You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

متعة الحياة 397

الفصل 397. ضيف غريب إلى سوتشو

رفع الشخص الذي يرتدي قبعة القش رأسه ببطء وكشف عن مظهر غريب. لم يكن هناك أي أثر للتعبير على وجهه، فقط عيناه نظرتا إلى الناس في المبنى ببرودة كما لو كان ينظر إلى مجموعة من الموتى.

“مُفعَم بالحماس…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع الوضع كما هو، ما الذي يمكن أن يزعج فان شيان؟ عائلة مينغ كانت قردًا في كفه. جيانغنان على وشك الاستقرار. أرسل شيا تشي في بالفعل رسالة من جيانغبي قبل أيام أنه اتصل بأخ فان شيان الأصغر. هدأت الأمواج في العاصمة حول وزارة الإيرادات. كانت هانغتشو تختار الأدوية بشكل عاجل. تعمل الورش الثلاث الكبيرة بكامل طاقتها تحت أنظار بائعي قاعة تشينغ يو الجادين والضميرين والنشيطين.

وقف فان شيان بقدم واحدة على درابزين الطابق العلوي لفرع بيت دعارة باو يوي في سوتشو، ممسكًا بمروحة في يد يستخدمها. توقفت الأمطار الباردة المتواصلة في نهاية الربيع، وعادت الحرارة لترفع درجة حرارة الجو مرة أخرى فجأة.

رد حراس فان شيان بسرعة. في لحظة، قاموا بعزل الشخصين.

أغمض عينيه محدقًا في الموكب الجنائزي في الشارع، بينما أصوات الموسيقى الحزينة تملأ الأجواء. لم يتمالك نفسه من الابتسام. مينغ تشينغ دا لديه بالفعل بعض الحيل تحت عباءته. تعابير وجهه الحزينة والغاضبة، وموقفه العدائي المتصلب تجاه فان شيان، كلها مُثلت بشكل جيد للغاية. لقد جعل موكب جنازة العجوز مينغ يعبر المدينة بأكملها بطريقة صاخبة ومثيرة. على طول الطريق، وضع عامة الناس طاولات صغيرة عليها فواكه للتعبد، بينما يتوسل المتسولون الذين استفادوا من كرم العجوز في الماضي أمام النعش الضخم الذي يتحرك ببطء في الشارع.

مر الموكب الجنائزي بالفعل عبر الشارع الطويل أسفل بيت دعارة باو يوي. لاحظ فان شيان أن بعض الشخصيات النبيلة قد انسحبت بحذر من الموكب. نبلاء جيانغنان لم يرغبوا في إهانة عائلة مينغ، لكنهم أيضًا لم يجرؤوا على إهمال وجه المبعوث الإمبراطوري بشكل مفرط. لذا، شاهدوا الموكب إلى بوابات المدينة ثم عادوا من تلقاء أنفسهم.

الموسيقى الحزينة كانت في الواقع مؤثرة أحيانًا، على الأقل بالنسبة لفان شيان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدار مروحته ولم يتمالك نفسه من التنهد مرة أخرى: “مُفعَم بالحماس حقًا…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أدار مروحته ولم يتمالك نفسه من التنهد مرة أخرى: “مُفعَم بالحماس حقًا…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك أحد في المبنى في الأصل، لكن هذين الشخصين ظهرا بصمت. لم يتمكن وصول الطرف الآخر من الاختباء من رجال السيف في المكتب السادس لمجلس المراقبة فحسب، بل أيضًا من الحراس النمور، وكذلك فان شيان، الذي شُفيت إصاباته الداخلية منذ وقت طويل. أي نوع من المستوى كان هذا؟

الرياح تأتي من المروحة. لم يكترث لمنافسة حديقة مينغ في المظاهر. لم يجد أي إثارة في استخدام جثة ميتة لعرقلة رؤيته. إذا أرادوا استعراضًا، فليفعلوا. هذا لن يسبب له أي خسارة حقيقية.

بوجوده في جيانغنان، كان من الأفضل أن يتصرف مؤتمر جون شانغ بهدوء الآن. إذا لم يتصرفوا، سيجعلهم يصمتون.

بعد تصفية السادس وحلفاء العجوز المقربين، استطاع مينغ تشينغ دا تدريجيًا تثبيت سيطرته على الوضع في حديقة مينغ. وبفضل قمعه القوي، لم تطالب عشرات الآلاف من عائلة مينغ بتدمير الخير والشر دون تمييز بسبب الموت غير الطبيعي للعجوز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آمالك رائعة بالفعل.”

بعد أن قسم فان شيان الطلاب المثيرين للضوضاء واستخدم العصي لتعليمهم درسًا، هدأ العلماء على الفور عندما لم يتلقوا المزيد من الدعم من عائلة مينغ. تمامًا كما توقع فان شيان، لم يكن بمقدور ما يسمى بالعدالة أن تصمد.

لم يتمكن الفرسان السود من دخول حديقة مينغ لأن الإمبراطور لا يحب رؤى القوة العسكرية لمجلس المراقبة تتدخل بشكل مفرط في السياسة المحلية. لكن بالنسبة إلى مؤتمر جون شانغ الغامض، المنظمة التي يبدو أنها قد تعارض قوة الإمبراطور، لم يهتم الإمبراطور تشينغ بالوسائل التي استخدمها فان شيان.

عرف فان شيان أن كبت صرخات الانتقام داخل الفصيل الداخلي لعائلة مينغ كان عملاً شاقًا لمينغ تشينغ دا. لكن هذه المسألة كانت في الأصل خطأ مينغ تشينغ دا. إذا لم يرد أن يتصرف فان شيان بعنف، كان عليه أن يبتلع هذا العمل الشاق وغضبه.

الفصل 397. ضيف غريب إلى سوتشو

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ما أسعد فان شيان حقًا هو أن الجواسيس المنتشرين بين الحشود قبل أيام قد أرسلوا رسائل بالفعل. ربما كان صمت عائلة مينغ المفاجئ قد فاجأ شيوخ مؤتمر جون شانغ، لكن على الأقل في منطقة جيانغنان، اتخذ المؤتمر بعض القرارات الغبية نسبيًا في بعض الأمور، مثل تحريض الناس على التجمع وإثارة الضوضاء.

قال الشخص ببرودة: “مقايضة. اسحب الفرسان السود، وسأعفيك من الموت.”

من خلال التحقيق الذي أجراه مجلس المراقبة في هذه المسألة، والعدد القليل من الأشخاص الذين باعهم مينغ تشينغ دا سرًا إلى حديقة هوا، كان مجلس المراقبة يراقب بالفعل قصرًا في اتجاه مجرى نهر اليانغتسي. كان مكان تجمع مؤتمر جون شانغ في جيانغنان. لم يكن قصرًا بارزًا أو موقعًا مهمًا جدًا للمؤتمر، لكن فان شيان كان بحاجة إلى التخلص منه للتعبير عن موقفه.

يجب أن يكون هناك شخص يسأل بتكيف: “سيدي، لماذا…” لسوء الحظ، سيمر نصف عام قبل أن يتمكن وانغ تشي نيان من العودة إلى مملكة تشينغ. بجانبه، فكر دينغ زي يوي لفترة طويلة بتعبير غريب قبل أن يختنق بجملة: “سيدي… يبدو أنك في مزاج جيد.”

بوجوده في جيانغنان، كان من الأفضل أن يتصرف مؤتمر جون شانغ بهدوء الآن. إذا لم يتصرفوا، سيجعلهم يصمتون.

بعد تصفية السادس وحلفاء العجوز المقربين، استطاع مينغ تشينغ دا تدريجيًا تثبيت سيطرته على الوضع في حديقة مينغ. وبفضل قمعه القوي، لم تطالب عشرات الآلاف من عائلة مينغ بتدمير الخير والشر دون تمييز بسبب الموت غير الطبيعي للعجوز.

أُصيب دينغ زي يوي بالصمت من الدهشة. عرف أنهم لمسوا نقطة حساسة للمفوض، لذا لم يجرؤ على الكلام مرة أخرى. كما فهم لماذا كلما ذكر المفوض الرأي العام والمشاعر الشعبية كان يبتسم ببرودة ولا يكترث.

لم يتمكن الفرسان السود من دخول حديقة مينغ لأن الإمبراطور لا يحب رؤى القوة العسكرية لمجلس المراقبة تتدخل بشكل مفرط في السياسة المحلية. لكن بالنسبة إلى مؤتمر جون شانغ الغامض، المنظمة التي يبدو أنها قد تعارض قوة الإمبراطور، لم يهتم الإمبراطور تشينغ بالوسائل التي استخدمها فان شيان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يعفيك من الموت؟ في مثل هذه الظروف، هل يمكنه أن يقول إنه سيعفي فان شيان من الموت؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الحاكم شيو تشينغ أيضًا لم يعترض على خطة فان شيان. بعد كل شيء، لن يكون هناك وقت كافٍ لطلب التعليمات من جينغدو.

بعد تصفية السادس وحلفاء العجوز المقربين، استطاع مينغ تشينغ دا تدريجيًا تثبيت سيطرته على الوضع في حديقة مينغ. وبفضل قمعه القوي، لم تطالب عشرات الآلاف من عائلة مينغ بتدمير الخير والشر دون تمييز بسبب الموت غير الطبيعي للعجوز.

اليوم كان موكب جنازة العجوز مينغ ودفنها، وكان أيضًا اليوم الذي يعبر فيه 500 فارس أسود نهر اليانغتسي لغسل مكان ما بالدماء.

كانت الكلمات لاذعة، وأشارت إلى ماضي فان شيان. أشارت إلى عائلة يه التي طالما نُفخ عليها، ومُطِرت، وذابت في خزانة القصر الملكي.

مر الموكب الجنائزي بالفعل عبر الشارع الطويل أسفل بيت دعارة باو يوي. لاحظ فان شيان أن بعض الشخصيات النبيلة قد انسحبت بحذر من الموكب. نبلاء جيانغنان لم يرغبوا في إهانة عائلة مينغ، لكنهم أيضًا لم يجرؤوا على إهمال وجه المبعوث الإمبراطوري بشكل مفرط. لذا، شاهدوا الموكب إلى بوابات المدينة ثم عادوا من تلقاء أنفسهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع الوضع كما هو، ما الذي يمكن أن يزعج فان شيان؟ عائلة مينغ كانت قردًا في كفه. جيانغنان على وشك الاستقرار. أرسل شيا تشي في بالفعل رسالة من جيانغبي قبل أيام أنه اتصل بأخ فان شيان الأصغر. هدأت الأمواج في العاصمة حول وزارة الإيرادات. كانت هانغتشو تختار الأدوية بشكل عاجل. تعمل الورش الثلاث الكبيرة بكامل طاقتها تحت أنظار بائعي قاعة تشينغ يو الجادين والضميرين والنشيطين.

“مُفعَم بالحماس حقًا…”

عرف فان شيان أن كبت صرخات الانتقام داخل الفصيل الداخلي لعائلة مينغ كان عملاً شاقًا لمينغ تشينغ دا. لكن هذه المسألة كانت في الأصل خطأ مينغ تشينغ دا. إذا لم يرد أن يتصرف فان شيان بعنف، كان عليه أن يبتلع هذا العمل الشاق وغضبه.

مع امتلاك قوة عظيمة في يده، لماذا يخشى قلب الشعب؟ على الرغم من أن فان شيان لم يشعر بالرضا عن نفسه، إلا أنه بدأ يشعر في أعماق قلبه أن السلطة كانت مثل المخدرات. لا عجب أن الفلاسفة الغربيين لديهم قول، شيء نقله شاولونغ، وغالبًا ما يُرى في المنتديات – شيء مطلق، سيحقق شيئًا مطلقًا.

أغمض عينيه محدقًا في الموكب الجنائزي في الشارع، بينما أصوات الموسيقى الحزينة تملأ الأجواء. لم يتمالك نفسه من الابتسام. مينغ تشينغ دا لديه بالفعل بعض الحيل تحت عباءته. تعابير وجهه الحزينة والغاضبة، وموقفه العدائي المتصلب تجاه فان شيان، كلها مُثلت بشكل جيد للغاية. لقد جعل موكب جنازة العجوز مينغ يعبر المدينة بأكملها بطريقة صاخبة ومثيرة. على طول الطريق، وضع عامة الناس طاولات صغيرة عليها فواكه للتعبد، بينما يتوسل المتسولون الذين استفادوا من كرم العجوز في الماضي أمام النعش الضخم الذي يتحرك ببطء في الشارع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أدرك فان شيان أنه لا يحتاج إلى الفساد. دون أي خجل، اعتقد أن مستوى وعيه كان مرتفعًا نسبيًا، لذا لم يتمالك نفسه من التنهد للمرة الثالثة.

رد حراس فان شيان بسرعة. في لحظة، قاموا بعزل الشخصين.

يجب أن يكون هناك شخص يسأل بتكيف: “سيدي، لماذا…” لسوء الحظ، سيمر نصف عام قبل أن يتمكن وانغ تشي نيان من العودة إلى مملكة تشينغ. بجانبه، فكر دينغ زي يوي لفترة طويلة بتعبير غريب قبل أن يختنق بجملة: “سيدي… يبدو أنك في مزاج جيد.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يرغب فان شيان في أن يصبح تشن بينغ بينغ الثاني. بالنسبة لبعض المشاكل، لن يسارع إلى حلها. على العكس من ذلك، كان يتمنى أن تكون هذه المشاكل في ظروف تحت سيطرته وأن تتفتح ببطء مثل زهرة سامة.

أغمض عينيه محدقًا في الموكب الجنائزي في الشارع، بينما أصوات الموسيقى الحزينة تملأ الأجواء. لم يتمالك نفسه من الابتسام. مينغ تشينغ دا لديه بالفعل بعض الحيل تحت عباءته. تعابير وجهه الحزينة والغاضبة، وموقفه العدائي المتصلب تجاه فان شيان، كلها مُثلت بشكل جيد للغاية. لقد جعل موكب جنازة العجوز مينغ يعبر المدينة بأكملها بطريقة صاخبة ومثيرة. على طول الطريق، وضع عامة الناس طاولات صغيرة عليها فواكه للتعبد، بينما يتوسل المتسولون الذين استفادوا من كرم العجوز في الماضي أمام النعش الضخم الذي يتحرك ببطء في الشارع.

ابتسم فان شيان وقال: “بالطبع أنا في مزاج جيد. هذه العجوز ماتت بشكل نظيف وفعال. الوقوف في مبنى مرتفع ومشاهدة دفن شخص آخر، كيف لا أكون سعيدًا؟”

الفصل 397. ضيف غريب إلى سوتشو

تساءل دينغ زي يوي كيف يمكن أن يكون هذا شيئًا يبعث على السعادة؟ لم يتمالك نفسه وفتح فمه لينصح: “شعب جيانغنان…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تريد السيد تشو؟ هذا الشخص هو السيد تشو.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم ينطق سوى ثلاث كلمات عندما أوقفه فان شيان. ابتسم ببرودة وقال: “لا تكرر تلك الحجج. ما هي مشاعر وآراء الناس؟ في غضون بضعة أشهر، سينسى هؤلاء الناس تمامًا. أي لطف، أي فوائد، لن يُتذكر سوى لبضعة أيام. في النهاية، لن يكون أكثر أهمية من الهموم اليومية. عامة الناس… عامة الناس هم أكثر عرضة للنسيان.”

كانت الكلمات لاذعة، وأشارت إلى ماضي فان شيان. أشارت إلى عائلة يه التي طالما نُفخ عليها، ومُطِرت، وذابت في خزانة القصر الملكي.

بعد تصفية السادس وحلفاء العجوز المقربين، استطاع مينغ تشينغ دا تدريجيًا تثبيت سيطرته على الوضع في حديقة مينغ. وبفضل قمعه القوي، لم تطالب عشرات الآلاف من عائلة مينغ بتدمير الخير والشر دون تمييز بسبب الموت غير الطبيعي للعجوز.

في ذلك الوقت، كانت عائلة يه قابلة للمقارنة مع عائلة مينغ اليوم. كانت أكثر إثارة للإعجاب بعشر مرات، وأقوى بعشر مرات، وأكثر رحمة بعشر مرات تجاه الشعب. في يوم من الأيام، غيرت المحكمة وجهها ودُمرت العائلة. عشرات الآلاف من الناس تحت السماء جميعًا صمتوا خوفًا. من تجرأ على المطالبة بالعدالة لعائلة يه؟

أُصيب دينغ زي يوي بالصمت من الدهشة. عرف أنهم لمسوا نقطة حساسة للمفوض، لذا لم يجرؤ على الكلام مرة أخرى. كما فهم لماذا كلما ذكر المفوض الرأي العام والمشاعر الشعبية كان يبتسم ببرودة ولا يكترث.

بالنظر حوله، كانت كلها حالات انتصار شخصي عظيم. أما مؤتمر جون شانغ… ظهرت ابتسامة باردة في زاوية فم فان شيان. لم يكن يعرف ما الذي يفكر فيه العجوز المعوق في حديقة تشين خارج العاصمة. على أي حال، لم يخطط فان شيان للتحقيق بعمق في هذه المسألة. ما يسمى بتربية النمر كان هكذا.

“نحن الموظفون، نحن فقط موظفون للإمبراطور، لسنا موظفين لهؤلاء الناس.” كانت كلمات فان شيان عكس خدمة الشعب تمامًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع الوضع كما هو، ما الذي يمكن أن يزعج فان شيان؟ عائلة مينغ كانت قردًا في كفه. جيانغنان على وشك الاستقرار. أرسل شيا تشي في بالفعل رسالة من جيانغبي قبل أيام أنه اتصل بأخ فان شيان الأصغر. هدأت الأمواج في العاصمة حول وزارة الإيرادات. كانت هانغتشو تختار الأدوية بشكل عاجل. تعمل الورش الثلاث الكبيرة بكامل طاقتها تحت أنظار بائعي قاعة تشينغ يو الجادين والضميرين والنشيطين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مع الوضع كما هو، ما الذي يمكن أن يزعج فان شيان؟ عائلة مينغ كانت قردًا في كفه. جيانغنان على وشك الاستقرار. أرسل شيا تشي في بالفعل رسالة من جيانغبي قبل أيام أنه اتصل بأخ فان شيان الأصغر. هدأت الأمواج في العاصمة حول وزارة الإيرادات. كانت هانغتشو تختار الأدوية بشكل عاجل. تعمل الورش الثلاث الكبيرة بكامل طاقتها تحت أنظار بائعي قاعة تشينغ يو الجادين والضميرين والنشيطين.

بعد أن قسم فان شيان الطلاب المثيرين للضوضاء واستخدم العصي لتعليمهم درسًا، هدأ العلماء على الفور عندما لم يتلقوا المزيد من الدعم من عائلة مينغ. تمامًا كما توقع فان شيان، لم يكن بمقدور ما يسمى بالعدالة أن تصمد.

أما داخل السلك الحكومي، كانت علاقة فان شيان وشيو تشينغ تزداد قربًا يومًا بعد يوم. في القصر، لم ينخفض ثقة الإمبراطور به. خاصة بعد مسألة عائلة مينغ، ضحى فان شيان بسمعته الخاصة. هذا بلا شك زاد من مشاعر الرقة لدى الإمبراطور تجاه طفله غير الشرعي الوحيد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آمالك رائعة بالفعل.”

بالنظر حوله، كانت كلها حالات انتصار شخصي عظيم. أما مؤتمر جون شانغ… ظهرت ابتسامة باردة في زاوية فم فان شيان. لم يكن يعرف ما الذي يفكر فيه العجوز المعوق في حديقة تشين خارج العاصمة. على أي حال، لم يخطط فان شيان للتحقيق بعمق في هذه المسألة. ما يسمى بتربية النمر كان هكذا.

ابتسم فان شيان وسأل: “كيف حال هاي تانغ؟”

إذا أراد القضاء على مؤتمر جون شانغ، أولاً وقبل كل شيء، سيكون شيئًا صعبًا للغاية. حتى لو نظر فان شيان حوله بشكل متوحش مؤقتًا وخاطر بفقدان أكثر من نصف القوة في يده، قد لا ينجح في هذه المهمة. مجرد النظر إلى كيف أُلقِيَ الكاهن الثاني المستبد لمعبد تشينغ، المعلم العظيم سان شي، كضحية من قبل مؤتمر جون شانغ، كان من الممكن تخيل مقدار القوة التي تخفيها هذه المنظمة ذات الهيكل الفضفاض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحاكم شيو تشينغ أيضًا لم يعترض على خطة فان شيان. بعد كل شيء، لن يكون هناك وقت كافٍ لطلب التعليمات من جينغدو.

حتى لو نجح في الإطاحة بمؤتمر جون شانغ بأقصى مساعدة من والده والعجوز المعوق، واستقرت جيانغنان، واستقرت سيطرة الملك، فلن يسمح الإمبراطور لفان شيان بقيادة الجنود والقتال. إذن، ماذا يمكن أن يفعل فان شيان؟ هل سيتقاعد في تلك الغرفة المظلمة في مجلس المراقبة في مثل هذا العمر الصغير ويشيخ؟

تحدث بهدوء: “عائلة مينغ أرسلت بالفعل صورة مدير تشو. سلمها إلى مقر الحاكم. سيبحث الجانبان معًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يرغب فان شيان في أن يصبح تشن بينغ بينغ الثاني. بالنسبة لبعض المشاكل، لن يسارع إلى حلها. على العكس من ذلك، كان يتمنى أن تكون هذه المشاكل في ظروف تحت سيطرته وأن تتفتح ببطء مثل زهرة سامة.

اليوم كان موكب جنازة العجوز مينغ ودفنها، وكان أيضًا اليوم الذي يعبر فيه 500 فارس أسود نهر اليانغتسي لغسل مكان ما بالدماء.

بالطبع، لم يكن يعلم أن أفكاره في بيت دعارة باو يوي اليوم كانت مثل أفكار العجوز المعوق. كان الشيخ والشاب يعملان بجد نحو هدف لا يمكن الإعلان عنه. من المؤسف أن أيًا من هذين الشخصين لم يرغب في إبلاغ الآخر، ربما… لم يريدوا إشراك بعضهم البعض؟

تدحرجت عينا الرجل فجأة بشكل غريب. “نادرًا ما أقتل النساء.”

عدم التحقيق بعمق في مؤتمر جون شانغ لا يعني عدم هزيمة مؤتمر جون شانغ. لقد خدع المؤتمر فان شيان عدة مرات في جيانغنان، وكان عليه في النهاية أن يرد ذلك. حاليًا، كان الفرسان السود يتقدمون بصمت على ذلك المسار الجبلي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يرغب فان شيان في أن يصبح تشن بينغ بينغ الثاني. بالنسبة لبعض المشاكل، لن يسارع إلى حلها. على العكس من ذلك، كان يتمنى أن تكون هذه المشاكل في ظروف تحت سيطرته وأن تتفتح ببطء مثل زهرة سامة.

شهور من التخطيط والثغرة الصغيرة الوحيدة كانت سيد الحسابات في مؤتمر جون شانغ، السيد تشو. لم يتم إسكاته بعد وما زال قادرًا على الهروب بصمت رغم المراقبة من قبل مينغ تشينغ دا ونفسه. هذا أظهر أنه بالتأكيد شخصية مهمة في المؤتمر، ربما حتى يحمل الحقيقة وراء مؤتمر جون شانغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما أسعد فان شيان حقًا هو أن الجواسيس المنتشرين بين الحشود قبل أيام قد أرسلوا رسائل بالفعل. ربما كان صمت عائلة مينغ المفاجئ قد فاجأ شيوخ مؤتمر جون شانغ، لكن على الأقل في منطقة جيانغنان، اتخذ المؤتمر بعض القرارات الغبية نسبيًا في بعض الأمور، مثل تحريض الناس على التجمع وإثارة الضوضاء.

وهاي تانغ… لم تعد بعد. ظهر قلق خفيف بين حاجبي فان شيان. يجب أن يكون السيد تشو تحت حماية شخص قوي جدًا.

في نفس الوقت، اندفع عشرة من رجال السيف من المكتب السادس لمجلس المراقبة من جانب المبنى. لم يسحبوا سيوفهم بجانبهم. في أيديهم أقواس سوداء مطلية لا تعكس الكثير من الضوء وتظهر مهددة. وجه رجال السيف نحو الشخصين على الطاولة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ترك جانب الدرابزين، وجلس مرة أخرى على الطاولة، وأعطى أوامره لدينغ زي يوي: “اتصل بمقر الحاكم، أرسل ملصقات البحث…”

الموسيقى الحزينة كانت في الواقع مؤثرة أحيانًا، على الأقل بالنسبة لفان شيان.

تحدث بهدوء: “عائلة مينغ أرسلت بالفعل صورة مدير تشو. سلمها إلى مقر الحاكم. سيبحث الجانبان معًا.”

كانت الكلمات لاذعة، وأشارت إلى ماضي فان شيان. أشارت إلى عائلة يه التي طالما نُفخ عليها، ومُطِرت، وذابت في خزانة القصر الملكي.

شعر دينغ زي يوي بالقلق. عرف أن المبعوث الإمبراطوري لم يكن لديه أي أفكار أفضل ويمكنه فقط البدء في استخدام سلطة الحكومة لمحاولة تطبيق بعض الضغط علنًا. أما بالنسبة لتلك الصورة، عرف أنها رسمها خادم العجوز مينغ الشخصي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ينطق سوى ثلاث كلمات عندما أوقفه فان شيان. ابتسم ببرودة وقال: “لا تكرر تلك الحجج. ما هي مشاعر وآراء الناس؟ في غضون بضعة أشهر، سينسى هؤلاء الناس تمامًا. أي لطف، أي فوائد، لن يُتذكر سوى لبضعة أيام. في النهاية، لن يكون أكثر أهمية من الهموم اليومية. عامة الناس… عامة الناس هم أكثر عرضة للنسيان.”

تنهد فان شيان وقال: “إذا استطعنا القبض على السيد تشو حيًا… ألن يكون ذلك رائعًا؟”

مع عشرة أقواس، بالإضافة إلى الحراس النمور السبعة الذين يمكنهم الوقوف ضد هاي تانغ دودو وفان شيان، الذي وصل بالفعل إلى المستوى التاسع، حتى لو كان الوافدون الجدد يون جي لان من دونغي أو لانغ تاو من تشي الشمالية، كان الجميع واثقين من أنهم يمكنهم بسهولة القضاء على الطرف الآخر.

أما داخل السلك الحكومي، كانت علاقة فان شيان وشيو تشينغ تزداد قربًا يومًا بعد يوم. في القصر، لم ينخفض ثقة الإمبراطور به. خاصة بعد مسألة عائلة مينغ، ضحى فان شيان بسمعته الخاصة. هذا بلا شك زاد من مشاعر الرقة لدى الإمبراطور تجاه طفله غير الشرعي الوحيد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“آمالك رائعة بالفعل.”

“لكن، لن أعطيه لك.”

كان الطابق العلوي لبيت دعارة باو يوي فارغًا. فقط طاولة فان شيان كانت مشغولة. ظهر فجأة شخصان على الطاولة بجانب الدرابزين وردا على كلمات فان شيان ببرودة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترك جانب الدرابزين، وجلس مرة أخرى على الطاولة، وأعطى أوامره لدينغ زي يوي: “اتصل بمقر الحاكم، أرسل ملصقات البحث…”

صوت معدني لا يحصى من السيوف التي تُسحب ملأ الطابق العلوي، مليء بالنوايا القاسية.

بعد تصفية السادس وحلفاء العجوز المقربين، استطاع مينغ تشينغ دا تدريجيًا تثبيت سيطرته على الوضع في حديقة مينغ. وبفضل قمعه القوي، لم تطالب عشرات الآلاف من عائلة مينغ بتدمير الخير والشر دون تمييز بسبب الموت غير الطبيعي للعجوز.

بقاد قاو دا، أمسك الحراس النمور السبعة سيوفهم الطويلة ذات الشكل الغريب بكلتا أيديهم وشكلوا رأس حربة ثلاثية، يحمون فان شيان خلفهم.

اليوم كان موكب جنازة العجوز مينغ ودفنها، وكان أيضًا اليوم الذي يعبر فيه 500 فارس أسود نهر اليانغتسي لغسل مكان ما بالدماء.

في نفس الوقت، اندفع عشرة من رجال السيف من المكتب السادس لمجلس المراقبة من جانب المبنى. لم يسحبوا سيوفهم بجانبهم. في أيديهم أقواس سوداء مطلية لا تعكس الكثير من الضوء وتظهر مهددة. وجه رجال السيف نحو الشخصين على الطاولة.

كانت الكلمات لاذعة، وأشارت إلى ماضي فان شيان. أشارت إلى عائلة يه التي طالما نُفخ عليها، ومُطِرت، وذابت في خزانة القصر الملكي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن هناك أحد في المبنى في الأصل، لكن هذين الشخصين ظهرا بصمت. لم يتمكن وصول الطرف الآخر من الاختباء من رجال السيف في المكتب السادس لمجلس المراقبة فحسب، بل أيضًا من الحراس النمور، وكذلك فان شيان، الذي شُفيت إصاباته الداخلية منذ وقت طويل. أي نوع من المستوى كان هذا؟

الفصل 397. ضيف غريب إلى سوتشو

رد حراس فان شيان بسرعة. في لحظة، قاموا بعزل الشخصين.

شهور من التخطيط والثغرة الصغيرة الوحيدة كانت سيد الحسابات في مؤتمر جون شانغ، السيد تشو. لم يتم إسكاته بعد وما زال قادرًا على الهروب بصمت رغم المراقبة من قبل مينغ تشينغ دا ونفسه. هذا أظهر أنه بالتأكيد شخصية مهمة في المؤتمر، ربما حتى يحمل الحقيقة وراء مؤتمر جون شانغ.

مع عشرة أقواس، بالإضافة إلى الحراس النمور السبعة الذين يمكنهم الوقوف ضد هاي تانغ دودو وفان شيان، الذي وصل بالفعل إلى المستوى التاسع، حتى لو كان الوافدون الجدد يون جي لان من دونغي أو لانغ تاو من تشي الشمالية، كان الجميع واثقين من أنهم يمكنهم بسهولة القضاء على الطرف الآخر.

إلا إذا كان أحمق، عندها فقط سيكون لديه مثل هذه الثقة. عرف فان شيان أن الطرف الآخر بالتأكيد ليس غبيًا، لذا، لديه بالتأكيد القدرة على قتله في مثل هذا الموقف.

ومع ذلك، لم يكن لدى الشخصين أي تغيير في التعبير عند مواجهة هذه المصفوفة. كان لدى أحدهم ابتسامة متكلفة قليلاً، بينما كان الشخص الآخر، الذي يرتدي قبعة من القش، ينبعث منه فقط برودة تعامل كل من يراه كلا شيء.

ابتسم فان شيان وقال: “بالطبع أنا في مزاج جيد. هذه العجوز ماتت بشكل نظيف وفعال. الوقوف في مبنى مرتفع ومشاهدة دفن شخص آخر، كيف لا أكون سعيدًا؟”

رفع الشخص الذي يرتدي قبعة القش رأسه ببطء وكشف عن مظهر غريب. لم يكن هناك أي أثر للتعبير على وجهه، فقط عيناه نظرتا إلى الناس في المبنى ببرودة كما لو كان ينظر إلى مجموعة من الموتى.

“مُفعَم بالحماس…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“تريد السيد تشو؟ هذا الشخص هو السيد تشو.”

مر الموكب الجنائزي بالفعل عبر الشارع الطويل أسفل بيت دعارة باو يوي. لاحظ فان شيان أن بعض الشخصيات النبيلة قد انسحبت بحذر من الموكب. نبلاء جيانغنان لم يرغبوا في إهانة عائلة مينغ، لكنهم أيضًا لم يجرؤوا على إهمال وجه المبعوث الإمبراطوري بشكل مفرط. لذا، شاهدوا الموكب إلى بوابات المدينة ثم عادوا من تلقاء أنفسهم.

محاطًا بالقوس والنشاب، كان الشخص لا يزال مرتاحًا جدًا. ارتفعت هالة عدوانية طبيعية عبر الحشد وهو ينظر ببرودة إلى فان شيان.

“مُفعَم بالحماس حقًا…”

“لكن، لن أعطيه لك.”

نظر فان شيان إلى الشخص من خلال ملابس الحارس النمر. دار عقله، وقال بهدوء: “إذن أنت من يحمي السيد تشو. لا عجب أن هاي تانغ لم تنجح بعد… بما أنك غير مستعد لإعطائي الشخص، فلماذا أتيت لرؤيتي؟ ليس لدي عادة الدردشة مع ضيوف غير مدعوين.”

نظر فان شيان إلى الشخص من خلال ملابس الحارس النمر. دار عقله، وقال بهدوء: “إذن أنت من يحمي السيد تشو. لا عجب أن هاي تانغ لم تنجح بعد… بما أنك غير مستعد لإعطائي الشخص، فلماذا أتيت لرؤيتي؟ ليس لدي عادة الدردشة مع ضيوف غير مدعوين.”

قال الشخص ببرودة: “مقايضة. اسحب الفرسان السود، وسأعفيك من الموت.”

في ذلك الوقت، كانت عائلة يه قابلة للمقارنة مع عائلة مينغ اليوم. كانت أكثر إثارة للإعجاب بعشر مرات، وأقوى بعشر مرات، وأكثر رحمة بعشر مرات تجاه الشعب. في يوم من الأيام، غيرت المحكمة وجهها ودُمرت العائلة. عشرات الآلاف من الناس تحت السماء جميعًا صمتوا خوفًا. من تجرأ على المطالبة بالعدالة لعائلة يه؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

يعفيك من الموت؟ في مثل هذه الظروف، هل يمكنه أن يقول إنه سيعفي فان شيان من الموت؟

إلا إذا كان أحمق، عندها فقط سيكون لديه مثل هذه الثقة. عرف فان شيان أن الطرف الآخر بالتأكيد ليس غبيًا، لذا، لديه بالتأكيد القدرة على قتله في مثل هذا الموقف.

أطلق رجال السيف في المكتب السادس لمجلس المراقبة الزناد في أيديهم، وطار 30 سهمًا مسمومًا في ثلاث دفعات. مثل مطر مميت وكثيف، طار نحو الطاولة!

ابتسم فان شيان وسأل: “كيف حال هاي تانغ؟”

“مُفعَم بالحماس حقًا…”

تدحرجت عينا الرجل فجأة بشكل غريب. “نادرًا ما أقتل النساء.”

قال الشخص ببرودة: “مقايضة. اسحب الفرسان السود، وسأعفيك من الموت.”

ابتسم فان شيان قليلاً وقال: “هذا جيد… أطلقوا.”

محاطًا بالقوس والنشاب، كان الشخص لا يزال مرتاحًا جدًا. ارتفعت هالة عدوانية طبيعية عبر الحشد وهو ينظر ببرودة إلى فان شيان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الرياح تأتي من المروحة. لم يكترث لمنافسة حديقة مينغ في المظاهر. لم يجد أي إثارة في استخدام جثة ميتة لعرقلة رؤيته. إذا أرادوا استعراضًا، فليفعلوا. هذا لن يسبب له أي خسارة حقيقية.

كانت كلمة “أطلقوا” مفاجئة جدًا، ومتوقعة جدًا.

بعد تصفية السادس وحلفاء العجوز المقربين، استطاع مينغ تشينغ دا تدريجيًا تثبيت سيطرته على الوضع في حديقة مينغ. وبفضل قمعه القوي، لم تطالب عشرات الآلاف من عائلة مينغ بتدمير الخير والشر دون تمييز بسبب الموت غير الطبيعي للعجوز.

أطلق رجال السيف في المكتب السادس لمجلس المراقبة الزناد في أيديهم، وطار 30 سهمًا مسمومًا في ثلاث دفعات. مثل مطر مميت وكثيف، طار نحو الطاولة!

محاطًا بالقوس والنشاب، كان الشخص لا يزال مرتاحًا جدًا. ارتفعت هالة عدوانية طبيعية عبر الحشد وهو ينظر ببرودة إلى فان شيان.

من هو السيد تشو؟ ما هو مؤتمر جون شانغ؟ لم يكن لديه وقت ليهتم بهم. طالما يمكنه قتل الشخص أمامه، سيعتقد فان شيان أن أي شيء يستحق ذلك… مُفعَم بالحماس؟ ظهرت ابتسامة مريرة في زاوية فمه.

إذا أراد القضاء على مؤتمر جون شانغ، أولاً وقبل كل شيء، سيكون شيئًا صعبًا للغاية. حتى لو نظر فان شيان حوله بشكل متوحش مؤقتًا وخاطر بفقدان أكثر من نصف القوة في يده، قد لا ينجح في هذه المهمة. مجرد النظر إلى كيف أُلقِيَ الكاهن الثاني المستبد لمعبد تشينغ، المعلم العظيم سان شي، كضحية من قبل مؤتمر جون شانغ، كان من الممكن تخيل مقدار القوة التي تخفيها هذه المنظمة ذات الهيكل الفضفاض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط