الفصل ستمائة وثلاثة وعشرون: لا مكان للركض.
الفصل ستمائة وثلاثة وعشرون: لا مكان للركض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع نظرة مرتجفة ، أدار رأسه لأسفل للنظر. كان قد سقط على الصور ، وكان الدم ينتشر على سرواله.
“هل هذه إساءة معاملة الحيوان أو إساءة المعاملة البشر؟” القسوة والوحشية التي صورتها الصور جعلت السكير غير مرتاح. لقد قام بوضع الصور في الدرج دون النظر إليهم جميعًا. عندما سحب يديه إلى الخلف ، شعر فجأة بشيء مبلل ولزج على راحة يده. باستخدام الهاتف لرؤية ، قفزت عيون السكير. لقد كانت راحته مبللة بدم أسود أحمر.
بانغ! بانغ!
بانغ! بانغ!
“لكنني لم ألمس لأي شيء آخر غير الصور؟ أيمكن للدم أن يخرج من الصور؟” واقفا وحيدا في الغرفة الغريبة ، مع أشياء تمشي في الممر ، وأجراس الريح ترن، ووحش يشبه الممسحة يحجب الباب الأمامي … حتى لو كان لدى السكير الشجاعة بمقدار مائة مرة من شجاعته ، لما غادر الغرفة.
شعر السكير بالهواء يمتص من رئتيه ، وزحف بسرعة.
“كان الوحش الذي ألقى فرو الكلب من النافذة في الطابق الثاني ، وكانت هذه الغرفة أبعد مسافة عن الدرج ، لذا يجب أن تكون الغرفة الأكثر أمانًا”. لم يجرؤ على المغادرة ، قلقا من أن الوحش سيكون خارج الباب بمجرد فتحه. ومع ذلك ، لم يستطع أن يمنع نفسه من الشعور بالخوف وهو باقي داخل الغرفة. “لكن لماذا قد تسرب الصور الدم؟ يجب أن أكون قد لمست بالصدفة جزءًا معينًا من الدرج ، أو ربما يوجد مقصورة خفية داخل الباب.”
“انتظر ، هل جاء الدم حقا من الصور؟” تم إلغاء افتراضه ، وكانت هناك حاجة ماسة له للهروب من الغرفة. سقطت عيناه على الصور ، ولاحظ السكير شيء غريب. في جميع الصور التي تعرض فيها الرجل للإيذاء ، كان وجه الرجل مخفيًا ، ولكن في جميع الصور التي كان فيها الرجل يسيء للحيوان ، عندما كانت الحيوانات في أنفاسها الأخيرة ، كانت هناك يد تمسك أعناق الحيوانات ، وتحول رؤوسهم إلى الكاميرا وكأن الرجل كان يلوح غنائم النصر.
مستدعيا شجاعته ، انتزع السكير الدرج الأخير من مفصله ووضعه على الأرض. هذه المرة ، رأى بوضوح أنه كان هناك بالفعل صور داخل الدرج.
بانغ! بانغ!
موقد وثلاجة وخزانة مطبخ كبيرة.
“انتظر ، هل جاء الدم حقا من الصور؟” تم إلغاء افتراضه ، وكانت هناك حاجة ماسة له للهروب من الغرفة. سقطت عيناه على الصور ، ولاحظ السكير شيء غريب. في جميع الصور التي تعرض فيها الرجل للإيذاء ، كان وجه الرجل مخفيًا ، ولكن في جميع الصور التي كان فيها الرجل يسيء للحيوان ، عندما كانت الحيوانات في أنفاسها الأخيرة ، كانت هناك يد تمسك أعناق الحيوانات ، وتحول رؤوسهم إلى الكاميرا وكأن الرجل كان يلوح غنائم النصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنني لم ألمس لأي شيء آخر غير الصور؟ أيمكن للدم أن يخرج من الصور؟” واقفا وحيدا في الغرفة الغريبة ، مع أشياء تمشي في الممر ، وأجراس الريح ترن، ووحش يشبه الممسحة يحجب الباب الأمامي … حتى لو كان لدى السكير الشجاعة بمقدار مائة مرة من شجاعته ، لما غادر الغرفة.
طرق رأس الإنسان النافذة ، لكن السكير لم يلقي نظرة. لقد أجبر نفسه على الوقوف وعاد إلى المنزل.
“يا له من مجنون”. ربما كان يحدق في الصور لفترة طويلة جدًا ، ولكن لاحظ السكير فجأة أن جميع الحيوانات الموجودة في الصور بدت مبتسمة.
“هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها مثل هذا التعبير على حيوان ، أو أعتقد أنه يجب أنه يبتسم ، أليس كذلك؟ كلب مبتسم؟” ارتجف السكير. لم يجرؤ على الاقتراب من الصور على الأرض. لقد نظر حوله وكلما طالت مدت مكوثه في الغرفة ، زاد خوفه. “كيف يبدو الأمر وكأن هذا المكان أكثر رعبا من سابقه؟”
بعد قفل النافذة ، شعر السكير أنه استنفد كل الطاقة التي لديه. انهار على الأرض ونظر إلى الأعلى عند النافذة. قبل أن يتمكن من التعافي ، شعر بشيء يلطخ بنطاله ؛ الشعور بالبرد المفاجئ جعله غير مريح.
بانغ! بانغ!
فرك يديه على السرير ، في محاولة لفرك وبقعة الدم ، ولكن أصابعه لمست شيء آخر. بعد بعض التردد ، قام بسحب ملاءة السرير ، وأصابته الرائحة الكريهة مثل الحائط. على فراش السرير الخشبي ، كان هناك بركة دموية على شكل إنسان قد جفت بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من الشكل وحده ، إستطاع أن يعرف أن الضحية قد عانى من ألم شديد قبل أن يموت. انفجرت بقع الدم حول المعدة. بدا الأمر كما لو أن الضحية قد انقض عليه وحش من نوع ما ، وكان الوحش قد مزق معدته وعنقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كان الوحش الذي ألقى فرو الكلب من النافذة في الطابق الثاني ، وكانت هذه الغرفة أبعد مسافة عن الدرج ، لذا يجب أن تكون الغرفة الأكثر أمانًا”. لم يجرؤ على المغادرة ، قلقا من أن الوحش سيكون خارج الباب بمجرد فتحه. ومع ذلك ، لم يستطع أن يمنع نفسه من الشعور بالخوف وهو باقي داخل الغرفة. “لكن لماذا قد تسرب الصور الدم؟ يجب أن أكون قد لمست بالصدفة جزءًا معينًا من الدرج ، أو ربما يوجد مقصورة خفية داخل الباب.”
كان السكير بائعًا. لم يختبر شيئًا كهذا من قبل. جسده تحجر ، ودماغه أغلق. فروة رأسه كانت مخدرة ، وكان انفجار من الهواء يندفع من رئتيه. في اللحظة الأخيرة ، قام بعض يديه لمنع نفسه من الصراخ.
“هل هذه إساءة معاملة الحيوان أو إساءة المعاملة البشر؟” القسوة والوحشية التي صورتها الصور جعلت السكير غير مرتاح. لقد قام بوضع الصور في الدرج دون النظر إليهم جميعًا. عندما سحب يديه إلى الخلف ، شعر فجأة بشيء مبلل ولزج على راحة يده. باستخدام الهاتف لرؤية ، قفزت عيون السكير. لقد كانت راحته مبللة بدم أسود أحمر.
الفصل ستمائة وثلاثة وعشرون: لا مكان للركض.
“مات شخص ما في هذه الغرفة! هذا السرير هو مكان الراحة الأخير!” جاء هذا الاستنتاج بسهولة. لم يجرؤ على البقاء هناك لفترة أطول. بالنسبة إلى رجل عاش في عالم يسوده السلام ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يقترب فيها السكير من جريمة قتل حقيقية. تحركت عيناه حول المكان ، وعاد أخيرًا إلى رشده بعد فترة طويلة. أول شيء فعله هو رمي الملاءة.
تحركت عيناه إلى قدميه ، وظهرت وجوه الحيوانات في ذهنه. “ذلك الكلب يبتسم ؛ إنه يضحك حقًا! لست مخطئًا!”
“يا له من مجنون”. ربما كان يحدق في الصور لفترة طويلة جدًا ، ولكن لاحظ السكير فجأة أن جميع الحيوانات الموجودة في الصور بدت مبتسمة.
كان المخمور مجنونا قليلاً من كل الإخافات ، لكن هذا لم يكن خطأه. بعد الاستيقاظ داخل الحافلة ، شعر وكأن عالمه كله قد تغير. لم يختبر شيئًا كهذا من قبل ، ولا حتى في كوابيسه.
من الشكل وحده ، إستطاع أن يعرف أن الضحية قد عانى من ألم شديد قبل أن يموت. انفجرت بقع الدم حول المعدة. بدا الأمر كما لو أن الضحية قد انقض عليه وحش من نوع ما ، وكان الوحش قد مزق معدته وعنقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا بحاجة إلى مغادرة هذا المكان ؛ لا يمكنني البقاء هنا بعد الآن!” انحنى السكير على الحائط ومشى إلى النافذة. أمسك بالستارة ، لكنه لم يكن لديه الشجاعة لسحبها للخلف ، قلقًا مما قد يراه خلفه.
كان المخمور مجنونا قليلاً من كل الإخافات ، لكن هذا لم يكن خطأه. بعد الاستيقاظ داخل الحافلة ، شعر وكأن عالمه كله قد تغير. لم يختبر شيئًا كهذا من قبل ، ولا حتى في كوابيسه.
كان قلبه يسيطر عليه التردد ، وكانت ساقاه تهتزان. كما قال قانون مورفي ، فإن ما يتمنى المرء ألا يحدث سيحدث دائمًا. جاء صوت غريب من داخل الغرفة – لقد بدا وكأنه فأر يقضم شيء ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنني لم ألمس لأي شيء آخر غير الصور؟ أيمكن للدم أن يخرج من الصور؟” واقفا وحيدا في الغرفة الغريبة ، مع أشياء تمشي في الممر ، وأجراس الريح ترن، ووحش يشبه الممسحة يحجب الباب الأمامي … حتى لو كان لدى السكير الشجاعة بمقدار مائة مرة من شجاعته ، لما غادر الغرفة.
“يبدو أنه قادم من تحت السرير …” لم يكن السكير مجنونا بما يكفي للانحناء للنظر أسفل السرير. عندما أصبحت الضوضاء بشكل كبير جذا ، انتزع الستار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انتظر ، هل جاء الدم حقا من الصور؟” تم إلغاء افتراضه ، وكانت هناك حاجة ماسة له للهروب من الغرفة. سقطت عيناه على الصور ، ولاحظ السكير شيء غريب. في جميع الصور التي تعرض فيها الرجل للإيذاء ، كان وجه الرجل مخفيًا ، ولكن في جميع الصور التي كان فيها الرجل يسيء للحيوان ، عندما كانت الحيوانات في أنفاسها الأخيرة ، كانت هناك يد تمسك أعناق الحيوانات ، وتحول رؤوسهم إلى الكاميرا وكأن الرجل كان يلوح غنائم النصر.
نافذة غرفة النوم كانت بالفعل نصف مفتوحة. من خلال النافذة ، عندما نظر السكير إلى الخارج ، كان وجهه ينظر إليه. الشعر الأسود الذي بدا وكأنه قطعة قماش ملصوقة على الوجه وكان رأس شاحب يبذل قصارى جهده للضغط من خلال النافذة!
استخدم السكير كل قوته لإغلاق النافذة ، مما تسبب في ضجيجٍ عالٍ. كان دماغه فارغا ، وكانت أعصاب جسده التفاعلية هي التي أرغمته على إغلاق النافذة.
“ما هذا؟” خائف جدًا من الاقتراب من السلالم ، إستدار السكير واختبئ داخل أقرب غرفة. أغلق الباب دون أن يدرك أي نوع من الغرف كانت. لقد قام بإغلاق الباب ولهث جائعا للهواء بينما كان يميل على الباب. بالنسبة لشخص عادي ، كان قويًا عقليا بالفعل بالنظر إلى التجربة التي مر بها.
با!
استخدم السكير كل قوته لإغلاق النافذة ، مما تسبب في ضجيجٍ عالٍ. كان دماغه فارغا ، وكانت أعصاب جسده التفاعلية هي التي أرغمته على إغلاق النافذة.
مستدعيا شجاعته ، انتزع السكير الدرج الأخير من مفصله ووضعه على الأرض. هذه المرة ، رأى بوضوح أنه كان هناك بالفعل صور داخل الدرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انزلق الرأس فوق زجاج النافذة. لقد فتح شفتيه وأغلقهما ببطء ، والأسنان القليلة المتبقية خدشة ضد الزجاج كما لو كان يقول ، “لقد وجدتك أخيرا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنني لم ألمس لأي شيء آخر غير الصور؟ أيمكن للدم أن يخرج من الصور؟” واقفا وحيدا في الغرفة الغريبة ، مع أشياء تمشي في الممر ، وأجراس الريح ترن، ووحش يشبه الممسحة يحجب الباب الأمامي … حتى لو كان لدى السكير الشجاعة بمقدار مائة مرة من شجاعته ، لما غادر الغرفة.
بعد قفل النافذة ، شعر السكير أنه استنفد كل الطاقة التي لديه. انهار على الأرض ونظر إلى الأعلى عند النافذة. قبل أن يتمكن من التعافي ، شعر بشيء يلطخ بنطاله ؛ الشعور بالبرد المفاجئ جعله غير مريح.
طرق رأس الإنسان النافذة ، لكن السكير لم يلقي نظرة. لقد أجبر نفسه على الوقوف وعاد إلى المنزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتهى الأمر.”
مع نظرة مرتجفة ، أدار رأسه لأسفل للنظر. كان قد سقط على الصور ، وكان الدم ينتشر على سرواله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “النجدة ، النجدة ، أين جميع الأشخاص الآخرين”. قام بالزحف إلى الممر ، عازماً على إيجاد غرفة مختلفة للاختباء ، ولكن بمجرد الخروج ، رأى ظلًا يميل في زاوية الدرج المؤدي إلى الطابق الثاني. بدا وكأنه كلب ولكن أيضا مثل رجل!
بخلاف ذلك ، لاحظ السكير أن جميع رؤوس الحيوانات قد اختفت من الصور التي تعرضت فيها الحيوانات للاعتداء. كان الدم الأسود المحمر يتسرب من الأماكن حيث ينبغي أن تكون رؤوسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها مثل هذا التعبير على حيوان ، أو أعتقد أنه يجب أنه يبتسم ، أليس كذلك؟ كلب مبتسم؟” ارتجف السكير. لم يجرؤ على الاقتراب من الصور على الأرض. لقد نظر حوله وكلما طالت مدت مكوثه في الغرفة ، زاد خوفه. “كيف يبدو الأمر وكأن هذا المكان أكثر رعبا من سابقه؟”
شعر السكير بالهواء يمتص من رئتيه ، وزحف بسرعة.
بانغ! بانغ!
مستدعيا شجاعته ، انتزع السكير الدرج الأخير من مفصله ووضعه على الأرض. هذه المرة ، رأى بوضوح أنه كان هناك بالفعل صور داخل الدرج.
بانغ! بانغ!
شعر السكير بالهواء يمتص من رئتيه ، وزحف بسرعة.
طرق رأس الإنسان النافذة ، لكن السكير لم يلقي نظرة. لقد أجبر نفسه على الوقوف وعاد إلى المنزل.
بعد قفل النافذة ، شعر السكير أنه استنفد كل الطاقة التي لديه. انهار على الأرض ونظر إلى الأعلى عند النافذة. قبل أن يتمكن من التعافي ، شعر بشيء يلطخ بنطاله ؛ الشعور بالبرد المفاجئ جعله غير مريح.
“النجدة ، النجدة ، أين جميع الأشخاص الآخرين”. قام بالزحف إلى الممر ، عازماً على إيجاد غرفة مختلفة للاختباء ، ولكن بمجرد الخروج ، رأى ظلًا يميل في زاوية الدرج المؤدي إلى الطابق الثاني. بدا وكأنه كلب ولكن أيضا مثل رجل!
“انتظر ، هل جاء الدم حقا من الصور؟” تم إلغاء افتراضه ، وكانت هناك حاجة ماسة له للهروب من الغرفة. سقطت عيناه على الصور ، ولاحظ السكير شيء غريب. في جميع الصور التي تعرض فيها الرجل للإيذاء ، كان وجه الرجل مخفيًا ، ولكن في جميع الصور التي كان فيها الرجل يسيء للحيوان ، عندما كانت الحيوانات في أنفاسها الأخيرة ، كانت هناك يد تمسك أعناق الحيوانات ، وتحول رؤوسهم إلى الكاميرا وكأن الرجل كان يلوح غنائم النصر.
كان المخمور مجنونا قليلاً من كل الإخافات ، لكن هذا لم يكن خطأه. بعد الاستيقاظ داخل الحافلة ، شعر وكأن عالمه كله قد تغير. لم يختبر شيئًا كهذا من قبل ، ولا حتى في كوابيسه.
“ما هذا؟” خائف جدًا من الاقتراب من السلالم ، إستدار السكير واختبئ داخل أقرب غرفة. أغلق الباب دون أن يدرك أي نوع من الغرف كانت. لقد قام بإغلاق الباب ولهث جائعا للهواء بينما كان يميل على الباب. بالنسبة لشخص عادي ، كان قويًا عقليا بالفعل بالنظر إلى التجربة التي مر بها.
“لا ، لا أستطيع أن أموت هنا! أحتاج إلى المغادرة والتجمع مع البقية!” لقد أدرك السكير الآن مدى أهمية البقاء مع بعضهم البعض. قام بتحريك الطاولة لإغلاق الباب وبدأ في مراقبة محيطه.
“لا ، لا أستطيع أن أموت هنا! أحتاج إلى المغادرة والتجمع مع البقية!” لقد أدرك السكير الآن مدى أهمية البقاء مع بعضهم البعض. قام بتحريك الطاولة لإغلاق الباب وبدأ في مراقبة محيطه.
“انتظر ، هل جاء الدم حقا من الصور؟” تم إلغاء افتراضه ، وكانت هناك حاجة ماسة له للهروب من الغرفة. سقطت عيناه على الصور ، ولاحظ السكير شيء غريب. في جميع الصور التي تعرض فيها الرجل للإيذاء ، كان وجه الرجل مخفيًا ، ولكن في جميع الصور التي كان فيها الرجل يسيء للحيوان ، عندما كانت الحيوانات في أنفاسها الأخيرة ، كانت هناك يد تمسك أعناق الحيوانات ، وتحول رؤوسهم إلى الكاميرا وكأن الرجل كان يلوح غنائم النصر.
موقد وثلاجة وخزانة مطبخ كبيرة.
كان قلبه يسيطر عليه التردد ، وكانت ساقاه تهتزان. كما قال قانون مورفي ، فإن ما يتمنى المرء ألا يحدث سيحدث دائمًا. جاء صوت غريب من داخل الغرفة – لقد بدا وكأنه فأر يقضم شيء ما.
“هل هذا هو المطبخ؟” نظر السكير حوله وأدرك أن هذا لم يكن جيدًا بالنسبة له. دخل المطبخ ، وأسوأ شيء أنه لم يكن هناك نافذة في هذه الغرفة.
“ما هذا؟” خائف جدًا من الاقتراب من السلالم ، إستدار السكير واختبئ داخل أقرب غرفة. أغلق الباب دون أن يدرك أي نوع من الغرف كانت. لقد قام بإغلاق الباب ولهث جائعا للهواء بينما كان يميل على الباب. بالنسبة لشخص عادي ، كان قويًا عقليا بالفعل بالنظر إلى التجربة التي مر بها.
بعد قفل النافذة ، شعر السكير أنه استنفد كل الطاقة التي لديه. انهار على الأرض ونظر إلى الأعلى عند النافذة. قبل أن يتمكن من التعافي ، شعر بشيء يلطخ بنطاله ؛ الشعور بالبرد المفاجئ جعله غير مريح.
“انتهى الأمر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هناك صوت الزجاج يتمحطم قادم من الخارج ، وصوت رنين الرياح في الممر أصبح أعلى. السكير رفض الاستسلام. مدفوع بإرادة قوية للبقاء على قيد الحياة ، بدأ في البحث في المطبخ للبحث عن أي شيء مفيد.
“هل هذه إساءة معاملة الحيوان أو إساءة المعاملة البشر؟” القسوة والوحشية التي صورتها الصور جعلت السكير غير مرتاح. لقد قام بوضع الصور في الدرج دون النظر إليهم جميعًا. عندما سحب يديه إلى الخلف ، شعر فجأة بشيء مبلل ولزج على راحة يده. باستخدام الهاتف لرؤية ، قفزت عيون السكير. لقد كانت راحته مبللة بدم أسود أحمر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات