الفصل ثمانمائة وأربعة وثلاثون: لقد وصلت.
الفصل ثمانمائة وأربعة وثلاثون: لقد وصلت.
‘كانت المرآة بداية كل شيء ، والآن وجدت نفسي واقفًا أمام مرآة مرة أخرى. أتساءل ، ماذا سأرى هذه المرة؟’
“لكل شخص وحش في قلبه ، مخلوق قبيح لا يرحم ولا يستطيع تحمل العيش تحت الشمس …”
“بعد الحصول على موافقة المدرسة ، ستحصل أيضًا على مؤهل لتصبح دافع الباب ، لكنني أعلم أنك تريد فقط المغادرة ولن تفعل شيئًا غير عقلاني”. الآن وبعد أن ترِك تشانغ قو وتشن غي فقط في غرفة القراءة ، توقف تشانغ قو عن الحديث في الألغاز وحذر تشن غي مباشرة.
“هل غادر زانغ جو والباقي ، أو أكان هناك شيء يحرس الجانب الآخر من المرآة وكان عليهم الفرار بمجرد وصولهم؟” كان تشن غي حذر للغاية. قبل استكشاف بيئة جديدة ، كان عليه التأكد من أنه آمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تشن غي دون أن يحدق في عينيه وهو يحدق في المرآة بصمت ، “تشانغ قو ، أي نوع من الأشخاص تظنني؟”
قال تشن غي دون أن يحدق في عينيه وهو يحدق في المرآة بصمت ، “تشانغ قو ، أي نوع من الأشخاص تظنني؟”
اندفعت رائحة كريهة من الدم إلى أنفه، وشعور لزج إلتسق بجلده. ترفرفت جفونه بينما امتص تشن غي نفس عميق. شعر كما لو كان قد كسر للتو من خلال سطح الماء. فاتحا عينيه، العالم الذي رأه تشن غي هو عالم دم.
بعد ما حدث في مدينة لي وان ، عرف تشن غي أنه فقد جزءًا من ذاكرته ، لذلك مثل زانغ جو والباقي ، كان سيحاصر في بعض الأحيان بشعور بالضياع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تعكس المرآة الموجودة خلف الباب نفسك الحقيقية ، وسترى نسخة مختلفة من نفسك.” لم يهتم تشانغ قو بقصة حياة تشن غي ؛ كان ينهي المهمة التي أعطتها له تشانغ وين يو فقط.
“هل الأمر كذلك؟” وضع تشن غي راحة يده على المرآة ، وسافر البرد إلى دماغه. لم يستطع أن يمنع نفسه من أن يتذكر مهمته الكابوسية الأولى عندما كان قد حصل للتو على الهاتف الأسود. كانت المهمة قد طلبت منه أن يقف أمام المرآة في منتصف الليل وأن ينظر إلى إنعكاسه.
الفصل ثمانمائة وأربعة وثلاثون: لقد وصلت.
‘كانت المرآة بداية كل شيء ، والآن وجدت نفسي واقفًا أمام مرآة مرة أخرى. أتساءل ، ماذا سأرى هذه المرة؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الهاتف الأسود ليس هنا!” لقد بحث من خلال حقيبة الظهر لكنه لم يتمكن من العثور على الهاتف الأسود. ومع ذلك ، وجد شيئًا جديدًا داخل الطبقة حيث كان يحتفظ عادة بأشياء مهمة. كانت بطاقة تعريف طالب دموية. كانت بإسمه وصورته، ولكن الغريب ، كانت الصورة واحدة له عندما كان طفلا. محدقا في الصورة، تم تذكير تشن غي بالظل في مدينة لي وان والجنين الشبح “هل كانت تشانغ وين يو هي التي أعطتني بطاقة التعريف هذه؟ كيف تعرف كيف أبدو عندما كنت صغيرا؟”
مغلقًا عينيه ، تمامًا مثلما كان قد فعل في مهمته الكابوسيه الأولى، بدأ تشن غي في حساب نبضات قلبه. بعد عدة ثوانٍ ، تم سحب راحة تشن غي ، وفتحت عيناه. وقف انعكاسه بغباء بجانب رف الكتب. كانت الوحدة واليأس واضحة على وجهه الشاحب، وكان جسده يهتز. لم تكن عيناه مركزة ، وكانت فارغة. كان انعكاس مثل دمية في منزله مسكون.
ناظرا إلى المعلومات على بطاقة الهوية للمرة الأخيرة، حفظ تشن غي صفه ورقم الطالب. قام بدفع بطاقة الهوية داخل جيبه ووضعها بجانب وثائق السيد باي. لقد حمل حقيبة واحدة في كل يد. مستمعا إلى الضجيج الأبيض من المسجل ، خرج بثقة من غرفة القراءة.
‘هذا هو أنا الآخر؟’
لم يستطع تشانغ قو معرفة الجواب. لقد نظر إلى إنعكاسه القبيح بارتباك. مدت أصابعه نحو المرآة وتوقفت أمامها.
قام شخص ما بإمساك أصابعه، وقد شعر تشن غي بالقوة القادمة من الجانب الآخر من المرآة. رأى ظل انعكاسه يتغير. تدفق الشعر الأسود أسفل انعكاس تشن غي مثل النهر. وقف ظله ببطء وحرسه من الخلف.
قام شخص ما بإمساك أصابعه، وقد شعر تشن غي بالقوة القادمة من الجانب الآخر من المرآة. رأى ظل انعكاسه يتغير. تدفق الشعر الأسود أسفل انعكاس تشن غي مثل النهر. وقف ظله ببطء وحرسه من الخلف.
‘زانغ يا؟’
إستمتعوا~~~
توضح وجه الظل ببطء. عندما وضع كل تركيزه على الظل ، إمطلق الشعر الأسود في المرآة فجأة باتجاه ذراعه وسحبه إلى المرآة. اختفى تشن غي ، وعادت غرفة القراءة إلى الصمت.
ناظرا إلى المعلومات على بطاقة الهوية للمرة الأخيرة، حفظ تشن غي صفه ورقم الطالب. قام بدفع بطاقة الهوية داخل جيبه ووضعها بجانب وثائق السيد باي. لقد حمل حقيبة واحدة في كل يد. مستمعا إلى الضجيج الأبيض من المسجل ، خرج بثقة من غرفة القراءة.
“لا يبدو شيء ما صحيحًا.” لم يغادر تشانغ قو فورا. كان تعبيره متفاجئ. “عندما وقف أمام المرآة ، لماذا بدا انعكاسه غير حقيقي جدا؟”
“هل الأمر كذلك؟” وضع تشن غي راحة يده على المرآة ، وسافر البرد إلى دماغه. لم يستطع أن يمنع نفسه من أن يتذكر مهمته الكابوسية الأولى عندما كان قد حصل للتو على الهاتف الأسود. كانت المهمة قد طلبت منه أن يقف أمام المرآة في منتصف الليل وأن ينظر إلى إنعكاسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الهاتف الأسود ليس هنا!” لقد بحث من خلال حقيبة الظهر لكنه لم يتمكن من العثور على الهاتف الأسود. ومع ذلك ، وجد شيئًا جديدًا داخل الطبقة حيث كان يحتفظ عادة بأشياء مهمة. كانت بطاقة تعريف طالب دموية. كانت بإسمه وصورته، ولكن الغريب ، كانت الصورة واحدة له عندما كان طفلا. محدقا في الصورة، تم تذكير تشن غي بالظل في مدينة لي وان والجنين الشبح “هل كانت تشانغ وين يو هي التي أعطتني بطاقة التعريف هذه؟ كيف تعرف كيف أبدو عندما كنت صغيرا؟”
مندفعا للوقوف أمام المرآة، نظر تشانغ قو في إنعكاسه. لم يكن تشانغ قو في المرآة شخصًا بل وحشًا قبيحًا.
“الجانب الآخر من المرآة هو عالم الدم الأحمر. هذه المرآة يمكن أن تظهر القبح داخل قلب الجميع ، ولكن عندما وقف ذلك الرجل أمام المرآة ، أظهرت المرآة الرجل نفسه! ألا يمتلك أي خطايا داخل قلبه ، أم أن شره مخفي في أعماق قلبه بحيث لا تعكسه المرآة على الإطلاق؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع موظفيه إلى جانبه ، شعر تشن غي بحال أفضل بكثير. لقد نظر إلى المحيط الدامي وشعر أنه في المنزل.
لم يستطع تشانغ قو معرفة الجواب. لقد نظر إلى إنعكاسه القبيح بارتباك. مدت أصابعه نحو المرآة وتوقفت أمامها.
“لكل شخص وحش في قلبه ، مخلوق قبيح لا يرحم ولا يستطيع تحمل العيش تحت الشمس …”
“هل الأمر كذلك؟” وضع تشن غي راحة يده على المرآة ، وسافر البرد إلى دماغه. لم يستطع أن يمنع نفسه من أن يتذكر مهمته الكابوسية الأولى عندما كان قد حصل للتو على الهاتف الأسود. كانت المهمة قد طلبت منه أن يقف أمام المرآة في منتصف الليل وأن ينظر إلى إنعكاسه.
…
اندفعت رائحة كريهة من الدم إلى أنفه، وشعور لزج إلتسق بجلده. ترفرفت جفونه بينما امتص تشن غي نفس عميق. شعر كما لو كان قد كسر للتو من خلال سطح الماء. فاتحا عينيه، العالم الذي رأه تشن غي هو عالم دم.
لمنع الجميع من الضياع ، قبل دخول المرآة ، كان تشن غي قد أخبرهم بالتحديد بالانتظار بعد المرور عبر المرآة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا هو العالم وراء الباب. إنه يعطي شعور خانق، مليء بالقلق واليأس.” وقف تشن غي حيث كان ومسح بعناية محيطه. كان يقف أمام المرآة المتشققة، وكان حوله أرفف كتب وطاولات وكراسي دموية.
?
“الجانب الآخر من المرآة هو عالم الدم الأحمر. هذه المرآة يمكن أن تظهر القبح داخل قلب الجميع ، ولكن عندما وقف ذلك الرجل أمام المرآة ، أظهرت المرآة الرجل نفسه! ألا يمتلك أي خطايا داخل قلبه ، أم أن شره مخفي في أعماق قلبه بحيث لا تعكسه المرآة على الإطلاق؟ “
“هذه هي غرفة القراءة الثانية. الآن دخلت العالم خلف الباب”. سارع تشن غي للاختباء في زاوية. خطاه كانت خفيفة ولم تحدث أي ضجيج. “جاء وانغ جو وزهو لونغ إلى هنا في وقت أبكر مما فعلت. أين هم؟”
‘هذا هو أنا الآخر؟’
“هذا هو الحل الأمثل. وبهذه الطريقة ، لن يحتاج الرسام إلى القتال مع تشانغ وين يو. ويمكن للجميع أن يكونوا أصدقاء”.
لمنع الجميع من الضياع ، قبل دخول المرآة ، كان تشن غي قد أخبرهم بالتحديد بالانتظار بعد المرور عبر المرآة.
?
لم يستطع تشانغ قو معرفة الجواب. لقد نظر إلى إنعكاسه القبيح بارتباك. مدت أصابعه نحو المرآة وتوقفت أمامها.
“هل حدث حادث ما؟”
?
مقرفصا للأسفل، استخدم تشن غي رؤية يين يانغ خاصته للنظر حوله. لا يرى أي علامات على قتال أو أي آثار أقدام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مغلقًا عينيه ، تمامًا مثلما كان قد فعل في مهمته الكابوسيه الأولى، بدأ تشن غي في حساب نبضات قلبه. بعد عدة ثوانٍ ، تم سحب راحة تشن غي ، وفتحت عيناه. وقف انعكاسه بغباء بجانب رف الكتب. كانت الوحدة واليأس واضحة على وجهه الشاحب، وكان جسده يهتز. لم تكن عيناه مركزة ، وكانت فارغة. كان انعكاس مثل دمية في منزله مسكون.
لم يستطع تشانغ قو معرفة الجواب. لقد نظر إلى إنعكاسه القبيح بارتباك. مدت أصابعه نحو المرآة وتوقفت أمامها.
“هل غادر زانغ جو والباقي ، أو أكان هناك شيء يحرس الجانب الآخر من المرآة وكان عليهم الفرار بمجرد وصولهم؟” كان تشن غي حذر للغاية. قبل استكشاف بيئة جديدة ، كان عليه التأكد من أنه آمن.
واضعا حقيبة ظهر لين سيسي، فتح تشن غي سحاب حقيبته الخاصة. لم يستطع الانتظار للم الشمل مع عماله.
“بعد الحصول على موافقة المدرسة ، ستحصل أيضًا على مؤهل لتصبح دافع الباب ، لكنني أعلم أنك تريد فقط المغادرة ولن تفعل شيئًا غير عقلاني”. الآن وبعد أن ترِك تشانغ قو وتشن غي فقط في غرفة القراءة ، توقف تشانغ قو عن الحديث في الألغاز وحذر تشن غي مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مسجل ، دمية ، قصة مصورة … كل شيء هنا …” فتش تشن غي من خلال حقيبة ظهره ، وأظلم وجهه ببطء. كان هناك شيء واحد لم يجب أن يكون هناك، وآخر يجب أن يكون هناك كان مفقود.
واضعا حقيبة ظهر لين سيسي، فتح تشن غي سحاب حقيبته الخاصة. لم يستطع الانتظار للم الشمل مع عماله.
“هذا هو الحل الأمثل. وبهذه الطريقة ، لن يحتاج الرسام إلى القتال مع تشانغ وين يو. ويمكن للجميع أن يكونوا أصدقاء”.
“الهاتف الأسود ليس هنا!” لقد بحث من خلال حقيبة الظهر لكنه لم يتمكن من العثور على الهاتف الأسود. ومع ذلك ، وجد شيئًا جديدًا داخل الطبقة حيث كان يحتفظ عادة بأشياء مهمة. كانت بطاقة تعريف طالب دموية. كانت بإسمه وصورته، ولكن الغريب ، كانت الصورة واحدة له عندما كان طفلا. محدقا في الصورة، تم تذكير تشن غي بالظل في مدينة لي وان والجنين الشبح “هل كانت تشانغ وين يو هي التي أعطتني بطاقة التعريف هذه؟ كيف تعرف كيف أبدو عندما كنت صغيرا؟”
إستمتعوا~~~
“بعد الحصول على موافقة المدرسة ، ستحصل أيضًا على مؤهل لتصبح دافع الباب ، لكنني أعلم أنك تريد فقط المغادرة ولن تفعل شيئًا غير عقلاني”. الآن وبعد أن ترِك تشانغ قو وتشن غي فقط في غرفة القراءة ، توقف تشانغ قو عن الحديث في الألغاز وحذر تشن غي مباشرة.
عند وضع بطاقة التعريف ، قام تشن غي بإخراج المسجل وضغط زر البدء. كان صوت الضجيج الأبيض ممزوج بالصراخ ومجرى من همسات رجل. شفتيه تنحنيان إلى أعلى. كان هذا الصوت المخيف أكثر جمالا بمئة مرة من أجمل نغمات العالم.
“هذا هو الحل الأمثل. وبهذه الطريقة ، لن يحتاج الرسام إلى القتال مع تشانغ وين يو. ويمكن للجميع أن يكونوا أصدقاء”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مغلقًا عينيه ، تمامًا مثلما كان قد فعل في مهمته الكابوسيه الأولى، بدأ تشن غي في حساب نبضات قلبه. بعد عدة ثوانٍ ، تم سحب راحة تشن غي ، وفتحت عيناه. وقف انعكاسه بغباء بجانب رف الكتب. كانت الوحدة واليأس واضحة على وجهه الشاحب، وكان جسده يهتز. لم تكن عيناه مركزة ، وكانت فارغة. كان انعكاس مثل دمية في منزله مسكون.
“تشو يين”. تقطر الدم، وامتدت أذرع شاحبة من تحت قميص دم أحمر. لم يستدر تشن غي ووضع المسجل في حقيبة الظهر.
“على الرغم من أنني لم أكن أتمنى أن تصبح تشانغ وين يو دافعت الباب الجديد، إلا أنها ساعدتني على الهروب من هذا اللغز. وسأضطر إلى سداد فعلها بطريقة أو بأخرى. ومع ذلك ، فبأي طريقة لم يتم تحديد ذلك بعد.” لم يكن تشن غي يريد أن يساعد تشانغ ون يو في أن تصبح دافعت الباب الجديدة منذ البداية. بغض النظر عمن يتحكم في سيناريو الأربع نجوم هذا، لن يكون أمرا جيدًا بالنسبة له. تمنى أن يحافظ المكان على طبيعته الفوضوية حتى تصبح زانغ يا شبحًا أحمر أعظم ، ثم سيقوم بإختيار دافع باب مناسب من موظفيه.
“هذا هو الحل الأمثل. وبهذه الطريقة ، لن يحتاج الرسام إلى القتال مع تشانغ وين يو. ويمكن للجميع أن يكونوا أصدقاء”.
“هذا هو الحل الأمثل. وبهذه الطريقة ، لن يحتاج الرسام إلى القتال مع تشانغ وين يو. ويمكن للجميع أن يكونوا أصدقاء”.
مع موظفيه إلى جانبه ، شعر تشن غي بحال أفضل بكثير. لقد نظر إلى المحيط الدامي وشعر أنه في المنزل.
“لكل شخص وحش في قلبه ، مخلوق قبيح لا يرحم ولا يستطيع تحمل العيش تحت الشمس …”
“إن تشانغ وين يو تشتت الرسام. إن الوجودين الأكثر رعبا هنا مشغولان مع بعضهما البعض ، وليس لدى أحد الوقت ليهتم بي.” كشف تشن غي ابتسامة صادقة. “قال تشانغ قو أن هذا المكان على وشك أن ينقلب رأسًا على عقب وقال لي أن أكون حذرًا. برؤية الأمر من منظور آخر ، إن هذا المكان سيصبح فوضويًا على أي حال ، لماذا لا أعطيه دفعة وأجعل الفوضى تأتي في وقت أبكر؟ “
‘هذا هو أنا الآخر؟’
ناظرا إلى المعلومات على بطاقة الهوية للمرة الأخيرة، حفظ تشن غي صفه ورقم الطالب. قام بدفع بطاقة الهوية داخل جيبه ووضعها بجانب وثائق السيد باي. لقد حمل حقيبة واحدة في كل يد. مستمعا إلى الضجيج الأبيض من المسجل ، خرج بثقة من غرفة القراءة.
“هذا هو العالم وراء الباب. إنه يعطي شعور خانق، مليء بالقلق واليأس.” وقف تشن غي حيث كان ومسح بعناية محيطه. كان يقف أمام المرآة المتشققة، وكان حوله أرفف كتب وطاولات وكراسي دموية.
بعد ما حدث في مدينة لي وان ، عرف تشن غي أنه فقد جزءًا من ذاكرته ، لذلك مثل زانغ جو والباقي ، كان سيحاصر في بعض الأحيان بشعور بالضياع.
~~~~~~~
بعد ما حدث في مدينة لي وان ، عرف تشن غي أنه فقد جزءًا من ذاكرته ، لذلك مثل زانغ جو والباقي ، كان سيحاصر في بعض الأحيان بشعور بالضياع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
لقد أشتقت إلى ترجمة مثل هذه الفصول….
تشن غي في طريقه لبدء الفوضـ… أعني إنهاء الفوضى ??
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع موظفيه إلى جانبه ، شعر تشن غي بحال أفضل بكثير. لقد نظر إلى المحيط الدامي وشعر أنه في المنزل.
?
الفصل ثمانمائة وأربعة وثلاثون: لقد وصلت.
أراكم غدا إن شاء الله
“لكل شخص وحش في قلبه ، مخلوق قبيح لا يرحم ولا يستطيع تحمل العيش تحت الشمس …”
إستمتعوا~~~
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
