الجزء الأول
ليس لدي أصدقاء ..
بدون أن اشعر .. وجدت نفسي أنظر لمجموعة ميزوهارا الجالسات بالقرب من النافذة ، ميزوهورا تعتبر القائدة الى حد ما ، و لديها الكثير من الأصدقاء و يستمتعون بوقتهم سوياً على الدوام ، يا له من شيء يحسدون عليه !
ليس لأنني أكره التحدث مع الآخرين ، أو لأني غير جديرة بالثقة ، او لكوني أشد كسلاً من توسعة دائرتي الاجتماعية ، ليس الأمر و كأنني أتعمد أن اكون وحيدة ، بل ببساطة .. انا غير قادرة على تكوين أية صداقة .
رددت : ” انا لطيفة ؟ لا أعتقد ذلك .. انا فقط أود تجنب التعرض للأذى”
والدتي تخبرني دوماً بأنه ليس بالأمر الجلل ، خاصة و أن درجاتي مرتفعة في المدرسة ، و لكنني أرى الامور من منظور مختلف ، فهي لا تدرك لأي مدى تكون المدرسة مرهقة لأولئك العاجزين عن تكوين صداقات .
تماماً كما هو عليه الحال الآن ، على الرغم من أننا في وقت الاستراحة و الجميع يتبادلون أطراف الحديث ، ها انا ذا أجلس وحدي و كأنني في بعد زمني آخر ، و يزداد الأمر سوءاً عندما يحين وقت استراحة الغداء ، أتناول طعامي وحدي بينما يأكل زملائي طعامهم بشكل جماعي ، أشعر و كأني منبوذة على جزيرة مهجورة .
فقلت : “لم أكن لأتمنى ما هو أكثر من ذلك ! ”
أحيانا اتسائل ما اذا كان الآخرين مجرد فضائيين يتنكرون بمظهر البشر لخداع البشرية الأخيرة (أنا) على هذه الارض.
* نهاية الفصل الأول *
تفكير تافه .. اعلم ذلك ، و لكن هذا يثبت كم اشعر بالوحدة عندما أكون في المدرسة .
فسألتني رينا : “فويومي .. أنا صديقتك المفضلة ، صحيح ؟”
و لعدم وجود اي شيء افعله ما بين المحاضرات .. بدأت اقرأ بعضاً من الكتب ، رغم أنني لا احب ذلك ، و هذا أدى لزيادة الفجوة بيني و بين زملائي اكثر و اكثر ، انه شعور موحش.. يساء فهمي عادةً بأنني احب ان أكون وحيدة ، هذا ليس بصحيح .. أحب ان اتبادل أطراف الحديث ، اريد ان اتحدث عن الشاب الأكثر وسامة في صفنا ، و لكنني اتعرض للتجاهل دائماً ، و لا احد يقترب مني الا عند الحاجة ..
أحيانا اتسائل ما اذا كان الآخرين مجرد فضائيين يتنكرون بمظهر البشر لخداع البشرية الأخيرة (أنا) على هذه الارض.
لماذا لست قادرة على تكوين صداقات ؟ ما الذي يجعلني مختلفة عن الآخرين ؟ أفكر في هذه الاسئلة باستمرار .. لعدم وجود ما افعله على أية حال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجميع يعلم ذلك ، و لكنني لست ناضجة بما يكفي لأتقبل حقيقة ضعفي و دونيتي .
لا بد أن يكون السبب كوني بشعة ، لدي الكثير من البثور .. و عيون صغيرة ، و أنفي مسطح ، و لكن هل أبدو بشعة لتلك الدرجة ؟ لا أعتقد ذلك .. من الخطأ أن ألقي اللوم على مظهري .
ردت رينا و كأنها قرأت ما يدور في رأسي من خواطر : ” هذا ليس بصحيح فويومي ، انتي جميلة و لطيفة ”
لا بد أن يكون الأمر ناتجاً عن ضعفي في مهارات التواصل ، فأنا لا اجيد التحدث مع الآخرين ، لماذا يا ترى ؟ لأنني شديدة الحذر ؟ أم لأني ارتبك عندما يخاطبني أحدهم ؟ لا .. ليس الأمر كذلك ، فهذه مجرد نتيجة لعدم تحدثي مع الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا ما قالته لي في طريقنا للعودة من المدرسة عندما أخبرتها عما يجول بخاطري من اسباب عدم مقدرتي على أن أكون فتاة اجتماعية .
السبب الرئيسي لا بد أن يكون خوفي من التعرض للأذى ، أخشى أن ينظر لي و كأني غريبة الأطوار ، او أن أفسد الاجواء ان قلت شيئاً غير مناسب ، اخاف من آراء الناس بي .
فقلت : ” ,و لكن … ” قاطعتني قائلة : ” لا يوجد لكن بعد الان ، تبدين وقحة بعض الشيء يا فويومي ، هل تعي ذلك ؟ ”
بدون أن اشعر .. وجدت نفسي أنظر لمجموعة ميزوهارا الجالسات بالقرب من النافذة ، ميزوهورا تعتبر القائدة الى حد ما ، و لديها الكثير من الأصدقاء و يستمتعون بوقتهم سوياً على الدوام ، يا له من شيء يحسدون عليه !
فقلت : ” لست كذلك .. و توقفي عن هذا ، لأنه يبدو كنوع من السخرية ”
و لكن حتى ضمن تلك المجموعة ، متأكدة من أن بعضهم قد لا يحب البعض الآخر ، و هذا طبيعي .. لا يوجد أحد مثالي ، لكل منا صفات شخصية قد تكون منفرة ، فأنا – على سبيل المثال – أملك الكثير منها .
فقاطعتني قائلة : ” لو افترضنا على سبيل الجدل ، بأن هناك اشخاص يفضلونني أكثر منك ، لماذا قد تعيرين هذا الأمر أية اهتمام ؟ الأرقام لا تعني شيئا .. أم أنك ترغبين بخطف الأضواء ؟ ”
و لهذا انا عاجزة عن تكوين أي علاقات ، و لكن لا بأس بذلك ، ربما لا امتلك أي اصدقاء عاديين ، و لكن لدي أفضل صديقة ، لا يمكن استبدالها بأحد .. انها رينا كاميسو ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقالت : ” نعم ، اذن ما الذي يميزك عنهم ؟ دعيني أخبرك ، أنتي حساسة تجاه جروح الآخرين ، أنتِ خائفة من التعرض للأذى ، و لكنك كذلك تخافين من ايذاء الغير ، و لهذا تتصرفين بلطف مع الجميع ”
” أنتِ لطيفة جداً فيومي ، هنا تكمن مشكلتك ”
فقلت : ” ,و لكن … ” قاطعتني قائلة : ” لا يوجد لكن بعد الان ، تبدين وقحة بعض الشيء يا فويومي ، هل تعي ذلك ؟ ”
هذا ما قالته لي في طريقنا للعودة من المدرسة عندما أخبرتها عما يجول بخاطري من اسباب عدم مقدرتي على أن أكون فتاة اجتماعية .
فقلت : “لم أكن لأتمنى ما هو أكثر من ذلك ! ”
يا لها من ابتسامة ساحرة .. تلك التي بدت على محياها و هي تتحدث معي ، لم استطع الا أن انبهر بشعرها الانيق و جسدها الذي يبدو كعارضة الازياء ، على عكسي أنا .. إنها جميلة بحق !
انا حقا خجلة من تصرفي معها ، يا لي من طفلة ! لا بد أن رينا تظن بأني أشعر بالغيرة من جمالها ، و ربما يكون هذا صحيحا ، انني انسانة قذرة .. ربما فقدت ثقتها بي الان ، متأكدة من ذلك
رددت : ” انا لطيفة ؟ لا أعتقد ذلك .. انا فقط أود تجنب التعرض للأذى”
و لكن حتى ضمن تلك المجموعة ، متأكدة من أن بعضهم قد لا يحب البعض الآخر ، و هذا طبيعي .. لا يوجد أحد مثالي ، لكل منا صفات شخصية قد تكون منفرة ، فأنا – على سبيل المثال – أملك الكثير منها .
فقالت : ” أليس هذا ما يجعلك لطيفة ! ”
انا حقا خجلة من تصرفي معها ، يا لي من طفلة ! لا بد أن رينا تظن بأني أشعر بالغيرة من جمالها ، و ربما يكون هذا صحيحا ، انني انسانة قذرة .. ربما فقدت ثقتها بي الان ، متأكدة من ذلك
فقلت : “لماذا ؟ ليس الأمر و كأن الاخرون يحبون التعرض للأذى ، و لكنهم يجيدون التعامل مع بعضهم البعض ”
فقلت : ” ولكن !! ”
فقالت : ” نعم ، اذن ما الذي يميزك عنهم ؟ دعيني أخبرك ، أنتي حساسة تجاه جروح الآخرين ، أنتِ خائفة من التعرض للأذى ، و لكنك كذلك تخافين من ايذاء الغير ، و لهذا تتصرفين بلطف مع الجميع ”
فتلعثمت و لم اعرف ماذا اقول : ” هاه ! ”
و لكني أعلم بأن الحقيقة تكمن في أني جبانة ، لقد قامت ريانا بتجميل الكلمة و تسليمها لي بصورة إيجابية ، و لكن تفكيرها بي بهذا الشكل يجعلني سعيدة ..
فقلت : “لم أكن لأتمنى ما هو أكثر من ذلك ! ”
انها حقا انسانة مميزة ، على الرغم من أنها في السنة الثالثة من المرحلة المتوسطة مثلي تماما ، و لكنها فريدة من نوعها .
والدتي تخبرني دوماً بأنه ليس بالأمر الجلل ، خاصة و أن درجاتي مرتفعة في المدرسة ، و لكنني أرى الامور من منظور مختلف ، فهي لا تدرك لأي مدى تكون المدرسة مرهقة لأولئك العاجزين عن تكوين صداقات .
قلت : ” أنت مميزة جدا يا رينا ”
فقالت : ” اممم .. لماذا ؟ ”
فقلت : ” أنت جميلة و ذكية في ذات الحين ، لا أنفك عن التفكير بأن الله لم يخلقنا سواسية ”
أجل ، ليس هناك عدل الهي .. فلو كان الأمر عكس ذلك ، لما كنت اعيش في نفس العالم الذي تعيش به رينا ، الخالق لا يشغل نفسه في تدبير أمور مخلوقاته ، و يمررنا في هذا العالم بدون أدنى اهتمام كما يفعل العمال حين يضعون الصناديق على خطوط الانتاج في المصانع .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السبب الرئيسي لا بد أن يكون خوفي من التعرض للأذى ، أخشى أن ينظر لي و كأني غريبة الأطوار ، او أن أفسد الاجواء ان قلت شيئاً غير مناسب ، اخاف من آراء الناس بي .
الجميع يعلم ذلك ، و لكنني لست ناضجة بما يكفي لأتقبل حقيقة ضعفي و دونيتي .
فقلت : ” ,و لكن … ” قاطعتني قائلة : ” لا يوجد لكن بعد الان ، تبدين وقحة بعض الشيء يا فويومي ، هل تعي ذلك ؟ ”
ردت رينا و كأنها قرأت ما يدور في رأسي من خواطر : ” هذا ليس بصحيح فويومي ، انتي جميلة و لطيفة ”
يا لها من ابتسامة ساحرة .. تلك التي بدت على محياها و هي تتحدث معي ، لم استطع الا أن انبهر بشعرها الانيق و جسدها الذي يبدو كعارضة الازياء ، على عكسي أنا .. إنها جميلة بحق !
فقلت : ” لست كذلك .. و توقفي عن هذا ، لأنه يبدو كنوع من السخرية ”
فأجابت : “فويومي .. أنت صديقة مقربة جدا مني ، و عزيزة على قلبي ، بتصرفك هذا .. يبدو الأمر لي و كأنك لا تصدقين ما اقوله لك ”
فقالت : ” هذا رد لئيم منك ، و لكن يا فويومي .. على الرغم من أن بعض الناس ممن هم مثلك قد يفضلونني ، يوجد أناس اخرون قد يفضلونك أنت ”
فأجابت : “فويومي .. أنت صديقة مقربة جدا مني ، و عزيزة على قلبي ، بتصرفك هذا .. يبدو الأمر لي و كأنك لا تصدقين ما اقوله لك ”
فقلت : “لا”
فقالت : ” هذا رد لئيم منك ، و لكن يا فويومي .. على الرغم من أن بعض الناس ممن هم مثلك قد يفضلونني ، يوجد أناس اخرون قد يفضلونك أنت ”
فقالت رينا و هي تشير الى نفسها : “بلى .. انهم موجودين ، على الأقل هناك شخص واحد يشعر بذلك”
انا حقا خجلة من تصرفي معها ، يا لي من طفلة ! لا بد أن رينا تظن بأني أشعر بالغيرة من جمالها ، و ربما يكون هذا صحيحا ، انني انسانة قذرة .. ربما فقدت ثقتها بي الان ، متأكدة من ذلك
فقلت : ” ولكن !! ”
و لهذا انا عاجزة عن تكوين أي علاقات ، و لكن لا بأس بذلك ، ربما لا امتلك أي اصدقاء عاديين ، و لكن لدي أفضل صديقة ، لا يمكن استبدالها بأحد .. انها رينا كاميسو ،
فقاطعتني قائلة : ” لو افترضنا على سبيل الجدل ، بأن هناك اشخاص يفضلونني أكثر منك ، لماذا قد تعيرين هذا الأمر أية اهتمام ؟ الأرقام لا تعني شيئا .. أم أنك ترغبين بخطف الأضواء ؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفكير تافه .. اعلم ذلك ، و لكن هذا يثبت كم اشعر بالوحدة عندما أكون في المدرسة .
فقلت : ” لا .. الأمر ليس كذلك ”
فقالت : “اذن لا داعي للقلق .. صحيح ؟ كما أخبرتك .. هناك شخص واحد على الأقل يعتقد أنك فتاة لا مثيل لها ، و هو واقف أمامك مباشرة .. أم أن هذا لا يرضي غرورك ؟ ”
فتلعثمت و لم اعرف ماذا اقول : ” هاه ! ”
فقلت : “لم أكن لأتمنى ما هو أكثر من ذلك ! ”
يا لها من ابتسامة ساحرة .. تلك التي بدت على محياها و هي تتحدث معي ، لم استطع الا أن انبهر بشعرها الانيق و جسدها الذي يبدو كعارضة الازياء ، على عكسي أنا .. إنها جميلة بحق !
ابتسمت رينا و قالت : “اوه .. حسنا ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقلت : ” ماذا !! ”
انا حقا خجلة من تصرفي معها ، يا لي من طفلة ! لا بد أن رينا تظن بأني أشعر بالغيرة من جمالها ، و ربما يكون هذا صحيحا ، انني انسانة قذرة .. ربما فقدت ثقتها بي الان ، متأكدة من ذلك
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السبب الرئيسي لا بد أن يكون خوفي من التعرض للأذى ، أخشى أن ينظر لي و كأني غريبة الأطوار ، او أن أفسد الاجواء ان قلت شيئاً غير مناسب ، اخاف من آراء الناس بي .
فقالت رينا : ” فويومي .. أنت تلومين نفسك الان ، أليس كذلك ؟ ”
فقلت متعجبة : ” ماذا ؟ ”
فتلعثمت و لم اعرف ماذا اقول : ” هاه ! ”
فقالت : ” يا الهي .. أنت حقا لطيفة للغاية ، هل تعتقدين أنني اتخذت موقفا سيئا تجاهك ؟ ”
انها حقا انسانة مميزة ، على الرغم من أنها في السنة الثالثة من المرحلة المتوسطة مثلي تماما ، و لكنها فريدة من نوعها .
فقلت : ” ,و لكن … ”
قاطعتني قائلة : ” لا يوجد لكن بعد الان ، تبدين وقحة بعض الشيء يا فويومي ، هل تعي ذلك ؟ ”
والدتي تخبرني دوماً بأنه ليس بالأمر الجلل ، خاصة و أن درجاتي مرتفعة في المدرسة ، و لكنني أرى الامور من منظور مختلف ، فهي لا تدرك لأي مدى تكون المدرسة مرهقة لأولئك العاجزين عن تكوين صداقات .
فقلت : ” ماذا !! ”
لماذا لست قادرة على تكوين صداقات ؟ ما الذي يجعلني مختلفة عن الآخرين ؟ أفكر في هذه الاسئلة باستمرار .. لعدم وجود ما افعله على أية حال.
فأجابت : “فويومي .. أنت صديقة مقربة جدا مني ، و عزيزة على قلبي ، بتصرفك هذا .. يبدو الأمر لي و كأنك لا تصدقين ما اقوله لك ”
قلت : ” أنت مميزة جدا يا رينا ” فقالت : ” اممم .. لماذا ؟ ” فقلت : ” أنت جميلة و ذكية في ذات الحين ، لا أنفك عن التفكير بأن الله لم يخلقنا سواسية ”
فتلعثمت و لم اعرف ماذا اقول : ” هاه ! ”
و لهذا انا عاجزة عن تكوين أي علاقات ، و لكن لا بأس بذلك ، ربما لا امتلك أي اصدقاء عاديين ، و لكن لدي أفضل صديقة ، لا يمكن استبدالها بأحد .. انها رينا كاميسو ،
فسألتني رينا : “فويومي .. أنا صديقتك المفضلة ، صحيح ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقالت رينا و هي تشير الى نفسها : “بلى .. انهم موجودين ، على الأقل هناك شخص واحد يشعر بذلك”
فأجبتها : ” بالطبع !! أنت صديقة لا يمكنني استبدالها بأحد ”
فسألتني رينا : “فويومي .. أنا صديقتك المفضلة ، صحيح ؟”
انها حقا كذلك ، لو لم تكن رينا موجودة معي .. لقمت منذ مدة طويلة بـ ــــــــــ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجميع يعلم ذلك ، و لكنني لست ناضجة بما يكفي لأتقبل حقيقة ضعفي و دونيتي .
* نهاية الفصل الأول *
فقلت : ” ولكن !! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا ما قالته لي في طريقنا للعودة من المدرسة عندما أخبرتها عما يجول بخاطري من اسباب عدم مقدرتي على أن أكون فتاة اجتماعية .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات