الفصل أربعمائة واربعة عشر: اريد أن أساعدك.
الفصل أربعمائة واربعة عشر: اريد أن أساعدك.
كان تشن غي يطرق باب الغرفة 403 ، وينتظر لفترة طويلة قبل أن يقول صوت مكبوت: “على من تبحث؟”
من اللقطات ، استطاع تشن غي أن يرى بوضوح أن زانغ لي والمرأة المجاورة له ابتعدا عن الطلاب من جامعة جيوجيانغ الطبية الغربية. لا يبدو وكأنهم كانوا يشتركون في علاقة جيدة. لم يكن لدى زانغ لي أي تفاعل وثيق مع المرأة ؛ لم يشبهوا العشاق ، أشبه بالأشقاء. “هل يمكن أن تكون هذه الفتاة زانغ سيهان؟”
“أعرف أن هناك مشكلة في قلبك. فكر في الأمر. ربما يمكنني مساعدتك.”
ذكر لي تشنغ مرة هذه الفتاة لتشن غي كذلك. كانت في مشادة مع أخت ما يين قبل إختفائها ، وهذا هو السبب في أنها كانت أيضًا على قائمة المشتبه بهم. في الفيديو ، بداوا كزوار عاديين. كانوا يركضون عندما يحدث شيء مخيف ويصرخون في المواقع المتوقعة. ومع ذلك ، مع مرور الوقت ، لاحظ تشن غي شيء غريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مع شخصيته الغريبة ، لا يستطيع العجوز زانغ الاختلاط مع بقيتنا. لقد خرج من تلقاء نفسه. يمكنك العثور عليه في شقق هاي مينغ”.
مشت زانغ سيهان في البداية أمام زانغ لي. كانت طالبة في علم الطب الشرعي ، لذلك كان من المتوقع أن يكون لها قلب أقوى من زانغ لي ، حارس الأمن. ومع ذلك ، في المشهد الأخير من مينغ هون عندما ظهرت تشو وان ، انهارت زانغ سيهان تقريبا على الأرض. عندما سقط جسدها إلى الوراء ، كان زانغ لي هو الذي حملها من السقوط. من التعبير ، كان ملحوظًا أيضًا أنه بينما كانت زانغ سيهان في حالة ذهول تقريبًا من الإرهاب ، كان زانغ لي لا يزال هادئًا للغاية.
“إنه أمر طبيعي إذا لم تكن قد سمعت به. المبنى قديم وقذر. بخلاف الإيجار المنخفض ، لا يوجد شيء جيد عنه.”
“كيف يكون الطبيب الشرعي الذي يواجه الجثث يوميًا أكثر خوفًا من حارس الأمن العادي؟” ثم عندما دخل زانغ سيهان وزانغ لي سيناريو جريمة قتل في منتصف الليل ، عندما طاردهما تشاو قو ، أظهرت زانغ سيهان العصبية والرعب ، لكن زانغ لي كان هادئًا للغاية. “يبدو أن حارس الأمن مر بأمر كبير”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل هو خائف من شيء ما؟’
غادر الزائران المنزل المسكون بعد جريمة القتل في منتصف الليل. سحب تشن غي المراقبة من الباب. وقفت زانغ سيهان وزانغ لي عند زاوية خيمة الراحة. رغم أن وجه زانغ سيهان كان أبيضًا ، إلا أنها كانت متحمسة. ولوحت يداها بشكل متحرك بينما أخبرت زانغ لي بشيء ما. كما أظهر زانغ لي ابتسامة نادرة. كان الأمر كما لو أنه لو كانت أخته سعيدة ، فسيكون سعيدًا أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدا الأمر كما لو أن زانغ سيهان أرادت تجربة سيناريو النجمتين. سحبت زانغ لي على طول الجزء الخلفي من الخط ، ولكن قاوم زانغ لي. بغض النظر عن ماذا ، رفض التحرك. “لماذا لا يزور زانغ لي سيناريو النجمتين؟ هل يمكنه ان يعرف أنه هناك أشباح حقيقية داخل سيناريوهات النجمتين؟”
“أعرف أن هناك مشكلة في قلبك. فكر في الأمر. ربما يمكنني مساعدتك.”
~~~~~~
بقي زوج الأشقاء داخل الخيمة لفترة طويلة قبل أن ينتقلوا إلى مناطق الجذب الأخرى. “زانغ سيهان تتصرف بشكل طبيعي ، ولكن زانغ لي هذا هو بالتأكيد مشبوه.”
لم يفتح الباب ولم تكن هناك خطوات يبدو أن المالك قد تحرك للوقوف بجانب الباب بعناية وألقى نظرة على الضيف في الخارج قبل أن يجيب على الطرقات.
فكر تشن غي في ذلك. دفع البطاقة الأمنية في جيبه وغادر المنزل المسكون مع حقيبته. “قبل أن يتصل بي لي تشنغ ، أحتاج إلى جمع أكبر قدر ممكن من المعلومات حول المشرحة تحت الأرض.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما وصل إلى جامعة غربي جيوجيانغ الطبية ، ذهب تشن غي إلى المحطة الأمنية. نظر إلى المكان ، لكن زانغ لي لم يكن هناك. “أنا آسف ، لكنني أبحث عن زانغ لي. أعمل في منتزه القرن الجديد. عندما زارنا هذا الصباح ، ترك أغراضه هناك.”
“لقد أتيت شخصيا لإعادة الغرض؟” الشخص الذي تحدث كان حارسًا سمينا. كان يبدو ودودًا وكانت معدته ضخمة. زي الحارس الخاص به بالكاد أمكنه أن يلئم جسده الكبير.
“لقد أتيت شخصيا لإعادة الغرض؟” الشخص الذي تحدث كان حارسًا سمينا. كان يبدو ودودًا وكانت معدته ضخمة. زي الحارس الخاص به بالكاد أمكنه أن يلئم جسده الكبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا ما يجب أن نفعله.” نظر تشن غي تشن في البطاقة الأمنية للحارس السمين ؛ كان اسمه وانغ إيرباو. “هل تمانع في إخباري بمكان إقامته؟ أتمنى تسليمه أغراضه شخصياً للتأكد من عدم وجود خطأ”.
من اللقطات ، استطاع تشن غي أن يرى بوضوح أن زانغ لي والمرأة المجاورة له ابتعدا عن الطلاب من جامعة جيوجيانغ الطبية الغربية. لا يبدو وكأنهم كانوا يشتركون في علاقة جيدة. لم يكن لدى زانغ لي أي تفاعل وثيق مع المرأة ؛ لم يشبهوا العشاق ، أشبه بالأشقاء. “هل يمكن أن تكون هذه الفتاة زانغ سيهان؟”
“مع شخصيته الغريبة ، لا يستطيع العجوز زانغ الاختلاط مع بقيتنا. لقد خرج من تلقاء نفسه. يمكنك العثور عليه في شقق هاي مينغ”.
الفصل أربعمائة واربعة عشر: اريد أن أساعدك.
“شقق هاي مينغ؟” أدهش تشن غي. كان هذا هو المكان الذي أقامت فيه شخصية مان نان الجانبية ذات مرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“شقق هاي مينغ؟” أدهش تشن غي. كان هذا هو المكان الذي أقامت فيه شخصية مان نان الجانبية ذات مرة.
“إنه أمر طبيعي إذا لم تكن قد سمعت به. المبنى قديم وقذر. بخلاف الإيجار المنخفض ، لا يوجد شيء جيد عنه.”
بدا الأمر كما لو أن زانغ سيهان أرادت تجربة سيناريو النجمتين. سحبت زانغ لي على طول الجزء الخلفي من الخط ، ولكن قاوم زانغ لي. بغض النظر عن ماذا ، رفض التحرك. “لماذا لا يزور زانغ لي سيناريو النجمتين؟ هل يمكنه ان يعرف أنه هناك أشباح حقيقية داخل سيناريوهات النجمتين؟”
سقط وجه زانغ لي ، ودون سابق إنذار ، أغلق الباب. كان تفاعل تشن غي بسرعة لمنعه. “ليس لدي نوايا سيئة ؛ فهذه الأسئلة القليلة مهمة لك أنت وأنا!”
“ما هي الغرفة التي يقيم فيها؟”
“الغرفة 403.” بعد ذلك ، أضاف وانغ إيرباو بقلق: ” العجوز زانغ شخصية غريبة. إذا كان وقحًا تجاهك ، ف
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرجوك لا تأخذ أي إهانات، لقد وُلد بهذه الطريقة”.
أرجوك لا تأخذ أي إهانات، لقد وُلد بهذه الطريقة”.
فكر تشن غي في ذلك. دفع البطاقة الأمنية في جيبه وغادر المنزل المسكون مع حقيبته. “قبل أن يتصل بي لي تشنغ ، أحتاج إلى جمع أكبر قدر ممكن من المعلومات حول المشرحة تحت الأرض.”
“حسنا شكرا لك.” دعا تشن غي سيارة أجرة للاندفاع إلى شقق هاي مينغ. داخل السيارة ، كان تشن غي يفكر في سؤال واحد – هل كان من قبيل الصدفة أن يقيم زانغ لي في شقق هاي مينغ ، أم أن هناك سببًا أعمق؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل هو خائف من شيء ما؟’
“قال مان نان أنه رأى رسالة الإيجار في منتدى المدرسة. هل يمكن أن يكون هذا الشخص الذي نشر الأخبار هو زانغ لي؟ إذا كان هو ، لماذا يفعل ذلك؟” وصل تشن غي إلى شقق هاي مينغ مع عدم حل وجود أي حل للسؤال.
كان تشن غي يطرق باب الغرفة 403 ، وينتظر لفترة طويلة قبل أن يقول صوت مكبوت: “على من تبحث؟”
~~~~~~
لم يفتح الباب ولم تكن هناك خطوات يبدو أن المالك قد تحرك للوقوف بجانب الباب بعناية وألقى نظرة على الضيف في الخارج قبل أن يجيب على الطرقات.
غادر الزائران المنزل المسكون بعد جريمة القتل في منتصف الليل. سحب تشن غي المراقبة من الباب. وقفت زانغ سيهان وزانغ لي عند زاوية خيمة الراحة. رغم أن وجه زانغ سيهان كان أبيضًا ، إلا أنها كانت متحمسة. ولوحت يداها بشكل متحرك بينما أخبرت زانغ لي بشيء ما. كما أظهر زانغ لي ابتسامة نادرة. كان الأمر كما لو أنه لو كانت أخته سعيدة ، فسيكون سعيدًا أيضًا.
‘هل هو خائف من شيء ما؟’
“هذا ما يجب أن نفعله.” نظر تشن غي تشن في البطاقة الأمنية للحارس السمين ؛ كان اسمه وانغ إيرباو. “هل تمانع في إخباري بمكان إقامته؟ أتمنى تسليمه أغراضه شخصياً للتأكد من عدم وجود خطأ”.
“إنه أمر طبيعي إذا لم تكن قد سمعت به. المبنى قديم وقذر. بخلاف الإيجار المنخفض ، لا يوجد شيء جيد عنه.”
حاول تشن غي جعل نفسه يبدوا وديا. “أنا من منتزه القرن الجديد. تم ترك بطاقة الأمن الخاصة بك داخل المنتزه. سألت عنك من زميلك قبل أن أجد هذا المكان.”
حاول تشن غي جعل نفسه يبدوا وديا. “أنا من منتزه القرن الجديد. تم ترك بطاقة الأمن الخاصة بك داخل المنتزه. سألت عنك من زميلك قبل أن أجد هذا المكان.”
لم يكن هناك رد. بعد عدة ثوان ، فتح الباب. “أعطني البطاقة.”
تم فتح الباب فقط شريحة ، وجسد زانغ لي كان يختبئ وراء الباب. كان تشن غي أكثر تشككا عند رؤية مدى حذر الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذكر لي تشنغ مرة هذه الفتاة لتشن غي كذلك. كانت في مشادة مع أخت ما يين قبل إختفائها ، وهذا هو السبب في أنها كانت أيضًا على قائمة المشتبه بهم. في الفيديو ، بداوا كزوار عاديين. كانوا يركضون عندما يحدث شيء مخيف ويصرخون في المواقع المتوقعة. ومع ذلك ، مع مرور الوقت ، لاحظ تشن غي شيء غريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا ، لكنك على الأقل تحتاج إلى السماح لي برؤية شكلك ، أليس كذلك؟ لا أريد أن أتعرض للتوبيخ لإعطاء التصريح للشخص الخطأ”. امسك تشن غي بطاقة الرجل وراء الباب. تردد الرجل قبل أن يفتح الباب.
كان تشن غي يطرق باب الغرفة 403 ، وينتظر لفترة طويلة قبل أن يقول صوت مكبوت: “على من تبحث؟”
طويل القامة ورقيق ، بعيون غارقة ، كان زانغ لي يرتدي زوجًا من الأحذية الرياضية. ارتدى زوجًا من السترة الرمادية العادية ، وجيوبه ممتلئة. بدا كما لو كان على وشك الخروج. “الآن يمكنك أن تعطيني البطاقة؟”
“ليس بعد.” نظر تشن غي إلى تعبير زانغ لي. الرجل كان يجب أن يتعرف عليه الآن. كان الخداع بعد ذلك بلا معنى. “بخلاف إعادة البطاقة ، لا يزال لدي بعض الأسئلة التي أريد طرحها عليك”.
غادر الزائران المنزل المسكون بعد جريمة القتل في منتصف الليل. سحب تشن غي المراقبة من الباب. وقفت زانغ سيهان وزانغ لي عند زاوية خيمة الراحة. رغم أن وجه زانغ سيهان كان أبيضًا ، إلا أنها كانت متحمسة. ولوحت يداها بشكل متحرك بينما أخبرت زانغ لي بشيء ما. كما أظهر زانغ لي ابتسامة نادرة. كان الأمر كما لو أنه لو كانت أخته سعيدة ، فسيكون سعيدًا أيضًا.
سقط وجه زانغ لي ، ودون سابق إنذار ، أغلق الباب. كان تفاعل تشن غي بسرعة لمنعه. “ليس لدي نوايا سيئة ؛ فهذه الأسئلة القليلة مهمة لك أنت وأنا!”
“حسنا شكرا لك.” دعا تشن غي سيارة أجرة للاندفاع إلى شقق هاي مينغ. داخل السيارة ، كان تشن غي يفكر في سؤال واحد – هل كان من قبيل الصدفة أن يقيم زانغ لي في شقق هاي مينغ ، أم أن هناك سببًا أعمق؟
نظر زانغ لي في تشن غي بغضب وحذر ، “أطلق!”
الفصل أربعمائة واربعة عشر: اريد أن أساعدك.
غادر الزائران المنزل المسكون بعد جريمة القتل في منتصف الليل. سحب تشن غي المراقبة من الباب. وقفت زانغ سيهان وزانغ لي عند زاوية خيمة الراحة. رغم أن وجه زانغ سيهان كان أبيضًا ، إلا أنها كانت متحمسة. ولوحت يداها بشكل متحرك بينما أخبرت زانغ لي بشيء ما. كما أظهر زانغ لي ابتسامة نادرة. كان الأمر كما لو أنه لو كانت أخته سعيدة ، فسيكون سعيدًا أيضًا.
“أعرف أن هناك مشكلة في قلبك. فكر في الأمر. ربما يمكنني مساعدتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذكر لي تشنغ مرة هذه الفتاة لتشن غي كذلك. كانت في مشادة مع أخت ما يين قبل إختفائها ، وهذا هو السبب في أنها كانت أيضًا على قائمة المشتبه بهم. في الفيديو ، بداوا كزوار عاديين. كانوا يركضون عندما يحدث شيء مخيف ويصرخون في المواقع المتوقعة. ومع ذلك ، مع مرور الوقت ، لاحظ تشن غي شيء غريب.
“قلت لك أن تطلقها” رفع زانغ لي صوته ، ووجهه إلتوي. “لست بحاجة لمساعدتك ، أتركه”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مشت زانغ سيهان في البداية أمام زانغ لي. كانت طالبة في علم الطب الشرعي ، لذلك كان من المتوقع أن يكون لها قلب أقوى من زانغ لي ، حارس الأمن. ومع ذلك ، في المشهد الأخير من مينغ هون عندما ظهرت تشو وان ، انهارت زانغ سيهان تقريبا على الأرض. عندما سقط جسدها إلى الوراء ، كان زانغ لي هو الذي حملها من السقوط. من التعبير ، كان ملحوظًا أيضًا أنه بينما كانت زانغ سيهان في حالة ذهول تقريبًا من الإرهاب ، كان زانغ لي لا يزال هادئًا للغاية.
رؤية الإصرار على وجه زانغ لي ، تشن غي لم يجبر الرجل. أسقط حقيبته على الأرض وأخرج المطرقة التي يبلغ طولها نصف متر. عندما أظهرت المطرقة نفسها ، غمرت رائحة الدم الممر ، وأمكن للمرء حتى سماع صوت الأرواح الباكية.
“إنني أعتزم مساعدتك ، ولكن إذ ما كنت تريد مساعدتي أم لا ، ليس ذلك من إهتمامي”.
محدقا في سلاح تشن غي, إهتزت رشوف زانغ لي. بعد فترة طويلة ، مع وجه طويل ، أجبر كلمات على الخروج ، “أدخل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقي زوج الأشقاء داخل الخيمة لفترة طويلة قبل أن ينتقلوا إلى مناطق الجذب الأخرى. “زانغ سيهان تتصرف بشكل طبيعي ، ولكن زانغ لي هذا هو بالتأكيد مشبوه.”
~~~~~~
“ما هي الغرفة التي يقيم فيها؟”
تشن غي سيساعدك سواء أردت ذلك أم لا هههه
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل هو خائف من شيء ما؟’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
