الفصل ستمائة وأربعة وتسعون: لقد وجدت معجبي "2في1"
الفصل ستمائة وأربعة وتسعون: لقد وجدت معجبي “2في1”
“أعتقد أنني أعاني من الهلوسة من كل هذه المخاوف”. تحولت تشاو شيا للنظر في التلفزيون. كان الفيديو لا يزال متجمداً على الصورة حيث كانت المرأة تمد رأسها من المرحاض. “نعم ، هذا ما ظهر على شاشة التلفزيون.”
لم يكن أي منهما بتلك الشجاعة منذ البداية ، ولم يتسبب صراخ وي جينيوان إلا في جعل قلوبهم غير المستقرة بالفعل تضرب بشكل أسرع.
في النهاية ، اكتشف تشن غي لي جيو والذئب الأصفر في مشرحة مستشفى لي وان الخاص. عندما وصل ، كان الاثنان فاقدين للوعي بالفعل ، لكن لحسن الحظ ، كانت العلامات الحيوية لهما لا تزال مستقرة ، ولم يحتاجوا إلى عناية طبية فورية. اختفت بصمة الطفل خلف رقبة الذئب الأصفر. كان تونغ تونغ هو سببها – فقد كان يؤثر على الاتصالات الهاتفية بينهما.
“هل تعتقد أنه يجب أن نذهب إلى الطابق السفلي لإلقاء نظرة؟” سألت تشاو شيا من باب الأدب رغم أن رغبتها في عدم القيام بذلك كانت مكتوبة بوضوح على وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقط الضوء البارد على وجهي الاثنين ، وتحولوا إلى شاشة التلفزيون في انسجام تام. لم تكن جودة الفيديو الخاصة بالتلفزيون القديم جيدة ، لكن تمكن الاثنان من التعرف على الفور على أن الفيديو الموجود على التلفزيون كان يعرض غرفة المعيشة التي كانوا فيها.
“اذهب واحضر لي العربة من المشرحة تحت الارض.” جر تشن غي المطرقة وتحول لأمر المريض الذي كان يحرس بجانب لي جيو. “لا تقلق ، لن ألومك. لا تتردد في تخويف هؤلاء الزوار الذين يصرون على استخدام هواتفهم داخل المنزل المسكون حتى بعد تحذيرات متعددة. علاوة على ذلك ، أعتقد أنهم موجودون هنا لإثارة المشاكل ، لذلك إذا كان أي شيء لقد قمت بعمل جيد للغاية.”
انحنى على الباب وبدأ يصرخ من الباب بصوت عال. “نحن نستسلم! لا نريد مواصلة هذه الجولة بعد الآن! أرجوكي غادري! أرجوكي إذهبي وأتركينا وشأننا!”
“نحن مزودون بأفضل الأطباء ، وأخطط للاستثمار في مجموعة كاملة من المعدات الطبية الحديثة عندما يكون هناك ما يكفي من المال حتى يتمكن الزوار من الاستمتاع بأنفسهم دون أي قلق عندما يكونون في المنزل المسكون”.
“الشعرات تتحرك؟” كانت جودة الفيديو سيئة للغاية لدرجة أنها اضطرت إلى الاقتراب لإلقاء نظرة للتأكد. ومع ذلك ، ما إن انحنت نحو الشاشة ، خرج وجه امرأة من داخل الحمام!
“سيدي ، أعتقد أنه يجب أن نغادر. هذا المكان يعطيني شعور سيء.” نظرت تشاو شيا حولها بتوتر، وأدركت أن مشغل الـDVD في غرفة المعيشة ، الذي كان مغلقًا من قبل ، قد تم تشغيله.
عندما رأى كم كان تشن غي منفتحًا ، أومئ المريض الذي الذي كان يرتجف بتوتر بسرعة واستعد للمغادرة.
تاركا مركز الحراسة عند الباب لتشاو شيا ، بدأ شينوزاكي في استكشاف الغرفة. لقد لاحظ شيئا غريبا على الفور. كان للطاولة داخل غرفة النوم القليل من الأقلام الفريدة موضوعة عليها.
“انتظر دقيقة.” إستدار تشن غي للنظر. “لماذا تغادر بخذه العجلة؟ هل كنت أنت وحدك الذي أخاف هذين حتى إغماء؟”
“في المستقبل ، سأدعو بالتأكيد ؤلئاك الفنانين الهزليين الآخرين الذين يحتقرونني للمجيء إلى هنا.” لم يكن هناك ضجيج قادم من خارج الباب ، ولم يعرف شينوزاكي ما يجب القيام به بعد ذلك. “لقد أغلقت المرأة الباب لمنعنا من المغادرة. يجب أن يكون هناك سبب لتصميم الأمر على هذا النحو. هل يمكن أن يكون هناك دليل لمغادرة هذا المكان مخفي داخل غرفة النوم هذه؟”
بانغر!
ألقى المريض نظرة على طاولات التشريح التي كانت مغطاة بقطعة قماش بيضاء ، وبعد بعض التردد ، أومئ.
“لم يسبق لي أن رأيت هذا النوع من الفن من قبل. نظرة واحدة عليه، وسوف يرسل البرد أسفل عمودك الفقري. يجب أن يكون عبقريا هو الذي رسم هذه القصة المصورة! هل سيتصدر حركة جديدة في صناعة القصص المصورة‽”
“مستشفى لي وان الخاص يحتاج إلى قائد ، وأنت لست سيئًا. سأركز على تنميتك في المستقبل.” لم يكن تشن غي يمزح فقط- لم يمزح مطلقًا بكلماته. “ستكون رحلة قاسية للتطور إلى شبح أحمر ، لكن أن تصبح نصف شبح أحمر لا يزال سهلاً بما فيه الكفاية.”
بانغر!
“الشعرات تتحرك؟” كانت جودة الفيديو سيئة للغاية لدرجة أنها اضطرت إلى الاقتراب لإلقاء نظرة للتأكد. ومع ذلك ، ما إن انحنت نحو الشاشة ، خرج وجه امرأة من داخل الحمام!
كان المريض مصدوم. كان تمتع حقا عندما كان يخيف الزوار في وقت سابق. كانت مجموعة الأشباح تطارد الاثنين لمدة عشر دقائق تقريبًا. لم يكن حتى فقد الرجلان الوعي أنهم أدركوا أنهم ربما تجاوزوا الحد…
بانغر!
اومضت صورة ذلك الرجل المخيف في عقولهم ، وتفرق العديد من المرضى على عجل. فقط هذا الرجل الأكثر صدقا قد بقي. في الواقع ، شعر بالذنب تجاه كل شيء. لقد بذل قصارى جهده لتلبية طلب الزائر ، ولكن في النهاية ، أدرك أنه تم العبث به. وقد تسبب هذا في هيجان جميع أشباح المستشفى. الآن وقد أغمي على الزوار ، شعر أنه كان السبب الرئيسي ، لذلك بقي ورائهم لقبول العقوبة.
“ربما كانت هناك أشياء مخبأة داخل الأثاث ، أو ربما هناك كيانات لا يستطيع الإنسان رؤيتها ستمر عبر الأثاث”.
لقد كان مستعدًا للعقاب ، ولكن لمفاجأته ، تشن غي ، لم يلق باللوم عليه فقط ، بل أنه وعد بمساعدته على التطور ليصبح نصف شبح أحمر. أثار هذا النوع من التغيير في العاطفة شعور غريب لا يوصف في قلبه الذي استهلكه الاستياء.
ركز شينوزاكي على البحث عن أدلة داخل الدرج بينما أبقت تشاو شيا عينيها على شاشة التلفزيون. كان لديها هذا الشعور بأن هناك شيئًا ما يتحرك في الصورة التي بدت متوقفة.
“حسناً ، توقف عن الوقوف هناك بغباء. أرجوك إذهب وأحضر العربة من المشرحة تحت الأرض ونقلها خارج السيناريو”.
طار المريض بعيدا في ضباب من الفرح. وفي الوقت نفسه ، قرفص تشن غي بجانب لي جيو والذئب الأبيض وبدأ بتفتيشه. “وضع لي جيو مكياج على وجهه. لماذا قد يأتي زائر مثله إلى منزلي المسكون ويتظاهر بأنه شبح؟ هل يحاول تخويف العاملين لدي؟”
بانغر!
“جاء الذئب الأصفر إلى منزلي المسكون وبدأ بث مباشر. لقد خطط لفضح تصميم منزلي المسكون أمام عشرات الآلاف من الأشخاص. لقد حضر لي جيو إلى منزاي المسكون لإهار نفسه كموظف لإحداث الفوضى. فصل واضح للمسؤوليات – تم التخطيط لهذا بالتأكيد. ” عثر تشن غي على حقيبة صغيرة للمكياج في جيب لي جيو ، وفي داخلها كانت هناك بطاقة دخول للحديقة الترفيهية المستقبلية. في الوقت الحالي ، لم تكن الحديقة الترفيهية المستقبلية مفتوحة للجمهور ، وكانت معالم الجذب الداخلية مغلقة. للدخول، يحتاج المرء إلى بطاقة دخول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تلك حشرة؟” مشت تشاو شيا بضع خطوات إلى الأمام وانحنى وجهها أقرب ما يمكن من الشاشة. لقد درست باب الحمام في الفيديو. كان الباب قد ترك نصفه مفتوحًا ، وبجوار باب الحمام مباشرة ، أمكن رؤية بضعة خصلات من الشعر الأسود.
“حسنا.” نظرت تشاو شيا إلى الباب الذي ترك مفتوحا. ورائه كان الممر المظلم. “هل يجب أن أغلق الباب؟”
“كما اشتبهت ، إنهم مرتبطون بالمتنزه المستقبلي”. أعاد تشن غي وضع كل شيء كما وجده. لم يصادر أي شيء. “سيتم افتتاح المنتزه الترفيهي المستقبلي قريبًا ، لذا لم يعد هناك وقت نضيعه. أحتاج إلى إطلاق مهمة الأربعة نجوم للجمهور قبل أن يفتحوا أبوابهم للعمل!”
في الطابق الثاني تحت الأرض من سكن لي وان ، ركز شينوزاكي ومساعدته على نزع الشريط الموجود في الغرفة. كانت هذه هي المهمة التي منحها لهم وي جينيوان. ومع ذلك ، لذعرهم ، قبل عدة دقائق ، صراخ ويي جينيوان المجمد للعظام المتوسل للسماح جاء من جزء أعمق من المبنى.
واقفا حمل تشن غي المطرقة وغادر مستشفى لي وان الخاص.
“هذا يشبه الشعر.” عندما تم تشغيل التلفزيون لأول مرة ، لم يكن هناك أي شيء بالقرب من الحمام ، لذلك كانت خيوط الشعر القليلة إضافة جديدة. امتلأ عقل تشاو شيا بالارتباك. كانت على وشك أن تجعل شينوزاكي يلقي نظرة عندما بدأت خيوط الشعر في الفيديو تتلوى بمفردها.
…
“حسناً ، توقف عن الوقوف هناك بغباء. أرجوك إذهب وأحضر العربة من المشرحة تحت الأرض ونقلها خارج السيناريو”.
في الطابق الثاني تحت الأرض من سكن لي وان ، ركز شينوزاكي ومساعدته على نزع الشريط الموجود في الغرفة. كانت هذه هي المهمة التي منحها لهم وي جينيوان. ومع ذلك ، لذعرهم ، قبل عدة دقائق ، صراخ ويي جينيوان المجمد للعظام المتوسل للسماح جاء من جزء أعمق من المبنى.
لم يكن أي منهما بتلك الشجاعة منذ البداية ، ولم يتسبب صراخ وي جينيوان إلا في جعل قلوبهم غير المستقرة بالفعل تضرب بشكل أسرع.
كان شينوزاكي لا يزال يبحث عن سبب تمكن عيون المرأة في الفيديو من متابعة كل حركة له. كان يعتقد أن الرئيس قد كرر الأسلوب الذي استخدمه دافنشي عندما رسم لوحة الموناليزا. ولكن قبل أن يستقر على سبب ، سمع الصراخ من تشاة شيا. عندما استدار ، كان يشعر بالخوف أيضا.
لم يكن أي منهما بتلك الشجاعة منذ البداية ، ولم يتسبب صراخ وي جينيوان إلا في جعل قلوبهم غير المستقرة بالفعل تضرب بشكل أسرع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كل شيء كان هو نفسه ؛ لقد بدا وكأن شخصًا ما قد وضع كاميرا فوق التلفزيون لتسجيل كل ما حدث في غرفة المعيشة.
“هل تعتقد أنه يجب أن نذهب إلى الطابق السفلي لإلقاء نظرة؟” سألت تشاو شيا من باب الأدب رغم أن رغبتها في عدم القيام بذلك كانت مكتوبة بوضوح على وجهها.
“بشرعة أنر!” لهثت تشاو شيا في صدمة. “سيدي! يبدو أننا تسببنا في شيء!”
“أتركيه لحاله ، يجب أن نترك هذا للمحترفين. فبعد كل شيء ، قال وي جينيوان إنه يعمل في منزل مسكون ، لذلك أعتقد أنه لديه القدرة للتعامل مع كل شيء بمفرده.” سعال شينوزاكي بإحراج. عندما رأى بصمات اليد على مؤخرة رقبة وي جينيوان في وقت سابق ، كان يعلم أن شيئًا كهذا سيحدث.
“هل تعتقد أنه يجب أن نذهب إلى الطابق السفلي لإلقاء نظرة؟” سألت تشاو شيا من باب الأدب رغم أن رغبتها في عدم القيام بذلك كانت مكتوبة بوضوح على وجهها.
اومضت صورة ذلك الرجل المخيف في عقولهم ، وتفرق العديد من المرضى على عجل. فقط هذا الرجل الأكثر صدقا قد بقي. في الواقع ، شعر بالذنب تجاه كل شيء. لقد بذل قصارى جهده لتلبية طلب الزائر ، ولكن في النهاية ، أدرك أنه تم العبث به. وقد تسبب هذا في هيجان جميع أشباح المستشفى. الآن وقد أغمي على الزوار ، شعر أنه كان السبب الرئيسي ، لذلك بقي ورائهم لقبول العقوبة.
“إذن ، ما الذي يجب أن نفعله الآن؟” طرحت تشاو شيا سؤالا رئيسيا للغاية. على الرغم من أن وي جينيوان لم يظهر وكأنه كان لديه عقل يعمل بكامل طاقته ، فقد أعطى على الأقل شعور بالأمان عندما كانوا معه. الآن بعد أن تعرض وي جينيوان للهجوم ، ترك الاثنان للتعامل مع الوحوش والأشباح بأنفسهما.
“كيانات غير مرئية؟”شحب وجه شينوزاكي قليلاً ، لكنه بذل قصارى جهده للحفاظ على هدوئه. “على أي حال ، هذه فكرة رائعة لأضعها في كتابي المصور. ليس سيئًا ، لقد كنا هنا لعدة دقائق فقط ، لكننا واجهنا فكرتين رائعتين بالفعل.”
“لا يمكننا الذعر”. فكر شينوزاكي في الأمر وخرج بفكرة جيدة. “يجب أن ننتظر هنا. ووي جينيوان لديه شريك داخل المبنى المجاور. سوف يأتي إلى هنا بعد سماع صراخ الرجل. سنتابعه فقط.”
“نظرًا لأن المراقبة يتم إجراؤها على منزله، فيبدو أن هناك شيئًا غريبًا قد حدث هنا ، وأراد صاحب المنزل اكتشاف الحقيقة”. سحب شينوزاكي الدرج في أسفل خزانة التلفزيون مفتوحا. كان هناك مجموعة من الأشرطة بدون ملصقات في الداخل. يبدو أنها قد سجلت من قبل صاحب المنزل نفسه. “قد يكون دليل الهروب مخفي في هذه الأشرطة.”
“اذهب واحضر لي العربة من المشرحة تحت الارض.” جر تشن غي المطرقة وتحول لأمر المريض الذي كان يحرس بجانب لي جيو. “لا تقلق ، لن ألومك. لا تتردد في تخويف هؤلاء الزوار الذين يصرون على استخدام هواتفهم داخل المنزل المسكون حتى بعد تحذيرات متعددة. علاوة على ذلك ، أعتقد أنهم موجودون هنا لإثارة المشاكل ، لذلك إذا كان أي شيء لقد قمت بعمل جيد للغاية.”
“حسنا.” نظرت تشاو شيا إلى الباب الذي ترك مفتوحا. ورائه كان الممر المظلم. “هل يجب أن أغلق الباب؟”
“همم. سوف ندعي أنه لا يوجد أحد في هذه الغرفة ، وسوف نراقب الموقف في الخارج من خلال ثقب الباب.”
“لكننا قمنا بالفعل بإزالت الشريط من على الباب ، أليس كذلك؟”
“الآن ليس الوقت المناسب للتفكير في مثل هذه التفاصيل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أغلق الاثنان الباب ، وبقي للحراسة بجانبه. انحنى شينوزاكي على الباب ونظر من خلال ثقب الباب. كل ما رآه كان ظلاماً – لم يكن هناك شيء يستطيع أن يراه. انحنت تشا شياو ضد الجدار. ضل العرق البارد يتدفق أسفل وجهها. لسبب ما ، كانت تشعر بالذعر بشكل لا يصدق وكأن شخص ثالث كان في الغرفة معهم.
“الآن ليس الوقت المناسب للتفكير في مثل هذه التفاصيل.”
ركز شينوزاكي على البحث عن أدلة داخل الدرج بينما أبقت تشاو شيا عينيها على شاشة التلفزيون. كان لديها هذا الشعور بأن هناك شيئًا ما يتحرك في الصورة التي بدت متوقفة.
“سيدي ، لماذا تعتقد أن جميع الأثاث كان مغطى بشريط؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ليس لدي أدنى فكرة” ، أجاب شينوزاكي ساهيا. لقد قام بتعديل وضعه ، في محاولة لمعرفة أفضل موقف للحصول على أفضل مرأى من خلال ثقب الباب.
في البداية ، كان يقلب عبرها فقط بدافع الفضول ، لكنه سرعان ما انجذب إليه.
“هل الشريط لمنع الأغراض من الانهيار؟ هل من الممكن أن يعرف الأثاث كيف يتحرك من تلقاء نفسه؟ جميع الثغرات مغلقة. هل تعتقد أن ذلك بسبب إمكانية إنفتاح الأدراج من تلقاء نفسها؟ صاحب المنزل أغلق جميع الفجوات بالشريط لمنع ذلك من الحدوث؟ ” تشاو شيا لم تدرك بعد كم كان الوضع الذي كانت تصفه مخيفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يفتح من تلقاء نفسها؟ لماذا قد تفتح الأدراج من تلقاء نفسها؟” استدار شينوزاكي للنظر في تشاو شيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر دقيقة.” إستدار تشن غي للنظر. “لماذا تغادر بخذه العجلة؟ هل كنت أنت وحدك الذي أخاف هذين حتى إغماء؟”
“ربما كانت هناك أشياء مخبأة داخل الأثاث ، أو ربما هناك كيانات لا يستطيع الإنسان رؤيتها ستمر عبر الأثاث”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كيانات غير مرئية؟”شحب وجه شينوزاكي قليلاً ، لكنه بذل قصارى جهده للحفاظ على هدوئه. “على أي حال ، هذه فكرة رائعة لأضعها في كتابي المصور. ليس سيئًا ، لقد كنا هنا لعدة دقائق فقط ، لكننا واجهنا فكرتين رائعتين بالفعل.”
ركز شينوزاكي على البحث عن أدلة داخل الدرج بينما أبقت تشاو شيا عينيها على شاشة التلفزيون. كان لديها هذا الشعور بأن هناك شيئًا ما يتحرك في الصورة التي بدت متوقفة.
“سيدي ، أعتقد أنه يجب أن نغادر. هذا المكان يعطيني شعور سيء.” نظرت تشاو شيا حولها بتوتر، وأدركت أن مشغل الـDVD في غرفة المعيشة ، الذي كان مغلقًا من قبل ، قد تم تشغيله.
“حسناً ، توقف عن الوقوف هناك بغباء. أرجوك إذهب وأحضر العربة من المشرحة تحت الأرض ونقلها خارج السيناريو”.
“أليس هذا شيئًا جيدًا؟ كلما كان أكثر إخافة كلما كان ذلك أفضل ، أريد من ؤلئاك الناس الذين يقولون أنني أعرف فقط كيفية رسم نوع واحد من القصص المصورة رؤية فنان حقيقي قادر على إتقان أي نوع!” كان لدى شينوزاكي مزاج سيئ ، وكان هناك بعض الحقيقة وراء هذا النقد لأنه لم يكن لديه سوى القليل من تلك القصص المصورة في نفس النوع لإهارها. كلما فكر في الأمر أكثر، كلما زاد غضبه.
“جاء الذئب الأصفر إلى منزلي المسكون وبدأ بث مباشر. لقد خطط لفضح تصميم منزلي المسكون أمام عشرات الآلاف من الأشخاص. لقد حضر لي جيو إلى منزاي المسكون لإهار نفسه كموظف لإحداث الفوضى. فصل واضح للمسؤوليات – تم التخطيط لهذا بالتأكيد. ” عثر تشن غي على حقيبة صغيرة للمكياج في جيب لي جيو ، وفي داخلها كانت هناك بطاقة دخول للحديقة الترفيهية المستقبلية. في الوقت الحالي ، لم تكن الحديقة الترفيهية المستقبلية مفتوحة للجمهور ، وكانت معالم الجذب الداخلية مغلقة. للدخول، يحتاج المرء إلى بطاقة دخول.
“ربما كانت هناك أشياء مخبأة داخل الأثاث ، أو ربما هناك كيانات لا يستطيع الإنسان رؤيتها ستمر عبر الأثاث”.
“عندما دخلنا هذا المكان ، هل كان مشغل الـDVD قيد التشغيل؟” لم تولي تشاو شيا اهتماما لما قاله شينوزاكي. لقد درست المشغل بفضول ، وبينما كانت تشاهد الآلة ، ظهرت ضوء الإشارة للتلفزيون في غرفة المعيشة أيضًا.
“آه!” صرخت تشاو شيا ، وكانت خائفة حتى ارتدت وانهارت على الأريكة. “شبح سيدي! في التلفاز! إنها داخل التلفاز!”
“بشرعة أنر!” لهثت تشاو شيا في صدمة. “سيدي! يبدو أننا تسببنا في شيء!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واقفا حمل تشن غي المطرقة وغادر مستشفى لي وان الخاص.
“لا داعي للذعر”. أشار شينوزاكي لتشاو شيا أن تهدء. لقد مشى الاثنان ببطء إلى التلفزيون.
في النهاية ، اكتشف تشن غي لي جيو والذئب الأصفر في مشرحة مستشفى لي وان الخاص. عندما وصل ، كان الاثنان فاقدين للوعي بالفعل ، لكن لحسن الحظ ، كانت العلامات الحيوية لهما لا تزال مستقرة ، ولم يحتاجوا إلى عناية طبية فورية. اختفت بصمة الطفل خلف رقبة الذئب الأصفر. كان تونغ تونغ هو سببها – فقد كان يؤثر على الاتصالات الهاتفية بينهما.
الغرفة لم تكن كبيرة ، وكانت هادئة للغاية. مإن حطم صراخ تشاو شيا الهدوء ، حتى شينوزاكي أعطي صدمة. لقد وضع الأشرطة التي كان يمسك بها ورفع رأسه للنظر إلى الشاشة. داخل التلفزيون ، أمكن رؤية وجه المرأة وهو يمتد من داخل الحمام.
“على الأرجح كان شخص ما يسيطر عليه عن بعد. لقد واجهت هذا في منزل مسكون ياباني. هذا ليس جيدًا. سيأتي رئيس المنزل المسكون المخيف لنا قريبا” فتش شينوزاكي التلفزيون. ربما كان قد لمس بعض الأزرار لأن شاشة التليفزيون أضاءت فجأة.
“عندما دخلنا هذا المكان ، هل كان مشغل الـDVD قيد التشغيل؟” لم تولي تشاو شيا اهتماما لما قاله شينوزاكي. لقد درست المشغل بفضول ، وبينما كانت تشاهد الآلة ، ظهرت ضوء الإشارة للتلفزيون في غرفة المعيشة أيضًا.
“لا داعي للذعر”. أشار شينوزاكي لتشاو شيا أن تهدء. لقد مشى الاثنان ببطء إلى التلفزيون.
سقط الضوء البارد على وجهي الاثنين ، وتحولوا إلى شاشة التلفزيون في انسجام تام. لم تكن جودة الفيديو الخاصة بالتلفزيون القديم جيدة ، لكن تمكن الاثنان من التعرف على الفور على أن الفيديو الموجود على التلفزيون كان يعرض غرفة المعيشة التي كانوا فيها.
“ليس لدي أدنى فكرة” ، أجاب شينوزاكي ساهيا. لقد قام بتعديل وضعه ، في محاولة لمعرفة أفضل موقف للحصول على أفضل مرأى من خلال ثقب الباب.
كل شيء كان هو نفسه ؛ لقد بدا وكأن شخصًا ما قد وضع كاميرا فوق التلفزيون لتسجيل كل ما حدث في غرفة المعيشة.
“جاء الذئب الأصفر إلى منزلي المسكون وبدأ بث مباشر. لقد خطط لفضح تصميم منزلي المسكون أمام عشرات الآلاف من الأشخاص. لقد حضر لي جيو إلى منزاي المسكون لإهار نفسه كموظف لإحداث الفوضى. فصل واضح للمسؤوليات – تم التخطيط لهذا بالتأكيد. ” عثر تشن غي على حقيبة صغيرة للمكياج في جيب لي جيو ، وفي داخلها كانت هناك بطاقة دخول للحديقة الترفيهية المستقبلية. في الوقت الحالي ، لم تكن الحديقة الترفيهية المستقبلية مفتوحة للجمهور ، وكانت معالم الجذب الداخلية مغلقة. للدخول، يحتاج المرء إلى بطاقة دخول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكننا قمنا بالفعل بإزالت الشريط من على الباب ، أليس كذلك؟”
“شريط فيديو للمراقبة؟ ولكن لماذا يقوم شخص ما بتثبيت كاميرا داخل منزله؟” حدق شينوزاكي وتشاو شيا على الشاشة ، خائفان للغاية من تحريك العضلات. مرت عشر ثوان ، وأدرك الاثنان أن شاشة التلفزيون كانت لا تزال تظهر نفس الصورة. ظهر الفيديو وكأنه متوقف لأنه لم يتغير أي شيء.
“نظرًا لأن المراقبة يتم إجراؤها على منزله، فيبدو أن هناك شيئًا غريبًا قد حدث هنا ، وأراد صاحب المنزل اكتشاف الحقيقة”. سحب شينوزاكي الدرج في أسفل خزانة التلفزيون مفتوحا. كان هناك مجموعة من الأشرطة بدون ملصقات في الداخل. يبدو أنها قد سجلت من قبل صاحب المنزل نفسه. “قد يكون دليل الهروب مخفي في هذه الأشرطة.”
“لا يمكننا الذعر”. فكر شينوزاكي في الأمر وخرج بفكرة جيدة. “يجب أن ننتظر هنا. ووي جينيوان لديه شريك داخل المبنى المجاور. سوف يأتي إلى هنا بعد سماع صراخ الرجل. سنتابعه فقط.”
طار المريض بعيدا في ضباب من الفرح. وفي الوقت نفسه ، قرفص تشن غي بجانب لي جيو والذئب الأبيض وبدأ بتفتيشه. “وضع لي جيو مكياج على وجهه. لماذا قد يأتي زائر مثله إلى منزلي المسكون ويتظاهر بأنه شبح؟ هل يحاول تخويف العاملين لدي؟”
ركز شينوزاكي على البحث عن أدلة داخل الدرج بينما أبقت تشاو شيا عينيها على شاشة التلفزيون. كان لديها هذا الشعور بأن هناك شيئًا ما يتحرك في الصورة التي بدت متوقفة.
“هل تلك حشرة؟” مشت تشاو شيا بضع خطوات إلى الأمام وانحنى وجهها أقرب ما يمكن من الشاشة. لقد درست باب الحمام في الفيديو. كان الباب قد ترك نصفه مفتوحًا ، وبجوار باب الحمام مباشرة ، أمكن رؤية بضعة خصلات من الشعر الأسود.
“حسنا.” نظرت تشاو شيا إلى الباب الذي ترك مفتوحا. ورائه كان الممر المظلم. “هل يجب أن أغلق الباب؟”
“هذا يشبه الشعر.” عندما تم تشغيل التلفزيون لأول مرة ، لم يكن هناك أي شيء بالقرب من الحمام ، لذلك كانت خيوط الشعر القليلة إضافة جديدة. امتلأ عقل تشاو شيا بالارتباك. كانت على وشك أن تجعل شينوزاكي يلقي نظرة عندما بدأت خيوط الشعر في الفيديو تتلوى بمفردها.
تاركا مركز الحراسة عند الباب لتشاو شيا ، بدأ شينوزاكي في استكشاف الغرفة. لقد لاحظ شيئا غريبا على الفور. كان للطاولة داخل غرفة النوم القليل من الأقلام الفريدة موضوعة عليها.
“ماذا لو… نبقى هنا حتى يأتي الرئيس للحصول علينا؟”
“الشعرات تتحرك؟” كانت جودة الفيديو سيئة للغاية لدرجة أنها اضطرت إلى الاقتراب لإلقاء نظرة للتأكد. ومع ذلك ، ما إن انحنت نحو الشاشة ، خرج وجه امرأة من داخل الحمام!
كل شيء كان هو نفسه ؛ لقد بدا وكأن شخصًا ما قد وضع كاميرا فوق التلفزيون لتسجيل كل ما حدث في غرفة المعيشة.
“لا بأس ، لا تخفي بسهولة. هذه مجرد خدعة شائعة في المنازل المسكونة”. ومع ذلك ، غطى كلام شينوزاكي الخوف الذي كان يشعر به. لقد أراد إطفاء التلفزيون ، لكنه فشل في العثور على زر التشغيل.
“آه!” صرخت تشاو شيا ، وكانت خائفة حتى ارتدت وانهارت على الأريكة. “شبح سيدي! في التلفاز! إنها داخل التلفاز!”
الغرفة لم تكن كبيرة ، وكانت هادئة للغاية. مإن حطم صراخ تشاو شيا الهدوء ، حتى شينوزاكي أعطي صدمة. لقد وضع الأشرطة التي كان يمسك بها ورفع رأسه للنظر إلى الشاشة. داخل التلفزيون ، أمكن رؤية وجه المرأة وهو يمتد من داخل الحمام.
لقد كان وجهًا جميلًا للغاية ، والشيء الذي تسبب في خوف شينوزاكي هو أنه بغض النظر عن المسافة التي ابتعد بها عن الشاشة ، فقد شعر أن الوجه كان لا يزال يحدق في وجهه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقط الضوء البارد على وجهي الاثنين ، وتحولوا إلى شاشة التلفزيون في انسجام تام. لم تكن جودة الفيديو الخاصة بالتلفزيون القديم جيدة ، لكن تمكن الاثنان من التعرف على الفور على أن الفيديو الموجود على التلفزيون كان يعرض غرفة المعيشة التي كانوا فيها.
في النهاية ، اكتشف تشن غي لي جيو والذئب الأصفر في مشرحة مستشفى لي وان الخاص. عندما وصل ، كان الاثنان فاقدين للوعي بالفعل ، لكن لحسن الحظ ، كانت العلامات الحيوية لهما لا تزال مستقرة ، ولم يحتاجوا إلى عناية طبية فورية. اختفت بصمة الطفل خلف رقبة الذئب الأصفر. كان تونغ تونغ هو سببها – فقد كان يؤثر على الاتصالات الهاتفية بينهما.
“لا بأس ، لا تخفي بسهولة. هذه مجرد خدعة شائعة في المنازل المسكونة”. ومع ذلك ، غطى كلام شينوزاكي الخوف الذي كان يشعر به. لقد أراد إطفاء التلفزيون ، لكنه فشل في العثور على زر التشغيل.
“ليس لدي أدنى فكرة” ، أجاب شينوزاكي ساهيا. لقد قام بتعديل وضعه ، في محاولة لمعرفة أفضل موقف للحصول على أفضل مرأى من خلال ثقب الباب.
“سيدي ، أعتقد أنه يجب أن نذهب الآن ، وسنعود بمجرد وجود المزيد من الناس معنا.” كان وجه تشاو شيا باهتًا من الخوف. تلك المرة الواحدة فقط، كانت كافية لإخراج الرغبة في القتال منها. لقد شعرت أن الطاقة قد تركت جسدها ، وأنها بالكاد استطاعت دفع ساقيها إلى التحرك. “هذا أمر مخيف للغاية. سيدي ، يمكنك البقاء لإنهاء الجولة لوحدك إذا كنت تفضل ذلك ، لكنني سأستسلم الآن.”
“ربما كانت هناك أشياء مخبأة داخل الأثاث ، أو ربما هناك كيانات لا يستطيع الإنسان رؤيتها ستمر عبر الأثاث”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أثناء محاولتها الوقوف ، امسكت تشاو شيا بمسند الذراع للحصول على الدعم ، ولكن عندما استدارت ، رأت ذلك. على بعد حوالي الثلاث أمتار منها ، كان وجه امرأة يمتد من داخل الحمام ، وهو نسخة طبق الأصل مثالية للصورة التي شاهدتها في الفيديو!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتركيه لحاله ، يجب أن نترك هذا للمحترفين. فبعد كل شيء ، قال وي جينيوان إنه يعمل في منزل مسكون ، لذلك أعتقد أنه لديه القدرة للتعامل مع كل شيء بمفرده.” سعال شينوزاكي بإحراج. عندما رأى بصمات اليد على مؤخرة رقبة وي جينيوان في وقت سابق ، كان يعلم أن شيئًا كهذا سيحدث.
“أعتقد أنني أعاني من الهلوسة من كل هذه المخاوف”. تحولت تشاو شيا للنظر في التلفزيون. كان الفيديو لا يزال متجمداً على الصورة حيث كانت المرأة تمد رأسها من المرحاض. “نعم ، هذا ما ظهر على شاشة التلفزيون.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
التفت رأسها ، وتجسدت امرأة أمامها. كان لديها وجه جميل وجسم مغطى بجروح. كمية كبيرة من الدم نزفت من الجروح المفتوحة.
“شريط فيديو للمراقبة؟ ولكن لماذا يقوم شخص ما بتثبيت كاميرا داخل منزله؟” حدق شينوزاكي وتشاو شيا على الشاشة ، خائفان للغاية من تحريك العضلات. مرت عشر ثوان ، وأدرك الاثنان أن شاشة التلفزيون كانت لا تزال تظهر نفس الصورة. ظهر الفيديو وكأنه متوقف لأنه لم يتغير أي شيء.
تم تشويه وجهها في الخوف. عندما فقدت تشاو شيا وعيها وسقطت للخلف ، استخدمت آخر بقايا قوتها في الصراخ ، “شبح! هناك شبح!”
ضرب الباب مغلوق. كان قلب شينوزاكي يضرب بجنون ، وبدأ يفكر في إمكانية الاتصال بالشرطة.
كان شينوزاكي لا يزال يبحث عن سبب تمكن عيون المرأة في الفيديو من متابعة كل حركة له. كان يعتقد أن الرئيس قد كرر الأسلوب الذي استخدمه دافنشي عندما رسم لوحة الموناليزا. ولكن قبل أن يستقر على سبب ، سمع الصراخ من تشاة شيا. عندما استدار ، كان يشعر بالخوف أيضا.
الفصل ستمائة وأربعة وتسعون: لقد وجدت معجبي “2في1”
لقد فحصوا الغرفة عدة مرات بالفعل – كانت بالتأكيد فارغة. ومع ذلك ، الآن ، ظهرت امرأة مغطاة بالدم والجروح المفتوحة أمامهم!
“نظرًا لأن المراقبة يتم إجراؤها على منزله، فيبدو أن هناك شيئًا غريبًا قد حدث هنا ، وأراد صاحب المنزل اكتشاف الحقيقة”. سحب شينوزاكي الدرج في أسفل خزانة التلفزيون مفتوحا. كان هناك مجموعة من الأشرطة بدون ملصقات في الداخل. يبدو أنها قد سجلت من قبل صاحب المنزل نفسه. “قد يكون دليل الهروب مخفي في هذه الأشرطة.”
لم يكن هذا مجرد تخويف بل صدمة مباشرة للقلب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بشرعة أنر!” لهثت تشاو شيا في صدمة. “سيدي! يبدو أننا تسببنا في شيء!”
تحذير تشاو شيا يعني أن شينوزاكي كان مستعدًا نوعًا ما. على الرغم من أنه كان يهتز كالورقة، إلا أنه لم يفقد السيطرة على جسده بعد. أغلقت المرأة الباب خارج غرفة المعيشة ، وأمسك شينوزاكي بتشاو شيا وسارع إلى غرفة النوم.
“جاء الذئب الأصفر إلى منزلي المسكون وبدأ بث مباشر. لقد خطط لفضح تصميم منزلي المسكون أمام عشرات الآلاف من الأشخاص. لقد حضر لي جيو إلى منزاي المسكون لإهار نفسه كموظف لإحداث الفوضى. فصل واضح للمسؤوليات – تم التخطيط لهذا بالتأكيد. ” عثر تشن غي على حقيبة صغيرة للمكياج في جيب لي جيو ، وفي داخلها كانت هناك بطاقة دخول للحديقة الترفيهية المستقبلية. في الوقت الحالي ، لم تكن الحديقة الترفيهية المستقبلية مفتوحة للجمهور ، وكانت معالم الجذب الداخلية مغلقة. للدخول، يحتاج المرء إلى بطاقة دخول.
في النهاية ، اكتشف تشن غي لي جيو والذئب الأصفر في مشرحة مستشفى لي وان الخاص. عندما وصل ، كان الاثنان فاقدين للوعي بالفعل ، لكن لحسن الحظ ، كانت العلامات الحيوية لهما لا تزال مستقرة ، ولم يحتاجوا إلى عناية طبية فورية. اختفت بصمة الطفل خلف رقبة الذئب الأصفر. كان تونغ تونغ هو سببها – فقد كان يؤثر على الاتصالات الهاتفية بينهما.
بانغر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضرب الباب مغلوق. كان قلب شينوزاكي يضرب بجنون ، وبدأ يفكر في إمكانية الاتصال بالشرطة.
“ماذا أفعل؟ ماذا أفعل الآن؟” كان شينوزاكي خائفًا لدرجة أنه نسي أنه كان داخل منزل مسكون. لحسن الحظ ، جاء إدراكه بعد لحظات. “صحيح ، أنا داخل منزل مسكون!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انحنى على الباب وبدأ يصرخ من الباب بصوت عال. “نحن نستسلم! لا نريد مواصلة هذه الجولة بعد الآن! أرجوكي غادري! أرجوكي إذهبي وأتركينا وشأننا!”
في الطابق الثاني تحت الأرض من سكن لي وان ، ركز شينوزاكي ومساعدته على نزع الشريط الموجود في الغرفة. كانت هذه هي المهمة التي منحها لهم وي جينيوان. ومع ذلك ، لذعرهم ، قبل عدة دقائق ، صراخ ويي جينيوان المجمد للعظام المتوسل للسماح جاء من جزء أعمق من المبنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحذير تشاو شيا يعني أن شينوزاكي كان مستعدًا نوعًا ما. على الرغم من أنه كان يهتز كالورقة، إلا أنه لم يفقد السيطرة على جسده بعد. أغلقت المرأة الباب خارج غرفة المعيشة ، وأمسك شينوزاكي بتشاو شيا وسارع إلى غرفة النوم.
لم يكن هناك استجابة من خارج الباب. لم يكن هناك صوت خطى أيضا. دعم شينوزاكي تشاو شيا ، ولم يجرؤ أي منهم على فتح الباب.
“كيانات غير مرئية؟”شحب وجه شينوزاكي قليلاً ، لكنه بذل قصارى جهده للحفاظ على هدوئه. “على أي حال ، هذه فكرة رائعة لأضعها في كتابي المصور. ليس سيئًا ، لقد كنا هنا لعدة دقائق فقط ، لكننا واجهنا فكرتين رائعتين بالفعل.”
“ماذا لو… نبقى هنا حتى يأتي الرئيس للحصول علينا؟”
بعد تجربة ذلك ، لم يكن شينوزاكي سيضع واجهة بعد الأن. كان لهذا المنزل المسكون فهم شامل للنفسية البشرية. تقوم المنازل المسكونة الأخرى بإرخاء زوارها أولاً وترتيب المخاوف في الأماكن التي لا يتوقعها الزوار. لكن هذا المنزل المسكون كان مختلف. كانوا يخيفون الزائرين وجها لوجه حتى تترك أرواحهم أجسادهم. بعد تدمير حارسهم بالكامل ، سيأتي الخوف التالي إليهم من زاوية مختلفة ، ويخيفهم باستمرار بالرعب الذي لا ينتهي.
“حسناً ، توقف عن الوقوف هناك بغباء. أرجوك إذهب وأحضر العربة من المشرحة تحت الأرض ونقلها خارج السيناريو”.
“لا داعي للذعر”. أشار شينوزاكي لتشاو شيا أن تهدء. لقد مشى الاثنان ببطء إلى التلفزيون.
“في المستقبل ، سأدعو بالتأكيد ؤلئاك الفنانين الهزليين الآخرين الذين يحتقرونني للمجيء إلى هنا.” لم يكن هناك ضجيج قادم من خارج الباب ، ولم يعرف شينوزاكي ما يجب القيام به بعد ذلك. “لقد أغلقت المرأة الباب لمنعنا من المغادرة. يجب أن يكون هناك سبب لتصميم الأمر على هذا النحو. هل يمكن أن يكون هناك دليل لمغادرة هذا المكان مخفي داخل غرفة النوم هذه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليس هذا شيئًا جيدًا؟ كلما كان أكثر إخافة كلما كان ذلك أفضل ، أريد من ؤلئاك الناس الذين يقولون أنني أعرف فقط كيفية رسم نوع واحد من القصص المصورة رؤية فنان حقيقي قادر على إتقان أي نوع!” كان لدى شينوزاكي مزاج سيئ ، وكان هناك بعض الحقيقة وراء هذا النقد لأنه لم يكن لديه سوى القليل من تلك القصص المصورة في نفس النوع لإهارها. كلما فكر في الأمر أكثر، كلما زاد غضبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تاركا مركز الحراسة عند الباب لتشاو شيا ، بدأ شينوزاكي في استكشاف الغرفة. لقد لاحظ شيئا غريبا على الفور. كان للطاولة داخل غرفة النوم القليل من الأقلام الفريدة موضوعة عليها.
في الطابق الثاني تحت الأرض من سكن لي وان ، ركز شينوزاكي ومساعدته على نزع الشريط الموجود في الغرفة. كانت هذه هي المهمة التي منحها لهم وي جينيوان. ومع ذلك ، لذعرهم ، قبل عدة دقائق ، صراخ ويي جينيوان المجمد للعظام المتوسل للسماح جاء من جزء أعمق من المبنى.
“قلم غرافيت ، قلم حبر جاف، وقلم التحديد؟” تعرف عليها شينوزاكي بسهولة. “يستخدم قلم الغرافيت في الخطوط العريضة للشخصية ، أما قلم الحبر الجاف فهو يستخدم للحصول على تفاصيل مثل الأنماط الموجودة على القميص والرموش ، في حين أن قلم التحديد مخصص للتظليل الأكبر. هذه كلها أقلام ضرورية لرسم كاريكاتير! أيمكن أن يكون أن صاحب هذا المنزل هو فنان قصص مصورة؟ “
ربما تكون الزيارة التي قام بها إلى المنزل المسكون قد دفعته إلى التعرف على زميل جديد ، وهذا شيء لم يتوقعه شينوزاكي. لقد مشى إلى الطاولة وقلب المخطوط على الطاولة.
كان شينوزاكي لا يزال يبحث عن سبب تمكن عيون المرأة في الفيديو من متابعة كل حركة له. كان يعتقد أن الرئيس قد كرر الأسلوب الذي استخدمه دافنشي عندما رسم لوحة الموناليزا. ولكن قبل أن يستقر على سبب ، سمع الصراخ من تشاة شيا. عندما استدار ، كان يشعر بالخوف أيضا.
في البداية ، كان يقلب عبرها فقط بدافع الفضول ، لكنه سرعان ما انجذب إليه.
“ماذا أفعل؟ ماذا أفعل الآن؟” كان شينوزاكي خائفًا لدرجة أنه نسي أنه كان داخل منزل مسكون. لحسن الحظ ، جاء إدراكه بعد لحظات. “صحيح ، أنا داخل منزل مسكون!”
“لم يسبق لي أن رأيت هذا النوع من الفن من قبل. نظرة واحدة عليه، وسوف يرسل البرد أسفل عمودك الفقري. يجب أن يكون عبقريا هو الذي رسم هذه القصة المصورة! هل سيتصدر حركة جديدة في صناعة القصص المصورة‽”
“بشرعة أنر!” لهثت تشاو شيا في صدمة. “سيدي! يبدو أننا تسببنا في شيء!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات