الفصل خمسمائة وثمانية وخمسون: سلالم إلى الجنة.
الفصل خمسمائة وثمانية وخمسون: سلالم إلى الجنة.
قال تشن غي للسائق الغير الصبور إلى حد ما أن يتوقف ويوقف سيارة الأجرة بجانب الرصيف. لقد أمسك هاتفه وبدأ في دراسة كلمات الرجل ، بدءا من البداية.
كان الباب الصدأ مغلق بإحكام. قام تشن غي بإزالة اللافتة التي أعلنت عن إغلاق الحديقة ودخل ملاهي الأطفال المهجورة. باب قوس قزح الذي كان مقشراً ، والنافورة بلا ماء ، ودورة المرح التي لم تعد قادرة على الانقياد … لم يخطو أحد إلى هذا المكان لفترة طويلة بالفعل. تحرك تشن غي في أرجاء المكات وتوقف أخيرًا عند مدخل المستودع. داخل الغرفة التي كانت رائحتها العفن والتعفن كان هناك زي دورايمون قديم ومهجور.
بدا الرجل وكأنه كان يقول شيئًا عاديًا ، لكن قلب تشن غي سقط عندما سمع ذلك. “إذن لماذا أنت بالخارج بمفردك؟ أين يوجد أفراد عائلتك؟ سأقودك إلى المنزل – إن الجو عاصف جدًا هناك”.
كانت هناك ألواح خشبية على فترات ثابتة على مسارات القطار ، وبطريقة ما ، يمكن وصفها بأنها درج تم وضعه على الأرض. إذا نظرنا إليها من هذا المنظور ، لم يكن الرجل متوجهاً إلى مركز التجارة العالمي.
“مرحبا هل مازلت هناك؟” لم يتم يقطع تشن غي الإتصال حتى الأن ، لكن لم يرد أي رد من الطرف الآخر للخط. مشى إلى المستودع وأخذ زي الشخصية. حمل رأس الزي في ذراع واحدة. “سأعتني بالزي لك في الوقت الحالي. خذ قسطًا من الراحة – أنت تستحقه. سأوقظك عندما تتسلق الشمس عبر الأفق”.
عثر تشن غي على حقيبة كبيرة في المستودع ووضع الزي داخلها. عندما كان يطوي الزي ، اكتشف أن هناك صورة وضعت داخل جيب الزي. يبدو أنه قد تم أخذها في المستشفى. لقد قبضت على الأب الشاب وهو يتحدث مع الطبيب ، وكان هناك صبي صغير رقيق مثل العصا يختبئ وراء الأب الشاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد وضع الصورة ، عندما عاد تشن غي لفحص الهاتف ، أدرك أن المكالمة قد انتهت بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقد كان لأنه تخلى عن إصراره، أنه قد إستمر بالإسرار لتشن غي غريب حقيقي ، أنت لم يكن جبانا. مدركا ذلك ، بدأ تشن غي في البحث على الانترنت.
“هل … هل أنت بخير؟ هل أنت مريض؟” كان صوت تشن غي رقيقا ولطيفًا ، مما أعطى المستمع بعض الدعم والقوة. “هل تحتاج إلى أي مساعدة مني؟”
“نسيت أن أسأل عن اسمه.” بحث تشن غي من خلال عقله ، وأدرك أنه لا المقالة على الإنترنت ولا المالكة قد أشارت إلى الرجل بالاسم. بدا أنه موجود فقط داخل زي الشخصية. كان الناس يعرفونه فقط بأنه دورايمون في منتزه الأطفال الذي أحب الأطفال كثيرًا.
‘إنه بالفعل ضعيف جسديًا ، فلماذا يصر على الذهاب إلى مكان مرتفع؟’
حاملا الهاتف ، نظر تشن غي إلى رقم الهاتف. كان قد اتصل بالرقم مرتين ، وقيل له قصتان مختلفتان للحياة من ضحيتين مختلفتين.
“ظل وزن جسدي ينخفض ، وأصبح الألم في النهاية شديدًا لدرجة أنني بالكاد أستطعت تحريك أطرافي. شعر كل سعال وكأن جسدي كله كان يهتز ، لكنني قاومت الرغبة في تناول مسكن للألم.”
‘ما هو معنى رقم الهاتف هذا؟ لماذا قد يتصل الضحايا بهذا الرقم قبل موتهم؟ كيف يمكنني العثور على هذا الشبح المؤذي الذي فزت به من عجلة سوء الحظ’
حاملا الهاتف ، نظر تشن غي إلى رقم الهاتف. كان قد اتصل بالرقم مرتين ، وقيل له قصتان مختلفتان للحياة من ضحيتين مختلفتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخي ، لماذا لا تبقى حيث أنت فقط؟ سوف أأتي لمساعدتك.”
فكر تشن غي في الأمر ، لكنه لم يجد إجابة. قرر مواصلة الاتصال بالرقم. حمل الكيس الكبير مع زي الشخصية في يد واستخدم يده الأخرى للاتصال بالرقم الغامض.
“ظل وزن جسدي ينخفض ، وأصبح الألم في النهاية شديدًا لدرجة أنني بالكاد أستطعت تحريك أطرافي. شعر كل سعال وكأن جسدي كله كان يهتز ، لكنني قاومت الرغبة في تناول مسكن للألم.”
‘من وجهة نظر الاحتمال ، يجب أن يكون الشبح المرعب الذي فزت به هذه المرة أقوى من العجوز زهو والعم يان دانيان.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رنة نغمة الاتصال لعدة ثوان قبل الرد على المكالمة. من خلال تجربته السابقة في الاعتبار ، سأل تشن غي مباشرة ، “مرحبًا ، كيف يمكنني مساعدتك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبا؟” حمل تشن غي الكيس وهو يخرج من حديقة الملاهي للأطفال. اوقف سيارة أجرة وأخبر السائق أن يغادر الحديقة للآن. وقال له انه سيعطيه العنوان الدقيق في وقت لاحق.
كان الجانب الآخر من الهاتف مشغولاً للغاية ، وكان بإمكان تشن غي سماع صوت القطار يمر عبر السكة. بعد اختفاء صوت القطار ، أصبح الهاتف هادئًا مرة أخرى ، وفي الخلفية ، بدا وكأن الأطفال كانوا يرددون شيئًا ما.
“ليس هناك حاجة.” بعد سلسلة أخرى من السعال ، أصبح الرجل صامتا. ثم ، ربما كان يعتقد أن تشن غي كان شخصًا جيدًا ، لذلك أضاف: “أنت تشبه إلى حد كبير طبيبي المعالج السابق ، سواء كان ذلك بالطريقة التي تتحدث بها أو بالطريقة التي تفعل بها الأشياء. أم أنك طبيبي المعالج بالفعل؟”
“مرحبا؟” حمل تشن غي الكيس وهو يخرج من حديقة الملاهي للأطفال. اوقف سيارة أجرة وأخبر السائق أن يغادر الحديقة للآن. وقال له انه سيعطيه العنوان الدقيق في وقت لاحق.
رنة نغمة الاتصال لعدة ثوان قبل الرد على المكالمة. من خلال تجربته السابقة في الاعتبار ، سأل تشن غي مباشرة ، “مرحبًا ، كيف يمكنني مساعدتك؟”
جاء صوت عواء الرياح من خلال الهاتف. لم يحث الشخص الآخر – لقد انتظر بصبر. بعد من عرف كم من الوقت ، كان هناك فجأة صوت سعال خطير.
“هل … هل أنت بخير؟ هل أنت مريض؟” كان صوت تشن غي رقيقا ولطيفًا ، مما أعطى المستمع بعض الدعم والقوة. “هل تحتاج إلى أي مساعدة مني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماهذا المكان؟”
“شكرا لك ، لكن أنا بخير.” بدا صوت الرجل الذي أجاب كما لو أنه كان لديه كتلة من الفحم في حلقه. كان الصوت قاسياً للغاية ، وكان يسعل في كل مرة يتكلم فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كان تشن غي يفكر ، أومض شيء ما في ذهنه. عندما تم توصيل المكالمة لأول مرة ، سمع صوت القطار!
قال تشن غي للسائق أن يأخذه إلى هناك. بعد كل ذلك ، بذل قصارى جهده لمواساة الرجل ، لمحاولة شراء أكبر قدر ممكن من الوقت.
“لا يبدو صوتك جيدا. أنصحك بالعودة إلى المنزل وعدم البقاء بالخارج بعد الآن ، أو يمكنك أن تخبرني بموقعك الحالي وسأحضرك إلى المستشفى”.
قال تشن غي للسائق الغير الصبور إلى حد ما أن يتوقف ويوقف سيارة الأجرة بجانب الرصيف. لقد أمسك هاتفه وبدأ في دراسة كلمات الرجل ، بدءا من البداية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقد كان لأنه تخلى عن إصراره، أنه قد إستمر بالإسرار لتشن غي غريب حقيقي ، أنت لم يكن جبانا. مدركا ذلك ، بدأ تشن غي في البحث على الانترنت.
بالنسبة للمكالمتين السابقتين ، وصل تشن غي إلى مكان الحادث بعد انتهاء المكالمة الهاتفية. هذه المرة ، استعد للعثور على الشخص على الجانب الآخر من الخط قبل انتهاء المكالمة.
“شكرًا لك على لطفك ، لكن لا حاجة لي إلى الذهاب إلى المستشفى ؛ لا يوجد علاج لمرضي.” استعاد الرجل أنفاسه بعد السعال لفترة طويلة. لقد تحرك ببطء إلى الأمام ، والرياح زادت. “لقد فات الأوان بالفعل.”
كان تشن غي قد ذهب إلى بناء مركز جيوجيانغ للتجارة العالمية من قبل ؛ لم يكن للمكان درج خارجي. لقد كان عندها أنه أدرك أنه قد لا يكون متجه إلى المكان الصحيح.
“مرض عضال؟”
“نعم ، لقد بقيت في المستشفى لفترة طويلة ، لكن المرض لا يزال هو نفسه. في الواقع ، أشعر أنه ليس مرضًا بل جزء من جسدي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم ، لقد بقيت في المستشفى لفترة طويلة ، لكن المرض لا يزال هو نفسه. في الواقع ، أشعر أنه ليس مرضًا بل جزء من جسدي.”
كان تشن غي مرتبكًا من الكلمات التي قالها الرجل. “أخي ، هل تمانع في إخبارني ما نوع المرض هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقد كان لأنه تخلى عن إصراره، أنه قد إستمر بالإسرار لتشن غي غريب حقيقي ، أنت لم يكن جبانا. مدركا ذلك ، بدأ تشن غي في البحث على الانترنت.
“سرطان الرئة في مرحلة متأخرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدا الرجل وكأنه كان يقول شيئًا عاديًا ، لكن قلب تشن غي سقط عندما سمع ذلك. “إذن لماذا أنت بالخارج بمفردك؟ أين يوجد أفراد عائلتك؟ سأقودك إلى المنزل – إن الجو عاصف جدًا هناك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنه بالفعل عاصف تماما هنا.” ظل الرجل يسعل. بدا ضعيفًا جدًا وهشًا وكأنه قد ينهار في أي لحظة. “هربت دون علم أسرتي.”
كان تشن غي مرتبكًا من الكلمات التي قالها الرجل. “أخي ، هل تمانع في إخبارني ما نوع المرض هذا؟”
مريض مصاب بسرطان الرئة في المراحل المتأخرة يهرب دون علم أسرته ، تم تذكير تشن غي بالشخصيتين من مكالماته الهاتفية السابقة ، ونشأ شعور سيء للغاية في قلبه. “ما تفعله أمر خطير للغاية. هل يمكن أن تخبرني أين أنت الآن؟ لن أتدخل في أي قرار تتخذه – أريد فقط أن أرافقك وأذهب في نزهة معًا. كيف يبدوا هذا؟”
قال تشن غي للسائق أن يأخذه إلى هناك. بعد كل ذلك ، بذل قصارى جهده لمواساة الرجل ، لمحاولة شراء أكبر قدر ممكن من الوقت.
“لا بأس ، يمكنني السير بمفردي. في الواقع ، بعد أن اكتشفت أنني مصاب بسرطان الرئة ، كنت أرغب في الذهاب إلى مكان معين.”
بدا الرجل وكأنه كان يقول شيئًا عاديًا ، لكن قلب تشن غي سقط عندما سمع ذلك. “إذن لماذا أنت بالخارج بمفردك؟ أين يوجد أفراد عائلتك؟ سأقودك إلى المنزل – إن الجو عاصف جدًا هناك”.
“ماهذا المكان؟”
قال تشن غي للسائق الغير الصبور إلى حد ما أن يتوقف ويوقف سيارة الأجرة بجانب الرصيف. لقد أمسك هاتفه وبدأ في دراسة كلمات الرجل ، بدءا من البداية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“المكان مبني على موقع مرتفع للغاية. للوصول إلى هناك ، يتعين على المرء أن يصعد درجات كثيرة.”
عثر تشن غي على حقيبة كبيرة في المستودع ووضع الزي داخلها. عندما كان يطوي الزي ، اكتشف أن هناك صورة وضعت داخل جيب الزي. يبدو أنه قد تم أخذها في المستشفى. لقد قبضت على الأب الشاب وهو يتحدث مع الطبيب ، وكان هناك صبي صغير رقيق مثل العصا يختبئ وراء الأب الشاب.
“هل تريد الذهاب إلى مركز جيوجيانغ التجاري العالمي؟ لماذا تريد الذهاب إلى هناك؟” نادراً ما زار تشن غي المدينة ، لكنه كان يعرف أن مركز التجارة العالمي كان أطول مبنى في جيوجيانغ ، وكان يقف على السطح ، وأمكن للمرء أن ينظر إلى جيوجيانغ بأكملها.
“أنا أقف على الدرج ، وأتجه نحو وجهتي بخطوة واحدة تلو الأخرى. يجب أن أكون قادرًا على الوصول إلى المكان قريبًا.”
مدركا هذا أشار تشن غي للسائق فورًا ليخبره أن يقود سيارته إلى مركز جيوجيانغ العالمي للتجارة.
الرجل لم يجيب على سؤال تشن غي. لقد واصل السعال. حتى من خلال الهاتف ، شعر تشن غي بعدم ارتياح وألم الرجل.
“طبيب معالج؟” كان تشن غي جادًا في التفكير فيما إذا كان يجب أن يتظاهر بأنه هذه الشخصية حتى يتمكن من قضاء وقت أسهل في الحصول على معلومات من الرجل. كان على دراية بمدى مشاكل هذا الرقم لأن جميع الضحايا اتصلوا بهذا الرقم قبل وفاتهم. إذا أعطى تشن غي الأمر مزيدًا من التفكير ، إن آخر شخص يتفاعل معه جميع الضحايا يمكن أن يكون طبيبًا ، لذلك قد يكون هذا الرقم ل
“أخي ، لماذا لا تبقى حيث أنت فقط؟ سوف أأتي لمساعدتك.”
الرجل لم يجيب على سؤال تشن غي. لقد واصل السعال. حتى من خلال الهاتف ، شعر تشن غي بعدم ارتياح وألم الرجل.
“ليس هناك حاجة.” بعد سلسلة أخرى من السعال ، أصبح الرجل صامتا. ثم ، ربما كان يعتقد أن تشن غي كان شخصًا جيدًا ، لذلك أضاف: “أنت تشبه إلى حد كبير طبيبي المعالج السابق ، سواء كان ذلك بالطريقة التي تتحدث بها أو بالطريقة التي تفعل بها الأشياء. أم أنك طبيبي المعالج بالفعل؟”
فكر تشن غي في الأمر ، لكنه لم يجد إجابة. قرر مواصلة الاتصال بالرقم. حمل الكيس الكبير مع زي الشخصية في يد واستخدم يده الأخرى للاتصال بالرقم الغامض.
“طبيب معالج؟” كان تشن غي جادًا في التفكير فيما إذا كان يجب أن يتظاهر بأنه هذه الشخصية حتى يتمكن من قضاء وقت أسهل في الحصول على معلومات من الرجل. كان على دراية بمدى مشاكل هذا الرقم لأن جميع الضحايا اتصلوا بهذا الرقم قبل وفاتهم. إذا أعطى تشن غي الأمر مزيدًا من التفكير ، إن آخر شخص يتفاعل معه جميع الضحايا يمكن أن يكون طبيبًا ، لذلك قد يكون هذا الرقم ل
طبيب.
بعد وضع الصورة ، عندما عاد تشن غي لفحص الهاتف ، أدرك أن المكالمة قد انتهت بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آمل ألا تتعرض للإهانة ؛ أنا أقوم بتخمين غير رسمي”. لم يكن لدى الرجل الكثير من روح الدعابة. كان ضحكه محرجًا ، لكن رغم ذلك ، كان بإمكان تشن غي أن يسمع كم كان يؤلمه الضحك حتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أخي ، هل يمكن أن تخبرني بقصتك؟ إذا أبقيت كل شيئ لنفسك لفترة طويلة ، فسوف يتحول إلى حالة سيئة ويتعفن في داخلك. ستشعر بتحسن أكثر إذا شاركته مع شخص ما.” لم يكن جنوبي جيوجيانغ بعيدًا عن مركز التجارة العالمي ، لذلك كان تشن غي واثقًا من أنه قادر على تحقيق ذلك هذه المرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا حقا لست جبانا.”
“ليس لدي خلفية ذات القصة. كنت مجرد شخص عادي ، لكن ربما بسبب عاداتي على التدخين ، اكتشفت أنني مصاب بسرطان الرئة العام الماضي.” كان صوت الرجل متساويًا. بخلاف السعال ، لم يكن هناك تغيير في عواطفه.
‘من وجهة نظر الاحتمال ، يجب أن يكون الشبح المرعب الذي فزت به هذه المرة أقوى من العجوز زهو والعم يان دانيان.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقد كان لأنه تخلى عن إصراره، أنه قد إستمر بالإسرار لتشن غي غريب حقيقي ، أنت لم يكن جبانا. مدركا ذلك ، بدأ تشن غي في البحث على الانترنت.
“لقد ذهبت لثلاث جلسات في مستشفى السرطان ثم عدت إلى المنزل للاستعداد للاستمتاع بالوقت الذي بقي لي بسعادة. كنت أرغب في الاستمتاع به بينما بقي. لست جبانًا ، لذا جربت قصارى جهدي محاربت الأمر ، لكنها معركة صعبة للغاية ، لقد قدم كل شيء واستخدمت أسعد ذكرياتي لمحاولة إلحاق الهزيمة به ، ولكنه كان يحاول استخدام الخوف والألم للمواجهة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخي ، هل يمكن أن تخبرني بقصتك؟ إذا أبقيت كل شيئ لنفسك لفترة طويلة ، فسوف يتحول إلى حالة سيئة ويتعفن في داخلك. ستشعر بتحسن أكثر إذا شاركته مع شخص ما.” لم يكن جنوبي جيوجيانغ بعيدًا عن مركز التجارة العالمي ، لذلك كان تشن غي واثقًا من أنه قادر على تحقيق ذلك هذه المرة.
قال تشن غي للسائق أن يأخذه إلى هناك. بعد كل ذلك ، بذل قصارى جهده لمواساة الرجل ، لمحاولة شراء أكبر قدر ممكن من الوقت.
“هذه الحرب التي حدثت في جسدي كانت طويلة وصعبة. أقسمت على عدم الاستسلام أبداً ، وقد حاول إستخدام العديد من التكتيكات المختلفة لجعلي أركع أمامه. أصبح تنفسي صعبًا ، وكان هناك ألم وتعب مستمر. على جسدي ، بخلاف ذلك ، كان هناك حمى أيضا.”
“نعم ، لقد بقيت في المستشفى لفترة طويلة ، لكن المرض لا يزال هو نفسه. في الواقع ، أشعر أنه ليس مرضًا بل جزء من جسدي.”
“ظل وزن جسدي ينخفض ، وأصبح الألم في النهاية شديدًا لدرجة أنني بالكاد أستطعت تحريك أطرافي. شعر كل سعال وكأن جسدي كله كان يهتز ، لكنني قاومت الرغبة في تناول مسكن للألم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبا؟” حمل تشن غي الكيس وهو يخرج من حديقة الملاهي للأطفال. اوقف سيارة أجرة وأخبر السائق أن يغادر الحديقة للآن. وقال له انه سيعطيه العنوان الدقيق في وقت لاحق.
كانت هذه هي المرة الثانية التي يشدد فيها الرجل على ذلك.
“أنا حقا لست جبانا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا حقا لست جبانا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا حقا لست جبانا.”
كانت هذه هي المرة الثانية التي يشدد فيها الرجل على ذلك.
تشن غي لم يسأل لماذا. لقد هز رأسه وأجاب ببساطة ، “أنا أفهم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدا الرجل وكأنه تنهد بإرتياح. “بعد حوالي شهر واحد ، كان هناك تورم حول رقبتي. كانت العقدة الليمفاوية منتفخة. يمكنك أن تشعر بها بأصابعك. في ذلك الوقت ، ظننت أنني غير قادر على التنفس ؛ مجرد شرب الماء كان جهد.”
“لا يبدو صوتك جيدا. أنصحك بالعودة إلى المنزل وعدم البقاء بالخارج بعد الآن ، أو يمكنك أن تخبرني بموقعك الحالي وسأحضرك إلى المستشفى”.
جاء صوت عواء الرياح من خلال الهاتف. لم يحث الشخص الآخر – لقد انتظر بصبر. بعد من عرف كم من الوقت ، كان هناك فجأة صوت سعال خطير.
“بعد رؤية الطبيب ، قالوا إن السعال الدموي المستمر قد تسبب في توسع حلقي ، مما أدى إلى تورم الغدد الليمفاوية. ونتيجة لذلك ، تأثرت الأمعاء.”
“لا بأس ، يمكنني السير بمفردي. في الواقع ، بعد أن اكتشفت أنني مصاب بسرطان الرئة ، كنت أرغب في الذهاب إلى مكان معين.”
“قبل أن أتمكن من هزيمة العدو السابق ، وصل خصم جديد. ومع ذلك ، لم أعترف بالهزيمة بعد”.
الرجل لم يجيب على سؤال تشن غي. لقد واصل السعال. حتى من خلال الهاتف ، شعر تشن غي بعدم ارتياح وألم الرجل.
كان الرجل رجلاً عنيدًا ، تمامًا بينما كان يصر لتشن غي ، الذي كان غريبًا ، أنه لم يكن جبانًا.
لقد نمت الرياح لحد أنه لم يعد بإمكانه أن يسمع أصوات الأطفال يرددون. كان الرجل لا يزال يتحرك.
‘سكة قطار!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبا؟” حمل تشن غي الكيس وهو يخرج من حديقة الملاهي للأطفال. اوقف سيارة أجرة وأخبر السائق أن يغادر الحديقة للآن. وقال له انه سيعطيه العنوان الدقيق في وقت لاحق.
“أخي ، هل يمكن أن تخبرني أين أنت الآن؟ ماذا لو أني لكي أتي لأخذك؟” كان تشن غي بصراحة قلق جدا حول الرجل. وأعرب عن أمله في أنه إذا أسرع في تلك اللحظة ، فسيكون قادرًا على إحداث تغيير شيء ما، مهما كان ذلك التغيير صغير.
“هذه الحرب التي حدثت في جسدي كانت طويلة وصعبة. أقسمت على عدم الاستسلام أبداً ، وقد حاول إستخدام العديد من التكتيكات المختلفة لجعلي أركع أمامه. أصبح تنفسي صعبًا ، وكان هناك ألم وتعب مستمر. على جسدي ، بخلاف ذلك ، كان هناك حمى أيضا.”
“أنا أتسلق مجموعة طويلة من السلالم.” أراد الرجل أن يقول ذلك بضحكة ، ولكن ما ان فتح شفتيه ، لم يستطع إيقاف السعال من الحدوث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة للمكالمتين السابقتين ، وصل تشن غي إلى مكان الحادث بعد انتهاء المكالمة الهاتفية. هذه المرة ، استعد للعثور على الشخص على الجانب الآخر من الخط قبل انتهاء المكالمة.
“ليس هناك حاجة.” بعد سلسلة أخرى من السعال ، أصبح الرجل صامتا. ثم ، ربما كان يعتقد أن تشن غي كان شخصًا جيدًا ، لذلك أضاف: “أنت تشبه إلى حد كبير طبيبي المعالج السابق ، سواء كان ذلك بالطريقة التي تتحدث بها أو بالطريقة التي تفعل بها الأشياء. أم أنك طبيبي المعالج بالفعل؟”
“أنت على سلالم؟” سمع تشن غي عواء الرياح الذي كان يزيد ، وشعر وكأن شيئا ما كان خطأ. سلالم كانت خارج المبنى؟ أيمكن أن يكون قد وصل إلى السطح؟ هل كان في قمة مبنى التجارة العالمي؟
جاء صوت عواء الرياح من خلال الهاتف. لم يحث الشخص الآخر – لقد انتظر بصبر. بعد من عرف كم من الوقت ، كان هناك فجأة صوت سعال خطير.
كان تشن غي قد ذهب إلى بناء مركز جيوجيانغ للتجارة العالمية من قبل ؛ لم يكن للمكان درج خارجي. لقد كان عندها أنه أدرك أنه قد لا يكون متجه إلى المكان الصحيح.
‘سلم مبني على الأرض … هل يوجد مكان مثل هذا؟’
“أنا أقف على الدرج ، وأتجه نحو وجهتي بخطوة واحدة تلو الأخرى. يجب أن أكون قادرًا على الوصول إلى المكان قريبًا.”
بعد وضع الصورة ، عندما عاد تشن غي لفحص الهاتف ، أدرك أن المكالمة قد انتهت بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبا؟” حمل تشن غي الكيس وهو يخرج من حديقة الملاهي للأطفال. اوقف سيارة أجرة وأخبر السائق أن يغادر الحديقة للآن. وقال له انه سيعطيه العنوان الدقيق في وقت لاحق.
عندما تحدث الرجل ، كان الإحساس بالألم واضحًا ، وكان كل سعال عذابًا للرجل.
“ليس هناك حاجة.” بعد سلسلة أخرى من السعال ، أصبح الرجل صامتا. ثم ، ربما كان يعتقد أن تشن غي كان شخصًا جيدًا ، لذلك أضاف: “أنت تشبه إلى حد كبير طبيبي المعالج السابق ، سواء كان ذلك بالطريقة التي تتحدث بها أو بالطريقة التي تفعل بها الأشياء. أم أنك طبيبي المعالج بالفعل؟”
قال تشن غي للسائق الغير الصبور إلى حد ما أن يتوقف ويوقف سيارة الأجرة بجانب الرصيف. لقد أمسك هاتفه وبدأ في دراسة كلمات الرجل ، بدءا من البداية.
الفصل خمسمائة وثمانية وخمسون: سلالم إلى الجنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت على سلالم؟” سمع تشن غي عواء الرياح الذي كان يزيد ، وشعر وكأن شيئا ما كان خطأ. سلالم كانت خارج المبنى؟ أيمكن أن يكون قد وصل إلى السطح؟ هل كان في قمة مبنى التجارة العالمي؟
‘اسلالم ، الوجهة في مكان مرتفع …’
“أنا أتسلق مجموعة طويلة من السلالم.” أراد الرجل أن يقول ذلك بضحكة ، ولكن ما ان فتح شفتيه ، لم يستطع إيقاف السعال من الحدوث.
في صوت الرجل ، كان تشن غي يسمع الألم ، واضح وغير واضح. استمر الرجل في التأكيد على أنه لم يكن جبانًا ، ولم يتجنب القتال الشنيع مع مرضه. لماذا قد يهرب شخص من هذا القبيل من المنزل دون علم أسرته؟
“هل تريد الذهاب إلى مركز جيوجيانغ التجاري العالمي؟ لماذا تريد الذهاب إلى هناك؟” نادراً ما زار تشن غي المدينة ، لكنه كان يعرف أن مركز التجارة العالمي كان أطول مبنى في جيوجيانغ ، وكان يقف على السطح ، وأمكن للمرء أن ينظر إلى جيوجيانغ بأكملها.
‘إنه بالفعل ضعيف جسديًا ، فلماذا يصر على الذهاب إلى مكان مرتفع؟’
“لقد ذهبت لثلاث جلسات في مستشفى السرطان ثم عدت إلى المنزل للاستعداد للاستمتاع بالوقت الذي بقي لي بسعادة. كنت أرغب في الاستمتاع به بينما بقي. لست جبانًا ، لذا جربت قصارى جهدي محاربت الأمر ، لكنها معركة صعبة للغاية ، لقد قدم كل شيء واستخدمت أسعد ذكرياتي لمحاولة إلحاق الهزيمة به ، ولكنه كان يحاول استخدام الخوف والألم للمواجهة.”
استمع تشن غي عن كثب. كان جسد الرجل يخيبه ، لكن خطواته كانت بطيئة ومتساويه ؛ لم يبدو كما لو أنه كان يتسلق أي خطوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سرطان الرئة في مرحلة متأخرة.”
بعد وضع الصورة ، عندما عاد تشن غي لفحص الهاتف ، أدرك أن المكالمة قد انتهت بالفعل.
‘سلم مبني على الأرض … هل يوجد مكان مثل هذا؟’
“إنه بالفعل عاصف تماما هنا.” ظل الرجل يسعل. بدا ضعيفًا جدًا وهشًا وكأنه قد ينهار في أي لحظة. “هربت دون علم أسرتي.”
كانت نهاية هذا الدرج هي الموت ، المكان الذي ستنتهي فيه كل آلامه وبؤسه.
عندما كان تشن غي يفكر ، أومض شيء ما في ذهنه. عندما تم توصيل المكالمة لأول مرة ، سمع صوت القطار!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘سكة قطار!’
‘من وجهة نظر الاحتمال ، يجب أن يكون الشبح المرعب الذي فزت به هذه المرة أقوى من العجوز زهو والعم يان دانيان.’
كانت هناك ألواح خشبية على فترات ثابتة على مسارات القطار ، وبطريقة ما ، يمكن وصفها بأنها درج تم وضعه على الأرض. إذا نظرنا إليها من هذا المنظور ، لم يكن الرجل متوجهاً إلى مركز التجارة العالمي.
“أخي ، هل يمكن أن تخبرني أين أنت الآن؟ ماذا لو أني لكي أتي لأخذك؟” كان تشن غي بصراحة قلق جدا حول الرجل. وأعرب عن أمله في أنه إذا أسرع في تلك اللحظة ، فسيكون قادرًا على إحداث تغيير شيء ما، مهما كان ذلك التغيير صغير.
‘كان يبحث عن الموت!’
كانت نهاية هذا الدرج هي الموت ، المكان الذي ستنتهي فيه كل آلامه وبؤسه.
“طبيب معالج؟” كان تشن غي جادًا في التفكير فيما إذا كان يجب أن يتظاهر بأنه هذه الشخصية حتى يتمكن من قضاء وقت أسهل في الحصول على معلومات من الرجل. كان على دراية بمدى مشاكل هذا الرقم لأن جميع الضحايا اتصلوا بهذا الرقم قبل وفاتهم. إذا أعطى تشن غي الأمر مزيدًا من التفكير ، إن آخر شخص يتفاعل معه جميع الضحايا يمكن أن يكون طبيبًا ، لذلك قد يكون هذا الرقم ل
“شكرًا لك على لطفك ، لكن لا حاجة لي إلى الذهاب إلى المستشفى ؛ لا يوجد علاج لمرضي.” استعاد الرجل أنفاسه بعد السعال لفترة طويلة. لقد تحرك ببطء إلى الأمام ، والرياح زادت. “لقد فات الأوان بالفعل.”
وقد كان لأنه تخلى عن إصراره، أنه قد إستمر بالإسرار لتشن غي غريب حقيقي ، أنت لم يكن جبانا. مدركا ذلك ، بدأ تشن غي في البحث على الانترنت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في وقت سابق ، كان قد سمع صوت أطفال يرددون الشعر. كانت هناك مدرستان صينيتان تقليديتان في جيوجيانغ ، وتقع إحداهما بجوار مسار القطار.
“أنا أتسلق مجموعة طويلة من السلالم.” أراد الرجل أن يقول ذلك بضحكة ، ولكن ما ان فتح شفتيه ، لم يستطع إيقاف السعال من الحدوث.
قال تشن غي للسائق أن يأخذه إلى هناك. بعد كل ذلك ، بذل قصارى جهده لمواساة الرجل ، لمحاولة شراء أكبر قدر ممكن من الوقت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
