الفصل التاسع عشر:الشعبية المتصاعدة.
الفصل التاسع عشر: الشعبية المتصاعدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أي مشتركين يعرفون ما محتوى هذا البث؟”
“”مدقق.””
“تبا يأختي، ما الذي حدث لك؟ اهدئي، لربما يمكننا التحدث بشأن هذا.”
خائف من إمكانية سمع المالك في الغرفة المجاورة له، لقد أخفض تشن غي صوته إلى درجة الهمس، مما خلق جوا موترا بشكل غير مقصود. وبعد أن انتهى، على الطرف الآخر من الهاتف، لقد فوجئ هي سان. هذا الشاب الصادق الذي جاء لتوه من الريف للالتحاق بكلية الطب لم يتوقع أن تكون محادثته الأول مع صديق عبر الإنترنت بهذه الإثارة.
“مضيف زاحف، لقد إشتركت،” نشر أنا دودة خضراء صغيرة.
“أنت الآن في تلك الشقة الملعونة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أحب الطريقة التي كنت تكذب بها.”
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فتح البث المباشر، سيتم إشعار معجبيه الذين تابعوه، وبالمثل، سيكون هناك إعلان في صفحته الشخصية. في أقل من بضع ثوان، وصلت الدفعة الأول من المشاهدين.
“والمالك في الغرفة المجاورة قد يكون القاتل منذ عدة سنوات؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فتح البث المباشر، سيتم إشعار معجبيه الذين تابعوه، وبالمثل، سيكون هناك إعلان في صفحته الشخصية. في أقل من بضع ثوان، وصلت الدفعة الأول من المشاهدين.
“نعم.”
ما كان يفتقر إليه تشن غي هو منصة، القنوات والخبرة؛ من حيث المحتوى، لم يكن قلقا على الإطلاق. على الرغم من أن الموظف من الاستوديو في وقت سابق كان مزعجا، لقد كان على حق. كان الترفيه الحديث عبارة عن الجذب الفوري. ما الذي يمكن أن يكون أكثر إثارة وتشويقا من البقاء لليلة في شقة مسكونة وصراع محتمل مع قاتل مجنون؟
“انتظر للحظة، هذا كثير جدا بالنسبة لي لمعالجته في وقت واحد، اسمح لي بأن أفكر في هذا أولا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أي مشتركين يعرفون ما محتوى هذا البث؟”
هذا خلق تناقضا مثيرًا للاهتمام بين المواقف على جانبي الهاتف. لقد كان أحدهما ملفوفا في بطانيته الدافئة، يمضغ على KFC، ويشاهد بعض أشرطة الفيديو على الإنترنت، في حين كان الآخر في شقة مسكونة، ثقيلة بالكآبة والألم.
‘لم تكن هذه فكرة سيئة’. نظر تشن غي إلى هاتفه. لم يكن قد خرج بعد من تطبيق مشاركة الفيديو، وكان هناك إعلان عن بث موكبانغ يحدث.
“يا رئيس، ما زلت أعتقد أنه يجب عليك إبلاغ الشرطة بذلك. بالطبع، ليس لديك أي دليل حقيقي، ولكن بالمقارنة مع جريمة تقديم تقرير مزيف، حياتك أكثر أهمية.”
استمر عدد المشاهدين في الصعود. تحول تشن غي للنظر في سماء الليل التي كانت سوداء. لقد أشعل سيجارة وبدأ يشرح التاريخ الدموي لشقق فو آن لمشاهديه.
لقد كان هي سان يحاول حمايته، ولكن لقد كان لتشن إعتباراته الخاصة. مهمة جريمة قتل في منتصف الليل أعطيت له من قبل الهاتف الأسود. كان عليه البقاء هناك طوال الليل حتى تكون المهمة ناجحة. التدخل من الشرطة على الأرجح سيدمر مهمته. بما أنها تضمنت فتح سيناريو جديد، فإن الاستسلام هكذا بدا وكأنه مضيعة كبيرة. “لم يحن الوقت بعد لإشراك الشرطة.”
يتبع المشاهدين المحتوى، ومقارنةً بالمذيعين الأخرين، كان تشن غي فريدا من نوعه. كل محتوياته والأشياء التي عاشها كانت حقيقية؛ لم يكن هناك قصة أو نص، وحتى هو لم يكن لديه أي فكرة عما قد يحدث تاليا. بطريقة ما، كان البث المباشر مجرد تسجيل له وهو يكمل المهمة التي أعطاها الهاتف الأسود.
“في الأساس، سلامتك هي التي عليك أن تشعر بالقلق بشأنها… يا رئيس، ماذا عن هذا؟” توقف هي سان قبل أن يضيف، “قم بتشغيل الـGPS الخاص بهاتفك وحاول أن تبقي هاتفك يعمل طوال الليل. سأنتبه إلى الأصوات من جانبك، وإذا كان هناك أي شيء غريب، سأتصل بالشرطة على الفور.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان هي سان يحاول حمايته، ولكن لقد كان لتشن إعتباراته الخاصة. مهمة جريمة قتل في منتصف الليل أعطيت له من قبل الهاتف الأسود. كان عليه البقاء هناك طوال الليل حتى تكون المهمة ناجحة. التدخل من الشرطة على الأرجح سيدمر مهمته. بما أنها تضمنت فتح سيناريو جديد، فإن الاستسلام هكذا بدا وكأنه مضيعة كبيرة. “لم يحن الوقت بعد لإشراك الشرطة.”
‘لم تكن هذه فكرة سيئة’. نظر تشن غي إلى هاتفه. لم يكن قد خرج بعد من تطبيق مشاركة الفيديو، وكان هناك إعلان عن بث موكبانغ يحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فتح البث المباشر، سيتم إشعار معجبيه الذين تابعوه، وبالمثل، سيكون هناك إعلان في صفحته الشخصية. في أقل من بضع ثوان، وصلت الدفعة الأول من المشاهدين.
“””ملاحظة من المترجم: موكبانغ هو بث مباشر أين يقوم المذيع بتذوق أطعمة مختلفة.”””
ظهرت العديد من الإشعارات على الشاشة، وجميعهم أظهروا عدم تصديقهم لوعد تشن غي. الرجل لم يكن منزعجا “لا مانع إذا كنتم تظنون أنني مجنون لأنكم سترون قريباً كم مخطئين أنتم.”
فجأة ظهرت فكرة في عقل تشن غي. “لماذا لا أفتح بثا مباشرا في الشقة المسكونة؟ إذا ما حدث أي شيء خطير لي، سيتمكن المشاهدون من مساعدتي في تنبيه الشرطة، وسيكون تسجيل البث المباشر أفضل دليل. بالطبع، آمل أن تسير الأمور على ما يرام، وبهذه الطريقة، سأتمكن من جذب المزيد من المشاهدين إلى صفحتي، وبالتالي الإشهار لمنزلي المسكون”.
فجأة ظهرت فكرة في عقل تشن غي. “لماذا لا أفتح بثا مباشرا في الشقة المسكونة؟ إذا ما حدث أي شيء خطير لي، سيتمكن المشاهدون من مساعدتي في تنبيه الشرطة، وسيكون تسجيل البث المباشر أفضل دليل. بالطبع، آمل أن تسير الأمور على ما يرام، وبهذه الطريقة، سأتمكن من جذب المزيد من المشاهدين إلى صفحتي، وبالتالي الإشهار لمنزلي المسكون”.
جلب الفيديو القصير من الليلة الماضية لتشن غي حوالي 1000 متابع جديد، وبالتالي تضاعف عدد الزوار إلى منزله المسكون في اليوم التالي. كانت هذه طريقة قابلة للتطبيق. علاوة على ذلك، كان الهدف النهائي من دخوله إلى الشقة المسكونة هو كسب مكافأة المهمة لتحسين منزله المسكون. إذا كان بدء بث مباشر قادرًا على ضمان سلامته أثناء قيامه بمهمته بالإضافة إلى زيادة شعبيته ومشاهديه، فلماذا لا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “والمالك في الغرفة المجاورة قد يكون القاتل منذ عدة سنوات؟”
“عل الرغم من عدم إمتلاكي للميزانية للإعلان عن أشيائي في كل مكان، يمكنني الاعتماد على البثوث المباشرة ومقاطع فيديو قصيرة لجذب انتباه الناس”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فتح البث المباشر، سيتم إشعار معجبيه الذين تابعوه، وبالمثل، سيكون هناك إعلان في صفحته الشخصية. في أقل من بضع ثوان، وصلت الدفعة الأول من المشاهدين.
ما كان يفتقر إليه تشن غي هو منصة، القنوات والخبرة؛ من حيث المحتوى، لم يكن قلقا على الإطلاق. على الرغم من أن الموظف من الاستوديو في وقت سابق كان مزعجا، لقد كان على حق. كان الترفيه الحديث عبارة عن الجذب الفوري. ما الذي يمكن أن يكون أكثر إثارة وتشويقا من البقاء لليلة في شقة مسكونة وصراع محتمل مع قاتل مجنون؟
“لي مينغ! أعرف أنك تشاهد البث المباشر، واذهب لشراء بعض العشاء لي. المعكرونة المقلية، لا تضع الفلفل الحار، شكرا!”
يتبع المشاهدين المحتوى، ومقارنةً بالمذيعين الأخرين، كان تشن غي فريدا من نوعه. كل محتوياته والأشياء التي عاشها كانت حقيقية؛ لم يكن هناك قصة أو نص، وحتى هو لم يكن لديه أي فكرة عما قد يحدث تاليا. بطريقة ما، كان البث المباشر مجرد تسجيل له وهو يكمل المهمة التي أعطاها الهاتف الأسود.
“ألا تعرف كيف تقرأ؟ العنوان موجود هناك!”
‘هي سان سأنهي المكالمة. تعال مباشرةً إلى بثي المباشر. إسم البث سيكون نفسه الأسم الذي سأستخدمه لصفحتي الشخصية.”
خائف من إمكانية سمع المالك في الغرفة المجاورة له، لقد أخفض تشن غي صوته إلى درجة الهمس، مما خلق جوا موترا بشكل غير مقصود. وبعد أن انتهى، على الطرف الآخر من الهاتف، لقد فوجئ هي سان. هذا الشاب الصادق الذي جاء لتوه من الريف للالتحاق بكلية الطب لم يتوقع أن تكون محادثته الأول مع صديق عبر الإنترنت بهذه الإثارة.
بعد إنهاء الإتصال، أشعل تشن غي نظام التثليث لهاتفه وقام بتحديد 991 كرقم الطلب السريع الخاص به. بعد الانتهاء من كل شيء، حدد خيار البث المباشر في تطبيق مشاركة الفيديوهات.
“نعم.”
لم تكن مقاطع الفيديو هذه الأيام إلا لعشرات من الثوان فقط، مما عنى أنه كان من الصعب الحصول على دخل مادي منها. لذلك، ولتحسين ولاء المعجبين وتحقيق الدخل من أرقام المتابعين بشكل مباشر، أغلبية المذيعين سيقومون ببث مباشر عندما لا يريدون إطلاق فيديو جديد.
ظهرت العديد من الإشعارات على الشاشة، وجميعهم أظهروا عدم تصديقهم لوعد تشن غي. الرجل لم يكن منزعجا “لا مانع إذا كنتم تظنون أنني مجنون لأنكم سترون قريباً كم مخطئين أنتم.”
نظرًا لأنه تتم مشاركة مقاطع الفيديو القصيرة بسهولة، يمكن استخدامها لجذب انتباه المشاهدين العشوائيين. ثم، مع بث مباشر، يمكن تحويل هؤلاء المشاهدين إلى متابعين إذا كان محتوى البث المباشر مثيرًا للاهتمام بما فيه الكفاية. عرضيا، لقد سقط تشن غي في الطريقة الصحيحة لإنشاء العلامة التجارية للمرء على الإنترنت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد إنهاء الإتصال، أشعل تشن غي نظام التثليث لهاتفه وقام بتحديد 991 كرقم الطلب السريع الخاص به. بعد الانتهاء من كل شيء، حدد خيار البث المباشر في تطبيق مشاركة الفيديوهات.
“ليلة في منزل مسكون! مضيفكم، مستكشف شجاع! يكشف أجزاء العالم التي تكون مخفية عن الأنظار عادة!” استخدم تشن غي علامات تعجب عديدة في عنوانه لفصل بثه المباشر عن الآخرين.
“عل الرغم من عدم إمتلاكي للميزانية للإعلان عن أشيائي في كل مكان، يمكنني الاعتماد على البثوث المباشرة ومقاطع فيديو قصيرة لجذب انتباه الناس”.
في حقيقة الأمر، لم يحتاج إلى فعل ذلك. كانت خاصية البث المباشر المرتبطة بتطبيق مشاركة الفيديوهات مختلفة تمامًا عن مواقع البث المباشر للإنترنات. كان التصنيف محدودًا وكان معظمه ينطوي على التحدث إلى فتيات يرتدين ملابس ضيقة. كان بث تشن غي يشبه كومة من روث البقر وسط سرير من الورود. كان من الصعب للغاية بالنسبة له أن لا يلاحظ.
خائف من إمكانية سمع المالك في الغرفة المجاورة له، لقد أخفض تشن غي صوته إلى درجة الهمس، مما خلق جوا موترا بشكل غير مقصود. وبعد أن انتهى، على الطرف الآخر من الهاتف، لقد فوجئ هي سان. هذا الشاب الصادق الذي جاء لتوه من الريف للالتحاق بكلية الطب لم يتوقع أن تكون محادثته الأول مع صديق عبر الإنترنت بهذه الإثارة.
بعد فتح البث المباشر، سيتم إشعار معجبيه الذين تابعوه، وبالمثل، سيكون هناك إعلان في صفحته الشخصية.
في أقل من بضع ثوان، وصلت الدفعة الأول من المشاهدين.
لم تكن مقاطع الفيديو هذه الأيام إلا لعشرات من الثوان فقط، مما عنى أنه كان من الصعب الحصول على دخل مادي منها. لذلك، ولتحسين ولاء المعجبين وتحقيق الدخل من أرقام المتابعين بشكل مباشر، أغلبية المذيعين سيقومون ببث مباشر عندما لا يريدون إطلاق فيديو جديد.
كان هي سان أول من أرسال. “يا رئيس، هل أنت جاد؟ أنت حقا سوف تبث هذا مباشرةً؟”
“”مدقق.””
الموت لجميع الرجال نشرت، “أنت ذلك الغريب الذي رفع ذلك الفيديو ليلة البارحة؟ جيد، لأنني هنا للمطالبة بحياتك!”
ظهرت العديد من الإشعارات على الشاشة، وجميعهم أظهروا عدم تصديقهم لوعد تشن غي. الرجل لم يكن منزعجا “لا مانع إذا كنتم تظنون أنني مجنون لأنكم سترون قريباً كم مخطئين أنتم.”
“تبا يأختي، ما الذي حدث لك؟ اهدئي، لربما يمكننا التحدث بشأن هذا.”
يتبع المشاهدين المحتوى، ومقارنةً بالمذيعين الأخرين، كان تشن غي فريدا من نوعه. كل محتوياته والأشياء التي عاشها كانت حقيقية؛ لم يكن هناك قصة أو نص، وحتى هو لم يكن لديه أي فكرة عما قد يحدث تاليا. بطريقة ما، كان البث المباشر مجرد تسجيل له وهو يكمل المهمة التي أعطاها الهاتف الأسود.
“مضيف زاحف، لقد إشتركت،” نشر أنا دودة خضراء صغيرة.
“في الأساس، سلامتك هي التي عليك أن تشعر بالقلق بشأنها… يا رئيس، ماذا عن هذا؟” توقف هي سان قبل أن يضيف، “قم بتشغيل الـGPS الخاص بهاتفك وحاول أن تبقي هاتفك يعمل طوال الليل. سأنتبه إلى الأصوات من جانبك، وإذا كان هناك أي شيء غريب، سأتصل بالشرطة على الفور.”
“أي مشتركين يعرفون ما محتوى هذا البث؟”
“مرحبا، 001، أنا آسف، لكن ما هو رقم المستشف العقلي؟ أعتقد أنني وجدت مريضًا هاربًا”.
“ألا تعرف كيف تقرأ؟ العنوان موجود هناك!”
يتبع المشاهدين المحتوى، ومقارنةً بالمذيعين الأخرين، كان تشن غي فريدا من نوعه. كل محتوياته والأشياء التي عاشها كانت حقيقية؛ لم يكن هناك قصة أو نص، وحتى هو لم يكن لديه أي فكرة عما قد يحدث تاليا. بطريقة ما، كان البث المباشر مجرد تسجيل له وهو يكمل المهمة التي أعطاها الهاتف الأسود.
في اللحظة التي بدأ فيها تشن غي البث المباشر، ظهر أولئك الذين كانوا ينتظرون الفيديو الخاص به، وارتفعت نسبة المشاهدة في غرفته ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “والمالك في الغرفة المجاورة قد يكون القاتل منذ عدة سنوات؟”
“يا شباب، أعتقد أنه هناك سوء فهم”. وضع تشن غي المطرقة بعيدا وإستدار إلى الكاميرا على محمل الجد. “لم يكن الفيديو من الليلة الماضية مزحة؛ لقد اختبرت ذلك بنفسي. يمكنكم البحث عن الفيديو الكامل في منتدى الخوارق للطبيعة إذا كنتم لا تصدقونني. لم يتم تعديل اللقطات، الشيء في المرآة حقيقي. أعلم أنه من الصعب تصديق ذلك، ولكن إذ اتبعتوني، فسوف أقوم بكشف النقاب عن الجانب المخفي لهذا العالم شيئًا فشيئًا”.
“نعم.”
“مرحبا، 001، أنا آسف، لكن ما هو رقم المستشف العقلي؟ أعتقد أنني وجدت مريضًا هاربًا”.
“ألا تعرف كيف تقرأ؟ العنوان موجود هناك!”
“أنا أحب الطريقة التي كنت تكذب بها.”
فجأة ظهرت فكرة في عقل تشن غي. “لماذا لا أفتح بثا مباشرا في الشقة المسكونة؟ إذا ما حدث أي شيء خطير لي، سيتمكن المشاهدون من مساعدتي في تنبيه الشرطة، وسيكون تسجيل البث المباشر أفضل دليل. بالطبع، آمل أن تسير الأمور على ما يرام، وبهذه الطريقة، سأتمكن من جذب المزيد من المشاهدين إلى صفحتي، وبالتالي الإشهار لمنزلي المسكون”.
“لي مينغ! أعرف أنك تشاهد البث المباشر، واذهب لشراء بعض العشاء لي. المعكرونة المقلية، لا تضع الفلفل الحار، شكرا!”
“عل الرغم من عدم إمتلاكي للميزانية للإعلان عن أشيائي في كل مكان، يمكنني الاعتماد على البثوث المباشرة ومقاطع فيديو قصيرة لجذب انتباه الناس”.
“مستشفى فو سان العقلي الغرفة رقم 31، أشترك للمضيف! في دعم صديقنا للعثور على وظيفة جديدة!”
ظهرت العديد من الإشعارات على الشاشة، وجميعهم أظهروا عدم تصديقهم لوعد تشن غي. الرجل لم يكن منزعجا “لا مانع إذا كنتم تظنون أنني مجنون لأنكم سترون قريباً كم مخطئين أنتم.”
ظهرت العديد من الإشعارات على الشاشة، وجميعهم أظهروا عدم تصديقهم لوعد تشن غي. الرجل لم يكن منزعجا “لا مانع إذا كنتم تظنون أنني مجنون لأنكم سترون قريباً كم مخطئين أنتم.”
الموت لجميع الرجال نشرت، “أنت ذلك الغريب الذي رفع ذلك الفيديو ليلة البارحة؟ جيد، لأنني هنا للمطالبة بحياتك!”
استمر عدد المشاهدين في الصعود. تحول تشن غي للنظر في سماء الليل التي كانت سوداء. لقد أشعل سيجارة وبدأ يشرح التاريخ الدموي لشقق فو آن لمشاهديه.
“”مدقق.””
خائف من إمكانية سمع المالك في الغرفة المجاورة له، لقد أخفض تشن غي صوته إلى درجة الهمس، مما خلق جوا موترا بشكل غير مقصود. وبعد أن انتهى، على الطرف الآخر من الهاتف، لقد فوجئ هي سان. هذا الشاب الصادق الذي جاء لتوه من الريف للالتحاق بكلية الطب لم يتوقع أن تكون محادثته الأول مع صديق عبر الإنترنت بهذه الإثارة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
