لكل غرفة سر \"2في1\"
1076: لكل غرفة سر “2في1”.
بدون بعض التردد، التفت وين تشينغ للنظر إلى تشن غي. “إذا، هل يجب أن نسرع إلى أسفل؟ إذا تحركنا بسرعة، فقد نكون قادرين على اللحاق بشيانغ نوان”.
قرر تشن غي و وين تشينغ الذهاب إلى الطابق الأول للبحث عن الرجل العجوز هوانغ أولاً. ساروا في الممر الغريب وجاءوا إلى فم الدرج. تم ترك الدرابزين الحديدي المطلي باللون الأحمر ببصمات الأطفال. إلتوت السلالم للأسفل. تم تغطية الدرجات بسائل أحمر غامق، والدوس عليها أعطى شعور زجة. تم إغلاق جميع نوافذ الممر، مما أدى إلى حجب الضوء. كانت مسامير حديدية بطول نصف إصبع مكشوفة، وإذا كان أحدهم مهملًا، فسوف يتم خدشه بسهولة.
“ما الذي كانوا سيفعلونه عندما غادروا المنزل آخر مرة؟”
“هذا المكان مثير للاشمئزاز.” كانت وين تشينغ يائسة للعثور على شيانغ نوان، ولكن مع ذلك، عندما رأت حالة الدرج، لم تستطع إلا أن تتجهم. “يبدو وكأن شخصًا ما كان يسحب كيسًا من القمامة المتسرب أثناء صعوده ونزوله على الدرج. وقد استمر هذا لفترة من الوقت، وإلا لما تم تجميده هكذا.”
“إن شيانغ نوان بلا شك لن يفعل شيئا كهذا”.
“أنتِ ساذجة للغاية. أي نوع من القمامة يمكن أن يشكل هذا النوع من البقع السوداء والحمراء؟”
“العمة دينغ شخص جيد للغاية. إنها تطبخ لي حلوى حمراء. إنها تحب الأطفال كثيرًا، لكنها لن تغضب إلا من الأطفال السيئين. تمنعني العمة دينغ من الكذب. العمة دينغ تشتري لي الألعاب. العمة دينغ تعاملني أفضل من والدتي “. الجملة بأكملها بدت وكأنها خرجت مباشرة من مسجل. لم يكن هناك أي أثر للعاطفة فيها. جذب وو يو سطوره من الذاكرة وأجبرها على الخروج من فمه.
“إذا، ما برأيك هو وراء هذه البقع؟” التقطت وين تشينغ القطة البيضاء. لقد بدت خائفة من أن القطة البيضاء سوف تتسخ عند لمس هذه البقع السوداء والحمراء المقرفة.
“وو يو، متى سيعود والدك وأمك؟ هل يعرفون عن الأطفال على النافذة؟”
“سيشكل الشخص المصاب بشدة أو الجسد النازف طبقة من بقايا الدم كهذا. عندما يجف الدم ببطء، سيتحول إلى هذا النوع من الوان.”
ردت وين تشينغ بثقة تامة
نظر تشن غي إلى البقع على الأرض، ولسبب ما، ظهر في ذهنه حادث وقع منذ فترة طويلة جدًا.
“هل والديك في المنزل؟ هل يمكننا الذهاب إلى منزلك لإلقاء نظرة؟” سأل تشن غي بهدوء.
عندما تصرفت حجرة المرحاض في منزله المسكون بغرابة لأول مرة، سمع تشن غي جسمًا ثقيلًا يتم جره عبر الباب، وقد كانت نفس الصورة التي ظهرت في ذهنه. كان الوحش الغريب المجهول يستخدم نوعًا من الأدوات لسحب جثث ما أسفل الممر والسلم.
“هذا المكان يصبح أغرب وأغرب. سنذهب إلى الطابق الثالث أولاً. مهما حدث، تذكري أن تكوني حذرة.” حمل تشن غي حقيبة ظهره، وكانت أعصابه متوترة باليقظة. بعد لف الزاوية، عندما وصل تشن غي إلى الطابق الثالث، سمع الضوضاء الغريبة.
“هذا المكان يصبح أغرب وأغرب. سنذهب إلى الطابق الثالث أولاً. مهما حدث، تذكري أن تكوني حذرة.” حمل تشن غي حقيبة ظهره، وكانت أعصابه متوترة باليقظة. بعد لف الزاوية، عندما وصل تشن غي إلى الطابق الثالث، سمع الضوضاء الغريبة.
“هذا المكان يصبح أغرب وأغرب. سنذهب إلى الطابق الثالث أولاً. مهما حدث، تذكري أن تكوني حذرة.” حمل تشن غي حقيبة ظهره، وكانت أعصابه متوترة باليقظة. بعد لف الزاوية، عندما وصل تشن غي إلى الطابق الثالث، سمع الضوضاء الغريبة.
صرير، صرير…
“هذا المكان مثير للاشمئزاز.” كانت وين تشينغ يائسة للعثور على شيانغ نوان، ولكن مع ذلك، عندما رأت حالة الدرج، لم تستطع إلا أن تتجهم. “يبدو وكأن شخصًا ما كان يسحب كيسًا من القمامة المتسرب أثناء صعوده ونزوله على الدرج. وقد استمر هذا لفترة من الوقت، وإلا لما تم تجميده هكذا.”
لقد كان صوت باب يُفتح ويُغلق بشكل متكرر.
فصلين فقط لليوم
‘لا توجد رياح تهب حاليًا وتم ختم جميع النوافذ في الممر مغلقة خلف ألواح خشبية. إما أن الباب يتحرك من تلقاء نفسه أو أن شخص ما يقوم بفتحه وإغلاقه مرارًا وتكرارًا.’
“تشن غي! من الأفضل أن نغادر! هذا المكان أصبح مخيفًا للغاية! ومن الواضح أنه هناك خطأ ما مع الصبي!” أخيفة وين تشينغ لحد الصدمة. لقد استمرت في حث تشن غي، لكن تشن غي كان قد تمكن من الهدوء. “أعتقد أنني أفهم ما يجري الآن. جميع المستأجرين داخل هذا المبنى مترابطين مع بعضهم البعض. تشكل قصصهم خيوطًا كبيرة. ربما يكون السبب الذي جعل وو يو هكذا هو لأنه رأى شيئًا لا يجب أن يكون قد أره من العمة دينغ، وتم إخافته لحر الجنون من قبل العمة دينغ”.
مائلا إلى الأمام للنظر إلى ممر الطابق الثالث، في نهاية الممر المظلم، كان الباب الأمامي يتأرجح ذهابًا وإيابًا، مما أدى إلى هذا الصوت الحاد وابصاخب.
هذا فاجأ كل من تشن غي و وين تشينغ.
“هل يجب أن نذهب ونلقي نظرة؟”
إستمتعوا~~~~
“من الأفضل لنا تحديد مكان العم هوانغ أولاً. قبل أن ننهي ذلك، من الأفضل ألا نجد مشكلة لأنفسنا لمنع وقوع حادث لا يمكن السيطرة عليه. من يدري ما سنلتقيه في العالم خلف الباب؟”
“لن يسمح والداي للغرباء أبدًا بالدخول إلى منزلنا، ولكن نظرًا لأنهم ليسوا في المنزل الآن، يمكنني ادخالكم بهدوء. تعالوا معي.” استدار وو يو وسر في ممر الطابق الثالث الخافت. بالنظر إلى ظهره، أدرك تشن غي ووين تشينغ الآن أنه قد كان لوو وو مشية غريبة جدًا. كانت ساقيه متفاوتة، وكان جسده غير منتظم للغاية. بعد أن تقدم وو يو أمامهما، همس تشن غي بصمت لوين تشينغ، “هل هناك شخص يشبه وو يو في ذاكرتك؟”
بمجرد أن قال تشن غي ذلك، توقف صوت فتح وإغلاق الباب. لقد إستدار تشن غي للنظر، ورأى وجه صبي صغير يخرج من الغرفة في نهاية الممر. كان للصبي رقبة أطول بكثير من رقبة الشخص العادي. لقد امتد رأسه خارج الباب مثل الثعبان، وكانت عيناه تحدقان بثبات في تشن غي ووين تشينغ.
استمر تشن غي ووين تشينغ في النزول إلى أسفل الدرج، وتبعهم الصبي أيضًا. بعد معرفة أن هذا كان شخصًا لن يتمكنوا من التخلص منه، استسلم تشن غي. لقد توقف عن الحركة. ممسكا بحقيبة ظهره، كان على استعداد لإخراج مطرقة الطبيب كاسر الجماجم في أي لحظة.
“يبدو أنه اكتشفنا.” حملز وين تشينغ القطة البيضاء. “نظرة الصبي مرعبة! لماذا ينظر إلينا هكذا؟”
“لقد رأيته.” قبل انتظار انتهاء وين تشينغ، قال وو يو بثقة تامة، “لقد نزل المبنى.”
“فقط تجاهليه. سنصل إلى الطابق الأول أولاً.” قام تشن غي بجر وين تشينغ على طول الدرج، لكن ذلك الصبي الغريب هرب من الباب. دون أن يقول أي كلمة، لقد تحرك ليتبع تشن غي و وين تشينغ. لقد أبقى عينيه على الاثنين فقط.
“هل سنتجاهله؟”
“هل سنتجاهله؟”
نظر تشن غي إلى البقع على الأرض، ولسبب ما، ظهر في ذهنه حادث وقع منذ فترة طويلة جدًا.
استمر تشن غي ووين تشينغ في النزول إلى أسفل الدرج، وتبعهم الصبي أيضًا. بعد معرفة أن هذا كان شخصًا لن يتمكنوا من التخلص منه، استسلم تشن غي. لقد توقف عن الحركة. ممسكا بحقيبة ظهره، كان على استعداد لإخراج مطرقة الطبيب كاسر الجماجم في أي لحظة.
نظر تشن غي إلى البقع على الأرض، ولسبب ما، ظهر في ذهنه حادث وقع منذ فترة طويلة جدًا.
“ما اسمك؟” كانت اليد التي تمسك بالمقبض بيضاء من القوة، وكانت الأوردة الخضراء تنبض على ظهر يده. ومع ذلك، كان صوت تشن غي رقيقا ولطيفًا.
قرر تشن غي و وين تشينغ الذهاب إلى الطابق الأول للبحث عن الرجل العجوز هوانغ أولاً. ساروا في الممر الغريب وجاءوا إلى فم الدرج. تم ترك الدرابزين الحديدي المطلي باللون الأحمر ببصمات الأطفال. إلتوت السلالم للأسفل. تم تغطية الدرجات بسائل أحمر غامق، والدوس عليها أعطى شعور زجة. تم إغلاق جميع نوافذ الممر، مما أدى إلى حجب الضوء. كانت مسامير حديدية بطول نصف إصبع مكشوفة، وإذا كان أحدهم مهملًا، فسوف يتم خدشه بسهولة.
“اسمي وو يو. هل أنتم هنا للبحث عن شخص ما؟” بدا الصبي غريبا جدا. لقد أعطى شعورا غير طبيعي للغاية. لقد بدا كدمية كانت تحاول تقليد المحادثة البشرية. بدا متصلبا وخشبيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان صوت باب يُفتح ويُغلق بشكل متكرر.
‘يمكن التواصل معه؟’ أضاق تشن غي عينيه. في البداية، اعتقد أن الصبي كان غبي. بعد إصدار أصوات في العالم خلف الباب، لم يكن هذا الإجراء مختلفًا عن السعي بنشاط إلى الموت.
~~~~~~~
“نعم، نحن هنا للبحث عن شخص ما”، صرخت وين تشينغ لأنها كانت قلقة للغاية بشأن شيانغ نوان.
“ماذا؟ هل هناك شيء خاطئ في هذا الرجل أيضا؟”
“هل تبحثون عن ولد صغير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا.” كان تشن غي لا يزال يشعر بأن شيئًا ما لم يكن صحيحا مع وو يو. لم يعد يريد البقاء مع الصبي بعد الآن. لقد سحب وين تشينغ من ذراعها وسحبها عمليا أسفل الدرج.
“نعم هذا صحيح!” ارتفع صوت والدة وين تشينغ من الإثارة. لقد أرادت بشدة أن تعرف موقع شيانغ نوان. هذا أعطاها أمل كبير. “الطفل ليس طويلاً ويبدو لطيفاً…”
“إذا كيف نزل المبنى؟”
“لقد رأيته.” قبل انتظار انتهاء وين تشينغ، قال وو يو بثقة تامة، “لقد نزل المبنى.”
مائلا إلى الأمام للنظر إلى ممر الطابق الثالث، في نهاية الممر المظلم، كان الباب الأمامي يتأرجح ذهابًا وإيابًا، مما أدى إلى هذا الصوت الحاد وابصاخب.
“نزل من المبنى؟ كيف تعرف أنه نزل المبنى؟ هل رأيت ذلك بنفسك؟” أرادت وين تشينغ التأكيد مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلق الباب، وأشار تشن غي لأن يغادر كل منه ووين تشينغ الطابق الثالث.
“نعم، رأيت ذلك بأم عيني.” لم يبدو وو يو وكأنه كان يكذب.
“لا أعرف. قال الجيران أنهم غادروا لأنهم لم يعد بإمكانهم تحملني لأنني كاذب كبير.” تعلقت إبتسامة غريبة على وجه وو يو. “لم أخبر كذبة في حياتي قط، لكنهم جميعًا قالوا أنني لست سوى كاذب، وأن كل كلمة تخرج من فمي هي كذبة”.
بدون بعض التردد، التفت وين تشينغ للنظر إلى تشن غي. “إذا، هل يجب أن نسرع إلى أسفل؟ إذا تحركنا بسرعة، فقد نكون قادرين على اللحاق بشيانغ نوان”.
“ما الدي تقصده بذلك؟ لماذا قد يتسبب في موتي؟” عندما دخل تشن غي منزل وو يو، كان قد أغلق الباب خلفه. ما لم يكن الرجل متكئًا على باب الغرفة 301 ويتنصت عليهم، ما كان يجب أن يعرف ما أخبره وو يو به داخل الغرفة.
“حسنا.” كان تشن غي لا يزال يشعر بأن شيئًا ما لم يكن صحيحا مع وو يو. لم يعد يريد البقاء مع الصبي بعد الآن. لقد سحب وين تشينغ من ذراعها وسحبها عمليا أسفل الدرج.
هرب دوي من الضحك بدا وكأن بالون يتسرب منه الهواء من شفتي الصبي. قال وو يو بفرح شديد بينما كان يرقص ويصفق، “كنت أجلس بهدوء في المنزل، وكانت النافذة مفتوحة. نزل مع “شو” إلى أسفل المبنى.”
“انتظر، الصبي لم ينزل من المبنى بهذه الطريقة.” تحرك وو يو للمتابعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن قال تشن غي ذلك، توقف صوت فتح وإغلاق الباب. لقد إستدار تشن غي للنظر، ورأى وجه صبي صغير يخرج من الغرفة في نهاية الممر. كان للصبي رقبة أطول بكثير من رقبة الشخص العادي. لقد امتد رأسه خارج الباب مثل الثعبان، وكانت عيناه تحدقان بثبات في تشن غي ووين تشينغ.
“إذا كيف نزل المبنى؟”
صرير، صرير…
“من النافذة.” أشار وو يو إلى النافذة المغلقة. “مع سبلات، نزل المبنى”.
استمر تشن غي ووين تشينغ في النزول إلى أسفل الدرج، وتبعهم الصبي أيضًا. بعد معرفة أن هذا كان شخصًا لن يتمكنوا من التخلص منه، استسلم تشن غي. لقد توقف عن الحركة. ممسكا بحقيبة ظهره، كان على استعداد لإخراج مطرقة الطبيب كاسر الجماجم في أي لحظة.
هرب دوي من الضحك بدا وكأن بالون يتسرب منه الهواء من شفتي الصبي. قال وو يو بفرح شديد بينما كان يرقص ويصفق، “كنت أجلس بهدوء في المنزل، وكانت النافذة مفتوحة. نزل مع “شو” إلى أسفل المبنى.”
هرب دوي من الضحك بدا وكأن بالون يتسرب منه الهواء من شفتي الصبي. قال وو يو بفرح شديد بينما كان يرقص ويصفق، “كنت أجلس بهدوء في المنزل، وكانت النافذة مفتوحة. نزل مع “شو” إلى أسفل المبنى.”
“ما الذي تتحدث عنه؟” إبيض وجه وين تشينغ. لولا قبضة تشن غي القوية على كتفها، لكانت قد إنقضت لإعطاء الصبي ضربات جيدة.
“حاول أن تفكر مليًا. هل أخبرك الصبي بأي شيء؟”
“لا تتصرفي بتهور.” وقف تشن غي بين وو يو ووين تشينغ. “الصبي يعيش في الغرفة في نهاية الممر. هذه غرفة 301 وفوقها غرفة 401، منزلك. لذا، من الناحية النظرية، يمكن أنه قد كان يقول الحقيقة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما اسمك؟” كانت اليد التي تمسك بالمقبض بيضاء من القوة، وكانت الأوردة الخضراء تنبض على ظهر يده. ومع ذلك، كان صوت تشن غي رقيقا ولطيفًا.
“إن شيانغ نوان بلا شك لن يفعل شيئا كهذا”.
قرر تشن غي و وين تشينغ الذهاب إلى الطابق الأول للبحث عن الرجل العجوز هوانغ أولاً. ساروا في الممر الغريب وجاءوا إلى فم الدرج. تم ترك الدرابزين الحديدي المطلي باللون الأحمر ببصمات الأطفال. إلتوت السلالم للأسفل. تم تغطية الدرجات بسائل أحمر غامق، والدوس عليها أعطى شعور زجة. تم إغلاق جميع نوافذ الممر، مما أدى إلى حجب الضوء. كانت مسامير حديدية بطول نصف إصبع مكشوفة، وإذا كان أحدهم مهملًا، فسوف يتم خدشه بسهولة.
ردت وين تشينغ بثقة تامة
“من الأفضل أن تبقى هنا وتنتظر عودة والديك. قد نتقابل مرة أخرى الليلة.”
“أعلم، لذا من الأفضل أن نذهب إلى مكانه لنرى ما يقوله لنا حقًا.” بعد قول ذلك، حدّق تشن غي في وو يو. إذا كان ذلك ممكنًا، فقد أراد التحقق من كل غرفة في هذا المبنى.
“الرجل المتزوج لن يقوم بلصق مثل هذه الصور داخل غرفته. زوجته لن تسمح له بذلك. ولكن إذا لم يكن متزوجًا، فكيف تفسرين الكمية الكبيره من الملابس الداخلية النسائية الموضوعة على الأريكة؟”
“هذا صحيح. لقد رأيته بأم عيني. لن أكذب عليكم.” تبعها وو يو بتلك الضحكة الغريبة والمخيفة.
“إن شيانغ نوان بلا شك لن يفعل شيئا كهذا”.
“هل والديك في المنزل؟ هل يمكننا الذهاب إلى منزلك لإلقاء نظرة؟” سأل تشن غي بهدوء.
“لا تذهبي إلى هناك. إنه أمر خطير للغاية ،” همس تشن غي وهو يسحب كوع وين تشينغ. في الوقت نفسه، أغلق الباب الأمامي خلفه. “وو يو، هذا منزلك. من غير اللائق أن نعبث بأشياءك. لماذا لا تفتح الستارة وتدعنا نرى ما وراءها؟”
“لن يسمح والداي للغرباء أبدًا بالدخول إلى منزلنا، ولكن نظرًا لأنهم ليسوا في المنزل الآن، يمكنني ادخالكم بهدوء. تعالوا معي.” استدار وو يو وسر في ممر الطابق الثالث الخافت. بالنظر إلى ظهره، أدرك تشن غي ووين تشينغ الآن أنه قد كان لوو وو مشية غريبة جدًا. كانت ساقيه متفاوتة، وكان جسده غير منتظم للغاية. بعد أن تقدم وو يو أمامهما، همس تشن غي بصمت لوين تشينغ، “هل هناك شخص يشبه وو يو في ذاكرتك؟”
“هل والديك في المنزل؟ هل يمكننا الذهاب إلى منزلك لإلقاء نظرة؟” سأل تشن غي بهدوء.
“منطقتنا السكنية بها عدد كبير من الأطفال. لم أهتم كثيرًا. علاوة على ذلك، يبدو وجهه غريبًا نوعًا ما. لا أجرؤ على إلقاء نظرة أخرى خوفا من الإساءة إليه.”
“تشن غي، دعنا نذهب. لا أرغب في البقاء هنا بعد الآن.” عانقت وين تشينغ صدرها. كان جسدها يرتجف بشدة. شعرت وكأنه قد كان هناك عدة أزواج من العيون تراقبها من الخلف.
كان هناك بالفعل حضور غريب حول وو يو. كانت لديه ملامح وجه لا تختلف عن الطفل العادي، ولكن عندما وُضعت على وجهه، كانت ببساطة في غير مكانها. كان الأمر كما لو كانت قطع الصورة صحيحة، ولكن تم أخذ كل منها من صور مختلفة.
“لا تذهبي إلى هناك. إنه أمر خطير للغاية ،” همس تشن غي وهو يسحب كوع وين تشينغ. في الوقت نفسه، أغلق الباب الأمامي خلفه. “وو يو، هذا منزلك. من غير اللائق أن نعبث بأشياءك. لماذا لا تفتح الستارة وتدعنا نرى ما وراءها؟”
“تعالوا هنا. لماذا تنتظرون هناك؟” وو يو لوح في تشن غي ووين تشينغ. قاد الشابين إلى باب منزله. تم طلاء الغرفة غير الكبيرة بالأسود والأبيض. اللعب والأقلام الملونة والعديد من الصحف تناثرت على الأرض. وأشارت إلى أن الصبي كان يترك لوحده في المنزل لمعظم الوقت.
“إن شيانغ نوان بلا شك لن يفعل شيئا كهذا”.
“رأيته ينزل أسفل المبنى من هذا المكان”. أشار وو يو إلى النافذة في غرفة المعيشة. في تلك اللحظة، كانت النافذة مغلوقة الستائر مجذوبة. “هل تريد الذهاب وإلقاء نظرة؟ بعد أن نزل من هذا المكان، بقي جسده هناك على الأرض.”
“هل تبحثون عن ولد صغير؟”
“لا تذهبي إلى هناك. إنه أمر خطير للغاية ،” همس تشن غي وهو يسحب كوع وين تشينغ. في الوقت نفسه، أغلق الباب الأمامي خلفه. “وو يو، هذا منزلك. من غير اللائق أن نعبث بأشياءك. لماذا لا تفتح الستارة وتدعنا نرى ما وراءها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل كان هو؟ انظري، لم أكذب عليك، أليس كذلك؟” أشار وو يو إلى أحد الأولاد في الصورة المجمعة وابتسامة كبيرة مضاءة وجهه.
“لقد سقط ورأسه متجه للأسفل. وعندما مر من النافذة، لقد لوح لي حتى…”
“رأيته ينزل أسفل المبنى من هذا المكان”. أشار وو يو إلى النافذة في غرفة المعيشة. في تلك اللحظة، كانت النافذة مغلوقة الستائر مجذوبة. “هل تريد الذهاب وإلقاء نظرة؟ بعد أن نزل من هذا المكان، بقي جسده هناك على الأرض.”
“توقف عن ذلك! توقف بالفعل!” ضرب هذا عصب داخل وين تشينغ. مكافحة من تشن غي، لقد مضت عبر غرفة المعيشة إلى النافذة، وسحبت الستارة للخلف بحركة سلسة واحدة. تم لصق صور مختلفة للعديد من الأولاد الصغار على النافذة الزجاجية. تم القبض على الأولاد بتعابير مختلفة، لكن العامل الموحد كان أن كل صبي كان مصاب بجروح مرئية على وجوهه. صنعت التحفة الفنية صورة مخيفة.
“لقد سقط ورأسه متجه للأسفل. وعندما مر من النافذة، لقد لوح لي حتى…”
“هل كان هو؟ انظري، لم أكذب عليك، أليس كذلك؟” أشار وو يو إلى أحد الأولاد في الصورة المجمعة وابتسامة كبيرة مضاءة وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظري، لا داعي للإسراع.” استخدم تشن غي رؤية يين يانغ لمسح الصورة المجمعة على النافذة. لقد مد يده ونزع إحدى صور الأولاد. “وو يو، متى رأيت هذا الصبي؟”
“طفل مجنون.” شعرت وين تشينغ بالخوف الشديد من وجوه هؤلاء الأطفال. استغرقها الأمر بعض الوقت قبل أن تتمكن من استعادة نفسها. لقد أجبرت نفسها على النظر في مجموعة الوجوه البشرية، ولم تتمكن من العثور على وجه شيانغ نوان بينهم.
“نعم، رأيت ذلك بأم عيني.” لم يبدو وو يو وكأنه كان يكذب.
“تشن غي، دعنا نذهب. لا أرغب في البقاء هنا بعد الآن.” عانقت وين تشينغ صدرها. كان جسدها يرتجف بشدة. شعرت وكأنه قد كان هناك عدة أزواج من العيون تراقبها من الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم هذا صحيح!” ارتفع صوت والدة وين تشينغ من الإثارة. لقد أرادت بشدة أن تعرف موقع شيانغ نوان. هذا أعطاها أمل كبير. “الطفل ليس طويلاً ويبدو لطيفاً…”
“الصبي الذي تبحثين عنه ليس هنا، هاه؟” اختفت الابتسامة حن على وجه وو يو. لقد مزق إحدى الصور من النافذة وضغط عليها أمام وجه وين تشينغ. “أعلم أنه هذا هو! يجب أن يكون هو! لم أتمكن من نسيان وجهه لفترة طويلة جدًا. كان يلوح لي عندما كان ينزل من المبنى!”
“هذا المكان مثير للاشمئزاز.” كانت وين تشينغ يائسة للعثور على شيانغ نوان، ولكن مع ذلك، عندما رأت حالة الدرج، لم تستطع إلا أن تتجهم. “يبدو وكأن شخصًا ما كان يسحب كيسًا من القمامة المتسرب أثناء صعوده ونزوله على الدرج. وقد استمر هذا لفترة من الوقت، وإلا لما تم تجميده هكذا.”
عبرت آثار الخوف على وجه وين تشينغ وهي تبتعد عن الصبي بخطوة متعمدة. “تشن غي، دعنا نسرع ونذهب!”
“لقد سقط ورأسه متجه للأسفل. وعندما مر من النافذة، لقد لوح لي حتى…”
“انتظري، لا داعي للإسراع.” استخدم تشن غي رؤية يين يانغ لمسح الصورة المجمعة على النافذة. لقد مد يده ونزع إحدى صور الأولاد. “وو يو، متى رأيت هذا الصبي؟”
“لن يسمح والداي للغرباء أبدًا بالدخول إلى منزلنا، ولكن نظرًا لأنهم ليسوا في المنزل الآن، يمكنني ادخالكم بهدوء. تعالوا معي.” استدار وو يو وسر في ممر الطابق الثالث الخافت. بالنظر إلى ظهره، أدرك تشن غي ووين تشينغ الآن أنه قد كان لوو وو مشية غريبة جدًا. كانت ساقيه متفاوتة، وكان جسده غير منتظم للغاية. بعد أن تقدم وو يو أمامهما، همس تشن غي بصمت لوين تشينغ، “هل هناك شخص يشبه وو يو في ذاكرتك؟”
“لا أستطيع التذكر بعد الآن. ربما داخل أكياس القمامة، أو تحت المجاري، أم أنه كان تحت الطاولة؟ داخل الخزانة؟ لا أستطيع أن أتذكر! هناك الكثير منهم! هناك الكثير منهم!” كان تعبير وو يو يتأرجح أكثر فأكثر مع نمو جسده أطول وأطول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح. لقد رأيته بأم عيني. لن أكذب عليكم.” تبعها وو يو بتلك الضحكة الغريبة والمخيفة.
“هل رأيت هذا الوجه داخل الغرفة 405؟” كانت صورة الصبي التي كان تشن غي يحملها، صورة صبي فقد عينيه. كان يزحف بشدة نحو مكان ما. لقد بدا وكأنه كان يحاول الهرب. ذكره الصبي في الصورة بالصبي الموجود داخل الغرفة 405. إذا نظر عن قرب، فإن الصبي في الصورة بدا مشابهًا حقا للصبي الذي كان قد ألقى لمحة عنه في وقت سابق.
“اسمي وو يو. هل أنتم هنا للبحث عن شخص ما؟” بدا الصبي غريبا جدا. لقد أعطى شعورا غير طبيعي للغاية. لقد بدا كدمية كانت تحاول تقليد المحادثة البشرية. بدا متصلبا وخشبيًا.
“الغرفة 405؟ غرفة العمة دينغ؟ لقد صعد الصبي بالفعل الدرج معها! نعم! في ذلك الوقت، كان لا يزال للصبي كلتا ساقيه!” لقد كشف وو يو بالصدفة عن حقيقة قاسية. في البداية، كان الولد طبيعيًا، لكن في صورة وو يو، فقد الصبي ساقيه. الصبي الذي رآه تشن غي في الغرفة 405 قطعت ساقيه من الركبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلق الباب، وأشار تشن غي لأن يغادر كل منه ووين تشينغ الطابق الثالث.
“حاول أن تفكر مليًا. هل أخبرك الصبي بأي شيء؟”
“تشن غي! من الأفضل أن نغادر! هذا المكان أصبح مخيفًا للغاية! ومن الواضح أنه هناك خطأ ما مع الصبي!” أخيفة وين تشينغ لحد الصدمة. لقد استمرت في حث تشن غي، لكن تشن غي كان قد تمكن من الهدوء. “أعتقد أنني أفهم ما يجري الآن. جميع المستأجرين داخل هذا المبنى مترابطين مع بعضهم البعض. تشكل قصصهم خيوطًا كبيرة. ربما يكون السبب الذي جعل وو يو هكذا هو لأنه رأى شيئًا لا يجب أن يكون قد أره من العمة دينغ، وتم إخافته لحر الجنون من قبل العمة دينغ”.
“طلب مني مساعدته. قال لي أنه يفتقد منزله كثيرًا. لا إنتظر. لم يخبرني بأي شيء. لم أسمع شيئًا. لم يخبرني بأي شيء! لا أعرف شيئًا! لا لا لا! “
هرب دوي من الضحك بدا وكأن بالون يتسرب منه الهواء من شفتي الصبي. قال وو يو بفرح شديد بينما كان يرقص ويصفق، “كنت أجلس بهدوء في المنزل، وكانت النافذة مفتوحة. نزل مع “شو” إلى أسفل المبنى.”
“إذن، هل يمكن أن تخبرني المزيد عن العمة دينغ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح. لقد رأيته بأم عيني. لن أكذب عليكم.” تبعها وو يو بتلك الضحكة الغريبة والمخيفة.
“العمة دينغ شخص جيد للغاية. إنها تطبخ لي حلوى حمراء. إنها تحب الأطفال كثيرًا، لكنها لن تغضب إلا من الأطفال السيئين. تمنعني العمة دينغ من الكذب. العمة دينغ تشتري لي الألعاب. العمة دينغ تعاملني أفضل من والدتي “. الجملة بأكملها بدت وكأنها خرجت مباشرة من مسجل. لم يكن هناك أي أثر للعاطفة فيها. جذب وو يو سطوره من الذاكرة وأجبرها على الخروج من فمه.
“نعم، نحن هنا للبحث عن شخص ما”، صرخت وين تشينغ لأنها كانت قلقة للغاية بشأن شيانغ نوان.
هذا فاجأ كل من تشن غي و وين تشينغ.
“رأيته ينزل أسفل المبنى من هذا المكان”. أشار وو يو إلى النافذة في غرفة المعيشة. في تلك اللحظة، كانت النافذة مغلوقة الستائر مجذوبة. “هل تريد الذهاب وإلقاء نظرة؟ بعد أن نزل من هذا المكان، بقي جسده هناك على الأرض.”
“لن تسمح العمة دينغ للأطفال بالخروج بمفردهم في الليل. لا يمكن للأطفال الخروج ليلاً إلا عندما تحملهم العمة دينغ. الشيء المفضل لدى العمة دينغ في العالم هو الأطفال. تحب العمة دينغ قضاء الوقت مع الأطفال…”
بدون بعض التردد، التفت وين تشينغ للنظر إلى تشن غي. “إذا، هل يجب أن نسرع إلى أسفل؟ إذا تحركنا بسرعة، فقد نكون قادرين على اللحاق بشيانغ نوان”.
مثل الأسطوانة المكسورة، واصل وو يو تكرر هذه الأشياء. وتحدث بشكل أسرع وأسرع. كانت صور الأولاد على النافذة تصدر صوتًا مشوشا، كما لو أن كل صورة كانت تحاول نزع نفسها من النافذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم هذا صحيح!” ارتفع صوت والدة وين تشينغ من الإثارة. لقد أرادت بشدة أن تعرف موقع شيانغ نوان. هذا أعطاها أمل كبير. “الطفل ليس طويلاً ويبدو لطيفاً…”
“تشن غي! من الأفضل أن نغادر! هذا المكان أصبح مخيفًا للغاية! ومن الواضح أنه هناك خطأ ما مع الصبي!” أخيفة وين تشينغ لحد الصدمة. لقد استمرت في حث تشن غي، لكن تشن غي كان قد تمكن من الهدوء. “أعتقد أنني أفهم ما يجري الآن. جميع المستأجرين داخل هذا المبنى مترابطين مع بعضهم البعض. تشكل قصصهم خيوطًا كبيرة. ربما يكون السبب الذي جعل وو يو هكذا هو لأنه رأى شيئًا لا يجب أن يكون قد أره من العمة دينغ، وتم إخافته لحر الجنون من قبل العمة دينغ”.
كان هناك بالفعل حضور غريب حول وو يو. كانت لديه ملامح وجه لا تختلف عن الطفل العادي، ولكن عندما وُضعت على وجهه، كانت ببساطة في غير مكانها. كان الأمر كما لو كانت قطع الصورة صحيحة، ولكن تم أخذ كل منها من صور مختلفة.
لم يعرف تشن غي ما حدث بالضبط في الحياة الحقيقية، ولكن من المعلومات التي استقاها من وراء الباب، يجب أن تكون هذه هي الحقيقة. لم يغادر تشن غي، لكنه سار طوعا نحو وو يو. لقد ضغط على أكتاف وو يو. “حاول ألا تفكر في ذلك الشخص. إنها ليست هنا. لا يوجد سوى ااعدد القليل منا في هذه الغرفة، أنت ونحن الاثنان فقط. إنها ليست هنا…”
هرب دوي من الضحك بدا وكأن بالون يتسرب منه الهواء من شفتي الصبي. قال وو يو بفرح شديد بينما كان يرقص ويصفق، “كنت أجلس بهدوء في المنزل، وكانت النافذة مفتوحة. نزل مع “شو” إلى أسفل المبنى.”
بعد بعض الإقناع والإلحاح، هدأ وو يو ببطء وعاد إلى طبيعته. لقد قام بلصق الصورة التي مزقها مرة أخرى على النافذة، ثم سحب الستارة. أولئك الذين لم يكونوا هناك في وقت سابق لن يكونوا قادرين على معرفة الخطأ الذي حدث.
“إذا، ما برأيك هو وراء هذه البقع؟” التقطت وين تشينغ القطة البيضاء. لقد بدت خائفة من أن القطة البيضاء سوف تتسخ عند لمس هذه البقع السوداء والحمراء المقرفة.
“وو يو، متى سيعود والدك وأمك؟ هل يعرفون عن الأطفال على النافذة؟”
عندما تصرفت حجرة المرحاض في منزله المسكون بغرابة لأول مرة، سمع تشن غي جسمًا ثقيلًا يتم جره عبر الباب، وقد كانت نفس الصورة التي ظهرت في ذهنه. كان الوحش الغريب المجهول يستخدم نوعًا من الأدوات لسحب جثث ما أسفل الممر والسلم.
“والدي ووالدتي غادرا منذ وقت طويل. لقد أبقيت الباب مفتوحا لانتظار عودتهما.”
إستمتعوا~~~~
“ما الذي كانوا سيفعلونه عندما غادروا المنزل آخر مرة؟”
“إذا كيف نزل المبنى؟”
“لا أعرف. قال الجيران أنهم غادروا لأنهم لم يعد بإمكانهم تحملني لأنني كاذب كبير.” تعلقت إبتسامة غريبة على وجه وو يو. “لم أخبر كذبة في حياتي قط، لكنهم جميعًا قالوا أنني لست سوى كاذب، وأن كل كلمة تخرج من فمي هي كذبة”.
“الغرفة 405؟ غرفة العمة دينغ؟ لقد صعد الصبي بالفعل الدرج معها! نعم! في ذلك الوقت، كان لا يزال للصبي كلتا ساقيه!” لقد كشف وو يو بالصدفة عن حقيقة قاسية. في البداية، كان الولد طبيعيًا، لكن في صورة وو يو، فقد الصبي ساقيه. الصبي الذي رآه تشن غي في الغرفة 405 قطعت ساقيه من الركبة.
“لحسن الحظ، يراك البالغين كـ”كاذب”، وإلا فلن تكون قادرًا على النجاة حتى الآن.” واجه تشن غي مشكلة حقيقية في تقييم وو يو. شعر وكأن الصبي كان ذكيًا بشكل لا يصدق، وخلف حجاب الجنون كان عقل رائع وماكر للغاية. لقد أراد العمل مع وو يو، لكنه لم يكن متأكدًا من ماهية أفكار الصبي الفعلية. بعد أخذ بعض الاعتبار، قرر تشن غي المغادرة الآن. كان لا يزال غير قادر على وضع ثقته في وو يو.
“لا أعرف. قال الجيران أنهم غادروا لأنهم لم يعد بإمكانهم تحملني لأنني كاذب كبير.” تعلقت إبتسامة غريبة على وجه وو يو. “لم أخبر كذبة في حياتي قط، لكنهم جميعًا قالوا أنني لست سوى كاذب، وأن كل كلمة تخرج من فمي هي كذبة”.
“من الأفضل أن تبقى هنا وتنتظر عودة والديك. قد نتقابل مرة أخرى الليلة.”
بدون بعض التردد، التفت وين تشينغ للنظر إلى تشن غي. “إذا، هل يجب أن نسرع إلى أسفل؟ إذا تحركنا بسرعة، فقد نكون قادرين على اللحاق بشيانغ نوان”.
تاركا منزل وو يو، كان تشن غي على وشك إخبار وين تشينغ بشيء عندما تم فتح الباب المقابل للغرفة 301 فجأة.
“هل سنتجاهله؟”
رجل في منتصف العمر بشعر مشوش أخرج رأسه. لم يمكن وصف التعبير على وجهه إلا بأنه مظلم وحزين. بينما كان يحدق في اتجاه الغرفة 301، همس لتشن غي، “من الأفضل أن تبتعد عن ذلك الصبي، وإلا سوف يتسبب في موتك.”
قرر تشن غي و وين تشينغ الذهاب إلى الطابق الأول للبحث عن الرجل العجوز هوانغ أولاً. ساروا في الممر الغريب وجاءوا إلى فم الدرج. تم ترك الدرابزين الحديدي المطلي باللون الأحمر ببصمات الأطفال. إلتوت السلالم للأسفل. تم تغطية الدرجات بسائل أحمر غامق، والدوس عليها أعطى شعور زجة. تم إغلاق جميع نوافذ الممر، مما أدى إلى حجب الضوء. كانت مسامير حديدية بطول نصف إصبع مكشوفة، وإذا كان أحدهم مهملًا، فسوف يتم خدشه بسهولة.
“ما الدي تقصده بذلك؟ لماذا قد يتسبب في موتي؟” عندما دخل تشن غي منزل وو يو، كان قد أغلق الباب خلفه. ما لم يكن الرجل متكئًا على باب الغرفة 301 ويتنصت عليهم، ما كان يجب أن يعرف ما أخبره وو يو به داخل الغرفة.
كان هناك بالفعل حضور غريب حول وو يو. كانت لديه ملامح وجه لا تختلف عن الطفل العادي، ولكن عندما وُضعت على وجهه، كانت ببساطة في غير مكانها. كان الأمر كما لو كانت قطع الصورة صحيحة، ولكن تم أخذ كل منها من صور مختلفة.
“الصبي ليس طبيعي. لقد تسبب في وفاة والديه، لذلك إذا كنت تعرف ما هو جيد بالنسبة لك، فمن الأفضل أن تبتعد عنه”. بعد أن قال ما يدور في ذهنه، كان الرجل في منتصف العمر على وشك إغلاق الباب. ومع ذلك، استفاد تشن غي من هذه الفتحة لينظر بصمت وبسرعة إلى غرفة الرجل. رائحة الكحول الثقيلة غطت الرائحة الكريهة. كانت الغرفة فوضى. غطت القمامة والملابس الأريكة، وملأت ملصقات النساء في ملابس قليلة كل شبر من الجدار.
فصلين فقط لليوم
بانغ!
“الصبي الذي تبحثين عنه ليس هنا، هاه؟” اختفت الابتسامة حن على وجه وو يو. لقد مزق إحدى الصور من النافذة وضغط عليها أمام وجه وين تشينغ. “أعلم أنه هذا هو! يجب أن يكون هو! لم أتمكن من نسيان وجهه لفترة طويلة جدًا. كان يلوح لي عندما كان ينزل من المبنى!”
أغلق الباب، وأشار تشن غي لأن يغادر كل منه ووين تشينغ الطابق الثالث.
“وو يو، متى سيعود والدك وأمك؟ هل يعرفون عن الأطفال على النافذة؟”
“ماذا؟ هل هناك شيء خاطئ في هذا الرجل أيضا؟”
“هذا المكان مثير للاشمئزاز.” كانت وين تشينغ يائسة للعثور على شيانغ نوان، ولكن مع ذلك، عندما رأت حالة الدرج، لم تستطع إلا أن تتجهم. “يبدو وكأن شخصًا ما كان يسحب كيسًا من القمامة المتسرب أثناء صعوده ونزوله على الدرج. وقد استمر هذا لفترة من الوقت، وإلا لما تم تجميده هكذا.”
“الرجل المتزوج لن يقوم بلصق مثل هذه الصور داخل غرفته. زوجته لن تسمح له بذلك. ولكن إذا لم يكن متزوجًا، فكيف تفسرين الكمية الكبيره من الملابس الداخلية النسائية الموضوعة على الأريكة؟”
“الرجل المتزوج لن يقوم بلصق مثل هذه الصور داخل غرفته. زوجته لن تسمح له بذلك. ولكن إذا لم يكن متزوجًا، فكيف تفسرين الكمية الكبيره من الملابس الداخلية النسائية الموضوعة على الأريكة؟”
~~~~~~~
“رأيته ينزل أسفل المبنى من هذا المكان”. أشار وو يو إلى النافذة في غرفة المعيشة. في تلك اللحظة، كانت النافذة مغلوقة الستائر مجذوبة. “هل تريد الذهاب وإلقاء نظرة؟ بعد أن نزل من هذا المكان، بقي جسده هناك على الأرض.”
فصلين فقط لليوم
“إذا، ما برأيك هو وراء هذه البقع؟” التقطت وين تشينغ القطة البيضاء. لقد بدت خائفة من أن القطة البيضاء سوف تتسخ عند لمس هذه البقع السوداء والحمراء المقرفة.
ولكن سأطلق أكثر غدا، سأقبل دين 6 فصول من لورد وأنام باكرا اليوم لتصحيح جدول نومي المريع?????…. ذلك ما كتبته في البداية?? بسبب المشكلة مع الموقع لم أترجم فصول اليوم حتى من لورد بسبب كسلي ☺☺ إجعلها 12?????
“انتظر، الصبي لم ينزل من المبنى بهذه الطريقة.” تحرك وو يو للمتابعة.
أراكم غدا ان شاء الله
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن قال تشن غي ذلك، توقف صوت فتح وإغلاق الباب. لقد إستدار تشن غي للنظر، ورأى وجه صبي صغير يخرج من الغرفة في نهاية الممر. كان للصبي رقبة أطول بكثير من رقبة الشخص العادي. لقد امتد رأسه خارج الباب مثل الثعبان، وكانت عيناه تحدقان بثبات في تشن غي ووين تشينغ.
إستمتعوا~~~~
“تشن غي، دعنا نذهب. لا أرغب في البقاء هنا بعد الآن.” عانقت وين تشينغ صدرها. كان جسدها يرتجف بشدة. شعرت وكأنه قد كان هناك عدة أزواج من العيون تراقبها من الخلف.
“من الأفضل أن تبقى هنا وتنتظر عودة والديك. قد نتقابل مرة أخرى الليلة.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
