الفصل 368: الكبرياء لم يكن ثقيلًا كالذهب
الأهم من ذلك، بدا أن هناك أساتذة يساعدون “شيا تشيفي” في تقديم عروضه. كان فهمهم للمبلغ المناسب للمزايدة جيدًا. في لحظة، ستكون الوديعة لهذا العرض من 5،120،00 مليونين… علاوة على ذلك، معركة الطرف الآخر الحقيقية للمزايدة ستكون بالتأكيد في النهاية.
على الرغم من أن الكثيرين لم يحصلوا على ليلة نوم جيدة، كان الكثير منهم مشغولين. بعضهم لم يذهب إلى الفراش طوال الليل. استمرت مزايدة خزانة القصر الربيعية في الافتتاح في الوقت المحدد صباح اليوم التالي على الرغم من الحدث الكبير الذي حدث في سوتشو.
في مواجهة هذا القمع القوي من قبل عائلة مينغ، والتفكير في الاغتيال الوقح الذي أمرت به عائلة مينغ لـ “شيا تشيفي” الليلة الماضية – الهجوم من خلال كل من الوسائل المدنية والعسكرية – بدأ “فان شيان” يشعر بالقلق من أن عائلة “صن” قد تكون خائفة جدًا من هذه الجولة من المزايدة لدرجة أنها لن تزيد عرضها.
هذه كانت القواعد السابقة للبلاط.
لم يعرف “مينغ لانشي” كيف يرد.
على الرغم من أن الخصي “هوانغ” و”قوه تشنغ” قد استشهدا بالإغلاق على سوتشو ومحاولة اغتيال “شيا تشيفي” في طلبهما تأجيل تاريخ مزايدة شركة النقل لبضعة أيام، ظل “فان شيان” حازمًا وحاسمًا. طلب بشجاعة أن تبدأ المزايدة في الوقت المحدد، دون تأخير لحظة.
في مواجهة هذا القمع القوي من قبل عائلة مينغ، والتفكير في الاغتيال الوقح الذي أمرت به عائلة مينغ لـ “شيا تشيفي” الليلة الماضية – الهجوم من خلال كل من الوسائل المدنية والعسكرية – بدأ “فان شيان” يشعر بالقلق من أن عائلة “صن” قد تكون خائفة جدًا من هذه الجولة من المزايدة لدرجة أنها لن تزيد عرضها.
حصلت عائلة مينغ بالفعل على ليلة إضافية من الوقت. إذا مُنحوا المزيد من وقت رد الفعل، من يعرف ما الذي يمكن أن يحدث؟
…
فرك “فان شيان” النقطة المؤلمة بين حاجبيه وأخفى بقوة التعب على وجهه بينما كان يشاهد التجار يدخلون في صف. وجد أنه على الرغم من أن تعابير هؤلاء التجار الكبار في جيانغنان ظلت هادئة، كان هناك عاطفة غريبة مخبأة في أعينهم. بدا أن مسألة محاولة اغتيال “شيا تشيفي” الليلة الماضية جلبت تعقيدات هائلة لهم. لم يتمكن “فان شيان” مؤقتًا من تحديد ما إذا كان هذا التغيير جيدًا… أم سيئًا لخطته.
عقد “فان شيان” حاجبيه قليلاً، بالكاد يمكن ملاحظته، بينما كان يفكر في شيء ما.
كان الأب وابنه من عائلة مينغ قبل الأخيرين الذين دخلوا الفناء. خلفهم تبع الخادم المقرب للعائلة وسيد الحسابات. كان وجهه يبتسم بحرارة، وسلم على الجميع. أدار التجار والمسؤولون أعينهم عبر ثم حولوا نظرهم. لم يجرؤ أحد على الظهور بمظهر ودود للغاية أمام “فان شيان” مع عائلة مينغ بعد الآن.
كان يفكر في نفس الشيء مثل “فان شيان”، إذا لم يكن هناك مساعدة من بعض الأساليب المشبوهة، هذه الدفعات الأربع… كانت بالتأكيد خسارة.
عندما انحنى الأب وابنه من عائلة مينغ أمام القاعة الرئيسية، رحب بهما الخصي “هوانغ” و”قوه تشنغ” بكلمات دافئة. كان من الواضح أنهما يظهران دعمهما للطرف الآخر. شاهد “فان شيان” ببرودة. ابتسم وأومأ برأسه قبل أن يلوح بيده للطرف الآخر ليتخذوا مقاعدهم. كان تعبير “مينغ تشينغدا” غريبًا جدًا ولكن بدا هادئًا. بدا أنه، لسبب ما، لم يكن الطرف الآخر خائفًا منه لينتقم من مسألة محاولة اغتيال “شيا تشيفي”.
هذه كانت القواعد السابقة للبلاط.
قبل إغلاق الأبواب الأمامية، وصل قطاع الطرق المائي في جيانغنان أيضًا.
تم فتح باب الغرفة B1 ببطء وسلم مغلف جلدي مختوم إلى المسؤول خارج الباب.
خلف “شيا تشيفي”، بخلاف المسؤولين القدامى القليلين من وزارة الإيرادات الذين أرسلهم “فان شيان”، لم يتبق سوى ثلاثة حراس مقربين. مات الإخوة الآخرون الليلة الماضية في الشارع.
“الغرفة A1، عائلة مينغ، 5،120،000 يفوز!”
كان وجه “شيا تشيفي” شاحبًا كالموت. بدا أن الإصابة الخطيرة لم يكن لديها فرصة للشفاء على الإطلاق. كان أمر اليوم ذا أهمية كبيرة، لذا كان عليه الحضور، حتى لو اضطر إلى دفع نفسه.
بدعم من مرؤوسيه، اقترب “شيا تشيفي” ببطء من القاعة الرئيسية. لم يلق نظرة على الأب وابنه في الغرفة الأولى وقال بصوت هادئ، “ما زلت قد جئت.”
مقارنة بالضمادات على جسده، بدا القماش الأبيض على جبينه لاذعًا ومشرقًا بشكل خاص. كان مرؤوسوه خلفه يرتدون أيضًا شرائط قماش بيضاء على جباههم. في طقس الربيع، كان ينبعث منه برودة مثل الجليد.
تقدمت المزايدة على هذه الدفعات الثلاث دون إثارة. كانت الأسعار تقريبًا نفس السنوات السابقة، ولم يكن هناك أي شيء صادم عنها على الإطلاق. لم يكن لدى أي من التجار والمسؤولين الحاضرين رد فعل كبير على الإطلاق لأن الجميع عرف أن العرض المهم اليوم لا يزال قادمًا؛ كان في الدفعات الثماني التي كان على عائلة مينغ الفوز بها.
كانت هذه هي المرة الأولى منذ عقود التي يُلبس فيها الحداد عبر أبواب خزانة القصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصلت عائلة مينغ اتباع الاتفاق بين تجار جيانغنان ولم تزايد. على العكس، بدا أن “شيا تشيفي” لم يزعجه حادث الليلة الماضية وقدم عروضًا بثبات شديد. أخذ إحدى الدفعات، والدفعتين الأخريين فازت بهما عائلة “شيونغ” من لينغنان وعائلة “تشن” من هانغتشو. كان هذا على الأرجح شيئًا تم الاتفاق عليه الليلة الماضية في مطعم جيانغنان.
توجهت أنظار الجميع في الفناء نحو مجموعة قطاع الطرق في الغرفة B4 الذين يرتدون الحداد ويحملون هالة قاتلة على أجسادهم. مع عائلة “شيونغ” من لينغنان وعائلة “صن” من تشوانتشو في المقدمة، غادر التجار غرفهم ورحبوا بـ “شيا تشيفي”، وعرضوا كلمات عزاء بهدوء.
انفجر الفناء بأكمله في ضجة. لم يفكر أحد في أن عائلة “صن” من تشوانتشو ستأتي لسرقة هذا الحساء الساخن عندما كان النمران يتقاتلان.
بدعم من مرؤوسيه، اقترب “شيا تشيفي” ببطء من القاعة الرئيسية. لم يلق نظرة على الأب وابنه في الغرفة الأولى وقال بصوت هادئ، “ما زلت قد جئت.”
تم فتح باب الغرفة B1 ببطء وسلم مغلف جلدي مختوم إلى المسؤول خارج الباب.
كانت وجوه الخصي “هوانغ” و”قوه تشنغ” بلون غريب.
كان يفكر في نفس الشيء مثل “فان شيان”، إذا لم يكن هناك مساعدة من بعض الأساليب المشبوهة، هذه الدفعات الأربع… كانت بالتأكيد خسارة.
ارتعش زاوية عين “فان شيان”، لكنه استعاد هدوئه المعتاد على الفور. بسط يده اليمنى وقال بحزم وتصميم، “طالما أنك تأتي، سيكون هناك مقعد لك هنا.”
بينما أعلن المسؤول الكسول عادةً أعلى سعر في عشرات السنوات من افتتاح خزانة القصر، بدا أخيرًا مفعمًا بالحيوية. الصوت الذي استخدمه للإعلان عن السعر كان قويًا ومرنقًا. اختفت كلمة “يفوز” من فمه على الفور. دون أي جر، بدا نظيفًا جدًا.
فهم الجميع معنى كلمات “فان شيان”، لكن الخصي “هوانغ” و”قوه تشنغ” كانا غير قادرين تمامًا على استخدام هذه الكلمات لاتهام “فان شيان” بأي شيء. كان حاكم جيانغنان “شيويه تشينغ” قد اعتذر بسبب المرض، لذا في الفناء، كان لقب “فان شيان” هو الأعلى. كان من الواضح أن “شيويه تشينغ” كان يمنح “فان شيان” حرية التصرف كما يحلو له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عائلة “صن” من تشوانتشو!
لم يكن أنصار عائلة مينغ سيشاهدون فقط بينما تأتي السيطرة على الوضع تحت “فان شيان”. بعد همسة هادئة، قال الخصي “هوانغ”، “السيد “شيا”، سمعت أن القتال بين العالم السفلي بدأ مرة أخرى الليلة الماضية في سوتشو، وأنك عانيت من خسائر كثيرة… لكن، لا يتوافق مع الآداب ارتداء الحداد في الفناء.”
كان الخصي “هوانغ” و”قوه تشنغ” مصدومين للغاية، مفكرين: ماذا يفعل؟ هل كانت عائلة مينغ ستميل إلى جانب “فان شيان” أمام الجميع؟ لكن لن يكون الأمر علنيًا جدًا… حافظ “مينغ تشينغدا” منذ فترة طويلة على عائلة مينغ وكان لديه علاقات غير هينة مع المسؤولين في البلاط. كان لديه أيضًا كرامته الخاصة. التقى الخصي “هوانغ” و”قوه تشنغ” بنظرات بعضهما البعض. كان لديهما ثقة عميقة في “مينغ تشينغدا”، لذا ابتسما وتراجعا، تاركين له و”فان شيان” مساحة للحديث.
كان مولد “شيا تشيفي”، بعد كل شيء، غير مشرف، وبالتالي كانت السيدة العجوز من عائلة مينغ قادرة على جعل مقاتل من مؤتمر جونشانغ ينفذ القتل. بعد كل شيء، إذا تمكنوا من قتل “شيا تشيفي”، فسيحل ذلك العديد من المشاكل. بعد ذلك، يمكن دفع الأمر إلى القتال في العالم السفلي.
ابتسم قليلاً وقال لابنه بجانبه، “20 بالمائة أكثر، ادفعه للأسفل.”
لم تكن كلمات الخصي “هوانغ” أكثر من جعل هذه النقطة حقيقية.
لم يكن هناك أحد آخر في القاعة. رفع “مينغ تشينغدا” مقدمة ردائه بصعوبة وركع أمام “فان شيان”. لم يقل أي شيء.
لم يهتم “فان شيان” بالخصام حول مثل هذه الأمور الاسمية، لكن عند سماع “لا يتوافق مع الآداب ارتداء الحداد في الفناء” للخصي “هوانغ”، زاد غضبه. قال بصوت هادئ، “لا تغضبني أيها الخصي “هوانغ”.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على العكس، كان الأب وابنه في الغرفة A1 الذين لم يكن على وجوههم أي علامة على الفرح. خاصة “مينغ تشينغدا”، الذي كان لديه خط رفيع من القلق بين حاجبيه.
على الرغم من أن هذه الكلمات قيلت بهدوء، كان صوته كما لو كان قد خرج من صدع في نهر جليدي، كما لو كان قد خرج من هاوية تحت الأرض. تسبب ذلك البرد الجليدي في ارتعاش جميع الذين سمعوه دون أن يشعروا بالبرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا واضحًا لأن عائلة مينغ قدمت سعرًا في الجولة الأولى كان بالفعل أعلى بنسبة 20 بالمائة من السعر النهائي للعام الماضي. السبب الآخر كان لأن الغرفة B4 التف حول الطرف الآخر مثل الحلوى اللزجة.
لا تغضبني!
بدا اغتيال “شيا تشيفي” متهورًا، ولكن مع المزايدة العدوانية اليوم، كان قادرًا على إخافة العديد من أعداء عائلة مينغ الذين فكروا في الربح من الفوضى. إذا كان “مينغ تشينغدا” حقًا شخصًا يستخدم فرصًا مثل هذه، وحتى يستخدم أمه، شعر “فان شيان” أن هناك حاجة لإعادة تقييم الطرف الآخر.
تسللت هذه الكلمات إلى أذني الخصي “هوانغ” وتسببت في ارتعاشه دون وعي. أغلقه فمه بسرعة. لن يتشاجر مع الشاب البائس؛ سيدعه يكون. علاوة على ذلك، أعدت عائلة مينغ الليل بأكمله. طالما كان يراقب، لن يحدث أي خطأ. إذا، في هذا الوقت، ترك “فان شيان” يستغل هذه الفرصة لينفجر – من يستطيع إيقافه؟ لن يكون من الجيد إفساد الصورة الأكبر.
كان يفكر في نفس الشيء مثل “فان شيان”، إذا لم يكن هناك مساعدة من بعض الأساليب المشبوهة، هذه الدفعات الأربع… كانت بالتأكيد خسارة.
على الجانب، شعر “قوه تشنغ”، الذي كان على وشك فتح فمه، أيضًا ببرودة قلبه. ابتلع بسرعة الكلمات التي كان على وشك قولها. الليلة الماضية، توقعوا جميعًا أن يتصرف “فان شيان” بتهور في غضبه؛ كانوا جميعًا قد كتبوا بالفعل مذكراتهم وكانوا مستعدين للاستيلاء على هذا لاستخدامه ضد “فان شيان”. على غير المتوقع، حافظ على هدوئه على العكس. خيب هذا أمله والخصي “هوانغ” كثيرًا، وكانا على دراية بأنهما لا يعرفان متى ستنفجر تلك النيران الخبيثة التي يحتفظ بها “فان شيان” في قلبه.
وقف المسؤول الإعلاني مرة أخرى على الدرجات الحجرية. ما توقعوه مرتين، المعركة العائلية الشرسة بين الأكبر من عائلة مينغ والسابع، لم تحدث. فقد قطاع الطرق في الغرفة B4 عدوانيته من الأمس ووضع عروضه بحذر.
بالفكر في الوزراء الذين سقطوا في يد “فان شيان”، تراجع “قوه تشنغ” أيضًا. أرادت الأميرة الكبرى فقط حماية حصص عائلة مينغ، وليس سمعتهم.
إذا لعبت عائلة مينغ بالفعل بلا رحمة في الجولة الثالثة وتخلت عن الدفعات الأربع المرتبطة… ورفع “شيا تشيفي” السعر بشكل مرتفع جدًا، لا يمكن أن يكون هناك سوى نتيجتين: واحدة، أنه لن يكون قادرًا تمامًا على دفع 40 بالمائة من الوديعة. بعد الفوز بنجاح بالدفعات الأربع المرتبطة الأولى، لن يتبقى لديه شيء ويمكنه فقط مشاهدة عائلة مينغ وهي تأخذ الدفعات الأربع المرتبطة الأخيرة بسهولة. النتيجة الثانية لم تكن شيئًا يريده “فان شيان”. لم يكن لديه طريقة للسيطرة على الطريق المستخدم للتهريب نحو “دونغي”. في عيون عائلة مينغ، كان عرضًا لا يمكنهم الخسارة فيه. أما بالنسبة له، كان شيئًا ذا قيمة قليلة. لم يرغب في أن يفوز “شيا تشيفي” حقًا بهذا العرض. لكن، إذا أخذت عائلة مينغ الدفعات الأربع المرتبطة الأخيرة بسهولة، لم يستطع “فان شيان” ابتلاع ذلك أيضًا.
…
ضيق “فان شيان” عينيه ونظر إلى المشهد المألوف إلى حد ما. لسبب ما، تذكر العام الماضي، في اليوم الذي غادر فيه “شانغجينغ”، “تشي الشمالية”، اللحظة التي علم فيها بوفاة “تشوانغ موهان”. في ذلك اليوم، بدت الألعاب النارية على بوابات مدينة “شانغجينغ” التي كانت تشيعه كما لو كانت تشيع السيد “تشوانغ”.
كان هناك دوي مدفع آخر. طارت الأوراق النقدية بعنف خارج الفناء، وبدأ الدخان يزداد سمكًا تدريجيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن كلمات الخصي “هوانغ” أكثر من جعل هذه النقطة حقيقية.
ضيق “فان شيان” عينيه ونظر إلى المشهد المألوف إلى حد ما. لسبب ما، تذكر العام الماضي، في اليوم الذي غادر فيه “شانغجينغ”، “تشي الشمالية”، اللحظة التي علم فيها بوفاة “تشوانغ موهان”. في ذلك اليوم، بدت الألعاب النارية على بوابات مدينة “شانغجينغ” التي كانت تشيعه كما لو كانت تشيع السيد “تشوانغ”.
كان هذا موقفًا صعبًا. على الرغم من أن “شيا تشيفي” كان لديه المسؤولون القدامى من وزارة الإيرادات لمساعدته، كان لا يزال من الصعب التعامل مع الأمر بشكل مثالي.
هل كانت الألعاب النارية اليوم تشيع أولئك الذين ماتوا الليلة الماضية؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرف “فان شيان” أن هذا أظهر فقط أنه عندما كانت خزانة القصر تحت سيطرة الأميرة الكبرى، كان سعر حق بيع بضائع خزانة القصر منخفضًا بشكل سخيف. بهذا السعر، لن تعاني عائلة مينغ من أي خسائر. قد لا تزال حتى تكون قادرة على تحقيق ربح كبير، بالطبع، كان هذا تحت شرط أن عائلة مينغ لا تزال تجرؤ على القيام بأعمال القرصنة الخاصة بها ومواصلة التهريب إلى “دونغي” مباشرة تحت أنظار “فان شيان”.
قاد “شيا تشيفي” مرؤوسيه بصمت إلى الغرفة B4 وأزال شريط القماش الأبيض من رأسه. نشره بعناية على الطاولة، مستقيمًا مثل الفرشاة. تبعه إخوته خلفه وأزالوا أقمشتهم البيضاء ونشروها. سطرًا سطرًا، جريئًا وقويًا.
تسللت هذه الكلمات إلى أذني الخصي “هوانغ” وتسببت في ارتعاشه دون وعي. أغلقه فمه بسرعة. لن يتشاجر مع الشاب البائس؛ سيدعه يكون. علاوة على ذلك، أعدت عائلة مينغ الليل بأكمله. طالما كان يراقب، لن يحدث أي خطأ. إذا، في هذا الوقت، ترك “فان شيان” يستغل هذه الفرصة لينفجر – من يستطيع إيقافه؟ لن يكون من الجيد إفساد الصورة الأكبر.
عقد “فان شيان” حاجبيه قليلاً، بالكاد يمكن ملاحظته، بينما كان يفكر في شيء ما.
على الرغم من أن الكثيرين لم يحصلوا على ليلة نوم جيدة، كان الكثير منهم مشغولين. بعضهم لم يذهب إلى الفراش طوال الليل. استمرت مزايدة خزانة القصر الربيعية في الافتتاح في الوقت المحدد صباح اليوم التالي على الرغم من الحدث الكبير الذي حدث في سوتشو.
وقف مسؤول خزانة القصر المسؤول عن الإعلانات مرة أخرى في أعلى الدرجات الحجرية. بدأ اليوم الثاني من مزايدة خزانة القصر رسميًا.
بالفكر في الوزراء الذين سقطوا في يد “فان شيان”، تراجع “قوه تشنغ” أيضًا. أرادت الأميرة الكبرى فقط حماية حصص عائلة مينغ، وليس سمعتهم.
بالأمس، كان هناك خمس دفعات؛ كان لدى خزانة القصر 16 دفعة. بخلاف الدفعتين الأخيرتين اللتين كانتا مرتبطتين بثماني دفعات، بقي ثلاث دفعات ووضعت في البداية ليتم الإعلان عنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرف “فان شيان” أن هذا أظهر فقط أنه عندما كانت خزانة القصر تحت سيطرة الأميرة الكبرى، كان سعر حق بيع بضائع خزانة القصر منخفضًا بشكل سخيف. بهذا السعر، لن تعاني عائلة مينغ من أي خسائر. قد لا تزال حتى تكون قادرة على تحقيق ربح كبير، بالطبع، كان هذا تحت شرط أن عائلة مينغ لا تزال تجرؤ على القيام بأعمال القرصنة الخاصة بها ومواصلة التهريب إلى “دونغي” مباشرة تحت أنظار “فان شيان”.
واصلت عائلة مينغ اتباع الاتفاق بين تجار جيانغنان ولم تزايد. على العكس، بدا أن “شيا تشيفي” لم يزعجه حادث الليلة الماضية وقدم عروضًا بثبات شديد. أخذ إحدى الدفعات، والدفعتين الأخريين فازت بهما عائلة “شيونغ” من لينغنان وعائلة “تشن” من هانغتشو. كان هذا على الأرجح شيئًا تم الاتفاق عليه الليلة الماضية في مطعم جيانغنان.
الأهم من ذلك، بدا أن هناك أساتذة يساعدون “شيا تشيفي” في تقديم عروضه. كان فهمهم للمبلغ المناسب للمزايدة جيدًا. في لحظة، ستكون الوديعة لهذا العرض من 5،120،00 مليونين… علاوة على ذلك، معركة الطرف الآخر الحقيقية للمزايدة ستكون بالتأكيد في النهاية.
الدفعات التي أخذها “شيا تشيفي” كانت لا تزال على الطريق الشمالي. عندما تلقى “فان شيان” العرض من قاعة الزهور وتأكد من فوز “شيا تشيفي” بالعرض، لم يستطع مقاومة الإيماء برأسه سرًا. لم يدع “شيا تشيفي” عواطفه تؤثر على قراراته، ووافق على ذلك بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت وجوه الخصي “هوانغ” و”قوه تشنغ” بلون غريب.
تقدمت المزايدة على هذه الدفعات الثلاث دون إثارة. كانت الأسعار تقريبًا نفس السنوات السابقة، ولم يكن هناك أي شيء صادم عنها على الإطلاق. لم يكن لدى أي من التجار والمسؤولين الحاضرين رد فعل كبير على الإطلاق لأن الجميع عرف أن العرض المهم اليوم لا يزال قادمًا؛ كان في الدفعات الثماني التي كان على عائلة مينغ الفوز بها.
لكن، هذا العام كان مختلفًا.
…
انفجر الفناء بأكمله في ضجة. لم يفكر أحد في أن عائلة “صن” من تشوانتشو ستأتي لسرقة هذا الحساء الساخن عندما كان النمران يتقاتلان.
“الطريق الجنوبي الشرقي والطريق البحري، بضائع الورشة الثانية. إجمالي أربع دفعات، تبدأ المزايدة. الأعلى سعرًا… يفوز…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرف “فان شيان” أن هذا أظهر فقط أنه عندما كانت خزانة القصر تحت سيطرة الأميرة الكبرى، كان سعر حق بيع بضائع خزانة القصر منخفضًا بشكل سخيف. بهذا السعر، لن تعاني عائلة مينغ من أي خسائر. قد لا تزال حتى تكون قادرة على تحقيق ربح كبير، بالطبع، كان هذا تحت شرط أن عائلة مينغ لا تزال تجرؤ على القيام بأعمال القرصنة الخاصة بها ومواصلة التهريب إلى “دونغي” مباشرة تحت أنظار “فان شيان”.
وقف مسؤول شركة نقل خزانة القصر على الدرجات الحجرية ونادى بتعبير. لم يكن لديه فكرة عن عدد السنوات التي كان ينادي فيها هذه الكلمات. كل عام بعد نطق الكلمات، فقط عائلة مينغ كانت تزايد – لا أحد يتنافس معهم. وبالتالي، شعرت هذه الدعوة بالوحدة والملل، دون اهتمام وبلادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرف “فان شيان” أن هذا أظهر فقط أنه عندما كانت خزانة القصر تحت سيطرة الأميرة الكبرى، كان سعر حق بيع بضائع خزانة القصر منخفضًا بشكل سخيف. بهذا السعر، لن تعاني عائلة مينغ من أي خسائر. قد لا تزال حتى تكون قادرة على تحقيق ربح كبير، بالطبع، كان هذا تحت شرط أن عائلة مينغ لا تزال تجرؤ على القيام بأعمال القرصنة الخاصة بها ومواصلة التهريب إلى “دونغي” مباشرة تحت أنظار “فان شيان”.
لكن، هذا العام كان مختلفًا.
اصفر وجه “مينغ لانشي” من الصدمة. قصد والده رفع السعر النهائي للعام الماضي بنسبة 20 بالمائة في الجولة الأولى من المزايدة؟ إذا، في لحظة، في الجولة الثانية كان لدى “شيا تشيفي” ما يكفي من الفضة واستمر – كيف يمكنهم الصمود؟
بعد هبوط صوت الإعلان، أول من فتح بابه وسلم المغلف الجلدي كان الغرفة B4.
تم فتح باب الغرفة B1 ببطء وسلم مغلف جلدي مختوم إلى المسؤول خارج الباب.
انفجر الفناء في الضوضاء بينما ارتفعت أصوات لا تعد ولا تحصى في المناقشة. “شيا تشيفي”، هذا السيد السابع المهمل من عائلة مينغ كان يبدأ أخيرًا في الضرب ضد عائلة مينغ.
عقد “فان شيان” حاجبيه قليلاً، بالكاد يمكن ملاحظته، بينما كان يفكر في شيء ما.
لم يتغير تعبير “مينغ تشينغدا” في الغرفة A1. بدا أنه توقع هذا الوضع منذ فترة طويلة. في السنوات السابقة، بسبب قوة عائلته بالإضافة إلى الأميرة الكبرى التي تراقب من خلف الكواليس، لم يكن هناك تجار جيانغنان الذين تجرأوا على المزايدة ضده. وبالتالي كانت عائلة مينغ في الدفعات الثماني الأخيرة مثل عائلة “تسوي” في الدفعات الست الأولى – كلاهما لعبا أدوارًا متعارضة.
“الغرفة A1، عائلة مينغ، 5،120،000 يفوز!”
بعد لعب هذه الأدوار لفترة طويلة جدًا، سيشعر في النهاية بالتعب. اليوم، كان هناك أخيرًا شخص يتنافس ضد عائلة مينغ. بخلاف الشعور بخوف طفيف، شعر “مينغ تشينغدا” أيضًا بخيط من الإثارة.
مقارنة بالضمادات على جسده، بدا القماش الأبيض على جبينه لاذعًا ومشرقًا بشكل خاص. كان مرؤوسوه خلفه يرتدون أيضًا شرائط قماش بيضاء على جباههم. في طقس الربيع، كان ينبعث منه برودة مثل الجليد.
ابتسم قليلاً وقال لابنه بجانبه، “20 بالمائة أكثر، ادفعه للأسفل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ ذلك الحين، لم يفتح باب الغرفة B1 مرة أخرى. لقد خافت عائلة “صن” بالفعل.
اصفر وجه “مينغ لانشي” من الصدمة. قصد والده رفع السعر النهائي للعام الماضي بنسبة 20 بالمائة في الجولة الأولى من المزايدة؟ إذا، في لحظة، في الجولة الثانية كان لدى “شيا تشيفي” ما يكفي من الفضة واستمر – كيف يمكنهم الصمود؟
وقف المسؤول الإعلاني مرة أخرى على الدرجات الحجرية. ما توقعوه مرتين، المعركة العائلية الشرسة بين الأكبر من عائلة مينغ والسابع، لم تحدث. فقد قطاع الطرق في الغرفة B4 عدوانيته من الأمس ووضع عروضه بحذر.
رفع “مينغ تشينغدا” كوب الشاي بجانبه وشرب فمه، وقال ببطء، “20 بالمائة الإضافية ليست لسحق “شيا تشيفي”؛ إنها لسحق الآخرين.”
لكن، هذا العام كان مختلفًا.
كان “مينغ لانشي” مرتبكًا. اليوم في فناء خزانة القصر، بخلاف “شيا تشيفي”، الذي لديه دعم المبعوث الإمبراطوري؟ من آخر يجرؤ على التنافس معنا على الدفعتين الكبيرتين؟ في قلب هذا السيد الشاب، كان لا يزال مقتنعًا أن ثقة “شيا تشيفي” جاءت من نقل “فان شيان” الفضة سرًا من وزارة الإيرادات، والآخرون لم يكن لديهم هذه القوة على الإطلاق.
كان هناك دوي مدفع آخر. طارت الأوراق النقدية بعنف خارج الفناء، وبدأ الدخان يزداد سمكًا تدريجيًا.
لم يقل “مينغ تشينغدا” أي شيء، لكن قلبه كان واضحًا كالمرآة. جعل “فان شيان” “شيا تشيفي” يكتسح جميع البضائع بالأمس لتحويل تجار جيانغنان الآخرين إلى ذئاب جائعة، والذئب الجائع سيعض لحم أي شخص.
كان الخصي “هوانغ” و”قوه تشنغ” مصدومين للغاية، مفكرين: ماذا يفعل؟ هل كانت عائلة مينغ ستميل إلى جانب “فان شيان” أمام الجميع؟ لكن لن يكون الأمر علنيًا جدًا… حافظ “مينغ تشينغدا” منذ فترة طويلة على عائلة مينغ وكان لديه علاقات غير هينة مع المسؤولين في البلاط. كان لديه أيضًا كرامته الخاصة. التقى الخصي “هوانغ” و”قوه تشنغ” بنظرات بعضهما البعض. كان لديهما ثقة عميقة في “مينغ تشينغدا”، لذا ابتسما وتراجعا، تاركين له و”فان شيان” مساحة للحديث.
…
على الرغم من أنهم كانوا حذرين، كان سعر هذه الدفعة الأربع المرتبطة الأولى لا يزال يرتفع ببطء إلى سعر صادم جعل الناس يحدقون بذهول.
عندما تم تسليم مغلفين جلديين مختومين إلى قاعة الزهور، أعاد جميع التجار والمسؤولين وضع مؤخراتهم في مقاعدهم وأطلقوا زفيرًا عكرًا. عرفوا أن العرض الجيد قد بدأ رسميًا.
في القاعة الرئيسية، كان لكل من المسؤولين الجالسين في الكراسي الثلاثة الكبيرة أفكارهم الخاصة. توقع “فان شيان” هذا التطور منذ فترة طويلة ولم يكن مندهشًا جدًا. ومع ذلك، كان الخصي “هوانغ” و”قوه تشنغ” يصرخان بأسنانهما، مفكرين، أن عائلة “صن” من تشوانتشو كانت جريئة جدًا للخروج في هذه اللحظة وإثارة المشاكل.
بدا أن الكثيرين لم يخمنوا الاتجاه الذي كان يتجه إليه هذا العرض.
تم فتح باب الغرفة B1 ببطء وسلم مغلف جلدي مختوم إلى المسؤول خارج الباب.
تم فتح باب الغرفة B1 ببطء وسلم مغلف جلدي مختوم إلى المسؤول خارج الباب.
هذه كانت القواعد السابقة للبلاط.
عائلة “صن” من تشوانتشو!
حصلت عائلة مينغ بالفعل على ليلة إضافية من الوقت. إذا مُنحوا المزيد من وقت رد الفعل، من يعرف ما الذي يمكن أن يحدث؟
انفجر الفناء بأكمله في ضجة. لم يفكر أحد في أن عائلة “صن” من تشوانتشو ستأتي لسرقة هذا الحساء الساخن عندما كان النمران يتقاتلان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عائلة “صن” من تشوانتشو!
“عائلة “صن”!” نظر “مينغ لانشي” بصدمة إلى والده وقال، “من أين حصلت عائلته على هذا القدر من الفضة؟”
لم يتغير تعبير “مينغ تشينغدا” في الغرفة A1. بدا أنه توقع هذا الوضع منذ فترة طويلة. في السنوات السابقة، بسبب قوة عائلته بالإضافة إلى الأميرة الكبرى التي تراقب من خلف الكواليس، لم يكن هناك تجار جيانغنان الذين تجرأوا على المزايدة ضده. وبالتالي كانت عائلة مينغ في الدفعات الثماني الأخيرة مثل عائلة “تسوي” في الدفعات الست الأولى – كلاهما لعبا أدوارًا متعارضة.
لم يتغير تعبير “مينغ تشينغدا”. “عائلة “صن” نفسها لا تملك ما يكفي. ألا يمكن لبضع عائلات أن تجمع ما يكفي؟ ألا تعتقد أن “شيونغ بالينغ”، ذلك العجوز اللعين، أصبح هادئًا للغاية اليوم؟ وتلك العائلات التي كانت تحدق في عائلتنا؟ إذا لم يكن لديهم دافع سري، لماذا ينظرون لفترة طويلة؟ لم تنمو الزهور على وجهي بعد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على العكس، كان الأب وابنه في الغرفة A1 الذين لم يكن على وجوههم أي علامة على الفرح. خاصة “مينغ تشينغدا”، الذي كان لديه خط رفيع من القلق بين حاجبيه.
في القاعة الرئيسية، كان لكل من المسؤولين الجالسين في الكراسي الثلاثة الكبيرة أفكارهم الخاصة. توقع “فان شيان” هذا التطور منذ فترة طويلة ولم يكن مندهشًا جدًا. ومع ذلك، كان الخصي “هوانغ” و”قوه تشنغ” يصرخان بأسنانهما، مفكرين، أن عائلة “صن” من تشوانتشو كانت جريئة جدًا للخروج في هذه اللحظة وإثارة المشاكل.
كان الخصي “هوانغ” و”قوه تشنغ” مصدومين للغاية، مفكرين: ماذا يفعل؟ هل كانت عائلة مينغ ستميل إلى جانب “فان شيان” أمام الجميع؟ لكن لن يكون الأمر علنيًا جدًا… حافظ “مينغ تشينغدا” منذ فترة طويلة على عائلة مينغ وكان لديه علاقات غير هينة مع المسؤولين في البلاط. كان لديه أيضًا كرامته الخاصة. التقى الخصي “هوانغ” و”قوه تشنغ” بنظرات بعضهما البعض. كان لديهما ثقة عميقة في “مينغ تشينغدا”، لذا ابتسما وتراجعا، تاركين له و”فان شيان” مساحة للحديث.
تحت الأنظار المتوترة للجميع، خرجت نتائج الجولة الأولى من المزايدة. حمل “فان شيان” ورقة مقارنة الأسعار من قاعة الزهور ولم يستطع مقاومة التنهد في قلبه، مفكرًا أن عائلة مينغ كانت قادرة على التوسع لسنوات عديدة في جيانغنان لسبب وجيه. في خطة “فان شيان”، كانت الدفعات الأربع الأخيرة عندما كان هو وعائلة مينغ سيقاتلون بقوة لرفع السعر. على الرغم من أن كمية الفضة المنقولة من “تشي الشمالية” كانت هائلة، إلا أن التحول كان يحتاج إلى طريق طويل جدًا، لذا كان هناك حد أقصى. علاوة على ذلك، أخذ “شيا تشيفي” خمس دفعات على التوالي ودفع مبلغًا ضخمًا كودائع.
تقدمت المزايدة على هذه الدفعات الثلاث دون إثارة. كانت الأسعار تقريبًا نفس السنوات السابقة، ولم يكن هناك أي شيء صادم عنها على الإطلاق. لم يكن لدى أي من التجار والمسؤولين الحاضرين رد فعل كبير على الإطلاق لأن الجميع عرف أن العرض المهم اليوم لا يزال قادمًا؛ كان في الدفعات الثماني التي كان على عائلة مينغ الفوز بها.
إذا كان من الممكن رفع السعر بشكل زائف بلا حدود، يمكن لـ “شيا تشيفي” ببساطة تقديم عروض أسعار فارغة وجعل عائلة مينغ تتقيأ الدم باستمرار. المشكلة كانت، أن “فان شيان” لم يفهم “مينغ تشينغدا” أبدًا. بدا أنه ليس بسيطًا كونه فقط سيدًا بالاسم. لم يتمكن “فان شيان” من تحديد ما إذا كان قد رفع السعر بشكل زائف بالفعل أم ما إذا كان “مينغ تشينغدا” سيتجاهل أوامر الأميرة الكبرى ويقطع خسائره بحكمة.
كان “مينغ لانشي” مرتبكًا. اليوم في فناء خزانة القصر، بخلاف “شيا تشيفي”، الذي لديه دعم المبعوث الإمبراطوري؟ من آخر يجرؤ على التنافس معنا على الدفعتين الكبيرتين؟ في قلب هذا السيد الشاب، كان لا يزال مقتنعًا أن ثقة “شيا تشيفي” جاءت من نقل “فان شيان” الفضة سرًا من وزارة الإيرادات، والآخرون لم يكن لديهم هذه القوة على الإطلاق.
بكمية الفضة التي كانت لدى “فان شيان”، إذا استخدمها لرفع السعر، كان متأكدًا فقط من أنه قادر على إيذاء عائلة مينغ بشدة في الثانية من الدفعات الأربع المرتبطة.
اصفر وجه “مينغ لانشي” من الصدمة. قصد والده رفع السعر النهائي للعام الماضي بنسبة 20 بالمائة في الجولة الأولى من المزايدة؟ إذا، في لحظة، في الجولة الثانية كان لدى “شيا تشيفي” ما يكفي من الفضة واستمر – كيف يمكنهم الصمود؟
إذا لعبت عائلة مينغ بالفعل بلا رحمة في الجولة الثالثة وتخلت عن الدفعات الأربع المرتبطة… ورفع “شيا تشيفي” السعر بشكل مرتفع جدًا، لا يمكن أن يكون هناك سوى نتيجتين: واحدة، أنه لن يكون قادرًا تمامًا على دفع 40 بالمائة من الوديعة. بعد الفوز بنجاح بالدفعات الأربع المرتبطة الأولى، لن يتبقى لديه شيء ويمكنه فقط مشاهدة عائلة مينغ وهي تأخذ الدفعات الأربع المرتبطة الأخيرة بسهولة. النتيجة الثانية لم تكن شيئًا يريده “فان شيان”. لم يكن لديه طريقة للسيطرة على الطريق المستخدم للتهريب نحو “دونغي”. في عيون عائلة مينغ، كان عرضًا لا يمكنهم الخسارة فيه. أما بالنسبة له، كان شيئًا ذا قيمة قليلة. لم يرغب في أن يفوز “شيا تشيفي” حقًا بهذا العرض. لكن، إذا أخذت عائلة مينغ الدفعات الأربع المرتبطة الأخيرة بسهولة، لم يستطع “فان شيان” ابتلاع ذلك أيضًا.
…
أما بالنسبة للإمكانية الأولى – إذا انفجر السعر حقًا – تحت أنظار الخصي “هوانغ” و”قوه تشنغ” الحريصتين وأنظار كل هؤلاء الأشخاص، كل الجهود السابقة لأمر خزانة القصر ستكون قد ضاعت. ربما لن يكون لدى “شيا تشيفي” طريقة للبقاء على قيد الحياة.
لا تغضبني!
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يقل “مينغ تشينغدا” أي شيء، لكن قلبه كان واضحًا كالمرآة. جعل “فان شيان” “شيا تشيفي” يكتسح جميع البضائع بالأمس لتحويل تجار جيانغنان الآخرين إلى ذئاب جائعة، والذئب الجائع سيعض لحم أي شخص.
في الخطة التي وضعها “فان شيان” في وقت سابق لهذه المجموعة الأولى من الدفعات الأربع المرتبطة، أراد أن تجعل عائلة “صن” من تشوانتشو تطلق التحدي، بينما كانت مزايدة “شيا تشيفي” مجرد خدعة ولم تكن جادة. رؤية ورقة الأسعار التي سلمتها قاعة الزهور، عرف “فان شيان” أن ذلك العجوز من عائلة مينغ قد خمن بالفعل خططه، لذا قدم مثل هذا الرقم المرعب في الجولة الأولى فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد “فان شيان” بعجز واستخدم راحة يديه لتنعيم الشعر عند صدغيه. كانت هذه إشارة سرية لـ “شيا تشيفي” للمضي ببطء. بما أن عائلة “صن” قد انسحبت، كان على “شيا تشيفي” الاستمرار في المزايدة، لكن هذه العروض يجب أن تتم بحذر.
تجرأت عائلة “صن” على التحرك اليوم بسبب الرسالة التي أرسلها الليلة الماضية من خلال “شي تشانلي”.
وبالتالي ابتسم “فان شيان”. كان سعيدًا جدًا بهذه النتيجة. لم تستطع عائلة مينغ إلا أن ترمي الأموال في هذه الدفعة هذا العام.
في مواجهة هذا القمع القوي من قبل عائلة مينغ، والتفكير في الاغتيال الوقح الذي أمرت به عائلة مينغ لـ “شيا تشيفي” الليلة الماضية – الهجوم من خلال كل من الوسائل المدنية والعسكرية – بدأ “فان شيان” يشعر بالقلق من أن عائلة “صن” قد تكون خائفة جدًا من هذه الجولة من المزايدة لدرجة أنها لن تزيد عرضها.
عندما تم تسليم مغلفين جلديين مختومين إلى قاعة الزهور، أعاد جميع التجار والمسؤولين وضع مؤخراتهم في مقاعدهم وأطلقوا زفيرًا عكرًا. عرفوا أن العرض الجيد قد بدأ رسميًا.
تطور الوضع بالفعل في الاتجاه الذي لم يرغب “فان شيان” في رؤيته. عندما نادى المذيع بعرض عائلة مينغ البالغ 3،080،000 تيل من الفضة، امتلأ الفناء بالضوضاء.
5،120،000!
منذ ذلك الحين، لم يفتح باب الغرفة B1 مرة أخرى. لقد خافت عائلة “صن” بالفعل.
بالأمس، كان هناك خمس دفعات؛ كان لدى خزانة القصر 16 دفعة. بخلاف الدفعتين الأخيرتين اللتين كانتا مرتبطتين بثماني دفعات، بقي ثلاث دفعات ووضعت في البداية ليتم الإعلان عنها.
ضيق “فان شيان” عينيه ونظر إلى السيدين من عائلة مينغ في الغرفة A1. بدأ يحسب ما إذا كان هذان السيدان قد شاركا، كما حقق مجلس المراقبة، قليلاً جدًا في حادث الاغتيال الليلة الماضية. كان المحرض الرئيسي هو مجرد السيدة العجوز من عائلة مينغ.
كان لدى “فان شيان” وعاء في يده وعيدان في الأخرى، وكان حاليًا يتحرك بين الأطباق بحثًا عن شيء لذيذ لتناوله. لم ينجرف نظره إلى ذلك الجانب على الإطلاق، قال فقط، “الدفعات الأربع المرتبطة في النهاية، أنا… سوف أزايد عليها أيضًا.”
بدا اغتيال “شيا تشيفي” متهورًا، ولكن مع المزايدة العدوانية اليوم، كان قادرًا على إخافة العديد من أعداء عائلة مينغ الذين فكروا في الربح من الفوضى. إذا كان “مينغ تشينغدا” حقًا شخصًا يستخدم فرصًا مثل هذه، وحتى يستخدم أمه، شعر “فان شيان” أن هناك حاجة لإعادة تقييم الطرف الآخر.
وبالتالي ابتسم “فان شيان”. كان سعيدًا جدًا بهذه النتيجة. لم تستطع عائلة مينغ إلا أن ترمي الأموال في هذه الدفعة هذا العام.
بعد خروج المزايدة من الجولة الأولى، لمس الخصي “هوانغ” و”قوه تشنغ” لحيتيهما وابتسما. فقط، لم يكن هناك الكثير من اللحية على ذقن الخصي “هوانغ”، لذا بدا مضحكًا بعض الشيء. لكن، يمكن أن يُرى أن هذين كانا سعيدين جدًا بأفعال عائلة مينغ وردود فعل الحشد.
ضيق “فان شيان” عينيه ونظر إلى المشهد المألوف إلى حد ما. لسبب ما، تذكر العام الماضي، في اليوم الذي غادر فيه “شانغجينغ”، “تشي الشمالية”، اللحظة التي علم فيها بوفاة “تشوانغ موهان”. في ذلك اليوم، بدت الألعاب النارية على بوابات مدينة “شانغجينغ” التي كانت تشيعه كما لو كانت تشيع السيد “تشوانغ”.
كانت الغرفة B4 هادئة. من خلال النافذة، أعطى “شيا تشيفي” “فان شيان” نظرة استفسار.
…
تنهد “فان شيان” بعجز واستخدم راحة يديه لتنعيم الشعر عند صدغيه. كانت هذه إشارة سرية لـ “شيا تشيفي” للمضي ببطء. بما أن عائلة “صن” قد انسحبت، كان على “شيا تشيفي” الاستمرار في المزايدة، لكن هذه العروض يجب أن تتم بحذر.
لم يكن هناك أحد آخر في القاعة. رفع “مينغ تشينغدا” مقدمة ردائه بصعوبة وركع أمام “فان شيان”. لم يقل أي شيء.
كان عليه أن يؤذي عائلة مينغ، لكنه لا يمكن أن يكون قاسيًا جدًا. كان عليه جعل الطرف الآخر يأخذ هذه الدفعات الأربع المرتبطة الأولى بطريقة مرضية. وإلا، يمكن أن يجنوا ويتخلوا، ويرمون هذه الدفعات الأربع المرتبطة إليه.
كان هناك دوي مدفع آخر. طارت الأوراق النقدية بعنف خارج الفناء، وبدأ الدخان يزداد سمكًا تدريجيًا.
كان هذا موقفًا صعبًا. على الرغم من أن “شيا تشيفي” كان لديه المسؤولون القدامى من وزارة الإيرادات لمساعدته، كان لا يزال من الصعب التعامل مع الأمر بشكل مثالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يقل “مينغ تشينغدا” أي شيء، لكن قلبه كان واضحًا كالمرآة. جعل “فان شيان” “شيا تشيفي” يكتسح جميع البضائع بالأمس لتحويل تجار جيانغنان الآخرين إلى ذئاب جائعة، والذئب الجائع سيعض لحم أي شخص.
وقف المسؤول الإعلاني مرة أخرى على الدرجات الحجرية. ما توقعوه مرتين، المعركة العائلية الشرسة بين الأكبر من عائلة مينغ والسابع، لم تحدث. فقد قطاع الطرق في الغرفة B4 عدوانيته من الأمس ووضع عروضه بحذر.
“هل تعتقد أن المبعوث الإمبراطوري سيرغب أيضًا في الدفعات الأربع المرتبطة الأخيرة؟” تنهد “مينغ تشينغدا” بتعب.
على الرغم من أنهم كانوا حذرين، كان سعر هذه الدفعة الأربع المرتبطة الأولى لا يزال يرتفع ببطء إلى سعر صادم جعل الناس يحدقون بذهول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يلاحظ أحد “مينغ تشينغدا” وهو يمشي بصمت إلى القاعة الرئيسية ويصل إلى القاعة الجانبية حيث كان الشخصيات المهمة تتناول الغداء. دون محاولة تجنب الشك، ابتسم قليلاً وقال، “تحياتي للخصي “هوانغ” والمراقب الإمبراطوري “قوه”، لدي بعض الأشياء التي أريد الإبلاغ عنها للمبعوث الإمبراطوري. هل يمكننا الحصول على بعض الخصوصية؟”
كان هذا واضحًا لأن عائلة مينغ قدمت سعرًا في الجولة الأولى كان بالفعل أعلى بنسبة 20 بالمائة من السعر النهائي للعام الماضي. السبب الآخر كان لأن الغرفة B4 التف حول الطرف الآخر مثل الحلوى اللزجة.
في النهاية، ذهب العرض الناجح، كما هو متوقع، إلى عائلة مينغ. كانت هذه النتيجة نفسها مثل جميع السنوات الأخرى، فقط سعر المزايدة كان مختلفًا جدًا.
في النهاية، ذهب العرض الناجح، كما هو متوقع، إلى عائلة مينغ. كانت هذه النتيجة نفسها مثل جميع السنوات الأخرى، فقط سعر المزايدة كان مختلفًا جدًا.
على الرغم من أن الخصي “هوانغ” و”قوه تشنغ” قد استشهدا بالإغلاق على سوتشو ومحاولة اغتيال “شيا تشيفي” في طلبهما تأجيل تاريخ مزايدة شركة النقل لبضعة أيام، ظل “فان شيان” حازمًا وحاسمًا. طلب بشجاعة أن تبدأ المزايدة في الوقت المحدد، دون تأخير لحظة.
5،120،000!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرف “فان شيان” أن هذا أظهر فقط أنه عندما كانت خزانة القصر تحت سيطرة الأميرة الكبرى، كان سعر حق بيع بضائع خزانة القصر منخفضًا بشكل سخيف. بهذا السعر، لن تعاني عائلة مينغ من أي خسائر. قد لا تزال حتى تكون قادرة على تحقيق ربح كبير، بالطبع، كان هذا تحت شرط أن عائلة مينغ لا تزال تجرؤ على القيام بأعمال القرصنة الخاصة بها ومواصلة التهريب إلى “دونغي” مباشرة تحت أنظار “فان شيان”.
انفتحت أفواه الجميع. سماع هذا السعر، اعتقدوا أنه إذا كانت قاعدة خزانة القصر للمزايدة خمس جولات، فإن “شيا تشيفي” في الغرفة B4 و”مينغ تشينغدا” في الغرفة A1 سيرفعان هذا السعر إلى ضعف ذلك من العام الماضي.
كان “مينغ لانشي” مرتبكًا. اليوم في فناء خزانة القصر، بخلاف “شيا تشيفي”، الذي لديه دعم المبعوث الإمبراطوري؟ من آخر يجرؤ على التنافس معنا على الدفعتين الكبيرتين؟ في قلب هذا السيد الشاب، كان لا يزال مقتنعًا أن ثقة “شيا تشيفي” جاءت من نقل “فان شيان” الفضة سرًا من وزارة الإيرادات، والآخرون لم يكن لديهم هذه القوة على الإطلاق.
كان هذا السعر مرتفعًا بشكل سخيف حقًا.
عندما انحنى الأب وابنه من عائلة مينغ أمام القاعة الرئيسية، رحب بهما الخصي “هوانغ” و”قوه تشنغ” بكلمات دافئة. كان من الواضح أنهما يظهران دعمهما للطرف الآخر. شاهد “فان شيان” ببرودة. ابتسم وأومأ برأسه قبل أن يلوح بيده للطرف الآخر ليتخذوا مقاعدهم. كان تعبير “مينغ تشينغدا” غريبًا جدًا ولكن بدا هادئًا. بدا أنه، لسبب ما، لم يكن الطرف الآخر خائفًا منه لينتقم من مسألة محاولة اغتيال “شيا تشيفي”.
عرف “فان شيان” أن هذا أظهر فقط أنه عندما كانت خزانة القصر تحت سيطرة الأميرة الكبرى، كان سعر حق بيع بضائع خزانة القصر منخفضًا بشكل سخيف. بهذا السعر، لن تعاني عائلة مينغ من أي خسائر. قد لا تزال حتى تكون قادرة على تحقيق ربح كبير، بالطبع، كان هذا تحت شرط أن عائلة مينغ لا تزال تجرؤ على القيام بأعمال القرصنة الخاصة بها ومواصلة التهريب إلى “دونغي” مباشرة تحت أنظار “فان شيان”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا واضحًا لأن عائلة مينغ قدمت سعرًا في الجولة الأولى كان بالفعل أعلى بنسبة 20 بالمائة من السعر النهائي للعام الماضي. السبب الآخر كان لأن الغرفة B4 التف حول الطرف الآخر مثل الحلوى اللزجة.
وبالتالي ابتسم “فان شيان”. كان سعيدًا جدًا بهذه النتيجة. لم تستطع عائلة مينغ إلا أن ترمي الأموال في هذه الدفعة هذا العام.
كان عليه أن يؤذي عائلة مينغ، لكنه لا يمكن أن يكون قاسيًا جدًا. كان عليه جعل الطرف الآخر يأخذ هذه الدفعات الأربع المرتبطة الأولى بطريقة مرضية. وإلا، يمكن أن يجنوا ويتخلوا، ويرمون هذه الدفعات الأربع المرتبطة إليه.
“الغرفة A1، عائلة مينغ، 5،120،000 يفوز!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ ذلك الحين، لم يفتح باب الغرفة B1 مرة أخرى. لقد خافت عائلة “صن” بالفعل.
بينما أعلن المسؤول الكسول عادةً أعلى سعر في عشرات السنوات من افتتاح خزانة القصر، بدا أخيرًا مفعمًا بالحيوية. الصوت الذي استخدمه للإعلان عن السعر كان قويًا ومرنقًا. اختفت كلمة “يفوز” من فمه على الفور. دون أي جر، بدا نظيفًا جدًا.
كان هذا موقفًا صعبًا. على الرغم من أن “شيا تشيفي” كان لديه المسؤولون القدامى من وزارة الإيرادات لمساعدته، كان لا يزال من الصعب التعامل مع الأمر بشكل مثالي.
بغض النظر عن الموقف الذي كانوا عليه تجاه عائلة مينغ، شعر التجار أيضًا بخيط من الإثارة وهتفوا لهذا المبلغ.
…
على العكس، كان الأب وابنه في الغرفة A1 الذين لم يكن على وجوههم أي علامة على الفرح. خاصة “مينغ تشينغدا”، الذي كان لديه خط رفيع من القلق بين حاجبيه.
كان يفكر في نفس الشيء مثل “فان شيان”، إذا لم يكن هناك مساعدة من بعض الأساليب المشبوهة، هذه الدفعات الأربع… كانت بالتأكيد خسارة.
كان يفكر في نفس الشيء مثل “فان شيان”، إذا لم يكن هناك مساعدة من بعض الأساليب المشبوهة، هذه الدفعات الأربع… كانت بالتأكيد خسارة.
بغض النظر عن الموقف الذي كانوا عليه تجاه عائلة مينغ، شعر التجار أيضًا بخيط من الإثارة وهتفوا لهذا المبلغ.
الأهم من ذلك، بدا أن هناك أساتذة يساعدون “شيا تشيفي” في تقديم عروضه. كان فهمهم للمبلغ المناسب للمزايدة جيدًا. في لحظة، ستكون الوديعة لهذا العرض من 5،120،00 مليونين… علاوة على ذلك، معركة الطرف الآخر الحقيقية للمزايدة ستكون بالتأكيد في النهاية.
وبالتالي ابتسم “فان شيان”. كان سعيدًا جدًا بهذه النتيجة. لم تستطع عائلة مينغ إلا أن ترمي الأموال في هذه الدفعة هذا العام.
الليلة الماضية، جمعت “حديقة مينغ” الفضة طوال الليل. الجمعت المنازل الستة فقط 600،000 تيل، بعيدة كل البعد عن 1،350،000 تيل التي حددتها السيدة العجوز. تجاوزت مزايدة الدفعات الأربع المرتبطة توقعات “مينغ تشينغدا” بكثير. ماذا سيفعلون لاحقًا؟
بالفكر في الوزراء الذين سقطوا في يد “فان شيان”، تراجع “قوه تشنغ” أيضًا. أرادت الأميرة الكبرى فقط حماية حصص عائلة مينغ، وليس سمعتهم.
كان لا يزال نصف فضة بنك “تايبينغ” متبقيًا، لكن لا أحد يعرف ما الذي سيحدث بعد ذلك. ضغط “مينغ تشينغدا” يديه برفق على الصندوق الخشبي بجانبه، مفكرًا بعمق.
عقد “فان شيان” حاجبيه قليلاً، بالكاد يمكن ملاحظته، بينما كان يفكر في شيء ما.
نظر “مينغ لانشي” إلى والده المتعب المظهر وشعر بقلبه ينقبض. عرف أن والده لم ينم على الإطلاق الليلة الماضية. ذهب إلى بعض بنوك سوتشو الكبيرة لتحويل الفضة. لم يكن حتى ساعات الصباح الأولى حتى استقر قلبه أخيرًا. في هذا الصندوق كانت الأوراق النقدية النقدية التي كتبها بنك “تشاوشانغ” على عجل.
كان هذا السعر مرتفعًا بشكل سخيف حقًا.
“هل تعتقد أن المبعوث الإمبراطوري سيرغب أيضًا في الدفعات الأربع المرتبطة الأخيرة؟” تنهد “مينغ تشينغدا” بتعب.
إذا لعبت عائلة مينغ بالفعل بلا رحمة في الجولة الثالثة وتخلت عن الدفعات الأربع المرتبطة… ورفع “شيا تشيفي” السعر بشكل مرتفع جدًا، لا يمكن أن يكون هناك سوى نتيجتين: واحدة، أنه لن يكون قادرًا تمامًا على دفع 40 بالمائة من الوديعة. بعد الفوز بنجاح بالدفعات الأربع المرتبطة الأولى، لن يتبقى لديه شيء ويمكنه فقط مشاهدة عائلة مينغ وهي تأخذ الدفعات الأربع المرتبطة الأخيرة بسهولة. النتيجة الثانية لم تكن شيئًا يريده “فان شيان”. لم يكن لديه طريقة للسيطرة على الطريق المستخدم للتهريب نحو “دونغي”. في عيون عائلة مينغ، كان عرضًا لا يمكنهم الخسارة فيه. أما بالنسبة له، كان شيئًا ذا قيمة قليلة. لم يرغب في أن يفوز “شيا تشيفي” حقًا بهذا العرض. لكن، إذا أخذت عائلة مينغ الدفعات الأربع المرتبطة الأخيرة بسهولة، لم يستطع “فان شيان” ابتلاع ذلك أيضًا.
لم يعرف “مينغ لانشي” كيف يرد.
5،120،000!
تحولت الشمس إلى منتصف النهار، وأخذت مزايدة خزانة القصر استراحة مع مأموري حكومة سوتشو وشركة النقل الذين يجلبون الطعام للتجار المختلفين. على الرغم من أن الطعام المقدم من المسؤولين لم يكن دقيقًا ومتطورًا كما كان عادةً في منازل هؤلاء التجار الكبار، إلا أنهم ما زالوا يأكلون بشهية. تحركوا بالقرب من عائلة “صن” من تشوانتشو المحبطة وسألوا عن بعض الأمور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عائلة “صن” من تشوانتشو!
كان الجميع يتطلعون بفارغ الصبر إلى فترة ما بعد الظهر؛ كانت تلك هي المعركة النهائية. في الصباح، تم تقديم المبلغ الضخم من خمسة ملايين بالفعل، إلى أي مستوى مبهر سوف يصل بعد الظهر؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عائلة “صن” من تشوانتشو!
لم يلاحظ أحد “مينغ تشينغدا” وهو يمشي بصمت إلى القاعة الرئيسية ويصل إلى القاعة الجانبية حيث كان الشخصيات المهمة تتناول الغداء. دون محاولة تجنب الشك، ابتسم قليلاً وقال، “تحياتي للخصي “هوانغ” والمراقب الإمبراطوري “قوه”، لدي بعض الأشياء التي أريد الإبلاغ عنها للمبعوث الإمبراطوري. هل يمكننا الحصول على بعض الخصوصية؟”
لم يعرف “مينغ لانشي” كيف يرد.
كان الخصي “هوانغ” و”قوه تشنغ” مصدومين للغاية، مفكرين: ماذا يفعل؟ هل كانت عائلة مينغ ستميل إلى جانب “فان شيان” أمام الجميع؟ لكن لن يكون الأمر علنيًا جدًا… حافظ “مينغ تشينغدا” منذ فترة طويلة على عائلة مينغ وكان لديه علاقات غير هينة مع المسؤولين في البلاط. كان لديه أيضًا كرامته الخاصة. التقى الخصي “هوانغ” و”قوه تشنغ” بنظرات بعضهما البعض. كان لديهما ثقة عميقة في “مينغ تشينغدا”، لذا ابتسما وتراجعا، تاركين له و”فان شيان” مساحة للحديث.
مقارنة بالضمادات على جسده، بدا القماش الأبيض على جبينه لاذعًا ومشرقًا بشكل خاص. كان مرؤوسوه خلفه يرتدون أيضًا شرائط قماش بيضاء على جباههم. في طقس الربيع، كان ينبعث منه برودة مثل الجليد.
…
كان الخصي “هوانغ” و”قوه تشنغ” مصدومين للغاية، مفكرين: ماذا يفعل؟ هل كانت عائلة مينغ ستميل إلى جانب “فان شيان” أمام الجميع؟ لكن لن يكون الأمر علنيًا جدًا… حافظ “مينغ تشينغدا” منذ فترة طويلة على عائلة مينغ وكان لديه علاقات غير هينة مع المسؤولين في البلاط. كان لديه أيضًا كرامته الخاصة. التقى الخصي “هوانغ” و”قوه تشنغ” بنظرات بعضهما البعض. كان لديهما ثقة عميقة في “مينغ تشينغدا”، لذا ابتسما وتراجعا، تاركين له و”فان شيان” مساحة للحديث.
لم يكن هناك أحد آخر في القاعة. رفع “مينغ تشينغدا” مقدمة ردائه بصعوبة وركع أمام “فان شيان”. لم يقل أي شيء.
على الرغم من أن هذه الكلمات قيلت بهدوء، كان صوته كما لو كان قد خرج من صدع في نهر جليدي، كما لو كان قد خرج من هاوية تحت الأرض. تسبب ذلك البرد الجليدي في ارتعاش جميع الذين سمعوه دون أن يشعروا بالبرد.
كان لدى “فان شيان” وعاء في يده وعيدان في الأخرى، وكان حاليًا يتحرك بين الأطباق بحثًا عن شيء لذيذ لتناوله. لم ينجرف نظره إلى ذلك الجانب على الإطلاق، قال فقط، “الدفعات الأربع المرتبطة في النهاية، أنا… سوف أزايد عليها أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت وجوه الخصي “هوانغ” و”قوه تشنغ” بلون غريب.
لم يتغير تعبير “مينغ تشينغدا”. “عائلة “صن” نفسها لا تملك ما يكفي. ألا يمكن لبضع عائلات أن تجمع ما يكفي؟ ألا تعتقد أن “شيونغ بالينغ”، ذلك العجوز اللعين، أصبح هادئًا للغاية اليوم؟ وتلك العائلات التي كانت تحدق في عائلتنا؟ إذا لم يكن لديهم دافع سري، لماذا ينظرون لفترة طويلة؟ لم تنمو الزهور على وجهي بعد!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات