الفصل 411: مغادرة الجبل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بإحساس كبير من التفاهم المتبادل، هو وزوجته لم يناقشا سوتشو، جينغدو، أو أمور من أي مكان آخر. لم يتحدثوا عن هايتانغ، الأميرة الكبرى، أو الإمبراطور. فقط في بعض الأحيان تحدثوا عن أختها رورو التي كانت تتدرب حاليًا في تشي الشمالية، اللعبة البرية المصنوعة من قبل عائلة تينغ في قصر عائلة فان خارج جينغدو، أفخاذ الدجاج اللذيذة للغاية التي تصدرها ديتشو…
بينما كان في سوتشو، كان فان شيان يتطلع إلى رحلة ووتشو لأنه عرف أن رئيس الوزراء العجوز أمامه أصبح صامتًا هذا العام فقط. كان كما لو أنه اختفى من العالم لمنع الإمبراطور من الحذر منه.
ليس تمامًا ثلاثة لي بعد التوجه شمالًا من مفترق الطرق، خرج فان شيان من العربة وتمدد. سأل المرؤوس بجانبه، “كل شيء جاهز؟”
بالطبع، الحقيقة تصبح خيالًا عندما يصبح الخيال حقيقة. بعد التصرف بهذه الطريقة لفترة طويلة جدًا، غالبًا ما يغوص الشعور في العظام. أعجب فان شيان بروح حميه في الجرأة على الخسارة والفوز.
…
لم يكن البلاط مكانًا للبقاء لفترة طويلة، لذا غادر بخفة. لم تكن هناك حاجة للتفاوض بدقة حول أي تفاصيل. على أي حال، كان قد ترك لفان شيان هذا الذيل في العاصمة. بإعطاء الإمبراطور وجهًا كافيًا، سيعطي البلاط أيضًا رئيس الوزراء السابق المتقاعد بكرامة بعض الاحترام.
هذا النوع من الذكاء السياسي جعل فان شيان يثق في حكم حميه. بعد سماع هذه الكلمات اليوم، على الرغم من أنه شعر بقشعريرة وإثارة خفيفة، إلا أنه كان غارقًا في التفكير العميق استعدادًا للأمواج التي على وشك الوصول. سيكون من الصعب تهدئتها. على الرغم من أنه كان أحد الأيدي التي تثيرها، يبدو أن فان شيان قد قلل من تأثير هذه المسألة.
هذا النوع من الذكاء السياسي جعل فان شيان يثق في حكم حميه. بعد سماع هذه الكلمات اليوم، على الرغم من أنه شعر بقشعريرة وإثارة خفيفة، إلا أنه كان غارقًا في التفكير العميق استعدادًا للأمواج التي على وشك الوصول. سيكون من الصعب تهدئتها. على الرغم من أنه كان أحد الأيدي التي تثيرها، يبدو أن فان شيان قد قلل من تأثير هذه المسألة.
خطأ، كان هناك لا يزال دا باو.
فهم أفكار الأميرة الكبرى لكنه لم يتمكن من التقاط أفكار الإمبراطور. ومع ذلك، كان لفان شيان ميزته الخاصة. بالنسبة له، الأشخاص الذين يعرفون معظم الأسرار في هذا العالم كانوا ذلك الأعرج العجوز، والده، وحميه.
بقي فان شيان ومجموعته في ووتشو لعدة أيام. عندما كان لديه الوقت، كان في الدراسة يطلب النصيحة من حميه. أراد أن يتعلم المزيد عما حدث في الماضي وبعض الحيل السياسية. على الرغم من أنه كان شخصًا من عالمين وموهوبًا من السماء بالإضافة إلى ثروة من الخبرة الحياتية، في هذه الأمور، كان هناك رئيس وزراء شرير للعصور أمامه، لذا لم يستطع تفويت هذه الفرصة.
هؤلاء الثلاثة كانوا، في السنوات الخمس بعد السياسات الجديدة، أكثر ثلاثة مرؤوسين كفاءة لدى إمبراطور تشينغ. كانوا ثلاثة مسؤولين أذكياء وقادرين في بلاط تشينغ. تذكر فان شيان بوضوح أنه قبل وصوله إلى جينغدو من دانتشو، كان والده وتشن بينغ بينغ غريبين عمليًا ولم يتحدثا أبدًا بشكل أساسي. كان رئيس الوزراء لين وتشن بينغ بينغ أقوى المعارضين لبعضهما البعض في البلاط.
استيقظ فان شيان من أفكاره ولم يستطع إلا أن يهز رأسه. كان البلاط لا يزال يحتوي على العديد من المشاكل داخله، ومع ذلك كان الإمبراطور يتسرع في قتل كلابه… لكن الفريسة لم تُقتل بعد… ما الذي يحدث؟ من أين يأتي ثقة الإمبراطور؟
بالتحديد، كان من المستحيل أن يخبر هؤلاء الثلاثة بعضهم البعض بالمعلومات.
بالتحديد، كان من المستحيل أن يخبر هؤلاء الثلاثة بعضهم البعض بالمعلومات.
بعد دخول فان شيان العاصمة وزواجه من وانر، أصبح كل هذا موقفًا مدفونًا تحت ورق قديم. في ذلك الوقت، بخلاف الإمبراطور، كان هناك الآن فان شيان الذي يمكنه أيضًا جمع الموارد من الشيوخ الثلاثة والاستمتاع بالمعلومات من ثلاث جهات. كان رجلاً محظوظًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع لين روفو أيضًا مقاومة الابتسام. نظر بموافقة إلى الصهر أمامه. بالنظر إلى الثبات والثقة على وجه الشاب، سأل، “ثقة الإمبراطور تأتي من دليل تاريخي… لكن أنت، هذه الثقة غير المبررة، من أين تأتي؟”
بالنسبة لفان شيان، يمكنه الآن أن يرى بوضوح أكبر من هؤلاء الشيوخ الثلاثة. ومع ذلك، هذا النوع من الحظ، أو ربما القوة، يبدو أنه لا يمكن منحه لمسؤول. بغض النظر عن أي شيء، كان على أحد الثلاثة أن يتراجع.
…
رئيس الوزراء لين روفو، لأنه لم يكن صديق طفولة الإمبراطور، أصبح التضحية الأولى.
ومع ذلك، ما كان محببًا في دا باو هو أنه كان غالبًا صامتًا.
أحيانًا عندما كان فان شيان يبحث في قلبه، وجد أن هذا الظهور من الغموض إلى منصب حكومي قد تسبب بالفعل، لعائلة لين، في ضرر كبير. لن يتوقف الإمبراطور عند ذلك. في نهاية الربيع، كانت هناك مسألة التحقيق في وزارة الإيرادات خلال مؤتمر بلاط في جينغدو.
لم يفهم فان شيان لماذا سيذكر حميه هذا الشخص فجأة. قطب حاجبيه متذكرًا أن حميه لم يفكر في قتل هذا الشخص للانتقام في ذلك الوقت وشعر أنه غريب.
استيقظ فان شيان من أفكاره ولم يستطع إلا أن يهز رأسه. كان البلاط لا يزال يحتوي على العديد من المشاكل داخله، ومع ذلك كان الإمبراطور يتسرع في قتل كلابه… لكن الفريسة لم تُقتل بعد… ما الذي يحدث؟ من أين يأتي ثقة الإمبراطور؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
“لن أسأل عن مسألة جيانغنان،” قطع لين روفو خط تفكيره وقال ببطء. “أنا أثق في قدراتك. على الرغم من أنه يبدو أنك بالغت في الأمور في هذه الرحلة إلى جيانغنان، إلا أنني أثق أن لديك خطة هروب. ومع ذلك، من الأفضل إجراء بعض الاستعدادات عندما تعود إلى العاصمة لتقديم تقرير عن منصبك، خاصةً أننا لا نعرف متى سيتحرك هؤلاء الأشخاص.”
على طول الطريق غربًا، أشار الاثنان إلى الجبال وسألوا عن الجبال، دخلوا الماء عندما رأوا الماء، أشفقوا على الغزال الصغير الذي قابلوه، كانوا شرسين تجاه الذئاب الوحيدة التي قابلوها. مشوا بجانب الجدول بجانب الغابة، يتدفقون بجانب الجرف وإلى السحاب. كان هذا تفاعلًا نادرًا بعد زواجهما. كان كما لو أنه لا يوجد شيء آخر غيرهم: كان هناك فقط فان شيان ولين وانر.
فكر فان شيان قليلاً ولم يستطع مقاومة الابتسام. “اطمئن، لن يحدث شيء.”
“أليس على جانب الأميرة الكبرى؟”
لم يستطع لين روفو أيضًا مقاومة الابتسام. نظر بموافقة إلى الصهر أمامه. بالنظر إلى الثبات والثقة على وجه الشاب، سأل، “ثقة الإمبراطور تأتي من دليل تاريخي… لكن أنت، هذه الثقة غير المبررة، من أين تأتي؟”
فكر فان شيان قليلاً ثم أجاب بابتسامة، “أعتقد أن حظي هو الأفضل في هذا العالم.”
فكر فان شيان قليلاً ثم أجاب بابتسامة، “أعتقد أن حظي هو الأفضل في هذا العالم.”
ومع ذلك، ما كان محببًا في دا باو هو أنه كان غالبًا صامتًا.
كان لين روفو عاجزًا عن الكلام وهز رأسه بعجز. بعد لحظة، قال بتوازن، “ما رأيك في يوان هونغداو؟”
بالطبع، عرفت وانر ما كان عليه فعله في جياوتشو وتنهدت في قلبها. عرفت أن فان شيان لا يمكنه رفض أمر الإمبراطور. يمكنها فقط دفع ابتسامة دافئة إلى وجهها تطمئنهم обоما. أخرجت لسانها وقالت، “لا تفكر في الذهاب لقطف الزهور ودوس العشب.”
اندهش فان شيان قليلاً. كان يعرف يوان هونغداو. كان ذات مرة ضيفًا مهمًا في قصر رئيس الوزراء وكان أيضًا صديقًا قديمًا جيدًا للين روفو. ومع ذلك، يبدو أنه بعد استقالة رئيس الوزراء، لعب أدوارًا غير شريفة متنوعة. أصبح بشكل مريب المستشار الأول لشينيانغ. دون شك، جاء شرفه من بيع الأصدقاء.
بجانب غابة الجبل في المسافة، يمكن رؤية فصيل من الفرسان السود القاتمة بهالة قتل مخيفة ينتظرون بشكل خافت.
لم يفهم فان شيان لماذا سيذكر حميه هذا الشخص فجأة. قطب حاجبيه متذكرًا أن حميه لم يفكر في قتل هذا الشخص للانتقام في ذلك الوقت وشعر أنه غريب.
خطأ، كان هناك لا يزال دا باو.
“يوان هونغداو شخص قوي جدًا وكذلك شخص حر جدًا،” ابتسم لين روفو قليلاً وقال. “ما زلت لا أفهم لماذا سوف يخونني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رئيس الوزراء لين روفو، لأنه لم يكن صديق طفولة الإمبراطور، أصبح التضحية الأولى.
“أليس على جانب الأميرة الكبرى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
“هل… لدى يونروي هذه القدرة؟” تنهد لين روفو. “لست متأكدًا. مر عام بالفعل. كرهي لهونغداو قل أيضًا تدريجيًا، لذا لا يمكنني فهم الحقيقة وراء هذه المسألة في ذلك الوقت.”
فكر فان شيان قليلاً ولم يستطع مقاومة الابتسام. “اطمئن، لن يحدث شيء.”
“اسأله من أجلي،” ارتدى لين روفو وميضًا من ابتسامة باردة، “…لماذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاهد لين روفو تعبيره وهز رأسه. “إذا أصبحت العاصمة حقًا فوضى لاحقًا، ربما يمكنه مساعدتك.”
أومأ فان شيان بإخلاص، مفكرًا أن اللقاء إما سيكون بسيف أو بقوس.
فكر فان شيان قليلاً ولم يستطع مقاومة الابتسام. “اطمئن، لن يحدث شيء.”
شاهد لين روفو تعبيره وهز رأسه. “إذا أصبحت العاصمة حقًا فوضى لاحقًا، ربما يمكنه مساعدتك.”
عاش فان شيان ومجموعته أيضًا بشكل مريح في ووتشو. بمجرد أن كان بعيدًا عن أمور السياسة، كان يذهب مع وانر وداو باو للتجول في الجبال المحيطة، اصطياد الحيوانات، البحث عن جداول صغيرة، شواء الضفادع، وإخبار وانر قصة بذرة البطيخ اليتيمة.
اندهش فان شيان. لم يفهم ما يعنيه هذا.
“هل… لدى يونروي هذه القدرة؟” تنهد لين روفو. “لست متأكدًا. مر عام بالفعل. كرهي لهونغداو قل أيضًا تدريجيًا، لذا لا يمكنني فهم الحقيقة وراء هذه المسألة في ذلك الوقت.”
غاص لين روفو في التفكير، مفكرًا أيضًا في هذه المشكلة.
ترك التهيج الدنيوي كان فرحًا عظيمًا.
ربما كان ذلك الأعرج العجوز في الحديقة خارج جينغدو مشغولاً بالفرح بنفسه.
خارج ووتشو، كانت هناك الكثير من الجبال الخضراء التي أخفت الكثير من الحرارة الشديدة من الجنوب. مضافًا إليها نسيم الجبل اللطيف الذي يطرد الحرارة، كان أفضل مكان للذهاب إليه لتجنب حرارة الصيف.
…
على طول الطريق غربًا، أشار الاثنان إلى الجبال وسألوا عن الجبال، دخلوا الماء عندما رأوا الماء، أشفقوا على الغزال الصغير الذي قابلوه، كانوا شرسين تجاه الذئاب الوحيدة التي قابلوها. مشوا بجانب الجدول بجانب الغابة، يتدفقون بجانب الجرف وإلى السحاب. كان هذا تفاعلًا نادرًا بعد زواجهما. كان كما لو أنه لا يوجد شيء آخر غيرهم: كان هناك فقط فان شيان ولين وانر.
…
اندهش فان شيان قليلاً. كان يعرف يوان هونغداو. كان ذات مرة ضيفًا مهمًا في قصر رئيس الوزراء وكان أيضًا صديقًا قديمًا جيدًا للين روفو. ومع ذلك، يبدو أنه بعد استقالة رئيس الوزراء، لعب أدوارًا غير شريفة متنوعة. أصبح بشكل مريب المستشار الأول لشينيانغ. دون شك، جاء شرفه من بيع الأصدقاء.
بقي فان شيان ومجموعته في ووتشو لعدة أيام. عندما كان لديه الوقت، كان في الدراسة يطلب النصيحة من حميه. أراد أن يتعلم المزيد عما حدث في الماضي وبعض الحيل السياسية. على الرغم من أنه كان شخصًا من عالمين وموهوبًا من السماء بالإضافة إلى ثروة من الخبرة الحياتية، في هذه الأمور، كان هناك رئيس وزراء شرير للعصور أمامه، لذا لم يستطع تفويت هذه الفرصة.
“دا باو سيأتي معنا؟” كانت عيون فان شيان مفتوحة على مصراعيها. “ألم نكن من المفترض أن نأخذه إلى الحمي ونجعله يرافقه؟”
عندما ذهب في مهمة دبلوماسية إلى تشي الشمالية، كان فان شيان قد تعلم ذات مرة من السير شياو إن في العربة. كانت هذه أكبر ميزة لفان شيان. يمكنه ضمان وساطته في الساعة الثانية صباحًا وسيستغل كل فرصة لتعلم مهارات لحماية حياته. كان هذا النوع من المثابرة والتصميم على خلاف مع الكسل الذي أظهره.
ربما كان ذلك الأعرج العجوز في الحديقة خارج جينغدو مشغولاً بالفرح بنفسه.
في المحادثات على مدار هذه الأيام، ركز فان شيان على دراسة الأجزاء المهمة من البلاط، خاصة الفرع العسكري الأكثر غرابة بالنسبة له ومساهمات عائلتي تشين وييه منذ بداية البلاد. زاد بشكل كبير من إدراكه الإدراكي. وجد فان شيان أنه أكثر غرابة كيف يمكن لعائلة مخلصة مثل عائلة ييه أن تشارك مع جانب الأميرة الكبرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فهم أفكار الأميرة الكبرى لكنه لم يتمكن من التقاط أفكار الإمبراطور. ومع ذلك، كان لفان شيان ميزته الخاصة. بالنسبة له، الأشخاص الذين يعرفون معظم الأسرار في هذا العالم كانوا ذلك الأعرج العجوز، والده، وحميه.
هذا السؤال يمكن فقط دفنه في أعماق قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بإحساس كبير من التفاهم المتبادل، هو وزوجته لم يناقشا سوتشو، جينغدو، أو أمور من أي مكان آخر. لم يتحدثوا عن هايتانغ، الأميرة الكبرى، أو الإمبراطور. فقط في بعض الأحيان تحدثوا عن أختها رورو التي كانت تتدرب حاليًا في تشي الشمالية، اللعبة البرية المصنوعة من قبل عائلة تينغ في قصر عائلة فان خارج جينغدو، أفخاذ الدجاج اللذيذة للغاية التي تصدرها ديتشو…
بخصوص مسألة جيانغنان، على الرغم من أن لين روفو لم يرغب في المشاركة، في النهاية، كتب رسالة إلى الحاكم شيويه تشينغ. أما محتويات الرسالة، لم يكترث فان شيان بالاهتمام. سواء كان الحاكم سيعطي رئيس الوزراء السابق هذا الوجه أم لا كان مسألة أخرى. الأهم من ذلك، حلل حميه شخصية شيويه تشينغ له.
لم يكن البلاط مكانًا للبقاء لفترة طويلة، لذا غادر بخفة. لم تكن هناك حاجة للتفاوض بدقة حول أي تفاصيل. على أي حال، كان قد ترك لفان شيان هذا الذيل في العاصمة. بإعطاء الإمبراطور وجهًا كافيًا، سيعطي البلاط أيضًا رئيس الوزراء السابق المتقاعد بكرامة بعض الاحترام.
كان شيويه تشينغ مسؤولًا قريبًا من الإمبراطور. كان مولعًا بالإنجازات، وكانت أفكاره دقيقة. إذا تم منحه عملًا بطوليًا كبيرًا، فسوف يتعاون سرًا.
لم يكن البلاط مكانًا للبقاء لفترة طويلة، لذا غادر بخفة. لم تكن هناك حاجة للتفاوض بدقة حول أي تفاصيل. على أي حال، كان قد ترك لفان شيان هذا الذيل في العاصمة. بإعطاء الإمبراطور وجهًا كافيًا، سيعطي البلاط أيضًا رئيس الوزراء السابق المتقاعد بكرامة بعض الاحترام.
كان تهريب خزانة القصر لا يزال مستمرًا. كان التحقيق والمصادرة في البحار لا يزال يحدث، ولم يتوقف استغلال وإضعاف عائلة مينغ ليوم واحد. وفقًا للرسائل القادمة من سوتشو، لعب مينغ تشينغدا دور الثعبان والفأر. ومع ذلك، لم يتمكن من الحفاظ حقًا على الاتصال ببيت تيانغينغ للمال. بدون خيار آخر، زاد من كمية المال الذي كان ينقله عبر بيت تشاوشانغ للمال.
عاش لين روفو وحيدًا في ووتشو. على الرغم من أن هناك عددًا لا يحصى من الأشخاص في عائلتهم، كان هناك عدد قليل جدًا من كانوا قريبين حقًا منه بجانبه. كان على وانر أن تتبع فان شيان. إذا ذهب دا باو أيضًا معهم، من سيرافق رئيس الوزراء العجوز؟
فكر فان شيان، جيد جدًا. طالما تجاوز تلك النقطة الحرجة، سيكون ذلك عندما يتم تدمير عائلة مينغ.
“دا باو سيأتي معنا؟” كانت عيون فان شيان مفتوحة على مصراعيها. “ألم نكن من المفترض أن نأخذه إلى الحمي ونجعله يرافقه؟”
…
بجانب غابة الجبل في المسافة، يمكن رؤية فصيل من الفرسان السود القاتمة بهالة قتل مخيفة ينتظرون بشكل خافت.
…
…
خارج ووتشو، كانت هناك الكثير من الجبال الخضراء التي أخفت الكثير من الحرارة الشديدة من الجنوب. مضافًا إليها نسيم الجبل اللطيف الذي يطرد الحرارة، كان أفضل مكان للذهاب إليه لتجنب حرارة الصيف.
عندما ذهب في مهمة دبلوماسية إلى تشي الشمالية، كان فان شيان قد تعلم ذات مرة من السير شياو إن في العربة. كانت هذه أكبر ميزة لفان شيان. يمكنه ضمان وساطته في الساعة الثانية صباحًا وسيستغل كل فرصة لتعلم مهارات لحماية حياته. كان هذا النوع من المثابرة والتصميم على خلاف مع الكسل الذي أظهره.
عاش فان شيان ومجموعته أيضًا بشكل مريح في ووتشو. بمجرد أن كان بعيدًا عن أمور السياسة، كان يذهب مع وانر وداو باو للتجول في الجبال المحيطة، اصطياد الحيوانات، البحث عن جداول صغيرة، شواء الضفادع، وإخبار وانر قصة بذرة البطيخ اليتيمة.
فكر فان شيان قليلاً ثم أجاب بابتسامة، “أعتقد أن حظي هو الأفضل في هذا العالم.”
كانت هناك أوقات يقضونها في الجبال ليلاً. كانت النجوم تنتشر في السماء. لا يمكن تخيل شيء أكثر جمالاً. شاهدوا جسر العقعق يقترب تدريجيًا ودرب التبانة يذهب مع الريح. حمل فان شيان زوجته بين ذراعيه، يغازلها بهدوء ويحدث ضجة. بينما كان ينظر إلى سماء الليل المليئة بالنجوم، لم يعرف ما إذا كان العالم على وشك الالتئام أو الانقسام، عرف فقط أن وقت لقاء الراعي والحائكة قد اقترب تقريبًا.
فكر فان شيان قليلاً ثم أجاب بابتسامة، “أعتقد أن حظي هو الأفضل في هذا العالم.”
ترك التهيج الدنيوي كان فرحًا عظيمًا.
ربما كان ذلك الأعرج العجوز في الحديقة خارج جينغدو مشغولاً بالفرح بنفسه.
بإحساس كبير من التفاهم المتبادل، هو وزوجته لم يناقشا سوتشو، جينغدو، أو أمور من أي مكان آخر. لم يتحدثوا عن هايتانغ، الأميرة الكبرى، أو الإمبراطور. فقط في بعض الأحيان تحدثوا عن أختها رورو التي كانت تتدرب حاليًا في تشي الشمالية، اللعبة البرية المصنوعة من قبل عائلة تينغ في قصر عائلة فان خارج جينغدو، أفخاذ الدجاج اللذيذة للغاية التي تصدرها ديتشو…
كان شيويه تشينغ مسؤولًا قريبًا من الإمبراطور. كان مولعًا بالإنجازات، وكانت أفكاره دقيقة. إذا تم منحه عملًا بطوليًا كبيرًا، فسوف يتعاون سرًا.
على طول الطريق غربًا، أشار الاثنان إلى الجبال وسألوا عن الجبال، دخلوا الماء عندما رأوا الماء، أشفقوا على الغزال الصغير الذي قابلوه، كانوا شرسين تجاه الذئاب الوحيدة التي قابلوها. مشوا بجانب الجدول بجانب الغابة، يتدفقون بجانب الجرف وإلى السحاب. كان هذا تفاعلًا نادرًا بعد زواجهما. كان كما لو أنه لا يوجد شيء آخر غيرهم: كان هناك فقط فان شيان ولين وانر.
بالنسبة لفان شيان، يمكنه الآن أن يرى بوضوح أكبر من هؤلاء الشيوخ الثلاثة. ومع ذلك، هذا النوع من الحظ، أو ربما القوة، يبدو أنه لا يمكن منحه لمسؤول. بغض النظر عن أي شيء، كان على أحد الثلاثة أن يتراجع.
خطأ، كان هناك لا يزال دا باو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع لين روفو أيضًا مقاومة الابتسام. نظر بموافقة إلى الصهر أمامه. بالنظر إلى الثبات والثقة على وجه الشاب، سأل، “ثقة الإمبراطور تأتي من دليل تاريخي… لكن أنت، هذه الثقة غير المبررة، من أين تأتي؟”
ومع ذلك، ما كان محببًا في دا باو هو أنه كان غالبًا صامتًا.
كان تهريب خزانة القصر لا يزال مستمرًا. كان التحقيق والمصادرة في البحار لا يزال يحدث، ولم يتوقف استغلال وإضعاف عائلة مينغ ليوم واحد. وفقًا للرسائل القادمة من سوتشو، لعب مينغ تشينغدا دور الثعبان والفأر. ومع ذلك، لم يتمكن من الحفاظ حقًا على الاتصال ببيت تيانغينغ للمال. بدون خيار آخر، زاد من كمية المال الذي كان ينقله عبر بيت تشاوشانغ للمال.
هذه الأيام لا يمكن أن تستمر إلى الأبد. إذا أراد فان شيان إنقاذ أيام مثل هذه، كان عليه مغادرة الجبل مرة أخرى ودخول عالم الشؤون الإنسانية.
“لن أسأل عن مسألة جيانغنان،” قطع لين روفو خط تفكيره وقال ببطء. “أنا أثق في قدراتك. على الرغم من أنه يبدو أنك بالغت في الأمور في هذه الرحلة إلى جيانغنان، إلا أنني أثق أن لديك خطة هروب. ومع ذلك، من الأفضل إجراء بعض الاستعدادات عندما تعود إلى العاصمة لتقديم تقرير عن منصبك، خاصةً أننا لا نعرف متى سيتحرك هؤلاء الأشخاص.”
…
هؤلاء الثلاثة كانوا، في السنوات الخمس بعد السياسات الجديدة، أكثر ثلاثة مرؤوسين كفاءة لدى إمبراطور تشينغ. كانوا ثلاثة مسؤولين أذكياء وقادرين في بلاط تشينغ. تذكر فان شيان بوضوح أنه قبل وصوله إلى جينغدو من دانتشو، كان والده وتشن بينغ بينغ غريبين عمليًا ولم يتحدثا أبدًا بشكل أساسي. كان رئيس الوزراء لين وتشن بينغ بينغ أقوى المعارضين لبعضهما البعض في البلاط.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع لين روفو أيضًا مقاومة الابتسام. نظر بموافقة إلى الصهر أمامه. بالنظر إلى الثبات والثقة على وجه الشاب، سأل، “ثقة الإمبراطور تأتي من دليل تاريخي… لكن أنت، هذه الثقة غير المبررة، من أين تأتي؟”
“دا باو سيأتي معنا؟” كانت عيون فان شيان مفتوحة على مصراعيها. “ألم نكن من المفترض أن نأخذه إلى الحمي ونجعله يرافقه؟”
أومأ فان شيان بإخلاص، مفكرًا أن اللقاء إما سيكون بسيف أو بقوس.
عاش لين روفو وحيدًا في ووتشو. على الرغم من أن هناك عددًا لا يحصى من الأشخاص في عائلتهم، كان هناك عدد قليل جدًا من كانوا قريبين حقًا منه بجانبه. كان على وانر أن تتبع فان شيان. إذا ذهب دا باو أيضًا معهم، من سيرافق رئيس الوزراء العجوز؟
هذه الأيام لا يمكن أن تستمر إلى الأبد. إذا أراد فان شيان إنقاذ أيام مثل هذه، كان عليه مغادرة الجبل مرة أخرى ودخول عالم الشؤون الإنسانية.
بدون طفله، بدون أطفال عمليًا عند ركبتيه، يمكن لفان شيان أن يتعاطف مع هذا النوع من الوحدة.
كان شيويه تشينغ مسؤولًا قريبًا من الإمبراطور. كان مولعًا بالإنجازات، وكانت أفكاره دقيقة. إذا تم منحه عملًا بطوليًا كبيرًا، فسوف يتعاون سرًا.
“أصر الأب،” تحدثت وانر بهدوء. بعد الرعاية الدقيقة لفان شيان خلال هذه الأيام، بالإضافة إلى السفر في الجبال، تعافت بالفعل صحة وانر بشكل كبير. لمعت حمرة صحية على خديها الناعمتين، ورموش عينيها الكبيرتين تومض إليه.
هذا السؤال يمكن فقط دفنه في أعماق قلبه.
نظر إليها فان شيان بابتسامة وأمسك بيدها بلطف. “كلا الأمرين جيد.”
بالطبع، الحقيقة تصبح خيالًا عندما يصبح الخيال حقيقة. بعد التصرف بهذه الطريقة لفترة طويلة جدًا، غالبًا ما يغوص الشعور في العظام. أعجب فان شيان بروح حميه في الجرأة على الخسارة والفوز.
بعد أيام، غادرت تلك المجموعة من العربات السوداء ووتشو وتوجهت ببطء نحو الشرق. على طول الطريق، مرت بالعديد من المدن الصغيرة والجبال الكبيرة حتى وصلت إلى مفترق طرق.
…
كان هذا بالفعل داخل أراضي طريق دونغشان. أدى هذا مفترق الطرق إلى اثنين من المدن الإقليمية تحت حكم طريق دونغشان.
فكر فان شيان، جيد جدًا. طالما تجاوز تلك النقطة الحرجة، سيكون ذلك عندما يتم تدمير عائلة مينغ.
إلى الشرق كانت دانتشو، نحو الشمال كانت جياوتشو.
اندهش فان شيان. لم يفهم ما يعنيه هذا.
“اذهبي إلى دانتشو وانتظريني. عليّ التعامل مع بعض الأمور في جياوتشو،” وقف فان شيان على العربة وتحدث بتوازن إلى وانر في العربة. “على الأكثر سأكون متأخرًا عنك بعشرة أيام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
بالطبع، عرفت وانر ما كان عليه فعله في جياوتشو وتنهدت في قلبها. عرفت أن فان شيان لا يمكنه رفض أمر الإمبراطور. يمكنها فقط دفع ابتسامة دافئة إلى وجهها تطمئنهم обоما. أخرجت لسانها وقالت، “لا تفكر في الذهاب لقطف الزهور ودوس العشب.”
فكر فان شيان، جيد جدًا. طالما تجاوز تلك النقطة الحرجة، سيكون ذلك عندما يتم تدمير عائلة مينغ.
ابتسم فان شيان بإحراج وانحنى. “اطمئني يا زوجتي، لن أذهب لقطف الزهور على الجانب مرة أخرى.”
بجانب وانر، كان دا باو جالسًا بتعبير خشبي. عند سماع هذه الكلمات، تدخل فجأة، “هناك… زهور في الحديقة.”
بجانب وانر، كان دا باو جالسًا بتعبير خشبي. عند سماع هذه الكلمات، تدخل فجأة، “هناك… زهور في الحديقة.”
بالطبع، عرفت وانر ما كان عليه فعله في جياوتشو وتنهدت في قلبها. عرفت أن فان شيان لا يمكنه رفض أمر الإمبراطور. يمكنها فقط دفع ابتسامة دافئة إلى وجهها تطمئنهم обоما. أخرجت لسانها وقالت، “لا تفكر في الذهاب لقطف الزهور ودوس العشب.”
شعر فان شيان بغضب خفيف. شعرت وانر بندم خفيف. لم يكن لدى دا باو أي فكرة عما حدث. عند هذا، قال الثلاثة وداعهم.
ربما كان ذلك الأعرج العجوز في الحديقة خارج جينغدو مشغولاً بالفرح بنفسه.
…
فكر فان شيان، جيد جدًا. طالما تجاوز تلك النقطة الحرجة، سيكون ذلك عندما يتم تدمير عائلة مينغ.
…
لم يكن البلاط مكانًا للبقاء لفترة طويلة، لذا غادر بخفة. لم تكن هناك حاجة للتفاوض بدقة حول أي تفاصيل. على أي حال، كان قد ترك لفان شيان هذا الذيل في العاصمة. بإعطاء الإمبراطور وجهًا كافيًا، سيعطي البلاط أيضًا رئيس الوزراء السابق المتقاعد بكرامة بعض الاحترام.
ليس تمامًا ثلاثة لي بعد التوجه شمالًا من مفترق الطرق، خرج فان شيان من العربة وتمدد. سأل المرؤوس بجانبه، “كل شيء جاهز؟”
عاش لين روفو وحيدًا في ووتشو. على الرغم من أن هناك عددًا لا يحصى من الأشخاص في عائلتهم، كان هناك عدد قليل جدًا من كانوا قريبين حقًا منه بجانبه. كان على وانر أن تتبع فان شيان. إذا ذهب دا باو أيضًا معهم، من سيرافق رئيس الوزراء العجوز؟
“كل شيء جاهز، أيها المفوض.”
كان لين روفو عاجزًا عن الكلام وهز رأسه بعجز. بعد لحظة، قال بتوازن، “ما رأيك في يوان هونغداو؟”
بجانب غابة الجبل في المسافة، يمكن رؤية فصيل من الفرسان السود القاتمة بهالة قتل مخيفة ينتظرون بشكل خافت.
هؤلاء الثلاثة كانوا، في السنوات الخمس بعد السياسات الجديدة، أكثر ثلاثة مرؤوسين كفاءة لدى إمبراطور تشينغ. كانوا ثلاثة مسؤولين أذكياء وقادرين في بلاط تشينغ. تذكر فان شيان بوضوح أنه قبل وصوله إلى جينغدو من دانتشو، كان والده وتشن بينغ بينغ غريبين عمليًا ولم يتحدثا أبدًا بشكل أساسي. كان رئيس الوزراء لين وتشن بينغ بينغ أقوى المعارضين لبعضهما البعض في البلاط.
هذه الأيام لا يمكن أن تستمر إلى الأبد. إذا أراد فان شيان إنقاذ أيام مثل هذه، كان عليه مغادرة الجبل مرة أخرى ودخول عالم الشؤون الإنسانية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات