الفصل أربعمائة وسبعة وعشرون: لقد كان يختبئ داخل الحفرة.
الفصل أربعمائة وسبعة وعشرون: لقد كان يختبئ داخل الحفرة.
“أيها الأخ وي ، هل الحفرة عالقة؟ كيف يبدو أنه تلك الأشياء تغرق أبطأ من المعتاد هذه المرة؟” قاوم لي جيو انزعاجه وألقى نظرة سريعة على حمام السباحة.
“أخي ، نحن في مشرحة ، أين من المفترض أن أجد المكنسة؟”
“ما الغرض من هذه؟” لم يكن لي جيو يريد الخروج من الغرفة ، لذلك أخرج أحد السنانير. “أيها الأخ وي ، أيمكن لهذه أن تعمل؟”
“ربما هناك شيء عالق هناك.” عبس الأخ وي وهو يحمل الدلاء. كان يشعر بالضيق. لقد احتاجوا إلى مغادرة المكان في أسرع وقت ممكن ، لكن الأشياء الغريبة استمرت في الحدوث. “اذهب وابحث عن أغراض مثل مكانس والعصي.”
كان هناك ثقب أكبر من أكتاف الرجل العادي في الحوض ، ولم يكن لدى الأخ وي أي فكرة عن الغرض منه. قام الأخ وي بخفض الخطاف نحو الفتحة ، وكان الخطاف يغرق ببطء في الفتحة. ممنوع من قبل المادة العائمة ، لم يستطع الأخ وي رؤية الحفرة. وقف هناك وأمسك بالسلاسل التي كانت متصلة بنهاية الخطاف.
أمسك بذراع لي جيو وحاول الوقوف ، لكنه أدرك أن ساقيه كانت عاجزة. نظر إلى الأسفل ، ورأى ما وي أن حذائه كان رطبا وكأن محتوى الدلاء قد إنسكب عليه.
“أخي ، نحن في مشرحة ، أين من المفترض أن أجد المكنسة؟”
“ما الغرض من هذه؟” لم يكن لي جيو يريد الخروج من الغرفة ، لذلك أخرج أحد السنانير. “أيها الأخ وي ، أيمكن لهذه أن تعمل؟”
“أخي ، أنا لا أرتدي أي قفازات!” نظر لي جيو إلى السلسلة التي كانت تنسحب من الفتحة وكانت ساقاه ضعيفة. صر الأخ وي أسنانه وانحنى للخلف. استخدم وزن جسده لمنع السلسلة من الغرق. لقد بذل قصارى جهده ، وعقله لم يكن يفكر في شيء سوى سحب هذه السلسلة.
“إذا ، هل تقترح أن نترك الأمر هكذا؟ إذا اكتشفت الجامعة ، فإن الغرامة شيء واحد ، لكننا سنفقد وظائفنا بالتأكيد. إنهم مهتمون جدًا بشأن الجثث”. لم يكن الأخ وي في مزاج جيد. ولوح يديه لقذف بقايا عالقة بقفازاته البلاستيكية. “لا تقف فقط هناك ، اذهب!”
“لا.” ما وي تعافى بعد فترة طويلة. حدق في الحفرة وارتجف. “لي جيو ، هل تعرف أي نوع من الأسماك التي يمكن أن تعيش في الماء الكيميائي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا لم تكن سمكة ، فماذا يمكن أن تكون؟” نظر ما وي في الحفرة المليئة بالفقاعات ، واهتز صوته. “عندما كنت أسحب على السلسلة ، كان من الواضح أنها علقت على شيء ما. شعرت أن الشيء كان لا يزال نائماً في البداية ، لكنني ايقظته”.
كان الأخ وي يرتدي معطفًا أبيض وقفازات وقناع، لكنه كان يرتدي حذاءًا رياضيًا فقط. قام بخفض رأسه لإلقاء نظرة ، وشعر وكأن أحذيته كانت غارقة في شيء ما – شعر بعدم الارتياح. بعد أن تم الصراخ عليه ، لم يكن أمام لي جيو أي خيار سوى البحث حول الغرفة بمصباح كهربائي. مشى في النهاية إلى خزانة خشبية وضعت في زاوية. فتح الخزانة ، وكانت مليئة بالعديد من السنانير المعدنية الصدئة الكبيرة التي كان لها سلاسل طويلة متصلة بها.
“لا.” ما وي تعافى بعد فترة طويلة. حدق في الحفرة وارتجف. “لي جيو ، هل تعرف أي نوع من الأسماك التي يمكن أن تعيش في الماء الكيميائي؟”
“ما كان ذلك؟” تراجع العرق البارد أسفل وجهه. ما وي لم يستطع أن يتخيل ما كان سيحدث له لو تم سحبه في الحفرة. مع كلتا يديه على حافة الحفرة ، انهار ما وي على الأرض مع وجه ابيض.
“ما الغرض من هذه؟” لم يكن لي جيو يريد الخروج من الغرفة ، لذلك أخرج أحد السنانير. “أيها الأخ وي ، أيمكن لهذه أن تعمل؟”
لم يرغب الأخ وي في إضاعة الوقت أيضًا ، لذلك قبل الخطاف من لي جيو. الخطاف كان كبيرًا ، لكن النهاية لم تكن حادة. ومع ذلك ، كان ثقيلا جدا. إذا أسقطها في حمام السباحة ، فمن المحتمل أن تغرق على الفور. “أعتقد أنه سيعمل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما وي!” قفز لي جيو إلى حوض السباحة وأمسك بمعطف الأخ لي في اللحظة الأخيرة. بوجهه يلمس سطح الماء تقريبا ، جعلت رائحة الفورمالين عينيه تسيل. رقصت السلسلة على الماء ، وتم سحبها في الحفرة بواسطة القوة. كانت المياه بنية اللون وغامقة للغاية. إستطاع ما وي أن يرى ظل ضبابي يغرق في الحفرة.
كان هناك ثقب أكبر من أكتاف الرجل العادي في الحوض ، ولم يكن لدى الأخ وي أي فكرة عن الغرض منه. قام الأخ وي بخفض الخطاف نحو الفتحة ، وكان الخطاف يغرق ببطء في الفتحة. ممنوع من قبل المادة العائمة ، لم يستطع الأخ وي رؤية الحفرة. وقف هناك وأمسك بالسلاسل التي كانت متصلة بنهاية الخطاف.
أومئ ما وي برأسه. هو أيضا لم يكن يريد البقاء هناك. “اسحبني”.
“لماذا لم تصل إلى النهاية بعد؟” كان الثقب أعمق بكثير مما كان يعتقد. “من حفر حفرة عميقة في قاع البركة؟ هل يمكن أن تكون الجثث؟” لو كان في أي مكان غير الوقوف في حوض جثث ، لضحك.
“ما كان ذلك؟” تراجع العرق البارد أسفل وجهه. ما وي لم يستطع أن يتخيل ما كان سيحدث له لو تم سحبه في الحفرة. مع كلتا يديه على حافة الحفرة ، انهار ما وي على الأرض مع وجه ابيض.
“ما مدى عمق هذا الثقب؟” عندما كانوا هناك في الأوقات السابقة ، أرادوا فقط إنجاز الأمور ، لذلك لم يفكر في هذا السؤال من قبل. للتأكد من أن الخطاف قد يستمر في الغرق ، بدأ الأخ وي في جلوس القرفصاء. عندما كان هناك حوالي ربع السلسلة باقي ، وصل الخطاف أخيرًا إلى شيء. أمسك الأخ وي بالسلسلة بكلتا يديه وسحبها. لقد صُدم عندما اكتشف أن الخطاف عالق.
“أخي ، أنا لا أرتدي أي قفازات!” نظر لي جيو إلى السلسلة التي كانت تنسحب من الفتحة وكانت ساقاه ضعيفة. صر الأخ وي أسنانه وانحنى للخلف. استخدم وزن جسده لمنع السلسلة من الغرق. لقد بذل قصارى جهده ، وعقله لم يكن يفكر في شيء سوى سحب هذه السلسلة.
“ولكن لم يكن هناك شيء في الطريق عندما كانت تغرق ، هل إلتصق بشيء ما؟ ربما الشيء الذي كان يسد الحفرة؟” سحب بقوة أكثر. كان الأخ وي معروفًا بشيء واحد – في محرقة الجثث ، كان الأقوى. سحب الأخ وي كما لو أن حياته تعتمد على ذلك. سُحبت السلسلة ببطء ، وشعر وكأن الشيء الذي كان عالقًا في نهاية الخطاف كان ثقيلًا بشكل خاص.
“أعرف أن سمك السلور قادر على البقاء في المجاري لفترة طويلة ، ولكن هذه المواد الكيميائية تستخدم لنقع الجثث – إنها مخصصة للقتلى. بغض النظر عن مدى قوة الكائن الحي ، سيكون عديم الفائدة!” أصبح لي جيو خائفا إلى حدٍ ما كذلك. لو سقط ما وي في الحفرة ، لكان بحاجة إلى تغيير الشركاء.
لقد بدا الأمر كما لو أن الأخ وي كان يصيد الأسماك ، لكن ما الذي يمكن أن يصطاده في حوض جثث؟ الأخ وي لم ينظر في هذا السؤال. كان نصف وجهه أحمر ، وحتى من خلال القناع الكثيف ، كان يمكن للمرء أن يسمعه وهو يأخذ أنفاسه. تم سحب السلسلة ببطء ، وتم تغطيتها بمواد مختلفة غير محددة ، مما أعطاها شعورًا سيئا.
أمسك بذراع لي جيو وحاول الوقوف ، لكنه أدرك أن ساقيه كانت عاجزة. نظر إلى الأسفل ، ورأى ما وي أن حذائه كان رطبا وكأن محتوى الدلاء قد إنسكب عليه.
تم سحب السلسلة مشدودة لمدة ثانية تقريبًا قبل زيادة القوة داخل الحفرة فجأة. دون سابق إنذار ، تم سحب جسد الأخ وي نحو الفتحة. تراجعت قدميه وسقط. تم جذبه نحو الفتحة!
“تعال وساعدني!” كان الأخ وي قد جذبه لمنتصف الطريق عندما أدرك فجأة أنه قد توقف. في وقت سابق ، عندما أمسك الخطاف بشيء ما ، كان من الصعب سحبه ، ولكن على الأقل كانت السلسلة لا تزال تتحرك للأعلى. ومع ذلك ، بينما سحب ، لاحظ وجود قوة مقاومة من الطرف الآخر. بدا الأمر وكأن شيئا ما كان مختبئا داخل الحفرة ويجذب!
“ما كان ذلك؟” تراجع العرق البارد أسفل وجهه. ما وي لم يستطع أن يتخيل ما كان سيحدث له لو تم سحبه في الحفرة. مع كلتا يديه على حافة الحفرة ، انهار ما وي على الأرض مع وجه ابيض.
“أخي ، أنا لا أرتدي أي قفازات!” نظر لي جيو إلى السلسلة التي كانت تنسحب من الفتحة وكانت ساقاه ضعيفة. صر الأخ وي أسنانه وانحنى للخلف. استخدم وزن جسده لمنع السلسلة من الغرق. لقد بذل قصارى جهده ، وعقله لم يكن يفكر في شيء سوى سحب هذه السلسلة.
الفصل أربعمائة وسبعة وعشرون: لقد كان يختبئ داخل الحفرة.
“لا أصدق أنني سأخسر هذا”. مع وضع قدميه بثبات على الأرض ، عاد الأخ وي ببطء للخلف ، وسُحبت السلسلة شيئًا فشيئًا. بدأ الجزء العلوي من الحفرة في الظهور ، وبينما كان الخطاف على وشك الظهور ، زادت القوة داخل الحفرة كما لو أن الشيء الموجود داخل الحفرة كان يصبح جادا توا.
“أيها الأخ وي ، هل الحفرة عالقة؟ كيف يبدو أنه تلك الأشياء تغرق أبطأ من المعتاد هذه المرة؟” قاوم لي جيو انزعاجه وألقى نظرة سريعة على حمام السباحة.
تم سحب السلسلة مشدودة لمدة ثانية تقريبًا قبل زيادة القوة داخل الحفرة فجأة. دون سابق إنذار ، تم سحب جسد الأخ وي نحو الفتحة. تراجعت قدميه وسقط. تم جذبه نحو الفتحة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما وي!” قفز لي جيو إلى حوض السباحة وأمسك بمعطف الأخ لي في اللحظة الأخيرة. بوجهه يلمس سطح الماء تقريبا ، جعلت رائحة الفورمالين عينيه تسيل. رقصت السلسلة على الماء ، وتم سحبها في الحفرة بواسطة القوة. كانت المياه بنية اللون وغامقة للغاية. إستطاع ما وي أن يرى ظل ضبابي يغرق في الحفرة.
“ما كان ذلك؟” تراجع العرق البارد أسفل وجهه. ما وي لم يستطع أن يتخيل ما كان سيحدث له لو تم سحبه في الحفرة. مع كلتا يديه على حافة الحفرة ، انهار ما وي على الأرض مع وجه ابيض.
“ولكن لم يكن هناك شيء في الطريق عندما كانت تغرق ، هل إلتصق بشيء ما؟ ربما الشيء الذي كان يسد الحفرة؟” سحب بقوة أكثر. كان الأخ وي معروفًا بشيء واحد – في محرقة الجثث ، كان الأقوى. سحب الأخ وي كما لو أن حياته تعتمد على ذلك. سُحبت السلسلة ببطء ، وشعر وكأن الشيء الذي كان عالقًا في نهاية الخطاف كان ثقيلًا بشكل خاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يرغب الأخ وي في إضاعة الوقت أيضًا ، لذلك قبل الخطاف من لي جيو. الخطاف كان كبيرًا ، لكن النهاية لم تكن حادة. ومع ذلك ، كان ثقيلا جدا. إذا أسقطها في حمام السباحة ، فمن المحتمل أن تغرق على الفور. “أعتقد أنه سيعمل.”
“أنت لم تلمس هذه الأشياء ، أليس كذلك؟” سأل لى جيو بشكل غير مؤكد. كان يقضي وقتًا صعبًا بالنظر إلى الحفرة فقط ، بدون التكلم عن لمسها.
“لا أصدق أنني سأخسر هذا”. مع وضع قدميه بثبات على الأرض ، عاد الأخ وي ببطء للخلف ، وسُحبت السلسلة شيئًا فشيئًا. بدأ الجزء العلوي من الحفرة في الظهور ، وبينما كان الخطاف على وشك الظهور ، زادت القوة داخل الحفرة كما لو أن الشيء الموجود داخل الحفرة كان يصبح جادا توا.
“ولكن لم يكن هناك شيء في الطريق عندما كانت تغرق ، هل إلتصق بشيء ما؟ ربما الشيء الذي كان يسد الحفرة؟” سحب بقوة أكثر. كان الأخ وي معروفًا بشيء واحد – في محرقة الجثث ، كان الأقوى. سحب الأخ وي كما لو أن حياته تعتمد على ذلك. سُحبت السلسلة ببطء ، وشعر وكأن الشيء الذي كان عالقًا في نهاية الخطاف كان ثقيلًا بشكل خاص.
“لا.” ما وي تعافى بعد فترة طويلة. حدق في الحفرة وارتجف. “لي جيو ، هل تعرف أي نوع من الأسماك التي يمكن أن تعيش في الماء الكيميائي؟”
الفصل أربعمائة وسبعة وعشرون: لقد كان يختبئ داخل الحفرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أعرف أن سمك السلور قادر على البقاء في المجاري لفترة طويلة ، ولكن هذه المواد الكيميائية تستخدم لنقع الجثث – إنها مخصصة للقتلى. بغض النظر عن مدى قوة الكائن الحي ، سيكون عديم الفائدة!” أصبح لي جيو خائفا إلى حدٍ ما كذلك. لو سقط ما وي في الحفرة ، لكان بحاجة إلى تغيير الشركاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذا لم تكن سمكة ، فماذا يمكن أن تكون؟” نظر ما وي في الحفرة المليئة بالفقاعات ، واهتز صوته. “عندما كنت أسحب على السلسلة ، كان من الواضح أنها علقت على شيء ما. شعرت أن الشيء كان لا يزال نائماً في البداية ، لكنني ايقظته”.
الفصل أربعمائة وسبعة وعشرون: لقد كان يختبئ داخل الحفرة.
الفصل أربعمائة وسبعة وعشرون: لقد كان يختبئ داخل الحفرة.
كان ما وي مفزوع. لقد نظر إلى يديه. “كان الشيئ قوياً ، على الأقل ضعف قوتي. حتى مع ميزة الأرض ، لقد تم جذبي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“العيش بعمق داخل بركة مليئة بالفورمالين وجثث الموتى ، ضعف قوة الرجل العادي …” لم يجرؤ لي جيو على التفكير أكثر من ذلك. “أيها الأخ وي ، دعنا نتحرك! لا بأس إذا فقدنا الوظيفة ؛ فحياتنا أكثر أهمية!”
“أيها الأخ وي ، هل الحفرة عالقة؟ كيف يبدو أنه تلك الأشياء تغرق أبطأ من المعتاد هذه المرة؟” قاوم لي جيو انزعاجه وألقى نظرة سريعة على حمام السباحة.
أومئ ما وي برأسه. هو أيضا لم يكن يريد البقاء هناك. “اسحبني”.
أمسك بذراع لي جيو وحاول الوقوف ، لكنه أدرك أن ساقيه كانت عاجزة. نظر إلى الأسفل ، ورأى ما وي أن حذائه كان رطبا وكأن محتوى الدلاء قد إنسكب عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما هناك شيء عالق هناك.” عبس الأخ وي وهو يحمل الدلاء. كان يشعر بالضيق. لقد احتاجوا إلى مغادرة المكان في أسرع وقت ممكن ، لكن الأشياء الغريبة استمرت في الحدوث. “اذهب وابحث عن أغراض مثل مكانس والعصي.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات