الفصل ستمائة وثمانية وثمانون: تفقد الرأس "2في1"
الفصل ستمائة وثمانية وثمانون: تفقد الرأس “2في1”
“هذا غريب.” على الطرف الآخر من الخط ، وقف لي جيو حيث كان يحمل الهاتف. سمعت صيحة وي جينيوان القاسمة للأذن من قبل لي جيو والجميع عبر الهاتف.
راكضا بمفرده إلى الطابق الثالث تحت الارض، واقفًا داخل غرفة مغلقة تبدو وكأنها مسرح جريمة ، باقيا بصحبة امرأة غريبة مغطاة بالدماء – سيشعر أي شخص بالخوف وهو موضوع في مثل هذا الموقف. خدش وي جينيوان الجزء الخلفي من عنقه كما لو
كانت عادته في القيام بذلك. كان ظهره مبللاً ، وإهتزت تفاحة آدم خاصته بينما انزلق العرق البارد أسفل وجهه.
“هل هذا تأثير البيئة ، أم هو المكياج؟” ضرب قلبه إلى ما لا نهاية مثل الأرنب المتوتر. احتاج دقيقة كاملة قبل أن يشعر وي جينيوان بأنه يشبه نفسه مرة أخرى. طوال هذه العملية ، وقفت المرأة في الثوب الأحمر عند زاوية الجدار فقط، ولم تظهر أي نية بلاقتراب منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان لدليل في قبضة المرأة ، فسيتعين على الزائر الاقتراب منها للحصول على الدليل. إذا كان الزائر خائفًا جدًا من الاقتراب ، فسيتم محاصرته إلى الأبد داخل السيناريو ، أو سيتعين عليه الاستسلام والذهاب والبحث عن أدلة أخرى.
لقد كان يبحث عن الممثلين العاملين في منزل تشن غي المسكون لمعرفة السر وراء شعبيته ، ولكن الآن وبعد أن واجه ممثلة حقيقية ، شعر بعدم الاستقرار والغرابة. لسبب لم يستطع أن يشرح ، كانت المرأة تقف على بعد عدة أمتار منه ، لكن قلبه كان يهتز مثل
الورقة.
“حتى أنك ترتدين عدسات لاصقة سوداء نقية؟ إذا لم أكن أعمل في منزل مسكون وبالتالي كنت أمتلك مهارات المكياج هذه ، فربما كنت سأخاف منك”. سحب وي جينيوان الصفحات بعيدا عن المرأة. لقد أشرق المصباح على الورق. “القواعد الأساسية لعمال منزل مسكون؟ لا تقم بأي اتصال جسدي مع الزوار؟ لا تؤذي الزوار؟ إذا وجدت أي زوار أغمي عليهم ، فأرسلهم إلى المشرحة تحت الأرض على الفور؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جينيوان ، أحتاج أن أتحدث عن نفس الشيء كما من قبل. لقد وجدنا قطعة خريطة أخرى ، وبعد أن وضعناهما معًا ، أدركنا أنك والرجل البارد تتجهان نحو موقع خطير للغاية …”
“هل هذا تأثير البيئة ، أم هو المكياج؟” ضرب قلبه إلى ما لا نهاية مثل الأرنب المتوتر. احتاج دقيقة كاملة قبل أن يشعر وي جينيوان بأنه يشبه نفسه مرة أخرى. طوال هذه العملية ، وقفت المرأة في الثوب الأحمر عند زاوية الجدار فقط، ولم تظهر أي نية
بلاقتراب منه.
الضوء ملقى عليها ، وورقة قواعد العمال الخاصة بها مأخوذة منها، بدأت آثار الأوعية الدموية تتشكل على وجه المرأة – لقد شعرت وكأنها تعرضت للإهانة. تكثفت رائحة الدم في الهواء ، وانزلق الدم اللزج على لباسها ، مما تسبب في صوت تقطر بينما هبط على الأرض.
سافر صوت وي جينيوان أسفل الممر المظلم.
“هذا مشابه للظل الأسود الذي التقيته في الممر – فهم لا يذهبون بنشاط ويخافون الزائرين ، ولا يخططون للاختباء. هل هذا بسبب ثقة الممثلين المفرطة ، أم أنهم قلقون بشأن شيء آخر؟ أهو لأنهم يخشون أن يكونوا مخيفين للغاية بالنسبة للزائرين العاديين ، لذلك
يستخدمون هذا النوع من الأساليب ‘لإذهال وتخويف’ الزوار؟ ” تم إلقاء دماغ وي جينيوان في حلقة وهو يدفع ببطء قدميه إلى الأمام. كانت الشعرات الموجودة على جسده واقفة على نهايتها ، وكانت كل خلية في جسده تصرخ عليه أن يرحل. كل خطوة اتخذها
تطلبت قدرا كبيرا من الشجاعة.
“هاي ، هل أنت أحدى الممثلين في هذا المنزل المسكون؟” كان صوته يهتز قسرا. ظل وي جينيوان يشجع نفسه داخليًا ، مذكرا نفسه بأنه لا يوجد سبب يدعو للخوف. كان هذا مجرد ممثة موظفة من قبل تشن غي. ربما بعد خلع الماكياج ، ستكون فتاة صغيرة
لطيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
المرأة في الثوب الأحمر لم تجب. كانت قد جمعت يديها أمام صدرها وأظهرت ظهرها لوي جينيوان. كان رأسها يميل بشكل ضعيف على الحائط ، وقد حافظت على هذا الموقف الغريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توقفوا عن المجادلة ، علي أن أعترف أن هناك شيئًا يستحق الثناء حول هذا المنزل المسكون إذا كان قادرًا على تخويف جينيوان إلى هذه الحالة. والآن بعد أن وجدنا قطعتين من الخريطة ، أعتقد أننا سنكون قادرين على الهروب قريبًا بما فيه الكفاية “. كان لي جيو مسؤولاً عن تصميم الدعامات والمواد في أكاديمية الكوابيس. لقد كان يعمل في الشركة منذ خمس سنوات ، ومن خلال خبرته ، كان بإمكانه التعرف على الآلية التي تم إنشاؤها داخل المنزل المسكون بنظرة خاطفة. بسبب خبرته ، تمكن من العثور على الدلائل المخفية بواسطة تشن غي في مدينة لي وان بسهولة.
لم يأخذ وانغ دان جدال. لقد هز كتفيه ولفظ بصوت لنفسه فقط ، “إذا غادرت ، فمن سيساعد في جمع أجسادكم؟”
“أنت لن تجيبي ، هاه؟ حسنًا ، سوف آتي وأرى ما الذي تنوينه حقًا!” ماشيا إلى غرفة ملطخة بالدماء ، كان السجاد تحت قدميه يصدأ بكل خطوة. كانت مسافة عدة أمتار ، لكن وي جينيوان استغرق أكثر من عشر ثوانٍ لاجتياز المسافة. لقد توقف بجوار المرأة ،
ومد رأسه إلى الأمام للنظر إليها.
سافر صوت وي جينيوان أسفل الممر المظلم.
“إذا كنت تتحدث هذا الكلام الكبير كثيرا، فلماذا لا تنفرد بمفردك وتتوقف عن متابعتنا بدون خجل؟” سقطت نصيحة وانغ دان على آذان صماء. في الواقع ، تحداه المضيف بوقاحة. بعد الحادث مع وي جينيوان ، شعر بعدم الارتياح بغرابة.
كان ثوبها يقطر بالدماء ، وكان الاستياء شديدًا. بنظرة واحدة فقط ، أرسلت الشبح هزات أسفل عموده الفقري. لاحظ أن يديها وضعتا أمام صدرها ، وبدا كما لو أنهما كانتا تحملان شيئًا …
“الدليل لا يمكن أن يكون في يدك ، أليس كذلك؟” اتسعت عيون وي جينيوان. “إن الرئيس حقا شخصية غير أخلاقية أن يضع الدليل في مكان ما مثل هذا.”
كان هناك قطع خشن حول الرقبة ، وكان الجرح المفتوح يقطر بالدم. حطم هذا المشهد دماغ وي جينيوان مثل ضربة قوية من مطرقة. لقد شعر كما لو أنه صُعق من صاعقة ، وارتفعت الكهرباء من خلال شعيراته الدموية!
إذا كان لدليل في قبضة المرأة ، فسيتعين على الزائر الاقتراب منها للحصول على الدليل. إذا كان الزائر خائفًا جدًا من الاقتراب ، فسيتم محاصرته إلى الأبد داخل السيناريو ، أو سيتعين عليه الاستسلام والذهاب والبحث عن أدلة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لحسن الحظ ، كنت أنا من صادفك. أنا أشجع الحفنة ، وهذا لن يخيفني”. استدعى وي جينيوان شجاعته ومد يده للاستيلاء على الصفحات القليلة من الورق التي كانت المرأة تمسكها بين يديها. عندما كان على وشك مد يده للخلف ، إستدار رأس المرأة التي مالى
على الجدار ببطء. حافظ جسدها على نفس الموقف. في الواقع ، لم تتحرك رقبتها. كان رأسها فقط هو الذي دار ودار …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هناك إجابة على أي من الأسئلة ؛ كل شيء كان اكليلا من الغموض. خدش وي جينيوان رقبته ، وتجعدت حواجبه. “البيئة معقدة للغاية وتتحدث عن رعب لا يوصف. من المستحيل فهم الدلائل المقدمة”.
وجه أبيض شاحب تم تجفيفه من الدم. يمكن أن تدعى الملامح جميلة ولكن الفتحتين المظلمتين حيث يجب أن تكون عيونها كانت مخيفة جدا. لا يبدو أن الشبح كانت تفهم ما كان يفعله وي جينيوان. كان الاستياء في عينيها يغلي ، لكن عندما سقطت نظراتها على
حبلا الشعر الأسود حول معصمها ، هدأت مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حتى أنك ترتدين عدسات لاصقة سوداء نقية؟ إذا لم أكن أعمل في منزل مسكون وبالتالي كنت أمتلك مهارات المكياج هذه ، فربما كنت سأخاف منك”. سحب وي جينيوان الصفحات بعيدا عن المرأة. لقد أشرق المصباح على الورق. “القواعد الأساسية لعمال
منزل مسكون؟ لا تقم بأي اتصال جسدي مع الزوار؟ لا تؤذي الزوار؟ إذا وجدت أي زوار أغمي عليهم ، فأرسلهم إلى المشرحة تحت الأرض على الفور؟”
عندما كان لا يزال يفكر ، مدت يد شاحبة للحصول على الأوراق منه.
نظر وي جينيوان إلى قطعة الورق مرارًا وتكرارًا. لقد كبرت علامة الاستفهام في ذهنه. “ما هذا؟ أين هو الدليل؟”
لقد كان يبحث عن الممثلين العاملين في منزل تشن غي المسكون لمعرفة السر وراء شعبيته ، ولكن الآن وبعد أن واجه ممثلة حقيقية ، شعر بعدم الاستقرار والغرابة. لسبب لم يستطع أن يشرح ، كانت المرأة تقف على بعد عدة أمتار منه ، لكن قلبه كان يهتز مثل الورقة.
لقد رفع رأسه لينظر إلى المرأة في الثوب الأحمر. لقد كانت لا تزال تحتفظ بموقفها الغريب. كان جسدها على بعد نصف متر من الجدار ، و رأسها فقط كان ينحني عليه. تركزت عينيها على الأوراق التي كان يمسك بها كما لو كانت تنتظر من وي جينيوان
لإعادتها إليها.
“هل هذا كل شيء؟” أمسك وي جينيوان قطعة الورق. “أنت واحدة من الممثلين هنا ، أليس كذلك؟ هل هناك سر يجب أن أفهمه من هذه الكلمات؟”
لم يكن لدى المرأة أي فكرة عما كان وي جينيوان يتحدث عنه، لكن كان هناك شيء واحد مؤكد – كان صبرها ينفذ ببطء من قبل هذا الرجل. بدأ الفستان الأحمر يتدفق بالدم ، ورائحة الدم الرقيقة ملئت غرفة النوم.
“أوه ، هو! هناك تحول آخر كذلك؟” درس وي جينيوان الدم الذي تقطر من ثوب المرأة ، ولاحظ في هدوء مجبر، “هناك أكياس دم مخبأة داخل الفستان ، أليس كذلك؟ ولكن أنت غير محترفة للغاية. المطلوب من ممثل منزل مسكون هو السرعة والدقة. مع بطء
تحرك ، سيكون للزوار الوقت الكافي للتحضير لهذا التحول غير المفاجئ “.
“إذا كنت تتحدث هذا الكلام الكبير كثيرا، فلماذا لا تنفرد بمفردك وتتوقف عن متابعتنا بدون خجل؟” سقطت نصيحة وانغ دان على آذان صماء. في الواقع ، تحداه المضيف بوقاحة. بعد الحادث مع وي جينيوان ، شعر بعدم الارتياح بغرابة.
“هذا الإزدراء سيكون سبب سقوطك.” لقد سمع وانغ دان أيضا صرخات وي جينيوان للمساعدة في وقت سابق. كانت كلماته في الواقع قاطعة أكثر مما كان يعنيه. “أنصحك بالاستماع إلي والتوقف عن استخدام هاتفك داخل المنزل المسكون. ثم سنأخذ نفس المسار للعودة. لا توجد فرصة أنه سيمكننا إنهاء هذا السيناريو بمجموعة من منتهكي القواعد”.
لم يكن لدى وي جينيوان أي فكرة ملموسة عن كيفية تمكن المرأة من فعل شيء كهذا. كان كلامه الذي لا نهاية لها فقط للتستر على عدم اليقين الذي زحف من خلال قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان لدليل في قبضة المرأة ، فسيتعين على الزائر الاقتراب منها للحصول على الدليل. إذا كان الزائر خائفًا جدًا من الاقتراب ، فسيتم محاصرته إلى الأبد داخل السيناريو ، أو سيتعين عليه الاستسلام والذهاب والبحث عن أدلة أخرى.
“يبدو أن العثور على الدليل فقط ليس كافيًا – سيتعين علينا حل اللغز فيه.” أصبحت مؤخرة رقبة وي جينيوان حاكة بشكل متزايد ، كوجود شيءيرتجف على رقبته. وقد شعر حتى بقوة صغيرة من خلفه تحاول سحبه بعيدًا ، وكأنه كان هناك قوة غامضة تحثه على
مغادرة هذا المكان فورًا.
“لحسن الحظ ، كنت أنا من صادفك. أنا أشجع الحفنة ، وهذا لن يخيفني”. استدعى وي جينيوان شجاعته ومد يده للاستيلاء على الصفحات القليلة من الورق التي كانت المرأة تمسكها بين يديها. عندما كان على وشك مد يده للخلف ، إستدار رأس المرأة التي مالى على الجدار ببطء. حافظ جسدها على نفس الموقف. في الواقع ، لم تتحرك رقبتها. كان رأسها فقط هو الذي دار ودار …
“هل هذا نوع من الخدع الذهنية؟ لكن ما هي النظرية التي تقف وراءها؟ قبل مجيئنا ، رأيت على شبكة الإنترنت أن العديد من الزوار يدعون أن الرئيس هو سيد في علم النفس. يبدو أنني سقطت في فخه دون أن أدرك ذلك بنفسي. “. حمل وي جينيوان الهاتف بيد
واحدة ،الضوء الهاتف يضيء عليه وعلى المرأة المجاورة له ، بينما حملت يده الأخرى قطع الورق القليلة. “أين أخطأت؟ هذا المكان ليس مخيف لتلك الدرجة، ولكن لماذا يضرب قلبي بسرعة؟”
دون انتظار استجابة الآخرين ، سار لي جيو والمضيف في المبنى أمامهما.
“أنت لن تجيبي ، هاه؟ حسنًا ، سوف آتي وأرى ما الذي تنوينه حقًا!” ماشيا إلى غرفة ملطخة بالدماء ، كان السجاد تحت قدميه يصدأ بكل خطوة. كانت مسافة عدة أمتار ، لكن وي جينيوان استغرق أكثر من عشر ثوانٍ لاجتياز المسافة. لقد توقف بجوار المرأة ، ومد رأسه إلى الأمام للنظر إليها.
الضوء ملقى عليها ، وورقة قواعد العمال الخاصة بها مأخوذة منها، بدأت آثار الأوعية الدموية تتشكل على وجه المرأة – لقد شعرت وكأنها تعرضت للإهانة. تكثفت رائحة الدم في الهواء ، وانزلق الدم اللزج على لباسها ، مما تسبب في صوت تقطر بينما هبط
على الأرض.
“تباطء ، ما الذي يحدث؟” أراد وي جينيوان أيضًا أن يتباطأ ، ولكن بمجرد أن استدار ، رأى المرأة التي ترتدي الفستان الأحمر وهي تتجه نحوه. تم وضع الرأس بين ذراعيها ، وقام الرأس بتوجيه الجسد وهي تنقض أسفل الممر للقبض على فريستها!
“هذا غريب.” على الطرف الآخر من الخط ، وقف لي جيو حيث كان يحمل الهاتف. سمعت صيحة وي جينيوان القاسمة للأذن من قبل لي جيو والجميع عبر الهاتف.
كان وى جينيوان لا يزال عالقًا في أفكاره. لقد شعر وكأنه قد دخل في فخ. “منذ دخول المنزل المسكون ، لم يكن هناك شيء سوى غرف فارغة. لم يكن هناك إعداد وبالتأكيد لا شيء مخيف. لم يكن هناك حتى دم. كيف استطاع منزل مسكون مثل هذا أن يجعلني أشعر
بالخوف؟ أي نوع من الأشياء هو وراء هذا النوع من الإحساس بالإختناق الذي لا يوصف؟ يبدو أنني أشم رائحة الدم في الهواء ، لكن هل هذا نوع من الوهم ، أم أنه تمكن من لعب خدعة ذهنية معي عندما لم أكن أنتظر؟ “
لم يكن هناك إجابة على أي من الأسئلة ؛ كل شيء كان اكليلا من الغموض. خدش وي جينيوان رقبته ، وتجعدت حواجبه. “البيئة معقدة للغاية وتتحدث عن رعب لا يوصف. من المستحيل فهم الدلائل المقدمة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما كان لا يزال يفكر ، مدت يد شاحبة للحصول على الأوراق منه.
“هيا ، دعونا نستمر ونرى ما إذا كان بإمكاننا التوصل إلى أي شيء آخر.” وضع لي جيو هاتفه بعيدًا ودرس قطعتي الخريطة. “يبدو أن هذا المكان هو بمثابة تجربة صبر. سينتظر الممثلون حتى نضع حذرنا ونبدأ في الهياج ، ثم سيقفزون لإخافتنا. على الأرجح لقد أنهوا تشاو جين هكذا”. نظر المضيف في ساعته ثم تبادل نظرة مع لي جيو. فهم لي جيو الرسالة وأومئ برأسه. ثم قال: “بعد دخول المبنى التالي ، يجب أن ننقسم مؤقتًا. نحن نتحرك ببطء شديد في الوقت الحالي. بعد أن نبحث في المبنى بالكامل ، يجب أن نلتقي عند المدخل”.
“ليس لديها رأس؟ هل ذلك نوع من المأثرات الخاصة؟ أوضح نفسك ، أنت لا تظهر أي معنى. لا تفقد رأسك ،إهدأ”.
“ماذا تفعلين؟” أدار وي جينيوان رأسه للنظر. تركت شفتيه معلقة مفتوحة ، وتجمد التعبير على وجهه. كانت المرأة التي كانت تقف بجانب الجدار قد تحركت إلى الغرفة أكثر ، لكن رأسها كان قد اختفى!
كان هناك قطع خشن حول الرقبة ، وكان الجرح المفتوح يقطر بالدم. حطم هذا المشهد دماغ وي جينيوان مثل ضربة قوية من مطرقة. لقد شعر كما لو أنه صُعق من صاعقة ، وارتفعت الكهرباء من خلال شعيراته الدموية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أين الرأس؟” كان بإمكانه أن يؤكد أن الممثلة التي كانت تقف في الغرفة معه كانت امرأة حية. هذا الوجه الرائع ، التعبير المنعش، وحتى النظرة المليئة بالإزدراء التي بدت وكأنها كانت تنظر إلى قمامة لم تكن شيئًا يمكن استنساخه بواسطة دمية. ومع ذلك ، فقد
اختفى رأس الإنسان الحي في غمضة عين!
“هذا غريب.” على الطرف الآخر من الخط ، وقف لي جيو حيث كان يحمل الهاتف. سمعت صيحة وي جينيوان القاسمة للأذن من قبل لي جيو والجميع عبر الهاتف.
“ليس لديها رأس؟ هل ذلك نوع من المأثرات الخاصة؟ أوضح نفسك ، أنت لا تظهر أي معنى. لا تفقد رأسك ،إهدأ”.
“أعد لي أشيائي.” جاء صوت المرأة من خلف كتفه. استدارت رقبة وي جينيوان بتصلب ، وسرعان ما تم استقباله بمشهد مستحيل. كان رأس المرأة مرتبطًا بالأوعية الدموية ، وكانت تطفو فوق كتفه. عندما اجتمعت العيون الأربعة ، شعر وي
جينيوان وكأن قلبه توقف عن الضرب ، وهرعت كل الدماء الموجودة داخل جسمه إلى دماغه في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“النجدة!” صرخ في أعلى رئته. مع وجود يد على الهاتف والآخر على أوراق قواعد العمال ، قام بالإنقضاض من غرفة النوم بأسرع سرعة كان قد إستعملها في حياته!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اعطني اعطني!” التف الاستياء حول جسدها ، وكانت الشبح تبحث عن الدماء. كانت الدماء تتساقط على الأرض ، وتبعت المرأة التي ترتدي الثوب الأحمر وي جينيوان خارج الغرفة. الدم إختلط بالشعر الأسود. عانقت المرأة رأسها وطاردت وى جينيوان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان لدليل في قبضة المرأة ، فسيتعين على الزائر الاقتراب منها للحصول على الدليل. إذا كان الزائر خائفًا جدًا من الاقتراب ، فسيتم محاصرته إلى الأبد داخل السيناريو ، أو سيتعين عليه الاستسلام والذهاب والبحث عن أدلة أخرى.
راكضا في الممر الخافت ، لم يكن لدى وي جينيوان الرفاهية للتحليل بعد الآن. لم يكن هناك سوى فكرة بسيطة في ذهنه.
كان هناك قطع خشن حول الرقبة ، وكان الجرح المفتوح يقطر بالدم. حطم هذا المشهد دماغ وي جينيوان مثل ضربة قوية من مطرقة. لقد شعر كما لو أنه صُعق من صاعقة ، وارتفعت الكهرباء من خلال شعيراته الدموية!
الهرب!
لم يتحقق من المكان الذي كان يركض إليه ؛ لقد هرع ببساطة إلى أسفل الممر الذي كان أمامه!
بعد من يعرف كم من الوقت ، توقف عن اللحظات في الهواء. أيقظه الهاتف المهتز في يده من ذلك قليلاً. مع قلبه يقفز خارج قلبه تقريبًا، تحول وي جينيوان لإلقاء نظرة على الهاتف. وقال إسم المتصل أنها كانت مكالمة أخرى من لي جيو. مثل شخص غارق يحصل على قارب نجاة ، أمسك به وضرب زر القبول بجنون!
بعد من يعرف كم من الوقت ، توقف عن اللحظات في الهواء. أيقظه الهاتف المهتز في يده من ذلك قليلاً. مع قلبه يقفز خارج قلبه تقريبًا، تحول وي جينيوان لإلقاء نظرة على الهاتف. وقال إسم المتصل أنها كانت مكالمة أخرى من لي جيو. مثل شخص غارق يحصل على قارب نجاة ، أمسك به وضرب زر القبول بجنون!
“جينيوان ، أحتاج أن أتحدث عن نفس الشيء كما من قبل. لقد وجدنا قطعة خريطة أخرى ، وبعد أن وضعناهما معًا ، أدركنا أنك والرجل البارد تتجهان نحو موقع خطير للغاية …”
المرأة في الثوب الأحمر لم تجب. كانت قد جمعت يديها أمام صدرها وأظهرت ظهرها لوي جينيوان. كان رأسها يميل بشكل ضعيف على الحائط ، وقد حافظت على هذا الموقف الغريب.
قبل انتهاء لي جيو ، تم قطعه بواسطة وي جينيوان. “جيو! أرجوك تعال وانقذني! أنقذني!”
“هذا غريب.” على الطرف الآخر من الخط ، وقف لي جيو حيث كان يحمل الهاتف. سمعت صيحة وي جينيوان القاسمة للأذن من قبل لي جيو والجميع عبر الهاتف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تباطء ، ما الذي يحدث؟” أراد وي جينيوان أيضًا أن يتباطأ ، ولكن بمجرد أن استدار ، رأى المرأة التي ترتدي الفستان الأحمر وهي تتجه نحوه. تم وضع الرأس بين ذراعيها ، وقام الرأس بتوجيه الجسد وهي تنقض أسفل الممر للقبض على فريستها!
“يبدو أن العثور على الدليل فقط ليس كافيًا – سيتعين علينا حل اللغز فيه.” أصبحت مؤخرة رقبة وي جينيوان حاكة بشكل متزايد ، كوجود شيءيرتجف على رقبته. وقد شعر حتى بقوة صغيرة من خلفه تحاول سحبه بعيدًا ، وكأنه كان هناك قوة غامضة تحثه على مغادرة هذا المكان فورًا.
“تعال إلى هنا الآن! هناك امرأة مجنونة هنا! ليس لديها رأس! هل تفهم ذلك!” صرخ وي جينيوان في الهاتف ، وكان وجهه مشوهاً من الخوف الخالص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ليس لديها رأس؟ هل ذلك نوع من المأثرات الخاصة؟ أوضح نفسك ، أنت لا تظهر أي معنى. لا تفقد رأسك ،إهدأ”.
قد يكون هذا السيناريو صعبًا للغاية ، ولكن كان لا بد من وجود فرصة للزائرين للفوز. كانت تلك هي الطريقة الوحيدة التي يعتقد بها الزوار أن التجربة كانت ممتعة. كانت الدلائل هي الفرص التي وفرها تشن غي للزوار. مع الخريطة ، يمكنهم تجنب المواقع الخطرة للغاية مثل المرأة التي ترتدي الفستان الأحمر في الطابق الثالث تحت الأرض.
“لست أنا الذي فقد رأسي! إنها هي! نعم ، لقد فقدت رأسها!”
“أعد لي أشيائي.” جاء صوت المرأة من خلف كتفه. استدارت رقبة وي جينيوان بتصلب ، وسرعان ما تم استقباله بمشهد مستحيل. كان رأس المرأة مرتبطًا بالأوعية الدموية ، وكانت تطفو فوق كتفه. عندما اجتمعت العيون الأربعة ، شعر وي جينيوان وكأن قلبه توقف عن الضرب ، وهرعت كل الدماء الموجودة داخل جسمه إلى دماغه في نفس الوقت.
سافر صوت وي جينيوان أسفل الممر المظلم.
ثم تم إنهاء المكالمة.
“تعال إلى هنا الآن! هناك امرأة مجنونة هنا! ليس لديها رأس! هل تفهم ذلك!” صرخ وي جينيوان في الهاتف ، وكان وجهه مشوهاً من الخوف الخالص.
لم يتحقق من المكان الذي كان يركض إليه ؛ لقد هرع ببساطة إلى أسفل الممر الذي كان أمامه!
…
دون انتظار استجابة الآخرين ، سار لي جيو والمضيف في المبنى أمامهما.
“هذا غريب.” على الطرف الآخر من الخط ، وقف لي جيو حيث كان يحمل الهاتف. سمعت صيحة وي جينيوان القاسمة للأذن من قبل لي جيو والجميع عبر الهاتف.
“هذا الإزدراء سيكون سبب سقوطك.” لقد سمع وانغ دان أيضا صرخات وي جينيوان للمساعدة في وقت سابق. كانت كلماته في الواقع قاطعة أكثر مما كان يعنيه. “أنصحك بالاستماع إلي والتوقف عن استخدام هاتفك داخل المنزل المسكون. ثم سنأخذ نفس المسار للعودة. لا توجد فرصة أنه سيمكننا إنهاء هذا السيناريو بمجموعة من منتهكي القواعد”.
“ما هو الخطأ في تشاو جين؟” من خلال المصطلحات التي استخدمها ، بدا الأمر وكأن المضيف كان قريبًا من موظفي أكاديمية الكوابيس. ومع ذلك ، لم يكن هناك الكثير من القلق في سؤاله ،بل فضول ظاهر. “إن تشاو جين لا يخاف بهذه
السهولة. ولكي يكون قادرًا على تخويفه حتى يصرخ بهذا الشكل ، فإن ذلك يدل على أن هناك ما هو أكثر مما هو ظاهر للعين في هذا المنزل المسكون”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا نوع من الخدع الذهنية؟ لكن ما هي النظرية التي تقف وراءها؟ قبل مجيئنا ، رأيت على شبكة الإنترنت أن العديد من الزوار يدعون أن الرئيس هو سيد في علم النفس. يبدو أنني سقطت في فخه دون أن أدرك ذلك بنفسي. “. حمل وي جينيوان الهاتف بيد واحدة ،الضوء الهاتف يضيء عليه وعلى المرأة المجاورة له ، بينما حملت يده الأخرى قطع الورق القليلة. “أين أخطأت؟ هذا المكان ليس مخيف لتلك الدرجة، ولكن لماذا يضرب قلبي بسرعة؟”
“يجب أن نكون أكثر حذراً. لا أعتقد أنني سمعت جينيوان بشكل صحيح في وقت سابق ، لكنني أعتقد أنه ذكر شبحاً مقطوعة الرأس”. شعر لي جيو بالحرج الشديد لأن زميله كان قد أخيف لهذه الدرجة. “بصرف النظر عن ذلك ، يجب ألا نولي اهتمامًا كبيرًا له.
ووي جينيوان عضو في فريق التصميم ، وهو لا يدخل المنزل المسكون في كثير من الأحيان ، لذلك فهو في الواقع الأكثر سهولة للتعرض للخوف بيننا جميعًا”.
“أنت لن تجيبي ، هاه؟ حسنًا ، سوف آتي وأرى ما الذي تنوينه حقًا!” ماشيا إلى غرفة ملطخة بالدماء ، كان السجاد تحت قدميه يصدأ بكل خطوة. كانت مسافة عدة أمتار ، لكن وي جينيوان استغرق أكثر من عشر ثوانٍ لاجتياز المسافة. لقد توقف بجوار المرأة ، ومد رأسه إلى الأمام للنظر إليها.
لم يكن لدى المرأة أي فكرة عما كان وي جينيوان يتحدث عنه، لكن كان هناك شيء واحد مؤكد – كان صبرها ينفذ ببطء من قبل هذا الرجل. بدأ الفستان الأحمر يتدفق بالدم ، ورائحة الدم الرقيقة ملئت غرفة النوم.
“هذا الإزدراء سيكون سبب سقوطك.” لقد سمع وانغ دان أيضا صرخات وي جينيوان للمساعدة في وقت سابق. كانت كلماته في الواقع قاطعة أكثر مما كان يعنيه. “أنصحك بالاستماع إلي والتوقف عن استخدام هاتفك داخل المنزل المسكون. ثم سنأخذ نفس المسار للعودة. لا توجد فرصة أنه سيمكننا إنهاء هذا السيناريو بمجموعة من منتهكي القواعد”.
“هذا غريب.” على الطرف الآخر من الخط ، وقف لي جيو حيث كان يحمل الهاتف. سمعت صيحة وي جينيوان القاسمة للأذن من قبل لي جيو والجميع عبر الهاتف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذا كنت تتحدث هذا الكلام الكبير كثيرا، فلماذا لا تنفرد بمفردك وتتوقف عن متابعتنا بدون خجل؟” سقطت نصيحة وانغ دان على آذان صماء. في الواقع ، تحداه المضيف بوقاحة. بعد الحادث مع وي جينيوان ، شعر بعدم الارتياح بغرابة.
لم يأخذ وانغ دان جدال. لقد هز كتفيه ولفظ بصوت لنفسه فقط ، “إذا غادرت ، فمن سيساعد في جمع أجسادكم؟”
لم يكن لدى وي جينيوان أي فكرة ملموسة عن كيفية تمكن المرأة من فعل شيء كهذا. كان كلامه الذي لا نهاية لها فقط للتستر على عدم اليقين الذي زحف من خلال قلبه.
“توقفوا عن المجادلة ، علي أن أعترف أن هناك شيئًا يستحق الثناء حول هذا المنزل المسكون إذا كان قادرًا على تخويف جينيوان إلى هذه الحالة. والآن بعد أن وجدنا قطعتين من الخريطة ، أعتقد أننا سنكون قادرين على الهروب قريبًا بما فيه الكفاية “. كان
لي جيو مسؤولاً عن تصميم الدعامات والمواد في أكاديمية الكوابيس. لقد كان يعمل في الشركة منذ خمس سنوات ، ومن خلال خبرته ، كان بإمكانه التعرف على الآلية التي تم إنشاؤها داخل المنزل المسكون بنظرة خاطفة. بسبب خبرته ، تمكن
من العثور على الدلائل المخفية بواسطة تشن غي في مدينة لي وان بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قد يكون هذا السيناريو صعبًا للغاية ، ولكن كان لا بد من وجود فرصة للزائرين للفوز. كانت تلك هي الطريقة الوحيدة التي يعتقد بها الزوار أن التجربة كانت ممتعة. كانت الدلائل هي الفرص التي وفرها تشن غي للزوار. مع الخريطة ، يمكنهم تجنب المواقع
الخطرة للغاية مثل المرأة التي ترتدي الفستان الأحمر في الطابق الثالث تحت الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان لدليل في قبضة المرأة ، فسيتعين على الزائر الاقتراب منها للحصول على الدليل. إذا كان الزائر خائفًا جدًا من الاقتراب ، فسيتم محاصرته إلى الأبد داخل السيناريو ، أو سيتعين عليه الاستسلام والذهاب والبحث عن أدلة أخرى.
الرجل الذي كان واثقًا في وقت سابق كان بحاجة إلى بضع دقائق فقط ليتم تحويله إلى طفل بكاء. وقد فرض ذلك ضغطًا غير مرئي على الزوار الآخرين.
“هل انت خائف؟” بالكاد نظر وانغ دان إلى زانغ فنغ وهو يتجه إلى مستشفى لي وان.
“هيا ، دعونا نستمر ونرى ما إذا كان بإمكاننا التوصل إلى أي شيء آخر.” وضع لي جيو هاتفه بعيدًا ودرس قطعتي الخريطة.
“يبدو أن هذا المكان هو بمثابة تجربة صبر. سينتظر الممثلون حتى نضع حذرنا ونبدأ في الهياج ، ثم سيقفزون لإخافتنا. على الأرجح لقد أنهوا تشاو جين هكذا”. نظر المضيف في ساعته ثم تبادل نظرة مع لي جيو. فهم لي جيو الرسالة وأومئ برأسه. ثم قال: “بعد
دخول المبنى التالي ، يجب أن ننقسم مؤقتًا. نحن نتحرك ببطء شديد في الوقت الحالي. بعد أن نبحث في المبنى بالكامل ، يجب أن نلتقي عند المدخل”.
قبل انتهاء لي جيو ، تم قطعه بواسطة وي جينيوان. “جيو! أرجوك تعال وانقذني! أنقذني!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دون انتظار استجابة الآخرين ، سار لي جيو والمضيف في المبنى أمامهما.
قال وانغ دان باستخفاف “يجب أن ننضم إليهم”. كان لديه شعور بأنه كان هناك دافع خفي وراء زيارة لي جيو المضيف إلى المنزل المسكون.
“انتظروا ، أعتقد أننا يجب أن نبقى معا”. اقترح الطالب زانغ فنغ ، لكن لي جيو والمضيف ابتعدا عنه كما لو أنهما لم يستطيعا سماعه.
لم يكن هناك إجابة على أي من الأسئلة ؛ كل شيء كان اكليلا من الغموض. خدش وي جينيوان رقبته ، وتجعدت حواجبه. “البيئة معقدة للغاية وتتحدث عن رعب لا يوصف. من المستحيل فهم الدلائل المقدمة”.
قال وانغ دان باستخفاف “يجب أن ننضم إليهم”. كان لديه شعور بأنه كان هناك دافع خفي وراء زيارة لي جيو المضيف إلى المنزل المسكون.
“هذا الإزدراء سيكون سبب سقوطك.” لقد سمع وانغ دان أيضا صرخات وي جينيوان للمساعدة في وقت سابق. كانت كلماته في الواقع قاطعة أكثر مما كان يعنيه. “أنصحك بالاستماع إلي والتوقف عن استخدام هاتفك داخل المنزل المسكون. ثم سنأخذ نفس المسار للعودة. لا توجد فرصة أنه سيمكننا إنهاء هذا السيناريو بمجموعة من منتهكي القواعد”.
“هل أنت واثق؟” لم يكن زانغ فنغ خائفًا في البداية ، ولكن بعد سماع صوت وي جينيوان من المكالمة الهاتفية السابقة ، كان يشعر بالهلع لحد ما. “هذا المبنى الذي أمامنا يشبه مستشفى صغير. يضعون دائمًا أشد الأشياء رعباً داخل المستشفى في المنازل
المسكونة ، أليس كذلك؟”
“تباطء ، ما الذي يحدث؟” أراد وي جينيوان أيضًا أن يتباطأ ، ولكن بمجرد أن استدار ، رأى المرأة التي ترتدي الفستان الأحمر وهي تتجه نحوه. تم وضع الرأس بين ذراعيها ، وقام الرأس بتوجيه الجسد وهي تنقض أسفل الممر للقبض على فريستها!
“هل انت خائف؟” بالكاد نظر وانغ دان إلى زانغ فنغ وهو يتجه إلى مستشفى لي وان.
“من الخائف؟ أتستحقرني؟ دعني أخبرك ، لا يمكن أن يكون المنزل المسكون أكثر رعبا وأكثر إثارة من القفز بالحبال”.
“الدليل لا يمكن أن يكون في يدك ، أليس كذلك؟” اتسعت عيون وي جينيوان. “إن الرئيس حقا شخصية غير أخلاقية أن يضع الدليل في مكان ما مثل هذا.”
نظر زانغ فنغ إلى اللوحة الخشبية التي أعلنت أن المبنىهو مستشفى لي وان الخاص. لقد قام بقمع القلق في قلبه وتبع وانغ دان وصديقته إلى المبنى.
——
ها هي ذي كل الفصول
أراكم غدا
إستمتعوا—–
راكضا في الممر الخافت ، لم يكن لدى وي جينيوان الرفاهية للتحليل بعد الآن. لم يكن هناك سوى فكرة بسيطة في ذهنه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
