتدي ملابس غير رسمية.
… أتمزح معي؟
الان ، بما انني لست بحاجة لحمل اي شيء معي ، قررت أن أتجول في المدينة مع داركنس.
لم أستطع التخلص من الشعور بأنه لم يكن لدي الكثير من الخيارات التي يمكنني أخذها ، لكن داركنس بدت سعيدة بما يكفي لحمل جبل الكعك هذا على ظهرها.
– وبما أنها مدينة سياحية ، فقد كانت المحلات التجارية متحمسة بشدة لجذب الزبائن.
“بالنسبة لي ، فإن امتلاك اللحية سيسبب مشاكل تتعلق بالنظافة. وأنا أعمل في المتجر الى المساء وحسب. وبعدها أقوم بإعداد الطعام لنزلاء الفندق في الصباح والمساء. سيكون الأمر فظيعاً إن اشتكى الزبائن عند ايجادهم الشعر في وجبتهم … آه ، هل تعتقد أننا ربما لا نزال نتشاجر؟ آسف ، هذا القتال مجرد عرض نقدمه كل يوم. أعني ، الجميع يعتقد أن الأقزام والأيلف يكرهون بعضهم البعض ، لذلك قررنا استغلال ذلك … “
أو بالأحرى ، بدت أشبه بمنطقة حرب.
“نعم ، إنهم حقاً يعطون شعوراً بأنهم ‘ أيلف وأقزام حقيقيين ‘ … أوه ، لقد نسيت أن أسألهم عن الأماكن التي يمكننا زيارتها عندما اشتريت هذه الأشياء.”
أثناء تحديقنا على أحد المتاجر ، نادانا شخص ما فجأة.
بغض النظر عن حقيقة أنهم كانوا تجار وليسوا محاربين ، فقد بدو حقًا اشبه بالاشخاص من القصص الخيالية التي رأيتها قبل قدومي إلى هذا العالم.
“سيدي ، سيدتي ، سيشك الناس بذوقك ان اشتريت من مثل هذا المتجر الرخيص. تعال هنا ، هذه كعكة أركان المصنوعة من مكونات طبيعية بالكامل بواسطة أيلف. إنه يتوالم مع مكانتك العالية ، فلتجرب واحدة.”
أو بالأحرى ، بدت أشبه بمنطقة حرب.
ادرت وجهي لكي اعرف ما مصدر هذا الصوت …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…؟ أليست الينابيع الساخنة في كل مكان؟ هذه هي مدينة الينابيع الساخنة ، بعد كل شيء.”
ورأيت رجل وسيم بأذنين طويلتين ، شعره أخضر وبشرته بيضاء.
ادرت وجهي لكي اعرف ما مصدر هذا الصوت …
هذا صحيح ، لقد كان أيلف.
… انا حقًا ، حقًا اكره هذا العالم.
“فلتخرس ، انك مجرد محتال! أشياء جيدة تقول؟ الأشياء الغالية ليست دائمًا جيدة! أيها الزبون ، جرب كعكة اللحم خاصتي المصنوعة بواسطة الاقزام. إنها مليئة باللحم وستظل صالحة للأكل لفترة طويلة ، وبالأخص أنها قيمة جيدة مقابل سعرها!”
الشخص الذي وبخ الأيلف بغضب كان صاحب المتجر الذي يحدق بي.
الشخص الذي وبخ الأيلف بغضب كان صاحب المتجر الذي يحدق بي.
لم أستطع التخلص من الشعور بأنه لم يكن لدي الكثير من الخيارات التي يمكنني أخذها ، لكن داركنس بدت سعيدة بما يكفي لحمل جبل الكعك هذا على ظهرها.
بالكاد وصل طوله إلى صدري وحسب ، لكنه امتلك جسم مبني بشكل جيد من الجانبين ووجه مليء باللحية.
“هل رأيت ذلك ، كازوما؟! أن العلاقة بين الأيلف والأقزام سيئة حقًا! تمامًا كما في القصص التي اعتاد والدي قرأتها لي عندما كنت صغيرة! “
إنه فعلاً الوصف المثالي لقزم.
أثناء تحديقنا على أحد المتاجر ، نادانا شخص ما فجأة.
“أيلف…! وقزم…! انظر ، كازوما ، يوجد أيلف وأقزام هنا! إنهم يبدون تماماً كالقصص التي سمعتها عندما كنت صغيرة.”
“نعم − مثلنا.”
“أنا أعرف! أن الأيلف وسيمين كما سمعت والأقزام عنيدين كذلك.”
بدا الأيلف أنه لاحظ أين كنت أحدق ، لذلك شد الأيلف أذنيه وقال:
صرخت داركنس كطفل في ديزني لاند ، ثم قمت بالرد عليها.
“اه ، لكني أتحدث عن الينابيع الساخنة المختلطة الشائعة بين السيدات الشابات.”
بغض النظر عن حقيقة أنهم كانوا تجار وليسوا محاربين ، فقد بدو حقًا اشبه بالاشخاص من القصص الخيالية التي رأيتها قبل قدومي إلى هذا العالم.
صحيح أني رأيت الأيلف والأقزام من بعيد سابقًا ، لكن هذه المرة الأولى التي أتحدث فيها معهم من هذا القرب.
أيلف ، أنيق ووسيم.
“انس الأمر ، لن احاول اعادة البضائع. كل ما اردته هو إخباري عن بعض الاماكن السياحية المقترحة التي يمكن زيارتها؟ لقد عدت لأستفسر عن هذا.”
قزم ، فظ الكلام وقوي وعنيد الطباع ، وذو لحية كثيفة.
الان ، بما انني لست بحاجة لحمل اي شيء معي ، قررت أن أتجول في المدينة مع داركنس.
رؤية هذين الاثنين قد اثر بي قليلاً.
تحدث الأيلف.
صحيح أني رأيت الأيلف والأقزام من بعيد سابقًا ، لكن هذه المرة الأولى التي أتحدث فيها معهم من هذا القرب.
كان الأمر أشبه بإدراك أن الأشخاص في مصائد السائحين في افريقيا لا يمسكون برماحهم إلا عندما يأتي السائحون ، وعندما نكون على وشك المغادرة ، نكتشف انهم يلعبون بهواتفهم النقالة بشكل طبيعي.
دار رأسي بينهما ذهاباً وإياباً ، وتلألأت عيني برهبة شديدة من هذا العالم الخيالي المليء بالعجائب. لكن يبدو أنهم أساءوا فهم تعابير الاعجاب التي اظهرتها.
كانا بشريان مثلي تمامًا.
“انظر إلى كل المشاكل التي سببتها لزبوني. لقد اتى لأنه يريد رؤية بضاعتي ، لكنه مرتبك الآن بسبب اسلوبك المخيف. اتركه وشأنه ، ايها القزم الوضيع.”
عندما سمعت أنه فندق ينابيع ساخنة ، اعتقدت أنه سيكون بالنمط الياباني. لم أكن أتوقع أن يكون على النمط الغربي.
تحدث الأيلف. ورد عليه القزم:
الان ، بما انني لست بحاجة لحمل اي شيء معي ، قررت أن أتجول في المدينة مع داركنس.
“ماذا قلت؟! سأطلعك من ماذا هو منزعج – إنه يحاول أن يرى ما لدي ، ولكنك لم تدعه يفعل ذلك! انه يريد شراء بضاعتي ، لذا ما رأيك أن تصرف هذا الوجه الجميل عنه وتتركه في سلام؟”
ابتسمت داركنس التي كانت ترتدي ملابس غير رسمية.
لقد أصبت بالذعر عندما بدأ الاثنان في الشجار.
“أنا أعرف! أن الأيلف وسيمين كما سمعت والأقزام عنيدين كذلك.”
بالحديث عن ذلك ، جميع القصص التي سمعتها ذكرت أن العلاقة بين الأيلف والأقزام كانت سيئة دائمًا.
بدأ الاثنان بالضحك بقوة.
“هيه ، لا تتقاتلوا! اممم ، سأشتري من كلا المتجرين ، لذلك اهدأوا!”
تحدث الأيلف.
في اللحظة التي سمعوا فيها هذه الكلمات ، توقف الاثنان عن الشجار وقالا لي بابتسامة:
——————————
“سعدنا بالتعامل معك!”
ألقيت نظرة داخل أحد المتاجر ، وظننت أنني سمعت أصواتًا من داخل المتجر.
“هل رأيت ذلك ، كازوما؟! أن العلاقة بين الأيلف والأقزام سيئة حقًا! تمامًا كما في القصص التي اعتاد والدي قرأتها لي عندما كنت صغيرة! “
إن هذه أول رحلة حقيقية لها خارج المدينة ، لذلك كانت حريصة على إعادة شيء ما لهم عند عودتها.
غادرنا وأصبحت المتاجر في مسافة خلفنا ، إلا أن داركنس لا تزال تروي ذكرياتها بعينين متحمسين.
لماذا اشعر بأنني على وشك الانجرار إلى شيء مزعج مرة أخرى؟
على الرغم من أنني أجبرت على شراء شيء ما ، إلا أنه ثمن زهيد مقابل الخبرة التي اكتسبتها.
“أماكن لمشاهدة معالم المدينة … آه ، كان هناك ينبوع ساخن رائع سابقًا كنت سأوصيه لك…”
لم أستطع التخلص من الشعور بأنه لم يكن لدي الكثير من الخيارات التي يمكنني أخذها ، لكن داركنس بدت سعيدة بما يكفي لحمل جبل الكعك هذا على ظهرها.
“هل رأيت ذلك ، كازوما؟! أن العلاقة بين الأيلف والأقزام سيئة حقًا! تمامًا كما في القصص التي اعتاد والدي قرأتها لي عندما كنت صغيرة! “
كانت تخطط لتقديمها كهدايا تذكارية لوالدها والخدم.
… هيه ، لحظة ، هل هذا صوت القزم أيضًا؟
إن هذه أول رحلة حقيقية لها خارج المدينة ، لذلك كانت حريصة على إعادة شيء ما لهم عند عودتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنه فعلاً الوصف المثالي لقزم.
“نعم ، إنهم حقاً يعطون شعوراً بأنهم ‘ أيلف وأقزام حقيقيين ‘ … أوه ، لقد نسيت أن أسألهم عن الأماكن التي يمكننا زيارتها عندما اشتريت هذه الأشياء.”
“… إيه ، ما الذي يحدث هنا؟”
كنا نتجول بلا هدف محدد ، هذا لأننا لم نكن نعرف شيئًا عن أركان ليتيا.
ابتسمت داركنس التي كانت ترتدي ملابس غير رسمية.
طلبت من داركنس أن تنتظرني هنا لكي اعود إلى المتجر وحدي.
… جودة المياه في انخفاض؟
ومع ذلك ، لم أرى أصحاب هذين المتجرين.
… انتظر ، الأيلف … الأيلف …؟
هل انتهى وقت عملهما وكانا يستريحان؟
… و القزم نزع لحيته المزيفة وبدأ يفرك بذقنه.
ألقيت نظرة داخل أحد المتاجر ، وظننت أنني سمعت أصواتًا من داخل المتجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اوه بالطبع ، انا جاد. كنا نحب الذهاب هناك كل يوم بعد العمل.”
لم يكن هناك شك في أن هذا صوت الأيلف الذي تحدثت معه للتو.
ومع ذلك ، لم أرى أصحاب هذين المتجرين.
… هيه ، لحظة ، هل هذا صوت القزم أيضًا؟
“سعدنا بالتعامل معك!”
هل من الممكن أن يكون…؟
طلبت من داركنس أن تنتظرني هنا لكي اعود إلى المتجر وحدي.
“هيه أنتما الاثنان ، لا تتقاتلا − !”
لقد شعرت بخيبة أمل كبيرة الآن.
دخلت مسرعاً ، معتقداً أنهم لا يزالان مستمران في الشجار داخل المتجر …!
ومع ذلك ، لم أرى أصحاب هذين المتجرين.
“آوه ، الزبون. هذه غرفة استراحة الموظفين ، لا يفترض بك الدخول الى هنا.”
دار رأسي بينهما ذهاباً وإياباً ، وتلألأت عيني برهبة شديدة من هذا العالم الخيالي المليء بالعجائب. لكن يبدو أنهم أساءوا فهم تعابير الاعجاب التي اظهرتها.
تحدث معي الأيلف بتكاسل ، من دون نبرة الصوت المحترمة التي سمعتها في السابق.
كانت تخطط لتقديمها كهدايا تذكارية لوالدها والخدم.
… انتظر ، الأيلف … الأيلف …؟
“أنا أعرف! أن الأيلف وسيمين كما سمعت والأقزام عنيدين كذلك.”
بدا الأيلف أنه لاحظ أين كنت أحدق ، لذلك شد الأيلف أذنيه وقال:
كانت تخطط لتقديمها كهدايا تذكارية لوالدها والخدم.
“أوه ، هذا – انا اعرف ما تفكر به. لكن صدقني ، أنا أيلف حقيقي ، حسنًا؟ ولست مزيفًا.”
قمت بأنزال ويز النائمة على ظهري في الغرفة لترتاح ، وخلعت ملابسي ومعداتي الثقيلة والأمتعة ، وغادرت مباشرة لمشاهدة المعالم السياحية. بعد كل شيء ، هذه هي المرة الأولى التي أزور فيها مدينة بخلاف أكسيل.
ببساطة ، أذناه كانتا مستديرة.
“هيه أنتما الاثنان ، لا تتقاتلا − !”
كانا بشريان مثلي تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق ‘ الأيلف ‘ و ‘ القزم ‘ ببعضهما البعض بعد رؤيتهم حيرتي.
جلس متربّعًا بجانب القزم ، واضعًا زوج من الأذنين المزيفين في حضنه.
لقد أصبت بالذعر عندما بدأ الاثنان في الشجار.
… و القزم نزع لحيته المزيفة وبدأ يفرك بذقنه.
“أماكن لمشاهدة معالم المدينة … آه ، كان هناك ينبوع ساخن رائع سابقًا كنت سأوصيه لك…”
“… إيه ، ما الذي يحدث هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق ‘ الأيلف ‘ و ‘ القزم ‘ ببعضهما البعض بعد رؤيتهم حيرتي.
حدق ‘ الأيلف ‘ و ‘ القزم ‘ ببعضهما البعض بعد رؤيتهم حيرتي.
صرخت داركنس كطفل في ديزني لاند ، ثم قمت بالرد عليها.
“أوه ، حسنًا ، كما تعلم ، الأيلف الذين في الغابة يمتلكون آذان طويلة لأنهم لا يعيشون مع البشر. لكن بالنسبة إلى الأيلف مثلي الذين يعيشون بين البشر ، سيكون هناك أطفال مختلطون الأعراق بمرور الوقت ، وبالتالي تصبح آذاننا مستديرة تدريجيًا. ولكن إذا قلت إنني أيلف أمام الزبائن ، فلن يصدق احد أو يخيب أملهم لأني أختلف عما يتصوره عن الأيلف. لذلك قررت ارتداء هذه لأبدو كأيلف نقي الدم.”
“أيها الزبون ، التفكير كثيرًا ليس جيدًا لصحتك. انا أأكد لك ان هناك أقزام غير حرفيين تمامًا مثل تواجد أيلف سيئون في الرماية في هذا العالم.”
تحدث الأيلف.
“انس الأمر ، لن احاول اعادة البضائع. كل ما اردته هو إخباري عن بعض الاماكن السياحية المقترحة التي يمكن زيارتها؟ لقد عدت لأستفسر عن هذا.”
… أتمزح معي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اوه بالطبع ، انا جاد. كنا نحب الذهاب هناك كل يوم بعد العمل.”
لقد شعرت بخيبة أمل كبيرة الآن.
ويبدو أن هناك ينبوع ساخن من الدرجة الأولى داخل هذا الفندق.
بعد ذلك ، تابع القزم:
كانت الأجواء مثيرة للإعجاب كما هو متوقع من فندق يدعي أنه الأكبر في المدينة.
“بالنسبة لي ، فإن امتلاك اللحية سيسبب مشاكل تتعلق بالنظافة. وأنا أعمل في المتجر الى المساء وحسب. وبعدها أقوم بإعداد الطعام لنزلاء الفندق في الصباح والمساء. سيكون الأمر فظيعاً إن اشتكى الزبائن عند ايجادهم الشعر في وجبتهم … آه ، هل تعتقد أننا ربما لا نزال نتشاجر؟ آسف ، هذا القتال مجرد عرض نقدمه كل يوم. أعني ، الجميع يعتقد أن الأقزام والأيلف يكرهون بعضهم البعض ، لذلك قررنا استغلال ذلك … “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل ذلك الحديث عن الينابيع الساخنة المختلطة قد جعلني انسى هدفي.
كان الأمر أشبه بإدراك أن الأشخاص في مصائد السائحين في افريقيا لا يمسكون برماحهم إلا عندما يأتي السائحون ، وعندما نكون على وشك المغادرة ، نكتشف انهم يلعبون بهواتفهم النقالة بشكل طبيعي.
… و القزم نزع لحيته المزيفة وبدأ يفرك بذقنه.
اعتقد انه كان غباءاً مني أن أبحث عن الشعور الخيالي ( شعور الالعاب والروايات الخيالية ) في هذا العالم.
———————————
حدق الاثنان بعيون تقول إنهما آسفان ، نحو نظراتي المكتئبة.
قزم ، فظ الكلام وقوي وعنيد الطباع ، وذو لحية كثيفة.
“آه … آسفون على هذا ، هل حطمنا أحلامك؟”
“أهلا بكم! السيد قام بإبلاغنا بالفعل عن قدومكم! ارجوا ان تستمتعوا بإقامتكم!”
“أيها الزبون ، التفكير كثيرًا ليس جيدًا لصحتك. انا أأكد لك ان هناك أقزام غير حرفيين تمامًا مثل تواجد أيلف سيئون في الرماية في هذا العالم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استقبلنا موظفوا الفندق بحرارة وحملوا الامتعة إلى غرفنا دون أن يستأذوننا حتى.
“نعم − مثلنا.”
المجلد الرابع – انتِ جيدة لـ – لاشيء × ٤
بدأ الاثنان بالضحك بقوة.
“أنا أعرف! أن الأيلف وسيمين كما سمعت والأقزام عنيدين كذلك.”
… انا حقًا ، حقًا اكره هذا العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحدث الرئيسي يجب أن ينتظر حتى المساء – عندما يجتمع الجميع معًا.
لم يكن هناك فائدة بعد اكتشاف هذا الوهم ، وايضًا أن هناك سبب لقدومي هنا −
دخلت مسرعاً ، معتقداً أنهم لا يزالان مستمران في الشجار داخل المتجر …!
“انس الأمر ، لن احاول اعادة البضائع. كل ما اردته هو إخباري عن بعض الاماكن السياحية المقترحة التي يمكن زيارتها؟ لقد عدت لأستفسر عن هذا.”
“- كيف سار الأمر؟ أي أماكن جيدة للزيارة؟”
حدق الاثنان ببعضهما البعض.
حدق الاثنان ببعضهما البعض.
“أماكن لمشاهدة معالم المدينة … آه ، كان هناك ينبوع ساخن رائع سابقًا كنت سأوصيه لك…”
“أوه ، هذا – انا اعرف ما تفكر به. لكن صدقني ، أنا أيلف حقيقي ، حسنًا؟ ولست مزيفًا.”
“اوه نعم ، لو انك اتيت بوقت ابكر …”
“… إيه ، ما الذي يحدث هنا؟”
“…؟ أليست الينابيع الساخنة في كل مكان؟ هذه هي مدينة الينابيع الساخنة ، بعد كل شيء.”
لقد كنت قلقًا عليها بعض الشيء ، لكن بقائي هناك ومشاهدتها وهي نائمة لن يجعلها تستيقظ اسرع.
بعد أن سمعوا تعجبي ، هز القزم إصبعه.
لقد شعرت بخيبة أمل كبيرة الآن.
“اه ، لكني أتحدث عن الينابيع الساخنة المختلطة الشائعة بين السيدات الشابات.”
حدق الاثنان بعيون تقول إنهما آسفان ، نحو نظراتي المكتئبة.
“انت تمزح.”
“أماكن لمشاهدة معالم المدينة … آه ، كان هناك ينبوع ساخن رائع سابقًا كنت سأوصيه لك…”
تقدمت خطوة الى الأمام دون وعي. ورد القزم:
“… إيه ، ما الذي يحدث هنا؟”
“اوه بالطبع ، انا جاد. كنا نحب الذهاب هناك كل يوم بعد العمل.”
“- كيف سار الأمر؟ أي أماكن جيدة للزيارة؟”
… يبدو انه مكان رائع ، اتساءل لماذا لا يمكن زيارته بعد الآن.
جلس متربّعًا بجانب القزم ، واضعًا زوج من الأذنين المزيفين في حضنه.
بعد أن لاحظوا استفساري ، تحدث الأيلف.
ادرت وجهي لكي اعرف ما مصدر هذا الصوت …
“في الواقع ، جودة مياه الينابيع الساخنة بدأت تنخفض تدريجيًا في كل مكان.”
“اه ، لكني أتحدث عن الينابيع الساخنة المختلطة الشائعة بين السيدات الشابات.”
… جودة المياه في انخفاض؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنه فعلاً الوصف المثالي لقزم.
“نعم ، أن معظم العملاء مرضوا وأصيبوا بطفح جلدي بعد ذهابهم إلى الينابيع الساخنة … حتى أن البعض أغمي عليهم. تم بالفعل تعيين خبراء للتحقيق في سبب انخفاض جودة مياه الينابيع الساخنة ، ولكن لم يعرفوا المشكلة إلى الآن… “
“في الواقع ، جودة مياه الينابيع الساخنة بدأت تنخفض تدريجيًا في كل مكان.”
نظرت إلى القزم الذي كان يجعد جبينه.
رؤية هذين الاثنين قد اثر بي قليلاً.
لماذا اشعر بأنني على وشك الانجرار إلى شيء مزعج مرة أخرى؟
“أهلا بكم! السيد قام بإبلاغنا بالفعل عن قدومكم! ارجوا ان تستمتعوا بإقامتكم!”
“- كيف سار الأمر؟ أي أماكن جيدة للزيارة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظر إلى كل المشاكل التي سببتها لزبوني. لقد اتى لأنه يريد رؤية بضاعتي ، لكنه مرتبك الآن بسبب اسلوبك المخيف. اتركه وشأنه ، ايها القزم الوضيع.”
سؤال داركنس قد ذكرني بالسبب الرئيسي لعودتي إلى المتجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق ‘ الأيلف ‘ و ‘ القزم ‘ ببعضهما البعض بعد رؤيتهم حيرتي.
بعد كل ذلك الحديث عن الينابيع الساخنة المختلطة قد جعلني انسى هدفي.
سمعت ان الفندق يصبح امتع عند المساء – عندما يتواجد ناس كثيرون هنا.
“على أي حال ، دعينا نتجول هناك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق ‘ الأيلف ‘ و ‘ القزم ‘ ببعضهما البعض بعد رؤيتهم حيرتي.
بعد أن اقترحت هذا ، امالت داركنس رأسها بحيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنني أجبرت على شراء شيء ما ، إلا أنه ثمن زهيد مقابل الخبرة التي اكتسبتها.
——————————
تركنا رسالة مع موظفي الفندق لأعلام ويز بأننا خرجنا في حال لو استيقظت.
— ترجمة Mark Max —
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنه فعلاً الوصف المثالي لقزم.
بدا الأيلف أنه لاحظ أين كنت أحدق ، لذلك شد الأيلف أذنيه وقال:
— ترجمة Mark Max —
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
