الفصل ستمائة وأربعة: ضيف غير مرغوب.
“أدخل أعمق جزء من النفق قبل منتصف الليل ، فهل هذا يعني أنني بحاجة إلى الاستمرار في السير في النفق فقط؟” كانت متطلبات المهمة غامضة بعض الشيء لتشن غي لفهمها. إذا فشل أي مهمة تجريبية ، فإن العقوبة تتمثل في أن السيناريو المقابل سيتم إغلاقه إلى الأبد ، لذلك لم يجرؤ تشن غي على المخاطرة. “الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله هو السير في النفق بأعمق ما أستطيع”.
الفصل ستمائة وأربعة: ضيف غير مرغوب.
“هل أنت متأكد؟ هذا المكان في وسط اللا مكان ، ولا يوجد حتى ظل بشري هنا”. قال السائق ذلك ، لكنه كان يقبل الأجرة من تشن غي. قام بتسليم الورقة برمز الاستجابة السريعة لمحفظة الـWeChat الخاص به إلى تشن غي.
“أدخل أعمق جزء من النفق قبل منتصف الليل ، فهل هذا يعني أنني بحاجة إلى الاستمرار في السير في النفق فقط؟” كانت متطلبات المهمة غامضة بعض الشيء لتشن غي لفهمها. إذا فشل أي مهمة تجريبية ، فإن العقوبة تتمثل في أن السيناريو المقابل سيتم إغلاقه إلى الأبد ، لذلك لم يجرؤ تشن غي على المخاطرة. “الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله هو السير في النفق بأعمق ما أستطيع”.
عرف تشن غي أن الرجل كان يتصرف بتهذيب فقط. بعد دفعه واستعداده للخروج من السيارة ، قال السائق فجأة “لماذا هناك امرأة هناك؟”
قام تشن غي بالفعل بإجراء أبحاثه حول نفق كهف التنين الأبيض من قبل. كل شيء على الإنترنت كان له علاقة مع المرأة المتعلقة بحادث السيارة. بمعنى آخر ، كان الناس يعلمون فقط أن شبح المرأة سيطلب حياة. لم يتمكن تشن غي من العثور على أي معلومات عن الأرواح الأخرى مثل صوت التنفس الغريب ، أو ظل العنكبوت ، أو ما شابه ذلك على الإنترنت.
قام تشن غي بالفعل بإجراء أبحاثه حول نفق كهف التنين الأبيض من قبل. كل شيء على الإنترنت كان له علاقة مع المرأة المتعلقة بحادث السيارة. بمعنى آخر ، كان الناس يعلمون فقط أن شبح المرأة سيطلب حياة. لم يتمكن تشن غي من العثور على أي معلومات عن الأرواح الأخرى مثل صوت التنفس الغريب ، أو ظل العنكبوت ، أو ما شابه ذلك على الإنترنت.
“يجب أن أذهب إلى هناك قبل أن تغرب الشمس تمامًا.” نظرًا لحوادث السيارات المتعددة في نفق كهف التنين الأبيض ، تم إحضار العديد من الخبراء لتحديث التصميم ، ولكن من الغريب أنه بغض النظر عن عدد المرات التي أعيد بناؤه ، بمجرد ان يفتح لمرور ، ستظل الحوادث تحدث وفي النهاية. كان الحل الوحيد هو إغلاق النفق بأكمله.
لم يكن تشن غي ليسمح للضرر أن يأتي إلى الأبرياء. لقد أخرج قلم الحبر من حقيبة ظهره وترك رسالة على ظهر الورقة مع رمز الاستجابة السريعة — المرأة ليست كما تبدو عليه.
قالت شبكة الإنترنت إن النفق حصل على ثلاث عمليات إعادة بناء كبيرة والعديد من عمليات إعادة البناء الصغيرة. اقترح شخص ما خلط دماء الكلاب وحوافر الحمير السوداء في جدران وأرض النفق ، لكن ذلك لم يثبت أنه فعال. كان داخل النفق معقدًا ، ولم يجرؤ تشن غي على التصرف بلا مبالاة.
عرف تشن غي أن الرجل كان يتصرف بتهذيب فقط. بعد دفعه واستعداده للخروج من السيارة ، قال السائق فجأة “لماذا هناك امرأة هناك؟”
حاملا حقيبة ظهره ، بعد إغلاق المنزل المسكون ، سارع تشن غي لمغادرة منتزه القرن الجديد وأوقف سيارة أجرة للوصول إلى نفق كهف التنين الأبيض. بتجربته السابقة ، لم يخبر تشن غي السائق مباشرة أنه ذاهب إلى نفق كهف التنين الأبيض ، لكنه طلب من السائق إرساله إلى مفترق بالقرب من النفق.
“أدخل أعمق جزء من النفق قبل منتصف الليل ، فهل هذا يعني أنني بحاجة إلى الاستمرار في السير في النفق فقط؟” كانت متطلبات المهمة غامضة بعض الشيء لتشن غي لفهمها. إذا فشل أي مهمة تجريبية ، فإن العقوبة تتمثل في أن السيناريو المقابل سيتم إغلاقه إلى الأبد ، لذلك لم يجرؤ تشن غي على المخاطرة. “الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله هو السير في النفق بأعمق ما أستطيع”.
كان الغرض الأصلي من نفق كهف التنين الأبيض هو ربط جيوجيانغ ومدينة شين هاي. كانت جيوجيانغ محاطة بالبحيرات وسلسلة جبلية، لذا كان الطريق ضروريًا لتنشيط اقتصادها. لسوء الحظ ، استمرت الحوادث بالحدوث على هذا الطريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنك إسقاطي هنا.” لم يكن تشن غي يريد أن يضر سائق سيارة الأجرة. لقد قرر المشي بقية الطريق. فبعد كل شيء ، كان الوقت لا يزال مبكرا.
قال بعض سكان جيوجيانغ الأكبر سناً إن بحيرات جيوجيانغ شكلت صورة فنغ شوي ممثلة لتسعة تنانين وهي تلعب بالكرة، لذا فإن قطع الطريق عبر جبال جيوجيانغ تسبب في تسرب طاقة فنغ شوي الجيدة ، ولم يكن من الغريب أن تظل الحوادث الغريبة تحدث في هذا الطريق. لم يصدق أي أحد هذه القصة في البداية ، ولكن سلسلة الحوادث الغريبة بدأت في تغيير العقول. في النهاية ، غيّر الأشخاص الموجودون في القمة أفكارهم وأغلقوا نفق كهف التنين الأبيض.
“قد لا تكون هذه القمامة من فعل السكان المحليين.” لقد وصل تشن غي إلى حافة شرقي جيوجيانغ عدة مرات بالفعل ، وفي كل مرة كان الشعور الذي حصل عليه من هذا المكان هو أن البشر الأحياء يجب أن يبتعدوا.
غط الليل جيوجيانغ. بينما كانت سيارة الأجرة تتجه نحو شرقي جيوجيانغ ، ظهر عدد أقل من السيارات على الطريق ، كما تضاءل عدد ناطحات السحاب. كما أن المنازل التي ظهرت على الطرقات كانت قديمة ومتهلكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنك إسقاطي هنا.” لم يكن تشن غي يريد أن يضر سائق سيارة الأجرة. لقد قرر المشي بقية الطريق. فبعد كل شيء ، كان الوقت لا يزال مبكرا.
قاطعا الجزء القديم من المدينة ، كان السائق شخصًا ودودًا. واصل الدردشة مع تشن غي على طول الطريق. كان نفق كهف التنين الأبيض على حافة الريف ، وقبل الوصول إلى الوجهة حتى ، توقفت السيارات عن الظهور على الطريق تماما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت شبكة الإنترنت إن النفق حصل على ثلاث عمليات إعادة بناء كبيرة والعديد من عمليات إعادة البناء الصغيرة. اقترح شخص ما خلط دماء الكلاب وحوافر الحمير السوداء في جدران وأرض النفق ، لكن ذلك لم يثبت أنه فعال. كان داخل النفق معقدًا ، ولم يجرؤ تشن غي على التصرف بلا مبالاة.
على الطريق الضيق ، تم وضع إنارة الشوارع بعيدًا عن بعضها البعض. ربما لأن هذا الطريق نادراً ما أستخدم ، فإن الحكومة لم تهتم كثيرًا بصيانته. تناثرت القمامة على الطريق ، وكانت العديد من إنارة الشوارع معيبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أستطيع أن أفهم لماذا قد تهربين من المنزل. أيتها المسكينة.”
“أنا أكره القيادة إلى شرقي جيوجيانغ. يكره السكان المحليون الأشخاص الأجانب ولديهم عادةً إلقاء القمامة على الطريق. إنه أمر جيد بالنسبة لسائق ذو خبرة مثلي ، لكن المبتدئون دائمًا ما يقعون في حوادث عندما يأتون إلى هنا” ، تذمر السائق .
“هل تخططين للهروب إلى منزل والديك؟ لا بأس. أنا أفهم. لا مشكلة.”
“قد لا تكون هذه القمامة من فعل السكان المحليين.” لقد وصل تشن غي إلى حافة شرقي جيوجيانغ عدة مرات بالفعل ، وفي كل مرة كان الشعور الذي حصل عليه من هذا المكان هو أن البشر الأحياء يجب أن يبتعدوا.
“انت متزوجة؟”
كلما اقتربت سيارة الأجرة من نفق كهف التنين الأبيض ، أصبحت الجغرافيا مهجورة أكثر. كانت المناطق المحيطة بها في الغالب أشجار ومناطق فارغة تتخللها أحيانًا مناظر مباني وضوء.
“أنا أكره القيادة إلى شرقي جيوجيانغ. يكره السكان المحليون الأشخاص الأجانب ولديهم عادةً إلقاء القمامة على الطريق. إنه أمر جيد بالنسبة لسائق ذو خبرة مثلي ، لكن المبتدئون دائمًا ما يقعون في حوادث عندما يأتون إلى هنا” ، تذمر السائق .
“يمكنك إسقاطي هنا.” لم يكن تشن غي يريد أن يضر سائق سيارة الأجرة. لقد قرر المشي بقية الطريق. فبعد كل شيء ، كان الوقت لا يزال مبكرا.
على الطريق الضيق ، تم وضع إنارة الشوارع بعيدًا عن بعضها البعض. ربما لأن هذا الطريق نادراً ما أستخدم ، فإن الحكومة لم تهتم كثيرًا بصيانته. تناثرت القمامة على الطريق ، وكانت العديد من إنارة الشوارع معيبة.
“هل أنت متأكد؟ هذا المكان في وسط اللا مكان ، ولا يوجد حتى ظل بشري هنا”. قال السائق ذلك ، لكنه كان يقبل الأجرة من تشن غي. قام بتسليم الورقة برمز الاستجابة السريعة لمحفظة الـWeChat الخاص به إلى تشن غي.
“واو ، هذه صدفة ، هذا هو بالضبط ما أتوجه إليه. فقط استمر في القيادة إذا يمكنك أن تسقطني مع الفتاة.” فتح تشن غي حقيبة ظهره ومد يده فيها.
عرف تشن غي أن الرجل كان يتصرف بتهذيب فقط. بعد دفعه واستعداده للخروج من السيارة ، قال السائق فجأة “لماذا هناك امرأة هناك؟”
“هل هناك شيء خاطئ في دماغ الفتاة؟” عندما يصادف شخص عادي شيئًا كهذا ، لن يفكر على الفور في الأشباح. كان السائق أحد هؤلاء الأشخاص العاديين.
تابعا نظرة السائق ، لاحظ تشن غي امرأة تجلس القرفصاء أمام منزل سكني قديم على الجانب الأيسر من الطريق. كان لديها حذاء واحد فقط ، وتمزق جانب واحد من لباسها. قرفصت أمام المنزل ورأسها مخفثض كما لو كانت تبحث عن شيء ما.
كان الغرض الأصلي من نفق كهف التنين الأبيض هو ربط جيوجيانغ ومدينة شين هاي. كانت جيوجيانغ محاطة بالبحيرات وسلسلة جبلية، لذا كان الطريق ضروريًا لتنشيط اقتصادها. لسوء الحظ ، استمرت الحوادث بالحدوث على هذا الطريق.
أخفض السائق النافذة وأخرج رأسه. كانت المرأة تبدو هشة وضعيفة. كانت ذراعيها رقيقة مثل الأغصان. كان الفستان المخطط بالأصفر والأبيض متجعدًا كما لو أن شخصا ما قام بجذبه بقسوة.
“قد لا تكون هذه القمامة من فعل السكان المحليين.” لقد وصل تشن غي إلى حافة شرقي جيوجيانغ عدة مرات بالفعل ، وفي كل مرة كان الشعور الذي حصل عليه من هذا المكان هو أن البشر الأحياء يجب أن يبتعدوا.
“مهلا! لماذا أنتِ هنا بمفردك؟” لم يسأل السائق عن رأي تشن غي ونادا مباشرةً. سمعت المرأة السائق ورفعت رأسها ببطء. ستارة من الشعر الأسود تفرقت للكشف عن وجه شاحب. كانت تبدو عادية ، ولكن كما قالوا ، يمكن أن يغطي البياض مائة نوع من القبح. كان هناك جاذبية فريدة عنها.
أخفض السائق النافذة وأخرج رأسه. كانت المرأة تبدو هشة وضعيفة. كانت ذراعيها رقيقة مثل الأغصان. كان الفستان المخطط بالأصفر والأبيض متجعدًا كما لو أن شخصا ما قام بجذبه بقسوة.
لم تتكلم المرأة بل وقفت ببطء. من دون كلمة ، سعت نحو سيارة الأجرة. كان جانب لباسها ممزقًا ، وكان الفستان نفسه مغطىًا بأتربة وأوراق مجففة. كانت هناك جروح في أسفل قدميها، لكن الغريب أنه لم يكن أي من الجروح ينزف.
“هل هناك شيء خاطئ في دماغ الفتاة؟” عندما يصادف شخص عادي شيئًا كهذا ، لن يفكر على الفور في الأشباح. كان السائق أحد هؤلاء الأشخاص العاديين.
“هاه؟ يجب أن تعمل بشكل جيد.” نظر السائق إلى الورقة لفترة طويلة ولكنه ببساطة رفض قلبها. “ماذا لو تستخدم أي محفظة إلكترونية؟”
كانت نافذة السيارة تطرق بشكل متتالي. دون أن اأخذ وقتا طويلا ، وصلت المرأة إلى جانب سيارة الأجرة. لقد استخدمت كفها للطرق على النافذة مع وجه بلا تعبير.
أخفضت المرأة رأسها بمجرد دخولها السيارة. لم تقل كلمة واحدة ، لكن السائق لم يستطع التوقف عن الحديث. بدا الأمر كما لو أنه كان يتحدث إلى الهواء ، وكان غريبًا بشكل عام.
إذا حدث هذا لشخص عادي ، لكانوا ليكونوا متوترين ، لكن رد فعل السائق كان غريبًا بعض الشيء. ابتسم للمرأة خارج السيارة واستمر كما لو كان يتحدث إلى نفسه. “لا بأس ، لا تخافي، سأقودك إلى المنزل”.
ثم ، أعاد الورقة إلى السائق. “أيها الرئيس، الرمز الخاص بك لا يعمل! أنظر إذ ما كان ذلك بسبب وجود خطأ ما في الورقة.”
ثم فتح الباب ، وزحفت المرأة بسهولة في مقعد الراكب.
كانت نافذة السيارة تطرق بشكل متتالي. دون أن اأخذ وقتا طويلا ، وصلت المرأة إلى جانب سيارة الأجرة. لقد استخدمت كفها للطرق على النافذة مع وجه بلا تعبير.
“ما الذي يحدث؟” كان تشن غي لا يزال جالسًا في الخلف ، والتفت إلى الأمام.
“أدخل أعمق جزء من النفق قبل منتصف الليل ، فهل هذا يعني أنني بحاجة إلى الاستمرار في السير في النفق فقط؟” كانت متطلبات المهمة غامضة بعض الشيء لتشن غي لفهمها. إذا فشل أي مهمة تجريبية ، فإن العقوبة تتمثل في أن السيناريو المقابل سيتم إغلاقه إلى الأبد ، لذلك لم يجرؤ تشن غي على المخاطرة. “الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله هو السير في النفق بأعمق ما أستطيع”.
أخفضت المرأة رأسها بمجرد دخولها السيارة. لم تقل كلمة واحدة ، لكن السائق لم يستطع التوقف عن الحديث. بدا الأمر كما لو أنه كان يتحدث إلى الهواء ، وكان غريبًا بشكل عام.
“ما الذي يحدث؟” كان تشن غي لا يزال جالسًا في الخلف ، والتفت إلى الأمام.
“انت متزوجة؟”
قام تشن غي بالفعل بإجراء أبحاثه حول نفق كهف التنين الأبيض من قبل. كل شيء على الإنترنت كان له علاقة مع المرأة المتعلقة بحادث السيارة. بمعنى آخر ، كان الناس يعلمون فقط أن شبح المرأة سيطلب حياة. لم يتمكن تشن غي من العثور على أي معلومات عن الأرواح الأخرى مثل صوت التنفس الغريب ، أو ظل العنكبوت ، أو ما شابه ذلك على الإنترنت.
“لا ينبغي أن يكون هناك أي تسامح مع العنف المنزلي. إذا حدث هذا مرة واحدة ، فسيحدث ذلك مرة أخرى. يجب ألا يسامح هذا الوغد”.
“هاه؟ يجب أن تعمل بشكل جيد.” نظر السائق إلى الورقة لفترة طويلة ولكنه ببساطة رفض قلبها. “ماذا لو تستخدم أي محفظة إلكترونية؟”
“أستطيع أن أفهم لماذا قد تهربين من المنزل. أيتها المسكينة.”
كانت نافذة السيارة تطرق بشكل متتالي. دون أن اأخذ وقتا طويلا ، وصلت المرأة إلى جانب سيارة الأجرة. لقد استخدمت كفها للطرق على النافذة مع وجه بلا تعبير.
“هل تخططين للهروب إلى منزل والديك؟ لا بأس. أنا أفهم. لا مشكلة.”
غط الليل جيوجيانغ. بينما كانت سيارة الأجرة تتجه نحو شرقي جيوجيانغ ، ظهر عدد أقل من السيارات على الطريق ، كما تضاءل عدد ناطحات السحاب. كما أن المنازل التي ظهرت على الطرقات كانت قديمة ومتهلكة.
لم يكن تشن غي ليسمح للضرر أن يأتي إلى الأبرياء. لقد أخرج قلم الحبر من حقيبة ظهره وترك رسالة على ظهر الورقة مع رمز الاستجابة السريعة — المرأة ليست كما تبدو عليه.
حاملا حقيبة ظهره ، بعد إغلاق المنزل المسكون ، سارع تشن غي لمغادرة منتزه القرن الجديد وأوقف سيارة أجرة للوصول إلى نفق كهف التنين الأبيض. بتجربته السابقة ، لم يخبر تشن غي السائق مباشرة أنه ذاهب إلى نفق كهف التنين الأبيض ، لكنه طلب من السائق إرساله إلى مفترق بالقرب من النفق.
ثم ، أعاد الورقة إلى السائق. “أيها الرئيس، الرمز الخاص بك لا يعمل! أنظر إذ ما كان ذلك بسبب وجود خطأ ما في الورقة.”
حاملا حقيبة ظهره ، بعد إغلاق المنزل المسكون ، سارع تشن غي لمغادرة منتزه القرن الجديد وأوقف سيارة أجرة للوصول إلى نفق كهف التنين الأبيض. بتجربته السابقة ، لم يخبر تشن غي السائق مباشرة أنه ذاهب إلى نفق كهف التنين الأبيض ، لكنه طلب من السائق إرساله إلى مفترق بالقرب من النفق.
“هاه؟ يجب أن تعمل بشكل جيد.” نظر السائق إلى الورقة لفترة طويلة ولكنه ببساطة رفض قلبها. “ماذا لو تستخدم أي محفظة إلكترونية؟”
إذا حدث هذا لشخص عادي ، لكانوا ليكونوا متوترين ، لكن رد فعل السائق كان غريبًا بعض الشيء. ابتسم للمرأة خارج السيارة واستمر كما لو كان يتحدث إلى نفسه. “لا بأس ، لا تخافي، سأقودك إلى المنزل”.
ثم أخرج ورقة أخرى وسلمها إلى تشن غي.
غط الليل جيوجيانغ. بينما كانت سيارة الأجرة تتجه نحو شرقي جيوجيانغ ، ظهر عدد أقل من السيارات على الطريق ، كما تضاءل عدد ناطحات السحاب. كما أن المنازل التي ظهرت على الطرقات كانت قديمة ومتهلكة.
دون مد يده للاستيلاء على الورقة ، نظر تشن غي في مقعد الراكب. “أنت تخطط لدفع هذه الفتاة إلى المنزل؟ أين يقع منزلها بالضبط؟ ربما نسير في نفس الاتجاه. في هذه الحالة ، سأدفع مقابل كل من أسعارنا”.
“هل أنت متأكد؟ هذا المكان في وسط اللا مكان ، ولا يوجد حتى ظل بشري هنا”. قال السائق ذلك ، لكنه كان يقبل الأجرة من تشن غي. قام بتسليم الورقة برمز الاستجابة السريعة لمحفظة الـWeChat الخاص به إلى تشن غي.
رأى السائق المنطق في حجته. “تعيش في القرية القريبة. إنها أبعد من هذا ، لكن ذلك المكان مهجور أكثر. لا أعتقد أنك ذاهب إلى هناك ، هل أنت؟”
“واو ، هذه صدفة ، هذا هو بالضبط ما أتوجه إليه. فقط استمر في القيادة إذا يمكنك أن تسقطني مع الفتاة.” فتح تشن غي حقيبة ظهره ومد يده فيها.
“واو ، هذه صدفة ، هذا هو بالضبط ما أتوجه إليه. فقط استمر في القيادة إذا يمكنك أن تسقطني مع الفتاة.” فتح تشن غي حقيبة ظهره ومد يده فيها.
كان الغرض الأصلي من نفق كهف التنين الأبيض هو ربط جيوجيانغ ومدينة شين هاي. كانت جيوجيانغ محاطة بالبحيرات وسلسلة جبلية، لذا كان الطريق ضروريًا لتنشيط اقتصادها. لسوء الحظ ، استمرت الحوادث بالحدوث على هذا الطريق.
الفصل ستمائة وأربعة: ضيف غير مرغوب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
