الأحمر في قلوب الناس.
الفصل ثمانمائة وستون: الأحمر في قلوب الناس.
‘لم يعطي تشو يين تحذيرا، لذلك يجب أن يكون المكان آمنا. كل شيء لا يزال تحت السيطرة.’
“ليس لدي إجابة على ذلك. في كل مرة يكون المسار هو نفسه ، ولكن في بعض الأحيان ، يستغرق الأمر وقتًا أطول للتنقل فيه، وأحيانًا يكون أقصر. هل تريد النزول لإلقاء نظرة؟” مدير المدرسة العجوز لم يفهم السبب هو بنفسه. إذا كان هذا شخص آخر من قدم هذا الاقتراح ، فلن ينزل تشن غي فقط ، بل كان سيشك في أنه كان فخ. أو أنه سيرمي الشخص أولا. لكن مدير المدرسة العجوز كان مختلف. لقد وثق بهذا الرجل العجوز بدون شك.
من خلال حجاب الضباب الدموي ، لم يستطع تشن غي أن يميز إلا شكل الميدان ، لكن المشهد أمام عينيه تداخل ببطء مع ذاكرته لمدرسة مو يانغ الثانوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر دقيقة.” قام تشن غي بإخراج بعض الحبال من حقيبة لين سيسي. كان هذا ما بقي عندما قفز فوق الجدار بين الحرم الغربي والشرقي. “اربط هذا بخصرك حتى لا ننفصل عن بعضنا.”
“لماذا لديك كل شيء؟” لم يعد مدير المدرسة العجوز مستغربا.
“البئر هناك”. مدير المدرسة العجوز إهتم بتشن غي. كان يشعر بالقلق من احتمال وقوع حادث لتشن غي ، لذلك قام بحراسة تشن غي خلفه ومشى إلى الأمام. ماشين عبر الميدان ، مع مدير المدرسة يقود الطريق ، أخيرا وجد تشن غي البئر. بمجرد أن إقترب ، كان بإمكانه سماع أصوات البكاء العديدة القادمة من داخل البئر. كان هناك ذكور وإناث وأطفال – بدا الأمر مخيفًا.
“ليس لدي إجابة على ذلك. في كل مرة يكون المسار هو نفسه ، ولكن في بعض الأحيان ، يستغرق الأمر وقتًا أطول للتنقل فيه، وأحيانًا يكون أقصر. هل تريد النزول لإلقاء نظرة؟” مدير المدرسة العجوز لم يفهم السبب هو بنفسه. إذا كان هذا شخص آخر من قدم هذا الاقتراح ، فلن ينزل تشن غي فقط ، بل كان سيشك في أنه كان فخ. أو أنه سيرمي الشخص أولا. لكن مدير المدرسة العجوز كان مختلف. لقد وثق بهذا الرجل العجوز بدون شك.
“هل المخرج في الأسفل؟” مع الضباب الكثيف ، حتى مع رؤية يين يانغ، لم يستطع تشن غي معرفة ما كان في الأسفل.
“لم نصل إلى القاع؟” البئر كانت أعمق مما كان يعتقد. لا عجب أن المدرسة لم تستطع اكتشاف هذه الثغرة. كلما ذهبوا أسفل كلما زاد الضغط. كان تشن غي قلقًا من حدوث شيء ما لمدير المدرسة العجوز. كان يخشى أنه عندما يصل إلى القاع ، لن يكون مدير المدرسة العجوز في الطرف الآخر من الحبل. توقف الحبل عن الشد ، ووضحت بنية مدير المدرسة العجوز. لم يصلوا إلى أسفل البئر ، لكن مدير المدرسة توقف.
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم.”
“هل هذه هي الطريقة التي دخلت بها مدرسة الآخرة؟” وقف تشن غي على حافة البئر. مد تشو يين يده لمنعه ؛ البئر جعلته قلق
شعر تشن غي وكأنه يقترب من مركز السر. لقد جذب على الحبل بخفة. “سيدي ، دعنا نعود الآن.”
“نعم ، الضباب الدموي في القاع سميك للغاية. إنه واضح بشكل أساسي. ربما كان هذا هو ما ساعد البئر من النجاة من اكتشاف المدرسة.” أشار مدير المدرسة إلى ألا يبقى تشن غي بجانب البئر لفترة طويلة حتى لا يجذب انتباه المدرسة. “لا يوجد سوى طريق واحد للمضي قدماً عندما تصل إلى قاع البئر. اتبع هذا المسار ، وبعد المشي لمدة ثلاث إلى خمس عشرة دقيقة ، يمكنك مغادرة مدرسة الآخرة والدخول إلى مدينة الدم الحمراء. هناك ، سنكون بالحاجة إلى إيجاد طريق للعودة إلى السطح. “
بدت العملية برمتها سهلة ، ولكن كان هناك الكثير من الشكوك. امسك تشن غي حافة البئر وعاد إلى الوراء للنظر في مدير المدرسة. “بعد دخول البئر ، تحتاج إلى المشي لمدة ثلاث إلى خمس عشرة دقيقة؟ لماذا الفارق الزمني؟ إذا كانت الرحلة هي نفسها ، حتى لو كنت أبطئ كثيرًا ، فلن يكون الوقت مختلفًا لهذه الدرجة!”
“ليس لدي إجابة على ذلك. في كل مرة يكون المسار هو نفسه ، ولكن في بعض الأحيان ، يستغرق الأمر وقتًا أطول للتنقل فيه، وأحيانًا يكون أقصر. هل تريد النزول لإلقاء نظرة؟” مدير المدرسة العجوز لم يفهم السبب هو بنفسه. إذا كان هذا شخص آخر من قدم هذا الاقتراح ، فلن ينزل تشن غي فقط ، بل كان سيشك في أنه كان فخ. أو أنه سيرمي الشخص أولا. لكن مدير المدرسة العجوز كان مختلف. لقد وثق بهذا الرجل العجوز بدون شك.
“أشعر أنني رأيتهم في مكان ما من قبل.” حدق مدير المدرسة العجوز في الوحش داخل البئر. “إنهم يحصدون الضباب الدموي. إنهم يعيشون على مشاعر الإنسان السلبية. لقد سمعت عنهم من قبل! لكن … هذا غريب. لماذا يظهرون هنا ، ولماذا يتجمع هنا هذا الكم من المشاعر السلبية؟”
‘مع هذه الخطة الاحتياطية ، لن أخسر شيئًا. يمكنني الاستمرار في القيام بأشياء قد أخافها ، لكن الشرط هو أن هذا ليس طريق مسدود.’
شعر تشن غي وكأنه يقترب من مركز السر. لقد جذب على الحبل بخفة. “سيدي ، دعنا نعود الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لا نتحرك بعد الآن؟” تشن غي كان مرتبك، لاحظ شيئا خاطئا عن الرجل العجوز.
فكر تشن غي لفترة طويلة وطلب رأي تشو يين. بعد الحصول على موافقة تشو يين ، قرر النزول من البئر مع مدير المدرسة العجوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هذه الوحوش مختلفة عن تلك التي رآها تشن غي. الفرق الوحيد هو أنهم لم يسيروا رأسًا على عقب.
“هل المخرج في الأسفل؟” مع الضباب الكثيف ، حتى مع رؤية يين يانغ، لم يستطع تشن غي معرفة ما كان في الأسفل.
“لقد استخدمت هذا المسار بمفردي، ولم يكن هناك أحد لمساعدتي. هذه المرة ، يوجد الكثير منا ، وبمرافقة شبح أحمر ، لن تكون هناك أي مشاكل.” لمساعدة تشن غي في الهدوء ، كان مدير المدرسة العجوز أول من دخل إلى البئر. تماما عندما كان على وشك القفز ، أوقفه تشن غي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘حتى شبح أحمر لم يعطيني هذا النوع من الشعور من قبل. هل هذا لأن مدير المدرسة العجوز قام بالكثير من الأعمال الخيرية في حياته لدرجة أنه على الرغم من تحوله إلى شبح ، إلا أنه ليس لديه طبيعة الأشباح القاسية؟’
“هل هذه هي الطريقة التي دخلت بها مدرسة الآخرة؟” وقف تشن غي على حافة البئر. مد تشو يين يده لمنعه ؛ البئر جعلته قلق
“انتظر دقيقة.” قام تشن غي بإخراج بعض الحبال من حقيبة لين سيسي. كان هذا ما بقي عندما قفز فوق الجدار بين الحرم الغربي والشرقي. “اربط هذا بخصرك حتى لا ننفصل عن بعضنا.”
“لم نصل إلى القاع؟” البئر كانت أعمق مما كان يعتقد. لا عجب أن المدرسة لم تستطع اكتشاف هذه الثغرة. كلما ذهبوا أسفل كلما زاد الضغط. كان تشن غي قلقًا من حدوث شيء ما لمدير المدرسة العجوز. كان يخشى أنه عندما يصل إلى القاع ، لن يكون مدير المدرسة العجوز في الطرف الآخر من الحبل. توقف الحبل عن الشد ، ووضحت بنية مدير المدرسة العجوز. لم يصلوا إلى أسفل البئر ، لكن مدير المدرسة توقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لماذا لديك كل شيء؟” لم يعد مدير المدرسة العجوز مستغربا.
رؤية التغيير في مدير المدرسة العجوز ، لاحظ تشن غي فقط كم كان نصف الشبح الأحمر هذا مختلفًا عن الأشباح الأخرى التي واجهها. أعطاه مدير المدرسة العجوز شعورًا غريبًا كان من الصعب وصفه. واقفا بجانب مدير المدرسة ، لم يكن يعامله وكأنه شبح ولكن كشخص حي.
الفصل ثمانمائة وستون: الأحمر في قلوب الناس.
“ما مدى عمق هذا البئر؟ هل سيكون الحبلين كافيين؟”
“يجب ان يكونا.” أمسك مدير المدرسة حافة البئر بكلتا يديه. أزهرت سترته القديمة ببطء بأزهار حمراء سوداء ، وكانت عيناه تستهلكان ببطء من قبل الاحمرار.
“يجب ان يكونا.” أمسك مدير المدرسة حافة البئر بكلتا يديه. أزهرت سترته القديمة ببطء بأزهار حمراء سوداء ، وكانت عيناه تستهلكان ببطء من قبل الاحمرار.
كان محيطهم محاطًا بالكامل بضباب الدم. لا شيء يمكن رؤيته بوضوح. لولا تشو يين ، لما كان تشن غي قد ذهب إلى هناك بغض النظر عن السبب.
رؤية التغيير في مدير المدرسة العجوز ، لاحظ تشن غي فقط كم كان نصف الشبح الأحمر هذا مختلفًا عن الأشباح الأخرى التي واجهها. أعطاه مدير المدرسة العجوز شعورًا غريبًا كان من الصعب وصفه. واقفا بجانب مدير المدرسة ، لم يكن يعامله وكأنه شبح ولكن كشخص حي.
‘لم يعطي تشو يين تحذيرا، لذلك يجب أن يكون المكان آمنا. كل شيء لا يزال تحت السيطرة.’
‘حتى شبح أحمر لم يعطيني هذا النوع من الشعور من قبل. هل هذا لأن مدير المدرسة العجوز قام بالكثير من الأعمال الخيرية في حياته لدرجة أنه على الرغم من تحوله إلى شبح ، إلا أنه ليس لديه طبيعة الأشباح القاسية؟’
من خلال حجاب الضباب الدموي ، لم يستطع تشن غي أن يميز إلا شكل الميدان ، لكن المشهد أمام عينيه تداخل ببطء مع ذاكرته لمدرسة مو يانغ الثانوية.
الفصل ثمانمائة وستون: الأحمر في قلوب الناس.
عند رؤية مدير المدرسة العجوز يختفي ببطء في البئر ، هرع تشن غي. لقد جعل تشو يين يتبع في الخلف ، وأخذ هو المكان الأوسط. بمجرد دخول البئر القديم، أصابته رائحة الدم كجدار. كان ضباب الدم داخل البئر أكثر سمكا من الخارج. لم يكن من الواضح لماذا ، ولكن البئر كانت مكانًا طبيعيًا لتجمع المشاعر السلبية ، وبالتالي تم العثور على طبقة سميكة من الضباب الدموي. كان الدخول إليها مثل الوقوع في بركة من الدماء. تمسكت ثيابه بجسده ، وشعر تشن غي بألم وخز قادم من جلده كما لو أن شخصًا ما كان يعضه. ومع ذلك ، عندما نظر مع رؤية يين يانغ خاصته، لم يستطع رؤية أي شيء.
“لا يمكننا أن نستمر …” كان صوت مدير المدرسة يهتز. نقل تشن غي جسده ليقترب من مدير المدرسة. تابع نظرة الرجل ، وانزلق العرق البارد أسفل وجهه. لم يعد هناك ضباب أحمر تحت أقدام مدير المدرسة ، ولكن كان يمكن رؤية بركة حمراء من الماء، وأمكن رؤية الوجوه البشرية تتسرب من الماء!
‘لم يعطي تشو يين تحذيرا، لذلك يجب أن يكون المكان آمنا. كل شيء لا يزال تحت السيطرة.’
“نعم ، الضباب الدموي في القاع سميك للغاية. إنه واضح بشكل أساسي. ربما كان هذا هو ما ساعد البئر من النجاة من اكتشاف المدرسة.” أشار مدير المدرسة إلى ألا يبقى تشن غي بجانب البئر لفترة طويلة حتى لا يجذب انتباه المدرسة. “لا يوجد سوى طريق واحد للمضي قدماً عندما تصل إلى قاع البئر. اتبع هذا المسار ، وبعد المشي لمدة ثلاث إلى خمس عشرة دقيقة ، يمكنك مغادرة مدرسة الآخرة والدخول إلى مدينة الدم الحمراء. هناك ، سنكون بالحاجة إلى إيجاد طريق للعودة إلى السطح. “
كان محيطهم محاطًا بالكامل بضباب الدم. لا شيء يمكن رؤيته بوضوح. لولا تشو يين ، لما كان تشن غي قد ذهب إلى هناك بغض النظر عن السبب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر دقيقة.” قام تشن غي بإخراج بعض الحبال من حقيبة لين سيسي. كان هذا ما بقي عندما قفز فوق الجدار بين الحرم الغربي والشرقي. “اربط هذا بخصرك حتى لا ننفصل عن بعضنا.”
“لم نصل إلى القاع؟” البئر كانت أعمق مما كان يعتقد. لا عجب أن المدرسة لم تستطع اكتشاف هذه الثغرة. كلما ذهبوا أسفل كلما زاد الضغط. كان تشن غي قلقًا من حدوث شيء ما لمدير المدرسة العجوز. كان يخشى أنه عندما يصل إلى القاع ، لن يكون مدير المدرسة العجوز في الطرف الآخر من الحبل. توقف الحبل عن الشد ، ووضحت بنية مدير المدرسة العجوز. لم يصلوا إلى أسفل البئر ، لكن مدير المدرسة توقف.
“لا يمكننا أن نستمر …” كان صوت مدير المدرسة يهتز. نقل تشن غي جسده ليقترب من مدير المدرسة. تابع نظرة الرجل ، وانزلق العرق البارد أسفل وجهه. لم يعد هناك ضباب أحمر تحت أقدام مدير المدرسة ، ولكن كان يمكن رؤية بركة حمراء من الماء، وأمكن رؤية الوجوه البشرية تتسرب من الماء!
“لماذا لا نتحرك بعد الآن؟” تشن غي كان مرتبك، لاحظ شيئا خاطئا عن الرجل العجوز.
“يجب ان يكونا.” أمسك مدير المدرسة حافة البئر بكلتا يديه. أزهرت سترته القديمة ببطء بأزهار حمراء سوداء ، وكانت عيناه تستهلكان ببطء من قبل الاحمرار.
“يجب ان يكونا.” أمسك مدير المدرسة حافة البئر بكلتا يديه. أزهرت سترته القديمة ببطء بأزهار حمراء سوداء ، وكانت عيناه تستهلكان ببطء من قبل الاحمرار.
“لا يمكننا أن نستمر …” كان صوت مدير المدرسة يهتز. نقل تشن غي جسده ليقترب من مدير المدرسة. تابع نظرة الرجل ، وانزلق العرق البارد أسفل وجهه. لم يعد هناك ضباب أحمر تحت أقدام مدير المدرسة ، ولكن كان يمكن رؤية بركة حمراء من الماء، وأمكن رؤية الوجوه البشرية تتسرب من الماء!
“ما مدى عمق هذا البئر؟ هل سيكون الحبلين كافيين؟”
“ليس لدي إجابة على ذلك. في كل مرة يكون المسار هو نفسه ، ولكن في بعض الأحيان ، يستغرق الأمر وقتًا أطول للتنقل فيه، وأحيانًا يكون أقصر. هل تريد النزول لإلقاء نظرة؟” مدير المدرسة العجوز لم يفهم السبب هو بنفسه. إذا كان هذا شخص آخر من قدم هذا الاقتراح ، فلن ينزل تشن غي فقط ، بل كان سيشك في أنه كان فخ. أو أنه سيرمي الشخص أولا. لكن مدير المدرسة العجوز كان مختلف. لقد وثق بهذا الرجل العجوز بدون شك.
بينما تجمع ضباب الدم ، كان مستوى الماء داخل البئر يرتفع بمعدل مرئي. كان للوحوش المخبأة في الماء أفواه مفتوحة وكأنها لم تستطع الانتظار حتى تغرق أسنانها في تشن غي.
رؤية التغيير في مدير المدرسة العجوز ، لاحظ تشن غي فقط كم كان نصف الشبح الأحمر هذا مختلفًا عن الأشباح الأخرى التي واجهها. أعطاه مدير المدرسة العجوز شعورًا غريبًا كان من الصعب وصفه. واقفا بجانب مدير المدرسة ، لم يكن يعامله وكأنه شبح ولكن كشخص حي.
“عندما جئت آخر مرة ، لم تكن هناك هذه الوحوش …” كان مدير المدرسة العجوز يائسًا.
“نعم.”
“لا بأس.” السبب وراء قال تشن غي لهذا هو لأن تشو يين لم يظهر أي رد فعل. “رأيتهم في المدرسة في المرآة التي أنشأها الرسام. ليس لديهم جلد ، وهم مغطون بالدم والشرايين ، وتحيط بهم رائحة كريهة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“عندما جئت آخر مرة ، لم تكن هناك هذه الوحوش …” كان مدير المدرسة العجوز يائسًا.
لم تكن هذه الوحوش مختلفة عن تلك التي رآها تشن غي. الفرق الوحيد هو أنهم لم يسيروا رأسًا على عقب.
كان محيطهم محاطًا بالكامل بضباب الدم. لا شيء يمكن رؤيته بوضوح. لولا تشو يين ، لما كان تشن غي قد ذهب إلى هناك بغض النظر عن السبب.
كان محيطهم محاطًا بالكامل بضباب الدم. لا شيء يمكن رؤيته بوضوح. لولا تشو يين ، لما كان تشن غي قد ذهب إلى هناك بغض النظر عن السبب.
‘كيف ظهرت هذه الوحوش؟ هل أتوا من مدينة الدم خارج المدرسة ، أم أن هذا هو المكان الذي ولدوا فيه؟ إذا جاءت الوحوش من المدينة ، فلماذا واجهتهم في مدرسة الرسام؟ وهل جميعهم رأسًا على عقب ، أم أن الرسام كان يربّيهم؟ هل الأمر بسببه أن أشياء غريبة تحدث للمدرسة؟’
“هل هذه هي الطريقة التي دخلت بها مدرسة الآخرة؟” وقف تشن غي على حافة البئر. مد تشو يين يده لمنعه ؛ البئر جعلته قلق
شعر تشن غي وكأنه يقترب من مركز السر. لقد جذب على الحبل بخفة. “سيدي ، دعنا نعود الآن.”
“يجب ان يكونا.” أمسك مدير المدرسة حافة البئر بكلتا يديه. أزهرت سترته القديمة ببطء بأزهار حمراء سوداء ، وكانت عيناه تستهلكان ببطء من قبل الاحمرار.
“أشعر أنني رأيتهم في مكان ما من قبل.” حدق مدير المدرسة العجوز في الوحش داخل البئر. “إنهم يحصدون الضباب الدموي. إنهم يعيشون على مشاعر الإنسان السلبية. لقد سمعت عنهم من قبل! لكن … هذا غريب. لماذا يظهرون هنا ، ولماذا يتجمع هنا هذا الكم من المشاعر السلبية؟”
“لا بأس.” السبب وراء قال تشن غي لهذا هو لأن تشو يين لم يظهر أي رد فعل. “رأيتهم في المدرسة في المرآة التي أنشأها الرسام. ليس لديهم جلد ، وهم مغطون بالدم والشرايين ، وتحيط بهم رائحة كريهة”.
“يعيشون على المشاعر السلبية للبشر؟ الظهور داخل البئر؟” حدث شيء لتشن غي. تم تذكيره بالتلميح الذي قدمه الهاتف الأسود بخصوص مدرسة مو يانغ الثانوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “البئر هناك”. مدير المدرسة العجوز إهتم بتشن غي. كان يشعر بالقلق من احتمال وقوع حادث لتشن غي ، لذلك قام بحراسة تشن غي خلفه ومشى إلى الأمام. ماشين عبر الميدان ، مع مدير المدرسة يقود الطريق ، أخيرا وجد تشن غي البئر. بمجرد أن إقترب ، كان بإمكانه سماع أصوات البكاء العديدة القادمة من داخل البئر. كان هناك ذكور وإناث وأطفال – بدا الأمر مخيفًا.
“يعيشون على المشاعر السلبية للبشر؟ الظهور داخل البئر؟” حدث شيء لتشن غي. تم تذكيره بالتلميح الذي قدمه الهاتف الأسود بخصوص مدرسة مو يانغ الثانوية.
‘لدى كل شخص بئر عميق داخل قلوبهم حيث تبقى الأسرار المخزية وغير المعروفة مدفونة.’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
