الفصل ثمانمائة وعشرون : لقد وصلوا.
الفصل ثمانمائة وعشرون : لقد وصلوا.
زهو تو لم يتواصل كثيرا مع تشن غي. فاجأ سؤال الأخير المفاجئ زهو تو. قبل أن يستعيد ذاكرته ، كان يرغب في معرفة ما نسيه. ولكن بعد رؤية ما حدث لزانغ جو ووانغ يي تشينغ ، بدأ يتردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أشار تشن غي للمجموعة للتحرك أسفل الدرج. كان من الصعب معرفة ما إذا كانت الوحوش تهاجم زانغ جو ووانغ يي تشينغ بدافع الغريزة الطبيعية أو لأنه كان هناك شيئ ما كان يأمرهم بذلك. إذا كان الأخير ، ستكون الأمور أكثر إثارة للقلق. كانت الرائحة الكريهة من حولهم تتكثف ، وظهرت جروح أكثر على جسدي زانغ جو و وانغ يي تشينغ. تجدر الإشارة إلى أنه مع كل جرح جديد ، سيكون هناك خيط أسود صغير محفور في أجسادهم. بدا الأمر وكأنه لعنة.
يمكن العثور على معلومات حول صاحب المدرسة في غرفة حفظ البيانات ، ويمكن العثور على المرآة المؤدية إلى عالم الدم في مكتبة المدرسة ، وكانت غرفة الفن هي المكان الذي وعد فيه تشن غي بأخذ زهو تو.
“إلى أين يجب أن نذهب أولاً؟” تحول تشن غي إلى زهو تو. “أعرف موقع النادي الفني والمشهد من حلمك. يمكنني أن آخذك هناك الآن ، لكن هل أنت مستعد لاستعادة ذاكرتك؟”
زهو تو لم يتواصل كثيرا مع تشن غي. فاجأ سؤال الأخير المفاجئ زهو تو. قبل أن يستعيد ذاكرته ، كان يرغب في معرفة ما نسيه. ولكن بعد رؤية ما حدث لزانغ جو ووانغ يي تشينغ ، بدأ يتردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن ألا تساعدنا في استعادة ماضينا لجمع الطاقة حتى نتمكن من مساعدتك في إكمال هدفك؟” كان زانغ جو مرتبكًا. لقد تذكر ما قاله تشن غي في وقت سابق. كانوا فقط يساعدون بعضهم البعض ، أو بعبارة أكثر وضوحا ، يستخدمون بعضهم البعض.
“هل أنت مستعد لمواجهة ماضيك؟ بينما مازالت ذاكرتك مفقودة ، أنت مجرد طالب غير مهم هنا ؛ يمكنك أن تنسى كل مشاكلك وأن تعيش هذا اليوم المسالم مرارًا وتكرارًا. بمجرد أن تفتح ذاكرتك، سيتم استهدافك بواسطة مديري المدارس، وليس هناك طريق للعودة” ذكّر تشن غي زهو تو، كان يختبر الشاب كذلك. من بين جميع أعضاء النادي ، كان زهو تو هو الأكثر تغيرا في الرأي.
“لقد فكرت في الأمر وأعتقد أنه من الأفضل أن أستعيد ذاكرتي. بدون ماضٍ، وبغض النظر عن مدى راحة الحياة ، إنها مجرد كذبة من صنع الإنسان”. انتقلت عيون زهو تو إلى زانغ جو ووانغ يي تشينغ. “أتساءل عما إذا كانت نفسي الحقيقية ستخيفني حتى الموت”.
“أعتقد أنه من الأفضل أن تعطي الأمر المزيد من التفكير.” قال زانغ جو بصوت محترق مديرا وجهه المحروق حوله. “شعور غير مريح يأتي منك. الأنت الحقيقي يجب أن يكون وحش مخيف للغاية.”
“سنذهب إلى غرفة الإيداع أولاً ، وبالتالي سيكون لديك المزيد من الوقت للنظر في الأمر.” ربت تشن غي كتف زهو تو. “لا تكون مضغوظ. بغض النظر عن قرارك ، سأحترمه.”
لم يعرف زهو تو كيفية الرد. تجولت عيناه ، وعاد التردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن ألا تساعدنا في استعادة ماضينا لجمع الطاقة حتى نتمكن من مساعدتك في إكمال هدفك؟” كان زانغ جو مرتبكًا. لقد تذكر ما قاله تشن غي في وقت سابق. كانوا فقط يساعدون بعضهم البعض ، أو بعبارة أكثر وضوحا ، يستخدمون بعضهم البعض.
“سنذهب إلى غرفة الإيداع أولاً ، وبالتالي سيكون لديك المزيد من الوقت للنظر في الأمر.” ربت تشن غي كتف زهو تو. “لا تكون مضغوظ. بغض النظر عن قرارك ، سأحترمه.”
“لما لا؟”
“شكرا جزيلا.”
أخفض زهو تو رأسه للتفكير. زانغ جو دفع تشن غي قليلا. “ينبغي أن تكون نفسه الحقيقية مخيفة حقًا. إذا كان بإمكانه استعادة ذاكرته ، بغض النظر عما ترغب في فعله بعد ذلك ، سيجعل الأمور أكثر بساطة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعرف زهو تو كيفية الرد. تجولت عيناه ، وعاد التردد.
“لكل شخص خياره الخاص. لن أتدخل.”
رقصت الأوعية الدموية في جميع أنحاء جسمه. على الرغم من أن ذاكرته قد استيقظت ، إلا أنه لم يتقن كيفية استخدام قوته.
“لكن ألا تساعدنا في استعادة ماضينا لجمع الطاقة حتى نتمكن من مساعدتك في إكمال هدفك؟” كان زانغ جو مرتبكًا. لقد تذكر ما قاله تشن غي في وقت سابق. كانوا فقط يساعدون بعضهم البعض ، أو بعبارة أكثر وضوحا ، يستخدمون بعضهم البعض.
“قرأت ذات مرة ما يلي من كتاب. لا تسأل الوردة أبدًا عن السبب ، ولا تسأل أبدًا عن شكر. إنها تزهر لأنها ترغب في الإزهار. على الرغم من أنني لا أستطيع أن أكون بذلك القدم من عدم أنانية، إلا أنني على الأقل عانيت من الألم الذي تواجهونه، ورؤيتكم جميعًا تذكرني بنفسي “. إستدار تشن غي إلى الأعضاء الآخرين على محمل الجد. “هناك شيء آخر أود التأكيد عليه. علاقتنا ليست إستهداما لبعضنا البعض؛ نحن في علاقة متبادلة المنفعة ، والاحترام المتبادل هو الأساس”.
الفصل ثمانمائة وعشرون : لقد وصلوا.
سماعين صوت تشن غي ، في تلك اللحظة، بدا وكأن جميع الأطياف نسوا أن هذا الرجل أمامهم كان مجرد إنسان طبيعي. ولكن ربما كان ذلك لأنه لم يسترجع ذاكرته بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا نظرت رأسًا على عقب ، فيمكنك رؤيتهم ، لكنني لا أقترح عليك القيام بذلك.”
أومئ زانغ جو وزهو لونغ، حيث سقطا في خط خلف تشن غي. افتتح وانغ يي تشينغ عينيه الدموية وأعطى تشن غي إيمائة موافقة. ضاع زهو تو ، التي كانت تسير في الخلف ، في أفكاره ، ولكن التصميم بدأ يملأ عينيه. عند العودة إلى الممر ، قبل أن يبدأ تشن غي في التحرك ، شعر أن هناك شيئًا ما غير صحيح. كانت هناك رائحة كريهة كثيفة في الهواء ، وكان قد شمها في المختبر من قبل. شعور سيء ارتفع في قلبه. وكلما تحرك تشن غي للأمام ، زاد الضغط عليه. كان الأمر كما لو كان يخوض في بحيرة ، وهاجمه البرد من جميع الجهات.
“قرأت ذات مرة ما يلي من كتاب. لا تسأل الوردة أبدًا عن السبب ، ولا تسأل أبدًا عن شكر. إنها تزهر لأنها ترغب في الإزهار. على الرغم من أنني لا أستطيع أن أكون بذلك القدم من عدم أنانية، إلا أنني على الأقل عانيت من الألم الذي تواجهونه، ورؤيتكم جميعًا تذكرني بنفسي “. إستدار تشن غي إلى الأعضاء الآخرين على محمل الجد. “هناك شيء آخر أود التأكيد عليه. علاقتنا ليست إستهداما لبعضنا البعض؛ نحن في علاقة متبادلة المنفعة ، والاحترام المتبادل هو الأساس”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل عادت تلك الوحوش المقلوبة رأسا على عقب؟”
“لكل شخص خياره الخاص. لن أتدخل.”
“وحوش؟” حدق زانغ جو أسفل الممر. انزلق الدم على جسده أسفل سترته. “يبدو أن هناك شيئًا ما هناك ، لكن لا يبدو أنهم قادرين على إيذائنا”.
لم يخفِض تشن غي رأسه للنظر. كانت الأمور قد حدثت بالفعل. إن خفض رأسه سيربك ذهنه فقط. ما كان يحتاج إليه هو ترك المبنى بأسرع وقت ممكن. وقف تشن غي بجانب زانغ جو ، ضاقت عينيه وسأل بصوت منخفض ، “هل ترى تلك الوحوش في الممر؟”
أشار تشن غي للمجموعة للتحرك أسفل الدرج. كان من الصعب معرفة ما إذا كانت الوحوش تهاجم زانغ جو ووانغ يي تشينغ بدافع الغريزة الطبيعية أو لأنه كان هناك شيئ ما كان يأمرهم بذلك. إذا كان الأخير ، ستكون الأمور أكثر إثارة للقلق. كانت الرائحة الكريهة من حولهم تتكثف ، وظهرت جروح أكثر على جسدي زانغ جو و وانغ يي تشينغ. تجدر الإشارة إلى أنه مع كل جرح جديد ، سيكون هناك خيط أسود صغير محفور في أجسادهم. بدا الأمر وكأنه لعنة.
الفصل ثمانمائة وعشرون : لقد وصلوا.
“وحوش؟” حدق زانغ جو أسفل الممر. انزلق الدم على جسده أسفل سترته. “يبدو أن هناك شيئًا ما هناك ، لكن لا يبدو أنهم قادرين على إيذائنا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقال زهو تو بهدوء “أيها السيد باي ، الأمور لا تبدو جيدة. قد يكون هناك المزيد منها في الطابق السفلي”. عندما وصلوا إلى الطابق الثالث ، أصابتهم الرائحة الكريهة كجدار ، والشيء الغريب هو أن الرائحة الكريهة كانت تنبع من جانب أجسادهم. عند الانحناء ، مثلما حدث عندما كان يلتقط النصل ، نظر زهو تو نحو المكان الذي جاءت منه الرائحة الكريهة.
عندما انتهى ، رأى زانغ جو شعره يطفو إلى الأعلى كما لو أنه كان هناك طفل غير مرئي على السقف يجذب على شعره. بدأت الجروح الصغيرة تظهر على جسدي زانغ جو ووانغ يي تشينغ. تم جذب الوحوش هناك من قبلهما.
“لقد فكرت في الأمر وأعتقد أنه من الأفضل أن أستعيد ذاكرتي. بدون ماضٍ، وبغض النظر عن مدى راحة الحياة ، إنها مجرد كذبة من صنع الإنسان”. انتقلت عيون زهو تو إلى زانغ جو ووانغ يي تشينغ. “أتساءل عما إذا كانت نفسي الحقيقية ستخيفني حتى الموت”.
“لا أستطيع رؤيتهم ، فكيف تمكنوا من إيذائي؟” استمرت الجروح على وجه زانغ جو في النزيف.
“لا أستطيع رؤيتهم ، فكيف تمكنوا من إيذائي؟” استمرت الجروح على وجه زانغ جو في النزيف.
الفصل ثمانمائة وعشرون : لقد وصلوا.
رقصت الأوعية الدموية في جميع أنحاء جسمه. على الرغم من أن ذاكرته قد استيقظت ، إلا أنه لم يتقن كيفية استخدام قوته.
رقصت الأوعية الدموية في جميع أنحاء جسمه. على الرغم من أن ذاكرته قد استيقظت ، إلا أنه لم يتقن كيفية استخدام قوته.
“إذا نظرت رأسًا على عقب ، فيمكنك رؤيتهم ، لكنني لا أقترح عليك القيام بذلك.”
يمكن العثور على معلومات حول صاحب المدرسة في غرفة حفظ البيانات ، ويمكن العثور على المرآة المؤدية إلى عالم الدم في مكتبة المدرسة ، وكانت غرفة الفن هي المكان الذي وعد فيه تشن غي بأخذ زهو تو.
“لما لا؟”
رقصت الأوعية الدموية في جميع أنحاء جسمه. على الرغم من أن ذاكرته قد استيقظت ، إلا أنه لم يتقن كيفية استخدام قوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لأن رؤيتهم لن تؤدي إلا إلى تعميق يأسك”.
“لقد فكرت في الأمر وأعتقد أنه من الأفضل أن أستعيد ذاكرتي. بدون ماضٍ، وبغض النظر عن مدى راحة الحياة ، إنها مجرد كذبة من صنع الإنسان”. انتقلت عيون زهو تو إلى زانغ جو ووانغ يي تشينغ. “أتساءل عما إذا كانت نفسي الحقيقية ستخيفني حتى الموت”.
أشار تشن غي للمجموعة للتحرك أسفل الدرج. كان من الصعب معرفة ما إذا كانت الوحوش تهاجم زانغ جو ووانغ يي تشينغ بدافع الغريزة الطبيعية أو لأنه كان هناك شيئ ما كان يأمرهم بذلك. إذا كان الأخير ، ستكون الأمور أكثر إثارة للقلق. كانت الرائحة الكريهة من حولهم تتكثف ، وظهرت جروح أكثر على جسدي زانغ جو و وانغ يي تشينغ. تجدر الإشارة إلى أنه مع كل جرح جديد ، سيكون هناك خيط أسود صغير محفور في أجسادهم. بدا الأمر وكأنه لعنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل عادت تلك الوحوش المقلوبة رأسا على عقب؟”
سارعت المجموعة إلى زاوية الطابق الثالث وبدأ وانغ يي تشينغ يضعف. بدأت خطواته في التباطؤ. “أستطيع أن أشعر بأشياء كثيرة تقضم جسدي. أصبحت الذاكرة ضبابية مرة أخرى.”
يمكن العثور على معلومات حول صاحب المدرسة في غرفة حفظ البيانات ، ويمكن العثور على المرآة المؤدية إلى عالم الدم في مكتبة المدرسة ، وكانت غرفة الفن هي المكان الذي وعد فيه تشن غي بأخذ زهو تو.
وقال زهو تو بهدوء “أيها السيد باي ، الأمور لا تبدو جيدة. قد يكون هناك المزيد منها في الطابق السفلي”. عندما وصلوا إلى الطابق الثالث ، أصابتهم الرائحة الكريهة كجدار ، والشيء الغريب هو أن الرائحة الكريهة كانت تنبع من جانب أجسادهم. عند الانحناء ، مثلما حدث عندما كان يلتقط النصل ، نظر زهو تو نحو المكان الذي جاءت منه الرائحة الكريهة.
في المساحة الفارغة بينه وبين وانغ يي تشينغ ، كان هناك وجه بشري مقلوب. لم يكن للوحش جلد ، لذلك كان لحمه وعضلاته عالقة في ثيابه. ضخ الدم تحت ملابسه ، وتمسك الدم بالنسيج ، وطلي القميص بالكامل باللون الأحمر!
سارعت المجموعة إلى زاوية الطابق الثالث وبدأ وانغ يي تشينغ يضعف. بدأت خطواته في التباطؤ. “أستطيع أن أشعر بأشياء كثيرة تقضم جسدي. أصبحت الذاكرة ضبابية مرة أخرى.”
يمكن العثور على معلومات حول صاحب المدرسة في غرفة حفظ البيانات ، ويمكن العثور على المرآة المؤدية إلى عالم الدم في مكتبة المدرسة ، وكانت غرفة الفن هي المكان الذي وعد فيه تشن غي بأخذ زهو تو.
“وان… وانغ يي تشينغ ، الشيء أمامك تماما!” صرخ زهو تو. لم تستيقظ ذاكرته. رؤية مشهد مثل هذا أخافه لدرجة أنه سقط تقريبا على الدرج.
“أخبرتك ألا تنظر ، أليس كذلك؟” قام تشن غي بحمل وانغ يي تشينغ وهطى في المكان الذي كانت فيه الرائحة الكريهة أكثر سماكة ثم طار على الدرج.
“وحوش؟” حدق زانغ جو أسفل الممر. انزلق الدم على جسده أسفل سترته. “يبدو أن هناك شيئًا ما هناك ، لكن لا يبدو أنهم قادرين على إيذائنا”.
أمسك زهو تو صدره. كانت النقطة التي خطى فيها تشن غي هي مكان رأس الوحش. “حسنا ، أنا أفهم الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما وصلوا إلى الطابق الثاني ، ملأت الرائحة الممر. أصبح زهو لونغ ، الذي خفت ذاكرته ، هدف الوحوش.
أومئ زانغ جو وزهو لونغ، حيث سقطا في خط خلف تشن غي. افتتح وانغ يي تشينغ عينيه الدموية وأعطى تشن غي إيمائة موافقة. ضاع زهو تو ، التي كانت تسير في الخلف ، في أفكاره ، ولكن التصميم بدأ يملأ عينيه. عند العودة إلى الممر ، قبل أن يبدأ تشن غي في التحرك ، شعر أن هناك شيئًا ما غير صحيح. كانت هناك رائحة كريهة كثيفة في الهواء ، وكان قد شمها في المختبر من قبل. شعور سيء ارتفع في قلبه. وكلما تحرك تشن غي للأمام ، زاد الضغط عليه. كان الأمر كما لو كان يخوض في بحيرة ، وهاجمه البرد من جميع الجهات.
زانغ جو كان بإمكانه التمسك ولكن ليس زهو لونغ ووانغ يي تشينغ. كانوا يتحركون لأن زهو تو و تشن غي كانا يجرانهما.
“شكرا جزيلا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
