الفصل خمسمائة وثمانية عشر: تحكم مخيف.
الفصل خمسمائة وثمانية عشر: تحكم مخيف.
توقف القاتل لفترة طويلة أمام باب الجارة ، ثم طرقه – ‘هذه الشرطة. تلقيت تقريرًا من المستأجرين بأن هناك جريمة قتل. يرجى فتح الباب للمساعدة في التحقيق.’
“عندما دخلت المبنى ، لقد حفظت كل الطرق. لا يوجد سوى طريقتين للتحرك صعوداً وهبوطاً للطوابق – المصعد أو الدرج”. نظر تشن غي إلى الشاشة وكان هادئًا للغاية. “قريبا ، سنرى ما سيحدث ، وسنختار الطريق الذي هو أبعد من القتلة. بالطبع ، أفضل نتيجة هي أن كلاهما سيقتلان بعضهما البعض.”
ثم ، سيطر تشن غي على تشاو بو للذهاب للمطبخ.
لم تكن رسومات اللعبة على ذلك القدر من الجودة ، لكن الاهتمام بالتفاصيل كان مثيرًا للإعجاب ، حيث سمح للاعب بدخول دور تشاو بو بسهولة كما لو كانوا الفتاة المسكينة التي بدون أي حول أو قوة في اللعبة. عندما سيطر تشن غي على تشاو بو للعودة إلى الشرفة ، كان الرجل في زي المصنع قد اختفى بالفعل.
“عما تبحث؟” كان قلب فان شونغ في حلقه. دخلت اللعبة مرحلة لم يختبرها من قبل. هذا جعله متحمسًا وقلقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أبحث عن أسلحة مثل ساطور أو سكين فاكهة. بعد الصراع بين القاتلين ، من المحتمل أن يصاب الناجي أيضًا. إذا كان لدينا سلاح معنا ، فهناك فرصة أكبر للبقاء على قيد الحياة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتد صندوق الدردشة – “يمكنك سماع صرخات للرحمة من داخل الغرفة ، لكنك لم تتأثر”.
لم يعرف فان شونغ كيفية الرد على شرح تشن غي. بدا هذا الرجل وكأنه كان يلعب لعبة بقاء على قيد الحياة وليس لعبة رعب. عند النظر حول المطبخ ، لم يجد تشن غي أي أشياء حادة ؛ كان هناك فقط الخيط والقماش في الغرفة. “يبدو أن اللعبة تمنع مقاومة اللاعب ؛ يمكن للاعب الإختباء بأفضل ما في وسعه فقط من أجل البقاء.”
لم يعرف فان شونغ كيفية الرد على شرح تشن غي. بدا هذا الرجل وكأنه كان يلعب لعبة بقاء على قيد الحياة وليس لعبة رعب. عند النظر حول المطبخ ، لم يجد تشن غي أي أشياء حادة ؛ كان هناك فقط الخيط والقماش في الغرفة. “يبدو أن اللعبة تمنع مقاومة اللاعب ؛ يمكن للاعب الإختباء بأفضل ما في وسعه فقط من أجل البقاء.”
لم تكن رسومات اللعبة على ذلك القدر من الجودة ، لكن الاهتمام بالتفاصيل كان مثيرًا للإعجاب ، حيث سمح للاعب بدخول دور تشاو بو بسهولة كما لو كانوا الفتاة المسكينة التي بدون أي حول أو قوة في اللعبة. عندما سيطر تشن غي على تشاو بو للعودة إلى الشرفة ، كان الرجل في زي المصنع قد اختفى بالفعل.
الفصل خمسمائة وثمانية عشر: تحكم مخيف.
بعد عدة دقائق ، كان هناك مربع دردشة – “صوت القتال يأتي من الباب. السكين يخترق الجلد ، ويبدو وكأنه إختراق كيس مملوء بالماء. شخص ما يركض ، وهناك شخص يطارد.”
“يبدو أن الرجل في المعطف الواقي من المطر قد خسر” سيطر تشن غي على تشاو بو لتتكئ على الحائط. من هذه الزاوية ، كان لديه رؤية جيدة للقاتل. ما حدث بعد ذلك فاجأ تشن غي. كان الرجل أكثر ذكاءً مما توقعه تشن غي ، على عكس شخصيات الألعاب الأخرى. في الواقع ، لقد بدا وكأنه مجنون حقيقي بدم بارد.
لقد فتح الباب حقا. كان للقاتل إبتسامة خبيثة ودخل الغرفة حاملاً السكين الحاد.
“القاتلان يتقاتلان فيما بينهما!” كان فان شونغ أكثر حماسا من تشن غي عندما رأى مربع الدردشة. “القاتلان مشغولان للغاية بالقتال فيما بينهما ؛ هذه هي فرصتنا!”
القاتل الذي أغلق الباب قد غادر. سيطر تشن غي على تشاو بو لفتح باب غرفة المعيشة – كان الممر مصبوغًا بالدماء.
“ذلك هو الوضع المثالي.” بعد إسقاط الأشياء ، سيطر تشن غي على تشاو بو للتوجه إلى الدرج. لقد ركض القاتلان على الدرج ، وسيطر تشن غي على تشاو بو للوقوف عند زاوية المهبط. بعبارة أخرى ، إذا إستدار القتلة إلى الخلف، فسيواجهون صعوبة في رؤيتها.
بعد عشر دقائق ، جاء صوت إصطدام جديد من الباب. على الشاشة ، وقفت تشاو بو عند باب جارها. كانت الفتاة في بيجامة والدتها تبدو بريئة ولطيفة للغاية ، على النقيض الكامل مع العالم من حولها. ومع ذلك ، من وجهة نظر فان شونغ و فان دادي ، كانت هذه الفتاة الصغيرة الأكثر رعبا.
“الدم متوجه نحو الدرج ، لذا ذهبوا نحوها. سنغادر بالمصعد!” قفز قلب فان شونغ إلى حلقه. لم يكن هذا هو الوقت المناسب للبقاء هظاك ، فقد يعود القاتل في أي لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتد صندوق الدردشة – “يمكنك سماع صرخات للرحمة من داخل الغرفة ، لكنك لم تتأثر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا ماذا تقترح أن نفعل؟” من وجهة نظر فان شونغ ، كانت النهاية بالتأكيد الموت. أكثر ما كانوا يقومون به هو تأخير وقت الموت.
“ليست هناك حاجة للإسراع. السماء مظلمة بالخارج بالفعل. حتى لو غادرنا هذا المكان ، إلى أين يمكن أن نذهب؟ ألم تقل أنك ستموت في ظروف غامضة من المشي في الشارع ليلاً؟” كان دماغ تشن غي يدور. “علاوة على ذلك ، إذا أخذنا المصعد ، فإن القاتل سيتبعنا بالتأكيد إذا أدرك ذلك ؛ إنه أمر خطير للغاية”.
لم تكن رسومات اللعبة على ذلك القدر من الجودة ، لكن الاهتمام بالتفاصيل كان مثيرًا للإعجاب ، حيث سمح للاعب بدخول دور تشاو بو بسهولة كما لو كانوا الفتاة المسكينة التي بدون أي حول أو قوة في اللعبة. عندما سيطر تشن غي على تشاو بو للعودة إلى الشرفة ، كان الرجل في زي المصنع قد اختفى بالفعل.
“الدم متوجه نحو الدرج ، لذا ذهبوا نحوها. سنغادر بالمصعد!” قفز قلب فان شونغ إلى حلقه. لم يكن هذا هو الوقت المناسب للبقاء هظاك ، فقد يعود القاتل في أي لحظة.
“إذا ماذا تقترح أن نفعل؟” من وجهة نظر فان شونغ ، كانت النهاية بالتأكيد الموت. أكثر ما كانوا يقومون به هو تأخير وقت الموت.
“مالذي تخطط لفعله؟” الأخوة ثابتوا أعيونهم على الشاشة.
“ركض القتلة إلى السلالم ضمن توقعاتي لأن أخذ المصعد يتطلب الانتظار ؛ كان عليه أن يأخذ السلالم إذا أراد الهرب”. سيطر تشن غي تشاو بو للخروج من الغرفة. تحت النظرة المصدومة من فان شونغ وفان دادي ، رأوا تشاو بو تتوقف عند باب جارها.
“مالذي تخطط لفعله؟” الأخوة ثابتوا أعيونهم على الشاشة.
“أخطط للتعامل مع القاتل الآخر كذلك.” نقر تشن غي على حقيبة ظهره واسقط الخيط والقماش المتبقي عند باب الجار الشبح. هذا صدم فان شونغ وفان ديد. بعد فترة طويلة ، سأل فان شونغ: “هل تخطط لإنشاء انطباع أن تشاو بو قد اختبئت داخل منزل الجيران ، وخداع القاتل للذهاب إلى مكان الجار الشبح؟”
“الدم متوجه نحو الدرج ، لذا ذهبوا نحوها. سنغادر بالمصعد!” قفز قلب فان شونغ إلى حلقه. لم يكن هذا هو الوقت المناسب للبقاء هظاك ، فقد يعود القاتل في أي لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ذلك هو الوضع المثالي.” بعد إسقاط الأشياء ، سيطر تشن غي على تشاو بو للتوجه إلى الدرج. لقد ركض القاتلان على الدرج ، وسيطر تشن غي على تشاو بو للوقوف عند زاوية المهبط. بعبارة أخرى ، إذا إستدار القتلة إلى الخلف، فسيواجهون صعوبة في رؤيتها.
“أنت شجاع بالتأكيد”. تنهد شونغ فان بإخلاص.
“حتى أنك أغلقت الباب؟” شرب فان شونغ الكوك ، محتاجا إلى أن يهدء. اعتقد فان دادي أن تشن غي كان شخصًا غير طبيعي ، ولم يجرؤ على التنفس بعد الآن وهو يشاهده وهو يلعب اللعبة.
“لا يوجد خيار آخر. سوف تكتشف ما إذا بقيت في المنزل ، وسوف يطاردك القاتل إذا أخذت الدرج ، لذلك يجب أن آخذ الأمور بيدي”. نظر تشن غي في الشاشة. بعد عشر ثوان ، ركض الرجل في زي المصنع على الدرج.
“القاتلان يتقاتلان فيما بينهما!” كان فان شونغ أكثر حماسا من تشن غي عندما رأى مربع الدردشة. “القاتلان مشغولان للغاية بالقتال فيما بينهما ؛ هذه هي فرصتنا!”
“يبدو أن الرجل في المعطف الواقي من المطر قد خسر” سيطر تشن غي على تشاو بو لتتكئ على الحائط. من هذه الزاوية ، كان لديه رؤية جيدة للقاتل. ما حدث بعد ذلك فاجأ تشن غي. كان الرجل أكثر ذكاءً مما توقعه تشن غي ، على عكس شخصيات الألعاب الأخرى. في الواقع ، لقد بدا وكأنه مجنون حقيقي بدم بارد.
لم يدخل منزل تشاو بو على الفور. لقد هرع إلى المصعد وأبقى رأسه على باب منزل تشاو بو. بعد بضع دقائق ، عاد من المصعد. لم يستخدم أحد المصعد ، لذلك كان على يقين من أن تشاو بو كانت في ذلك الطابق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فتش القاتل المكان لكنه لم يتمكن من العثور على تشاو بو. لقد خرج من الغرفة واكتشف قطعة القماش المقطرعة على الأرض – ‘هل غادرت الفتاة الغرفة؟ هناك دم على هذا القماش. هل حاولت تضميد جرح الشخص الميت؟ أثر القماش يتوقف هنا …’
حاملا سكينًا حادًا ، دخل الرجل إلى منزل تشاو بو. فتح الباب ورأى الجثة. ومن المثير للاهتمام أن مربع الدردشة ظهر في وقت كهذا ؛ يبدو أنه كان غمغمة القاتل – ‘تبا! يجب أن أتعامل مع أربع جثث الليلة على الرغم من أنني أردت فقط قتل واحد!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دخل الرجل الغرفة. لم يستطع العثور على تشاو بو ، وظهر مربع الدردشة مرة أخرى – ‘إلى أين تجولت الفتاة الصغيرة؟ رأتني أقطع الجسد ، لذلك يجب أنها لاتزال في هذا المبنى.’
فتش القاتل المكان لكنه لم يتمكن من العثور على تشاو بو. لقد خرج من الغرفة واكتشف قطعة القماش المقطرعة على الأرض – ‘هل غادرت الفتاة الغرفة؟ هناك دم على هذا القماش. هل حاولت تضميد جرح الشخص الميت؟ أثر القماش يتوقف هنا …’
“أبحث عن أسلحة مثل ساطور أو سكين فاكهة. بعد الصراع بين القاتلين ، من المحتمل أن يصاب الناجي أيضًا. إذا كان لدينا سلاح معنا ، فهناك فرصة أكبر للبقاء على قيد الحياة.”
توقف القاتل لفترة طويلة أمام باب الجارة ، ثم طرقه – ‘هذه الشرطة. تلقيت تقريرًا من المستأجرين بأن هناك جريمة قتل. يرجى فتح الباب للمساعدة في التحقيق.’
لم يعرف فان شونغ كيفية الرد على شرح تشن غي. بدا هذا الرجل وكأنه كان يلعب لعبة بقاء على قيد الحياة وليس لعبة رعب. عند النظر حول المطبخ ، لم يجد تشن غي أي أشياء حادة ؛ كان هناك فقط الخيط والقماش في الغرفة. “يبدو أن اللعبة تمنع مقاومة اللاعب ؛ يمكن للاعب الإختباء بأفضل ما في وسعه فقط من أجل البقاء.”
لقد فتح الباب حقا. كان للقاتل إبتسامة خبيثة ودخل الغرفة حاملاً السكين الحاد.
“مالذي تخطط لفعله؟” الأخوة ثابتوا أعيونهم على الشاشة.
“لقد حان الوقت لكي نتحرك.” سيطر تشن غي على تشاو بو للخروج من الدرج. نقر على باب الجيران ، وأغلقت تشاو بو الباب.
ارتد صندوق الدردشة – “يمكنك سماع صرخات للرحمة من داخل الغرفة ، لكنك لم تتأثر”.
لم تكن رسومات اللعبة على ذلك القدر من الجودة ، لكن الاهتمام بالتفاصيل كان مثيرًا للإعجاب ، حيث سمح للاعب بدخول دور تشاو بو بسهولة كما لو كانوا الفتاة المسكينة التي بدون أي حول أو قوة في اللعبة. عندما سيطر تشن غي على تشاو بو للعودة إلى الشرفة ، كان الرجل في زي المصنع قد اختفى بالفعل.
بعد عشر دقائق ، جاء صوت إصطدام جديد من الباب. على الشاشة ، وقفت تشاو بو عند باب جارها. كانت الفتاة في بيجامة والدتها تبدو بريئة ولطيفة للغاية ، على النقيض الكامل مع العالم من حولها. ومع ذلك ، من وجهة نظر فان شونغ و فان دادي ، كانت هذه الفتاة الصغيرة الأكثر رعبا.
“ركض القتلة إلى السلالم ضمن توقعاتي لأن أخذ المصعد يتطلب الانتظار ؛ كان عليه أن يأخذ السلالم إذا أراد الهرب”. سيطر تشن غي تشاو بو للخروج من الغرفة. تحت النظرة المصدومة من فان شونغ وفان دادي ، رأوا تشاو بو تتوقف عند باب جارها.
“حتى أنك أغلقت الباب؟” شرب فان شونغ الكوك ، محتاجا إلى أن يهدء. اعتقد فان دادي أن تشن غي كان شخصًا غير طبيعي ، ولم يجرؤ على التنفس بعد الآن وهو يشاهده وهو يلعب اللعبة.
“ليست هناك حاجة للإسراع. السماء مظلمة بالخارج بالفعل. حتى لو غادرنا هذا المكان ، إلى أين يمكن أن نذهب؟ ألم تقل أنك ستموت في ظروف غامضة من المشي في الشارع ليلاً؟” كان دماغ تشن غي يدور. “علاوة على ذلك ، إذا أخذنا المصعد ، فإن القاتل سيتبعنا بالتأكيد إذا أدرك ذلك ؛ إنه أمر خطير للغاية”.
“لا تقلق ، أنا فقط أساعد المجتمع على التخلص من القمامة”. لم يضيع تشن غي أي وقت بما أن الليل كان يسقط. لقد سيطر على تشاو بو لدخول الدرج والعثور على جثة الرجل في المعطف الواقي من المطر. لقد استمر في الضغط على الجسم.
لم يعرف فان شونغ كيفية الرد على شرح تشن غي. بدا هذا الرجل وكأنه كان يلعب لعبة بقاء على قيد الحياة وليس لعبة رعب. عند النظر حول المطبخ ، لم يجد تشن غي أي أشياء حادة ؛ كان هناك فقط الخيط والقماش في الغرفة. “يبدو أن اللعبة تمنع مقاومة اللاعب ؛ يمكن للاعب الإختباء بأفضل ما في وسعه فقط من أجل البقاء.”
“عما تبحث؟” كان قلب فان شونغ في حلقه. دخلت اللعبة مرحلة لم يختبرها من قبل. هذا جعله متحمسًا وقلقًا.
“ماذا تفعل الان؟” فان شونغ قد تخلى عن محاولة تخمين تفكير تشن غي.
“عندما دخلت المبنى ، لقد حفظت كل الطرق. لا يوجد سوى طريقتين للتحرك صعوداً وهبوطاً للطوابق – المصعد أو الدرج”. نظر تشن غي إلى الشاشة وكان هادئًا للغاية. “قريبا ، سنرى ما سيحدث ، وسنختار الطريق الذي هو أبعد من القتلة. بالطبع ، أفضل نتيجة هي أن كلاهما سيقتلان بعضهما البعض.”
“للعثور على المفتاح أو شيء مفيد. هناك شبح يعيش بجوار منزل تشاو بو ، لذا فإن العودة أمر مستحيل. إذا استطعنا العثور على المفتاح على جسد هذا الرجل ، فسنذهب لقضاء الليلة في منزل القاتل”.
بعد عشر دقائق ، جاء صوت إصطدام جديد من الباب. على الشاشة ، وقفت تشاو بو عند باب جارها. كانت الفتاة في بيجامة والدتها تبدو بريئة ولطيفة للغاية ، على النقيض الكامل مع العالم من حولها. ومع ذلك ، من وجهة نظر فان شونغ و فان دادي ، كانت هذه الفتاة الصغيرة الأكثر رعبا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات