العين الإلهية الداو السماوي (2)
ارتفع الضوء المظلم والعكر في السماء ، واخترق السماء لنهر النجوم الشاسع ، يتنافس في الإشعاع مع كل ما كان موجود في كون الفان .
لقد انهار العالم بينما اجتاحت عاصفة مدمرة من الطاقة . تحطم الفضاء ، وبدا وكأن العالم قد غرق في نهاية أيامه .
في جزء من الفضاء بعيدًا عن عالم الآلهة القديم المقفر ، جلس رجل كان جلده مغطى بأنماط ريشة ذهبية حمراء ، وكان يشع بضوء مبهر وحارق أضاء على اتساع كون الفان .
بوووم!
فجأة ، فتح الرجل عينيه الناريتين وحدق في تلك الحزمة المذهلة من الضوء الإلهي في المسافة .
في أرض الحياة المقدسة ، باللحظة التي فتحت فيها العين على مركز جبين لورد السماء ، بدا العالم كله يرتجف في خوف . في ساحة المعركة الواسعة ، شعر الجميع بقوة لا تقهر ولا يمكن تجاهلها . كانت طاقة لورد السماء ترتفع إلى أقصى حد ، وأصبح حاكما لهذا العالم ، وكل الكائنات الحية تتهاوى عند قدميه .
“طاقة عين إلهية لم أشعر بها من قبل …” وقف الرجل على قدميه على الفور .
بدأ الضوء غير المحدود والحرارة المحيطة بالرجل بالتراجع تدريجياً في جسمه . بدأت المنطقة كلها تتعتم .
“هل يمكن أن تكون العين الإلهية التاسعة؟”
بررووووم!
لم يتفاعل مع عالم الآلهة القديم المقفر مؤخرًا ، لذلك لم يكن يعرف شيئًا عن تشاو فنغ . كان هذا هو السبب في أنه وصل إلى هذا الاستنتاج .
كان لهذا العالم ثمانية عيون إلهية عظمى فقط . كانت العين الإلهية التاسعة في السابق مجرد أسطورة حتى ظهر تشاو فنغ وتحولت الأسطورة إلى حقيقة ، ولكن الآن ظهرت عين إلهية أخرى فجأة؟
بزززز!
بدأت عين الحلم الإلهية الخاصة بتشاو فنغ فجأة في النبض ، وبدأ أصل الحلم في بعد الحلم الإلهي يرتجف في هيجان .
بدأ الضوء غير المحدود والحرارة المحيطة بالرجل بالتراجع تدريجياً في جسمه . بدأت المنطقة كلها تتعتم .
“هيه ، جربي هجومي!” ضحك لورد السماء بصوتٍ عالٍ .
“ما الذي حدث في عالم الآلهة القديم المقفر؟”
طارت هذه الطاقة الخفية إلى الأمام ولفت لورد السماء .
اختفى الرجل فجأة .
فجأة ، فتح الرجل عينيه الناريتين وحدق في تلك الحزمة المذهلة من الضوء الإلهي في المسافة .
في الوقت نفسه ، فإن العديد من الملوك الألهة في عالم الآلهة القديم المقفر وحتى الحكام قد أذهلهم هذا الضوء الإلهي .
“تراجعوا!” كرر الملك الإله القمة المشعة الأمر .
بين عالم الآلهة القديم المقفر والأبعاد الخارجية كانت المنطقة التي اجتاحتها السيول الفوضوية للطاقة . إذا تجرأ اللوردات الإلهيين العاديين للتجول بلا مبالاة في الداخل ، فإنهم سيموتون تسع مرات من عشرة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تراجعوا!” أمرت حاكم الحياة على الفور .
بررووووم!
طارت هذه الطاقة الخفية إلى الأمام ولفت لورد السماء .
فجأة ، وقع انفجار كبير وسط هذه السيول الفوضوية من الطاقة حيث اصطدمت صاعقة من البرق الأبيض المبهر مع تيار من طاقة الموت السوداء . وقف شخصيتان في وسط الفوضى .
في الوقت نفسه ، في القاعدة السرية لفصيل الحكيم ، تحسس جميع الحكماء شيئًا ما أثناء عرافتهم وتقيؤ الدم في وقت واحد . إن طاقة العين الإلهية التي ظهرت للتو لم تكن شيئًا يمكن أن يتنبؤا به .
كان واحد منهم رجل يرتدي أردية ذهبية بيضاء ، شخصية مهيبة ممتلئ بالجلال . الآخر كان رجلاً مسنّاً منحني ، أرديته السوداء تماما تلوح حوله . لقد أمسك بمنجل عملاق أسود اللون في إحدى يديه ، وكانت تدور حوله نيران سوداء من طاقة الموت . لم يكن هناك دلالة على عدد الأرواح التي حصدها هذا المنجل .
“ما الذي يحدث؟ هل هذه عين إلهية؟”
“كيكي ، العقاب الإلهي ، سأصبح بالتأكيد الشخص الذي يقتل حاكم!” ضاحك الشيخ ذو الرداء الأسود بشكل شرير .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهمتك قد انتهت . سلمي عين الحياة الإلهية!” تحول تعبير لورد السماء فجأة إلى قاسي وبارد ، ممتلئ برغبة شديدة .
لقد لوح بالمنجل ، مطلقا قمر هلالي ضخم من اللهب الأسود .
بدأ الضوء غير المحدود والحرارة المحيطة بالرجل بالتراجع تدريجياً في جسمه . بدأت المنطقة كلها تتعتم .
في الوقت نفسه ، ارتعشت عيون الرجل العجوز بينما بدأت في الدوران ، مطلقتا طاقة موت مرعبة على النيران .
هجومها الخاص لم يبدو وكأنه قد غير الاتجاه . ما تغير كان الفضاء ، العالم نفسه ….
“همف ، قوة العقاب الإلهي ستعدم بالتأكيد آثم مثلك!” كان تعبير حاكم العقاب الإلهي باردًا وجليل . بصقت عيناه صاعقة تجمعت في كرة رعد بيضاء ذهبية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدقيق : Don Kol
لقد فهمت العديد من القوى العظمى في عالم الآلهة القديم المقفر ، أنه من بين العيون الالهية العظمى الثمانية ، كان لعين العقاب الإلهي الإلهية وعين الموت الإلهية ضغائن لا يمكن التوفيق بينها . لقد اشتبك هذان الاثنان عدة مرات على مدار سنوات عديدة .
خفت تعبير حاكم الحياة . ما زالت لم تستطيع أن تفهم القدرة التي تمتلكها العين الإلهية الداو السماوي للورد السماء لذلك أجبرت على توخي الحذر .
لكن في هذه اللحظة ، أومضت عيون حاكم العقاب الإلهي ونظر إلى المسافة . وقف الشيخ ذو الرداء الأسود أيضًا ، وكانت هناك نظرة تفاجئ في عيونه السوداء .
“هاها ، حاكم الحياة ، يمكنك التفكير مرة أخرى فيما إذا كنتِ تريدين أن تستسلمي لي!” ضحك لورد السماء بحرارة ، وبدأ العالم كله يرتجف .
“طاقة عين إلهية لم تشهد من قبل …” أصبح الشيخ ذو الرداء الأسود مهيب . أخبرته استجابة عين الموت الإلهية أن طاقة العين الإلهية هذه كانت غير طبيعية للغاية .
“هل يمكن أن تكون العين الإلهية التاسعة؟”
“إنها ليست العين الإلهية التاسعة!” تفاجئ حاكم العقاب الإلهي . لقد ظهرت طاقة عين إلهية بخلاف العين الإلهية التاسعة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن في هذه اللحظة ، أومضت عيون حاكم العقاب الإلهي ونظر إلى المسافة . وقف الشيخ ذو الرداء الأسود أيضًا ، وكانت هناك نظرة تفاجئ في عيونه السوداء .
“سنتوقف هنا.” نظر الحاكم العقاب الإلهي إلى الشيخ ذو الرداء الأسود قبل الابتعاد .
خفت تعبير حاكم الحياة . ما زالت لم تستطيع أن تفهم القدرة التي تمتلكها العين الإلهية الداو السماوي للورد السماء لذلك أجبرت على توخي الحذر .
في الوقت نفسه ، في القاعدة السرية لفصيل الحكيم ، تحسس جميع الحكماء شيئًا ما أثناء عرافتهم وتقيؤ الدم في وقت واحد . إن طاقة العين الإلهية التي ظهرت للتو لم تكن شيئًا يمكن أن يتنبؤا به .
في جزء من الفضاء بعيدًا عن عالم الآلهة القديم المقفر ، جلس رجل كان جلده مغطى بأنماط ريشة ذهبية حمراء ، وكان يشع بضوء مبهر وحارق أضاء على اتساع كون الفان .
داخل البرج الأسود ذي الجوانب الستة ، غرق يو تيان وو في العرافة . بعد لحظات قليلة ، أصبح شاحبًا بشكل كبير ونزف الدم من شفتيه . “هل يمكن أن تكون خطته هي عين السلف العليا؟!”
“ما الذي يحدث؟ هل هذه عين إلهية؟”
في أرض الحياة المقدسة ، باللحظة التي فتحت فيها العين على مركز جبين لورد السماء ، بدا العالم كله يرتجف في خوف . في ساحة المعركة الواسعة ، شعر الجميع بقوة لا تقهر ولا يمكن تجاهلها . كانت طاقة لورد السماء ترتفع إلى أقصى حد ، وأصبح حاكما لهذا العالم ، وكل الكائنات الحية تتهاوى عند قدميه .
“سنتوقف هنا.” نظر الحاكم العقاب الإلهي إلى الشيخ ذو الرداء الأسود قبل الابتعاد .
“كيف يمكن أن يكون هذا؟ عين إلهية؟” لقد تفاجئت حاكم الحياة .
كان لورد السماء قد توقع أنه سيحتاج إلى مائة ألف عام أو حتى أطول لحل هذه المشكلة ، ولكن بعد ذلك ، أعاد الحامي الأيسر دماء تشاو فنغ .
كان لهذا العالم ثمانية عيون إلهية عظمى فقط . كانت العين الإلهية التاسعة في السابق مجرد أسطورة حتى ظهر تشاو فنغ وتحولت الأسطورة إلى حقيقة ، ولكن الآن ظهرت عين إلهية أخرى فجأة؟
“هل يمكن أن تكون العين الإلهية التاسعة؟”
حتى حاكم الحياة شعرت بعينها الإلهية ترتجف بينما حدقت في تلك العين العمودية في مركز جبين لورد السماء .
وفي الوقت نفسه ، كان الحامي الأيسر كله ابتسامات ، لقد نظر بتعبد إلى لورد السماء . “خطة سعادته لورد السماء ستنجح بالتأكيد!”
كان لعين لورد السماء العمودية في الحقيقة ثمانية حدقات عين ، كلها تشعّ بغرابة وطاقة مخيفة .
“نار!” صرخ لورد السماء .
“عين إلهية؟” كان تشاو فنغ أيضا مرتبك . تحدثت الأساطير عن تسعة فقط من العيون الإلهية . إذا كانت عين لورد السماء عين إلهية ، فماذا كانت عينه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهمتك قد انتهت . سلمي عين الحياة الإلهية!” تحول تعبير لورد السماء فجأة إلى قاسي وبارد ، ممتلئ برغبة شديدة .
بدأت عين الحلم الإلهية الخاصة بتشاو فنغ فجأة في النبض ، وبدأ أصل الحلم في بعد الحلم الإلهي يرتجف في هيجان .
بوووم! بانغ!
“ما الذي يحدث؟ هل هذه عين إلهية؟”
بين عالم الآلهة القديم المقفر والأبعاد الخارجية كانت المنطقة التي اجتاحتها السيول الفوضوية للطاقة . إذا تجرأ اللوردات الإلهيين العاديين للتجول بلا مبالاة في الداخل ، فإنهم سيموتون تسع مرات من عشرة .
“هذا مستحيل …!”
“هاها ، حاكم الحياة ، يمكنك التفكير مرة أخرى فيما إذا كنتِ تريدين أن تستسلمي لي!” ضحك لورد السماء بحرارة ، وبدأ العالم كله يرتجف .
كان لدى الجميع في ساحة المعركة سؤال واحد في أذهانهم .
وبدأت العين الإلهية الداو السماوي في وسط جبهته بالدوران ، وبدأت حدقات العين الثمانية أيضا في الدوران . خرج ضوء عكر ورمادي وذاب في الفضاء المحيط .
وفي الوقت نفسه ، كان الحامي الأيسر كله ابتسامات ، لقد نظر بتعبد إلى لورد السماء . “خطة سعادته لورد السماء ستنجح بالتأكيد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الهجوم الذي أطلقه لورد السماء يتطور باستمرار ، ويزداد قوة مع كل تطور .
“حاكم الحياة ، يبدو أنكِ متشككة للغاية في العين الإلهية الداو السماوي خاصتي . لماذا لا تجربينها بنفسك؟” إبتسم لورد السماء بسرور .
لقد رأى أعضاء أرض الحياة المقدسة هذا المنظر أيضا ، وإرتعشت عقولهم . حتى لو كان للورد السماء عين إلهية ، كيف يمكن أن يكتسب اليد العليا على الفور ويتسبب في خسارة حاكم الحياة؟
في الحقيقة ، لقد أنهى مؤخرًا العين الإلهية الداو السماوي فقط ، وكان لورد السماء لا يزال في منتصف استكشاف قواها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت نفسه ، فإن العديد من الملوك الألهة في عالم الآلهة القديم المقفر وحتى الحكام قد أذهلهم هذا الضوء الإلهي .
“حرمان … الحياة!” بدءت عيون حاكم الحياة في الدوران ، ومع وميضها بالضوء الأخضر ، بدأت طاقة الحياة في النبض .
“حاكم الحياة ، يبدو أنكِ متشككة للغاية في العين الإلهية الداو السماوي خاصتي . لماذا لا تجربينها بنفسك؟” إبتسم لورد السماء بسرور .
سويـش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت الأساطير إنه إذا جمع المرء كل الأعين الإلهية العظمى الثمانية ، يمكن للمرء أن يستدعي عين السلف العليا ، قادر على كل شيئ وقادر على تشكيل العالم وفقًا لإرادته!
طارت هذه الطاقة الخفية إلى الأمام ولفت لورد السماء .
عتدما تفرقت العاصفة ، لقد كشفت عن مشهد من الدمار حول حاكم الحياة . ومع ذلك ، فإن جسدها الإلهي ، الذي تدعمه طاقة حياة لا حدود لها ، كان يتعافى بسرعة .
“طاقة الداو السماوي!” بدا لورد السماء متحمسًا للغاية بينما انفجرت عينه بالضوء .
بعد لحظة :
بزززز!
“ما الذي يحدث؟ هل هذه عين إلهية؟”
وبدأت العين الإلهية الداو السماوي في وسط جبهته بالدوران ، وبدأت حدقات العين الثمانية أيضا في الدوران . خرج ضوء عكر ورمادي وذاب في الفضاء المحيط .
شعر جميع أعضاء الأرض المقدسة في ساحة المعركة بأن عقولهم ترتعش في عدم تصديق . اعترفت حاكم الحياة بخسارتها!
“انعكاس!” صرخ لورد السماء وهو يطلق طاقته الإلهية الغريبة .
“مجرد لكمة؟” بقي تعبير حاكم الحياة قاتمة . شعرت أن الأمور لم تكن بسيطة كما تبدو .
بعد لحظة :
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهمتك قد انتهت . سلمي عين الحياة الإلهية!” تحول تعبير لورد السماء فجأة إلى قاسي وبارد ، ممتلئ برغبة شديدة .
سويـش!
لقد فهمت العديد من القوى العظمى في عالم الآلهة القديم المقفر ، أنه من بين العيون الالهية العظمى الثمانية ، كان لعين العقاب الإلهي الإلهية وعين الموت الإلهية ضغائن لا يمكن التوفيق بينها . لقد اشتبك هذان الاثنان عدة مرات على مدار سنوات عديدة .
قوة حرمان الحياة التي أطلقتها حاكم الحياة فجأة انقلبت ولفت حاكم الحياة . “آه …!” لقد شعرت حاكم الحياة بالقلق ، ومن الواضح أنها لم تتوقع هذا التطور .
ترجمة : reverof
هوووو!
بوووم! بانغ!
عتمت بشرة حاكم الحياة وهي تزيد من العمر بضع سنوات .
فوووش!
جعلت حاكم الحياة على الفور طاقة الحياة القوية خاصتها تغذي جسدها . تدريجيا ، استعادت مظهرها الطبيعي ، لكنها وجدت صعوبة في تهدئة قلبها .
“تراجعوا!” كرر الملك الإله القمة المشعة الأمر .
لماذا تحولت طاقة العين الإلهية التي أطلقتها لمهاجمتها؟ حتى مع تجربتها كحاكم الحياة ، وجدت صعوبة في التوضيح .
“طاقة الداو السماوي!” بدا لورد السماء متحمسًا للغاية بينما انفجرت عينه بالضوء .
هجومها الخاص لم يبدو وكأنه قد غير الاتجاه . ما تغير كان الفضاء ، العالم نفسه ….
كانت هذه مفاجأة كبيرة للورد السماء .
في الأسفل ، شهد تشاو فنغ أيضا هذا المشهد .
لقد بدا وكأن العين الإلهية الداو السماوي للورد السماء كانت تسيطر حقًا على العالم ، وتغير عرضيا قوانين ومبادئ العالم كما يحلو لها .
“التغيير فجأة دون سابق إنذار ، يشبه إلى حد ما قوة عين الحلم الإلهية ، ولكن يبدو أن هناك بعض الاختلاف الجوهري”. بدأ تشاو فنغ التفكير .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سويـش!
لقد رأى أعضاء أرض الحياة المقدسة هذا المنظر أيضا ، وإرتعشت عقولهم . حتى لو كان للورد السماء عين إلهية ، كيف يمكن أن يكتسب اليد العليا على الفور ويتسبب في خسارة حاكم الحياة؟
في جزء من الفضاء بعيدًا عن عالم الآلهة القديم المقفر ، جلس رجل كان جلده مغطى بأنماط ريشة ذهبية حمراء ، وكان يشع بضوء مبهر وحارق أضاء على اتساع كون الفان .
“هيه ، جربي هجومي!” ضحك لورد السماء بصوتٍ عالٍ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لعين لورد السماء العمودية في الحقيقة ثمانية حدقات عين ، كلها تشعّ بغرابة وطاقة مخيفة .
خفت تعبير حاكم الحياة . ما زالت لم تستطيع أن تفهم القدرة التي تمتلكها العين الإلهية الداو السماوي للورد السماء لذلك أجبرت على توخي الحذر .
اختفى الرجل فجأة .
بوووم!
اختفى الرجل فجأة .
قام لورد السماء بتنشيط جسد الإله الشيطان خاصته وأطلق سيلاً من الضوء الفضي من قبضته .
بدأت عين الحلم الإلهية الخاصة بتشاو فنغ فجأة في النبض ، وبدأ أصل الحلم في بعد الحلم الإلهي يرتجف في هيجان .
“مجرد لكمة؟” بقي تعبير حاكم الحياة قاتمة . شعرت أن الأمور لم تكن بسيطة كما تبدو .
في الوقت نفسه ، ارتعشت عيون الرجل العجوز بينما بدأت في الدوران ، مطلقتا طاقة موت مرعبة على النيران .
مدّ لورد السماء يده ، وبدأت العين الإلهية الداو السماوي على جبينه في الدوران .
بزززز!
“نار!” صرخ لورد السماء .
في أرض الحياة المقدسة ، باللحظة التي فتحت فيها العين على مركز جبين لورد السماء ، بدا العالم كله يرتجف في خوف . في ساحة المعركة الواسعة ، شعر الجميع بقوة لا تقهر ولا يمكن تجاهلها . كانت طاقة لورد السماء ترتفع إلى أقصى حد ، وأصبح حاكما لهذا العالم ، وكل الكائنات الحية تتهاوى عند قدميه .
بدء شعاع الضوء الذهبي الفضي بالإشتعال بضوء ناري .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أن المعركة في الأسفل قد توقفت بينما حدق الجميع في المعركة في السماء ، أجسامهم ترتجف .
“برق!”
“طاقة عين إلهية لم أشعر بها من قبل …” وقف الرجل على قدميه على الفور .
بدأت كرة النار بالطقطقة بالبرق .
“وزن!”
كانت خطته هي إنشاء العين السلف الداو السماوي وإمتلاك أكبر قوة في هذا الكون . ومع ذلك ، لم يكن لديه عين إلهية ، كما أنه لم يكن متطابقًا مع عين إلهية ، لذا لم يستطع الاستيلاء على العيون الإلهية . أقل بكثير من تجميع قوة جميع العيون الالهية العظمى الثمانية .
أصبحت كرة الصواعق فجأة ثقيلة للغاية ، مشوهة قليلاً المساحة المحيطة بها .
عتدما تفرقت العاصفة ، لقد كشفت عن مشهد من الدمار حول حاكم الحياة . ومع ذلك ، فإن جسدها الإلهي ، الذي تدعمه طاقة حياة لا حدود لها ، كان يتعافى بسرعة .
“كيف يمكن ذلك؟” لقد صدمت حاكم الحياة .
بزززز!
كان الهجوم الذي أطلقه لورد السماء يتطور باستمرار ، ويزداد قوة مع كل تطور .
لقد رأى أعضاء أرض الحياة المقدسة هذا المنظر أيضا ، وإرتعشت عقولهم . حتى لو كان للورد السماء عين إلهية ، كيف يمكن أن يكتسب اليد العليا على الفور ويتسبب في خسارة حاكم الحياة؟
بينما كانت حاكم الحياة لا تزال تترنح من الصدمة ، ظهرت كرة نار البرق أمامها فجأة .
لقد انهار العالم بينما اجتاحت عاصفة مدمرة من الطاقة . تحطم الفضاء ، وبدا وكأن العالم قد غرق في نهاية أيامه .
من المستحيل التفادي!
“إنها ليست العين الإلهية التاسعة!” تفاجئ حاكم العقاب الإلهي . لقد ظهرت طاقة عين إلهية بخلاف العين الإلهية التاسعة .
بوووم! بانغ!
لماذا تحولت طاقة العين الإلهية التي أطلقتها لمهاجمتها؟ حتى مع تجربتها كحاكم الحياة ، وجدت صعوبة في التوضيح .
لقد انهار العالم بينما اجتاحت عاصفة مدمرة من الطاقة . تحطم الفضاء ، وبدا وكأن العالم قد غرق في نهاية أيامه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الهجوم الذي أطلقه لورد السماء يتطور باستمرار ، ويزداد قوة مع كل تطور .
بدا أن المعركة في الأسفل قد توقفت بينما حدق الجميع في المعركة في السماء ، أجسامهم ترتجف .
“ما الذي يحدث؟ هل هذه عين إلهية؟”
يا لها من طاقة قوية! كان تشاو فنغ مذهول أيضا .
حتى لو كان للورد السماء عين إلهية ، فكيف يكون قوياً لدرجة أن حاكم الحياة ستنسحب ولا تجرؤ على القتال؟
لقد بدا وكأن العين الإلهية الداو السماوي للورد السماء كانت تسيطر حقًا على العالم ، وتغير عرضيا قوانين ومبادئ العالم كما يحلو لها .
لماذا تحولت طاقة العين الإلهية التي أطلقتها لمهاجمتها؟ حتى مع تجربتها كحاكم الحياة ، وجدت صعوبة في التوضيح .
فوووش!
“همف ، قوة العقاب الإلهي ستعدم بالتأكيد آثم مثلك!” كان تعبير حاكم العقاب الإلهي باردًا وجليل . بصقت عيناه صاعقة تجمعت في كرة رعد بيضاء ذهبية .
عتدما تفرقت العاصفة ، لقد كشفت عن مشهد من الدمار حول حاكم الحياة . ومع ذلك ، فإن جسدها الإلهي ، الذي تدعمه طاقة حياة لا حدود لها ، كان يتعافى بسرعة .
“إنها ليست العين الإلهية التاسعة!” تفاجئ حاكم العقاب الإلهي . لقد ظهرت طاقة عين إلهية بخلاف العين الإلهية التاسعة .
“تراجعوا!” أمرت حاكم الحياة على الفور .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أن المعركة في الأسفل قد توقفت بينما حدق الجميع في المعركة في السماء ، أجسامهم ترتجف .
شعر جميع أعضاء الأرض المقدسة في ساحة المعركة بأن عقولهم ترتعش في عدم تصديق . اعترفت حاكم الحياة بخسارتها!
“طاقة الداو السماوي!” بدا لورد السماء متحمسًا للغاية بينما انفجرت عينه بالضوء .
حتى لو كان للورد السماء عين إلهية ، فكيف يكون قوياً لدرجة أن حاكم الحياة ستنسحب ولا تجرؤ على القتال؟
الآن بعد أن عرفت الخلفية الحقيقية للعين الإلهية الداو السماوي للورد السماء ، لن تسلم أبدا عين الحياة الإلهية .
ومع ذلك ، كان بإمكانهم جميعا أن يروا حالة المعركة .
حتى حاكم الحياة شعرت بعينها الإلهية ترتجف بينما حدقت في تلك العين العمودية في مركز جبين لورد السماء .
“تراجعوا!” كرر الملك الإله القمة المشعة الأمر .
الآن بعد أن عرفت الخلفية الحقيقية للعين الإلهية الداو السماوي للورد السماء ، لن تسلم أبدا عين الحياة الإلهية .
أصبحت ساحة المعركة خلية من النشاط حيث تراجع جميع أعضاء الأرض المقدسة لأرض الحياة المقدسة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عتمت بشرة حاكم الحياة وهي تزيد من العمر بضع سنوات .
لم يكن تشاو فنغ استثناء ، على الأرجح كان الأسرع في التراجع . كان لورد السماء ببساطة قويًا جدًا . حتى حاكم الحياة لم تكن ندا له . إذا أراد لورد السماء القبض على تشاو فنغ ، فلن تتمكن عين الحلم الإلهية من إنقاذه .
كان لورد السماء قد توقع أنه سيحتاج إلى مائة ألف عام أو حتى أطول لحل هذه المشكلة ، ولكن بعد ذلك ، أعاد الحامي الأيسر دماء تشاو فنغ .
“هاها ، حاكم الحياة ، يمكنك التفكير مرة أخرى فيما إذا كنتِ تريدين أن تستسلمي لي!” ضحك لورد السماء بحرارة ، وبدأ العالم كله يرتجف .
“طاقة عين إلهية لم تشهد من قبل …” أصبح الشيخ ذو الرداء الأسود مهيب . أخبرته استجابة عين الموت الإلهية أن طاقة العين الإلهية هذه كانت غير طبيعية للغاية .
“الإستسلام؟ فقط ما هو هدفك؟ من أين أتت تلك العين؟” كانت ملامح حاكم الحياة مظلمة وباردة .
فجأة ، وقع انفجار كبير وسط هذه السيول الفوضوية من الطاقة حيث اصطدمت صاعقة من البرق الأبيض المبهر مع تيار من طاقة الموت السوداء . وقف شخصيتان في وسط الفوضى .
“أفترض أنكِ سمعتِ أساطير عين السلف العليا ، أليس كذلك؟” إبتسم لورد السماء وهو يسأل .
“هاها ، حاكم الحياة ، يمكنك التفكير مرة أخرى فيما إذا كنتِ تريدين أن تستسلمي لي!” ضحك لورد السماء بحرارة ، وبدأ العالم كله يرتجف .
قالت الأساطير إنه إذا جمع المرء كل الأعين الإلهية العظمى الثمانية ، يمكن للمرء أن يستدعي عين السلف العليا ، قادر على كل شيئ وقادر على تشكيل العالم وفقًا لإرادته!
“سنتوقف هنا.” نظر الحاكم العقاب الإلهي إلى الشيخ ذو الرداء الأسود قبل الابتعاد .
أومئت حاكم الحياة ، وجهها يصبح أكثر سوادا . كانت تكسب المزيد والمزيد من المعلومات وتنتج نظريات لا تعد ولا تحصى ، لكنها ما زالت غير متأكدة .
“طاقة عين إلهية لم تشهد من قبل …” أصبح الشيخ ذو الرداء الأسود مهيب . أخبرته استجابة عين الموت الإلهية أن طاقة العين الإلهية هذه كانت غير طبيعية للغاية .
“لكن كعين إلهية ، ربما لا تعرفين أن العين السلف العليا تسمى العين السلف الداو السماوي” ، تكلم لورد السماء مرة أخرى ، ثم ارتعدت العين الإلهية على جبينه ، مشعةً طاقة إلهية حكمت على هذا العالم .
اختفى الرجل فجأة .
“ماذا؟” تجمدت حاكم الحياة في مكانها كما لو أنه صدمة من قبل صاعقة برق .
كان لورد السماء قد توقع أنه سيحتاج إلى مائة ألف عام أو حتى أطول لحل هذه المشكلة ، ولكن بعد ذلك ، أعاد الحامي الأيسر دماء تشاو فنغ .
لم تشعر بالصدمة من اسم العين السلف الداو السماوي ، ولكن لأنه على الأرجح أن كانت العين الإلهية الداو السماوي كانت مرتبطة بالعين السلفية .
جعلت حاكم الحياة على الفور طاقة الحياة القوية خاصتها تغذي جسدها . تدريجيا ، استعادت مظهرها الطبيعي ، لكنها وجدت صعوبة في تهدئة قلبها .
“مهمتك قد انتهت . سلمي عين الحياة الإلهية!” تحول تعبير لورد السماء فجأة إلى قاسي وبارد ، ممتلئ برغبة شديدة .
بوووم! بانغ!
كانت خطته هي إنشاء العين السلف الداو السماوي وإمتلاك أكبر قوة في هذا الكون . ومع ذلك ، لم يكن لديه عين إلهية ، كما أنه لم يكن متطابقًا مع عين إلهية ، لذا لم يستطع الاستيلاء على العيون الإلهية . أقل بكثير من تجميع قوة جميع العيون الالهية العظمى الثمانية .
“ماذا؟” تجمدت حاكم الحياة في مكانها كما لو أنه صدمة من قبل صاعقة برق .
وهكذا ، بدأ لورد السماء مع سليلي العين الإلهية . بعد مليارات السنين من البحث والعديد من التجارب التي لا تعد ولا تحصى ، دمج أخيرًا ثمانية عيون شبه إلهية .
“تراجعوا!” كرر الملك الإله القمة المشعة الأمر .
عندما تم الجمع بين الثماني عيون شبه الإلهية . يمكن أن تخلق طاقة ضعيفة قريبة من تلك من العين السلف الداو السماوي ، ولكن هذا الانصهار كان غير مستقر للغاية ويمكن أن ينهار في أي لحظة .
في الوقت نفسه ، ارتعشت عيون الرجل العجوز بينما بدأت في الدوران ، مطلقتا طاقة موت مرعبة على النيران .
كان لورد السماء قد توقع أنه سيحتاج إلى مائة ألف عام أو حتى أطول لحل هذه المشكلة ، ولكن بعد ذلك ، أعاد الحامي الأيسر دماء تشاو فنغ .
“هاها ، حاكم الحياة ، يمكنك التفكير مرة أخرى فيما إذا كنتِ تريدين أن تستسلمي لي!” ضحك لورد السماء بحرارة ، وبدأ العالم كله يرتجف .
كان تشاو فنغ هو العين الإلهية التاسعة ، لذا فقد تم تغذية دمه وجسده الإلهي وروحه بواسطة عين الحلم الإلهية ، كان دمه على وجه التحديد هو الذي سمح بالاندماج التام للعيون شبه الإلهية الثمانية ، ودمجها في عين احتوت على قدر صغير من قوة العين الإلهية الداو السماوي .
لقد انهار العالم بينما اجتاحت عاصفة مدمرة من الطاقة . تحطم الفضاء ، وبدا وكأن العالم قد غرق في نهاية أيامه .
كانت هذه مفاجأة كبيرة للورد السماء .
“كيف يمكن أن يكون هذا؟ عين إلهية؟” لقد تفاجئت حاكم الحياة .
“لا تفكر حتى في ذلك!” ردت حاكم الحياة بغضب ، لمع وجهها الجميل بالعزم . كانت مستعدة بوضوح لتدمير نفسها إذ وصل الحد لتلك الدرجة .
أومئت حاكم الحياة ، وجهها يصبح أكثر سوادا . كانت تكسب المزيد والمزيد من المعلومات وتنتج نظريات لا تعد ولا تحصى ، لكنها ما زالت غير متأكدة .
الآن بعد أن عرفت الخلفية الحقيقية للعين الإلهية الداو السماوي للورد السماء ، لن تسلم أبدا عين الحياة الإلهية .
وبدأت العين الإلهية الداو السماوي في وسط جبهته بالدوران ، وبدأت حدقات العين الثمانية أيضا في الدوران . خرج ضوء عكر ورمادي وذاب في الفضاء المحيط .
ترجمة : reverof
“طاقة الداو السماوي!” بدا لورد السماء متحمسًا للغاية بينما انفجرت عينه بالضوء .
تدقيق : Don Kol
“ماذا؟” تجمدت حاكم الحياة في مكانها كما لو أنه صدمة من قبل صاعقة برق .
جعلت حاكم الحياة على الفور طاقة الحياة القوية خاصتها تغذي جسدها . تدريجيا ، استعادت مظهرها الطبيعي ، لكنها وجدت صعوبة في تهدئة قلبها .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
