الفصل أربعمائة وسبعة وثمانون: إنها تتبعني.
الفصل أربعمائة وسبعة وثمانون: إنها تتبعني.
‘مما هو خائف؟’
قام الطبيب بالتفتيش في جيبه لفترة طويلة للبحث عن الفكة ، لكنه لم يستطع العثور عليها. رأى السائق أن السماء تمطر ، لذا فقد لوح للرجل بالصعود أولاً ، ويمكن أن يبحث عن الفكة في مقعده.
“لا تغفو وإلا ستفوت محطتك”.
‘هل جلس ركاب ما هنا في وقت سابق مع ملابسه المبللة من المطر؟’
تجاهل الطالب تشاو قو. لم يدير رأسه إليه. أبقى وجهه على المطر خارج النافذة ، لكن يديه استمرت في التحرك داخل حقيبته كما لو كان يبحث عن شيء ما.
الفصل أربعمائة وسبعة وثمانون: إنها تتبعني.
لمس تشاو قو المقعد. لقد بدا مبلل ولكن ليس مثل الماء. لم يستطع وصفه حقًا.
الباص قاد بأمان. طارت المعالم على كلا الجانبين بسرعة كبيرة ، ولم يستطع أن يشعر بإرتجاف الحافلة. واقفا ، نظر تشاو قو حوله. كان هناك عدد قليل من الناس في هذه الحافلة الأخيرة – بمن فيهم هو ، كان هناك ستة منهم فقط.
‘من الأفضل أن أبدل المقاعد.’
الباص قاد بأمان. طارت المعالم على كلا الجانبين بسرعة كبيرة ، ولم يستطع أن يشعر بإرتجاف الحافلة. واقفا ، نظر تشاو قو حوله. كان هناك عدد قليل من الناس في هذه الحافلة الأخيرة – بمن فيهم هو ، كان هناك ستة منهم فقط.
كان تشاو قو على وشك أن يدير رأسه بعيدًا عندما رفع الطالب رأسه فجأة ليواجه عينيه قبل أن يتفادى نظرته بسرعة.
كانت الصفوف الثلاثة الأولى على اليسار فارغة ، وجلست سيدة مسنة في الصف الرابع. بقيت تنظر من النافذة وكأنها لديها شيء في ذهنها.
‘من الأفضل أن أبدل المقاعد.’
“مرحبا …” شعر تشاو قو بالحرج ، من أن يحدق به الطبيب. لقد وقف واستعد للمغادرة في المحطة التالية.
جلست امرأة على نفس الصف على اليمين ، وأبقت رأسها مخفياً وهي تلعب على هاتفها. لقد بدت في ثلاثين وإرتدت ملابس أنيقة. اعتقد تشاو قو أنها كانت موظفة من شركة قريبة وكانت تعمل ساعات إضافية حتى اضطرت إلى ركوب الحافلة الأخيرة.
جلس تشاو قو في منتصف الحافلة وحده. خلفه كانت امرأة في حوالي الأربعين أو الخمسين عامًا كانت تعانق طفلاً صغيرًا في حضنها. كانت المرأة تعاني من السمنة المفرطة ، وكان وجهها ممتلئًا بالنمش ، لكن الطفل في حضنها بدا وسيمًا وجميلًا ، على عكسها تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس تشاو قو في منتصف الحافلة وحده. خلفه كانت امرأة في حوالي الأربعين أو الخمسين عامًا كانت تعانق طفلاً صغيرًا في حضنها. كانت المرأة تعاني من السمنة المفرطة ، وكان وجهها ممتلئًا بالنمش ، لكن الطفل في حضنها بدا وسيمًا وجميلًا ، على عكسها تمامًا.
كان تشاو قو على وشك أن يدير رأسه بعيدًا عندما رفع الطالب رأسه فجأة ليواجه عينيه قبل أن يتفادى نظرته بسرعة.
إذا نظرنا إلى الوراء ، كان هناك طالب يجلس في الصف الأخير. كان يحمل حقيبة مدرسية وكان زيه منقوعًا. بدا وكأنه قد انتهى للتو من التعليم.
كان تشاو قو على وشك أن يدير رأسه بعيدًا عندما رفع الطالب رأسه فجأة ليواجه عينيه قبل أن يتفادى نظرته بسرعة.
قام الطبيب بالتفتيش في جيبه لفترة طويلة للبحث عن الفكة ، لكنه لم يستطع العثور عليها. رأى السائق أن السماء تمطر ، لذا فقد لوح للرجل بالصعود أولاً ، ويمكن أن يبحث عن الفكة في مقعده.
‘الطلاب في هذه الأيام يعانون من ضغوط كبيرة حقا’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رؤية تشاو قو واقفا ، تحرك الطبيب إلى الوراء وابتسم معتذرا لتشاو قو. جلس على المقعد على الجانب الآخر من تشاو قو. كانت الحافلة مظلمة ، وإعتقد تشاو قو أنه رأى أن فم الطبيب لم يكن له أسنان عندما ابتسم في وقت سابق. كان يحمل الورقة في جيبه ولم يمكث طويلا في مقعده. انتقل إلى الباب الخلفي مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس تشاو قو في منتصف الحافلة وحده. خلفه كانت امرأة في حوالي الأربعين أو الخمسين عامًا كانت تعانق طفلاً صغيرًا في حضنها. كانت المرأة تعاني من السمنة المفرطة ، وكان وجهها ممتلئًا بالنمش ، لكن الطفل في حضنها بدا وسيمًا وجميلًا ، على عكسها تمامًا.
كان تشاو قو على وشك أن يدير رأسه بعيدًا عندما رفع الطالب رأسه فجأة ليواجه عينيه قبل أن يتفادى نظرته بسرعة.
“انا جيد.” عاد تشاو قو إلى مقعده ، وأخفض صوته ليسأل ، “سيدي ، هل رأيت امرأة ترتدي معطفا أحمر واقي من المطر واقفة بالقرب من الباب الخلفي عند المحطة في وقت مبكر؟”
إذا نظرنا إلى الوراء ، كان هناك طالب يجلس في الصف الأخير. كان يحمل حقيبة مدرسية وكان زيه منقوعًا. بدا وكأنه قد انتهى للتو من التعليم.
‘يبدو وجهه شاحبًا للغاية ، ويرتعش جسده هل هو مريض؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“غير ممكن.” تحول تشاو قو لسؤال الطالب في الصف الأخير. “هل رأيت تلك المرأة في وقت سابق؟ كانت تقف عند محطة الحافلات!”
لقد غير مقعده وجلس بالقرب من الباب الخلفي. لعب دور قاتل مجنون داخل منزل مسكون كان عملا شاقا. كان بحاجة إلى الركض ذهابًا وإيابًا ، وفي بعض الأحيان ، لإنشاء مفاجأة ، احتاج إلى اتباع أوامر رئيس الفريق وأخذ المسار الطويل لقطع طريق الزوار في الطرف الآخر من المسار. بعد يوم كامل من العمل ، كان تشاو قو يشعر بالتعب. انحنى على المقعد ، وأصبحت جفونه ثقيلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوجئ قو في يو عندما بدأ الصوت البارد مرة أخرى. “ستنطلق السيارة قريبًا. يرجى شغل مقعدكم. مرحبًا بكم في الحافلة بدون سائق في الطريق 104. أعزائي الراكب ، أرجوكم إقتربوا من الباب الخلفي. محطتنا التالية هي مطعم هونغ سي.”
تمامًا بينما كان تشاو قو على وشك النوم ، أصابه شيء برفق على ظهر رأسه. التفت للنظر ورأى كرة من الورق على الأرض. “هل كانت هذه من ذلك الطالب؟”
حمل تشاو قو الورقة. لقد ظن أنها مزحة ، لكن بعد التفكير مرة أخرى ، والتفكير في مظهر الطالب ، ولم يظن ذلك. ممسكا الورقة ، إتدار تشاو قو مرة أخرى للنظر. كان الطالب قد قلب رأسه للأسفل. لم يكن هناك أي مؤشر على أنه هو الذي قذف كرة الورق.
إذا نظرنا إلى الوراء ، كان هناك طالب يجلس في الصف الأخير. كان يحمل حقيبة مدرسية وكان زيه منقوعًا. بدا وكأنه قد انتهى للتو من التعليم.
فتح تشاو قو الورقة ورأى جملة تمت كتابتها على عجل.
“لا تغفو وإلا ستفوت محطتك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كان تذكيرًا عاديًا ، وكان تشاو قو يعرف أن الشخص الذي كتبه قد كتبه بلطف. احتفظ بالورقة وإستدار بابتسامة للصبي في الصف الأخير ، وقال بهدوء ، “لا بأس. سأنزل في المحطة الأخيرة”.
‘من الأفضل أن أبدل المقاعد.’
لقد أخفض صوته عن قصد ، لكن بسبب عدم وجود أشخاص آخرين على متن الحافلة ، كانت هادئة للغاية ، وصدر صوته أعلى من المتوقع. عندما تركت الكلمات ‘المحطة الأخيرة’ شفتيه ، تمايلت الحافلة فجأة. نظر قو في يو إلى مقعد السائق ، وأدرك أن السائق كان يشاهده بالفعل من خلال مرآة الرؤية الخلفية.
كانت تقف عند محطة الحافلات امرأة في معطف أحمر واقي من المطر . كانت المرأة قد أخفضت رأسها ، وشعرها المبلل إلتصق معًا لإخفاء وجهها.
كان السائق يرتدي الزي الرسمي من شركة جيوجيانغ للنقل العام. بدت السترة قديمة ، وقفزا تفاحة آدمه لأعلى ولأسفل. كان وجهه ممتلئًا بالعرق – بدا عصبيًا وخائفًا. كانت يديه على عجلة القيادة. ومثل الطالب ، سرعان ما نقل السائق نظرته.
“هل… تشعر انك على ما يرام؟” جاء صوت تقشعر له الأبدان فجأة من خلفه – كان الطبيب يحدق في تشاو قو.
‘مما هو خائف؟’
كان تشاو قو في حيرة. كانت الطريقة التي نظر بها إالسائق إليه غريبة ، كما لو أنه كان يحاول إخباره بشيء ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصبح المطر أثقل. كان عالمين مختلفين داخل وخارج الحافلة. فقد تشاو قو رغبته في النوم والتفت إلى دراسة الركاب الآخرين بصمت على متن الحافلة. حلقت الحافلة في الليل ، وسرعان ما وصلت إلى المحطة التالية. دخلت الحافلة المحطة ، وعندما تم إيقافها بأمان ، قال الصوت الإلكتروني ، “دينغ! لقد وصلنا إلى المستشفى المركزي. العملاء المغادرين ، يرجى التأكد من أن جميع ممتلكاتكم معكم ، ويرجى النزول من الباب الخلفي.”
كانت تقف عند محطة الحافلات امرأة في معطف أحمر واقي من المطر . كانت المرأة قد أخفضت رأسها ، وشعرها المبلل إلتصق معًا لإخفاء وجهها.
فتح تشاو قو الورقة ورأى جملة تمت كتابتها على عجل.
تم فتح الأبواب الأمامية والخلفية في نفس الوقت ، وتقطر المطر للحافلة. قريبا ، صعد رجل في منتصف العمر مع خيط أحمر حول معصمه إلى الحافلة. كان يرتدي معطفًا أبيض ، لذلك ربما كان طبيبًا في المستشفى المركزي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان السائق يرتدي الزي الرسمي من شركة جيوجيانغ للنقل العام. بدت السترة قديمة ، وقفزا تفاحة آدمه لأعلى ولأسفل. كان وجهه ممتلئًا بالعرق – بدا عصبيًا وخائفًا. كانت يديه على عجلة القيادة. ومثل الطالب ، سرعان ما نقل السائق نظرته.
قام الطبيب بالتفتيش في جيبه لفترة طويلة للبحث عن الفكة ، لكنه لم يستطع العثور عليها. رأى السائق أن السماء تمطر ، لذا فقد لوح للرجل بالصعود أولاً ، ويمكن أن يبحث عن الفكة في مقعده.
تم فتح الأبواب الأمامية والخلفية في نفس الوقت ، وتقطر المطر للحافلة. قريبا ، صعد رجل في منتصف العمر مع خيط أحمر حول معصمه إلى الحافلة. كان يرتدي معطفًا أبيض ، لذلك ربما كان طبيبًا في المستشفى المركزي.
أغلق الباب الأمامي ، ومشى الطبيب على الحافلة ممسكًا القضبان. عندما مر عبر تشاو قو ، توقف والتفت للنظر إليه. جالسًا في مقعده ، رفع تشاو قو رأسه للنظر إلى الطبيب. أدرك أن الطبيب كان له نظرة غريبة. كانت حواجبه سميكة ، وعندما نظر إلى الناس ، كانت عيناه ستنتفخ كما لو كانت ستسقط.
“مرحبا …” شعر تشاو قو بالحرج ، من أن يحدق به الطبيب. لقد وقف واستعد للمغادرة في المحطة التالية.
“لا تغفو وإلا ستفوت محطتك”.
رؤية تشاو قو واقفا ، تحرك الطبيب إلى الوراء وابتسم معتذرا لتشاو قو. جلس على المقعد على الجانب الآخر من تشاو قو. كانت الحافلة مظلمة ، وإعتقد تشاو قو أنه رأى أن فم الطبيب لم يكن له أسنان عندما ابتسم في وقت سابق. كان يحمل الورقة في جيبه ولم يمكث طويلا في مقعده. انتقل إلى الباب الخلفي مباشرة.
“هل… تشعر انك على ما يرام؟” جاء صوت تقشعر له الأبدان فجأة من خلفه – كان الطبيب يحدق في تشاو قو.
‘ربما يجب علي الاتصال بسيارة أجرة فقط.’
‘هل جلس ركاب ما هنا في وقت سابق مع ملابسه المبللة من المطر؟’
كان تشاو قو يمسك بالقضبات ، بينما انتقل إلى الباب ، وعندما وصل ، تجمد جسده ووجهه إمتلئ بعدم التفكير.
‘ربما يجب علي الاتصال بسيارة أجرة فقط.’
كان تشاو قو على وشك أن يدير رأسه بعيدًا عندما رفع الطالب رأسه فجأة ليواجه عينيه قبل أن يتفادى نظرته بسرعة.
كانت تقف عند محطة الحافلات امرأة في معطف أحمر واقي من المطر . كانت المرأة قد أخفضت رأسها ، وشعرها المبلل إلتصق معًا لإخفاء وجهها.
‘نفس المرأة من قبل؟ لماذا هل هي هنا؟ هذه ليست المحطة نفسها ، أليس كذلك؟’
‘نفس المرأة من قبل؟ لماذا هل هي هنا؟ هذه ليست المحطة نفسها ، أليس كذلك؟’
فوجئ قو في يو عندما بدأ الصوت البارد مرة أخرى. “ستنطلق السيارة قريبًا. يرجى شغل مقعدكم. مرحبًا بكم في الحافلة بدون سائق في الطريق 104. أعزائي الراكب ، أرجوكم إقتربوا من الباب الخلفي. محطتنا التالية هي مطعم هونغ سي.”
الباب الخلفي أغلق ببطء ، وعاد تشاو قو إلى الواقع. ‘لماذا قد تظهر المرأة في المعطف الواقي من المطر في المحطة بالقرب من المستشفى المركزي؟ وكانت أقرب إلى الباب من قبل! هل تتبعني؟’
كانت الصفوف الثلاثة الأولى على اليسار فارغة ، وجلست سيدة مسنة في الصف الرابع. بقيت تنظر من النافذة وكأنها لديها شيء في ذهنها.
لقد أخفض صوته عن قصد ، لكن بسبب عدم وجود أشخاص آخرين على متن الحافلة ، كانت هادئة للغاية ، وصدر صوته أعلى من المتوقع. عندما تركت الكلمات ‘المحطة الأخيرة’ شفتيه ، تمايلت الحافلة فجأة. نظر قو في يو إلى مقعد السائق ، وأدرك أن السائق كان يشاهده بالفعل من خلال مرآة الرؤية الخلفية.
مع انزلاق العرق إلى أسفل وجهه ، لم يكن تعبير تشاو قو مختلفًا عن تعبير السائق السابق. أمسك القضبان بإحكام ولم يعد إلى مقعده على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رؤية تشاو قو واقفا ، تحرك الطبيب إلى الوراء وابتسم معتذرا لتشاو قو. جلس على المقعد على الجانب الآخر من تشاو قو. كانت الحافلة مظلمة ، وإعتقد تشاو قو أنه رأى أن فم الطبيب لم يكن له أسنان عندما ابتسم في وقت سابق. كان يحمل الورقة في جيبه ولم يمكث طويلا في مقعده. انتقل إلى الباب الخلفي مباشرة.
“هل… تشعر انك على ما يرام؟” جاء صوت تقشعر له الأبدان فجأة من خلفه – كان الطبيب يحدق في تشاو قو.
“انا جيد.” عاد تشاو قو إلى مقعده ، وأخفض صوته ليسأل ، “سيدي ، هل رأيت امرأة ترتدي معطفا أحمر واقي من المطر واقفة بالقرب من الباب الخلفي عند المحطة في وقت مبكر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح المطر أثقل. كان عالمين مختلفين داخل وخارج الحافلة. فقد تشاو قو رغبته في النوم والتفت إلى دراسة الركاب الآخرين بصمت على متن الحافلة. حلقت الحافلة في الليل ، وسرعان ما وصلت إلى المحطة التالية. دخلت الحافلة المحطة ، وعندما تم إيقافها بأمان ، قال الصوت الإلكتروني ، “دينغ! لقد وصلنا إلى المستشفى المركزي. العملاء المغادرين ، يرجى التأكد من أن جميع ممتلكاتكم معكم ، ويرجى النزول من الباب الخلفي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رؤية تشاو قو واقفا ، تحرك الطبيب إلى الوراء وابتسم معتذرا لتشاو قو. جلس على المقعد على الجانب الآخر من تشاو قو. كانت الحافلة مظلمة ، وإعتقد تشاو قو أنه رأى أن فم الطبيب لم يكن له أسنان عندما ابتسم في وقت سابق. كان يحمل الورقة في جيبه ولم يمكث طويلا في مقعده. انتقل إلى الباب الخلفي مباشرة.
“معطف أحمر؟” هز الطبيب رأسه. “لا أعتقد ذلك.”
كان تشاو قو على وشك أن يدير رأسه بعيدًا عندما رفع الطالب رأسه فجأة ليواجه عينيه قبل أن يتفادى نظرته بسرعة.
كان تشاو قو في حيرة. كانت الطريقة التي نظر بها إالسائق إليه غريبة ، كما لو أنه كان يحاول إخباره بشيء ما.
“غير ممكن.” تحول تشاو قو لسؤال الطالب في الصف الأخير. “هل رأيت تلك المرأة في وقت سابق؟ كانت تقف عند محطة الحافلات!”
تجاهل الطالب تشاو قو. لم يدير رأسه إليه. أبقى وجهه على المطر خارج النافذة ، لكن يديه استمرت في التحرك داخل حقيبته كما لو كان يبحث عن شيء ما.
كان تشاو قو على وشك أن يدير رأسه بعيدًا عندما رفع الطالب رأسه فجأة ليواجه عينيه قبل أن يتفادى نظرته بسرعة.
“هل… تشعر انك على ما يرام؟” جاء صوت تقشعر له الأبدان فجأة من خلفه – كان الطبيب يحدق في تشاو قو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
