الفصل مئتين وستة عشر: ملابس القبر.
الفصل مئتين وستة عشر: ملابس القبر.
‘لا يزال هناك شيء قريب.’ نظر تشن غي من حوله. بدا أن رأسًا بشريًا أومض عبر الحائط الأيسر للغرفة مع التوابيت.
“أولاً ، نترك هذه القرية”.
“كان ذلك لإنقاذك.” دفع تشن غي المطرقة إلى حقيبة ظهره. “إن هروب الظلال الثلاثة يعني أننا كشفنا ؛ لا يمكننا البقاء هنا بعد الآن.”
“تشن غي ، لماذا لا تأتي؟”
لقد كانوا داخل قرية التوابيت لأقل من نصف ساعة ، لكن الكثير من الأشياء الغريبة حدثت بالفعل. اشتبه تشن غي في أن بابًا دمويًا كان يختبئ داخل هذه القرية ، وكان بابًا مفتوحًا على مصراعيه دون أن يراقبه أحد!
“سنغادر أخيرا؟” كان العجوز وي يرغب في المغادرة منذ فترة طويلة بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘الغرفة المجاور؟’ تشن غي لم يبقى وخرج.
“ثم ، سنقوم بتفتيش كل منزل ، بدءاً من المنازل القريبة من المدخل ، وننتقل إلى الداخل. وبغض النظر عما صادفنا ، يجب أن نحتجزهم”. كان هناك وهج في عيون تشن غي. “طالما أننا لا نتسبب في الكثير من الضوضاء ، يجب أن نكون قادرين على خفض أعدادهم واحداً تلو الآخر.”
“قرية التوابيت هادئة للغاية في الليل ، لذلك يجب أن يكون قتالنا في وقت سابق قد صدى بعيدا للغاية. أخشى أن الوحوش الأخرى قد تسمع ذلك وتأتي إلينا”. كان لتشن غي خطته الخاصة. “كان أول رد فعل على الوحوش الثلاثة السابقة عندما رأونا هو الهجوم. وهذا يدل على أنه لم يكن من باب اللطف أن السيدة العجوز قادتنا هنا. القرويون هنا ليسوا لطيفين كما افترض السيد باي”.
الفصل مئتين وستة عشر: ملابس القبر.
السيد باي إختلف مع تشن غي. “لم أكن داخل قرية التوابيت في الليلة سابقا ، لكنني لا أفهم هذا التغيير. في ذاكرتي ، إن القرويين الحقيقيين في قرية التوابيت لن يفعلوا شيئًا كهذا ؛ فهم لا يختلفون عن الأشخاص العاديين.”
“كان ذلك لإنقاذك.” دفع تشن غي المطرقة إلى حقيبة ظهره. “إن هروب الظلال الثلاثة يعني أننا كشفنا ؛ لا يمكننا البقاء هنا بعد الآن.”
“أيها السيد باي ، أنت لم تعد إلى هنا منذ سنوات ؛ لا تعرف ما حدث عند رحيلك ، لذلك من الأفضل أن نكون حذرين.” نظر تشن غي من حوله وانحنى لالتقاط الدمية الورقية من على الأرض. كانت الدمية الورقية التي عذبها الصبي قد مزقت أطرافها تقريبًا ، وكان تعبيرها ممتلئ بالألم.
“زهو فنغ شي؟” كان هناك اسم على ظهر الدمية. لم يكن معروفًا أي نوع من الحبر كان ، ولكن بناءً على تجربة تشن غي ، لقد بدى كأنه دماء مجففة.
“زهو فنغ شي؟” كان هناك اسم على ظهر الدمية. لم يكن معروفًا أي نوع من الحبر كان ، ولكن بناءً على تجربة تشن غي ، لقد بدى كأنه دماء مجففة.
“هذا الاسم مألوف إلى حد ما.” انتقل السيد باي بالقرب من تشن غي لإلقاء نظرة على دمية. “يبدو وكأنه أحد الفارين من قرية التوابيت”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘إذا بحثنا في المنازل واحداً تلو الآخر ، فسوف نجد ذلك المنزل في رسم فان يو.’
“الدمى لها أسماء الهاربين.” ربط تشن غي هذا بالظواهر الغريبة التي لاحظها في قرية لين غوان. لقد كان للعديد من المنازل القديمة ساطور وراء الباب وحبل يتدلى من النافذة. عند دمج ذلك مع ما حدث لهم داخل المنزل ، كان لديه فهم موجز عن السبب في أن الأمور كانت على هذا النحو.
لقد كانوا داخل قرية التوابيت لأقل من نصف ساعة ، لكن الكثير من الأشياء الغريبة حدثت بالفعل. اشتبه تشن غي في أن بابًا دمويًا كان يختبئ داخل هذه القرية ، وكان بابًا مفتوحًا على مصراعيه دون أن يراقبه أحد!
“حسنا.” هز العجوز زي والسيد باي رأسهما لقد شعروا أيضًا أن القرية كانت خطيرة جدًا.
إذا حاول وحش الزحف عبر النافذة ، فكان الحبل سيربط حول رقبته ، وكان الساطور خلف الباب للدفاع عن النفس. كلما كانت القرية أكثر عزلة ، كلما كانت التقاليد أكثر غرابة – تلك هي الطريقة الوحيدة لتفسير تشن غي لهذه التقاليد.
“آتِِ.” مر تشن غي عبر الباب المجاور ، والتفت للنظر. الباب الخشبي مغلق ، وغريٌب بما فيه الكفاية ، لم يكن هناك فانوس أبيض على هذا الباب. ‘الشيء الذي رأيته سابقًا لم يكن شبحًا؟’
‘أولئك الذين فروا من قرية التوابيت أمضوا أيامهم في خوف. هل يمكن أن يكون الشيء الذي يسبب لهم الخوف هو شبح قرية التوابيت؟ إذا تم القبض عليهم ، هل سينتهي بهم الأمر كدمى ورقية تعذب إلى الأبد؟’
‘لا يزال هناك شيء قريب.’ نظر تشن غي من حوله. بدا أن رأسًا بشريًا أومض عبر الحائط الأيسر للغرفة مع التوابيت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا الاسم مألوف إلى حد ما.” انتقل السيد باي بالقرب من تشن غي لإلقاء نظرة على دمية. “يبدو وكأنه أحد الفارين من قرية التوابيت”.
لقد كان لتشن غي سؤال آخر يحتاج إلى إجابة. ‘لماذا هرب هؤلاء الناس من قرية التوابيت في المقام الأول؟ ما نوع الحدث الذي حدث في هذه القرية القديمة ليتسبب في هجرة جماعية؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آتِِ.” مر تشن غي عبر الباب المجاور ، والتفت للنظر. الباب الخشبي مغلق ، وغريٌب بما فيه الكفاية ، لم يكن هناك فانوس أبيض على هذا الباب. ‘الشيء الذي رأيته سابقًا لم يكن شبحًا؟’
‘لمعرفة كل ذلك ، سأحتاج إلى إيجاد قروي لسأله.’ وضع تشن غي الدمية الورقية في جيوبه. “لدي خطة لأناقشها معكم.”
“آتِِ.” مر تشن غي عبر الباب المجاور ، والتفت للنظر. الباب الخشبي مغلق ، وغريٌب بما فيه الكفاية ، لم يكن هناك فانوس أبيض على هذا الباب. ‘الشيء الذي رأيته سابقًا لم يكن شبحًا؟’
“أخبرنى.”
“أخبرنى.”
“أنت تخطط لهدم قرية بأكملها؟” كان العجوز وي ضابط شرطة ، لذلك عبس عندما سمع اقتراح تشن غي. ومع ذلك ، كان السيد باي قد اعتاد على الأفكار المجنونة لتشن غي.
“أولاً ، نترك هذه القرية”.
“حسنا.” هز العجوز زي والسيد باي رأسهما لقد شعروا أيضًا أن القرية كانت خطيرة جدًا.
“ثم ، سنقوم بتفتيش كل منزل ، بدءاً من المنازل القريبة من المدخل ، وننتقل إلى الداخل. وبغض النظر عما صادفنا ، يجب أن نحتجزهم”. كان هناك وهج في عيون تشن غي. “طالما أننا لا نتسبب في الكثير من الضوضاء ، يجب أن نكون قادرين على خفض أعدادهم واحداً تلو الآخر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘الغرفة المجاور؟’ تشن غي لم يبقى وخرج.
أعطى تشن غي خطته الكثير من التفكير. كلما استهلك شو يين شبحًا ، زادت بقعة الدم على ملابسه. بناءً على هذا التقدم ، كانت هناك فرصة كبيرة له للتحول إلى شبح أحمر حقيقي في تلك الليلة!
كان هناك فرق كبير في القوة بين شبح طبيعي وشبح أحمر. من دون شبح أحمر بجانبه ، لم يشعر تشن غي بالأمان.
“حسنا.” هز العجوز زي والسيد باي رأسهما لقد شعروا أيضًا أن القرية كانت خطيرة جدًا.
“أنت تخطط لهدم قرية بأكملها؟” كان العجوز وي ضابط شرطة ، لذلك عبس عندما سمع اقتراح تشن غي. ومع ذلك ، كان السيد باي قد اعتاد على الأفكار المجنونة لتشن غي.
“يجب أن نغادر القرية أولاً قبل أن نقرر ما يجب القيام به.” مشى السيد باي للأمام، يده ممسكة باليشم. تبع عجوز وي شاحب الوجه خلف السيد باي ، لكن تشن غي وقف حيث كان. بعدما تم استهلاك الوحوش الثلاثة بواسطة تشو يين ، لم تعد القطة البيضاء إلى طبيعتها. لقد كانت لا تزال تهس وتخدش على ظهره.
“أخبرنى.”
السيد باي إختلف مع تشن غي. “لم أكن داخل قرية التوابيت في الليلة سابقا ، لكنني لا أفهم هذا التغيير. في ذاكرتي ، إن القرويين الحقيقيين في قرية التوابيت لن يفعلوا شيئًا كهذا ؛ فهم لا يختلفون عن الأشخاص العاديين.”
‘لا يزال هناك شيء قريب.’ نظر تشن غي من حوله. بدا أن رأسًا بشريًا أومض عبر الحائط الأيسر للغرفة مع التوابيت.
‘إذا بحثنا في المنازل واحداً تلو الآخر ، فسوف نجد ذلك المنزل في رسم فان يو.’
‘الغرفة المجاور؟’ تشن غي لم يبقى وخرج.
‘إذا بحثنا في المنازل واحداً تلو الآخر ، فسوف نجد ذلك المنزل في رسم فان يو.’
حافظ تشن غي على بعده عن العجوز وي و السيد باي ، لكنه أبقى انتباهه على الطريق خلفه. عندما التفت عبر المنعطف وفقد تشن غي وراء الجدار ، تباطأ ، إنحنى للخلف ، ونظر إلى أسفل الزاوية. لقد كان الباب قد فتح ، وكانت هناك ثياب قبر حمراء زاهية تتدلى عند الباب.
علقت فوانيس بيضاء على جانبي الطريق ، ساطع ضوء شاحب. لسبب ما ، كان لدى تشن غي شعور بزيادة عدد الفوانيس البيضاء. ‘ما هو معنى هذه الفوانيس؟ إذا كان هناك فانوس أبيض ، فهل هذا يعني أن المكان مشغول؟’
“تشن غي ، لماذا لا تأتي؟”
“تشن غي ، لماذا لا تأتي؟”
“هذا المكان به أشباحٌ أكثر من ناس ؛ من ستسأل؟” قال العجوز وي ، لكن لم يكن هناك رد. لقد التفت ورأى تشن غي يسير مع المطرقة.
“آتِِ.” مر تشن غي عبر الباب المجاور ، والتفت للنظر. الباب الخشبي مغلق ، وغريٌب بما فيه الكفاية ، لم يكن هناك فانوس أبيض على هذا الباب. ‘الشيء الذي رأيته سابقًا لم يكن شبحًا؟’
كان هناك فرق كبير في القوة بين شبح طبيعي وشبح أحمر. من دون شبح أحمر بجانبه ، لم يشعر تشن غي بالأمان.
“ثم ، سنقوم بتفتيش كل منزل ، بدءاً من المنازل القريبة من المدخل ، وننتقل إلى الداخل. وبغض النظر عما صادفنا ، يجب أن نحتجزهم”. كان هناك وهج في عيون تشن غي. “طالما أننا لا نتسبب في الكثير من الضوضاء ، يجب أن نكون قادرين على خفض أعدادهم واحداً تلو الآخر.”
حافظ تشن غي على بعده عن العجوز وي و السيد باي ، لكنه أبقى انتباهه على الطريق خلفه. عندما التفت عبر المنعطف وفقد تشن غي وراء الجدار ، تباطأ ، إنحنى للخلف ، ونظر إلى أسفل الزاوية. لقد كان الباب قد فتح ، وكانت هناك ثياب قبر حمراء زاهية تتدلى عند الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكي لا يعرض نفسه ، توقف تشن غي لمدة تقل عن ثانية واحدة ، لكن قلبه كان يشعر بالقلق. “تحركت ملابس القبر من تلقاء نفسها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد واصلوا السير عبر القرية الغريبة المزينة بفوانيس بيضاء ، متبوعين بملابس قبر حمراء. نسفت الريح ، ونفذت أصوات من المنازل على كلا الجانبين. بدا الأمر مثل الضحك والدموع. إذ ما أعطى المرء إهتماما أكثر ، لقد كان هناك أيضا صوت المضغ. مع تعميق الليل ، أصبحت القرية أكثر إخافة.
لقد واصلوا السير عبر القرية الغريبة المزينة بفوانيس بيضاء ، متبوعين بملابس قبر حمراء. نسفت الريح ، ونفذت أصوات من المنازل على كلا الجانبين. بدا الأمر مثل الضحك والدموع. إذ ما أعطى المرء إهتماما أكثر ، لقد كان هناك أيضا صوت المضغ. مع تعميق الليل ، أصبحت القرية أكثر إخافة.
‘الأماكن الأخرى تصبح أكثر هدوءًا في الليل ، لكن هذا المكان مختلف تمامًا. كلما كان الوقت متأخر ، كلما أصبح أكثر حيوية. حاول تشن غي أن يتذكر الأشباح التي قابلها في تلك الليلة. ‘يبدو أن الشبح الذي أراد جري إلى التابوت داخل الوادي وعائلة الثلاثة مختلفون. بالمقارنة ، اللذين في الداخل أكثر ذكاءً.
لقد كانوا داخل قرية التوابيت لأقل من نصف ساعة ، لكن الكثير من الأشياء الغريبة حدثت بالفعل. اشتبه تشن غي في أن بابًا دمويًا كان يختبئ داخل هذه القرية ، وكان بابًا مفتوحًا على مصراعيه دون أن يراقبه أحد!
لقد كان لتشن غي سؤال آخر يحتاج إلى إجابة. ‘لماذا هرب هؤلاء الناس من قرية التوابيت في المقام الأول؟ ما نوع الحدث الذي حدث في هذه القرية القديمة ليتسبب في هجرة جماعية؟’
لقد واصلوا السير عبر القرية الغريبة المزينة بفوانيس بيضاء ، متبوعين بملابس قبر حمراء. نسفت الريح ، ونفذت أصوات من المنازل على كلا الجانبين. بدا الأمر مثل الضحك والدموع. إذ ما أعطى المرء إهتماما أكثر ، لقد كان هناك أيضا صوت المضغ. مع تعميق الليل ، أصبحت القرية أكثر إخافة.
‘إذا بحثنا في المنازل واحداً تلو الآخر ، فسوف نجد ذلك المنزل في رسم فان يو.’
السيد باي إختلف مع تشن غي. “لم أكن داخل قرية التوابيت في الليلة سابقا ، لكنني لا أفهم هذا التغيير. في ذاكرتي ، إن القرويين الحقيقيين في قرية التوابيت لن يفعلوا شيئًا كهذا ؛ فهم لا يختلفون عن الأشخاص العاديين.”
عندما أخذ تشن غي المنعطف التالي ، لقد نظر إلى الخلف. كانت ملابس القبر قد انهارت على الأرض وأقرب إليهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكي لا يعرض نفسه ، توقف تشن غي لمدة تقل عن ثانية واحدة ، لكن قلبه كان يشعر بالقلق. “تحركت ملابس القبر من تلقاء نفسها؟”
‘أن تتم مطاردتك من قبل الملابس التي يرتديها الموتى لا يعطي شعورا جيدا.’ مد تشن غي يده للمسجل ، واصطدم بالعجوز وي. “لماذا توقفت؟”
“أيها السيد باي ، أنت لم تعد إلى هنا منذ سنوات ؛ لا تعرف ما حدث عند رحيلك ، لذلك من الأفضل أن نكون حذرين.” نظر تشن غي من حوله وانحنى لالتقاط الدمية الورقية من على الأرض. كانت الدمية الورقية التي عذبها الصبي قد مزقت أطرافها تقريبًا ، وكان تعبيرها ممتلئ بالألم.
“قرية التوابيت هادئة للغاية في الليل ، لذلك يجب أن يكون قتالنا في وقت سابق قد صدى بعيدا للغاية. أخشى أن الوحوش الأخرى قد تسمع ذلك وتأتي إلينا”. كان لتشن غي خطته الخاصة. “كان أول رد فعل على الوحوش الثلاثة السابقة عندما رأونا هو الهجوم. وهذا يدل على أنه لم يكن من باب اللطف أن السيدة العجوز قادتنا هنا. القرويون هنا ليسوا لطيفين كما افترض السيد باي”.
“هناك خطأ ما …” نظر العجوز وي إلى الشارع الغير مألوف تمامًا ، وأصبح وجهه أكثر شحبا. “يبدو أن الطريق الذي استخدمناه سابقًا قد اختفى”.
“آتِِ.” مر تشن غي عبر الباب المجاور ، والتفت للنظر. الباب الخشبي مغلق ، وغريٌب بما فيه الكفاية ، لم يكن هناك فانوس أبيض على هذا الباب. ‘الشيء الذي رأيته سابقًا لم يكن شبحًا؟’
‘إذا بحثنا في المنازل واحداً تلو الآخر ، فسوف نجد ذلك المنزل في رسم فان يو.’
“لقد ضعنا؟” فكر تشن غي في الأمر و ربت العجوز وي على كتفه. “لا تقلق ، نحتاج فقط إلى السوأل عن الاتجاهات”.
‘أن تتم مطاردتك من قبل الملابس التي يرتديها الموتى لا يعطي شعورا جيدا.’ مد تشن غي يده للمسجل ، واصطدم بالعجوز وي. “لماذا توقفت؟”
‘الأماكن الأخرى تصبح أكثر هدوءًا في الليل ، لكن هذا المكان مختلف تمامًا. كلما كان الوقت متأخر ، كلما أصبح أكثر حيوية. حاول تشن غي أن يتذكر الأشباح التي قابلها في تلك الليلة. ‘يبدو أن الشبح الذي أراد جري إلى التابوت داخل الوادي وعائلة الثلاثة مختلفون. بالمقارنة ، اللذين في الداخل أكثر ذكاءً.
“هذا المكان به أشباحٌ أكثر من ناس ؛ من ستسأل؟” قال العجوز وي ، لكن لم يكن هناك رد. لقد التفت ورأى تشن غي يسير مع المطرقة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
