Untitled Chapter
الفصل 370. شيا مينججي
تخلص من ذهوله ووجد أن شيا تشيفي والأمير الثالث كانا يحدقان به. لم يستطع إلا أن يبتسم باستخفاف وقال: “تشينغتشينغ، أنت مصاب، اجلس. لا تهتم بي، أنا غالبًا غائب عن الذهن.”
“عندما قتل الأمير الكبير هو ما، هل تعرفين كيف اخترعوا السلك النحاسي الشائك الذي استخدموه؟”
الفصل 370. شيا مينججي
“همم؟ أليس ذلك حديدًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صدقيني،” قال فان شيان بابتسامة مريرة، “الإمبراطور هو بالفعل شخص يهتم بسمعته. وإلا، لماذا كان مصممًا جدًا على ألا يقل عن إمبراطورك عندما جاءت العلامات الميمونة من السماء المرة الماضية؟ هذه المرة، أرسلني الإمبراطور إلى جيانغنان لأنه يأمل أن أتمكن من التعامل مع كل شيء بشكل جميل، سحق عائلة مينغ وعدم الانتهاء بسمعة سيئة. إذا كان أهل جيانغنان، أو حتى كل الناس تحت السماء، في ذلك الوقت غاضبين من الظلم الذي عانت منه عائلة مينغ… إذا قامت القوى في جينغدو بالضجة مرة أخرى، فحتى لو كان الإمبراطور قاسيًا بما يكفي ليريدني أن أكون الكلب الأسود، فسيضطر إلى استدعائي إلى العاصمة.”
“الفرق ليس كبيرًا جدًا. هل تعرفين كيف؟”
ربما كان يعتاد أكثر فأكثر على هذا العالم. لماذا شعر برغبة مجهولة في قلبه التي كانت دائمًا تحترق وتسبب الحكة، لكنه لم يعرف ماذا يريد؟
بصراحة، تشي الشمالية لم تكن تمتلك هذا الشيء. كان الحاكم والمسؤولون في تشي الشمالية أكثر اهتمامًا بالمعدات العسكرية التي تنتجها الورشة الثالثة في خزانة القصر الملكي في تشينغ. كان من الصعب جدًا على المتحدث أن يذكر هذا الأمر طواعية، لذا شعرت الفتاة من الطرف الآخر بفرح خفيف. قالت بصدق: “لا أعرف.”
ابتسمت هايتانغ. غطت فمها وكشفت فقط عن تلك العينين اللامعتين والواضحتين.
“أوه، سحب الأسلاك النحاسية صعب جدًا،” قال الصوت الهادئ بتنهيدة. “سمعت أن تجار جيانغنان كانوا يتنافسون على لوح نحاسي وسحبوه بقوة.”
…
كانت هذه النكتة مضحكة في الأصل، ولكن عندما خرجت من فمه، بدت باردة بعض الشيء.
فكر شيا تشيفي في الإخوة الذين ماتوا في تلك الليلة وأصبح وجهه مظلمًا.
ارتسمت ابتسامة خفيفة على زوايا شفتي الفتاة فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتفعت ابتسامة خفيفة إلى زاوية فمها.
سأل مرة أخرى: “هل تعرفين كيف تم حفر ممر السد في شاجو من بحيرة شا إلى النهر؟”
في ليلة 26 مارس، في الجانب الغربي من سوتشو حيث تجمع تجار الملح والتجار الملكيون، علقت فوانيس حمراء، وملأت الألعاب النارية السماء، وكان الجو مليئًا بالفرح. شيا تشيفي، زعيم قطاع الطرق المائية في جيانغنان الذي سرق الأضواء في الآونة الأخيرة في قضية خزانة القصر، قد أنشأ رسميًا فناءً في سوتشو. اليوم كان أول مرة تفتح فيها الأبواب لاستقبال الضيوف.
هزت الفتاة رأسها. لم تكن ترغب حقًا في لعب هذه الألعاب معه.
ابتسم فان شيان وقال: “من قال إنني لم أفعل أي شيء؟ لقد بذلت جهدًا كبيرًا في أمر بيت دعارة باويو.”
أدار رأسه وقال: “لأن تجار جيانغنان أسقطوا قطعة نحاس في جحر فأر على السد.”
فرك فان شيان الشعر على رقبته التي كانت تشعر بالحكة والألم بعض الشيء. لم تكن سيسي في مزاج جيد مؤخرًا، وكانت عدوانية أكثر من اللازم كل يوم. كانت تمشط شعبه وتسحبه بقوة في مؤخرة رأسه، لذا كانت هناك بقع حمراء صغيرة. بينما كان يفرك، قال: “هاتان النكتتان تخبراننا أن للتجار، البخل هو دائمًا الفضيلة الأكثر استحقاقًا للثناء، بينما المنفعة هي إغراء لا يستطيعون أبدًا الدفاع ضده.”
…
توقفت عربة خارج قصر شيا. كانت العربة سوداء بالكامل ولم يكن عليها أي شعارات. الحراس النمور الحادون البصر الذين يحيطون بها والزيادة المفاجئة في الغرباء في الشارع أوضحوا هوية هذه العربة. تجول التجار حول باب القصر بسرعة وانحنوا نحو العربة، ثم استعدوا بحرارة لاستقبال الشخص في العربة.
…
أصيب فان شيان بدهشة طفيفة وقال دون وعي: “عيناك جميلتان جدًا.”
نظرت هايتانغ إلى فان شيان وهو يمزح. حدقت به بصمت لبعض الوقت قبل أن تقول: “أفهم النكتتين. لكنني لا أفهم ما تحاول قوله.”
أصيب فان شيان بدهشة طفيفة وقال دون وعي: “عيناك جميلتان جدًا.”
فرك فان شيان الشعر على رقبته التي كانت تشعر بالحكة والألم بعض الشيء. لم تكن سيسي في مزاج جيد مؤخرًا، وكانت عدوانية أكثر من اللازم كل يوم. كانت تمشط شعبه وتسحبه بقوة في مؤخرة رأسه، لذا كانت هناك بقع حمراء صغيرة. بينما كان يفرك، قال: “هاتان النكتتان تخبراننا أن للتجار، البخل هو دائمًا الفضيلة الأكثر استحقاقًا للثناء، بينما المنفعة هي إغراء لا يستطيعون أبدًا الدفاع ضده.”
…
كانت هاتان النكتان قد سمعهما عن اليهود في حياته السابقة، وبدتا مناسبتين لاستخدامهما مع تجار جيانغنان.
“هل تعافيت من إصابتك؟” سأل فان شيان.
أدار جسده وأشار بظهره إلى هايتانغ. بدأ بحك حكة بنفسه، لكن منطقة الحكة نمت بسرعة وانتقلت فورًا إلى منتصف ظهره. على الرغم من أن كف فان شيان يمكنه الوصول إلى هناك بسهولة بحركات صغيرة، إلا أن الإحساس لم يكن جيدًا جدًا. لذا، أشار إلى ظهره.
بدا تعبير شيا تشيفي متأثرًا، لكنه شعر ببعض الخوف في قلبه. لم يعرف لماذا كان المفوض حريصًا جدًا على توضيح هذا الأمر. اعتقد شيا تشيفي أنه يعمل من أجل البلاط، لذا لم يفهم أن استخدام فان شيان له لا يعني أن البلاط يستخدمه.
ألقت هايتانغ عليه نظرة حادة. لكن يدها امتدت بالفعل برفق وحكت ظهره من خلال الملابس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هاتان النكتان قد سمعهما عن اليهود في حياته السابقة، وبدتا مناسبتين لاستخدامهما مع تجار جيانغنان.
شعر فان شيان براحة جسدية كاملة وهو يشعر بالأيدي الذكية التي يمكنها بسهولة هزيمة الكاهن الثاني تحك حكته دون دوافع خفية. همس بارتياح قبل أن يواصل قوله: “البخل جزء من طبيعة التاجر. من غير المتوقع بعض الشيء أن يكون مينغ تشينغدا مستعدًا جدًا لقطع نفسه. علاوة على ذلك، فيما يتعلق بالأرباح، في العام المقبل، سأضطر إلى مواساة عائلة سون في تشيوانتشو والعائلات الأخرى التي كانت خالية الوفاض هذا العام. سأضطر إلى إزعاجك لإخبار إمبراطورك أنه على الأكثر في العام المقبل يمكنني الحفاظ على حصة هذا العام. أي أكثر سيكون صعبًا جدًا.”
“هل تعافيت من إصابتك؟” سأل فان شيان.
همت هايتانغ بالموافقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يغادر فان شيان قصر شيا، أعطى شيا تشيفي تحذيرًا آخر: “بعد يوم غد، ستتم جميع الأوراق اللازمة. في ذلك الوقت، سيكون وقتك.”
ثم سألت مرة أخرى: “كيف تعد للتعامل مع عائلة مينغ؟ يبدو أنك سعيد جدًا بموقف مينغ تشينغدا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم؟” رفع فان شيان رأسه بدهشة. لم يعتقد أن الشخص الآخر سيرد بجدية. لم يشعر هذا بالارتياح على الإطلاق، مثل “شو زيلينغ” وهو يقنع راهبة.
هز فان شيان رأسه وقال بجدية: “موقفه لا يمكنه تمثيل موقف عائلة مينغ. الحادثة التي وقعت في تلك الليلة لم تنته بعد، ولا يمكنني التراجع. الآن، كل إصابات عائلة مينغ مالية. في العام المقبل، باستخدام البضائع المشحونة من خزانة القصر لعرقلته، يمكنني جعل عائلته تنزف… لكن عائلة مينغ ككل لا تزال بصحة جيدة. من المستحيل ابتلاعها بالكامل. لذا طالما أنا في جيانغنان، سأذهب لأقطع قطعة لحم كل بضعة أيام.”
“الفرق ليس كبيرًا جدًا. هل تعرفين كيف؟”
ما يسمى بالقضم بعيدًا ربما يتبع هذا المنطق. فقط، لم تستطع هايتانغ إلا أن تشعر بالحزن تجاه مينغ تشينغدا وهي تستمع إلى هذا. لقد خفض سيد مينغ القديم موقفه بما فيه الكفاية، لكنه لم يتمكن من منع فان شيان من تنفيذ خطته العدوانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، سحب الأسلاك النحاسية صعب جدًا،” قال الصوت الهادئ بتنهيدة. “سمعت أن تجار جيانغنان كانوا يتنافسون على لوح نحاسي وسحبوه بقوة.”
وكأنه خمن ما كانت تفكر فيه، شرح فان شيان: “عائلة مينغ لن تستسلم لمصيرها. المشكلة هي أن الخطة التي وضعها شياو يان هذه المرة ليست نفسها هزيمة عائلة كوي. أساليب مجلس المراقبة يجب أن تكون قانونية تمامًا. كل ما أفعله يجب أن يلتزم بقوانين تشينغ. هذه ليست مؤامرة خفية، بل مؤامرة علنية. في مواجهة اختلاف في القوة، لن تقوم عائلة مينغ بهجمات مضادة مباشرة. لا تعتقد أن مينغ تشينغدا يريد فقط الحفاظ على السلام. إنه يضيع الوقت أيضًا في انتظار تغير الوضع في جينغدو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتفعت ابتسامة خفيفة إلى زاوية فمها.
أصبح صوته أكثر ثقلًا. “بالنسبة لعائلة مينغ، يجب أن يتغير الوضع في جينغدو، وإلا فلن يكون أمامهم إلا الانتظار ليأكلهم البلاط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
واصلت هايتانغ بهدوء: “لذا لن تسمح لهم بالانتظار بهدوء وسلام، بل ستحاول إضعافهم قدر الإمكان قبل أن يتغير الوضع في جينغدو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصلت هايتانغ بهدوء: “لذا لن تسمح لهم بالانتظار بهدوء وسلام، بل ستحاول إضعافهم قدر الإمكان قبل أن يتغير الوضع في جينغدو.”
“صحيح،” قال فان شيان بلا تعبير. “كل شيء يجب أن يتم وفقًا للقواعد. قلقي الوحيد هو أن سمعة عائلة مينغ جيدة جدًا، ومن الصعب فهمها. لا توجد مشاكل على الإطلاق في حسابات شركة نقل خزانة القصر. قدرة الطرف الآخر على التغطية على آثارهم قوية جدًا… حاليًا، لم تصل أي أخبار أخرى من تلك الجزيرة. يبدو أن هناك من يساعدهم في التغطية. في مواجهة عائلة كبيرة تبدو دافئة وفاضلة مثل هذه، إذا ضغطت أنا أو مجلس المراقبة بشدة على عائلة مينغ وظهرت بمظهر مثير للشفقة، فقد تكون هناك ردود فعل سلبية من أهل جيانغنان.”
فرك فان شيان الشعر على رقبته التي كانت تشعر بالحكة والألم بعض الشيء. لم تكن سيسي في مزاج جيد مؤخرًا، وكانت عدوانية أكثر من اللازم كل يوم. كانت تمشط شعبه وتسحبه بقوة في مؤخرة رأسه، لذا كانت هناك بقع حمراء صغيرة. بينما كان يفرك، قال: “هاتان النكتتان تخبراننا أن للتجار، البخل هو دائمًا الفضيلة الأكثر استحقاقًا للثناء، بينما المنفعة هي إغراء لا يستطيعون أبدًا الدفاع ضده.”
“أنت لست من يهتم برأي الآخرين،” قالت هايتانغ وهي تضحك.
“قلت إنك مشغول بتجديدات بيت الدعارة.” عرفت هايتانغ أيضًا كيف تمزح، لكنها كانت عادة أكثر حدة.
ابتسم فان شيان أيضًا: “هذا صحيح. ومع ذلك، على الرغم من أنني لا أهتم، إلا أن ذلك لا يعني أن الإمبراطور لا يهتم. إنه يريد أن يترك اسمه في التاريخ ويحتفظ بالسلطة إلى الأبد. كان هذا بالفعل أمرًا صعبًا. إذا لم يكن بسبب هذا، فلماذا لم يتحرك البلاط ضد عائلة مينغ واستخدم إحدى طرقهم العديدة لسحقهم؟ إنهم يخشون ترك انطباع بأن الإمبراطور يفتقر إلى النعمة وأن البلاط قمعي في قلوب الناس، مما سيترك علامة غير مشرفة في كتب التاريخ.”
استخدام التهديدات الخارجية لإغلاق قلبه، الأمير الثالث ألح على الطريقة، لكن شيا تشيفي كان مضطرًا للصعود على متنها سواء أراد ذلك أم لا.
“هل إمبراطور تشينغ هذا النوع من الأشخاص؟” سألت هايتانغ بشك.
ابتسم فان شيان وعرف أن هذا الطفل لم ينس أبدًا تعاليم يي غويبين. بغض النظر عن أي شيء، كان سيربط نفسه بفان شيان، ليس فقط عقليًا ولكن أكثر من ذلك في الرأي العام.
“صدقيني،” قال فان شيان بابتسامة مريرة، “الإمبراطور هو بالفعل شخص يهتم بسمعته. وإلا، لماذا كان مصممًا جدًا على ألا يقل عن إمبراطورك عندما جاءت العلامات الميمونة من السماء المرة الماضية؟ هذه المرة، أرسلني الإمبراطور إلى جيانغنان لأنه يأمل أن أتمكن من التعامل مع كل شيء بشكل جميل، سحق عائلة مينغ وعدم الانتهاء بسمعة سيئة. إذا كان أهل جيانغنان، أو حتى كل الناس تحت السماء، في ذلك الوقت غاضبين من الظلم الذي عانت منه عائلة مينغ… إذا قامت القوى في جينغدو بالضجة مرة أخرى، فحتى لو كان الإمبراطور قاسيًا بما يكفي ليريدني أن أكون الكلب الأسود، فسيضطر إلى استدعائي إلى العاصمة.”
ارتسمت ابتسامة خفيفة على زوايا شفتي الفتاة فقط.
“إذا كان الأمر كذلك، فقد كان اليوم بالفعل اليوم الرابع بعد مناقصة خزانة القصر. لماذا لم تفعل أي شيء؟” سألت هايتانغ.
تخلص من ذهوله ووجد أن شيا تشيفي والأمير الثالث كانا يحدقان به. لم يستطع إلا أن يبتسم باستخفاف وقال: “تشينغتشينغ، أنت مصاب، اجلس. لا تهتم بي، أنا غالبًا غائب عن الذهن.”
ابتسم فان شيان وقال: “من قال إنني لم أفعل أي شيء؟ لقد بذلت جهدًا كبيرًا في أمر بيت دعارة باويو.”
ابتسمت هايتانغ. غطت فمها وكشفت فقط عن تلك العينين اللامعتين والواضحتين.
شعرت هايتانغ بغرابة بعض الشيء عند ذكر بيت دعارة باويو. تنهدت وقالت: “لقد اقترضت مني الفضة لاستخدامها في أعمال النهر، وهذا جيد. لكنك تستخدم فضة بلاط تشي الشمالية… لفتح بيت دعارة. إذا وصل هذا الخبر إلى شانغجينغ، أخشى أن الإمبراطور سيموت ضحكًا علي.”
في ليلة 26 مارس، في الجانب الغربي من سوتشو حيث تجمع تجار الملح والتجار الملكيون، علقت فوانيس حمراء، وملأت الألعاب النارية السماء، وكان الجو مليئًا بالفرح. شيا تشيفي، زعيم قطاع الطرق المائية في جيانغنان الذي سرق الأضواء في الآونة الأخيرة في قضية خزانة القصر، قد أنشأ رسميًا فناءً في سوتشو. اليوم كان أول مرة تفتح فيها الأبواب لاستقبال الضيوف.
عرف فان شيان أن هذه الفتاة الحكيمة من تشي الشمالية لم تشعر أبدًا بالراحة تجاه قيامه بتشغيل بيت دعارة. قال بجدية: “أعمال النهر عمل جيد، كما تعلمين. أنا على وشك البدء في ترتيب عمل اللاجئين. هذا أيضًا عمل جيد. لكنك لا تفهمين، فتح بيت دعارة… هو أيضًا عمل جيد.”
ألقت هايتانغ عليه نظرة حادة. لكن يدها امتدت بالفعل برفق وحكت ظهره من خلال الملابس.
كانت هايتانغ في شك. بيوت الدعارة تجبر النساء على فعل أشياء مثيرة للشفقة، كيف يرتبط ذلك بالعمل الجيد على الإطلاق؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هاتان النكتان قد سمعهما عن اليهود في حياته السابقة، وبدتا مناسبتين لاستخدامهما مع تجار جيانغنان.
“أقدم مهنتين للبشرية هما القاتل والعاهرة.” قال فان شيان وهو يفرك أصابعه وأشار إلى ظهره مرة أخرى للإشارة إلى أن هايتانغ لا تتوقف عن الحك. “لا يمكنك تغيير هذا. لا يمكنني تغييره. حتى أمي لم تستطع تغييره. بما أنه موجود، فسيكون موجودًا دائمًا. لماذا لا نتحكم في هذه المهنة بأيدينا، ونضع بعض القواعد، ونبذل قصارى جهدنا لحماية مصالح هؤلاء النساء المسكينات؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدار رأسه وقال: “لأن تجار جيانغنان أسقطوا قطعة نحاس في جحر فأر على السد.”
أولاً قال الكلمات الشهيرة لـ “جو لونغ”، ثم كرر الكلمات التي استخدمها لإقناع شي تشانلي. لخص فان شيان بجدية: “أدير بيوت الدعارة لحماية هؤلاء العاهرات. أولئك الذين يرتدون قبعات الفضيلة بعمى ويغطون أعينهم ليتظاهروا بعدم وجود مثل هذه الأشياء في هذا العالم، هؤلاء هم الأشخاص الذين لا إنسانية لديهم حقًا ولا يعتبرون هؤلاء العاهرات بشرًا.”
أدار جسده وأشار بظهره إلى هايتانغ. بدأ بحك حكة بنفسه، لكن منطقة الحكة نمت بسرعة وانتقلت فورًا إلى منتصف ظهره. على الرغم من أن كف فان شيان يمكنه الوصول إلى هناك بسهولة بحركات صغيرة، إلا أن الإحساس لم يكن جيدًا جدًا. لذا، أشار إلى ظهره.
عندما تحدث فان شيان عن “القواعد الجديدة” المحددة في بيت دعارة باويو مثل جلب الأطباء، والإجازة الشهرية، وما إلى ذلك، توقفت يد هايتانغ التي كانت تحك ظهره. حدقت في مؤخرة رأسه بدهشة. يبدو أنها لم تتوقع أن يكون لفان شيان أكثر من كلمات فارغة.
فرك فان شيان الشعر على رقبته التي كانت تشعر بالحكة والألم بعض الشيء. لم تكن سيسي في مزاج جيد مؤخرًا، وكانت عدوانية أكثر من اللازم كل يوم. كانت تمشط شعبه وتسحبه بقوة في مؤخرة رأسه، لذا كانت هناك بقع حمراء صغيرة. بينما كان يفرك، قال: “هاتان النكتتان تخبراننا أن للتجار، البخل هو دائمًا الفضيلة الأكثر استحقاقًا للثناء، بينما المنفعة هي إغراء لا يستطيعون أبدًا الدفاع ضده.”
عندما سمعت الكلمات الأخيرة، أخفت هايتانغ الإعجاب على وجهها بالفعل. قالت بهدوء: “ما تقوله منطقي.”
عندما رأى تعبير هايتانغ الغاضب قليلاً، لوح بيده غير مبالٍ وقال: “تغيير الموضوع! ألم تسألي سابقًا لماذا لم أتحرك ضد عائلة مينغ هذه الأيام؟”
“همم؟” رفع فان شيان رأسه بدهشة. لم يعتقد أن الشخص الآخر سيرد بجدية. لم يشعر هذا بالارتياح على الإطلاق، مثل “شو زيلينغ” وهو يقنع راهبة.
شعر فان شيان براحة جسدية كاملة وهو يشعر بالأيدي الذكية التي يمكنها بسهولة هزيمة الكاهن الثاني تحك حكته دون دوافع خفية. همس بارتياح قبل أن يواصل قوله: “البخل جزء من طبيعة التاجر. من غير المتوقع بعض الشيء أن يكون مينغ تشينغدا مستعدًا جدًا لقطع نفسه. علاوة على ذلك، فيما يتعلق بالأرباح، في العام المقبل، سأضطر إلى مواساة عائلة سون في تشيوانتشو والعائلات الأخرى التي كانت خالية الوفاض هذا العام. سأضطر إلى إزعاجك لإخبار إمبراطورك أنه على الأكثر في العام المقبل يمكنني الحفاظ على حصة هذا العام. أي أكثر سيكون صعبًا جدًا.”
هز رأسه وطرد هذه الفكرة الحزينة من ذهنه. قال، دون مقدمات: “دودو، آسف.”
“همم؟ أليس ذلك حديدًا؟”
هذه المرة كانت هايتانغ هي من همت بدهشة.
سيقوم شيا تشيفي بإرسال البضائع إلى الشمال على طول الطريق الذي استخدمته عائلة كوي ذات مرة للاتصال بفان سيزه في الأراضي الشمالية. في الجنوب، فان شيان، تحت حماية الإمبراطور في الشمال، أعاد فتح طريق التهريب ذلك. كان هذا هو الهدف الحقيقي لفان شيان.
قال فان شيان: “قبل بضعة أيام، كنا أنا وأنت بعيدين. فكرت في الأمر بعد ذلك. كان الخطأ في الغالب خطئي. بالطبع، هناك أيضًا خطأك، ولكن في الجذر، هو خطئي.”
“صحيح،” قال فان شيان بلا تعبير. “كل شيء يجب أن يتم وفقًا للقواعد. قلقي الوحيد هو أن سمعة عائلة مينغ جيدة جدًا، ومن الصعب فهمها. لا توجد مشاكل على الإطلاق في حسابات شركة نقل خزانة القصر. قدرة الطرف الآخر على التغطية على آثارهم قوية جدًا… حاليًا، لم تصل أي أخبار أخرى من تلك الجزيرة. يبدو أن هناك من يساعدهم في التغطية. في مواجهة عائلة كبيرة تبدو دافئة وفاضلة مثل هذه، إذا ضغطت أنا أو مجلس المراقبة بشدة على عائلة مينغ وظهرت بمظهر مثير للشفقة، فقد تكون هناك ردود فعل سلبية من أهل جيانغنان.”
على الرغم من أن هايتانغ لم تكن متأكدة مما يريد قوله ولم تفهم هذا الهيكل الجملي الغريب والمتعرج والطويل. إلا أنها ما زالت تربطه بسهولة بأفكار مثل الوقوف بجانب الطريق القديم في شانغجينغ، تشي الشمالية، وهذا الشاب أمامها يقول “شمس الصباح، العالم لك ولي”، وأشياء من هذا القبيل.
…
ارتفعت ابتسامة خفيفة إلى زاوية فمها.
بعد مغادرة العربة قصر شيا، لم تتعجل في العودة إلى حديقة هوا. بدلاً من ذلك، اتجهت نحو الجزء الشرقي من المدينة. في الجانب الشرقي من سوتشو، كان هناك العديد من أبطال جيانغهو، لذا أصبح الحراس بجانب العربة متوترين.
صفق فان شيان بيديه وتحدق في عينيها. “أرغب في الصدق بين الأصدقاء. لم أكن صادقًا بما فيه الكفاية معك، لذا هذا خطئي. منذ أن غادرت تشي الشمالية ووصلت إلى جيانغنان، كنت تشاهدين كل تلك الفضة كل يوم وتقلقين بشأني. كان لديك الكثير من الضغط، مما جعل من الصعب على حالتك الذهنية أن تكون هادئة. عدم التصرف في وقت سابق لحل هذا الضغط بنجاح هو خطأك. ومع ذلك، ضغطك، ضغطي، في النهاية، كل هذه الضغوط سببها أنا، لذا الخطأ أيضًا خطئي.”
“همم؟ أليس ذلك حديدًا؟”
ابتسمت هايتانغ. غطت فمها وكشفت فقط عن تلك العينين اللامعتين والواضحتين.
“أقدم مهنتين للبشرية هما القاتل والعاهرة.” قال فان شيان وهو يفرك أصابعه وأشار إلى ظهره مرة أخرى للإشارة إلى أن هايتانغ لا تتوقف عن الحك. “لا يمكنك تغيير هذا. لا يمكنني تغييره. حتى أمي لم تستطع تغييره. بما أنه موجود، فسيكون موجودًا دائمًا. لماذا لا نتحكم في هذه المهنة بأيدينا، ونضع بعض القواعد، ونبذل قصارى جهدنا لحماية مصالح هؤلاء النساء المسكينات؟”
أصيب فان شيان بدهشة طفيفة وقال دون وعي: “عيناك جميلتان جدًا.”
“هل تعافيت من إصابتك؟” سأل فان شيان.
“همم؟” كانت هذه الـ”همم” الثالثة بينهما.
فرك فان شيان الشعر على رقبته التي كانت تشعر بالحكة والألم بعض الشيء. لم تكن سيسي في مزاج جيد مؤخرًا، وكانت عدوانية أكثر من اللازم كل يوم. كانت تمشط شعبه وتسحبه بقوة في مؤخرة رأسه، لذا كانت هناك بقع حمراء صغيرة. بينما كان يفرك، قال: “هاتان النكتتان تخبراننا أن للتجار، البخل هو دائمًا الفضيلة الأكثر استحقاقًا للثناء، بينما المنفعة هي إغراء لا يستطيعون أبدًا الدفاع ضده.”
ضحك فان شيان وقال: “لم أعتقد أبدًا أن لديك جانبًا أنثويًا… ولكن في النهاية، لم تخبريني بعد كم عمرك.”
ابتسمت هايتانغ. غطت فمها وكشفت فقط عن تلك العينين اللامعتين والواضحتين.
عندما رأى تعبير هايتانغ الغاضب قليلاً، لوح بيده غير مبالٍ وقال: “تغيير الموضوع! ألم تسألي سابقًا لماذا لم أتحرك ضد عائلة مينغ هذه الأيام؟”
مجيء فان شيان للحديث لم يكن لشيء سوى استخدام كلام الناس لربط شيا تشيفي بإحكام بجانبه. بعد اليوم، لن يصدق أحد أن شيا تشيفي ليس المساعد الموثوق به لفان شيان. في المستقبل، عندما يبدأ التهريب، إذا أراد شيا تشيفي خيانة فان شيان، ربما لن يكون هناك من يجرؤ على الثقة به. علاوة على ذلك، سيستهدف أعداء فان شيان شيا تشيفي أيضًا. قبل ذلك، في مطعم جيانغنان، كان بداية ممتازة. هذا سيجعل شيا تشيفي يتمسك بفان شيان أكثر إحكامًا.
“قلت إنك مشغول بتجديدات بيت الدعارة.” عرفت هايتانغ أيضًا كيف تمزح، لكنها كانت عادة أكثر حدة.
“يمكنك قبوله،” قال فان شيان بلطف. “من البداية، كنت واضحًا. أنا أيضًا أفعل الأشياء لمصلحتي. لا يجب أن تفكر كثيرًا في الأمر.”
أومأ فان شيان برأسه وابتسم. “هذا سبب واحد، ولكن بالطبع السبب الرئيسي هو… أنا أنتظر تعافي شيا تشيفي.”
ما يسمى بالقضم بعيدًا ربما يتبع هذا المنطق. فقط، لم تستطع هايتانغ إلا أن تشعر بالحزن تجاه مينغ تشينغدا وهي تستمع إلى هذا. لقد خفض سيد مينغ القديم موقفه بما فيه الكفاية، لكنه لم يتمكن من منع فان شيان من تنفيذ خطته العدوانية.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتفعت ابتسامة خفيفة إلى زاوية فمها.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صدقيني،” قال فان شيان بابتسامة مريرة، “الإمبراطور هو بالفعل شخص يهتم بسمعته. وإلا، لماذا كان مصممًا جدًا على ألا يقل عن إمبراطورك عندما جاءت العلامات الميمونة من السماء المرة الماضية؟ هذه المرة، أرسلني الإمبراطور إلى جيانغنان لأنه يأمل أن أتمكن من التعامل مع كل شيء بشكل جميل، سحق عائلة مينغ وعدم الانتهاء بسمعة سيئة. إذا كان أهل جيانغنان، أو حتى كل الناس تحت السماء، في ذلك الوقت غاضبين من الظلم الذي عانت منه عائلة مينغ… إذا قامت القوى في جينغدو بالضجة مرة أخرى، فحتى لو كان الإمبراطور قاسيًا بما يكفي ليريدني أن أكون الكلب الأسود، فسيضطر إلى استدعائي إلى العاصمة.”
في ليلة 26 مارس، في الجانب الغربي من سوتشو حيث تجمع تجار الملح والتجار الملكيون، علقت فوانيس حمراء، وملأت الألعاب النارية السماء، وكان الجو مليئًا بالفرح. شيا تشيفي، زعيم قطاع الطرق المائية في جيانغنان الذي سرق الأضواء في الآونة الأخيرة في قضية خزانة القصر، قد أنشأ رسميًا فناءً في سوتشو. اليوم كان أول مرة تفتح فيها الأبواب لاستقبال الضيوف.
تخلص من ذهوله ووجد أن شيا تشيفي والأمير الثالث كانا يحدقان به. لم يستطع إلا أن يبتسم باستخفاف وقال: “تشينغتشينغ، أنت مصاب، اجلس. لا تهتم بي، أنا غالبًا غائب عن الذهن.”
في الواقع، كان لدى كبار الأثرياء حدائقهم الكبيرة خارج سوتشو في الممرات المائية. عادة ما يعيشون في قصورهم الخاصة ونادرًا ما يقيمون في المدينة. ومع ذلك، كان لكل عائلة مقر فخم في الجانب الغربي من سوتشو لأنه كان رمزًا لمكانتهم وإظهارًا لقوتهم.
نظرت هايتانغ إلى فان شيان وهو يمزح. حدقت به بصمت لبعض الوقت قبل أن تقول: “أفهم النكتتين. لكنني لا أفهم ما تحاول قوله.”
كان السعر في الجانب الغربي من المدينة باهظًا، ولم يرغب أحد في بيع الممتلكات؛ لم يكن لكل شخص الحق في العيش هناك. ومع ذلك، تمكن شيا تشيفي من فتح فناءه الخاص بنجاح. هذا يعني أنه بعد قضية خزانة القصر، اعترفت جيانغنان بحقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك فان شيان وقال: “لم أعتقد أبدًا أن لديك جانبًا أنثويًا… ولكن في النهاية، لم تخبريني بعد كم عمرك.”
كان شيا تشيفي الذي انتقل إلى سوتشو مضطرًا إلى غسل نفسه نظيفًا وعدم ترك أي أثر لطرقه الإجرامية على وجهه. وبالتالي، لم يتمكن من الانتقال بهوية زعيم قطاع الطرق المائية في جيانغنان. تم تغيير هويته الآن. أصبح الآن سيد شيا مينججي.
همت هايتانغ بالموافقة.
كان شيا مينججي، بطبيعة الحال، أيضًا عملًا تجاريًا جديدًا. كان المعنى السري وراء الاسم واضحًا لجميع التجار الذين جاءوا لتقديم التهنئة. كانت عائلة مينغ لافتة للنظر، لكن لا أحد يعرف ما إذا كانت عائلة مينغ سترسل أحدًا. تقول الشائعات أنه بعد إغماء السيد القديم مينغ تشينغدا، استغرق يومين كاملين ليستيقظ، وكان لا يزال ضعيفًا جدًا.
هز فان شيان رأسه وقال: “في جيانغنان، الجميع يعرف اتصالنا، أعتقد أن جينغدو ربما تعرف أيضًا. بما أن هذا هو الحال، لماذا نزعج أنفسنا بالإخفاء؟”
توقفت عربة خارج قصر شيا. كانت العربة سوداء بالكامل ولم يكن عليها أي شعارات. الحراس النمور الحادون البصر الذين يحيطون بها والزيادة المفاجئة في الغرباء في الشارع أوضحوا هوية هذه العربة. تجول التجار حول باب القصر بسرعة وانحنوا نحو العربة، ثم استعدوا بحرارة لاستقبال الشخص في العربة.
ربما كان يعتاد أكثر فأكثر على هذا العالم. لماذا شعر برغبة مجهولة في قلبه التي كانت دائمًا تحترق وتسبب الحكة، لكنه لم يعرف ماذا يريد؟
في العربة، قال فان شيان للأمير الثالث بصوت متساوٍ: “هل حقًا ترغب جلالتك في الانضمام إلى هذه الضجة؟ لا يبدو ذلك مناسبًا.”
أجاب شيا تشيفي باحترام: “أفضل بكثير.”
ابتسم الأمير الثالث بحلاوة وقال: “أعرف ما يقلق المعلم. بما أن المعلم هنا اليوم لمساعدة شيا تشيفي دون محاولة تجنب إثارة الشكوك، فإن إضافتي لن تهم كثيرًا.”
الفصل 370. شيا مينججي
ابتسم فان شيان وعرف أن هذا الطفل لم ينس أبدًا تعاليم يي غويبين. بغض النظر عن أي شيء، كان سيربط نفسه بفان شيان، ليس فقط عقليًا ولكن أكثر من ذلك في الرأي العام.
“همم؟ أليس ذلك حديدًا؟”
واحد كبير وآخر صغير، النبيلان في سوتشو، تمسكا بأنفسهما بكرامة بينما نزلا من العربة. جذبا الهتافات من الخارج ونداءات متكررة للنهوض.
عندما سمعت الكلمات الأخيرة، أخفت هايتانغ الإعجاب على وجهها بالفعل. قالت بهدوء: “ما تقوله منطقي.”
…
كان شيا تشيفي الذي انتقل إلى سوتشو مضطرًا إلى غسل نفسه نظيفًا وعدم ترك أي أثر لطرقه الإجرامية على وجهه. وبالتالي، لم يتمكن من الانتقال بهوية زعيم قطاع الطرق المائية في جيانغنان. تم تغيير هويته الآن. أصبح الآن سيد شيا مينججي.
…
فرك فان شيان الشعر على رقبته التي كانت تشعر بالحكة والألم بعض الشيء. لم تكن سيسي في مزاج جيد مؤخرًا، وكانت عدوانية أكثر من اللازم كل يوم. كانت تمشط شعبه وتسحبه بقوة في مؤخرة رأسه، لذا كانت هناك بقع حمراء صغيرة. بينما كان يفرك، قال: “هاتان النكتتان تخبراننا أن للتجار، البخل هو دائمًا الفضيلة الأكثر استحقاقًا للثناء، بينما المنفعة هي إغراء لا يستطيعون أبدًا الدفاع ضده.”
وقف فان شيان واستخدم يده لملامسة مكتب الدراسة الجديد بوضوح. بينما كان يشتم رائحة الخشب الطازج الخفيفة، فكر أن هذا العالم لم يكن جيدًا جدًا، لكنه كان كافيًا أن المنازل التي تم تجديدها حديثًا لا تشم مثل الميثان. فجأة شعر بصدمة في قلبه ووجد أنه لم يفكر في الأشياء في عالمه الأصلي لفترة طويلة. لم يعرف ماذا يعني ذلك.
سأل مرة أخرى: “هل تعرفين كيف تم حفر ممر السد في شاجو من بحيرة شا إلى النهر؟”
ربما كان يعتاد أكثر فأكثر على هذا العالم. لماذا شعر برغبة مجهولة في قلبه التي كانت دائمًا تحترق وتسبب الحكة، لكنه لم يعرف ماذا يريد؟
في ليلة 26 مارس، في الجانب الغربي من سوتشو حيث تجمع تجار الملح والتجار الملكيون، علقت فوانيس حمراء، وملأت الألعاب النارية السماء، وكان الجو مليئًا بالفرح. شيا تشيفي، زعيم قطاع الطرق المائية في جيانغنان الذي سرق الأضواء في الآونة الأخيرة في قضية خزانة القصر، قد أنشأ رسميًا فناءً في سوتشو. اليوم كان أول مرة تفتح فيها الأبواب لاستقبال الضيوف.
لم يكن التبغ. ولم يكن الإباحية. لم يعرف ما كان.
ابتسم فان شيان وعرف أن هذا الطفل لم ينس أبدًا تعاليم يي غويبين. بغض النظر عن أي شيء، كان سيربط نفسه بفان شيان، ليس فقط عقليًا ولكن أكثر من ذلك في الرأي العام.
تخلص من ذهوله ووجد أن شيا تشيفي والأمير الثالث كانا يحدقان به. لم يستطع إلا أن يبتسم باستخفاف وقال: “تشينغتشينغ، أنت مصاب، اجلس. لا تهتم بي، أنا غالبًا غائب عن الذهن.”
هز رأسه وطرد هذه الفكرة الحزينة من ذهنه. قال، دون مقدمات: “دودو، آسف.”
عندما علم التجار في جيانغنان في الفناء الأمامي، الذين جاءوا لتقديم التهنئة، بوصول المبعوث الإمبراطوري مع الأمير الثالث، كانوا، من ناحية، يشعرون بالغيرة من حظ شيا تشيفي الجيد، ومندهشين من فعل المبعوث الإمبراطوري والأمير الثالث، الذي لم يحاول تجنب الإشاعات. من ناحية أخرى، لم يجرؤوا على أن يكونوا صاخبين أكثر من اللازم. وهكذا، لم تزعج أصوات الشرب والموسيقى من الأمام المحادثة في الحديقة الخلفية.
نظر فان شيان إلى تعبيره وقال بجدية: “أنت تعمل من أجل البلاط، لذا سيدعمك البلاط. بصراحة أكثر، بما أنك ملكي الآن، يجب أن أعلن ذلك علنًا للعالم. هذا الاتصال لا يحتاج إلى إزالته، وليس هناك حاجة لإخفائه. عندما تفعل الأشياء في جيانغنان في المستقبل، ترسل البضائع إلى الشمال، هذه الطبقة من النفوذ ستجعل الأمر أسهل بكثير.”
في الواقع، كان شيا تشيفي مصدومًا بوصول فان شيان، علاوة على ذلك، جاء الأمير الثالث معه.
هذه المرة كانت هايتانغ هي من همت بدهشة.
هز فان شيان رأسه وقال: “في جيانغنان، الجميع يعرف اتصالنا، أعتقد أن جينغدو ربما تعرف أيضًا. بما أن هذا هو الحال، لماذا نزعج أنفسنا بالإخفاء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، سحب الأسلاك النحاسية صعب جدًا،” قال الصوت الهادئ بتنهيدة. “سمعت أن تجار جيانغنان كانوا يتنافسون على لوح نحاسي وسحبوه بقوة.”
نظر شيا تشيفي إلى الأمير الثالث، وتذكر فجأة إشاعة. لم يتجنب موضوع المحظور وقال مباشرة: “المفوض، لقد جلبت لك المتاعب.”
هز رأسه وطرد هذه الفكرة الحزينة من ذهنه. قال، دون مقدمات: “دودو، آسف.”
“أي متاعب؟” حدق فان شيان به بحرارة وقال. “أنت تعمل من أجل البلاط. في الآونة الأخيرة، بدوت مثيرًا للإعجاب، لكن في الواقع، فقدت الكثير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شيا مينججي، بطبيعة الحال، أيضًا عملًا تجاريًا جديدًا. كان المعنى السري وراء الاسم واضحًا لجميع التجار الذين جاءوا لتقديم التهنئة. كانت عائلة مينغ لافتة للنظر، لكن لا أحد يعرف ما إذا كانت عائلة مينغ سترسل أحدًا. تقول الشائعات أنه بعد إغماء السيد القديم مينغ تشينغدا، استغرق يومين كاملين ليستيقظ، وكان لا يزال ضعيفًا جدًا.
فكر شيا تشيفي في الإخوة الذين ماتوا في تلك الليلة وأصبح وجهه مظلمًا.
ألقت هايتانغ عليه نظرة حادة. لكن يدها امتدت بالفعل برفق وحكت ظهره من خلال الملابس.
“هل تعافيت من إصابتك؟” سأل فان شيان.
“هل إمبراطور تشينغ هذا النوع من الأشخاص؟” سألت هايتانغ بشك.
أجاب شيا تشيفي باحترام: “أفضل بكثير.”
“إذا كان الأمر كذلك، فقد كان اليوم بالفعل اليوم الرابع بعد مناقصة خزانة القصر. لماذا لم تفعل أي شيء؟” سألت هايتانغ.
“همم.” بعد صمت قصير، قال فان شيان ببطء: “لا داعي للقلق كثيرًا. بالنسبة لعائلة مينغ، موقفي ثابت جدًا. ربما يكون التقدم أبطأ قليلاً، لكن… لا تعتقد أنني قد خدعت من قبل تمثيلية شخص ما.”
أجاب شيا تشيفي باحترام: “أفضل بكثير.”
انتشر خبر سجود سيد جيل عائلة مينغ، مينغ تشينغدا، في فناء خزانة القصر وإغماءه بعد الفوز بالمناقصة في جميع أنحاء سوتشو وخارجها في الأيام القليلة الماضية. وبالتالي، كان شيا تشيفي، كسكين في يد فان شيان، أكثر قلقًا من أن اليد التي تمسك بهذه السكين قد تغير رأيها فجأة. عندما قدم فان شيان وعده الآن، على الرغم من أن جسد شيا تشيفي كان مصابًا، إلا أن مزاجه تحسن – الانتقام واستعادة عائلة مينغ كانا أعظم أحلام حياته. إذا لم يكن لديه مساعدة فان شيان، فلن يتمكن أبدًا من تحقيق ذلك.
“أقدم مهنتين للبشرية هما القاتل والعاهرة.” قال فان شيان وهو يفرك أصابعه وأشار إلى ظهره مرة أخرى للإشارة إلى أن هايتانغ لا تتوقف عن الحك. “لا يمكنك تغيير هذا. لا يمكنني تغييره. حتى أمي لم تستطع تغييره. بما أنه موجود، فسيكون موجودًا دائمًا. لماذا لا نتحكم في هذه المهنة بأيدينا، ونضع بعض القواعد، ونبذل قصارى جهدنا لحماية مصالح هؤلاء النساء المسكينات؟”
نظر فان شيان إلى تعبيره وقال بجدية: “أنت تعمل من أجل البلاط، لذا سيدعمك البلاط. بصراحة أكثر، بما أنك ملكي الآن، يجب أن أعلن ذلك علنًا للعالم. هذا الاتصال لا يحتاج إلى إزالته، وليس هناك حاجة لإخفائه. عندما تفعل الأشياء في جيانغنان في المستقبل، ترسل البضائع إلى الشمال، هذه الطبقة من النفوذ ستجعل الأمر أسهل بكثير.”
هزت الفتاة رأسها. لم تكن ترغب حقًا في لعب هذه الألعاب معه.
بدا تعبير شيا تشيفي متأثرًا، لكنه شعر ببعض الخوف في قلبه. لم يعرف لماذا كان المفوض حريصًا جدًا على توضيح هذا الأمر. اعتقد شيا تشيفي أنه يعمل من أجل البلاط، لذا لم يفهم أن استخدام فان شيان له لا يعني أن البلاط يستخدمه.
كانت هذه النكتة مضحكة في الأصل، ولكن عندما خرجت من فمه، بدت باردة بعض الشيء.
سيقوم شيا تشيفي بإرسال البضائع إلى الشمال على طول الطريق الذي استخدمته عائلة كوي ذات مرة للاتصال بفان سيزه في الأراضي الشمالية. في الجنوب، فان شيان، تحت حماية الإمبراطور في الشمال، أعاد فتح طريق التهريب ذلك. كان هذا هو الهدف الحقيقي لفان شيان.
…
كان الجنوب يديره مجلس المراقبة سرًا، وكان الشمال لديه وي هوا، ناظر لجنة الانضباط. بما أنه كان صديقًا قديمًا لفان شيان وشخصًا يثق به الإمبراطور الشاب لتشي الشمالية، كان هذا الطريق لا تشوبه شائبة بالفعل. الشيء الوحيد الذي لا يزال بحاجة إلى تسويته هو… شيا تشيفي، بداية الخط.
“عندما قتل الأمير الكبير هو ما، هل تعرفين كيف اخترعوا السلك النحاسي الشائك الذي استخدموه؟”
مجيء فان شيان للحديث لم يكن لشيء سوى استخدام كلام الناس لربط شيا تشيفي بإحكام بجانبه. بعد اليوم، لن يصدق أحد أن شيا تشيفي ليس المساعد الموثوق به لفان شيان. في المستقبل، عندما يبدأ التهريب، إذا أراد شيا تشيفي خيانة فان شيان، ربما لن يكون هناك من يجرؤ على الثقة به. علاوة على ذلك، سيستهدف أعداء فان شيان شيا تشيفي أيضًا. قبل ذلك، في مطعم جيانغنان، كان بداية ممتازة. هذا سيجعل شيا تشيفي يتمسك بفان شيان أكثر إحكامًا.
توقفت عربة خارج قصر شيا. كانت العربة سوداء بالكامل ولم يكن عليها أي شعارات. الحراس النمور الحادون البصر الذين يحيطون بها والزيادة المفاجئة في الغرباء في الشارع أوضحوا هوية هذه العربة. تجول التجار حول باب القصر بسرعة وانحنوا نحو العربة، ثم استعدوا بحرارة لاستقبال الشخص في العربة.
استخدام التهديدات الخارجية لإغلاق قلبه، الأمير الثالث ألح على الطريقة، لكن شيا تشيفي كان مضطرًا للصعود على متنها سواء أراد ذلك أم لا.
الفصل 370. شيا مينججي
…
أصيب فان شيان بدهشة طفيفة وقال دون وعي: “عيناك جميلتان جدًا.”
…
“أي متاعب؟” حدق فان شيان به بحرارة وقال. “أنت تعمل من أجل البلاط. في الآونة الأخيرة، بدوت مثيرًا للإعجاب، لكن في الواقع، فقدت الكثير.”
قبل أن يغادر فان شيان قصر شيا، أعطى شيا تشيفي تحذيرًا آخر: “بعد يوم غد، ستتم جميع الأوراق اللازمة. في ذلك الوقت، سيكون وقتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصلت هايتانغ بهدوء: “لذا لن تسمح لهم بالانتظار بهدوء وسلام، بل ستحاول إضعافهم قدر الإمكان قبل أن يتغير الوضع في جينغدو.”
شعر شيا تشيفي بالإثارة قليلاً. على الرغم من أنه عرف أن المفوض يحتاج فقط إليه لجذب انتباه عائلة مينغ، إلا أنه ما زال قادرًا على إحداث بعض الضجة في حكومة سوتشو. يبدو أنه كان يقترب أكثر فأكثر من هدف حياته.
وقف فان شيان واستخدم يده لملامسة مكتب الدراسة الجديد بوضوح. بينما كان يشتم رائحة الخشب الطازج الخفيفة، فكر أن هذا العالم لم يكن جيدًا جدًا، لكنه كان كافيًا أن المنازل التي تم تجديدها حديثًا لا تشم مثل الميثان. فجأة شعر بصدمة في قلبه ووجد أنه لم يفكر في الأشياء في عالمه الأصلي لفترة طويلة. لم يعرف ماذا يعني ذلك.
“لكن عليك أن تفهم،” تنهد فان شيان وربت على كتفه، “لا يوجد سابقة لمثل هذا الشيء في قانون تشينغ. الطرف الآخر هو الابن الأكبر للزوجة. وفقًا للقانون، لديه ميزة. حتى إذا ساعد المجلس، سيكون من المستحيل الحصول على النتيجة المثالية… هناك العديد من الطرق لاستعادة ما فقد. لا تكن قلقًا، ولا تكن مفرطًا في خيبة الأمل.”
في ليلة 26 مارس، في الجانب الغربي من سوتشو حيث تجمع تجار الملح والتجار الملكيون، علقت فوانيس حمراء، وملأت الألعاب النارية السماء، وكان الجو مليئًا بالفرح. شيا تشيفي، زعيم قطاع الطرق المائية في جيانغنان الذي سرق الأضواء في الآونة الأخيرة في قضية خزانة القصر، قد أنشأ رسميًا فناءً في سوتشو. اليوم كان أول مرة تفتح فيها الأبواب لاستقبال الضيوف.
قفز قلب شيا تشيفي. شعر دائمًا أن فان شيان لم يكن يتحدث فقط عن أمر عائلة مينغ. بين مستوييهما، بدا أن كلمة “العمل العائلي” قد خلقت نوعًا من الاتفاق والتناغم. لف يدًا حول أخرى وقال بمشاعر: “لا أجرؤ على قبول الشرف لكي تتعب نفسك من أجل أموري.”
ابتسم فان شيان أيضًا: “هذا صحيح. ومع ذلك، على الرغم من أنني لا أهتم، إلا أن ذلك لا يعني أن الإمبراطور لا يهتم. إنه يريد أن يترك اسمه في التاريخ ويحتفظ بالسلطة إلى الأبد. كان هذا بالفعل أمرًا صعبًا. إذا لم يكن بسبب هذا، فلماذا لم يتحرك البلاط ضد عائلة مينغ واستخدم إحدى طرقهم العديدة لسحقهم؟ إنهم يخشون ترك انطباع بأن الإمبراطور يفتقر إلى النعمة وأن البلاط قمعي في قلوب الناس، مما سيترك علامة غير مشرفة في كتب التاريخ.”
“يمكنك قبوله،” قال فان شيان بلطف. “من البداية، كنت واضحًا. أنا أيضًا أفعل الأشياء لمصلحتي. لا يجب أن تفكر كثيرًا في الأمر.”
وكأنه خمن ما كانت تفكر فيه، شرح فان شيان: “عائلة مينغ لن تستسلم لمصيرها. المشكلة هي أن الخطة التي وضعها شياو يان هذه المرة ليست نفسها هزيمة عائلة كوي. أساليب مجلس المراقبة يجب أن تكون قانونية تمامًا. كل ما أفعله يجب أن يلتزم بقوانين تشينغ. هذه ليست مؤامرة خفية، بل مؤامرة علنية. في مواجهة اختلاف في القوة، لن تقوم عائلة مينغ بهجمات مضادة مباشرة. لا تعتقد أن مينغ تشينغدا يريد فقط الحفاظ على السلام. إنه يضيع الوقت أيضًا في انتظار تغير الوضع في جينغدو.”
كلما أكد على المصلحة الشخصية، كلما صدقه شيا تشيفي بصدقه. انحنى عدة مرات ورآه والأمير الثالث خارج القصر. بالمعنى الدقيق للكلمة، وقف فان شيان والأمير الثالث فقط لفترة قصيرة في منزل شيا قبل المغادرة. إجمالاً، كانا هناك لوقت أقل من الوقت الذي يستغرقه شرب كوب من الشاي، ومع ذلك، فإن الموقف والعزم اللذين كشف عنهما هذا سيسافران بالتأكيد عبر أفواه التجار إلى آذان عائلة مينغ.
فرك فان شيان الشعر على رقبته التي كانت تشعر بالحكة والألم بعض الشيء. لم تكن سيسي في مزاج جيد مؤخرًا، وكانت عدوانية أكثر من اللازم كل يوم. كانت تمشط شعبه وتسحبه بقوة في مؤخرة رأسه، لذا كانت هناك بقع حمراء صغيرة. بينما كان يفرك، قال: “هاتان النكتتان تخبراننا أن للتجار، البخل هو دائمًا الفضيلة الأكثر استحقاقًا للثناء، بينما المنفعة هي إغراء لا يستطيعون أبدًا الدفاع ضده.”
بعد مغادرة العربة قصر شيا، لم تتعجل في العودة إلى حديقة هوا. بدلاً من ذلك، اتجهت نحو الجزء الشرقي من المدينة. في الجانب الشرقي من سوتشو، كان هناك العديد من أبطال جيانغهو، لذا أصبح الحراس بجانب العربة متوترين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واحد كبير وآخر صغير، النبيلان في سوتشو، تمسكا بأنفسهما بكرامة بينما نزلا من العربة. جذبا الهتافات من الخارج ونداءات متكررة للنهوض.
“ما هو اليوم بعد غد؟” فتح الأمير الثالث عينيه البريئتين على مصراعيهما وسأل فان شيان.
…
أجاب فان شيان: “اليوم الذي يقاضي فيه شيا تشيفي عائلة مينغ في يامن سوتشو لسرقة العمل العائلي.”
عندما علم التجار في جيانغنان في الفناء الأمامي، الذين جاءوا لتقديم التهنئة، بوصول المبعوث الإمبراطوري مع الأمير الثالث، كانوا، من ناحية، يشعرون بالغيرة من حظ شيا تشيفي الجيد، ومندهشين من فعل المبعوث الإمبراطوري والأمير الثالث، الذي لم يحاول تجنب الإشاعات. من ناحية أخرى، لم يجرؤوا على أن يكونوا صاخبين أكثر من اللازم. وهكذا، لم تزعج أصوات الشرب والموسيقى من الأمام المحادثة في الحديقة الخلفية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم؟” رفع فان شيان رأسه بدهشة. لم يعتقد أن الشخص الآخر سيرد بجدية. لم يشعر هذا بالارتياح على الإطلاق، مثل “شو زيلينغ” وهو يقنع راهبة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات