الفصل 398. هل تجرؤ على قتلي؟
لم يجرؤ أحد على التحرك ضد أربعةالأسياد الكبار العظماء، حتى لو أراد شخص ما الانتحار، فلن يختار هذا الطريق.
بهجة الحياة
…
على مسافة أقل من ثلاثة أمتار، كانت سرعة أكثر من 30 سهماً مسمومة مرعبة، والقوة التي تحملها كانت صادمة. لم يكن أحد ليتخيل أن شخصًا يمكنه تجنب مثل هذا الهجوم الكثيف والمفاجئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت الطاولة، سُحب السيف بقوة قوية. أعطى زئير التنين وبدأ في الطنين. ارتفع مقبض السيف ببطء. أنار نصف السيف المتلألئ ببريق أبيض ثلجي داخل المبنى بشكل رائع.
حتى لو كان الشخص الجالس بجانب الطاولة إلهًا، لن يتمكن من تجنبه.
ما كان ملحوظًا هو أنه كلما اقترب من الطاولة مع الرجل في قبعة الخيزران، شعر فان شيان بمزيد من الهدوء، مثل واحة من السلام.
لذا لم يحاول حتى تجنبه. كما أنه لم يبدو أنه تحرك، لكن زوجًا من عيدان الطعام اختفى من الوعاء على الطاولة. تم الإمساك بهذا الزوج من العيدان بثبات في يده وبدأ في الرقص بسهولة في الهواء كما لو كان يختار طعامًا لذيذًا من العدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
صفرت أطراف عيدان الخيزران الناعمة في الهواء. كان الأمر كما لو أنها لم تكن زوجًا من العيدان بل سلاحًا قديمًا مشبعًا بـ “تشي” بلا حدود.
فقط الآن شعر غاو دا بخوف لا حدود له. نظر إلى الوراء دون وعي ورأى أن يد فان شيان اليمنى تهتز وهو يمسحها برفق على ثوبه الطويل.
دينغ. دينغ. دينغ. دينغ. دينغ. مثل المطر الذي يضرب ورقة الموز.
ضاقت عيون فان شيان. نظر إليه وقال مباشرة: “واحد.”
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضرب الضربة بالفعل.
…
الآخر ليس إنسانًا. الآخر بالتأكيد ليس إنسانًا.
صدح مجموعة من الطرقات الباهتة حيث تم دفع جميع السهام في تقدمها السريع قليلاً إلى الجانب بواسطة ذلك الزوج من العيدان. في حالة مستحيلة، تم دفعها جميعًا قليلاً إلى الجانب، لذا تحركت قليلاً عن مساراتها المتوقعة. مرت بجانب أجساد الشخصين الجالسين على الطاولة واخترقت ألواح الخشب وجدران بيت دعارة باويو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مجلس المراقبة أقسى منظمة في محكمة مملكة تشينغ. كان مسؤولو مجلس المراقبة يتمتعون بأكثر الحالات العقلية صلابة وإصرارًا في مملكة تشينغ. ومع ذلك، كانوا، بعد كل شيء، ما زالوا بشرًا. عندما وجدوا أن العدو الذي يواجهونه اليوم بدا وكأنه قد غادر بالفعل فئة البشر سرًا، شعروا ببعض الخوف وإحساس بالعجز.
اخترقت السهام الخشب، واهتزت ذيول السهام قليلاً. في لحظة، جعلت أكثر من 30 سهماً الغرفة تبدو كما لو أنها أنبتت فوضى من العشب، لكنها لم تؤذ هدفها.
ما كان ملحوظًا هو أنه كلما اقترب من الطاولة مع الرجل في قبعة الخيزران، شعر فان شيان بمزيد من الهدوء، مثل واحة من السلام.
رجال السيف في المكتب السادس لمجلس المراقبة رأوا هذا المشهد أمامهم وشعروا بموجة من البرودة تخترق قلوبهم، وتسيطر على أجسادهم بالكامل. أن تكون قادرًا على صد هذا العدد الكبير من السهام السريعة في مثل هذه المسافة القصيرة بمجرد زوج من العيدان، هذا النوع من السرعة، هذا النوع من البصر، هذا النوع من القوة، هذا النوع من…
بعد هذه الصيحة، نهض وارتفع جسده بالكامل.
الآخر ليس إنسانًا. الآخر بالتأكيد ليس إنسانًا.
…
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
…
أمسك فان شيان مرة أخرى بمروحته المكسورة على الطاولة وقال: “من بين السادة العظماء الأربعة، طالما أنه ليس ذلك الأحمق القاسي، لا أحد يجرؤ على قتلي.”
كان مجلس المراقبة أقسى منظمة في محكمة مملكة تشينغ. كان مسؤولو مجلس المراقبة يتمتعون بأكثر الحالات العقلية صلابة وإصرارًا في مملكة تشينغ. ومع ذلك، كانوا، بعد كل شيء، ما زالوا بشرًا. عندما وجدوا أن العدو الذي يواجهونه اليوم بدا وكأنه قد غادر بالفعل فئة البشر سرًا، شعروا ببعض الخوف وإحساس بالعجز.
استثنائي وإلهي.
إطلاق المكتب الثالث المتتالي يمكن أن يطلق ثلاث جولات فقط. كان الوقت قد فات بالفعل لرفع أقواسهم. علاوة على ذلك، كانت أيدي رجال السيف في المكتب السادس تهتز بينما كانوا يحدقون ب عدم التصديق في الشخص بجانب الطاولة. بدا أنهم نسوا خطوتهم التالية.
كان الطابق العلوي من بيت دعارة باويو صامتًا تمامًا، بينما كان الطابق السفلي قد بدأ بالفعل في الضجيج. على الرغم من أن ضربة غاو دا قد قطعت في الهواء الفارغ، إلا أنها صدمت عددًا لا يحصى من الأشخاص. كان الضجيج لا يصدق، ومع ذلك، هدأ بعد استراحة صغيرة لأن الحارس في الطابق السفلي وشي سانغ كانا يتعاملان معه.
في نفس الوقت، تدفقت السهام للأمام. اندفع حراس النمر السبعة نحو الطاولة مثل سبعة نمور عدوانية تغادر الجبل. تحت حماية السهام، أمسكوا بسكاكينهم الطويلة في أيديهم وأصبحوا سبعة خطوط من الضوء الساطع كالثلج يقطعون نحو الطاولة.
تحرك الهواء في المبنى دون سبب، وبدا أن الهواء خارج السور قد اهتز، مشوهًا المنظر حوله.
كان ضوء السكاكين لا يزال في الهواء عندما نادى فان شيان بصرامة من خلف حراس النمر، “تراجعوا!”
…
بعد هذه الصيحة، نهض وارتفع جسده بالكامل.
“يُستغنى عن الجميع.”
…
لم يكن حتى ذلك الحين، أن أي شخص لاحظ أنه بجانب ساق الطاولة كان هناك سيف. سيف بسيط جدًا لا يعطي أي ضوء. كان قماش خشن ملفوفًا بكثافة بالخارج.
…
…
عند نداء التراجع، قام حراس النشر الستة، بخلاف غاو دا، بسحب “تشي” بقوة ووضعوا سكاكينهم على صدورهم بشكل محرج جدًا. في الهواء على بعد حوالي متر ونصف من تلك الطاولة، أوقفوا أجسادهم بقوة. نقرت أصابع أقدامهم، واتبعوا الأوامر بالتراجع.
بقي فان شيان بجانب الدرابزين وأعطى الأمر ببرودة دون أن يلتفت. أمسك المروحة في يده بإحكام أكثر فأكثر. كان الورق على المروحة يبدأ بالفعل في التشوه. كان قد عقد العزم.
ومع ذلك، كانت قدرة غاو دا القتالية الأقوى، لذا كانت ردود أفعاله الأسرع. كان نقطة الوسط في الرمح ووصل بالفعل إلى الطاولة وواجه الشخص الغامض في قبعة الخيزران. شعر ببرودة خفيفة في قلبه، لكنه لم يتمكن من التراجع. يمكنه فقط أن يطلق زئيرًا ويدور “تشي” في جسده إلى أقصى حد. تحولت يديه على المقبض، وقطع في الهواء.
رجال السيف في المكتب السادس لمجلس المراقبة رأوا هذا المشهد أمامهم وشعروا بموجة من البرودة تخترق قلوبهم، وتسيطر على أجسادهم بالكامل. أن تكون قادرًا على صد هذا العدد الكبير من السهام السريعة في مثل هذه المسافة القصيرة بمجرد زوج من العيدان، هذا النوع من السرعة، هذا النوع من البصر، هذا النوع من القوة، هذا النوع من…
شعر غاو دا فجأة أن قدمه الخلفية تشدت وجسده سُحب للخلف بواسطة قوة “تشي” وفيرة لا تقاوم وهائلة.
…
ضرب الضربة بالفعل.
شعر غاو دا فجأة أن قدمه الخلفية تشدت وجسده سُحب للخلف بواسطة قوة “تشي” وفيرة لا تقاوم وهائلة.
وميض السكين عبر الجزء الأمامي من الطاولة لأنه سُحب بواسطة شخص خلفه. لم يضرب الشخص في قبعة الخيزران، بل قطع الأرض أمام الطاولة.
تغيرت نظرة الرجل. لم يكن فان شيان متأكدًا مما إذا كانت عيناه تخدعانه لأنه رأى بريق تقدير في عيني الشخص الآخر.
مع صوت حاد، انفصلت الأرضيات الخشبية السميكة والصلبة مثل الورق الرقيق تحت السكين الطويل في يدي غاو دا وظهر تمزق عملاق. للحظة، ارتفع الغبار وطار نشارة الخشب في كل الاتجاهات. من خلال تلك الفتحة، كان من الممكن رؤية الطاولات في الطابق السفلي.
تغيرت نظرة الرجل. لم يكن فان شيان متأكدًا مما إذا كانت عيناه تخدعانه لأنه رأى بريق تقدير في عيني الشخص الآخر.
في اللحظة التي ضرب فيها غاو دا، وضع الرجل في قبعة الخيزران زوج العيدان في يده برفق على الطاولة.
شخص بسيط، لكنه حجب كل البريق بين السماء والأرض.
لم يكن حتى ذلك الحين، أن أي شخص لاحظ أنه بجانب ساق الطاولة كان هناك سيف. سيف بسيط جدًا لا يعطي أي ضوء. كان قماش خشن ملفوفًا بكثافة بالخارج.
ومع ذلك، كانت قدرة غاو دا القتالية الأقوى، لذا كانت ردود أفعاله الأسرع. كان نقطة الوسط في الرمح ووصل بالفعل إلى الطاولة وواجه الشخص الغامض في قبعة الخيزران. شعر ببرودة خفيفة في قلبه، لكنه لم يتمكن من التراجع. يمكنه فقط أن يطلق زئيرًا ويدور “تشي” في جسده إلى أقصى حد. تحولت يديه على المقبض، وقطع في الهواء.
ثم، هبط زوج العيدان على الطاولة وبدأ السيف الذي يبدو طبيعيًا فجأة في إصدار ضوء ساطع. مع صوت “زينغ”، بدأ مقبض السيف يهتز من تلقاء نفسه. قفز بحماس ومزق القماش الخشن الملفوف حول غمد السيف. أخرج نصف سيف ساطع كالثلج.
ومع ذلك، كانت قدرة غاو دا القتالية الأقوى، لذا كانت ردود أفعاله الأسرع. كان نقطة الوسط في الرمح ووصل بالفعل إلى الطاولة وواجه الشخص الغامض في قبعة الخيزران. شعر ببرودة خفيفة في قلبه، لكنه لم يتمكن من التراجع. يمكنه فقط أن يطلق زئيرًا ويدور “تشي” في جسده إلى أقصى حد. تحولت يديه على المقبض، وقطع في الهواء.
سيف بارد وقاتل ليس من هذا العالم انبعثت من نصف السيف هذا.
توقفت تلك الأيدي الثابتة ببطء على الطاولة.
إرادة السيف دخلت المسافة بين ألواح الأرضية. عندما لمس سكين غاو دا الطويل الأرضية، خرج. في نفس الوقت الذي شق فيه السكين الطويل الحفرة العملاقة في الأرضية، ظهرت شقوق دقيقة على طول جرح السكين وانتشرت بسرعة.
…
لم يكن للشقوق أي أنماط يمكن الحديث عنها، لكنها بدت كجمال بلا حيوية.
بدأت يدي غاو دا أيضًا في الاهتزاز. أطلق سراح السكين بخوف وعجز.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقد فان شيان أنه إذا سحب الطرف الآخر سيفه، سينفصل جسده ورأسه. لذلك، دفع بقوة بريق الخوف العميق في قلبه وقال كل كلمة بوضوح: “لهذا السبب لا أفهم لماذا ستظهر هنا. في قلبي، يجب أن تكون على قارب نصف مكسور تغني تحت السماء، مسترخيًا وسهلًا… شخص فاضل لا تغمس أكمامه في السحب المتدفقة، وليس سيدًا قتاليًا همجيًا سيسمح للأمور بإثارة الارتباك في قلبك والتصرف بهذه الطريقة الغبية.”
…
رجال السيف في المكتب السادس لمجلس المراقبة رأوا هذا المشهد أمامهم وشعروا بموجة من البرودة تخترق قلوبهم، وتسيطر على أجسادهم بالكامل. أن تكون قادرًا على صد هذا العدد الكبير من السهام السريعة في مثل هذه المسافة القصيرة بمجرد زوج من العيدان، هذا النوع من السرعة، هذا النوع من البصر، هذا النوع من القوة، هذا النوع من…
غزت الشقوق سكين غاو دا الطويل بسرعة. بدأ سكين حارس النمر الطويل يهتز بشكل لا يمكن السيطرة عليه. على السطح الحاد والصلب للسكين، بدا كما لو أن زوجًا غير مرئي من الأيدي كان يستخدم ماسًا للنقش عليه وظهرت علامات عميقة لا تعد ولا تحصى.
لذا لم يحاول حتى تجنبه. كما أنه لم يبدو أنه تحرك، لكن زوجًا من عيدان الطعام اختفى من الوعاء على الطاولة. تم الإمساك بهذا الزوج من العيدان بثبات في يده وبدأ في الرقص بسهولة في الهواء كما لو كان يختار طعامًا لذيذًا من العدم.
بدأت يدي غاو دا أيضًا في الاهتزاز. أطلق سراح السكين بخوف وعجز.
انخفضت نظرة فان شيان قليلاً، ينظر إلى الأيدي التي يجب أن تكون عجوزًا ولكن ليس بها تجعد إضافي واحد.
تحطم السكين الطويل إلى قطع مثل وجه حجر متآكل.
حتى لو كان الشخص الجالس بجانب الطاولة إلهًا، لن يتمكن من تجنبه.
سافرت إرادة السيف المرعبة فقط إلى خارج مقبض السكين ثم قفزت فجأة. أعطى غاو دا همهمة مكتومة. غطى صدره ثم رش فمًا من الدم الطازج. في نفس الوقت، تصدع معصمه الأيمن. تحطم المفصل بالفعل!
الآخر ليس إنسانًا. الآخر بالتأكيد ليس إنسانًا.
كان الأمر مجرد مسألة ثلاث أنفاس. الأقواس السبعة وسكاكين حراس النشر كانت بسيطة مثل رفع زوج من العيدان ووضعهما على الرجل في قبعة الخيزران.
تغيرت نظرة الرجل. لم يكن فان شيان متأكدًا مما إذا كانت عيناه تخدعانه لأنه رأى بريق تقدير في عيني الشخص الآخر.
في اجتماعهم للتو، هُزم مجلس المراقبة بشكل بائس.
“لأنك لست سيغو جيان ذلك الأحمق.”
عند هذه النقطة، عرف الأشخاص الذين يحمون فان شيان أن كلمات الطرف الآخر في وقت سابق لم تكن تهديدات فارغة. بمملكته الاستثنائية والإلهية، إذا أراد الرجل في قبعة الخيزران قتل المبعوث الإمبراطوري، حتى لو ماتوا جميعًا، لن يتمكنوا من إيقافه.
…
استثنائي وإلهي.
ومع ذلك، بمجرد تجاوز المستوى التاسع، تقدم إلى عالم السماوات. تمامًا مثل كو هي ذلك الأصلع والرجل أمامه… كان عالمًا مختلفًا تمامًا. كان الفرق في القوة مثل وادٍ عميق لا يمكن رؤية قاعه. لا يمكن لأي نوع من المخططات والذكاء تعويضه.
بخلاف أربعةالأسياد الكبار العظماء، من آخر وصل إلى مثل هذه المملكة في هذا العالم؟
أشار الرجل إلى كيف قام فان شيان بتقييم الموقف بسرعة كبيرة، واستدعى ستة من الأشخاص، ثم انفجر من مقعده. في اللحظة القصيرة التي كان فيها فان شيان في الهواء، استخدمكاسر النعشr لتقوية ذراعه اليمنى بشكل كبير ثم استخدم خدعة صغيرة للإمساك بكاحل غاو دا بإحكام، وسحبه للخلف بقوة وإنقاذ حياته.
تسرب دم طازج من زاوية فم غاو دا، وكانت عيناه مليئتين بالرعب. راكعًا على ركبتيه على الأرض، حدق في الرجل في قبعة الخيزران الجالس ليس بعيدًا. قال كل كلمة وهو يعضها، “سيغو جيان!”
ومع ذلك، لم يجبه فان شيان. على عكس توقعات الجميع، مشى ببطء إلى الدرابزين ولم ينظر مرة أخرى إلى الرجل في قبعة الخيزران.
كحارس نمر للعائلة المالكة لمملكة تشينغ، من الذي كان يخافه من قبل؟ ومع ذلك، قال غاو دا هذه الكلمات بضعف ويأس.
لم يكن حتى ذلك الحين، أن أي شخص لاحظ أنه بجانب ساق الطاولة كان هناك سيف. سيف بسيط جدًا لا يعطي أي ضوء. كان قماش خشن ملفوفًا بكثافة بالخارج.
في قلوب الناس، غادر أربعةالأسياد الكبار العظماء منذ فترة طويلة فئة البشر العاديين. أصبحت جميع الشائعات بالفعل تقريبًا أساطير، ولم يشعر الناس إلا بالتبجيل تجاه هؤلاء الأربعةالأسياد الكبار العظماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما بالنسبة للتبادل، السيد تشو الذي أراد فان شيان القبض عليه منذ فترة طويلة جلس بصمت وخجل بجانب الرجل في قبعة الخيزران. لم يلاحظه أحد.
الاحترام والخوف، لا شيء آخر وراء ذلك.
“لقد مرت سنوات عديدة منذ أن تجرأ أحد على التحدث معي بهذه الطريقة.”
لم يجرؤ أحد على التحرك ضد أربعةالأسياد الكبار العظماء، حتى لو أراد شخص ما الانتحار، فلن يختار هذا الطريق.
الآخر ليس إنسانًا. الآخر بالتأكيد ليس إنسانًا.
حدق غاو دا في شخصية قبعة الخيزران بشدة. لم يفهم لماذا سيغو جيان، الذي يجب أن يكون بعيدًا في دونغ يي، سيكون هنا في جيانغنان. لم يكن حتى الآن شعر أن كاحله تم إطلاقه برفق من قبل شخص ما.
كان هناكالسيد العضيم عظيم يريد قتل الناس. في مثل هذا الوقت، لم يجرؤ أحد على ترك فان شيان وحده في المبنى.
في وقت سابق، إذا لم يمسك ذلك الشخص كاحليه بقوة ويسحبه للخلف، ضربة غاو دا لأسفل ومسح إرادة سيف الرجل في قبعة الخيزران، الآن لن يكون مجرد سكينه الطويل الذي تحطم إلى قطع، بل جسده أيضًا.
لم يجرؤ أحد على التحرك ضد أربعةالأسياد الكبار العظماء، حتى لو أراد شخص ما الانتحار، فلن يختار هذا الطريق.
فقط الآن شعر غاو دا بخوف لا حدود له. نظر إلى الوراء دون وعي ورأى أن يد فان شيان اليمنى تهتز وهو يمسحها برفق على ثوبه الطويل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق غاو دا في شخصية قبعة الخيزران بشدة. لم يفهم لماذا سيغو جيان، الذي يجب أن يكون بعيدًا في دونغ يي، سيكون هنا في جيانغنان. لم يكن حتى الآن شعر أن كاحله تم إطلاقه برفق من قبل شخص ما.
…
عند هذه النقطة، عرف الأشخاص الذين يحمون فان شيان أن كلمات الطرف الآخر في وقت سابق لم تكن تهديدات فارغة. بمملكته الاستثنائية والإلهية، إذا أراد الرجل في قبعة الخيزران قتل المبعوث الإمبراطوري، حتى لو ماتوا جميعًا، لن يتمكنوا من إيقافه.
…
إطلاق المكتب الثالث المتتالي يمكن أن يطلق ثلاث جولات فقط. كان الوقت قد فات بالفعل لرفع أقواسهم. علاوة على ذلك، كانت أيدي رجال السيف في المكتب السادس تهتز بينما كانوا يحدقون ب عدم التصديق في الشخص بجانب الطاولة. بدا أنهم نسوا خطوتهم التالية.
كانت يد فان شيان منقوعة تمامًا في عرق بارد. عرف أنه إذا لم ير وينادي بسرعة، لكان حراس النشر السبعة قد ماتوا جميعًا على يد الرجل في قبعة الخيزران.
بخلاف أربعةالأسياد الكبار العظماء، من آخر وصل إلى مثل هذه المملكة في هذا العالم؟
ومع ذلك، ظل تعبيره هادئًا. على الرغم من أن حدقتيه تقلصتا قليلاً ويده اليمنى المخفية خلف ظهره كانت تهتز ببطء، إلا أنه ظل هادئًا. في مواجهة هذا الشكل الاستثنائي والإلهي، كان عليه أن يكون هادئًا.
شعر غاو دا فجأة أن قدمه الخلفية تشدت وجسده سُحب للخلف بواسطة قوة “تشي” وفيرة لا تقاوم وهائلة.
كان يواجهالسيد العضيم عظيمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
لم يكن فان شيان شخصًا عاديًا. منذ صغره، عاش معالسيد العضيم عظيم لم يدخل في صفوفالأسياد الكبار العظماء. تم تعليمه شخصيًا من قبل العم وو زو. عندما واجه هذا الرجل في قبعة الخيزران، لم يكن مثل الأشخاص الآخرين في المبنى الذين كانوا مرعوبين لدرجة أنهم لم يتمكنوا حتى من الكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الرجل في قبعة الخيزران إلى فان شيان، الذي كان تعبيره هادئًا، وابتسم. “رد فعلك، قوتك… يبدو أنها أقوى قليلاً مما تقوله الشائعات.”
كان لا يزال مرعوبًا. يمكنه أن يشعر بفمه يصبح مرًا وقابضًا.
“لقد مرت سنوات عديدة منذ أن تجرأ أحد على التحدث معي بهذه الطريقة.”
تحدث وو زو ذات مرة عن كلمات “القوة الحقيقية”. وو زو، بدون أي أثر من “تشي”، كان لديه قوة استثنائية، لكنه كان، بعد كل شيء، أقرب عائلة لفان شيان. الآن عندما قابل فان شيانالسيد العضيم عظيمًا لأول مرة شخصيًا، أدرك أخيرًا أنه تحت ضغط القوة الحقيقية للطرف الآخر، لم يكن لديه أي فرصة للانتقام.
غزت الشقوق سكين غاو دا الطويل بسرعة. بدأ سكين حارس النمر الطويل يهتز بشكل لا يمكن السيطرة عليه. على السطح الحاد والصلب للسكين، بدا كما لو أن زوجًا غير مرئي من الأيدي كان يستخدم ماسًا للنقش عليه وظهرت علامات عميقة لا تعد ولا تحصى.
كان فان شيان شخصًا دقيقًا يعرف نفسه جيدًا. عرف أنه بقوته من المستوى التاسع، 10 منه لا يمكنه هزيمة العم وو زو.
في قلوب الناس، غادر أربعةالأسياد الكبار العظماء منذ فترة طويلة فئة البشر العاديين. أصبحت جميع الشائعات بالفعل تقريبًا أساطير، ولم يشعر الناس إلا بالتبجيل تجاه هؤلاء الأربعةالأسياد الكبار العظماء.
نفس المنطق سيثبت أن 10 منه لا يمكنه هزيمة الرجل العجوز في قبعة الخيزران أمامه.
ومع ذلك، كانت قدرة غاو دا القتالية الأقوى، لذا كانت ردود أفعاله الأسرع. كان نقطة الوسط في الرمح ووصل بالفعل إلى الطاولة وواجه الشخص الغامض في قبعة الخيزران. شعر ببرودة خفيفة في قلبه، لكنه لم يتمكن من التراجع. يمكنه فقط أن يطلق زئيرًا ويدور “تشي” في جسده إلى أقصى حد. تحولت يديه على المقبض، وقطع في الهواء.
خاصة بعد ما رآه وشعر به في وقت سابق، جعل فان شيان يصدق أكثر الكلمات التي قالها العم وو زو ذات مرة.
بخلاف أربعةالأسياد الكبار العظماء، من آخر وصل إلى مثل هذه المملكة في هذا العالم؟
“يمكن للمستوى الأول أن يقتل المستوى التاسع طالما كانوا محظوظين بما فيه الكفاية. لكن إذا كنت تواجه هؤلاء الرجال… لا تتحدث عن أشياء مثل الحظ.”
في قلوب الناس، غادر أربعةالأسياد الكبار العظماء منذ فترة طويلة فئة البشر العاديين. أصبحت جميع الشائعات بالفعل تقريبًا أساطير، ولم يشعر الناس إلا بالتبجيل تجاه هؤلاء الأربعةالأسياد الكبار العظماء.
يتحرك محاربو العالم من الأسفل إلى الأعلى مع المستوى التاسع كالأقوى. ومع ذلك، بين كل مستوى، لم يكن الفرق لا يمكن تجاوزه، وإلا، لما تمكن فان شيان من القتل بشكل عشوائي في شارع نيولان أو اللعب مع لانغ تاو وآخرين في شانغجينغ، تشي الشمالية، كما فعل.
واصل فان شيان، “بدون أوامري، لا يُسمح لأحد أن يخطو خطوة واحدة إلى هذا المبنى. أيضًا، قم بإخلاء الشوارع المحيطة على الفور لمنع الإصابات العرضية.”
ومع ذلك، بمجرد تجاوز المستوى التاسع، تقدم إلى عالم السماوات. تمامًا مثل كو هي ذلك الأصلع والرجل أمامه… كان عالمًا مختلفًا تمامًا. كان الفرق في القوة مثل وادٍ عميق لا يمكن رؤية قاعه. لا يمكن لأي نوع من المخططات والذكاء تعويضه.
رفع فان شيان رأسه فجأة. كشفت عيناه عن وميض من السخرية والازدراء.
كان الطابق العلوي من بيت دعارة باويو صامتًا تمامًا، بينما كان الطابق السفلي قد بدأ بالفعل في الضجيج. على الرغم من أن ضربة غاو دا قد قطعت في الهواء الفارغ، إلا أنها صدمت عددًا لا يحصى من الأشخاص. كان الضجيج لا يصدق، ومع ذلك، هدأ بعد استراحة صغيرة لأن الحارس في الطابق السفلي وشي سانغ كانا يتعاملان معه.
تحرك الهواء في المبنى دون سبب، وبدا أن الهواء خارج السور قد اهتز، مشوهًا المنظر حوله.
ظل الرجل في قبعة الخيزران بجانب الطاولة صامتًا، كما لو كان ينتظر أن يتخذ فان شيان قرارًا.
…
جسده لم يتوهج، لكن في عيون الناس، بدا أن ملابسه القماشية الرقيقة مطلية ببريق السماء. لم يجرؤ أحد على النظر إليها مباشرة.
“جريء.” نظر الرجل في قبعة الخيزران إلى فان شيان بابتسامة خفيفة. “من بين الجيل الأصغر، أنت الموهبة الأكثر تميزًا.”
أما بالنسبة للتبادل، السيد تشو الذي أراد فان شيان القبض عليه منذ فترة طويلة جلس بصمت وخجل بجانب الرجل في قبعة الخيزران. لم يلاحظه أحد.
الآخر ليس إنسانًا. الآخر بالتأكيد ليس إنسانًا.
شخص بسيط، لكنه حجب كل البريق بين السماء والأرض.
الاحترام والخوف، لا شيء آخر وراء ذلك.
…
بدأ الرجل ذو القبعة الخيزران العد التنازلي ببرودة.
…
وصلت هذه الصيحة المليئة بتشي إلى الشارع الطويل بأكمله في لحظة. استيقظ غاو دا، المختبئ عبر الشارع، ووقف دون وعي، بينما دنغ زي يوي الذي كان يقف حراسة في منتصف الشارع طوال الوقت لم يعرف ما حدث. أجاب بصوت مرتجف: “أنا هنا.”
كانت يد فان شيان اليسرى لا تزال تمسك بالمروحة. أمسكها بإحكام ونظر إلى الرجل في قبعة الخيزران. لم يقل أي شيء للحظة. كان الطابق العلوي من بيت دعارة باويو صامتًا تمامًا، صمتًا مميتًا. كان الجو قمعيًا.
طوى المروحة المشوهة في يده اليسرى، ورفع ببطء عيدان الطعام التي تركها الرجل في قبعة الخيزران على الطاولة، وأعادها إلى الوعاء. قام بهذه الإجراءات الثلاثة بانتباه وبطء وحذر. بعد إعادة العيدان إلى الوعاء، ثم تنهد بسعادة وصفق يديه كما لو كان قد أكمل عملًا عظيمًا.
نظر الرجل في قبعة الخيزران إلى فان شيان، الذي كان تعبيره هادئًا، وابتسم. “رد فعلك، قوتك… يبدو أنها أقوى قليلاً مما تقوله الشائعات.”
ومع ذلك، لم يجبه فان شيان. على عكس توقعات الجميع، مشى ببطء إلى الدرابزين ولم ينظر مرة أخرى إلى الرجل في قبعة الخيزران.
أشار الرجل إلى كيف قام فان شيان بتقييم الموقف بسرعة كبيرة، واستدعى ستة من الأشخاص، ثم انفجر من مقعده. في اللحظة القصيرة التي كان فيها فان شيان في الهواء، استخدمكاسر النعشr لتقوية ذراعه اليمنى بشكل كبير ثم استخدم خدعة صغيرة للإمساك بكاحل غاو دا بإحكام، وسحبه للخلف بقوة وإنقاذ حياته.
لكنه كان سيدًا عظيمًا بعد كل شيء. ذُهل للحظة قبل أن يستعيد هدوئه. على العكس، نظر إلى فان شيان وضحك بصوت عالٍ ببهجة.
لكي يتمكن فان شيان من فعل كل ذلك في مثل هذا الوقت القصير، يمكن اعتباره بالفعل مثاليًا جدًا، ربما إلى الحد الذي كشف عنه الرجل في قبعة الخيزران عن تلميح من التقدير.
…
ومع ذلك، لم يجبه فان شيان. على عكس توقعات الجميع، مشى ببطء إلى الدرابزين ولم ينظر مرة أخرى إلى الرجل في قبعة الخيزران.
“لقد مرت سنوات عديدة منذ أن تجرأ أحد على التحدث معي بهذه الطريقة.”
بما في ذلك غاو دا، صُدم جميع الحراس. كان المفوض جريئًا جدًا! في مواجهةالسيد العضيم عظيم الذي تبجيله عشرات الآلاف، كان قادرًا على التصرف بشكل طبيعي وجرؤ على عدم النظر إلى الطرف الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما بالنسبة للتبادل، السيد تشو الذي أراد فان شيان القبض عليه منذ فترة طويلة جلس بصمت وخجل بجانب الرجل في قبعة الخيزران. لم يلاحظه أحد.
مشى فان شيان إلى جانب الدرابزين وواجه سوتشو الثرية والهواء الرقيق فوقها، وكذلك الرائحة المتبقية من الألعاب النارية في الهواء. أخذ نفسًا عميقًا. تغير وجهه قليلاً قبل أن يعود على الفور إلى طبيعته. من يعرف بماذا كان يفكر؟
مشى فان شيان ببطء خطوة بخطوة نحو الطاولة. كان يرتدي ابتسامة غريبة على وجهه. كانت المروحة المشوهة مفتوحة مرة أخرى في يده. بينما كان يحرك المروحة، مشى نحو الطاولة بثقة وسهولة كبيرة.
صدح صوت خطوات من الدرج.
الآخر ليس إنسانًا. الآخر بالتأكيد ليس إنسانًا.
شي تشانلي، بوجهه المليء بالصدمة، وسانغ وين، التي فتحت فمها على مصراعيه والقلق مختلط بلطفها، نظروا إلى الطاولة المحاطة بمجلس المراقبة وحولوا على الفور نظراتهم الاستفهامية إلى فان شيان بجانب الدرابزين.
…
“يُستغنى عن الجميع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى لو كنت لا تريد وجهك القديم، لا تزال محكمتنا في تشينغ تريد وجهنا.”
بقي فان شيان بجانب الدرابزين وأعطى الأمر ببرودة دون أن يلتفت. أمسك المروحة في يده بإحكام أكثر فأكثر. كان الورق على المروحة يبدأ بالفعل في التشوه. كان قد عقد العزم.
…
في وقت سابق، عندما هاجم حراس النمر فجأة، كان نداء فان شيان كافيًا لجعل الجميع يتراجعون دون الالتفات إلى حياتهم. من ذلك، كان من الواضح أن جميع الحراس لم يعترضوا مطلقًا على أوامره وسينفذونها بدقة. ومع ذلك، عندما أعطى الأمر بأن يذهب الجميع إلى الطابق السفلي، استخدم الجميع، بما في ذلك حراس النمر، الصمت لإظهار احتجاجهم.
شعر غاو دا فجأة أن قدمه الخلفية تشدت وجسده سُحب للخلف بواسطة قوة “تشي” وفيرة لا تقاوم وهائلة.
كان هناكالسيد العضيم عظيم يريد قتل الناس. في مثل هذا الوقت، لم يجرؤ أحد على ترك فان شيان وحده في المبنى.
استيقظ سيد الحسابات في مؤتمر جونشانغ، السيد تشو، الذي كان مرعوبًا بالفعل بعمق ثم غادر مقعده على الفور بسلاسة وجلس في زاوية بجانب درابزين.
التفت فان شيان. نظر إلى غاو دا وابتسم قليلاً، “ربما لم تعد أوامري فعالة؟”
إذا انتشرت كلماتالسيد العضيم، فستؤسس بالتأكيد فان شيان في موقف مستقر، لكن فان شيان لم يشعر بأي امتنان من هذه الكلمات. ابتسم بحرارة وقال، “إذن ماذا؟ إذا كنت تريد قتلي، فلا يزال الأمر مسألة لحظة.”
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر مجرد مسألة ثلاث أنفاس. الأقواس السبعة وسكاكين حراس النشر كانت بسيطة مثل رفع زوج من العيدان ووضعهما على الرجل في قبعة الخيزران.
…
…
خفق قلب غاو دا. وهو ينظر إلى الابتسامة المألوفة والدافئة على وجه المفوض والتشجيع في ابتسامته، شعر بالارتباك للحظة. لقد فهم فان شيان. في كل مرة يكشف عن هذه الابتسامة الساحرة، غالبًا ما يكون ذلك عندما يكون غاضبًا حقًا؛ كان أيضًا عندما يكون لديه ورقة رابحة.
تحطم السكين الطويل إلى قطع مثل وجه حجر متآكل.
واصل فان شيان، “بدون أوامري، لا يُسمح لأحد أن يخطو خطوة واحدة إلى هذا المبنى. أيضًا، قم بإخلاء الشوارع المحيطة على الفور لمنع الإصابات العرضية.”
بما في ذلك غاو دا، صُدم جميع الحراس. كان المفوض جريئًا جدًا! في مواجهةالسيد العضيم عظيم الذي تبجيله عشرات الآلاف، كان قادرًا على التصرف بشكل طبيعي وجرؤ على عدم النظر إلى الطرف الآخر.
أطلق غاو دا نفسًا مرتجفًا ومسح الدم في زاوية فمه. أعطى همهمة مكتومة وقاد الجميع إلى أسفل الدرج. على طول الطريق، دفع شي تشانلي، الذي كان واقفًا عند الباب ويرفض المغادرة.
بقي فان شيان بجانب الدرابزين وأعطى الأمر ببرودة دون أن يلتفت. أمسك المروحة في يده بإحكام أكثر فأكثر. كان الورق على المروحة يبدأ بالفعل في التشوه. كان قد عقد العزم.
بينما كان حراس فان شيان الشخصيون ينزلون الدرج، رأوا مشهدًا بقي محفورًا في أذهانهم إلى الأبد، مشهدًا أرعبهم.
حتى لو كان الشخص الجالس بجانب الطاولة إلهًا، لن يتمكن من تجنبه.
مشى فان شيان ببطء خطوة بخطوة نحو الطاولة. كان يرتدي ابتسامة غريبة على وجهه. كانت المروحة المشوهة مفتوحة مرة أخرى في يده. بينما كان يحرك المروحة، مشى نحو الطاولة بثقة وسهولة كبيرة.
إذا انتشرت كلماتالسيد العضيم، فستؤسس بالتأكيد فان شيان في موقف مستقر، لكن فان شيان لم يشعر بأي امتنان من هذه الكلمات. ابتسم بحرارة وقال، “إذن ماذا؟ إذا كنت تريد قتلي، فلا يزال الأمر مسألة لحظة.”
…
فقط الآن شعر غاو دا بخوف لا حدود له. نظر إلى الوراء دون وعي ورأى أن يد فان شيان اليمنى تهتز وهو يمسحها برفق على ثوبه الطويل.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
في الواقع، من ذلك الجانب إلى الطاولة كانت مجرد مسافة حوالي عشر خطوات، لكن في هذه الخطوات العشر أو نحو ذلك، شعر فان شيان أنه مشى عبر بوابات الجحيم.
بما في ذلك غاو دا، صُدم جميع الحراس. كان المفوض جريئًا جدًا! في مواجهةالسيد العضيم عظيم الذي تبجيله عشرات الآلاف، كان قادرًا على التصرف بشكل طبيعي وجرؤ على عدم النظر إلى الطرف الآخر.
ما كان ملحوظًا هو أنه كلما اقترب من الطاولة مع الرجل في قبعة الخيزران، شعر فان شيان بمزيد من الهدوء، مثل واحة من السلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في وقت سابق، عندما هاجم حراس النمر فجأة، كان نداء فان شيان كافيًا لجعل الجميع يتراجعون دون الالتفات إلى حياتهم. من ذلك، كان من الواضح أن جميع الحراس لم يعترضوا مطلقًا على أوامره وسينفذونها بدقة. ومع ذلك، عندما أعطى الأمر بأن يذهب الجميع إلى الطابق السفلي، استخدم الجميع، بما في ذلك حراس النمر، الصمت لإظهار احتجاجهم.
عند الوصول إلى جانب الطاولة، حدق فان شيان في عيني الرجل وقابله بوقاحة، كما لو أنه لم يكن خائفًا على الإطلاق. كان على الرجل فقط أن يرفع يده بشكل عارض وسيكون قادرًا على قتله. لكنه بدا أيضًا أنه يعتقد أن هذا المبعوث الإمبراطوري لطريق جيانغنان كان جريئًا بشكل مضحك وابتسم قليلاً وهو ينظر إليه.
أصبح صوت فان شيان حادًا. احتوى على مزيج من الازدراء والسخرية بلا حدود. أشار إلى أنف الرجل وسخر، “أتوسل إليك أن تكون أكثر وضوحًا. في أي عام نحن نعيش الآن؟ ولت منذ زمن طويل الأيام التي يمكن فيها للسيف إزالة جميع العقبات. من تعتقد أنك؟ هل تعتقد أنك سيف خالد؟ هذا لا يزال طريقًا مسدودًا!”
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق غاو دا في شخصية قبعة الخيزران بشدة. لم يفهم لماذا سيغو جيان، الذي يجب أن يكون بعيدًا في دونغ يي، سيكون هنا في جيانغنان. لم يكن حتى الآن شعر أن كاحله تم إطلاقه برفق من قبل شخص ما.
…
نظر الرجل ذو القبعة الخيزران إلى فان شيان وكأنه يشاهد أحمقًا، وشعر فجأة أنه هو الأحمق. سار على الأرض وتلقى تبجيل عشرات الآلاف، حتى حاكم البلاد عاملَه باحترام. كان من المستحيل العثور على شخص غير محترم له، ناهيك عن شخص مثل هذا الشاب الجميل أمامه… يشير إلى أنفه ويسخر منه.
نزل غاو دا إلى الطابق السفلي وأعاد ترتيب جميع الدفاعات على الفور. كما اتبع أمر المفوض وأخلى الأشخاص القريبين. أمر مرؤوسه بالذهاب بسرعة إلى قصر الحاكم لتحريك القوات. على الرغم من أنه عرف أن هذه الأساليب لن تفعل شيئًا ضد الفنون القتالية الاستثنائية في المبنى، إلا أنها أبقت الناس مشغولين.
رفع فان شيان رأسه فجأة. كشفت عيناه عن وميض من السخرية والازدراء.
ثم تسلق إلى الطابق العلوي من المبنى الأقرب إلى بيت دعارة باويو وقفز على السطح. أخفى جسده بعناية وشاهد كل حركة في بيت دعارة باويو عبر الشارع. كان مستعدًا لرمي حياته في هذه المقامرة في أي لحظة.
…
اختبأ غاو دا خلف التمثال على السطح وحدق في الطابق العلوي من بيت دعارة باويو. لم يتمكن من سماع ما يقال بالداخل، لكن مجرد مشاهدة ما كان يحدث كان كافيًا لصدمته.
“لماذا لا أجرؤ على قتلك؟”
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى لو كنت لا تريد وجهك القديم، لا تزال محكمتنا في تشينغ تريد وجهنا.”
…
ظل الرجل في قبعة الخيزران بجانب الطاولة صامتًا، كما لو كان ينتظر أن يتخذ فان شيان قرارًا.
كان المبنى فارغًا باستثناء فان شيان والرجل في قبعة الخيزران المواجه له. واحد كان جالسًا بجانب الطاولة، والآخر كان واقفًا بجانبها.
…
أما بالنسبة للسيد تشو، لم يعتبره فان شيان شخصًا بل عائقًا، لذا لوح بيده مشيرًا له بالابتعاد إلى الجانب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يتحرك محاربو العالم من الأسفل إلى الأعلى مع المستوى التاسع كالأقوى. ومع ذلك، بين كل مستوى، لم يكن الفرق لا يمكن تجاوزه، وإلا، لما تمكن فان شيان من القتل بشكل عشوائي في شارع نيولان أو اللعب مع لانغ تاو وآخرين في شانغجينغ، تشي الشمالية، كما فعل.
استيقظ سيد الحسابات في مؤتمر جونشانغ، السيد تشو، الذي كان مرعوبًا بالفعل بعمق ثم غادر مقعده على الفور بسلاسة وجلس في زاوية بجانب درابزين.
أمسك فان شيان مرة أخرى بمروحته المكسورة على الطاولة وقال: “من بين السادة العظماء الأربعة، طالما أنه ليس ذلك الأحمق القاسي، لا أحد يجرؤ على قتلي.”
تم إخلاء كرسي.
ومع ذلك، ظل تعبيره هادئًا. على الرغم من أن حدقتيه تقلصتا قليلاً ويده اليمنى المخفية خلف ظهره كانت تهتز ببطء، إلا أنه ظل هادئًا. في مواجهة هذا الشكل الاستثنائي والإلهي، كان عليه أن يكون هادئًا.
رفع فان شيان مقدمة ثوبه وجلس بلا مبالاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت قوة السيف تفيض تدريجياً.
كان الآن على بعد أقل من نصف طول الجسم من الرجل في قبعة الخيزران. كان حميمًا وخطيرًا ومرعبًا للغاية.
كان الآن على بعد أقل من نصف طول الجسم من الرجل في قبعة الخيزران. كان حميمًا وخطيرًا ومرعبًا للغاية.
غاو دا، الذي كان يشاهد من بعيد، كاد يموت من الخوف بينما واصل فان شيان في المبنى الابتسام بخفة.
نزل غاو دا إلى الطابق السفلي وأعاد ترتيب جميع الدفاعات على الفور. كما اتبع أمر المفوض وأخلى الأشخاص القريبين. أمر مرؤوسه بالذهاب بسرعة إلى قصر الحاكم لتحريك القوات. على الرغم من أنه عرف أن هذه الأساليب لن تفعل شيئًا ضد الفنون القتالية الاستثنائية في المبنى، إلا أنها أبقت الناس مشغولين.
طوى المروحة المشوهة في يده اليسرى، ورفع ببطء عيدان الطعام التي تركها الرجل في قبعة الخيزران على الطاولة، وأعادها إلى الوعاء. قام بهذه الإجراءات الثلاثة بانتباه وبطء وحذر. بعد إعادة العيدان إلى الوعاء، ثم تنهد بسعادة وصفق يديه كما لو كان قد أكمل عملًا عظيمًا.
هبطت قبضته على مقبض السيف.
لم يتحرك الرجل في قبعة الخيزران لقتله. هذا يعني أنه لا يزال يمكن مناقشة كل شيء.
كانت يد فان شيان اليسرى لا تزال تمسك بالمروحة. أمسكها بإحكام ونظر إلى الرجل في قبعة الخيزران. لم يقل أي شيء للحظة. كان الطابق العلوي من بيت دعارة باويو صامتًا تمامًا، صمتًا مميتًا. كان الجو قمعيًا.
“جريء.” نظر الرجل في قبعة الخيزران إلى فان شيان بابتسامة خفيفة. “من بين الجيل الأصغر، أنت الموهبة الأكثر تميزًا.”
…
إذا انتشرت كلماتالسيد العضيم، فستؤسس بالتأكيد فان شيان في موقف مستقر، لكن فان شيان لم يشعر بأي امتنان من هذه الكلمات. ابتسم بحرارة وقال، “إذن ماذا؟ إذا كنت تريد قتلي، فلا يزال الأمر مسألة لحظة.”
كان ضوء السكاكين لا يزال في الهواء عندما نادى فان شيان بصرامة من خلف حراس النمر، “تراجعوا!”
قال الرجل في قبعة الخيزران بهدوء، “كلماتي السابقة لا تزال سارية. إذا سحبت الفرسان السوداء، لن أقتلك.”
سيف بارد وقاتل ليس من هذا العالم انبعثت من نصف السيف هذا.
…
ومع ذلك، لم يجبه فان شيان. على عكس توقعات الجميع، مشى ببطء إلى الدرابزين ولم ينظر مرة أخرى إلى الرجل في قبعة الخيزران.
…
بدأت يدي غاو دا أيضًا في الاهتزاز. أطلق سراح السكين بخوف وعجز.
رفع فان شيان رأسه فجأة. كشفت عيناه عن وميض من السخرية والازدراء.
تغيرت نظرة الرجل. لم يكن فان شيان متأكدًا مما إذا كانت عيناه تخدعانه لأنه رأى بريق تقدير في عيني الشخص الآخر.
في هذا، مر وقت طويل منذ أن تجرأ أحد على استخدام هذا النوع من النظرة للنظر إلى الرجل في قبعة الخيزران. لذا، على الرغم من أن الرجل في قبعة الخيزران كان شخصية رائدة في العالم، إلا أنه لم يستطع مساعدة وميض من الغضب.
أصبح صوت فان شيان حادًا. احتوى على مزيج من الازدراء والسخرية بلا حدود. أشار إلى أنف الرجل وسخر، “أتوسل إليك أن تكون أكثر وضوحًا. في أي عام نحن نعيش الآن؟ ولت منذ زمن طويل الأيام التي يمكن فيها للسيف إزالة جميع العقبات. من تعتقد أنك؟ هل تعتقد أنك سيف خالد؟ هذا لا يزال طريقًا مسدودًا!”
“هذا هو طلبك؟”
لم يجرؤ أحد على التحرك ضد أربعةالأسياد الكبار العظماء، حتى لو أراد شخص ما الانتحار، فلن يختار هذا الطريق.
“السيد العضيم كامل قد انحدر إلى مثل هذا المستوى المنخفض؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسرب دم طازج من زاوية فم غاو دا، وكانت عيناه مليئتين بالرعب. راكعًا على ركبتيه على الأرض، حدق في الرجل في قبعة الخيزران الجالس ليس بعيدًا. قال كل كلمة وهو يعضها، “سيغو جيان!”
“حتى لو كنت لا تريد وجهك القديم، لا تزال محكمتنا في تشينغ تريد وجهنا.”
إرادة السيف دخلت المسافة بين ألواح الأرضية. عندما لمس سكين غاو دا الطويل الأرضية، خرج. في نفس الوقت الذي شق فيه السكين الطويل الحفرة العملاقة في الأرضية، ظهرت شقوق دقيقة على طول جرح السكين وانتشرت بسرعة.
فتح فان شيان فمه فجأة وطارت كلمات لاذعة لا تعد ولا تحصى كما لو أن الشخص أمامه لم يكنالسيد العضيم عظيمًا لا يمكن سبر غوره بل أحد مرؤوسيه في مجلس المراقبة الذي أمسك بأذنيه لتوبيخه.
…
اندهش الرجل في قبعة الخيزران. من الواضح أنه لم يسبق لأحد أن وجه له محاضرة مثل هذا من قبل. للحظة، لم يعرف كيف يتفاعل.
خاصة بعد ما رآه وشعر به في وقت سابق، جعل فان شيان يصدق أكثر الكلمات التي قالها العم وو زو ذات مرة.
صدم فان شيان الطاولة بقوة وحدق في المظهر الغريب للرجل وقال كل كلمة بوضوح، “هل تصبح خرفًا؟ هذه مسألة مؤتمر جونشانغ. سواء قمت بنقل الفرسان السوداء لذبح الناس أم لا، ليس لهذا علاقة بك… ما لم يكن لديك تلاميذ في تلك القصر؟ هل تعتقد أنني سأستمع إليك إذا اقتحمت مثل هذا وتضع سكينًا على حنجرتي؟ حتى لو استمعت إليك، ماذا عن المستقبل؟ هل تعتقد أن تلاميذك لن يموتوا؟ ربما سيموتون بشكل أسرع!”
…
أصبح صوت فان شيان حادًا. احتوى على مزيج من الازدراء والسخرية بلا حدود. أشار إلى أنف الرجل وسخر، “أتوسل إليك أن تكون أكثر وضوحًا. في أي عام نحن نعيش الآن؟ ولت منذ زمن طويل الأيام التي يمكن فيها للسيف إزالة جميع العقبات. من تعتقد أنك؟ هل تعتقد أنك سيف خالد؟ هذا لا يزال طريقًا مسدودًا!”
كان الطابق العلوي من بيت دعارة باويو صامتًا تمامًا، بينما كان الطابق السفلي قد بدأ بالفعل في الضجيج. على الرغم من أن ضربة غاو دا قد قطعت في الهواء الفارغ، إلا أنها صدمت عددًا لا يحصى من الأشخاص. كان الضجيج لا يصدق، ومع ذلك، هدأ بعد استراحة صغيرة لأن الحارس في الطابق السفلي وشي سانغ كانا يتعاملان معه.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في وقت سابق، عندما هاجم حراس النمر فجأة، كان نداء فان شيان كافيًا لجعل الجميع يتراجعون دون الالتفات إلى حياتهم. من ذلك، كان من الواضح أن جميع الحراس لم يعترضوا مطلقًا على أوامره وسينفذونها بدقة. ومع ذلك، عندما أعطى الأمر بأن يذهب الجميع إلى الطابق السفلي، استخدم الجميع، بما في ذلك حراس النمر، الصمت لإظهار احتجاجهم.
…
نزل غاو دا إلى الطابق السفلي وأعاد ترتيب جميع الدفاعات على الفور. كما اتبع أمر المفوض وأخلى الأشخاص القريبين. أمر مرؤوسه بالذهاب بسرعة إلى قصر الحاكم لتحريك القوات. على الرغم من أنه عرف أن هذه الأساليب لن تفعل شيئًا ضد الفنون القتالية الاستثنائية في المبنى، إلا أنها أبقت الناس مشغولين.
نظر الرجل ذو القبعة الخيزران إلى فان شيان وكأنه يشاهد أحمقًا، وشعر فجأة أنه هو الأحمق. سار على الأرض وتلقى تبجيل عشرات الآلاف، حتى حاكم البلاد عاملَه باحترام. كان من المستحيل العثور على شخص غير محترم له، ناهيك عن شخص مثل هذا الشاب الجميل أمامه… يشير إلى أنفه ويسخر منه.
عند الوصول إلى جانب الطاولة، حدق فان شيان في عيني الرجل وقابله بوقاحة، كما لو أنه لم يكن خائفًا على الإطلاق. كان على الرجل فقط أن يرفع يده بشكل عارض وسيكون قادرًا على قتله. لكنه بدا أيضًا أنه يعتقد أن هذا المبعوث الإمبراطوري لطريق جيانغنان كان جريئًا بشكل مضحك وابتسم قليلاً وهو ينظر إليه.
لكنه كان سيدًا عظيمًا بعد كل شيء. ذُهل للحظة قبل أن يستعيد هدوئه. على العكس، نظر إلى فان شيان وضحك بصوت عالٍ ببهجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان يتحدث، انخفض صوت الرجل وقال ببرودة: “سأعد حتى ثلاثة. إذا لم تصدر الأمر بسحب الفرسان السود، لا يمكنني إلا قتلك.”
“لقد مرت سنوات عديدة منذ أن تجرأ أحد على التحدث معي بهذه الطريقة.”
…
بينما كان يتحدث، انخفض صوت الرجل وقال ببرودة: “سأعد حتى ثلاثة. إذا لم تصدر الأمر بسحب الفرسان السود، لا يمكنني إلا قتلك.”
…
توقفت تلك الأيدي الثابتة ببطء على الطاولة.
غزت الشقوق سكين غاو دا الطويل بسرعة. بدأ سكين حارس النمر الطويل يهتز بشكل لا يمكن السيطرة عليه. على السطح الحاد والصلب للسكين، بدا كما لو أن زوجًا غير مرئي من الأيدي كان يستخدم ماسًا للنقش عليه وظهرت علامات عميقة لا تعد ولا تحصى.
انخفضت نظرة فان شيان قليلاً، ينظر إلى الأيدي التي يجب أن تكون عجوزًا ولكن ليس بها تجعد إضافي واحد.
طوى المروحة المشوهة في يده اليسرى، ورفع ببطء عيدان الطعام التي تركها الرجل في قبعة الخيزران على الطاولة، وأعادها إلى الوعاء. قام بهذه الإجراءات الثلاثة بانتباه وبطء وحذر. بعد إعادة العيدان إلى الوعاء، ثم تنهد بسعادة وصفق يديه كما لو كان قد أكمل عملًا عظيمًا.
…
أشار الرجل إلى كيف قام فان شيان بتقييم الموقف بسرعة كبيرة، واستدعى ستة من الأشخاص، ثم انفجر من مقعده. في اللحظة القصيرة التي كان فيها فان شيان في الهواء، استخدمكاسر النعشr لتقوية ذراعه اليمنى بشكل كبير ثم استخدم خدعة صغيرة للإمساك بكاحل غاو دا بإحكام، وسحبه للخلف بقوة وإنقاذ حياته.
…
لكي يتمكن فان شيان من فعل كل ذلك في مثل هذا الوقت القصير، يمكن اعتباره بالفعل مثاليًا جدًا، ربما إلى الحد الذي كشف عنه الرجل في قبعة الخيزران عن تلميح من التقدير.
تحت الطاولة، سُحب السيف بقوة قوية. أعطى زئير التنين وبدأ في الطنين. ارتفع مقبض السيف ببطء. أنار نصف السيف المتلألئ ببريق أبيض ثلجي داخل المبنى بشكل رائع.
في هذا، مر وقت طويل منذ أن تجرأ أحد على استخدام هذا النوع من النظرة للنظر إلى الرجل في قبعة الخيزران. لذا، على الرغم من أن الرجل في قبعة الخيزران كان شخصية رائدة في العالم، إلا أنه لم يستطع مساعدة وميض من الغضب.
“ثلاثة.”
كان يواجهالسيد العضيم عظيمًا.
بدأ الرجل ذو القبعة الخيزران العد التنازلي ببرودة.
لم يكن فان شيان شخصًا عاديًا. منذ صغره، عاش معالسيد العضيم عظيم لم يدخل في صفوفالأسياد الكبار العظماء. تم تعليمه شخصيًا من قبل العم وو زو. عندما واجه هذا الرجل في قبعة الخيزران، لم يكن مثل الأشخاص الآخرين في المبنى الذين كانوا مرعوبين لدرجة أنهم لم يتمكنوا حتى من الكلام.
ضاقت عيون فان شيان. نظر إليه وقال مباشرة: “واحد.”
إطلاق المكتب الثالث المتتالي يمكن أن يطلق ثلاث جولات فقط. كان الوقت قد فات بالفعل لرفع أقواسهم. علاوة على ذلك، كانت أيدي رجال السيف في المكتب السادس تهتز بينما كانوا يحدقون ب عدم التصديق في الشخص بجانب الطاولة. بدا أنهم نسوا خطوتهم التالية.
بعد إنهاء هذه الكلمة، سحق قبضته بجانبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صفرت أطراف عيدان الخيزران الناعمة في الهواء. كان الأمر كما لو أنها لم تكن زوجًا من العيدان بل سلاحًا قديمًا مشبعًا بـ “تشي” بلا حدود.
احتوى هذه اللكمة على التأمل المرير لما يقرب من 20 عامًا من الوساطة ليلًا ونهارًا، تشي الغاشمة للمهارة المجهولة، تقنية كسر التابوت لعائلة يه، وقلب تيان يي داو الذي تعلمه من هاي تانغ. اتبع تشي الإرادة، وفي نفس واحد حطم عشرات الآلاف من الحواجز، اخترق خطوط الطول، دار اللكمة عبر جسده واصطدم بها بعنف.
اختبأ غاو دا خلف التمثال على السطح وحدق في الطابق العلوي من بيت دعارة باويو. لم يتمكن من سماع ما يقال بالداخل، لكن مجرد مشاهدة ما كان يحدث كان كافيًا لصدمته.
هبطت قبضته على مقبض السيف.
فقط الآن شعر غاو دا بخوف لا حدود له. نظر إلى الوراء دون وعي ورأى أن يد فان شيان اليمنى تهتز وهو يمسحها برفق على ثوبه الطويل.
تحرك الهواء في المبنى دون سبب، وبدا أن الهواء خارج السور قد اهتز، مشوهًا المنظر حوله.
ومع ذلك، ظل تعبيره هادئًا. على الرغم من أن حدقتيه تقلصتا قليلاً ويده اليمنى المخفية خلف ظهره كانت تهتز ببطء، إلا أنه ظل هادئًا. في مواجهة هذا الشكل الاستثنائي والإلهي، كان عليه أن يكون هادئًا.
بصوت “زينغ”، ارتد ذلك السيف العادي من قبل فان شيان، واختفى زئير التنين على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق غاو دا في شخصية قبعة الخيزران بشدة. لم يفهم لماذا سيغو جيان، الذي يجب أن يكون بعيدًا في دونغ يي، سيكون هنا في جيانغنان. لم يكن حتى الآن شعر أن كاحله تم إطلاقه برفق من قبل شخص ما.
بجانب السور، كان السيد تشو قد أغمي عليه منذ فترة طويلة من صدمة اهتزاز العالم وكان ملقى بؤس بجانب السور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صمت.
…
لم يكن للشقوق أي أنماط يمكن الحديث عنها، لكنها بدت كجمال بلا حيوية.
…
رفع فان شيان رأسه فجأة. كشفت عيناه عن وميض من السخرية والازدراء.
ابتلع فان شيان فمه من الدم الطازج الذي ارتفع في صدره. حدق بشدة وقسوة في عيني الرجل وفجأة فتح فمه ليصرخ: “دنغ زي يوي، استمع لأوامري!”
قال الرجل في قبعة الخيزران بهدوء، “كلماتي السابقة لا تزال سارية. إذا سحبت الفرسان السوداء، لن أقتلك.”
وصلت هذه الصيحة المليئة بتشي إلى الشارع الطويل بأكمله في لحظة. استيقظ غاو دا، المختبئ عبر الشارع، ووقف دون وعي، بينما دنغ زي يوي الذي كان يقف حراسة في منتصف الشارع طوال الوقت لم يعرف ما حدث. أجاب بصوت مرتجف: “أنا هنا.”
لم يكن للشقوق أي أنماط يمكن الحديث عنها، لكنها بدت كجمال بلا حيوية.
واصل فان شيان التحديق في عيني الرجل وقال بشراسة: “أرسل الأمر للدخان والنار. اجعل الفرسان السود يدخلون الحديقة، إذا واجهوا مقاومة… اقتلوا دون رحمة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتحرك الرجل في قبعة الخيزران لقتله. هذا يعني أنه لا يزال يمكن مناقشة كل شيء.
اقتلوا دون رحمة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
…
حتى لو كان الشخص الجالس بجانب الطاولة إلهًا، لن يتمكن من تجنبه.
…
بصوت “زينغ”، ارتد ذلك السيف العادي من قبل فان شيان، واختفى زئير التنين على الفور.
بعد مقدار غير محدد من الوقت، خرج تنهد معقد من الرجل ذو القبعة الخيزران وقاطع الصمت في قعل مبنى بياويو. “أنت محق. لا ينبغي لي أن أكون قد دخلت العالم البشري مرة أخرى. فقط، الأشخاص الذين تريد قتلهم، الذين تريد القبض عليهم، هم أشخاص أهتم بهم. ماذا يمكن فعله؟”
“جريء.” نظر الرجل في قبعة الخيزران إلى فان شيان بابتسامة خفيفة. “من بين الجيل الأصغر، أنت الموهبة الأكثر تميزًا.”
أمسك الرجل ذو القبعة الخيزران مقبض السيف بلطف بجانب الطاولة. التقطه وقال بصوت هادئ: “لذلك التقطت السيف الطويل وتركت الجبل الشرقي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث وو زو ذات مرة عن كلمات “القوة الحقيقية”. وو زو، بدون أي أثر من “تشي”، كان لديه قوة استثنائية، لكنه كان، بعد كل شيء، أقرب عائلة لفان شيان. الآن عندما قابل فان شيانالسيد العضيم عظيمًا لأول مرة شخصيًا، أدرك أخيرًا أنه تحت ضغط القوة الحقيقية للطرف الآخر، لم يكن لديه أي فرصة للانتقام.
بدأت قوة السيف تفيض تدريجياً.
غاو دا، الذي كان يشاهد من بعيد، كاد يموت من الخوف بينما واصل فان شيان في المبنى الابتسام بخفة.
إذا كانت كذبة أن فان شيان لم يكن خائفًا أو متوترًا، لكنه استخدم بشجاعة حالته العقلية للسيطرة على كل ارتعاش في عضلاته. حدق بشدة في وجه الرجل وقال جملة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مجلس المراقبة أقسى منظمة في محكمة مملكة تشينغ. كان مسؤولو مجلس المراقبة يتمتعون بأكثر الحالات العقلية صلابة وإصرارًا في مملكة تشينغ. ومع ذلك، كانوا، بعد كل شيء، ما زالوا بشرًا. عندما وجدوا أن العدو الذي يواجهونه اليوم بدا وكأنه قد غادر بالفعل فئة البشر سرًا، شعروا ببعض الخوف وإحساس بالعجز.
“أنت لا تجرؤ على قتلي.”
“تزهر الأمواج للحظة فقط ولكن مقارنة بالصخور التي يبلغ عمرها ألف عام، لا شيء متماثل… السيد أيضًا مثل هذا.” حدق فان شيان في الشخص الآخر. “إذا كنت يه ليويون، كيف تجرؤ على قتلي؟”
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مجلس المراقبة أقسى منظمة في محكمة مملكة تشينغ. كان مسؤولو مجلس المراقبة يتمتعون بأكثر الحالات العقلية صلابة وإصرارًا في مملكة تشينغ. ومع ذلك، كانوا، بعد كل شيء، ما زالوا بشرًا. عندما وجدوا أن العدو الذي يواجهونه اليوم بدا وكأنه قد غادر بالفعل فئة البشر سرًا، شعروا ببعض الخوف وإحساس بالعجز.
…
ابتلع فان شيان فمه من الدم الطازج الذي ارتفع في صدره. حدق بشدة وقسوة في عيني الرجل وفجأة فتح فمه ليصرخ: “دنغ زي يوي، استمع لأوامري!”
صمت.
ثم تسلق إلى الطابق العلوي من المبنى الأقرب إلى بيت دعارة باويو وقفز على السطح. أخفى جسده بعناية وشاهد كل حركة في بيت دعارة باويو عبر الشارع. كان مستعدًا لرمي حياته في هذه المقامرة في أي لحظة.
“لماذا لا أجرؤ على قتلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إخلاء كرسي.
“لأنك لست سيغو جيان ذلك الأحمق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صفرت أطراف عيدان الخيزران الناعمة في الهواء. كان الأمر كما لو أنها لم تكن زوجًا من العيدان بل سلاحًا قديمًا مشبعًا بـ “تشي” بلا حدود.
أمسك فان شيان مرة أخرى بمروحته المكسورة على الطاولة وقال: “من بين السادة العظماء الأربعة، طالما أنه ليس ذلك الأحمق القاسي، لا أحد يجرؤ على قتلي.”
كان الآن على بعد أقل من نصف طول الجسم من الرجل في قبعة الخيزران. كان حميمًا وخطيرًا ومرعبًا للغاية.
استمرت يد الرجل في الإمساك بمقبض السيف بثبات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتحرك الرجل في قبعة الخيزران لقتله. هذا يعني أنه لا يزال يمكن مناقشة كل شيء.
اعتقد فان شيان أنه إذا سحب الطرف الآخر سيفه، سينفصل جسده ورأسه. لذلك، دفع بقوة بريق الخوف العميق في قلبه وقال كل كلمة بوضوح: “لهذا السبب لا أفهم لماذا ستظهر هنا. في قلبي، يجب أن تكون على قارب نصف مكسور تغني تحت السماء، مسترخيًا وسهلًا… شخص فاضل لا تغمس أكمامه في السحب المتدفقة، وليس سيدًا قتاليًا همجيًا سيسمح للأمور بإثارة الارتباك في قلبك والتصرف بهذه الطريقة الغبية.”
استمرت يد الرجل في الإمساك بمقبض السيف بثبات.
تغيرت نظرة الرجل. لم يكن فان شيان متأكدًا مما إذا كانت عيناه تخدعانه لأنه رأى بريق تقدير في عيني الشخص الآخر.
كحارس نمر للعائلة المالكة لمملكة تشينغ، من الذي كان يخافه من قبل؟ ومع ذلك، قال غاو دا هذه الكلمات بضعف ويأس.
“تزهر الأمواج للحظة فقط ولكن مقارنة بالصخور التي يبلغ عمرها ألف عام، لا شيء متماثل… السيد أيضًا مثل هذا.” حدق فان شيان في الشخص الآخر. “إذا كنت يه ليويون، كيف تجرؤ على قتلي؟”
“لماذا لا أجرؤ على قتلك؟”
بصوت “زينغ”، ارتد ذلك السيف العادي من قبل فان شيان، واختفى زئير التنين على الفور.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات