صوت الغريب
“دائما ما شعرت وكأنه هناك شخص آخر في غرفتي، عيونه مخفية في الشقوق بين الخزانة ولوح السرير.”
بينما غربت الشمس ببطء خارج النافذة، افترقت الفتاة والصبي أمام المطعم وسارا في الشارع بمفردهما.
كانت الفتاة شابة وبريئة المظهر، وبدا وكأنها تحب اللون الأبيض كثيرًا: معطفها، وبنطلونها، وحذائها، وحتى حقيبة يدها كانت كلها بيضاء نقية.
“أنا تشن غي.”
“هل تحدثتِ مع والديك؟” على الجانب الآخر من الفتاة جلس صبي يبلغ من العمر ثمانية عشر أو تسعة عشر عام، كان وسيمًا ومشمسًا، وكان يعطيها نظرة رقيقة للغاية.
لكن لقد كان مثل هذا الشخص هو الذي قابل سوزوران.
“إنهم خارج المدينة ولن يعودوا قبل أسبوع آخر”. رفعت الفتاة مشروبها في يدها، وهي تنظر إلى الحبيبات التي استقرت في قاع الكأس، “الليلة الماضية عندما عدت إلى المنزل، كان الضوء الذي يعمل بالصوت في الردهة مشتعل، وسمعت خطوات خافتة خلفي، تتبعني في الظلام”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلاشى اللون في عينيها ببطء وحدقت في الصبي مباشرةً، “ماذا تريدين مع أختي؟”
“كان شخصٌ ما يتابعك؟ إن الضواحي الغربية غير مستقرة حقًا مؤخرًا، لذا دعيني آخذك إلى المنزل اليوم، حسنًا؟ أنا قلق قليلاً بشأن عودتك بمفردك.” كان صوت الصبي لطيفًا جدًا.
كان على وجه الفتاة أيضًا ابتسامة لم يرها منذ فترة طويلة، وشعر بحال أفضل بكثير.
ترددت الفتاة لفترة طويلة، ونظرت إلى وجه الصبي شبه المثالي، وبدت فجأة وكأنها فكرت في شيء فظيع، ونهضت في ذعر “لا، من الأفضل أن أعود بنفسي”.
بحلول اليوم التالي، غير تشو يين إلى ملابس جديدة وخرج من الغرفة بأغنية سجلها بكل إخلاص.
بينما غربت الشمس ببطء خارج النافذة، افترقت الفتاة والصبي أمام المطعم وسارا في الشارع بمفردهما.
“كنت تتابعني؟” تغير صوت الفتاة ونظرت إلى الشكل المألوف في الظلام وهزت يد الشخص الأخر بالقوة.
“هل من الممكن أنه هو؟”
ركضت الفتاة في الظلام، بدا الممر المعتاد الآن وكأنه متاهة لا نهاية لها.
وهي تفكر في الأمور، إصطدمت الفتاة تقريبًا بلوحة إعلانات على جانب الطريق، نظرت إلى الأعلى ووجدت إشعار منشور على لوحة الإعلانات- لقد فقدت العديد من الشابات مؤخرًا في مدينتنا، يرجى من عامة الناس الإنتباه! إتصلوا رجاءً بمركز الشرطة المحلي على الفور إذا وجدتم أي شيء!
في منتصف المنزل، تشو يين، الذي كان يأخذ الشراب، توقف فجأة عن الحركة وانحنى ببطء وغطى قلبه.
المفقودون قد كانوا جميعا فتيات، تراوحت أعمارهن بين الخامسة عشرة والخامسة والعشرين، مع وصف مفصل لما كن ترتدينه وقت اختفائهن، مثل أحذية بيضاء نقية وفساتين سوداء.
هذه المرة لم يتدخل على الإطلاق. كان كل شيء يتطور وفقًا لذكريات تشو يين.
بالنظر إلى الصور، شعرت الفتاة بقشعريرة لا يمكن تفسيرها في مؤخرة رقبتها، ونظرت إلى الوراء بحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللعنات والمخاوف والآلام وجميع أنواع المشاعر السلبية كانت محتواة في خيوط الدم التي ربطت الجسد البشري وجسد الشبح.
كان هناك أشخاص يأتون ويذهبون إلى الشارع، لكنها لم ترَ أي أشخاص غريبين.
ناظرا ببطء إلى الأعلى، وتبددت الكآبة والألم الذي لم يتم حلها في عيون تشو يين تدريجياً، وبدأ القفص الصامت للمدينة في التفكك، بينما أمسك بيد تشن غي بإحكام.
“لماذا أشعر دائمًا وكأنه هناك نظرة علي؟”
“سوزوران، أنت مخطئة، أنا…” طرق الصبي الباب، لكن لم يجب أحد.
سرعت الفتاة من وتيرتها وعجلت إلى المنزل.
‘العالم صامت جدًا لأنني كنت أنتظر صوتك.’
مع حلول الليل دون أن يلاحظ أحد، أومضت أضواء الشوارع وإنطفئت، كان بإمكان الفتاة أن تسمع بشكل ضبابي صوت خطى خلفها، إقترب الطرف الآخر منها أكثر فأكثر.
مع حلول الليل دون أن يلاحظ أحد، أومضت أضواء الشوارع وإنطفئت، كان بإمكان الفتاة أن تسمع بشكل ضبابي صوت خطى خلفها، إقترب الطرف الآخر منها أكثر فأكثر.
لم تجرؤ على النظر إلى الوراء، لقد أمسكت حقيبتها بإحكام في يديها، ركضت إلى الحي في نفس واحد، واندفعت نحو الممر.
كان تشن غي يقف بجانبها تمامًا، ورأى بأم عينيه مقدار سعادة تشو يين، لربما كان هذا هو أسعد يوم في ذاكرته.
صوت الخطى من ورائها لم يختفي، بل تبعها إلى الممر، الطرف الآخر لم يعد يحاول إخفاء نفسه، وتحرك أسرع وأسرع!
كانت الفتاة شابة وبريئة المظهر، وبدا وكأنها تحب اللون الأبيض كثيرًا: معطفها، وبنطلونها، وحذائها، وحتى حقيبة يدها كانت كلها بيضاء نقية.
لقد بدا وكأنه قد تم كسر الأضواء التي يتم تنشيطها بالصوت مسبقًا، وبغض النظر عن مقدار الضوضاء التي تسببا بها، كانت الردهة لا تزال مظلمة.
وداعا جميعا أيضا، كان من الجيد معرفتكم أيضا?????~~
ركضت الفتاة في الظلام، بدا الممر المعتاد الآن وكأنه متاهة لا نهاية لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترددت الفتاة لفترة طويلة، ونظرت إلى وجه الصبي شبه المثالي، وبدت فجأة وكأنها فكرت في شيء فظيع، ونهضت في ذعر “لا، من الأفضل أن أعود بنفسي”.
“سوزوران!”
“اسمي يينغ سو، أنا أخت سوزوران.” إستقام ظهر يينغ سو المنحني على الباب ببطء، ثم رأى الصبي أن الفتاة الأخرى كانت ترتدي فستانًا أسود.
فجأة ظهر صوت لطيف ومألوف خلفها، تباطأت الفتاة تدريجياً.
“سوزوران، كنت قلقا عليك حقًا.” عندما رأى الفتاة تفتح الباب أخيرًا، سارع الرجل إلى الأمام لشرح نفسه، ولكن ما إن قال كلمة ‘سوزوران’، حتى أصبح وجه الفتاة شاحبًا جدًا.
لقد كان صوت الصبي، وتذكرت بوضوح شديد أنها لم تكن قادرة على إيقاف نفسها من الوقوع في حب الأخر بسبب هذا الصوت الساحر أيضا.
وهي تفكر في الأمور، إصطدمت الفتاة تقريبًا بلوحة إعلانات على جانب الطريق، نظرت إلى الأعلى ووجدت إشعار منشور على لوحة الإعلانات- لقد فقدت العديد من الشابات مؤخرًا في مدينتنا، يرجى من عامة الناس الإنتباه! إتصلوا رجاءً بمركز الشرطة المحلي على الفور إذا وجدتم أي شيء!
“سوزوران، لا تخفِ، أنا فقط قلق عليك، ولهذا أردت مرافقتك للمنزل.” اقترب شخص في الظلام ببطء وأمسك يد الفتاة برفق.
بينما إنكسرت عظامه، أصبح وجه تشن غي أسوأ وأسوأ، أصبح جسده غير واقعي، وبدأ وعيه يتلاشى.
“كنت تتابعني؟” تغير صوت الفتاة ونظرت إلى الشكل المألوف في الظلام وهزت يد الشخص الأخر بالقوة.
هذا هو المكان الذي التقى فيه تشو يين وسوزوران لأول مرة، كان برفقة والدته، والتقى سوزوران التي كانت تضمد جروحها في المستشفى.
“سوزوران، استمعِ إلي، قلبي يؤلمني بدون سبب خلال الليالي القليلة الماضية، هناك صوت يحذرني…” حاول الصبي أن يقول شيئًا آخر، لكن الفتاة ركضت صعودًا أعلى الدرج.
لقد تشاجروا، وأذوا، وفي النهاية قرروا مشاركة تشو يين أنفسهم بطريقتهم الخاصة.
“لا تتبعني بعد الآن!” أغلق الباب بقوة ودخلت الفتاة إحدى الغرف في الطابق العلوي. بعد فترة وجيزة من دخولها، إشتغلت موسيقى صاخبة في الغرفة، كما لو أن شخصًا ما رفع مستوى صوت التلفزيون إلى الحد الأقصى.
في متاهة عقل تشو يين، لم يستطيع تشن غي تغيير أي شيء؛ لم يمكنه فتح الباب، ولم يمكنه حمل أي شيء في العالم، ولم يمكنه إيذاء أي شخص في العالم.
“سوزوران، أنت مخطئة، أنا…” طرق الصبي الباب، لكن لم يجب أحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك الليلة، اعترفت الأخت سوزوران بحبها لتشو يين ودعته إلى منزلها غدًا.
بعد بضع دقائق، وبينما كان الصبي على وشك المغادرة، فتح الباب فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحولت عيون تشو يين إلى اللون الأحمر ببطء، ونظر فجأة إلى وسط المنزل الفارغ.
ظهر وجه الفتاة في صدع الباب، عيناها المظلمتان تشعان بالألوان بمجرد أن رأت الصبي.
لكن لقد كان مثل هذا الشخص هو الذي قابل سوزوران.
“سوزوران، كنت قلقا عليك حقًا.” عندما رأى الفتاة تفتح الباب أخيرًا، سارع الرجل إلى الأمام لشرح نفسه، ولكن ما إن قال كلمة ‘سوزوران’، حتى أصبح وجه الفتاة شاحبًا جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الحراسة هي هوس آخر لك، ربما يمكنني السماح لك بسماع صوت قلبي بهذه الطريقة.” كان الدم يسيل من أطراف أصابعه، وأصابعه دخلت في صدره تمامًا، برز عرق على وجه تشن غي، لكن كان الأمر كما لو أنه لم يستطع الشعور بالألم: “لا تشرب ذلك الشراب مرةً أخرى، لا تكرر هذا كابوس، لقد انتهى الألم! يجب أن تخرج من الماضي! تشو يين! هل تسمع صوتي!”
تلاشى اللون في عينيها ببطء وحدقت في الصبي مباشرةً، “ماذا تريدين مع أختي؟”
“لقد فكرت في الأمر بعناية، لا أستطيع أن ألمس أي شخص في متاهة عقل تشو يين، لكن يمكنني أن ألمس نفسي.” جلس تشن غي على سرير المستشفى، “أوقف كل هذا، أحضر جميع الأطباء هنا ودعنا نحاول مرةً أخرى.”
“أختك؟” توقف الصبي عند الباب.
كان حب الصبي لسوزوران نقيًا وعاطفيًا وصافيًا.
“اسمي يينغ سو، أنا أخت سوزوران.” إستقام ظهر يينغ سو المنحني على الباب ببطء، ثم رأى الصبي أن الفتاة الأخرى كانت ترتدي فستانًا أسود.
لم يستطع تشن غي لمس أي شيء في هذا العالم غير نفسه، لذلك رفع يده هذه المرة ووضعها على صدره، وأظافره تطعن الفجوة بين ضلوعه وتتقدم قليلاً نحو قلبه.
“هل يمكنك دعوة أختك؟ لدي شيء أريد التحدث معها عنه.”
“الأن؟” هز صن رأسه بشكل حاسم، “بالتأكيد لا، جسدك ضعيف للغاية ويبدو وكأنه عند أقصى حدوده.”
“إنها في الحمام، لذا لا يمكنها الخروج الآن.” بقيت يينغ سو تحدق في الصبي، وكانت تلك النظرة مخيفة بعض الشيء.
سرعت الفتاة من وتيرتها وعجلت إلى المنزل.
كان لا يزال من الممكن سماع صوت المياه المتدفقة فوق الموسيقى الصاخبة، جمع الصبي شفتيه، “لن أزعجك إذا، هل يمكنك من فضلك أن تنقلِ لها أنني سأنتظرها في مطعم الشارع الغربي؟ غدا صباحا.”
لقد تشاجروا، وأذوا، وفي النهاية قرروا مشاركة تشو يين أنفسهم بطريقتهم الخاصة.
“فهمتك.” ردت يينغ سو بلامبالاة، وأغلقت الباب.
“إنه مؤلم…”
أظلم المدخل مرةً أخرى، ووقف الصبي وحيدًا أمام منزل سوزوران، ناظرًا إلى الحقيبة التي في يده، والتي إحتوت على هدية كان قد أعدها.
بعد بضع دقائق، وبينما كان الصبي على وشك المغادرة، فتح الباب فجأة.
“لماذا كلما اقتربت من هذا المكان، يزيد الألم في قلبي؟”
هذه المرة لم يقل الصبي أنه سيأخذ الفتاة إلى المنزل، لكن الفتاة أمسكت بيد الصبي وهو على وشك المغادرة.
بينما أومض عقله إلى اللحظات التي كانت بينه وبين سوزوران، أمسك الصبي بدرابزين السلم ونزل ببطء من على الدرج.
لم يكن صوت تشن غي مرتفعًا، لكن المدينة بأكملها كانت صامتة، ولم يبق سوى صوت تشن غي.
كانت سوزوران أكبر من الصبي بسنة، وكان لديها جاذبية خاصة بدا وكأنها تمثل كل المجهول في العالم.
كانت الفتاة شابة وبريئة المظهر، وبدا وكأنها تحب اللون الأبيض كثيرًا: معطفها، وبنطلونها، وحذائها، وحتى حقيبة يدها كانت كلها بيضاء نقية.
كان حب الصبي لسوزوران نقيًا وعاطفيًا وصافيًا.
هذا هو المكان الذي التقى فيه تشو يين وسوزوران لأول مرة، كان برفقة والدته، والتقى سوزوران التي كانت تضمد جروحها في المستشفى.
كانت أول شخص وقع أحبه، وكانت سوزوران أول من أراه ما كان الحب.
بالكاد فاتحا عينيه، لم يكن لدى تشن غي القوة للجلوس من سرير المستشفى، شعر رأسه وكأنه يتمزق، وكان هناك ألم رهيب مستمر.
كان ذلك الشعور كاللهب الذي أضاء كل شيء وأشعل الروح.
جاء النعاس مثل موجة مد، كان الصبي على وشك النوم عندما سمع صوتًا خافتًا.
كان قويا ولم يترك مجالًا للعودة.
الفتاة ذات المعطف الأبيض لم تظهر حتى الظهر؛ بدت متعبة، نادرا ما تحدثت، وكانت أهدأ من المعتاد.
مع حلول الليل، عاد الصبي إلى منزله، يرنم أغنية من تأليفه، واستلقى على سريره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جاء النعاس مثل موجة مد، كان الصبي على وشك النوم عندما سمع صوتًا خافتًا.
كانت الشوارع مزدحمة بالناس وحركة المرور، لكن لم يكن هناك أي صوت، كانت المدينة بأكملها هادئة بشكل مخيف.
“إنهم القتلة، لا تشرب ذلك الشراب، لا تشرب ذلك الشراب أبدا…”
في اللحظة التي لامست فيها الكأس شفتيه، خطرت له فجأة الكلمات التي سمعها الليلة الماضية.
في صباح اليوم التالي، وصل الصبي مبكرًا إلى مطعم الشارع الغربي مع هداياه التي أعظها وإختار مقعدًا بجانب النافذة.
كانت الفتاة شابة وبريئة المظهر، وبدا وكأنها تحب اللون الأبيض كثيرًا: معطفها، وبنطلونها، وحذائها، وحتى حقيبة يدها كانت كلها بيضاء نقية.
الفتاة ذات المعطف الأبيض لم تظهر حتى الظهر؛ بدت متعبة، نادرا ما تحدثت، وكانت أهدأ من المعتاد.
بحلول اليوم التالي، غير تشو يين إلى ملابس جديدة وخرج من الغرفة بأغنية سجلها بكل إخلاص.
بعد الوجبة، عرض الصبي أن يذهبا لمشاهدة فيلم، لكن هذه المرة لقد قبلت الفتاة.
“إنها في الحمام، لذا لا يمكنها الخروج الآن.” بقيت يينغ سو تحدق في الصبي، وكانت تلك النظرة مخيفة بعض الشيء.
لقد فعلوا كل ما أرادوا القيام به، كما فعلوا عادة.
في اللحظة التي لامست فيها الكأس شفتيه، خطرت له فجأة الكلمات التي سمعها الليلة الماضية.
كان على وجه الفتاة أيضًا ابتسامة لم يرها منذ فترة طويلة، وشعر بحال أفضل بكثير.
المفقودون قد كانوا جميعا فتيات، تراوحت أعمارهن بين الخامسة عشرة والخامسة والعشرين، مع وصف مفصل لما كن ترتدينه وقت اختفائهن، مثل أحذية بيضاء نقية وفساتين سوداء.
هذه المرة لم يقل الصبي أنه سيأخذ الفتاة إلى المنزل، لكن الفتاة أمسكت بيد الصبي وهو على وشك المغادرة.
كان منزل الفتاة عاديًا جدًا، ولم يوجد شيء مميز عنه.
“شعرت بتلك النظرة مجددا الليلة الماضية، لقد كانت مختبئة في غرفتي، كما لو كان يحاول قتلي”. نظرت الفتاة إلى الأعلى، “هل ستفحص المنزل معي؟”
“إنها في الحمام، لذا لا يمكنها الخروج الآن.” بقيت يينغ سو تحدق في الصبي، وكانت تلك النظرة مخيفة بعض الشيء.
وهو يحس بالبرودة في راحة يده، شدد الصبي قبضته على يد الفتاة “جيد”.
بالكاد فاتحا عينيه، لم يكن لدى تشن غي القوة للجلوس من سرير المستشفى، شعر رأسه وكأنه يتمزق، وكان هناك ألم رهيب مستمر.
على الجانب الآخر من الشارع، احتضن الفردين بعضهما البعض ودخلا الحي المتهدم.
“هل من الممكن أنه هو؟”
كانت الفتحة المظلمة في المبنى مثل فم وحش فتح وابتلع الاثنين.
وهاي?????????
أُغلق الباب، ووقف الصبي في منزل الفتاة، بدا متحفظًا بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع الكراهية المتطرفة والحب المتطرف في نفس الوقت، في كل مرة أخذ فيها تشو يين خطوة، كان الأمر كما لو أنه أراد تدمير نفسه بها، كان يعاني كثيرًا حقًا، ولم ير تشن غي أبدًا ابتسامةً على وجهه.
“هناك مشروبات على طاولة القهوة، إجلس على الأريكة وإستريح لبعض الوقت، سأغير ملابسي، هذه الملابس غير مريحة للغاية للإرتداء.” دخلت الفتاة غرفة النوم، وجلس الصبي بعناية على الأريكة، جسده متوتر ومستقيم.
“هل تحدثتِ مع والديك؟” على الجانب الآخر من الفتاة جلس صبي يبلغ من العمر ثمانية عشر أو تسعة عشر عام، كان وسيمًا ومشمسًا، وكان يعطيها نظرة رقيقة للغاية.
كانت المرة الأولى التي يذهب فيها إلى منزل فتاة، وكان مظهره الخجول لطيفًا جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر تشاو صن إلى تشو يين الذي كان يرقد في أعمق جزء من المستشفى الملعون، مع رموز لعنات لا حصر لها تغطيه، إله نائم.
كان منزل الفتاة عاديًا جدًا، ولم يوجد شيء مميز عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك الليلة، اعترفت الأخت سوزوران بحبها لتشو يين ودعته إلى منزلها غدًا.
في اللحظة التي لامست فيها الكأس شفتيه، خطرت له فجأة الكلمات التي سمعها الليلة الماضية.
كان جسده وهميا ومشوهًا، وكأنه على وشك أن يتبدد.
‘لا تشرب ذلك الشراب!’
“متاهة العقل منسوجة وفقًا لذكرياتك، لا يمكنني الذهاب إلى ماضيك، لا يمكنني تغيير الأشياء التي قد أذتك بالفعل. لقد أتيت إلى هنا مرارًا وتكرارًا، لكني أريد فقط أن أخبرك أنه لا يزال هناك أشخاص يتوقعون منك أن تبتسم”.
ظهر الصوت في حالة نصف حلم ونصف يقظة، مألوفًا وغير مألوف في نفس الوقت، فقط بضع كلمات، ولكن يبدو وكأنه يمتلك لونًا وشكلًا، كما لو كان يمثل ذاكرة معينة.
“سوزوران، كنت قلقا عليك حقًا.” عندما رأى الفتاة تفتح الباب أخيرًا، سارع الرجل إلى الأمام لشرح نفسه، ولكن ما إن قال كلمة ‘سوزوران’، حتى أصبح وجه الفتاة شاحبًا جدًا.
وضع الصبي شرابه للأسفل ببطء، نظر إلى الحائط ووجد بالصدفة إطار صورة.
“لا، لقد كان خطأً في الاتجاه، لقد اعتقدت في الأصل أنني أستطيع إيقاف المأساة بقتل المرأتين أو تغيير جزء من الذاكرة، لكن هذا ليس هو الحال، حتى لو لم يشرب المشروب، لا يزال تشو يين سيقتل”. وقف تشن غي، “سأحاول مرة أخرى.”
في الإطار الخشبي، كانت هناك صورة لعائلة مكونة من أربعة أفراد، مع فتاتين متماثلتين تقريبًا تقفان بين الزوجين، إحداهما ترتدي قميصًا أبيض والأخرى في ثوب أسود.
“إرادتي حقا على وشك أن تصل إلى حدودها”. صرَّ تشن غي على أسنانه بينما قدر الوقت وكان على وشك التوجه إلى المستشفى عندما أدرك فجأة أنه قد كان هناك شيئ ما خطأ.
“الى ماذا تنظر؟” كانت الفتاة ذات البيجامة البيضاء النقية قد مشت نحو الصبي في وقت ما.
في اليوم الثلاثين من علاقة تشو يين و سوزوران، ظهرت يينغ سو، ووقعت الشقيقتان في حب تشو يين في نفس الوقت.
“سوزوران، أليس لديك أخت توأم؟ عندما أتيت البارحة، كانت هي التي فتحت لي الباب.”
كان هذا الصوت لطيفًا بشكل لا يضاهى، ونظر تشو يين إلى الأعلى دون وعي تقريبًا، “من أنت بحق الجحيم!”
“هل تريد رؤيتها؟” مسحت عينا الفتاة المشروبات على طاولة القهوة، وتم تحريك الكأس، لكن المشروب بالداخل لم ينقص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المرة الأولى التي يذهب فيها إلى منزل فتاة، وكان مظهره الخجول لطيفًا جدًا.
“كنت مفاجئ قليلاً فقط لأنها…” لم ينهي الصبي كلامه، لأنه شعر فجأة ببرودة شديدة في قلبه.
“كنت تتابعني؟” تغير صوت الفتاة ونظرت إلى الشكل المألوف في الظلام وهزت يد الشخص الأخر بالقوة.
نظر ببطء إلى أسفل ورأى أنه طُعن في صدره بسكين حاد.
“هل تحدثتِ مع والديك؟” على الجانب الآخر من الفتاة جلس صبي يبلغ من العمر ثمانية عشر أو تسعة عشر عام، كان وسيمًا ومشمسًا، وكان يعطيها نظرة رقيقة للغاية.
انزلق دم دافئ على الجلد الأبيض، ملطخًا بجامة الفتاة البيضاء النقية، وظهر تعبير هستيري تدريجيًا على وجهها الرقيق: “أنا يينغ سو، أنت تحب سوزوران كثيرًا، لماذا لم تستطع تمييزي عنها؟”
كانت الشمس مشرقة في ذلك اليوم، وتبع تشن غي بصمت الصبي، حتى بعد مئات المرات، كان لا يزال يشعر بعدم الراحة في قلبه.
قبل أن تخرج الكلمات من فمها، خرجت سوزوران، مرتديةً الأحمر الدموي، من غرفة النوم، وقدماها الحافيتان تدوسان على دم الصبي.
لم يكن صوت تشن غي مرتفعًا، لكن المدينة بأكملها كانت صامتة، ولم يبق سوى صوت تشن غي.
استمرت السكاكين الحادة في اختراق جسد الصبي، لم تكن بالتأكيد هذه هي المرة الأولى التي يفعلون فيها هذا، كل واحدة تتجنبت العظام وإخترقت قلب الصبي.
بدا وكأنه ضعيف للغاية، وبدا وجهه سيئًا للغاية.
سقط صندوق الهدايا من يديه على الأرض، وسقط شريط موسيقى في بركة من الدماء.
في الإطار الخشبي، كانت هناك صورة لعائلة مكونة من أربعة أفراد، مع فتاتين متماثلتين تقريبًا تقفان بين الزوجين، إحداهما ترتدي قميصًا أبيض والأخرى في ثوب أسود.
دخل وعي الصبي شيئًا فشيئًا إلى حالة فارغة، وقبل أن يأخذه الألم الثاقب، رأى رجلاً يقف خلف الفتاتين، يحاول يائسًا إيقافهما، لكن ذراعيه مرتا عبرهما مرارًا وتكرارًا.
“الأن؟” هز صن رأسه بشكل حاسم، “بالتأكيد لا، جسدك ضعيف للغاية ويبدو وكأنه عند أقصى حدوده.”
بدا الرجل من خارج هذا العالم، محاولًا إيقاف العالم، لكن غير قادر على لمس أي شيء فيه.
سار من غرفة إلى أخرى ورأى أخيرًا تشو يين العاجز في زاوية الممر.
“يبدو أنني أتذكر صوته…”
قبل أن تخرج الكلمات من فمها، خرجت سوزوران، مرتديةً الأحمر الدموي، من غرفة النوم، وقدماها الحافيتان تدوسان على دم الصبي.
…
بينما غربت الشمس ببطء خارج النافذة، افترقت الفتاة والصبي أمام المطعم وسارا في الشارع بمفردهما.
فاتحا عينيه، ضرب تشن غي بقبضته على سرير المستشفى.
…
بدا وكأنه ضعيف للغاية، وبدا وجهه سيئًا للغاية.
كانت الفتحة المظلمة في المبنى مثل فم وحش فتح وابتلع الاثنين.
“رئيس، لقد حاولت مائة مرة، استسلم. السبب في أن تشو يين إستطاع أن يصبح إله شيطان هو لأنه يمتلك حب متطرف وكره متطرف، لا يمكن لأي شخص أن ينقذه من السجن حيث تتشابك هاتان المشاعر.” تشاو صن، مرتديا معطف المختبر الأبيض، حرس بجانب تشن غي.
لقد تشاجروا، وأذوا، وفي النهاية قرروا مشاركة تشو يين أنفسهم بطريقتهم الخاصة.
“لا، لقد كان خطأً في الاتجاه، لقد اعتقدت في الأصل أنني أستطيع إيقاف المأساة بقتل المرأتين أو تغيير جزء من الذاكرة، لكن هذا ليس هو الحال، حتى لو لم يشرب المشروب، لا يزال تشو يين سيقتل”. وقف تشن غي، “سأحاول مرة أخرى.”
“لا، لقد كان خطأً في الاتجاه، لقد اعتقدت في الأصل أنني أستطيع إيقاف المأساة بقتل المرأتين أو تغيير جزء من الذاكرة، لكن هذا ليس هو الحال، حتى لو لم يشرب المشروب، لا يزال تشو يين سيقتل”. وقف تشن غي، “سأحاول مرة أخرى.”
بسماع كلمات تشن غي، ظهرت ابتسامة مريرة على وجه تشاو صن، “رئيس، أعلم أنك تريد إنقاذ تشو يين من خلال لعنة متاهة العقل الخاصة بالمستشفى، لكنه إله شيطان بعد كل شيء، ومتاهة العقل التي تم إنشاؤها من ذكرياته هي مثل عالم مستقل. إنه قوي للغاية، ومتاهة العقل التي أنشأها مختلفة تمامًا عن متاهات عقل الأرواح الأخرى. “
“ويبدو أنه قد نجح.” أمسك تشن غي معطف مختبر صن، “أرسلني إلى متاهة تشو يين العقلية الآن، أعرف كيف أنقذه!”
نظر تشاو صن إلى تشو يين الذي كان يرقد في أعمق جزء من المستشفى الملعون، مع رموز لعنات لا حصر لها تغطيه، إله نائم.
“سوزوران، لا تخفِ، أنا فقط قلق عليك، ولهذا أردت مرافقتك للمنزل.” اقترب شخص في الظلام ببطء وأمسك يد الفتاة برفق.
“ذكريات ماضي تشو يين مطبوعة في أعمق جزء من هوسه، لا يمكننا لمسها، ناهيك عن تغييرها.” لوح صن للأطباء بعيدًا، “الهوس هو أساس وجود إله شيطان. إذا كنت تريد إنقاذ تشو يين، فعليك تغيير هوس إله شيطان، الذي لا يمتلك أي فرصة للنجاح على الإطلاق.”
…
“لقد فكرت في الأمر بعناية، لا أستطيع أن ألمس أي شخص في متاهة عقل تشو يين، لكن يمكنني أن ألمس نفسي.” جلس تشن غي على سرير المستشفى، “أوقف كل هذا، أحضر جميع الأطباء هنا ودعنا نحاول مرةً أخرى.”
كانت سوزوران تقف بجانب تشو يين وظلت تقول شيئًا ما، لكن يبدو أن تشو يين لم يسمعها.
“رئيس، لماذا لا تأخذ قسطًا من الراحة، لقد كنت في متاهة دماغ إله شرير أكثر من مائة مرة على التوالي، إذا واصلت هذا، سينهار وعيك، وإذا انهار وعيك لن تكون قادراً على العودة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهو يحس بالبرودة في راحة يده، شدد الصبي قبضته على يد الفتاة “جيد”.
“لا بأس.”
لقد كان صوت الصبي، وتذكرت بوضوح شديد أنها لم تكن قادرة على إيقاف نفسها من الوقوع في حب الأخر بسبب هذا الصوت الساحر أيضا.
دخل خيط من الدم جسد تشن غي، وربطه مع تشو يين النائم.
لكي نكون أكثر دقة، وقع شخصان مجنونان ملطخان بالدماء في حب نفس الشخص في نفس الوقت.
بالتعاون مع جميع الأطباء، تم سحب تشن غي مرةً أخرى إلى متاهة عقل تشو يين.
“إنهم القتلة، لا تشرب ذلك الشراب، لا تشرب ذلك الشراب أبدا…”
…
“هل يمكنك دعوة أختك؟ لدي شيء أريد التحدث معها عنه.”
فاركا رأسه الذي يشعر بالدوار، فتح تشن غي عينيه، لقد كان يقف أمام مستشفى معين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخل خيط من الدم جسد تشن غي، وربطه مع تشو يين النائم.
هذا هو المكان الذي التقى فيه تشو يين وسوزوران لأول مرة، كان برفقة والدته، والتقى سوزوران التي كانت تضمد جروحها في المستشفى.
“ذكريات ماضي تشو يين مطبوعة في أعمق جزء من هوسه، لا يمكننا لمسها، ناهيك عن تغييرها.” لوح صن للأطباء بعيدًا، “الهوس هو أساس وجود إله شيطان. إذا كنت تريد إنقاذ تشو يين، فعليك تغيير هوس إله شيطان، الذي لا يمتلك أي فرصة للنجاح على الإطلاق.”
شهد تشن غي المشهد أمامه مئات المرات، وكان يعرف كل تفاصيله مثل ظهر يده.
“الى ماذا تنظر؟” كانت الفتاة ذات البيجامة البيضاء النقية قد مشت نحو الصبي في وقت ما.
توفيت والدة تشو يين في الليل، وتم التسبب بالجروح في جسد سوزوران من قبل ضحية أثناء القتل.
“هل تحدثتِ مع والديك؟” على الجانب الآخر من الفتاة جلس صبي يبلغ من العمر ثمانية عشر أو تسعة عشر عام، كان وسيمًا ومشمسًا، وكان يعطيها نظرة رقيقة للغاية.
لم يعرف تشن غي ما إذا كانت سوزوران تحب حقًا تشو يين، فهو لم يعرف إلا أن سوزوران استفادت من ألم تشو يين وإنزلقت بهدوء إلى قلبه عندما كان في أكثر لحظاته عجزًا.
ظهر وجه الفتاة في صدع الباب، عيناها المظلمتان تشعان بالألوان بمجرد أن رأت الصبي.
في متاهة عقل تشو يين، لم يستطيع تشن غي تغيير أي شيء؛ لم يمكنه فتح الباب، ولم يمكنه حمل أي شيء في العالم، ولم يمكنه إيذاء أي شخص في العالم.
ظهر وجه الفتاة في صدع الباب، عيناها المظلمتان تشعان بالألوان بمجرد أن رأت الصبي.
كان وكأنه الشبح الوحيد في العالم، لم يستطيع أحد رؤيته، ولم يعلم أحد بوجوده، لأنه لم يكن جزءًا من هذه الذكرى التي تمثل الماضي.
كان قويا ولم يترك مجالًا للعودة.
مع مرور الوقت، انتظر تشن غي اللحظة التي رأى فيها تشو يين يظهر وتبعه على الفور.
كان هناك أشخاص يأتون ويذهبون إلى الشارع، لكنها لم ترَ أي أشخاص غريبين.
بعد مئات المحاولات، كان لدى تشن غي فهم أعمق لتشو يين، كان هذا الصبي مشمسًا ولطيفًا، وقلبه فارغ من أي أثر للشوائب، نظيف مثل بحيرة على هضبة.
“إنهم القتلة، لا تشرب ذلك الشراب، لا تشرب ذلك الشراب أبدا…”
لكن لقد كان مثل هذا الشخص هو الذي قابل سوزوران.
جعله الألم الحاد في قلبه غير قادر على التحكم في جسده، وأمسك بحافة الأريكة.
بالنسبة لتشو يين، كانت سوزوران على الأرجح شعاع الضوء الذي أشرق حياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المرة الأولى التي يذهب فيها إلى منزل فتاة، وكان مظهره الخجول لطيفًا جدًا.
كان من الصعب تخيل أن هذه المرأة كانت في الواقع قاتلة بأيدي ملطخة بالدماء، متخصصة في استهداف الشابات الوسيمات في وقت متأخر من الليل.
لكي نكون أكثر دقة، وقع شخصان مجنونان ملطخان بالدماء في حب نفس الشخص في نفس الوقت.
متتبعا خطى تشو يين بصمت، راقب تشن غي علاقة تشو يين و سوزوران تتقارب ببطء.
“أختك؟” توقف الصبي عند الباب.
هذه المرة لم يتدخل على الإطلاق. كان كل شيء يتطور وفقًا لذكريات تشو يين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلاشى اللون في عينيها ببطء وحدقت في الصبي مباشرةً، “ماذا تريدين مع أختي؟”
في اليوم الثلاثين من علاقة تشو يين و سوزوران، ظهرت يينغ سو، ووقعت الشقيقتان في حب تشو يين في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت مفاجئ قليلاً فقط لأنها…” لم ينهي الصبي كلامه، لأنه شعر فجأة ببرودة شديدة في قلبه.
لكي نكون أكثر دقة، وقع شخصان مجنونان ملطخان بالدماء في حب نفس الشخص في نفس الوقت.
بينما غربت الشمس ببطء خارج النافذة، افترقت الفتاة والصبي أمام المطعم وسارا في الشارع بمفردهما.
لقد تشاجروا، وأذوا، وفي النهاية قرروا مشاركة تشو يين أنفسهم بطريقتهم الخاصة.
مضت مددددةة? كيف الحال???
في تلك الليلة، اعترفت الأخت سوزوران بحبها لتشو يين ودعته إلى منزلها غدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فاتحا عينيه، ضرب تشن غي بقبضته على سرير المستشفى.
كان تشن غي يقف بجانبها تمامًا، ورأى بأم عينيه مقدار سعادة تشو يين، لربما كان هذا هو أسعد يوم في ذاكرته.
في اليوم الثلاثين من علاقة تشو يين و سوزوران، ظهرت يينغ سو، ووقعت الشقيقتان في حب تشو يين في نفس الوقت.
لكن على الجانب الآخر، كانت الأختان تسنّان سكاكينهما وتخلطان المشروبات في وقت متأخر من الليل.
معانيا من ألم مزق جسده تقريبًا، ظهر تشن غي مرةً أخرى في متاهة عقل تشو يين.
بحلول اليوم التالي، غير تشو يين إلى ملابس جديدة وخرج من الغرفة بأغنية سجلها بكل إخلاص.
مع حلول الليل دون أن يلاحظ أحد، أومضت أضواء الشوارع وإنطفئت، كان بإمكان الفتاة أن تسمع بشكل ضبابي صوت خطى خلفها، إقترب الطرف الآخر منها أكثر فأكثر.
كانت الشمس مشرقة في ذلك اليوم، وتبع تشن غي بصمت الصبي، حتى بعد مئات المرات، كان لا يزال يشعر بعدم الراحة في قلبه.
كان ذلك الشعور كاللهب الذي أضاء كل شيء وأشعل الروح.
عندما فتح الباب، دخل تشن غي معه.
بدا الرجل من خارج هذا العالم، محاولًا إيقاف العالم، لكن غير قادر على لمس أي شيء فيه.
لقد رأى تشن غي ما حدث عدة مرات بعد ذلك، لم يصاب بالهستيريا ويحاول إيقاف الآخرين، ولم يقل كلمة.
كانت أول شخص وقع أحبه، وكانت سوزوران أول من أراه ما كان الحب.
فقط بعد أن اختار تشو يين سوزوران على أختها ورفع ببطء كأس المشروب المعد خصيصًا أن تشن غي أخذ نفساً عميقاً.
لكن على الجانب الآخر، كانت الأختان تسنّان سكاكينهما وتخلطان المشروبات في وقت متأخر من الليل.
“متاهة العقل منسوجة وفقًا لذكرياتك، لا يمكنني الذهاب إلى ماضيك، لا يمكنني تغيير الأشياء التي قد أذتك بالفعل. لقد أتيت إلى هنا مرارًا وتكرارًا، لكني أريد فقط أن أخبرك أنه لا يزال هناك أشخاص يتوقعون منك أن تبتسم”.
كان على وجه الفتاة أيضًا ابتسامة لم يرها منذ فترة طويلة، وشعر بحال أفضل بكثير.
لم يستطع تشن غي لمس أي شيء في هذا العالم غير نفسه، لذلك رفع يده هذه المرة ووضعها على صدره، وأظافره تطعن الفجوة بين ضلوعه وتتقدم قليلاً نحو قلبه.
“إرادتي حقا على وشك أن تصل إلى حدودها”. صرَّ تشن غي على أسنانه بينما قدر الوقت وكان على وشك التوجه إلى المستشفى عندما أدرك فجأة أنه قد كان هناك شيئ ما خطأ.
“الحراسة هي هوس آخر لك، ربما يمكنني السماح لك بسماع صوت قلبي بهذه الطريقة.” كان الدم يسيل من أطراف أصابعه، وأصابعه دخلت في صدره تمامًا، برز عرق على وجه تشن غي، لكن كان الأمر كما لو أنه لم يستطع الشعور بالألم: “لا تشرب ذلك الشراب مرةً أخرى، لا تكرر هذا كابوس، لقد انتهى الألم! يجب أن تخرج من الماضي! تشو يين! هل تسمع صوتي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما إنكسرت عظامه، أصبح وجه تشن غي أسوأ وأسوأ، أصبح جسده غير واقعي، وبدأ وعيه يتلاشى.
“ويبدو أنه قد نجح.” أمسك تشن غي معطف مختبر صن، “أرسلني إلى متاهة تشو يين العقلية الآن، أعرف كيف أنقذه!”
في منتصف المنزل، تشو يين، الذي كان يأخذ الشراب، توقف فجأة عن الحركة وانحنى ببطء وغطى قلبه.
في متاهة عقل تشو يين، لم يستطيع تشن غي تغيير أي شيء؛ لم يمكنه فتح الباب، ولم يمكنه حمل أي شيء في العالم، ولم يمكنه إيذاء أي شخص في العالم.
“إنه مؤلم…”
“رئيس، لقد حاولت مائة مرة، استسلم. السبب في أن تشو يين إستطاع أن يصبح إله شيطان هو لأنه يمتلك حب متطرف وكره متطرف، لا يمكن لأي شخص أن ينقذه من السجن حيث تتشابك هاتان المشاعر.” تشاو صن، مرتديا معطف المختبر الأبيض، حرس بجانب تشن غي.
“ما الخطب؟” تقدمت سوزوران ويينغ سو.
“سوزوران، أنت مخطئة، أنا…” طرق الصبي الباب، لكن لم يجب أحد.
تحولت عيون تشو يين إلى اللون الأحمر ببطء، ونظر فجأة إلى وسط المنزل الفارغ.
كان حب الصبي لسوزوران نقيًا وعاطفيًا وصافيًا.
جعله الألم الحاد في قلبه غير قادر على التحكم في جسده، وأمسك بحافة الأريكة.
“قلت أنني سأخلص كل واحد منكم، تشو يين، تعال معي إلى المنزل.”
ظهر مشهد من ذكريات غريبة ومألوفة، ومع ازدياد الألم في قلبه، أصبح الصوت في ذهنه أكثر وضوحًا.
هذه المرة لم يتدخل على الإطلاق. كان كل شيء يتطور وفقًا لذكريات تشو يين.
“قلت أنني سأخلص كل واحد منكم، تشو يين، تعال معي إلى المنزل.”
“لا بأس.”
كان هذا الصوت لطيفًا بشكل لا يضاهى، ونظر تشو يين إلى الأعلى دون وعي تقريبًا، “من أنت بحق الجحيم!”
“لقد فكرت في الأمر بعناية، لا أستطيع أن ألمس أي شخص في متاهة عقل تشو يين، لكن يمكنني أن ألمس نفسي.” جلس تشن غي على سرير المستشفى، “أوقف كل هذا، أحضر جميع الأطباء هنا ودعنا نحاول مرةً أخرى.”
كان العالم غير واضح بسبب الألم الناتج عن إزالة قلبها، وفي اللحظة التي رفع فيها تشو يين رأسه، رأى ما بدا وكأنه شاب يقف في غرفة المعيشة، يطعن يده في قلبه، مغطى بالدم، ولكن بابتسامة لطيفة على وجهه.
“رئيس، لماذا لا تأخذ قسطًا من الراحة، لقد كنت في متاهة دماغ إله شرير أكثر من مائة مرة على التوالي، إذا واصلت هذا، سينهار وعيك، وإذا انهار وعيك لن تكون قادراً على العودة”.
“أنا تشن غي.”
لم يكن صوت تشن غي مرتفعًا، لكن المدينة بأكملها كانت صامتة، ولم يبق سوى صوت تشن غي.
سقط الجسد الملطخ بالدماء إلى الوراء، وفي نفس الوقت بدأ عالم تشو يين يتغير.
“سوزوران، أليس لديك أخت توأم؟ عندما أتيت البارحة، كانت هي التي فتحت لي الباب.”
…
“هل تحدثتِ مع والديك؟” على الجانب الآخر من الفتاة جلس صبي يبلغ من العمر ثمانية عشر أو تسعة عشر عام، كان وسيمًا ومشمسًا، وكان يعطيها نظرة رقيقة للغاية.
بالكاد فاتحا عينيه، لم يكن لدى تشن غي القوة للجلوس من سرير المستشفى، شعر رأسه وكأنه يتمزق، وكان هناك ألم رهيب مستمر.
“سوزوران، كنت قلقا عليك حقًا.” عندما رأى الفتاة تفتح الباب أخيرًا، سارع الرجل إلى الأمام لشرح نفسه، ولكن ما إن قال كلمة ‘سوزوران’، حتى أصبح وجه الفتاة شاحبًا جدًا.
“معجزة! لقد تغيرت متاهة عقل تشو يين! يبدو الأمر كما لو أنه يحاول بنشاط التحرر من ذلك السجن المنسوج بالحب والكراهية المتطرفين!” بدا تشاو صن متحمسا، وهو ينظر إلى المستشفى الملعون المهتز، ولم يبدو قلقا على الإطلاق من أن المكان سينهار، “كيف فعلت ذلك يا رئيس؟!”
…
“ويبدو أنه قد نجح.” أمسك تشن غي معطف مختبر صن، “أرسلني إلى متاهة تشو يين العقلية الآن، أعرف كيف أنقذه!”
كانت الشوارع مزدحمة بالناس وحركة المرور، لكن لم يكن هناك أي صوت، كانت المدينة بأكملها هادئة بشكل مخيف.
“الأن؟” هز صن رأسه بشكل حاسم، “بالتأكيد لا، جسدك ضعيف للغاية ويبدو وكأنه عند أقصى حدوده.”
“إنه مؤلم…”
“جرب لمرة أخيرة!” كانت عيون تشن غي حازمة، “يجب عدم تفويت هذه الفرصة”.
كان من الصعب تخيل أن هذه المرأة كانت في الواقع قاتلة بأيدي ملطخة بالدماء، متخصصة في استهداف الشابات الوسيمات في وقت متأخر من الليل.
“مقاتلا لهذه الدرجة من أجل شبح، أنا حقا لا أستطيع أن أفهمك.” طلب صن من جميع الأطباء التجمع عند السرير مرة أخرى، وقاموا بربط تشن غي وشو يين بخيط دم.
بعد مئات المحاولات، كان لدى تشن غي فهم أعمق لتشو يين، كان هذا الصبي مشمسًا ولطيفًا، وقلبه فارغ من أي أثر للشوائب، نظيف مثل بحيرة على هضبة.
اللعنات والمخاوف والآلام وجميع أنواع المشاعر السلبية كانت محتواة في خيوط الدم التي ربطت الجسد البشري وجسد الشبح.
في اليوم الثلاثين من علاقة تشو يين و سوزوران، ظهرت يينغ سو، ووقعت الشقيقتان في حب تشو يين في نفس الوقت.
معانيا من ألم مزق جسده تقريبًا، ظهر تشن غي مرةً أخرى في متاهة عقل تشو يين.
بينما أومض عقله إلى اللحظات التي كانت بينه وبين سوزوران، أمسك الصبي بدرابزين السلم ونزل ببطء من على الدرج.
كان جسده وهميا ومشوهًا، وكأنه على وشك أن يتبدد.
كان منزل الفتاة عاديًا جدًا، ولم يوجد شيء مميز عنه.
“إرادتي حقا على وشك أن تصل إلى حدودها”. صرَّ تشن غي على أسنانه بينما قدر الوقت وكان على وشك التوجه إلى المستشفى عندما أدرك فجأة أنه قد كان هناك شيئ ما خطأ.
بالتعاون مع جميع الأطباء، تم سحب تشن غي مرةً أخرى إلى متاهة عقل تشو يين.
كانت الشوارع مزدحمة بالناس وحركة المرور، لكن لم يكن هناك أي صوت، كانت المدينة بأكملها هادئة بشكل مخيف.
انزلق دم دافئ على الجلد الأبيض، ملطخًا بجامة الفتاة البيضاء النقية، وظهر تعبير هستيري تدريجيًا على وجهها الرقيق: “أنا يينغ سو، أنت تحب سوزوران كثيرًا، لماذا لم تستطع تمييزي عنها؟”
“ما الذي يحدث هنا؟” سار تشن غي عبر الحشد الصامت ودخل المستشفى.
“الأن؟” هز صن رأسه بشكل حاسم، “بالتأكيد لا، جسدك ضعيف للغاية ويبدو وكأنه عند أقصى حدوده.”
سار من غرفة إلى أخرى ورأى أخيرًا تشو يين العاجز في زاوية الممر.
كانت سوزوران تقف بجانب تشو يين وظلت تقول شيئًا ما، لكن يبدو أن تشو يين لم يسمعها.
كانت سوزوران تقف بجانب تشو يين وظلت تقول شيئًا ما، لكن يبدو أن تشو يين لم يسمعها.
بينما إنكسرت عظامه، أصبح وجه تشن غي أسوأ وأسوأ، أصبح جسده غير واقعي، وبدأ وعيه يتلاشى.
“لماذا الأمر مختلف عما أتذكره؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الحراسة هي هوس آخر لك، ربما يمكنني السماح لك بسماع صوت قلبي بهذه الطريقة.” كان الدم يسيل من أطراف أصابعه، وأصابعه دخلت في صدره تمامًا، برز عرق على وجه تشن غي، لكن كان الأمر كما لو أنه لم يستطع الشعور بالألم: “لا تشرب ذلك الشراب مرةً أخرى، لا تكرر هذا كابوس، لقد انتهى الألم! يجب أن تخرج من الماضي! تشو يين! هل تسمع صوتي!”
مرتبكًا، مشى تشن غي إلى تشو يين ونظر إلى الصبي الجاثم في الزاوية، مع ظهور ذكريات مختلفة في ذهنه.
فقط بعد أن اختار تشو يين سوزوران على أختها ورفع ببطء كأس المشروب المعد خصيصًا أن تشن غي أخذ نفساً عميقاً.
مع الكراهية المتطرفة والحب المتطرف في نفس الوقت، في كل مرة أخذ فيها تشو يين خطوة، كان الأمر كما لو أنه أراد تدمير نفسه بها، كان يعاني كثيرًا حقًا، ولم ير تشن غي أبدًا ابتسامةً على وجهه.
“كنت تتابعني؟” تغير صوت الفتاة ونظرت إلى الشكل المألوف في الظلام وهزت يد الشخص الأخر بالقوة.
جلس تشن غي ببطء أمام تشو يين وقال بهدوء، “تشو يين، لقد جئت لأخذك إلى المنزل.”
لم يستطع تشن غي لمس أي شيء في هذا العالم غير نفسه، لذلك رفع يده هذه المرة ووضعها على صدره، وأظافره تطعن الفجوة بين ضلوعه وتتقدم قليلاً نحو قلبه.
لم يكن صوت تشن غي مرتفعًا، لكن المدينة بأكملها كانت صامتة، ولم يبق سوى صوت تشن غي.
“هل تحدثتِ مع والديك؟” على الجانب الآخر من الفتاة جلس صبي يبلغ من العمر ثمانية عشر أو تسعة عشر عام، كان وسيمًا ومشمسًا، وكان يعطيها نظرة رقيقة للغاية.
ناظرا ببطء إلى الأعلى، وتبددت الكآبة والألم الذي لم يتم حلها في عيون تشو يين تدريجياً، وبدأ القفص الصامت للمدينة في التفكك، بينما أمسك بيد تشن غي بإحكام.
مضت مددددةة? كيف الحال???
‘العالم صامت جدًا لأنني كنت أنتظر صوتك.’
“سوزوران، استمعِ إلي، قلبي يؤلمني بدون سبب خلال الليالي القليلة الماضية، هناك صوت يحذرني…” حاول الصبي أن يقول شيئًا آخر، لكن الفتاة ركضت صعودًا أعلى الدرج.
~~~~~
نظر ببطء إلى أسفل ورأى أنه طُعن في صدره بسكين حاد.
وهاي?????????
فقط بعد أن اختار تشو يين سوزوران على أختها ورفع ببطء كأس المشروب المعد خصيصًا أن تشن غي أخذ نفساً عميقاً.
مضت مددددةة? كيف الحال???
لكن على الجانب الآخر، كانت الأختان تسنّان سكاكينهما وتخلطان المشروبات في وقت متأخر من الليل.
المهم فصل إضافي أخير للراوية، لم يكن مترجم إنجليزي لذلك الفصل مترجم من ترجمة ألية من الصينية للإنجليزية لذلك قد يبدو غريب قليلا، لكنه لا يزال فصل رائع حقا، وبهذا لن يبقى أي شيئ أخر لنا مع هذه القصة… وداع نهائي لها??
معانيا من ألم مزق جسده تقريبًا، ظهر تشن غي مرةً أخرى في متاهة عقل تشو يين.
وداعا جميعا أيضا، كان من الجيد معرفتكم أيضا?????~~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع الصبي شرابه للأسفل ببطء، نظر إلى الحائط ووجد بالصدفة إطار صورة.
المهم فصل إضافي أخير للراوية، لم يكن مترجم إنجليزي لذلك الفصل مترجم من ترجمة ألية من الصينية للإنجليزية لذلك قد يبدو غريب قليلا، لكنه لا يزال فصل رائع حقا، وبهذا لن يبقى أي شيئ أخر لنا مع هذه القصة… وداع نهائي لها??
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
