الفصل مئتين واثنان وخمسون: ليس بشريا.
الفصل مئتين واثنان وخمسون: ليس بشريا.
“مهلا.” تحدث الراكب فجأة وتسبب في ارتعاش العجوز زهانغ.
كانت هناك ابتسامة لا يمكن تفسيرها على وجه الراكب.
عندما عاد الراكب إلى السيارة ، كان منتصف الليل بالضبط. لقد عانق الحزمة السوداء وأبقى رأسه مخفيًا تحت غطاء سترته. لقد بدا لون قميصه أعمق. أجبر العجوز زانغ نفسه على عدم النظر إلى المرآة ، لكن نظراته ظلت تتجول نحوه.
“كيف يبدو الأمر وكأن شخصًا آخر قد عاد” ، تمتم العجوز زانغ على نحو هادئ بينما نقر على صفحة التحذير على هاتفه المفتوح.
كان النسيم قد نسف القماش الأسود بعيدًا ، لذلك لقد جلس الراكب في الخلف ، غير متحرك تمامًا ، ممسكًا بجره في حضنه.
“منزلي؟” أخفض الراكب رأسه أكثر للتركيز على الحزمة السوداء على حجره ولم يضف أي شيء آخر. نظرًا لأن الرجل لم يخض في التفاصيل ، كان العجوز زهانغ محرجًا للغاية من الضغط عليه. لقد أدارى سيارة الأجرة ، وعاد نحو المدينة.
“العودة إلى شارع هواي هوا؟”
كانت نوافذ السيارة مفتوحة. انفجرت الريح في السيارة ، وأبقى العجوز زهانغ على بصره على المقعد الخلفي. بدا أن الراكب كان مُجمدًا ، لكن القماش الأسود حول القطعة الموجودة في حجره ارتفع من زاوية. انزلق القماش بعيدا للكشف عن هوية الحزمة الحقيقية.
“نعم فعلا.”
عندما عاد الراكب إلى السيارة ، كان منتصف الليل بالضبط. لقد عانق الحزمة السوداء وأبقى رأسه مخفيًا تحت غطاء سترته. لقد بدا لون قميصه أعمق. أجبر العجوز زانغ نفسه على عدم النظر إلى المرآة ، لكن نظراته ظلت تتجول نحوه.
“هل تعيش هناك؟ عادة ما يكون هناك شيوخ يعيشون في شوارع جيوجيانغ القديمة ، لذلك من النادر أن يقيم شخص ما من عمرك هناك.”
كان العجوز زانغ قد نسي ما يجب عليه فعله. كان عقله فارغًا. لقد تذكر أنه خطر على الفرامل. توقفت التاكسي بعد عدة أمتار. ركض من سيارة الأجرة ، يصرخ.
“لا ، أنا لا أبقى هناك.” كانت نغمة الراكب غريبة. أجاب بعبارات قصيرة ، وقد بدوا مظلمين.
كما تعلمون لقد قمت بإطلاق صفحة فيسبوك حيث أقوم بإخباركم إذا ما كنت سأقوم بإطلاق فصول في ذلك اليوم أن لا ويمكنكم أيضا التكلم فيها عن أي شيئ تريدونه بالسؤال عن توصيات الروايات أو مناقشة المفضلة لكم, حتى أنني أفكر في إطلاق بعض قصص الرعب القصيرة.
لم يبدو أن الراكب قد لاحظ أن الجرة قد كشفت. واصلت سيارة الأجرة الطيران على الطريق. مع قيام الرياح بعملها ، تم رفع النصف الآخر من القماش أيضًا.
“عند الاستماع إلى لهجتك ، هل أنت من مواطني جيوجيانغ؟ في الآونة الأخيرة ، كانت غير سلمية في الليل ، لذلك أقترح عليك العودة إلى المنزل بدلاً من الركض”. لم يرغب العجوز زانغ في العودة إلى هذا الشارع الملعون. كان يخاف من الوقوع في عميل غريب آخر. “أين منزلك؟ ماذا لو أنا قدتك إلى منزلك فقط؟”
“لا ، أنا لا أبقى هناك.” كانت نغمة الراكب غريبة. أجاب بعبارات قصيرة ، وقد بدوا مظلمين.
“منزلي؟” أخفض الراكب رأسه أكثر للتركيز على الحزمة السوداء على حجره ولم يضف أي شيء آخر. نظرًا لأن الرجل لم يخض في التفاصيل ، كان العجوز زهانغ محرجًا للغاية من الضغط عليه. لقد أدارى سيارة الأجرة ، وعاد نحو المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هرع دمه إلى المخ ، وضرل قلب العجوز زانغ بسرعة. لقد كانت جرة احتفالية للإحتفاض برماد الموتى! كان الشيء الذي أخذه الرجل من المحرقة جرة إحتفاظ برماد الموتى!
أصبح الجو أكثر اكتئابًا بعد أن بدأت السيارة تتحرك. أثناء جلوسه في نفس المكان مع الراكب ، شعر العجوز زانغ بالازدحام بغرابة. لقد فتح نوافذ السيارة. عندما دخل النسيم الليلي لسيارة الأجرة ، شعر العجوز زانغ بمزيد من الانتعاش. لقد إلتفت لإلقاء نظرة على الراكب.
“العودة إلى شارع هواي هوا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بغض النظر عن كيفية ارتداد السيارة ، أبقى الراكب الجزء العلوي من جسمه في نفس الوضع الثابت. ربما كان الرجل في عجلة من أمره في وقت سابق لأن القميص بدا متجعدًا ، كما لو أنه لم يكن لديه وقت لتغييره. تم فتح أزرار الجزء العلوي ، وكان هناك علامة خنق غير واضحة.
‘هل تعرض للاعتداء داخل المحرقة؟ انتظر ، هذه تبدو وكأنها علامات متروكة من شنق’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان العجوز زانغ أكثر عصبية. ركز نصف انتباهه على الراكب. لقد كان خائفًا من أن يحدث شيء ما بمجرد سحب نظراته بعيدًا.
الفصل مئتين واثنان وخمسون: ليس بشريا.
اهتز بؤبؤاه ، وكان قلب العجوز زانغ يتسابق. كان يشعر بالقلق من أن يتم اكتشافه ، لكنه كان أكثر قلقًا من أن الراكب قد يفعل شيئًا مجنونًا.لقد ضغط على الغاز لأن هذا هو الحل الأفضل. طالما عاد إلى المدينة مع حشود من حوله ، يجب أن يكون في مأمن.
“العودة إلى شارع هواي هوا؟”
كانت نوافذ السيارة مفتوحة. انفجرت الريح في السيارة ، وأبقى العجوز زهانغ على بصره على المقعد الخلفي. بدا أن الراكب كان مُجمدًا ، لكن القماش الأسود حول القطعة الموجودة في حجره ارتفع من زاوية. انزلق القماش بعيدا للكشف عن هوية الحزمة الحقيقية.
“ليست هناك حاجة لرفض ذلك. أنا متأكد من أنك لاحظت ذلك بالفعل.” سقط غطاء السترة. تحركت رقبة الراكب ببطء ، وكان هناك وجه آخر ينمو على ظهر رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هرع دمه إلى المخ ، وضرل قلب العجوز زانغ بسرعة. لقد كانت جرة احتفالية للإحتفاض برماد الموتى! كان الشيء الذي أخذه الرجل من المحرقة جرة إحتفاظ برماد الموتى!
بدأت ذراعاه تهتز ، وكانت أصابعه تنكمش إلى الداخل وكأنه يعاني من تشنج لا إرادي. البرد ارتفع من عموده الفقري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بسرعة أوقف سيارتك! أركض أسفل الطريق بأسرع ما يمكنك! إنه ليس إنسانًا الذي يجلس في الجزء الخلفي من سيارتك!”
“ليست هناك حاجة لرفض ذلك. أنا متأكد من أنك لاحظت ذلك بالفعل.” سقط غطاء السترة. تحركت رقبة الراكب ببطء ، وكان هناك وجه آخر ينمو على ظهر رأسه.
لم يبدو أن الراكب قد لاحظ أن الجرة قد كشفت. واصلت سيارة الأجرة الطيران على الطريق. مع قيام الرياح بعملها ، تم رفع النصف الآخر من القماش أيضًا.
كان العجوز زانغ قد نسي ما يجب عليه فعله. كان عقله فارغًا. لقد تذكر أنه خطر على الفرامل. توقفت التاكسي بعد عدة أمتار. ركض من سيارة الأجرة ، يصرخ.
الآن ، حصل العجوز زانغ على نظرة فاحصة. القماش الأسود كان يحمل جرة سوداء ، وكانت هناك صورة في أعلى الجرة. تباطأ السائق لأنه حول تركيزه للصورة. لم يستطع الحصول على مظهر جيد ، لكن ذقن وشفتي الرجل في الصورة كانت تشبه تلك التي لدى الراكب داخل السيارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يجرؤ العجوز زانغ على إنهاء فكرته. كان جسده يهتز. أبقى إحدى يديه على المقود بينما سعت الآخر لهاتفه للاتصال بالشرطة. ومع ذلك ، عندما لمست يده الهاتف ، نظر إلى الخلف من باب العادة ، وكان زوجان من العيون الحمراء كالدم تنظران إليه!
‘ذهب إلى المحرقة لاسترداد جرة رماد الموتى الخاصة به في منتصف الليل؟’
بدأ هاتفه الذي أسقطه على الجانب في الاهتزاز. شخص ما كان يتصل به ، لكن العجوز زانغ لم يجرؤ على الإجابة.
لم يجرؤ العجوز زانغ على إنهاء فكرته. كان جسده يهتز. أبقى إحدى يديه على المقود بينما سعت الآخر لهاتفه للاتصال بالشرطة. ومع ذلك ، عندما لمست يده الهاتف ، نظر إلى الخلف من باب العادة ، وكان زوجان من العيون الحمراء كالدم تنظران إليه!
الآن ، حصل العجوز زانغ على نظرة فاحصة. القماش الأسود كان يحمل جرة سوداء ، وكانت هناك صورة في أعلى الجرة. تباطأ السائق لأنه حول تركيزه للصورة. لم يستطع الحصول على مظهر جيد ، لكن ذقن وشفتي الرجل في الصورة كانت تشبه تلك التي لدى الراكب داخل السيارة.
رفع الراكب ، الذي أبقى رأسه مخفوضا ، وجهه – وهو وجه مشابه للصورة الموجودة في الجرة ، أببض قليلاً فقط. إقشعر جلد العجوز زانغ. بفضل سنوات خبرته في القيادة ، تمكن من الحفاظ على السيارة وإلا كان سيقع في حادث بالفعل.
كان العجوز زانغ أكثر عصبية. ركز نصف انتباهه على الراكب. لقد كان خائفًا من أن يحدث شيء ما بمجرد سحب نظراته بعيدًا.
واصلت سيارة الأجرة التحرك. لقد كانوا سيدخلون المدينة في الدقائق القليلة المقبلة ، لكن وضع العجوز زانغ كان يزداد سوءًا. لقد أبقى الراكب عينيه على مرآة الرؤية الخلفية ، لذا كلما حاول العجوز زانغ أن ينظر إلى المرآة ، كانت عينان تحدقان به.
الراكب أيضا قد خرج. لقد التفت عكس العجوز زانغ ، وظهرت ابتسامة قبيحة على الوجه خلف رأسه.
‘ذهب إلى المحرقة لاسترداد جرة رماد الموتى الخاصة به في منتصف الليل؟’
كان النسيم قد نسف القماش الأسود بعيدًا ، لذلك لقد جلس الراكب في الخلف ، غير متحرك تمامًا ، ممسكًا بجره في حضنه.
كانت نوافذ السيارة مفتوحة. انفجرت الريح في السيارة ، وأبقى العجوز زهانغ على بصره على المقعد الخلفي. بدا أن الراكب كان مُجمدًا ، لكن القماش الأسود حول القطعة الموجودة في حجره ارتفع من زاوية. انزلق القماش بعيدا للكشف عن هوية الحزمة الحقيقية.
“نعم فعلا.”
“مالذي يفكر به”
“نعم فعلا.”
لم تكن هناك سيارات أخرى على الطريق ، وكان قلب العجوز زانغ يحترق. كان لديه وهم بأنه يقود في الطريق الخطأ. لم يكن هذا هو الطريق المتجه إلى المدينة إنما أعمق إلى الريف.
“ليست هناك حاجة لرفض ذلك. أنا متأكد من أنك لاحظت ذلك بالفعل.” سقط غطاء السترة. تحركت رقبة الراكب ببطء ، وكان هناك وجه آخر ينمو على ظهر رأسه.
“ما الذي علي أن أفعله؟” كان قد اتصل بالشرطة بالفعل وأرسل رسالة استغاثة في مجموعة الدردشة ، ولكن لم يكن هناك أي شخص حوله لمساعدته. كلما رفع عينيه على المرآة ، شعر العجوز زانغ وكأن العينان قد إقتربتا منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ~~~~~~
“مالذي يفكر به”
لقد أمسك بعجلة القيادة بإحكام مع انخفاض درجة الحرارة في السيارة. كان يميل على الكرسي ، لكنه لم يشعر بالنعومة على الإطلاق.
بدأ هاتفه الذي أسقطه على الجانب في الاهتزاز. شخص ما كان يتصل به ، لكن العجوز زانغ لم يجرؤ على الإجابة.
“مهلا.” تحدث الراكب فجأة وتسبب في ارتعاش العجوز زهانغ.
بدأت ذراعاه تهتز ، وكانت أصابعه تنكمش إلى الداخل وكأنه يعاني من تشنج لا إرادي. البرد ارتفع من عموده الفقري.
‘ذهب إلى المحرقة لاسترداد جرة رماد الموتى الخاصة به في منتصف الليل؟’
بعد ثانيتين ، قال: “نع … نعم؟”
“شخص ما يتصل بك.”
“منزلي؟” أخفض الراكب رأسه أكثر للتركيز على الحزمة السوداء على حجره ولم يضف أي شيء آخر. نظرًا لأن الرجل لم يخض في التفاصيل ، كان العجوز زهانغ محرجًا للغاية من الضغط عليه. لقد أدارى سيارة الأجرة ، وعاد نحو المدينة.
نظر العجوز زانغ إلى هاتفه. اختفى تطبيق الاتصال بالشرطة بلمسة واحدة ، وفي مكانها كان رقمًا غير معروف يتصل به. تم تعليق المكالمة قريبًا بما فيه الكفاية ، كما لو أن الشخص الموجود في الطرف الآخر من الهاتف قد أدرك أن هناك خطأ ما.
عندما عاد الراكب إلى السيارة ، كان منتصف الليل بالضبط. لقد عانق الحزمة السوداء وأبقى رأسه مخفيًا تحت غطاء سترته. لقد بدا لون قميصه أعمق. أجبر العجوز زانغ نفسه على عدم النظر إلى المرآة ، لكن نظراته ظلت تتجول نحوه.
اهتز بؤبؤاه ، وكان قلب العجوز زانغ يتسابق. كان يشعر بالقلق من أن يتم اكتشافه ، لكنه كان أكثر قلقًا من أن الراكب قد يفعل شيئًا مجنونًا.لقد ضغط على الغاز لأن هذا هو الحل الأفضل. طالما عاد إلى المدينة مع حشود من حوله ، يجب أن يكون في مأمن.
“فقط تجاهلها. لا يمكننا التحدث على الهاتف أثناء القيادة على أي حال.” ضحك العجوز زانغ بجفاف.
كان العجوز زانغ أكثر عصبية. ركز نصف انتباهه على الراكب. لقد كان خائفًا من أن يحدث شيء ما بمجرد سحب نظراته بعيدًا.
لقد ألقى نظرة على الهاتف مرة أخرى – ظهرت رسالة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ~~~~~~
“بسرعة أوقف سيارتك! أركض أسفل الطريق بأسرع ما يمكنك! إنه ليس إنسانًا الذي يجلس في الجزء الخلفي من سيارتك!”
بدأت ذراعاه تهتز ، وكانت أصابعه تنكمش إلى الداخل وكأنه يعاني من تشنج لا إرادي. البرد ارتفع من عموده الفقري.
ظهرت الرسالة على الشاشة لعدة ثوانِِ فقط. رأها العجوز زهانغ ، ورآها الراكب في الخلف. “صديقي ، دائما مهرج”.
كانت هناك ابتسامة لا يمكن تفسيرها على وجه الراكب.
التقط العجوز زانغ الهاتف لوضعه بجانب عجلة القيادة. لقد كان على وشك أن يقول شيئًا ما ، لكن عندما رفع رأسه إلى مرآة الرؤية الخلفية ، شعر بالصدمة ليدرك أن الراكب قد ألصق وجهه على القاسم بينهما!
كانت هناك ابتسامة لا يمكن تفسيرها على وجه الراكب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ليست هناك حاجة لرفض ذلك. أنا متأكد من أنك لاحظت ذلك بالفعل.” سقط غطاء السترة. تحركت رقبة الراكب ببطء ، وكان هناك وجه آخر ينمو على ظهر رأسه.
بدأ هاتفه الذي أسقطه على الجانب في الاهتزاز. شخص ما كان يتصل به ، لكن العجوز زانغ لم يجرؤ على الإجابة.
بدأت ذراعاه تهتز ، وكانت أصابعه تنكمش إلى الداخل وكأنه يعاني من تشنج لا إرادي. البرد ارتفع من عموده الفقري.
“من الناحية الفنية ، ما زال إنسانًا ، لكنني لست كذلك”. تم قول هذه الجملة من قبل الوجه على الخلف.
كان العجوز زانغ قد نسي ما يجب عليه فعله. كان عقله فارغًا. لقد تذكر أنه خطر على الفرامل. توقفت التاكسي بعد عدة أمتار. ركض من سيارة الأجرة ، يصرخ.
لم يبدو أن الراكب قد لاحظ أن الجرة قد كشفت. واصلت سيارة الأجرة الطيران على الطريق. مع قيام الرياح بعملها ، تم رفع النصف الآخر من القماش أيضًا.
الراكب أيضا قد خرج. لقد التفت عكس العجوز زانغ ، وظهرت ابتسامة قبيحة على الوجه خلف رأسه.
“مالذي يفكر به”
اهتز بؤبؤاه ، وكان قلب العجوز زانغ يتسابق. كان يشعر بالقلق من أن يتم اكتشافه ، لكنه كان أكثر قلقًا من أن الراكب قد يفعل شيئًا مجنونًا.لقد ضغط على الغاز لأن هذا هو الحل الأفضل. طالما عاد إلى المدينة مع حشود من حوله ، يجب أن يكون في مأمن.
“لا يوجد مكان للركض. لقد تم استهداف هذا الجسد من قبل رجل مجنون ، لذلك أنا بحاجة إلى شريك جديد.”
“منزلي؟” أخفض الراكب رأسه أكثر للتركيز على الحزمة السوداء على حجره ولم يضف أي شيء آخر. نظرًا لأن الرجل لم يخض في التفاصيل ، كان العجوز زهانغ محرجًا للغاية من الضغط عليه. لقد أدارى سيارة الأجرة ، وعاد نحو المدينة.
واجه الراكب عكس العجوز زانغ ، ومثل دمية مسحوبة بخيط ، لقد قام بمطاردة العجوز زانغ ، وهو يركض للخلف.
اهتز بؤبؤاه ، وكان قلب العجوز زانغ يتسابق. كان يشعر بالقلق من أن يتم اكتشافه ، لكنه كان أكثر قلقًا من أن الراكب قد يفعل شيئًا مجنونًا.لقد ضغط على الغاز لأن هذا هو الحل الأفضل. طالما عاد إلى المدينة مع حشود من حوله ، يجب أن يكون في مأمن.
~~~~~~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كما تعلمون لقد قمت بإطلاق صفحة فيسبوك حيث أقوم بإخباركم إذا ما كنت سأقوم بإطلاق فصول في ذلك اليوم أن لا ويمكنكم أيضا التكلم فيها عن أي شيئ تريدونه بالسؤال عن توصيات الروايات أو مناقشة المفضلة لكم, حتى أنني أفكر في إطلاق بعض قصص الرعب القصيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
المهم إستمتعوا وهاهو الرابط:
http://m.facebook.com/Novels-translation-AR-441559716419238/
http://m.facebook.com/Novels-translation-AR-441559716419238/
كانت هناك ابتسامة لا يمكن تفسيرها على وجه الراكب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
