بعد الموت
بعد فترة من الزمن ، ظهر الحزب أمام مبنى هابط كان طوله كجبال . كان مجرد رؤية هذا المبنى المدمر و المهدم كافياً لتخيل مدى الضخامة و الفخامة التى كان عليها عندما كان لا يزال كاملاً .
خرجت كلمات صغيرة لا حصر لها من الصفيحة الحجرية إلى باب الكريستال الأرجوانى . بدأت النقوش الضبابية حول الباب على الفور في الوميض بضوء مبهر .
قادهم الإله القديم بالغ السواد إلى كهف صغير ذهب تحت الأرض . في البداية ، كان المسار ضيقًا ، و كانت الجدران مصنوعة من الحجر المعدني . و لكن بعد السفر لفترة قصيرة ، كانت الجدران مصنوعة من الكريستال الرمادي .
بعد فترة من الزمن ، ظهر الحزب أمام مبنى هابط كان طوله كجبال . كان مجرد رؤية هذا المبنى المدمر و المهدم كافياً لتخيل مدى الضخامة و الفخامة التى كان عليها عندما كان لا يزال كاملاً .
“ربما تم تدمير هذه الآثار ، لكن المناطق الواقعة تحت الأرض تمكنت من الحفاظ علي نفسها بشكل جيد!” و تألقت عيون السيدة .
“كان ينبغي بناء هذا المبنى من خلال عرق تراث السماء ، فلماذا لا نواجه أي مصفوفات أو مصائد؟” بعد فترة طويلة ، و أخيرا طرح تشاو فنغ سؤال .
كان تشاو فنغ يستخدم عينه لمراقبة كل شبر أمامه بعناية . كانت الجدران مصنوعة من مواد قوية للغاية لا يمكن أن تلحق بها أي ضرر منه . عملت الجدران أيضا بمثابة عقبة كبيرة أمام الإحساس الإلهي . لكن تشاو فنغ كان يفكر أكثر حول نوع الشخص الذي سيكون قادرًا على تحطيم مثل هذا المبنى الواسع و القوي إلى حالته الحالية .
قبل أن يتمكن من الإنتهاء من التحدث ، ظهرت شخصية باردة و سوداء في جانب تشاو فنغ . كان لدى هذا الشخص بوضوح عين الموت كعينه اليمنى .
“كان ينبغي بناء هذا المبنى من خلال عرق تراث السماء ، فلماذا لا نواجه أي مصفوفات أو مصائد؟” بعد فترة طويلة ، و أخيرا طرح تشاو فنغ سؤال .
“شفرة الإضطراب المكاني!” إزدهرت عيون لين تشنغ وو باللون الفضي ، مكثفتًا شفرات من الكريستال الأبيض الذى لا يعد ولا يحصى من حوله .
و أظهرت السيدة و لين تشنغ وو تلميحات من الإرتباك . لقد سمعوا أشياء كثيرة عن مدن عرق تراث السماء و ما تركوه وراءهم . بخلاف بعض المناطق المفتوحة ، كانت بقية الأماكن محمية من خلال الفخاخ و المصفوفات التي جعلت من الصعب جدًا إجتيازها للأجانب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت تعرف أيضا الوميض المكاني؟” كان لين تشنغ وو مندهشًا .
“أنا ماهر بالمصائد و المصفوفات ، و قد قمت بالفعل بإخماد المصائد في طريقنا” و قال الإله القديم بالغ السواد بصراحة .
قبل أن يتمكن من الإنتهاء من التحدث ، ظهرت شخصية باردة و سوداء في جانب تشاو فنغ . كان لدى هذا الشخص بوضوح عين الموت كعينه اليمنى .
فوجئ لين تشنغ وو و السيدة الجميلة إلى حد ما . عرف الإله القديم بالغ السواد مصائد هذه الأنقاض أكثر من أي شخص آخر ، لذلك يجب أن يكونوا حذرين منه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و أظهرت السيدة و لين تشنغ وو تلميحات من الإرتباك . لقد سمعوا أشياء كثيرة عن مدن عرق تراث السماء و ما تركوه وراءهم . بخلاف بعض المناطق المفتوحة ، كانت بقية الأماكن محمية من خلال الفخاخ و المصفوفات التي جعلت من الصعب جدًا إجتيازها للأجانب .
وصل الحزب بسرعة أمام باب مصنوع من الكريستال الأرجوانى .
تسببت الهجمات المختلفة ، التي تحتوي على كل من الهجمات البدنية و العقلية ، في جعل إله الياو عين الموت يصرخ و بدأ جسمه يخفت .
أغلقت مصفوفة حدودية أرجوانية باهتة المدخل . من خلال المصفوفة الحدودية ، يمكن للمرء أن يرى بوضوح مساحة واسعة مع جدران رمادية فضية . في الوسط كان هناك تجمع أسود من الماء تنبثق منه كريستالات الكستناء السوداء .
منعت المصفوفة أيًا من أنواع طاقات الإستشعار ، لذلك لم يتمكن أي منهم من تحديد ماهية الماء الأسود بالفعل ، لكن ربما كانت كريستالات الكستناء الأسود هذه عبارة عن كريستالات نوايا .
“يمكن أن يكون للإستنساخ أيضًا عين الموت؟ يبدو أن أسلوب الإستنساخ خاصتك فريد من نوعه!” كانت عيون المرأة الجميلة مشتعلة بالفضول تجاه فن إستنساخ تشاو فنغ .
“هذه المصفوفة الحدودية هي واحدة من مصفوفات عرق تراث السماء . أعرف كيف يمكنني إرجاعها ، لكن كان من الصعب علي أن أفعل ذلك بمفردي . و الآن بعد أن أصبحتم جميعكم هنا ، يجب ألا يكون كسر هذه المصفوفة أمرًا صعبًا.” ظهرت إبتسامة شريرة على وجه الإله القديم بالغ السواد .
تراجع لين تشنغ وو و تشاو فنغ ذهابًا و إيابًا عبر الغرفة ، متهربين بسهولة من السلاسل السوداء .
“كيف لنا أن نفعل ذلك؟” و سئلت السيدة على الفور .
فوجئ لين تشنغ وو و السيدة الجميلة إلى حد ما . عرف الإله القديم بالغ السواد مصائد هذه الأنقاض أكثر من أي شخص آخر ، لذلك يجب أن يكونوا حذرين منه .
و أوضح الإله القديم بالغ السواد طريقته إلى بقية الحزب . تشكلت هذه المصفوفة الحدودية من كلا من الآليات و المصفوفات . الإله القديم بالغ السواد لا يمكنه إلا التعامل مع واحدة منهم ، لذلك لم يتمكن من أخماد المصفوفة الحدودية بمفرده .
“كان ينبغي بناء هذا المبنى من خلال عرق تراث السماء ، فلماذا لا نواجه أي مصفوفات أو مصائد؟” بعد فترة طويلة ، و أخيرا طرح تشاو فنغ سؤال .
“بمجرد إخماد المصفوفة ، يحتاج الثلاثة إلى مهاجمة النقاط الأساسية الثلاثة للمصفوفة.”
ثم قام بتنشيط عين الموت خاصته ، مما أدى إلى إطلاق قوة شفط قوي و بدأ في سحب المياه السوداء في البركة . ظلت السيدة و لين تشنغ وو صامتين ، حيث أعطوا موافقتهم الضمنية على هذه الخطة .
بعد قول ذلك ، أخرج الإله القديم بالغ السواد صفيحة الحجر الأسود و بدأ في إخماد المصفوفة . تم تكليف الثلاثة الآخرين بنقطة واحدة لكل مصفوفة .
بعد فترة من الزمن ، ظهر الحزب أمام مبنى هابط كان طوله كجبال . كان مجرد رؤية هذا المبنى المدمر و المهدم كافياً لتخيل مدى الضخامة و الفخامة التى كان عليها عندما كان لا يزال كاملاً .
بززز! سووش!
حدق لين تشنغ وو و الإمرأة الجميلة في تشاو فنغ في تفاجأ .
خرجت كلمات صغيرة لا حصر لها من الصفيحة الحجرية إلى باب الكريستال الأرجوانى . بدأت النقوش الضبابية حول الباب على الفور في الوميض بضوء مبهر .
بززز!
و جاء هدير من الداخل كما يبدو أن المصفوفة بدأت تضعف . في هذه اللحظة ، هاجم الثلاثة في وقت واحد .
“غير ممكن!” رفض لين تشنغ وو الفكرة على الفور . منذ لحظات قليلة ، حاول إستخدام نية الفضاء لنقل سائل الموت من البركة ، و لكن في اللحظة التي دخلت نيته المكانية إلى البركة ، تم تدميرها بواسطة نية الموت. جعل عدم الاستقرار من المستحيل لأي نقل النجاح .
بووووم! بووووم!
ترجمة : إبراهيم
تحطمت المصفوفة ، مما تسبب في إطلاق طاقة موت كثيفة . كانت طاقة الموت هذه وحدها كافية لقتل الإله الحقيقي من الرتبة الأولى .
“إنه إستنساخى.” و مسح تشاو فنغ إرتباكهم .
“يحتوي هذا التجمع على نية الموت ، مما يعني أنها كريستالات نية الموت .” كانت الشابة تشعر بخيبة أمل إلى حد ما ، لكنها لا تزال تدخل الغرفة .
و أوضح الإله القديم بالغ السواد طريقته إلى بقية الحزب . تشكلت هذه المصفوفة الحدودية من كلا من الآليات و المصفوفات . الإله القديم بالغ السواد لا يمكنه إلا التعامل مع واحدة منهم ، لذلك لم يتمكن من أخماد المصفوفة الحدودية بمفرده .
على الرغم من أن كريستالات نوايا الموت كانت عديمة الفائدة بالنسبة لها و لين تشنغ وو ، كانت كريستالات النوايا عالية المستوى للغاية ، و كانت كريستالات نوايات الموت نادرة للغاية منذ البداية ، و من ثم كانت قيمة للغاية . يمكن تداولها بعدد كبير من كريستالات النوايا التي يمكن أن يستخدمها الإثنين .
“يمكن أن يكون للإستنساخ أيضًا عين الموت؟ يبدو أن أسلوب الإستنساخ خاصتك فريد من نوعه!” كانت عيون المرأة الجميلة مشتعلة بالفضول تجاه فن إستنساخ تشاو فنغ .
عندما دخلت المجموعة ، توقف تشاو فنغ و الإله القديم بالغ السواد قليلاً .
أغلقت مصفوفة حدودية أرجوانية باهتة المدخل . من خلال المصفوفة الحدودية ، يمكن للمرء أن يرى بوضوح مساحة واسعة مع جدران رمادية فضية . في الوسط كان هناك تجمع أسود من الماء تنبثق منه كريستالات الكستناء السوداء .
بووووم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ عدد لا نهائي من الشفرات البيضاء على الفور في إختراق جسد إله الياو عين الموت .
فجأة ، إندلعت المياه السوداء في البركة ، و إرتفعت طاقة الموت القوية و إنتشرت في الغرفة . كانت المرأة ، التي كانت أقرب من بقية المجموعة ، قد رش عليها أجزاء كثيرة من جسدها بهذه المياه السوداء . بدأت هذه الأجزاء على الفور في التلاشي و تلف جمالها .
قبل أن يتمكن من الإنتهاء من التحدث ، ظهرت شخصية باردة و سوداء في جانب تشاو فنغ . كان لدى هذا الشخص بوضوح عين الموت كعينه اليمنى .
رأى لين تشنغ وو هذا و إستخدم نيته المكانية العميقة لتفادي المياه .
فوجئ لين تشنغ وو و السيدة الجميلة إلى حد ما . عرف الإله القديم بالغ السواد مصائد هذه الأنقاض أكثر من أي شخص آخر ، لذلك يجب أن يكونوا حذرين منه .
“اللعنة!” و لعنت المرأة على الفور . كانت نية الموت مميزة للغاية ، لذلك حتى مع جسد سامسارا ، ستجد صعوبة بالغة في إصلاح التآكل الناجم عن نية الموت .
ثم قام بتنشيط عين الموت خاصته ، مما أدى إلى إطلاق قوة شفط قوي و بدأ في سحب المياه السوداء في البركة . ظلت السيدة و لين تشنغ وو صامتين ، حيث أعطوا موافقتهم الضمنية على هذه الخطة .
“أنت تسعى للموت من خلال التجرأ و التطفل على هذا المكان!” صدى هدير غاضب مليء بطاقة الموت من خلال الغرفة .
قبل أن يتمكن من الإنتهاء من التحدث ، ظهرت شخصية باردة و سوداء في جانب تشاو فنغ . كان لدى هذا الشخص بوضوح عين الموت كعينه اليمنى .
ظهرت عين سوداء ضخمة ببطء من بركة المياه السوداء . على هذه العين كان هناك العديد من البقع البيضاء البشعة التي بدا أنها تنبض .
“هذه هى في الأساس عين الموت مع ذكاء!” توهجت عيون لين تشنغ وو بضوء حاد .
كانت هذه العين في شكل عين الموت ، ثمانين في المئة منها يشبه الحقيقية تمامًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و قال تشاو فنغ مبتسما “أنا أتفق تماما مع الخطة.”
كان للعين السوداء عدة مخالب سوداء حولها تمتد إلى حوض السباحة .
بووووم!
“حتى إله الياو فى الرتبة السابعة لن يجرؤ على التصرف ببراعة هكذا!؟” كانت المرأة غاضبة إلى حد ما ، حيث أطلقت عينيها ضبابًا أصفر داكن نشأ منه إله قديم ذو جسد سامسارا الخالد .
سوووش!
“هذه هى في الأساس عين الموت مع ذكاء!” توهجت عيون لين تشنغ وو بضوء حاد .
“يمكن أن يكون للإستنساخ أيضًا عين الموت؟ يبدو أن أسلوب الإستنساخ خاصتك فريد من نوعه!” كانت عيون المرأة الجميلة مشتعلة بالفضول تجاه فن إستنساخ تشاو فنغ .
عرف الجميع أن آلهة الياو ولدت وفقا لبيئتها و الأشياء الخاصة داخلها . كانت آلهة الياو في هذه الأنقاض جميعها في شكل عيون ، و يمكن إعتبار إله الياو هذا بمثابة عين موت عملاقة!
“غير ممكن!” رفض لين تشنغ وو الفكرة على الفور . منذ لحظات قليلة ، حاول إستخدام نية الفضاء لنقل سائل الموت من البركة ، و لكن في اللحظة التي دخلت نيته المكانية إلى البركة ، تم تدميرها بواسطة نية الموت. جعل عدم الاستقرار من المستحيل لأي نقل النجاح .
هم جميعا لم يسعهم إلا أن يتساءلوا أي نوع من السر فيما يتعلق بالعيون الإلهية العظمى الثمانية كان مخبأ داخل هذه الأنقاض بحيث يمكن لهذا المكان إنتاج الكثير من آلهة الياو العين .
رأى لين تشنغ وو هذا و إستخدم نيته المكانية العميقة لتفادي المياه .
“الجميع معًا! إهجموا من مسافة بعيدة! لا تقتربوا!” و قال الإله القديم بالغ السواد .
أما بالنسبة للإله القديم بالغ السواد ، فقد كان أحد سليلي عين إله الموت ، لذلك كان هو الشخص الوحيد القادر على مواجهة هجمات طاقة الموت هذه مباشرة .
كل منهم فهم معنى الإله القديم بالغ السواد . إحتوت المياه السوداء في البركة على نية الموت ، و التي يمكن أن تضر حتى الإله القديم .
قادهم الإله القديم بالغ السواد إلى كهف صغير ذهب تحت الأرض . في البداية ، كان المسار ضيقًا ، و كانت الجدران مصنوعة من الحجر المعدني . و لكن بعد السفر لفترة قصيرة ، كانت الجدران مصنوعة من الكريستال الرمادي .
“شفرة الإضطراب المكاني!” إزدهرت عيون لين تشنغ وو باللون الفضي ، مكثفتًا شفرات من الكريستال الأبيض الذى لا يعد ولا يحصى من حوله .
“هذه المصفوفة الحدودية هي واحدة من مصفوفات عرق تراث السماء . أعرف كيف يمكنني إرجاعها ، لكن كان من الصعب علي أن أفعل ذلك بمفردي . و الآن بعد أن أصبحتم جميعكم هنا ، يجب ألا يكون كسر هذه المصفوفة أمرًا صعبًا.” ظهرت إبتسامة شريرة على وجه الإله القديم بالغ السواد .
سوووش!
ضربت هذه السلاسل السوداء الجدران المحيطة ، مسببة تجويف مظلم فيها .
بدأ عدد لا نهائي من الشفرات البيضاء على الفور في إختراق جسد إله الياو عين الموت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عين الموت ، إرتفعت طاقة إله الياو فجأة كما لو كانت جميع إصاباته قد شفيت . في الوقت نفسه ، أطلقت عين الموت الضخمة عدة آلاف من السلاسل السوداء الرفيعة .
“تيار البرق بالغ السواد!”
أما بالنسبة للإله القديم بالغ السواد ، فقد كان أحد سليلي عين إله الموت ، لذلك كان هو الشخص الوحيد القادر على مواجهة هجمات طاقة الموت هذه مباشرة .
“لهب عين رياح البرق!”
تراجع لين تشنغ وو و تشاو فنغ ذهابًا و إيابًا عبر الغرفة ، متهربين بسهولة من السلاسل السوداء .
هاجم الإله القديم بالغ السواد و تشاو فنغ بتقنيات سلالتهم الخاصة .
على الرغم من أن كريستالات نوايا الموت كانت عديمة الفائدة بالنسبة لها و لين تشنغ وو ، كانت كريستالات النوايا عالية المستوى للغاية ، و كانت كريستالات نوايات الموت نادرة للغاية منذ البداية ، و من ثم كانت قيمة للغاية . يمكن تداولها بعدد كبير من كريستالات النوايا التي يمكن أن يستخدمها الإثنين .
على الجانب الآخر ، قام جسد سامسارا الخالد الذى إستدعته للمرأة بإخراج سيف ذهبي و أطلق العنان لموجات هائلة من الضوء .
“ماذا؟ أنت لا توافق على خطتي؟ أنا أفكر في الحزب بأكمله مع هذه الخطة ، و إلى جانب ذلك ، لا أحد منكم يمكن أن يسلب سائل الموت هذا .” سخر الإله القديم بالغ السواد .
اوووو!
حدق لين تشنغ وو و الإمرأة الجميلة في تشاو فنغ في تفاجأ .
تسببت الهجمات المختلفة ، التي تحتوي على كل من الهجمات البدنية و العقلية ، في جعل إله الياو عين الموت يصرخ و بدأ جسمه يخفت .
بززز!
“لا يغتفر!” إله الياو عين الموت غضب و أطلق طاقة الموت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مع ذلك ، واصلت المرأة و لين تشنغ وو التردد . لقد كان الإله القديم بالغ السواد العضو الوحيد في الحزب ذي بعد الموت ، مما يعني أنه كان الشخص الوحيد القادر على حمل سائل الموت . لقد كانوا يسمحون للإله القديم بالغ السواد بأخذ أكبر قدر ممكن من مورد التدريب الثمين هذا ، و كانوا بطبيعة الحال غير راغبين في قبول هذه النتيجة .
بخلاف الإله القديم بالغ السواد ، إستخدم الآخرون قوتهم الإلهية لصد هذه الهجمات .
“هذه المصفوفة الحدودية هي واحدة من مصفوفات عرق تراث السماء . أعرف كيف يمكنني إرجاعها ، لكن كان من الصعب علي أن أفعل ذلك بمفردي . و الآن بعد أن أصبحتم جميعكم هنا ، يجب ألا يكون كسر هذه المصفوفة أمرًا صعبًا.” ظهرت إبتسامة شريرة على وجه الإله القديم بالغ السواد .
بووووم!
“كان ينبغي بناء هذا المبنى من خلال عرق تراث السماء ، فلماذا لا نواجه أي مصفوفات أو مصائد؟” بعد فترة طويلة ، و أخيرا طرح تشاو فنغ سؤال .
عين الموت ، إرتفعت طاقة إله الياو فجأة كما لو كانت جميع إصاباته قد شفيت . في الوقت نفسه ، أطلقت عين الموت الضخمة عدة آلاف من السلاسل السوداء الرفيعة .
أثناء إستماعهم ، أدرك بقية المجموعة على الفور أن الخطة كانت معقولة .
حفيف!
كل منهم فهم معنى الإله القديم بالغ السواد . إحتوت المياه السوداء في البركة على نية الموت ، و التي يمكن أن تضر حتى الإله القديم .
ضربت هذه السلاسل السوداء الجدران المحيطة ، مسببة تجويف مظلم فيها .
ظهرت عين سوداء ضخمة ببطء من بركة المياه السوداء . على هذه العين كان هناك العديد من البقع البيضاء البشعة التي بدا أنها تنبض .
حفيف! حفيف!
“غير ممكن!” رفض لين تشنغ وو الفكرة على الفور . منذ لحظات قليلة ، حاول إستخدام نية الفضاء لنقل سائل الموت من البركة ، و لكن في اللحظة التي دخلت نيته المكانية إلى البركة ، تم تدميرها بواسطة نية الموت. جعل عدم الاستقرار من المستحيل لأي نقل النجاح .
تراجع لين تشنغ وو و تشاو فنغ ذهابًا و إيابًا عبر الغرفة ، متهربين بسهولة من السلاسل السوداء .
بووووم!
“أنت تعرف أيضا الوميض المكاني؟” كان لين تشنغ وو مندهشًا .
“حتى إله الياو فى الرتبة السابعة لن يجرؤ على التصرف ببراعة هكذا!؟” كانت المرأة غاضبة إلى حد ما ، حيث أطلقت عينيها ضبابًا أصفر داكن نشأ منه إله قديم ذو جسد سامسارا الخالد .
على الجانب الآخر ، إستدعت المرأة الجميلة العديد من أجسام سامسارا الخالدة لحمايتها .
“أنا ماهر بالمصائد و المصفوفات ، و قد قمت بالفعل بإخماد المصائد في طريقنا” و قال الإله القديم بالغ السواد بصراحة .
أما بالنسبة للإله القديم بالغ السواد ، فقد كان أحد سليلي عين إله الموت ، لذلك كان هو الشخص الوحيد القادر على مواجهة هجمات طاقة الموت هذه مباشرة .
على الجانب الآخر ، إستدعت المرأة الجميلة العديد من أجسام سامسارا الخالدة لحمايتها .
“لقد لاحظتم جميعًا أن إله الياو يمكن أن يمتص الطاقة في مجمع سائل الموت . ما لم نتمكن من قتله على الفور ، فسيكون قادرًا على التعافي سريعًا” قال الإله القديم بالغ السواد على عجل .
ثم قام بتنشيط عين الموت خاصته ، مما أدى إلى إطلاق قوة شفط قوي و بدأ في سحب المياه السوداء في البركة . ظلت السيدة و لين تشنغ وو صامتين ، حيث أعطوا موافقتهم الضمنية على هذه الخطة .
أومأ بقية الحزب . لاحظوا هذا أيضًا ، لكن لم يكن هناك شيء يمكنهم القيام به . حتى لمس المياه في المجمع كان قاتلا . علاوة على ذلك ، كانت قيمة هذا الماء تعادل كريستالات نوايا الموت بداخله . كانت مادة مثالية لمتدربى نية الموت للتدريب ، و لم يكونوا مستعدين للتخلي عن مثل هذا المورد .
“شفرة الإضطراب المكاني!” إزدهرت عيون لين تشنغ وو باللون الفضي ، مكثفتًا شفرات من الكريستال الأبيض الذى لا يعد ولا يحصى من حوله .
بالإضافة إلى ذلك ، كان لهذه الغرفة المعدنية مسار في الخلف ، لكنها كانت مغطاة بآليات و مصفوفات . إذا أرادوا إجتياز هذا المسار ، فعليهم أن يكونوا حذرين للغاية . إذا تدخّل إله الياو هذا ، فقد ينتهي بهم الأمر إلى الموت في الفخاخ .
“إنه إستنساخى.” و مسح تشاو فنغ إرتباكهم .
“لدي خطة . يمكنني نقل سائل الموت هذا إلى مكان آخر!” أعطى الإله القديم بالغ السواد فجأة إبتسامة شريرة .
خرجت كلمات صغيرة لا حصر لها من الصفيحة الحجرية إلى باب الكريستال الأرجوانى . بدأت النقوش الضبابية حول الباب على الفور في الوميض بضوء مبهر .
“غير ممكن!” رفض لين تشنغ وو الفكرة على الفور . منذ لحظات قليلة ، حاول إستخدام نية الفضاء لنقل سائل الموت من البركة ، و لكن في اللحظة التي دخلت نيته المكانية إلى البركة ، تم تدميرها بواسطة نية الموت. جعل عدم الاستقرار من المستحيل لأي نقل النجاح .
هاجم الإله القديم بالغ السواد و تشاو فنغ بتقنيات سلالتهم الخاصة .
“هل نسيت أن أحفاد العيون الإلهية العظمى الثمانية لها جميعها أبعاد أصل؟ و بعد الأصل لعين الموت خاصتى هو بُعد الموت . طبيعته مغمورة بطاقة أصل الموت” و أوضح الإله القديم بالغ السواد .
على الجانب الآخر ، إستدعت المرأة الجميلة العديد من أجسام سامسارا الخالدة لحمايتها .
أثناء إستماعهم ، أدرك بقية المجموعة على الفور أن الخطة كانت معقولة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد قول ذلك ، أخرج الإله القديم بالغ السواد صفيحة الحجر الأسود و بدأ في إخماد المصفوفة . تم تكليف الثلاثة الآخرين بنقطة واحدة لكل مصفوفة .
و مع ذلك ، واصلت المرأة و لين تشنغ وو التردد . لقد كان الإله القديم بالغ السواد العضو الوحيد في الحزب ذي بعد الموت ، مما يعني أنه كان الشخص الوحيد القادر على حمل سائل الموت . لقد كانوا يسمحون للإله القديم بالغ السواد بأخذ أكبر قدر ممكن من مورد التدريب الثمين هذا ، و كانوا بطبيعة الحال غير راغبين في قبول هذه النتيجة .
على الجانب الآخر ، إستدعت المرأة الجميلة العديد من أجسام سامسارا الخالدة لحمايتها .
“قموا جميعًا بقمعه أثناء نقلى لسائل الموت هذا إلى بُعد الموت!” أعطى الإله القديم بالغ السواد ضحكة مكتومة شريرة .
تسببت الهجمات المختلفة ، التي تحتوي على كل من الهجمات البدنية و العقلية ، في جعل إله الياو عين الموت يصرخ و بدأ جسمه يخفت .
ثم قام بتنشيط عين الموت خاصته ، مما أدى إلى إطلاق قوة شفط قوي و بدأ في سحب المياه السوداء في البركة . ظلت السيدة و لين تشنغ وو صامتين ، حيث أعطوا موافقتهم الضمنية على هذه الخطة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة ، إندلعت المياه السوداء في البركة ، و إرتفعت طاقة الموت القوية و إنتشرت في الغرفة . كانت المرأة ، التي كانت أقرب من بقية المجموعة ، قد رش عليها أجزاء كثيرة من جسدها بهذه المياه السوداء . بدأت هذه الأجزاء على الفور في التلاشي و تلف جمالها .
“إنتظر!” تكلم تشاو فنغ فجأة .
ثم قام بتنشيط عين الموت خاصته ، مما أدى إلى إطلاق قوة شفط قوي و بدأ في سحب المياه السوداء في البركة . ظلت السيدة و لين تشنغ وو صامتين ، حيث أعطوا موافقتهم الضمنية على هذه الخطة .
“ماذا؟ أنت لا توافق على خطتي؟ أنا أفكر في الحزب بأكمله مع هذه الخطة ، و إلى جانب ذلك ، لا أحد منكم يمكن أن يسلب سائل الموت هذا .” سخر الإله القديم بالغ السواد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد قول ذلك ، أخرج الإله القديم بالغ السواد صفيحة الحجر الأسود و بدأ في إخماد المصفوفة . تم تكليف الثلاثة الآخرين بنقطة واحدة لكل مصفوفة .
و قال تشاو فنغ مبتسما “أنا أتفق تماما مع الخطة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اوووو!
“ثم ما الذى تريد قوله …؟” كان الإله القديم بالغ السواد غاضب قليلا . إذا وافق تشاو فنغ ، فلماذا أخبره أن يتباطأ؟
على الجانب الآخر ، قام جسد سامسارا الخالد الذى إستدعته للمرأة بإخراج سيف ذهبي و أطلق العنان لموجات هائلة من الضوء .
قبل أن يتمكن من الإنتهاء من التحدث ، ظهرت شخصية باردة و سوداء في جانب تشاو فنغ . كان لدى هذا الشخص بوضوح عين الموت كعينه اليمنى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة ، قام تشاو وانغ بتقليد الإله القديم بالغ السواد باستخدام عين الموت لإمتصاص الماء في البركة .
“تشاو فنغ ، قلت لشخص آخر عن هذا المكان!؟” بعد لحظات قليلة من الصدمة ، طاف فجأة الإله القديم بالغ السواد .
بخلاف الإله القديم بالغ السواد ، إستخدم الآخرون قوتهم الإلهية لصد هذه الهجمات .
حدق لين تشنغ وو و الإمرأة الجميلة في تشاو فنغ في تفاجأ .
“أنا ماهر بالمصائد و المصفوفات ، و قد قمت بالفعل بإخماد المصائد في طريقنا” و قال الإله القديم بالغ السواد بصراحة .
“همف ، لقد وقعنا عقد دم . إذا كنت قد كشفت الأمر لآخر ، فهل ما زلت أقف هنا دون أن أتضرر؟” حدق تشاو فنغ عليه بازدراء .
“قموا جميعًا بقمعه أثناء نقلى لسائل الموت هذا إلى بُعد الموت!” أعطى الإله القديم بالغ السواد ضحكة مكتومة شريرة .
و أومأ الاخرون . كان هذا هو الحال بالفعل ، فلماذا …؟
ترجمة : إبراهيم
“إنه إستنساخى.” و مسح تشاو فنغ إرتباكهم .
و أوضح الإله القديم بالغ السواد طريقته إلى بقية الحزب . تشكلت هذه المصفوفة الحدودية من كلا من الآليات و المصفوفات . الإله القديم بالغ السواد لا يمكنه إلا التعامل مع واحدة منهم ، لذلك لم يتمكن من أخماد المصفوفة الحدودية بمفرده .
“يمكن أن يكون للإستنساخ أيضًا عين الموت؟ يبدو أن أسلوب الإستنساخ خاصتك فريد من نوعه!” كانت عيون المرأة الجميلة مشتعلة بالفضول تجاه فن إستنساخ تشاو فنغ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ عدد لا نهائي من الشفرات البيضاء على الفور في إختراق جسد إله الياو عين الموت .
بززز!
“إنه إستنساخى.” و مسح تشاو فنغ إرتباكهم .
في هذه اللحظة ، قام تشاو وانغ بتقليد الإله القديم بالغ السواد باستخدام عين الموت لإمتصاص الماء في البركة .
أما بالنسبة للإله القديم بالغ السواد ، فقد كان أحد سليلي عين إله الموت ، لذلك كان هو الشخص الوحيد القادر على مواجهة هجمات طاقة الموت هذه مباشرة .
هااه ، مجرد إله حقيقي فى الرتبة الخامسة ربما لا يمكن أن يحمل هذا المستوى من سائل الموت في بعد الأصل خاصته . ألا يشعر بالقلق من إتلاف بعد الأصل خاصته ؟ إهتز الإله القديم بالغ السواد عقليا .
“الجميع معًا! إهجموا من مسافة بعيدة! لا تقتربوا!” و قال الإله القديم بالغ السواد .
ترجمة : إبراهيم
“اللعنة!” و لعنت المرأة على الفور . كانت نية الموت مميزة للغاية ، لذلك حتى مع جسد سامسارا ، ستجد صعوبة بالغة في إصلاح التآكل الناجم عن نية الموت .
و أومأ الاخرون . كان هذا هو الحال بالفعل ، فلماذا …؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات